روايات

رواية دلوع خالتي صفية الفصل السادس 6 بقلم ناهد ابراهيم

رواية دلوع خالتي صفية الفصل السادس 6 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت السادس

 

 

قومنا انا و هى خدنا دش و لبسنا هدومنا و روحنا لبيت العيلة ركبنا العربيات و روحنا المطار نستقبل خالى ؛ كل شئ كان طبيعى استقبال تقليدى لفرد من العيلة غايب من سنين طويلة أحضان بقى و عياط ؛ رجعنا البيت و أكلنا الأكل اللى كانوا مجهزينه و طلع خالى يستريح فى أخر شقة فى البيت كانوا منضفينها ليه عشان يكون معاهم لو احتاج حاجة يعملوها له و فات كام يوم خالى بيقعد يتكلم معانا و يسترجع الذكريات كل شئ كان روتينى لحد ما خالتى صفية طلبت منى اقابلها فى شقة خالى التانية المنفصلة عن البيت و اللى بنتقابل فيها كل اللى دار فى دماغى ساعتها انها نيكة زى اللى فاتوا متوقعتش حيكون فى جديد يعنى جهزت نفسى و روحت قابلتها لاقتها لابسة لى قميص نوم لبنى جميل و كالعادة مجهزة اكل بعدها روحنا انا و هى على السرير كأننا راجل و مراته فى أوضة نومهم حيرتاحوا بعد يوم متعب و طويل زاحت البطانية بايدها و نامت و انا جنبها و قامت متغطية و مغطيانى مسكت راسى انا قولت حتبوسنى لقتها بتحط راسى على صدرها اللى كان ناطط و نافر من البرا اللى لابساها تحت القميص و لاقيتها بتطلع تابليت بشاشة عريضة من تحت المخدة و بتمسك بتاعى تدعكه بحنية و بتبوسنى فى رقبتى و لاقيتها بتقولة لى “لو قولت لك ان امك متناكة حتزعل”
أنا : ما قولتى لى ميت مرة كدة و اكتر

خالتى : لا انا قصدى متناكة بجد يعنى امك بتتناك على ابوك
انا بصيت لها باستغراب
خالتى : بص اللى بقوله حقيقة و لو عاوز تشوف اوريك و افرجك

انا : تفرجينى على ايه
خالتى : على امك و هى بتتناك من راجل غير ابوك

خالتى : الاختيار ليك
هزيت راسى انى موافق
خالتى : طب استنى
و لاقيتها نزلت مسكت زبى و خدته فى بقها و بدأت تمص
خالتى و هى بتمص لى : عاوز تشوف امك بتتدق من راجل غريب – بينحت فى كسها بزبه و بيخليها توحوح من المتعة
و تكمل مص و تقوم قايلة : خلى بالك اللى حتشوفه دا مش اول مرة و لا لسه حاصل دا من زمان و حصل كتير
قمت ماسك وشها رافعه فطلعت زبى من بقها و قولت لها “يلا”

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية كريم ومليكة الفصل الرابع عشر 14 بقلم حبيبة الشاهد

خالتى : يلا ايه ؟

انا : فرجينى
خالتى :عاوز تشوف امك و هى بتتناك ؟
انا : اه
لاقيتها رجعت تانى جنبى و مسكت التابليت و بالايد التانية مسكت زبى تدعكه ؛ و شغلت فيديو و كانت المفاجأة بالنسبة لى انها امى فعلا بس اللى عقلى مقدرش يستوعبه هو الراجل اللى بينكها

انا: احاا ازاى
خالتى: زى الناس ؛ لا اول ولا اخر اتنين يحصل بينهم كدا
انا : بس دا خالى
خالتى : اقول لك على المفاجأة بقى
أنا : هو فى مفاجات بعد كدا
خالتى : دا ابوك
انا : ازاى يعنى
خالتى: زى ما بقول لك
انا افتكرت انها خدعة فى الفيديو معمول تعديل ببرنامج يعنى انها مركبة وش خالى مكان ابويا و ابويا اللى بينيك فى امى بس ازاى دا حتى جسمه
خالتى : دى مش المفاجأة الوحيدة الليلة دى بس اوعدك حفهمك كل حاجة
انا: طب فهمينى
خالتى لما تعمل اللى انا عاوزاه
انا :عاوزة ايه
خالتى: نكنى يلا زى كل مرة

انا من الهيجان هجمت عليها و خدتها تحتى و فضلت امص فى بزازها و دخلت زبى فيها و فضلت انيك فيها بعنف شديد و هى واخدانى بين رجليها و عمالة تتأوه تحتى شوية لاقيتها مسكت طيزى و بدأت تبعبصنى على خفيف انا مستحملتش من الهيجان و نزلت و جبتهم فى كسها

