رواية أبناء سميرة الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أبناء سميرة الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم
البارت السابع
لسه الاحساس هو هو ،،، لا و بيزيد كل يوم عن الي قبله ،، بيكبر ،، بيتشكل ،، في الوان جميلة ،، بياخذ مكانه الطبيعي في عاداتي و لبسي و كلامي و احساسي ،،، الدياثة ،، التعريص ،،، ميول يخليك تحس انك احسن واحد في الدنيا ،،، يخليك تحس بطعم مختلف ،، تشوف الدنيا بلون تاني ،،، لون اجمل و اسعد ،، تشوف نفسك اقوى ، و احسن و ارجل من الي كنت عليه ،، بتتحرر من كل العيوب الي انت فيها ،،، بتدي مجال لمامتك و اختك و حتى زوجتك ان كنت متجوز انها تعبر عن حالها ، عن افكارها ،عن حياتها ،، في لبسها او كلامها او اسلوب عيشتها ،،، و كمان تديك فرصة انك تعرف نفسك و تعيش متعه بلا حدود ….
دا انا ،،، كريم ،او كيمو زي ما ماما احلى حاجة في حياتي بتناديني ،، ..العيل الي كبر وتربى بين احضان امه و عرف معنى الحرية و التحرر من كل العادات و التقاليد الزائفة ،،، ايوا انا الي في سن ال16 سنة اخترت اني اعيش كدا بميولي و رغبتي و احساسي في اني اعيش و اترك المجال لغيري من الرجالة الي بتعرفهم امي و اختى بعد كدا انه يعيش معانا لحظات كانه جوزهم و راجلهم في بيتنا و على سرير وحدة فيهم ،،،، الدياثة رجولة ،التعريص متعه ،، العهر و الفجور سمة و صفة لكل ذكر ترك مامته اخته مراته تعمل الي نفسها فيه ،…..
بعد ما رحت مع ماما و منال مع صالح و وصلنا لمكان حفلة النيك لقينا راجل تاني اسمه محسن الي كان باين عليه من كلامه مع امي و الاحضان الي بينهم انهم يعرفو بعض قبل كدا ،،،دخلنا كلنا الفيلا و كانت زي بتوع السيما فيلا بحق و حقيقي من اثاثها لبلاطها للفرش الي فيها للانتيكات كلها كانت حاجة اخر موديل ،،،، …بس الي طلع اخر موديل بجد هيا ماما لما قلعت طرحتها و عبايتها و بقت بقميص النوم الي موش مغطي ولا حته في جسمها ،،، قميص نوم اسود ،، واصل لغاية طيزها الكبيرة ،،، مفتوح من قدام مشدود بين بزازها بخيط ،،الي كانو بيتهزو بحلمتهم البنية الغامقة قوي و راسهم الكبير ،،،، و كلوتها الفتلة ابو خيط دا الي داخل مابين فلقات طيزها موش باين منه حاجة ،،،،و محسن قدامها بيعصر فيها جامد ايده الاثنين على فلقات طيز ماما بيقفش فيهم ،، بيعصرهم و صوابعه بتندفس في خرمها و هو بيلحس في رقبتها نازل لغاية بزازاها زانق وشه فيهم بياكل و سنانه تقطع في الخيط تعلن عن خروج بزاز ماما لبرا ،،،، .. كان منظرها وحده كفيل انه تسري فيا رعشة و رجلي موش شايلاني و ايدي بتروح على زبري تقفش فيه و تفعصه اكثر ،،،، و الي زاد سخونيتي و رعشتي اكثر كلام محسن لماما الي كان عاوزني اقلعه البنطلون و احلبله زبه و هو بيقفش في لحم ماما الي كانت سايحة بين ايديه و بتقلي الكلام دا و هيا ولا على بالها انه طلب ممكن يكون غريب او مستحيل ليا ،،، بس كان بالنسبة ليها و لمحسن عادي لاني جيت برجليا ،،، و ما دمت عاوز اكون كدا و ميولي كدا فلازم احسم امري و اعمل دا برضايا و انا مستمتع بدل ما يكون غصب و تبقى ليلة منيلة عليا ….. كنت واقف قدامهم ماما و محسن من ناحية و منال و صاحبها صالح الي نازل قفش فيها و هيا قاعدة على حجره و ايده تلعب في بزازها من تحت التيشرت الي لبساه ،،، و شفايفه على شفايفها بيقطعو في بعض ولا سائلين فينا ،،،، ما هو اصله دا الي جايين عشانه ،،، حفلة نيك على اوصولها ،،،،….
كانت ماما بترقع بالصوت و الضحك و ايدين محسن بتلعب في كل حته في جسمها ،، و كمان كلامه ليها الي بيزيد في هياجنها و محنتها ،،، كانت كل ما يلمس حته من لحمها بيقول ليها كلام في وذانها ،،، كلام اكيد كله عهر و قحب ،،و عينيه عليا ،،،، كنت انا في اللحظات دي بحاول الاقي مكان اسند عليه ضهري ،، تعبت بجد من الوقفة و ايدي الي بتحسس على زبري الي واقف ،من كل كلمة بتتقال و ضحكة و لمسة و تحسيس على لحم ماما الفاجر قوي و هيا بتتمحن و تزوم الي لفت عليا و ضهرها لمحسن و هيا بتغمزني و تشاورلي اقرب عليها ،،، كنت رايح ناحيتها من غير ما اشعر ،، كانت الرغبة الجنسية عندي اقوى من اي حاجة ،،، كنت بمشي ناحية ماما الي اول ما وصلت ليها سندت باديها عليا اكتافي و فلئست بطيزها لمحسن الي نزل لتحت على ركبه و بدا يحسس على طيزها و فخاذها و ينزل ليها في الكلوت لغاية ركبها و وشه كله بين فلقاتها بيلحس و يرضع فيهم و يدخل لسانه في خرمها و ايده بتفعص و تفتح فلقاتها عشان يغوص اكثر فيها ،،،و هيا كانت بترفع في طيزها ليها اكثر وتفتح رجليها و محنتها بتزيد و نفسها بيخرج يلفح وشي و كلامها الي بيزيد في شهوتي و زبري الي بيوقف اكثر و اكثر …
ماما:: ممممممممم احححححح اه زيد احح كمان ،،، مممم اي اي اي اه ااااااااه بالراحة ،، نار مممممممم اي ….
و محسن لسه نازل فعص و لحس و مص ،كان بياكل في طيزها و خرمها و ايده الي نزلت بتحسس على كسها و تفرك فيه و يمسك في شفارتها و يفعص فيهم ،،،…
كانت عيني على محسن و الي بيعمله في ماما ،، و هو نازل فعص فيها ،،، كنت موش قادر امسك نفسي اكثر من كدا و انا واقف بالعافية ،،رجلي موش سايعاني و ماما الي نازلة بكل ثقلها عليا و هيا موش قادرة تصلب طولها من الي بيعمله فيها محسن الهايج على اخره ،،، و الي وقف بعديها و شد ماما و مسكها من ايدها رايح بيها دفشها على الكنبة و نزل على ركبه تاني ،،، و هيا الي كانت بتقلع في الكلوت و ترميه و تفتح في رجليها ،،، الي نزل عليها بلسانه يبوس بين فخاذها و يلحس فيهم و ايده بتباعد في رجليها عايزها تتفتح على اخرها و هو بيروح نايحة كسها الي كان مربرب نظيف و كبير ، تف عليه و راح حاطط لسانه و بدا يرضع و يلحس و يعضض و ياكله اكل ،،، كان جيعان نيك ،،كان بياكل في كسها و صباعه بتفرك زمنبورها و تفعص و هيا بتتلوى بتمسك في بزها من ناحية و من ناحية بتزق دماغه عليها عشان يزود في لحس كسها و اهاتها طالعة ،بتزيد ،، بتشخر ،،بتتمحن و بتزوم و سايحة مغمضة عينيها ،،،، و ببص بعيني لقيت صالح الي كان اخذ منال و دخل بيها على جوه و هيا بتتمختر و تتقاصع بطيزها تعدي من ناحيتي و تقلي بكل عهر و خباثة …
منال:: تجي تقلعني هدومي يا عرص ولا تقعد تتفرج في قحب امك الشرموطة يا ديوث …..
قالت الكلمتين دول ليا و هيا بتمد ايدها تقفش شفايفي جامد و تكمل خطواتها رايحة ورا صالح لجوه ،،، و انا بسمع في ضحكتها الي مالية الصالة و البيت كله …….
كنت قربت من ماما و محسن و قاعد جنبهم على الكنبة و بتفرج فيه و هو نازل لحس في كسها ،،، بيحرك لسانه لجوه و يخرجه كانه بينيكها به و ايده على عانتها وصباعه بيفرك زمبورها الواقف ،،،، و هيا بتتلوى ،، موش قادرة ،،بتتمحن بتزوم ،،موش قادرة غير انها تقفش في دماغ محسن عليها عشان تجيب نشوتها و ميتها ،،،،،، و هيا بتبص عليا بعد ما حست بيا جنبها و عينيها كلها شهوة متعه ما شفتهاش قبل كدا عليها ….. كانت ماما قربت حاتجيب ميتها بس محسن سابها كدا ،،،خلاها سايحة ،،، و قام من على كسها و طلع لفوق لبزازها الكبار قوي و مسكهم قفشهم جامد بيرضع في حلمتهم و يمرغ راسه بينهم و هو بيشخر ،، و بينهج و هيا الي كانت عينها عليا و انا عيني على محسن ….و بتقلي
ماما:: احححححح ممممممم اححح اي ،، اااااااااه اه ،، مستمتع يا عرص ،،، شوف يا خول بيتعمل في امك ايه ،،، شوف الرجالة بتنهش في لحمي ازاي يا عرص ،،، يا ميبون يا قواد ،،،، شوف عجبك ،،، مستمتع انت و زبرك هاج عليا .. قلي يا لقيط يا ابن الزانية ،،، اتكلم يا ولد القحبة …
انا::( كنت بتنفس بصعوبة و ايدي على زبري تقفش فيه جامد و بطلع الكلمة مع نفسي المشدود) اه ايوا ،،، اه عجبني يا ماما ،،، اه مممممم اي
ماما:: عجبك ايه يا خول ،، يا خروف ،، يا ابو قرون يا متناك اتكلم انطق يا قحبة ،،،
انا:: عجبني انك بتتشرمطي ،، بيتنهش في لحمك قدامي .. عجبني قوي ،، اه مممممممم اي اي
ماما:: انت من النهاردة اسمك كريمة يا كلب ،، انت من النهاردة اتمسحت من الرجولة و بقيت شرموطة قحبة متناكة يا فاجر تفوووووووه عليك يا خول ..اححححححح مممممممممممممم
كنت خلاص بعد الكلام دا و ماما الي حولتني من ذكر لانثى بكلامها و شتيمتها ليا و عهرها الي عمال بيزيد عن كل لحظة دخلنا فيه البيت دا و الي ما تركش مجال ليا غير اني استمتع و امشي ورا كل كلمة بتقولها و انصاع ورا شهوتي و شهوتها او بالاصح ورا عهرها و عهري و فجوري ….و الي كمان فسح المجال لمحسن عشان يشتمنى اكثر ،،يمسح بكرامتي و رجولتي الارض بكلامه الوسخ و شتيمته الي اتحولت لاهانة واضحة و صريحة و ابتدى يتعامل معايا و يكلمني كاني انثى قدام منه و دا الي خلاني اسيح و اتجنن و موش هاممني اي حاجة و يقلي
محسن:: شايفة امك القحبة يا كريمة ،، شايفة امك المتناكة يا بنت اللبوة ،،، اححح من كس امك و لحمها يا متناكة. يا وسخة ،،، انت كلبة ،، انت قحبة زي امك ،، عاوزه زبر في خرمك الي بينقط عسل يا شرموطة …
و انا كنت بدخل في ايدي تحت البنطلون بحلب زبري الي كان بينقط فعلا و بيجب لبن سايح على ايدي ،،،، و محسن الي نازل فعص في بز ماما و طالع لشفايفها بياكل فيهم و يقطعهم بسنانه و لسانه بيدخل جوه بقها يلحس و يمص فيها ،،،،، …. الي قام بعدها شد ماما من ايدها نزلها تحت منه و هو واقف و هيا عارفة حتعمل ايه ،،، كانت على ركبها و طيزها مفلئسة لورا و بزازها بيتدلى زي الكلبة قدامها و وشها على زب محسن الي كان واقف من تحت النبطلون ،،، و راحت ماما بايدها بتفك في الحزام و بتفتح في قفل البنطلون و السسته و ينزل بعدها بنطلون محسن بين رجليها و هيا بتمرغ في وشها على زبره الواقف و الي كان باين انه ضخم ،كبير قوي براسه الي كانت ضاهرة ليا و هيا بتنقط عسل من طرف البوكسر ،،،، كانت ماما لبوة بجد ،، كانها عندها خبرة واسعه في العهر و النياكة و النيك ،، بتتعامل مع محسن زي بتوع البورنو بتتمايص بشفايفها تعض زبره من تحت البوكسر و تخرج لسانها تلحسه و طيزها الي بتتهز و بزازها الي بتترج و بتتدلى قدامي و هو بيعض على شفايفه و ايده على شعرها ،،،، ،،كانت ماما بتمد ايدها عشان تكمل تقلعه البنطلون بس محسن مسكها من ايدها و هز دماغها ليه و غمزها ،،، فهمت ماما هو كان عاوز ايه بالزبط و بصت ناحيتي و قالت و هيا بتخاطبني كاني بنت فعلا موش ولد …
ماما::كريمة ،، انت يا قحبة ،، تعالي هنا ،،قربي يا متناكة
رحت ناحيتها و انا مسلوب الارادة ،، كنت بزحف على ركبي وصلت جنبها شدتني من شعري بكل قوة و زقتني على زبر محسن الي لمس خدي و كان صلب و واقف بيخض ،،، بيفجع و ماما ماسكاتي و بتمشي في وشي على زبره و تكلمني و تفكرني بكلامها ليا اول ما دخلنا ،، بس المرة دي بتكلمني بصغة الذكر ..
ماما:: اه يا عرص ،، اه يا متناك يا خول ،،، عاوز تبقى ديوث ،عاوز تعرف معني الدياثة الحقيقي يا فاسد يا خروف ،،، حاوريك دلوقتي ازاي تكون ديوث رسمي ،،، قرونك حتكبر و تطلع اكثر دلوقتي ،، يا ابن الزانية ،، حخليك تشوف الرجالة ازاي تمسح بلحمي الارض ووانت راضي و فرحان يا روح امك العاهرة ..
كانت بتتكلم و هيا ماسكاني من شعري بكل قوتها و تمشي فيا على زبر محسن ،،،، و تزق فيا جامد عليه ،،،، و بتامرني اني امد ايدي اقلعه البوكسر ،،،، و كنت فعلا بمد ايدي على وسطه انزل البوكسر و وشي لسه مزنوق عليه و بقلعه و زبره كان بيبان و يطلع من مكانه ،،، كان زبره مكبوس ضخم كبير طويل احمر و راسه كبيرة و فتحته اكبر ببيضاته الكبيرة الي بتدلى مليانة لبن ،،، و خدي الي بيلمس فيه ، و محسن الي كان بيمشيه عليا يطلعه و ينزله و يحط راسه بين شفايفي و يضغط به يحكه و ماما الي بتزقني جامد عليه ،،،، كان احساس مختلف بالنسبة ليا في اللحظات دي ،،، انا مستمتع و نشوتي بتزيد بس انا موش خول ولا متناك ،،، كنت بقول لنفسي كدا ،،، كنت بقول لنفسي الكلام دا و انا بحاول ابعد عنه و عن زبره و اتخلص من ايد ماما الي مثبتاني على زبره محسن دا ،،،،، لغاية ما بعدت عليه و فكيت اسري من بين انياب الزبر الي لو استسلمتله كان قطعني و اكلني و حولني من ذكر لانثى زي ما يشتهي و يحب ،،،،، بعدها اخذت ماما زب محسن بين ايديها و هيا بتلعب عليه و تتف على راسه و تقلي …
ماما:: اه يا متناك ، يا عرص ،موش عاوز تذوق طعمه ،، موش عاوز تعرف قد ايه طعمه حلو و بيبسط ،،، دا الزبر دا هو الي بيخليك تسمتع يا متناك ،، بصلي كدا و شوف اما بحبه قد ايه ،، بموت فيه ،،، مممممم اححححح ممممم
تكلمني و هيا بتف على راس زبر محسن و بتطلع في لسانها تدوره عليه و تمصه بشفايفها و ايدها تحلب و تلعب على خصاويه و تمرغ في وشها بين فخاذ محسن . كانت قحبة ،، متناكة قوي بمنظرها دا ،،،، و هيا بتحط زبره في بقها و تمص فيه تلحسه كله تحاول تدخل كله في بقها بس ماكانتش تقدر ،،كان كبير عليها ،، طويل و تخين موش قادرة تبلعه في بقها بس بتحاول تاكله و تدخل الي تقدر عليه و محسن دا بيشد في شعرها يلويه بين ايديه و يحرك في وسط قدام عشان زبه يوصل لابعد نقطة في حلق ماما الي بتغرغر ،، لعابها وبصاقها نازل بين شفايفها و عينيها مبرقة قوي و هو كابس عليها بايده بيزقها جامد ،،،، و بيبص عليا و يقلي …
محسن:: شايف يا عرص امك بتحب العصبة قد ايه ،،، شايف امك بترضع في زبي ،،، اه يا قحبة ،اه يا متناكة دخليه ،خليه ،كله كله يا قحبة ،،، مممممم مابنك زك امك يا فاسدة ،، ياعن بو زبور امك القحبة ،،، اه نيك امك
و هو عمال يزيد يزق اكثر و هيا بتتخنق اكثر و بتنهج و صوتها ضايع ،غايب موش بتطلع غير غرغرة و اهات موش مفهومة ،،،،، لغاية ما خرج زبره منها بكل قوة و هيا كانها رجعت للحياة من اول و.جديد بس للاسف رجعه تاني بكل قوة و بدا يزقه ،ينيكها في بقها يدخله و يخرجه و هو بيززم بيشخر زي الثور و عينيه مغمضة و بيشتم فيا و فيها
محسن :: اه اه مممم يا قحبة ،، اه يا ديوث ،، اه يا زبي ،، نيك امك يا عرص ،، يا ديوث يا ابن الزانية ،،، امك قحبة ،،، نيكك و انيكها و انيك امها المتناكة ،،،، اه هاتيلي بنتك انيكها ،،، اه نيك امك ممممممممممم
كان كل كلمة ،كل شتيمة و اهانة من محسن تخرج من فمه بتزيدني عهر ،فجور ،، تعريص و دياثة اكبر و اقوى و اكثر و افتخر اني ابن الست دي ،، ابن المرا دي الي تتناك و لحمها بيتهز قدامي بكل قوة ،،،، كنت خارج عن وعي و عن ارادتي ،،، ما درتش بنفسي و انا منزل بنطلوني و مخرج زبري و بلعب فيه و بقي مفتوح و عيني على زبر محسن و هو بينيك في ماما ،، بيفشخ في شرفي و عرضي و ينهش في لحم المتناكة امي الي كانت بتاخذ زبره و هيا مبوسطة ،فرحانة بلبونتها و شرمتطها الي ما لهاش حل ولا اخر ….. ،،،
بعد ما اخذ غرضه من بقها و شرمطه ،، مسكها جامد من ذراعتها ،، وقفها قدامها و هيا كانت بتترعش ،رجليها بتخبط في بعض و ميتها نازلة من بين فخاذها من كسها الي كان مبلول على اخره و راح يبوس و يلحس في بقها و شفايفها و يقفش في بزها جامد و هو بيزقها ناحية الكنبة الي اول لمست رجليها كان زقها و بيقلع في بنطلونه الي كان بين رجليه و بيشارولي اقرب عليه ،،،،و يقلي
محسن :: تعالى ،، قرب هنا يا عرص عشان تفتح رجلين امك و تدخل زبي في كسها ،، اخلص ،اتحرك يا متناك ..
ماما:: ( بتاكد في كلام محسن و هيا بتقلي )) تعالى يا روح امك تعالى دخلهولي ،، حطه كله هنا ،، دخلي الزب و اشهد اني قحبة متناكة انت عرص ،، تعالى يا خروف يا كلب يا واطي ،،،
مشيت و انا على ايدي و ركبي لغاية ما وصلت ليهم و قربت من رجلين ماما الي كانت مفتوحه ،، على اخرها و انا بشوف فيها و هيا بتحك في كسها الكبير ،، بتفتحه بيايدها عشان يبان ليا زمبورها الوقف ،، بظر كسها الاحمر واقف نار قايد و هيا عمالة تفرك فيه و تتمحن و تسب و تشتم فيا وةفس ابويا و في نفسها و في امها ،،، و محسن الي كان نزل على ركبة و نصف معدل نفسه على كس ماما و زبه قدامه واقف مشدود و بيكلمني امسكه ،،،، و احطه على كسها ،،،،،… مديت ايدي بتترعش بمسكه من نصه و بقربه على كس ماما و بحط راسه عليه و بمشيه رايح جاي افرش بيه زي الي كنت متعود على كدا و انا موش عارف انه شهوتي و تعريصي هوما الي بتحكمو فيا و في محنتي ،، و كان زبري بينقط ،، بيشر ،، بتخرج منه سوائل ،، ميه مع لبن موش فاهم هيا ايه بس كانت حلوة ،، و محسن بيحرك في وسطه بيطاوع ايدي الي ماسكة زبره و بيدفع فيه على كسها الي اول ما ابتدى يدخل كانت الاه الطويلة بتخرج من بق ماما ،،و هيا بتعض على شفايفها و مغمضة عينها ،،، و هو بيزيد في ضغط زبه اكثر عشان يدخل راسه كله ،، و يطلعه يحك به على شفراتها و زمبورها و هيا تتلوى تزوم ،،تتوسل في محسن يحطه كله ،،
ماما:: مممممم احححححح خليه ،، ما تطلعوش ،، خليه ،دخله ،عاوزاه يدخل ،، اه مممممم احححححح موش قادرة ،، يعيشك خليه ،امان دخله ،، لا تطلعه ،، اه اه اه
و محسن يتلذذ في تعزييب ماما اكثر و يزيد في محنتها و يدخل الراس و يطلعه ،،، يحكه ، و يرجعه ،،،لغاية ما غدرها بيه و زقه مرة وحدة فيها بكله ،، كانت بتقول اه جامدة قووووووي ،، باعلى حسها ،، و تحط ايدها على وسط محسن تزقه من عليها عشان وجعها قوووي ،، و هيا بتقله
ماما:::: اه اه ،، موش قادره ،اه وجعني ،اه بيوجع نار نار يا عرص ،،،،اح مممم اححححح زبرك فشخني ،، اه يا كسي ،، اه يا صرمي ،،، مممممممم بالراحة ،، مممممم
و محسن و لا على باله بيها و هو بيحرك وسطه عليها و زبه الي مدفوس في اعماق كس ماما ،،، و يقلها …
محسن :: اسكتي يا لبوة ،، اسكتي يا عاهره ،،، يا فاجره ،، نيك امك القحبة يا شرموطة ،،، خذي كمان ،خذي اهوه كله يا قحبة ،،،
ماما:: اه مممممممم احححححححخححح نار نار جامد ،، يحرق ،، يوجع ،، موش قادرة ممممممممممممم
محسن:::( بيكلمني ،، ) سكت امك القحبة ،،، المتناكة ،،، سكت الشرموطة امك ،،،
و هو مازل دافس زبره فيها بيزقه وحدة وحدة ،، بينيك بالراحة و بيضاته الي تدلدل تضرب و.تحك في كس و لحم ماما و هو ماسك رجليها فاتحهم على اخرها ،،، لغاية ما ابتدى يصعد في وتيرة النيك و يقوي في دخلو و خروج زبه فيها و هيا ابتدت تتعود عليه و انسجمت و نسيت الوجع بتاعها و بقت اهاتها تزيد و متعتها تكبر و هيا بتعض شفايفها و تقرص حلمتها و تقله …
ماما:: احححححح اي كمان ،، اي اقوى دخله ،ما تخرجوش خليه اححححح ممممم نيك نيك دخله ،،خليه جوايا ،،، نكيني نيكني ،،، دخل زبك اقوى ،،، اححححححح اه اااااااااه مممممممم
محسن :: يا قحبة ،عجبك زبري ،، يا عاهره افشخك كمان ،، عاوزه كمان ،،انطقي يا روح امك ،اتكلمي يا ام العرص ،،، قولي عاوزه ايه يا ام الديوث ….
ماما::: اي اي ،، عاوزاه كله ،،، دخل زبرك اي نيكني ،، نيك ام الطحان ،،،،نيك ام الديوث ،،شرمط لحم امه القحبة ،،، دا كلب ولا يسوى اححححححخ امممم اخخخخخخ مممممم اي ،،،،
و محسن مكمل نيك و ابتدى يزيد في ضربات زبره في كسها الي كان عمال يتفتح و يتسكر و زبه داخل خارج ،،داخل خارج نيك نيك نيك و صوت زفلطة و لحم بيضرب في بعضه و بزاز ماما الي مع كله رزعة زب محسن فيها بتتهز و بتترج و هيا تتلوى تحتيه ،،،كان فشخها على اخرها و انا الي بتفرج في عهر ماما و مستمتع بدياثتي عليها كان نفسي اني امد ايدي و المس جسمها ،، احسس على بزها و اقرص حلمتها ،، او امد لساني ارضعهم ،،، كانت نشوة و رغبة بنت متناكة بتقود فيا ،،، ،، و مديت ايدي من غير ما اشعر على بطنها بحسس براحة و هيا مغمضة عينيها و انا طالع لغاية ما وصلت لبزها و بطرف صباعي حطيته فوق حلمتها البني الغامقة ،،، كانت واقفة مشدودة و فيها بلل ،، كنت بحرك صباعي بشويش عليه و ايدي التانية بتعصر زبي ،، بتعصره جامد ،،، حسيت بحاجة غريبة ،، جسمي تقشعر و الدم وصل لاعلى نقطة في دماغي ،،، و محسن الي بيشوف صباعي بيحك في حلمة ماما ،، غمزلي ، كانه بيقلي ،كمل ،،، اعمل الي بتحب عليه فيها ،،، كان بيغمز و بيقلي افعص ،، حسس اقرص حلمتها جامد و الحسهم و ارضعهم لو حبيت ،،،، و هيا منتشيه و سايحة بزب محسن الي بيرزع فيها بكل قوته ،،، ،،، اتمديت في حركة صباعي و بقو اثنين بيقرصو و ثلاثة لغاية ما كان كف ايدي كله بيمسك بزاها الي كان كبير قوي ،،،،و انا بنهج ببلع في ريقي موش مصدق نفسي ،،، لغاية ما فتحت ماما عينيها لقت ايديا على بزها ،،،، ردها الوحيد علي باعمله كان انها تفت عليا في وشي الي كله بقا بصاق ،،، و برقت في عيني ،،، اتفزعت واترعبت و بعدت ايدي عنها و انا مطلع لساني و بلحس كل الي تفته عليا من على وشي و ايدي على زبره ،،، و محسن الي بينيك فيها ،،، كانه بياخذلي حقي منها راح مادد ايديه الاثنين على بزازها و قافشهم مرة وحدة بكل قوة بيقرص و يجبد في حلمتها الي خرجت من ماما اه و اهات ،،،، و هيا بتترزع من زبه و ايده نازلة على صدرها فعص و تقفيش ،،،،،،،…
كان محسن وحش ،، ثور هايج ،،كنت مستغرب لانه حد دلوقتي ما جابش لبنه ،، كان بينيك في ماما ،بيحفر في كسها ،حفر ،، بكل قوة ،،، لغاية ما خرج زبه و نزل تاني يلحس في كسها ،،، و المرة دي كان بيدخل بيبعبصها و هو بيلحس في كسها ،، مدخل صباعه كله و زاد التاني و الثالث و يفرك و يحك بشكل مجنون و ماما بتترعش ،بتتهز ،، بتتلوى و صوتها جايب البيت كله ،، و هو لساه بيبعبص لغاية ماخرج صوابعه و شلال ميه كان خارج من كس ماما الي كانت بتنهج ،، بتزوم و هيا موش قادرة ،،، فاتحة رجليها الي تترعش و بزها بيتهز و ايدها على عانتها بتمسك فيها و تبص على كسها الي نازل منه شلال ميه ،،كنت اول مرة اشوف دا ،، زي ما تكون بتبول على نفسها ،،، ….
كان محسن بجد معلم نيك ،،، و فنان ،، بيعرف ازاي يمتع الست من دول ،،، … كان نزل مرة تانية مطلع لسانه بيلحس في كسها براحة و يشفط الي باقي من ميتها في بقه ،،، و ايدها بتلعب على طيز ماما و صباعه رايحة ناحية خرمها ،،بيدفعه براحة و يبعبص فيها ،،، كان شكل خرمها موش واسع قوي بس اكيد انها اتناكت منه قبل كدا ،،، اخذها و رفعها محسن و لفها اخذت وضع الكلبة ،، و هيا مفلئسة قدامه على الارض و ابتدى يلعب في خرمها بصوابعه و يفتح فلقات طيزها ،، كانت ماما بتوحوح و بتزوم و خايفة من الوجع عشان زبره كان كبير عليها و تقله ..
ماما::: براحة ،، ما دخلوش كله ،، حيفشخني ،، موش حاقدر عليه ،، كبير يا محسن ،،، يخليك ،، براحة ،، دخله شوية بس
محسن::(بيكلمني انا) تعالى عرص افتح طيز امك ،، و امسك فلقتها كدا ،،، اتحرك هنا يا خول يا ابن الزانية ،،و انت يا قحبة اسكتي ،،انت هنا عشان تتناكي ،،انا دافع فلوس عشان اعمل الي انا عاوزه يا روح امك فاهمة
مشيت لمحسن الي وقفني في المكان الي عاوزه فوق ضهر ماما و انا ماسك طيزها و بفتح في فلقتها عشان يبان ليا خرمها الي كان مبلول و بيتفتح و يتسكر و محسن ماسك زبره الي تف عليه و حط راسه على خرمها و ابتدى يدوره شوية شوية و يضغط براحة عشان يدخل و انا بفتح في طيزها و هو يدفع في زبه الي اول ما دخل ماما كانت شهقت و اهاتها ابتدت تخرج و حسيت بجسمها كانو اتكهرب ،،،،، ابتدى محسن يغط براحة و يخرج و يدخل في راس زبه الي كانت ماما خلاص اتعودت عليه و ابتدت تهيج و محسن عمال يزود في تدخيل زبه الي كان واصل تقريبا لنصه في خرم ماما و هيا بتزوم و بتتمحن و هو بينيك و يرزع لغاية ما زقني من عليها لاني مهمتي خلصت كدا ،،، كنت جنبهم بتفرج علي بيحصل و على زبره الي كان بينهش في كل حته في جسمها و هو بيدفع و يدخل بكل قوته بس كان موش بيدخله كله … كان بينيك بمعلمه ،، عارف بيعمل ايه ،،،، و هو بيشخر و يضرب علي طيزها بكف ايده ….. شوية و طلع زبه و لفها تاني و ركب عليها و حطه في كسها و ابتدى يرزع فيها و هيا بتزوم بتعيط ..
ماما:::اه اححخخخ موش قادرة كمان ،، اه منك اه من زبك ،، نيكني،، عاوزة اجيب ،احححححح نيكني ،،، اجحححح نيكني جامد اقوى اكثر ممممم دخله خليه ما طلعوش اي اي اي نيك زيد اقوى نيكلي زك امي قطعلي زبوري ،، اححححححخخخ
كان محسن بيرزع فيها بكل قوته و حسيت انه بيجيب خلاص موش قادر ..و كان بيشخر و يزوم ووهو يقول
محسن::: اه ااه حاجيب ،،اه زبي ،، اه باش نبزع ،،اه حاجيب يا قحبة عاوزاهم فين يا متناكة
ماما:: احححححح كله في كسي ،،بزع في كسي ،،هاتهم في كسي ،،، حبلني ،،عشرني ،، اححححححح ممممممم اي زيد نيك اجحاااااااااح بزع بزع ،،، بزعلي في صرمي،،، هاتهم جوا
كان محسن يدفع زبره بقوة و هو بيشخر و يدفس وسطه على ماما الي كانت تتهز و تتلوى و وسطها يترفع و رجليها محاوطة ضهر محسن و هو ينطر لبنه السخن في كسها و هيا تزوم و تشخر لغاية ما هديو الاثنين و اترمى محسن عليها راح على شفتها يبوس و ياكل فيهم و هيا ايدها على رقبته ،،،،….
كنت انا سايح من المنظر دا على اخري موش داري باي حاجة غير بلحم ماما الي كانت بيترزع قدامي ،،، ماكنتش مركز انه في حد واقف بيتفرج علينا ،، بصيت لقيت فريدة الي كانت واقفة في الباب و هيا ساندة على الحيطة و ابتسامتها الخبيثة على وشها ،،، و بعدي بعيني كمان بشوف في حد تاني ، دي موش لوحدها …….
نتقابل الجزء الي جاي نشوف حصل ايه تاني في اليوم دا و فريدة الي كانت لحقت بينا بس موش لوحدها ،،، و مين الي جاي معاها ،،،،
- لقراءة باقي الفصول أضغط على (رواية أبناء سميرة)