قمت من عليها و نمت جنبها ثوانى خدت نفسى

انا : قولى لى بقى الحكاية
خالتى : بص الموضوع كبير و هو محور حياتنا و محدش يعرفه غير انا و امك و خالك

و انا **** كنت فى المولد مع جدتك شافنى درويش من الدراويش اتهوس بيا و من اليوم دا كان بيجى لى فى الاحلام و احتلم بيه و يبلغنى بمكانه عشان اجى له بس انا رفضت لأنى كنت عيلة و خايفة ؛ الدرويش دا كان متصل بالعالم السفلى فلعنى انا و احب الناس من اهلى بزنا المحارم و اللعنة طالت معايا ابوك اللى هو خالك و امك و جدك إما ننجذب لبعض و طاقتنا الجنسية قصاد بعض تكون رهيبة او نفتحها على البحرى مع الاغراب و تفاصيل اللعنة دى عرفتها منه لما جالى الحلم و عرفنى انه مات خلاص و قبل ما يموت لعنا بكدة فانا كنت بنجذب لجدك و جدك ينجذب لى و امك و خالك ينجذبوا لبعض

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية ليلة واحدة لا تكفي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم إيلا ابراهيم

و هو دا سبب كل اللى حصل فى حياتى و حياتنا ؛ نسيت اقول لك ان اللعنة مش بتتفك الا لما يحصل حمل من زنا المحارم دا

انا : يعنى معنى كدة ان امى حملت من خالى فيا عشان يفكوا اللعنة
خالتى : اه ؛ بس طبعا اللى فات لسه معلق فى دماغهم منسيهوش فلما خالك رجع من السفر حصل اللى انت شفته فى الفيديو بس كان بفعل الشهوة مش اللعنة
انا: و ازاى وافقوا تبقى معاهم و تصوريهم ؟
خالتى: و يرفضوا ليه ما كلنا فى الهوا سوا

انا : و العلاقة بينى و بينك من تأثير اللعنة ولا شهوة
خالتى : معرفش بس انا لاقيتها فرصة لما وريتنى الفيديو اول مرة انى اتناك من واحد بس بدل ما اتناك من كتير و احتمال الفضيحة يكبر خصوصا لما الموضوع وصل لانك انت تلاقى لى فيديو

هنا انا حرفيا مخى كان حيتشل ؛ بعنى احنا مش فجار و زوانى ؟ احنا محترمين و طبيعين بس دا فعل اللعنة مش اكتر ؛ يعنى احنا ضحايا مش مذنبين

لاقيت خالتى بتاخدنى فى حضنها و بتقول لى ساعدنى انت ممكن تخرجنى من اللعنة دى
انا: قصدك تحملى منى
خالتى : ايوة
انا: بس دا صعب عليا ان طفلى يبقى ابن زنا و اشوفه بيتنسب لراجل تانى
خالتى : مش ذنبنا افتكر ان كل دا ملناش يد فيه
انا : طب سبينى شوية افكر
خالتى: ماشى بس افتكر انى مرضتش اخدعك و احمل منك بدون علمك افتكر دى كويس ؛ تعالا يلا اريحك عشان نروح ؛ لاقيتها نزلت عند زبى و بقت تمص فيه و تدعك و تقولى “ايه يا حبيبى عجبك منظر ماما و هى بتتناك من خالك ؛ الا صحيح انت شايفه ايه اكتر دلوقتى خالك ولا ابوك ؛ خلى بالك دا شئ نادر لما حد يقدر يشوف امه و ابوه مع بعض كدا دى حاجة حتلزق فى دماغك طول العمر ؛ و عمالة تدعك فى زبى و خدت بضانى فى بقها تلحسها
خالتى: تخيل امك و ابوك قصدى خالك حتى بعد ما اتفكت عنهم اللعنة لسه بيحنوا لبعض ؛ هو ابوك جامد صراحة بس برضوا اكيد عاطفة الاخوة بينهم لعبت دور و خلت الموضوع اسخن فبقت عاطفة الجنس و عاطفة الاخوة مع بعض اللى هو دا مش حد غريب اتكسف منه زيتنا فى دقيقنا نعمل و نقول اللى احنا عاوزينه ؛ انا مسحتملش كلامها و زبى نزل نافورة لبن جت على وشها

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عشق بين بحور الدم الفصل الخامس 5 بقلم أسماء السعيد

 

خالتى : اهو تخيل انا حل مشكلة حياتى فى شوية دسم زى دول ينزلوا فى رحمى يعشرونى ؛ اكيد مش حتسخسرهم فى خالتوا حبيبتك مش كدة ؟ ؛ يلا بقى عشان نظبط نفسنا و نروح الليلة دى كانت تقيلة علينا و محتاجين نرتاح

يتتبع …….

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *