رواية أنا وزوجي وأخته الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أنا وزوجي وأخته الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
في شقة قديمة ف حي شبرا قاعدين عيلة بسيطة ومترابطة، خمس أرواح عايشين تحت سقف واحد وكل واحد فيهم شايل هم التاني من غير ما يتكلم. عبد الرحيم عنده خمس وخمسين سنة، راجل بالمعاش كان شغال في البريد، جسمه تعب مع الزمن بس لسه بيحاول يفضل واقف، وشه فيه ملامح الحنية والتعب مع بعض، دايما قاعد ع القهوة الصبح مع نفس الناس اللي عرفهم من سنين، ولسه بيحسب كل قرش قبل ما يطلع. مراته ماجدة عندها تمانية وأربعين، ست بيت شاطرة ودايما بتحاول تحافظ على الدفء جوه الشقة، حنونة وكلمتها بتهدي النفوس، لابسة طرحتها حتى وهي ف البيت، ونظرتها دايما متابعة كل حد.
غادة الكبيرة عندها أربعة وعشرين سنة، في سنة رابعة آداب، دمها خفيف وملامحها فيها وقار، لبسها محتشم زي تربيتها، بتصحى بدري تنزل الكلية وبعدين تشتغل شوية ف مكتب محاسبة بسيط، بتحاول تساهم ف المصاريف من غير ما تتكلم، بتفكر كتير وبتضحك قليل، دايما في دماغها سؤال واحد: إمتى الدنيا تفتح أبوابها؟ نادين أختها عندها سبعتاشر سنة، في تالتة ثانوي، بتحب المزيكا والألوان، متمردة بس مؤدبة، دماغها شغالة طول الوقت، بتحاول تلاقي لنفسها مكان وسط الناس، وبتتخانق مع الكتب بس عارفة إن ده طريقها، لبسها بسيط وعلى الموضة بس جوه حدود التربية، بتحب تقلد الفيديوهات من بعيد لبعيد.
سيف آخر العنقود، عنده حداشر سنة، بيجري طول اليوم ومابيهداش، شقي بس بيتعلق بأي كلمة حلوة، بيحب يلعب في الشارع ويرجع تراب من فوق لتحت، بيروح المدرسة وهو بيحسب كام ساعة ويرجع، بس جواه ذكاء بيبان في نظرة عينه، متعلق بغادة وبيخاف من صوت أبوه بس بيرتاح ف حضن أمه. جوه البيت ده فيه محبة وسكون، وفيه صمت ساعات بيقول أكتر من الكلام، اللبس محتشم والتربية واضحة ف كل تصرف، والقلوب مليانة دعوات ماحدش بيسمعها غير القلوب..
المهم كنا فى فرح حد من القرايب فى قاعه وكان فرح حلو اوى العروسه قريبة بابا
وكنا قاعدين على تربيزة مع الاهل وكانت ماما جابتلى فستان للمناسبه حلو بس برضه طويل واكمام وطرح
وجت ناس قرايب بابا من بعيد بابا شافه ونده عليهم يقعدوا معانا وكان الاب عمو جمال والام طنط كريمه
وبنتهم صافى وابنهم امير صافى كانت لابسه فستان سهرة بس مفتوح للركبه وعمله شهرها وفول ميكب
وامير كان مهندس لسه متخرج واشتغل فى مصنع كبير للحديد والصلب وده اللى عرفناه منهم
لما اشتغل الفرح اغانى بقا وهيصه صافى كانت قامت وبترقص مع البنات والستات وكنت قمت مع ماما واخواتى
وطنط بس احنا واقفين بنسقف بس وبابا وعمو وامير كانوا قاعدين مع بعض
كنا بنقوم ونروح نقعد شويه كان امير بيبصلى من تحت لتحت وده اللى لاحظته وكنت ببتسم هو الصراحه شكله كويس
بعد كام يوم من الفرح كان فى اتصالات من طنط لماما وبقوا يتكلموا كتير لحد ما طنط كلمت ماما عليا تطلب ايدى لأمير.
ماما كلمتنى ويعنى وافقت وكلمت بابا وحددوا ميعاد. جم طبعا طلبوا ايدى رسمى وتمت الخطوبه. وكان عمو قال لبابا اننا هانعيش معاهم فى الشقه وانى هاكون زى صافى.
ومتقلقوش عليها خالص.
بابا وافق خصوصا انهم ناس طيبه والشقه كبيره وان امير ظروف شغله اوقات بيبات بره كتير وكده.
بابا وافق وبعد كام شهر تمت الجوازة بس قبل الجواز حصل ان صافى حصل مشاكل مع جوزها واطلقت. وهاترجع تعيش معانا.
طبعا الظروف منعت بابا يعمل حاجه او يتكلم
المهم عملنا الفرح وكان لينا اوضه كبيره فى الشقه وتغير نظام الاوض وصافى بقت فى اوضه صغيره ليها.
اعرفكم على صافى هى اصغر من امير واكبر منى بسنه بس دلوعه اوى اوى وعمو وطنط مش بيرفضولها طلب وكان امير على طول فى مشاكل معاها
بسبب لبسها ودلعها بس عمو كان بيقافله ويقوله طول منا عايش ملكش دعوه بيها كانت صافى بتشرب سجاير وشيشه انا كنت عارفه.
واوقات لما كنا ننزل بليل نجيب حاجات كانت تقلى تعالى ندخل كافيه وتطلب شيشه فواكه. كنت مستغربه وقالتى انا من ايام ثانوى بشرب سجاير وعادى كانت بتحاول تجزب الناس يبصوا عليها وتقعد وتحط رجل على رجل وتبين رجليها. وطبعا معاكسات كتير هى كانت حلوى بس انا برضه حلوة وجسمى احلى منها.
حصل وكنا عايشين كلنا الحياه كويس. امير مش وحش معايا وعمو وطنط كويسين وحتى صافى اوقات بتعمل حركات بس بعديها.
بس فى مره كنت انا وامير على السرير ولاقيته بيحسس على طيظى وبيبعبص فيها وبيقلى عايز اجرب ادخله هنا طبعا رفضت.
انا كيرفى شويه وطيزى مدورة وشكلها حلو بس مره مع مره امير بقا هايتجنن عليها معرفش اللى حصله.
كل ما يجى ينام معايا يطلب ينكنى فى طيزى وانا ارفض.
وقوله انت مش عجبك كسى ولا ايه.
واوقات بقينا نتخانق ومنكملش وننام زعلانيين
كان دخل علينا الصيف وصافى قالت لعمو نروح مصيف. طبعا العاده صافى محدش بيرفضلها طلب. وقالها هاحجزلك وفرحت وكانت بتعرف تدلع على عمو.
كان عمو حجز مصيف فى مرسى مطروح وامير خد اجازة اسبوع والمصيف اسبوعين.
جهزنا الشنط وكانت صافى راحت جابت لبس للمصيف.
وانا مجبتش وكنت زعلانه اوى.
سافرنا وكنا واخدين شاليه على البحر على طول. عمو يعرف حد هناك كان بيظبطله طلبه فى الحجز.
اول ما رحنا خدنا اوضه انا وامير طبعا. وصافى اوضه. وعمو وطنط اوضه.
دخلنا وانا وطنط نضفنا الشاليه وصافى على خفيف وطلعنا اللبس ورصيناه فى الدواليب و ريحنا لان السكه طويله.
كنا على الظهر. قمنا نلبس عشان ننزل على الشط. صافى لبست شورت وبادى كت وانا طبعا مكنش عندى زيها لبست بوركينى بنطالون اصلا واسع وطبعا الطرحه.
امير شاف صافى كده راح مزعق معاها وبيقولها مفيش نزول كده. وعمو طلع وقاله مالك باختك. انا قولتلك ملكش دعوه بيها.
امير مقدرش يتلم وطبعا صافى عملت عمايلها عيطت ومش عايزة اقعد وهاسافر وطنط تسكتها
وفى الاخر نفذت كلامها طبعا انا هاموت من الغيظ اشمعنى انا يعنى.
كنت عايزة احس بحريتى وادلع زيها. قضينا يومين من المصيف وطبعا مفيش اى استمتاع وشايفه صافى بتنزل وتطلع براحتها وانا قاعده زى طنط عواجيز على البلاج
حتى امير كان بينزل البحر ويقولى تعالى. رفضت حتى جه يزعقلى قولتله هو بالعافيه مش نازله.
كان طبعا فيه بنات وستات بينزلوا بالمايوهات البكينى عادى.
وكنت اروح الشاليه بحجه هاعمل الغدى وافضل اعيط يعنى عامل عليا انا راجل ومش قادر على اخته.
حتى بليل كان يجى عشان ينام معايا وبرضه يحاول يحسس على طيزى كنت امنعه بالعافيه. وكان بينك فى كسى وانا طبعا عادى حتى هو حس بكده وكان بينزلهم وبحس بيه مش مبسوط.
وتانى يوم الشغل اتصل بيه لان حصل حريق والمكن اتحرق ولازم يرجع لأنه مسئول صيانه
وقلتله هانزل معاك. عمو قالى تنزلى ليه هو كام يوم ويرجع وطنط قالت كده برضه.
جهزتله شنطته وسافر. بعد ما سافر صافى قالتلى فرصه تفكى شويه قلتلها اعمل إيه. راحت قالتلى ملكيش دعوة وراحت لطنط وقالت امير سافر اهو عايزين نبقى برحتنا
وغاده زعلانه وهانجيب مايوهات. قالتلها طب اخوكى قالت ماهو سافر يعنى عجبك غاده كده.
وخدت فلوس وقالتلى تعالى. واشترينا باديهات كات وحمالات وشورتات وقالتلى يلا. كنت خايفه لحسن امير يعرف. وجات طنط قالتلى البسى كده لحد ما يجى.
وبعد اصرار صافى. لبست لاول مره فى حياتى بادى وشورت وسبت شعرى ونزلت البلاج كده وبقيت اجرى والعب زى الاطفاال وبقيت انزل الميه مع صافى.
وطبعا الشباب مكنوش بيسكتوا معاكسات وكلام حلو. وطبعا صافى كانت متجاوبه معاهم ونروح نلعب بالكورة معاهم
كنا خلصنا اليوم على البلاج ورجعنا وانا مبسوطه وفرحانه. ودخل علينا الليل وعمو وطنط بينامو بدرى صاقى قالتلى تعالى ننزل نتمشى
دخلت لبست فستان وربطت شعرى وهى دخلت تلبس.
وطلعت بتقلى ايه ده بقلها ايه قالتلى ايه القرف ده ادخلى غيرى ما قلتلك امير مش موجود. قولتلها ما هو ده لبسى.
قالتلى اقلعى وتعالى. دخلت طلعت سترتش وتى شرت من عندها وقالتلى البسى ده.
قولتلها لأ. قالتلى مفيش الكلام ده دخلت لبست وقالتلى اقلعى الطرحه دى وسرحى شعرك
وحطى روج وظبطى نفسك.
كأنى ما صدقت وطلعت قالتلى ايوا كده. طبعا الاسترتش كان ضيق اوى اوى وهى لابسه ليجن لازق وباضى حملات
وطلعنا نتمشى ولاقينا كافيه كان زحمه قالتلى تعالى ندخل دخلنا وطلبت شيشه وعصير وانا طلبت عصير.
وبقت تشرب وقالتلى جربى قلتلها لأ. راحت زقتنى فى كتفى وقالتلى جربى يابت بقا هيبقى انتى وجوزك القفل ده.
خدت منها ولسه بسحب فضلت اكح كتير وفضلت تضحك عليا قالتلى براحه يا عبيطه.
وبعد ماهديت ادتنى تانى بقيت اسحب براحه لحد ما بطلت اكح. وبقيت اشرب وطبعا الشباب عمالين يلاغوا فينا
وصافى تبصلهم وتبتسملهم لحد ما خلصنا ومشينا.
قالتلى مالك بقا زعلانه ليه مش مبسوطه. قولتلها كان نفسى أبقى مع امير كده قالتى كل واحد وليه مفتاح شوفى جوزك بيحب ايه
واستغلى ده. قولتلها الصراحه امير متجنن على طيظى وعايز ينكنى فيها وانا رافضه قالتلى حلو اوى يبقا لازم نعمل خطه تخليه ينفذ
ويسمع كلامك. قولتلها ازاى قالتلى وتسمعى كلامى قلتها طبعا.
قالتلى ننفذ من النهارده. روحنا ودخلنا الشاليه قلعنا وبقينا بقمصان النوم قالتلى تعالى هاتى الكريم ده جبته قالتلى اقلعى الاندر بقلها هاتعملى ايه قالتلى اسكتى.
خدت بصبعها الكريم وقالتلى لفى. قعدتنى على السرير على ايدى ورجلى ورفعتلى طيزى وبقت تحط على فتحة خرمى وبقت فى الاول بتلعب على فتحة خرمى
وبدات تدخل صباعها عقله واحده وتطلعا لحد ما دخلت صبعها كله وبقت تبعبص فيا فى الاول مكنتش مبسوطه بس حسيت براحه شويه وبقت بتلعب فى كسى
وقالتى. نامى على ضهرك ورفعت رجليا ودخلت صبعها تانى فى طيزى وتلعب فيها وبقت بتعلب فى زنبورى وبدأ اهيج اوى وهى استغلت ده وبقت تنكنى فى كسى
وطيزى بصوابعها لدرجه انى اترعشت ونزلتهم.
قامت تانى وبقت ترضع فى بزى وتلعب فى كسى وانا اندمجت معاها وبقيت ابوس فيها وبقينا بنبوس بعض اوى وندخل لسنا يلعب فى لسان بعض وبقيت امسكها من بزها وهى تشد حلماتى
ورفعت رجليها ومسكت ايدى على كسها ويقيت العب فى كسها وهى اترعشت وانا كمان ونزلنا انا وهى.
ورجعت تانى تبعبص فيا وتلعب فى خرمى
يومها جبتهم تلات مرات.
وخلصنا طلعنا وقفنا فى البلكونه كده بالبيبى دول وكانت مولعه سيجاره وادتنى سيجاره كنت بشرب واكح بس فى الاخر علمتنى.
ودخلنا نمنا لحد الصبح.
تانى يوم الصبح عمو كان حاسس ببرد عنده وقال هايقعد فى الشاليه وطبعا طنط معاه منزلتش وكانت فرصه ليا انا وصافى.
نزلنا ولبسنا مايوهات قطعه واحده وبقينا نعوم فى الميه وطبعا كنا لوحدنا وكان ف انتين شباب بس ايه جامدين اوى. بقوا يعوموا جنبنا وصافى علت نفسها جالها شد فى رجليها وبتقولى الحقينى.
واحد من الشباب قرب منها ومسكها وبيقولها فى ايه. قالتله رجلى فيها شد. مسكها من وسطها ورفعها وجه التانى وفضلوا يدلكوا فى رجليها واحد واقف وراها والتانى بيدعك رجليها وانا كنت قربت منهم.
وشايفاهم وهما بيعملوا فيها ايه. كانت غمزتلى وانا بقولها بقيتى كويسه قالتلى ايوه. المهم اتعرفوا علينا وبقينا نعوم مع بعض بس انا مكنتش بدخل لجوه عشان مش بعرف اعوم بس صافى بتعوم. ودخلت مع واحد والتانى مسك ايدى وقالى متخفيش تعالى لاقيت صافى والشاب اللى معاها بيحضنها اوى وماسكها من وسطها وهى مقربه منه اوى.
وكان فى موجه عشان اللى بيلعبوا بالموتسكلات والموجه جت عليا خلتنى كنت هاقع راح اللى معيا مسكنى حضنى وانا مسكت فى رقبتة. وحضنى وكانت اول مره حد يلمسنى غير امير بس حسيت احساس غريب وفى عقلى مش كان امير زمانه مكانه كده. وحسيت بالشاب مش عايز يسبنى وكان زبه فى كسى بس قولتله خلاص سبنى انا طالعه قالى ليه خليكى الميه حلوه.
بصيت على صافى كانت لسه فى حضن الشاب اللى معاها ولازقين فى بعض اوى.
طلعت من الميه وحاسه انى هايجه.
شويه ولاقيت صافى طلعت وجت قعدت جنبى بتقولى طلعتى ليه قولتلها كده
قولتلها انبسطى قالتلى يعنى مش اوى بقلها ليه قالتلى يعنى عادى.
طلعت سيجارة وادتنى سيجاره ولعناهم. قولتلها هاروح ابص على عمو قالتلى زمانهم مريحين
قولتلها لأ هاروح ابص عليهم رحت بصيت كنت لبست الشروت وبادى ودخلت لاقيت طنط قاعده مع عمو وهو بيعطس. بقوله ها يعمو عامل ايه قالى متقليش يا حبيبتى شويه برد عادى
تغير جو.
قولتله طيب هاعملك لمون ودخلت عملت لطنط كوبايتين لمون وقعدت معاهم شويه وطنط قالتلى روحى يا حبيبتى مع صافى.
كان امير اتصل ولقانى بيقولى عاملين ايه والكلام ده. وقالى انتى وحشانى اوى واطمن علينا وقفل.
رجعت على الشط بس ملقتش صافى فضلت قاعده لاقيتها جايه بعد ساعه مع الاتنين شباب
بقولها كنتى فين. قالتلى كنت بتمشى. قلتها بتتمشى يا صافى عليا انا. قالتلى ايوا كنت معاهم ارتحتى. قولتلها انتى اللى ارتحتى. قالتلى اوى العيال جامده موت.
قولتلها يا بت مش خايفه. قالتلى هاخاف من ايه اهو بقضى وقت وخلاص.
قولتلها اخوكى اتصل. قالتلى ها. قولتلها عادى
قالتلى بزمتك كسك مش بيكلك. قولتلها بس يا بت. قالتلى يا يابت امال كنتى هايجه ليه امبارح.
قلتها عادى يعنى. قالتلى بطلى بقا محنا خلاص سرنا مع بعض. اسمعى كلامى وهاتنبسطى.
المهم نزلت الميه تانى وكان الشابين فى الميه. راحتلهم وبقت معاهم بتلعب معاهم فى الميه.
شويه وجاتلى قالتلى تعالى انزلى قولتلها لأ راحت شدانى قلعت الشورت ونزلت خدتنى تانى للاتنين. وقالتلهم علموها بقا لحسن دى خيبه اوى.
مسكونى الاتنين ودخلوا بيا جوا خالص. وكنت خايفه. بس الاتنين ماسكين اديا وواحد رفعنى ونيمنى على ضهرى وفضل شايلنى وايده على ضهرى وطيزى وكان بيحسس عليا. والتانى قرب منى ومسكنى.
وصافى تقولى اتعلمى العوم بقى.
وراح قالى نامى على بطنك وانا ماسكك. شالنى بين اديه وايده كانت على بزازى والتانيه على كسى وكنت حاسه بتحسيسه عليا. كنت حسيت انى بهيج.
جيت ابعد وقعت فى الميه فهو حضنى وفضل ماسكنى وانا اتعلقت تانى فى رقبته ولافيت رجلى حواليه وكان زبه واقف على كسى. وقلتلهم عايزة اطلع لاقيت صافى بتقرب وتقلى بطلى رخامه بقى.
قلتلهم تعبت راح ماسكنى وطلعت وصافى طلعت معايا.
ولاقيتها بتقولى مالك يا بت قولتلها مش هاينفع يا صافى. قالتلى هو ايه اللى مش هاينفع انبسطى يا خايبه. قولتلها هو لازم اتناك يعنى. قالتلى ايوا لازم.
نيكه وتعدى دول ماشيين بكره يعنى مش هاتشوفيهم تانى.
تعالى بقا بطلى رخامه والاتنين طلعوا ومشيوا جنبنا وصافى قالتلهم ايه رايحين فين. قالولها هانريح شويه فى الشاليه وغمزلها. قامت شدتنى ورحنا معاهم اول ما دخلنا.
واحد مسك صافى فضل يبوس فيها ويمسكها من بزازها والتانى شدنى وقالى كل ده بتتقلى علينا. وراح ماسكنى وفضل يبوس فيا اوى
ويمسكنى من بزازى وراح منزل حمالات المايوه وبزازى بقت قدامه وفضل يرضع فيهم اوى. ويعصرهم اوى وشالنى ونيمنى على السرير
ونزل على كسى فضل يلحس فيه بلسانه ويفتح كسى ويلعب بايده وانا بتلوى لحد ما كسى ولع واترعشت وكنت جبتهم.
لاقيت التانى جه مع صافى وهى ملط وهو كمان. وراح ماسك زبه وحطه فى بقى وخلانى امصه وصافى نزلت على بزازى ترضع فيهم
والتانى بيحسس على طيازها.
وراح الشاب خلص لحس ودخل زبه فى كسى كان زبه طويل وفضل ينيك فى كسى وصافى ترضع بزى والتانى بمصله.
كنت مولعه وبقيت كل دقتين اترعش وانزل كنت سخنه اوى اوى لحد ما نطرهم فى كسى.
ونام عليا وصافى راحت نامت هى كمان وفتحت رجليا والتانى مسكها وفضل ينيك فيها وانا نايمه جنبها ابوس فيها
وامسكها من بزازها لحد ما ننزلهم فى كسها.
دخلنا احنا الاتنين الحمام غسلنا اكسسنا بعد النيكه دى وبقلها خلاص هديتى لما خلتينى اتناك. قالتلى بس ايه رايك العيال حلوة
طلعنا ولسه بلبس لاقيت الشاب اللى ناك صافى قلى رايحه فين انا لسه مدقتش كسك. قولتله هاتأخر قالى انسى تعالى
احنا مسافرين خلاص.
وراح شاددنى وفضل يبوس فيا ويمصمص شفايفى.
ويمسك بزازى وصافى قالتله خليها تجرب من طيظها
وراح لاففنى وقلتله لأ. صافى جابت الكريم ودهن خرمى وحط على زبه وفضل يدخل فيه كنت موجوعه اوى وصافى مسكانى من ايدى لحد ما دخله جوه خالص كنت هاصوت راح قفل بقى وبعد ما حشره فى خرمى فضل ينيك فى طيزى اوى وصافى بتلعب فى كسى وصاحبه جه ورا صافى وراح دهان خرمها وراح رزعه فيها بس هى طيزها مفتوحه.
وفضلو يفشخو فينا لحد ما اتهرينا فى طيازنا ونزلوهم فينا.
بعد ما خلصوا نيك فينا دخلنا الحمام وغسلنا نفسنا ومشيت وورايا صافى.
رجعنا للبلاج وانا مكنتش قادرة امشى من الوجع لاقيتها بتقولى تعالى ننزل الميه هاتريحك.
نزلت شويه وقلتلها تعالى بقا نرجع نشوف عمو.
رجعنا دخلت الحمام اخدت دش وغيرت وصافى بعد منى. ولاقيتها جايه بتديلى فلوس بقلها ايه ده قلتى انتى مالك خدى وخلاص.
خدتهم وقالتلى عايزاكى تكلمى امير وتتمحنى عليه شويه وقليله عايزاك ومش قادرة.
بقولها ليه. قالتلى يا بت اسمعى الكلام وبس. ابعتيله رساله وقليله كده.
قالتلى هاتى التليفون وخدته وكتبت رساله بنفس الكلام.
ساعه وامير شاف الرسال وراح باعت رساله
وبقولى انه هو اللى هايموت عليا. بس الشغل. وقالى هايحاول يجى يوم الخميس ويقضى الجمعه معايا ويرجع تانى.
وانه هايتجنن على كسى وطيزى
رحت قولتله طيزى تانى قالى ايوا قولتله موافقه بشرط هاخليك تعمل اللى انت عايزه بس تسمع كلامى.
غير كده لأ.
صافى اللى كانت بترد مش انا
قالى شرط ايه قولتله اعمل اللى انا عايزاه. براحتى والا لأ. قالى طيب. عايزة ايه قولتله اوعدنى الاول.
قالى اوعدك. قولتله احلف بحياة بابا وماما عشان عارفه انك بتحبهم. حلفلى. قولتله اولا بلاش تضايق صافى.
قالى حاضر وقولتله وبلاش تضايقنى. قالى حاضر. وقولتله والبس زى صافى.
لاقيته بيقولى لأ. قولتله لأ بعد وعدك وحلفانك. طيب انسى بقى اى حاجه.
قالى استنى. قولتله خلاص وفى الاخر قالى موافق.
قولتله مش هاصدق الا لما اشوف بعينى.
قالى عايزة ايه. قولتله تجيب مايوهين زى بعض انا وصافى. وقتها هاعملك اللى انت عايزه.
قالى اللى انا عايزه. قولتله اه.
وراحت قالتلى اقلعى وراحت مصوره طيزى
وبعتتها.
لاقيته بيقولى بجد بجد قلتله اه.
بس تنفذ شرطى الاول.
قالى موافق موافق.
قلتله هاستناك على نار ولا اقلك طيزى هاتستناك على نار مستنيه زبك فيها.
طبعا اللى كانت بتكتب مش انا كانت صافى.
وبعد ماشفت الرسايل قولتلها يخرب عقلك ايه ده.
قالتلى هاتشوفى كله هيبقى فى مصلحتك يا بت وانا كمان.
الكلام كان يوم التلات لاقيته يوم الاربع بيتصل وصوته متغير خالص. بقى حنين وبيقولى كلام حلو وبيقولى انه هيجي بالليل
وانه مش قادر يستنى. قولتله متجيش الا لما تجيب اللى قولتلك عليه. قالى هاجبلكم وانا هناك عشان المقاسات.
سكت قولتله طيب
وقفلنا على كده وقلت لصافى. قالتلى ده استوى خالص تعالى بقا ننضف نفسنا كويس.
ودخلت انا وهى عملنا سويت ونضفنا جسمنا كله وبقا زى الفل.
وقالتلى تعالى افهمك بقا لما يقرب منك متسبيش نفسك بسهوله ولازم تعملى نفسك بتتوجعى عشان خرمك وسع شويه
ولما نروح نجيب مايوهات ولبس اختارى افجر حاجه ولو اتكلم قوليله خلاص مش عايزة وامشى.
واللبس هاتى ليجن وباديهات كات وحمالات وفساتين قصيرة فاهمه.
قولتلها طيب.
قالتلى تعالى بقا ننزل نتمشى ونروح نشيش.
نزلنا اتمشينا ورحنا على كافيه طلبنا شيشتين وعصير وقلتلها يالهوى انتى دماغك جبروت يا بت. قالتلى امال ايه وفى الاخر هاخلص من رخامته وانتى كمان تعملى اللى انتى عايزاه.
ومفيش مره يطلب ينيكك فى طيزك الا لما تطلبى حاجه ويعملها غير كده لأ. بمزاجك انتى فاهمه.
قولتلها لما انتى جامده كده اطلقتى ليه يا بت. قالتلى مفيش كنت عايزة اعيش برحتى اوى. ومكنش هاينفع معاه كده.
قضينا قعدتنا وطبعا اللى قاعدين بيلاغونا وكنا بنبص ونبتسم بس. قولتلها انا لأ النهارده عشان اخوكى جاى بكره.
قالتلى وانا كمان عشان محدش يلزق وهو موجود اهو بعد اليومين نبقى برحتنا خالص.
روحنا ودخلنا نما والصبح لاقيت امير جه من السفر واول ما جه خدنى بالاحضان اوى ودخل على طنط وعمو وسلم على صافى.
كنت بشعرى وقاعده لابسه شورت وبادى
وعامله ميك اب
طبعا كان متجنن وقالى تعالى قولتله ادخل خد دش الاول من السفر.
دخل وصافى جتلى قالتلى اوعى يلمسك فاهمه.
دخل خد دش وحضرتله غيار لبس وبيشدنى قولتله بتعمل ايه شكلك نسيت. قالى ابدا بس تعالى وبيحضنى قولتله انسى.
تنفذ كلمتك ولا مش قد كلمتك ؟؟؟؟
طبعا اتغاظ اوى وقالى طيب يلا لميت شعرى ولبست بنطالون وقولتله انا جاهزة يلا يا صافى كانت لابسه برضه.
وقالى هاتخرجى كده قولتله امال ايه خلاص اقلع ونقعد وانسى بقا ودخلت جوا.
قعد شويه وجه قالى هو ينفع كده اللى بتعمليه ده. قولتله اه وزى ما انت مش بتنفذ كلامك انا كمان مش هانفذ كلامى.
فضل يزمجر وفى الاخر قالى يلا.
رحت فراده شعرى وندهت على صافى قولتلها تعالى امير هايخرجنا.
نزلنا وكنت ماسكه ايده اوى وبقوله عايزك جامد النهارده عشان دخلتك على طيزى ولا مش هتعرف تفتحها. كنت بتكلم بصوت واطى
قالى هافشخها هاتشوفى قولتله لما اشوف.
ركبنا تاكسى ورحنا شارع فيه المحلات.
ودخلنا محل مايوهات وقولتله نقيلى انت فضل ينقى لحد ما اختار 3. وقولتله هادخل اقيسهم عشان تشوفهم.
وصافى طلبت نفس الموديلات.
ودخلت قيست الاولانى وطلعت عينه برقت بزازى باينه وطيزى وحسيت انه هايرفض. ندهت عليه قرب من البروفه ودخلت جوه ووريته طيزى قلتله تستهال بقى ومسكت ايده وحطيتها على طيزى
قالى طبعا.
قولتله طيب استنى اشوف التانيين
لبست التانى كان مقفل من قدام بس الضهر كله عريان.
والتالت برضه بطنى منه باينه ومربوط من الاجناب
قولتله هاخد دول مظبوطين. وانا طالعه قولتله ميرسى يا قلبى
ودفع وطلعنا ودخلنا محل تانى جبنا ليجن وباديهات حمالات وكاب وكام براه بوش اب سكسى على اندرات فتله.
وروحنا كنت طبعا فرحانه اوى بس مش مبينه قالى تعالى بقى فى اوضتنا. قولتله لأ لما ننزل البحر انا وانت الاول وانا لابسه المايوه.
قالى انا مش مستحمل. قولتله هاتسمع الكلام ولا ها. قالى خلاص.
كان عمو وطنط لسه قاعدين وفرجتهم لطنط فرحت وبتقولى ماله اتغير ليه. قولتلها اهو بقى وغمزتلها. بصتلى وضحكت.
قالتلى المهم تكونوا مبسطوين يا حبيبتى.
دخلت لبست المايوه وصافى برضه وعليهم كاشات.
ونزلنا وامير لبس الشورت بتاعه وجرينا على الميه كنت فرحانه اوى اوى وانا بجرى وهو بيجرى معايا وصافى معانا.
طبعا بزازى كانت بتترج هى وطيزى.
ودخلنا جوا الميه وكان بيحضنى اوى. طبعا امير بيعرف يعوم هو وصافى اللى كانت بتعوم جنبنا بشويه.
وكنت بلف له عشان الزق طيزى فى زبه اللى كان واقف وكنت امد ايدى وامسك زبه مكنش كبير اوى زى الشباب اللى ناكونى انا وصافى بس كان واقف اوى.
وكان امير هايج اوى وطلعنا قعدنا بره وكنت فارده رجل وتانيه رجل. قولتله ايه رأيك فيا بقى. قالى تجننى. قولتله شفت بقا وكل ما تريحنى هابسطك اكتر بس تسمع كلامى.
صافى طلعت هى كمان وكانت ماشيه بتدلع وكان بيبص عليها. وقولتله ومترخمش على صافى.
قالى حاضر جت قعدت جنبنا وقالت ايه هاقطع عليكم. قالها لأ يا حبيبتى تنورى. قالتله ياه اول مره تكلمنى كده يا امير.
قولتلها وبعد ده يا صافى صح يا حبيبى. قالى صح يا قلبى.
مش يلا بقا عايز اريح شويه. قولتله طيب يلا خليكى انتى يا صافى.
رجعنا على الشاليه وقولتله هادخل اخد دش وارجع لك دخلت وخلصت. قولتله ادخل انت بقى على ما انده عليك.
بسرعه ظبط نفسى ولبست بيبى دول اسود من غير براه ولبست اندر فتله داخل فى كسى وطيزى.
وندهت عليه وكنت قاعده على السرير.
دخل عنيه برقت وهجم عليا بيبوس فيا اوى. قولتله استنى براحه قلى مش مستحمل. قولتله لا عايزاك تبوس كل حته فيا الاول.
قعدت على طرف السرير وحطيت رجل على رجل ونفذ كلامى ونزل يبوس رجليا كلها وقولتله عجباك. قالى اوى وفضل يبوس فيها واديته التانيه
واديته صوابع رجلى يلحسها وبدا يطلع شويه شويه لحد ما وصل لحد كسى ورحت شديت الفتله وبقى بيبوس فى كسى. وقولتله الحس كسى
بقا شغال لحس فيه وكنت ماسكه نفسى وبقا يدخل صباعه فى كسى وبقولة حلو عسلى ويقولى اوى اوى وانا اقله اشرب
وفضل يلحس اوى وطلع على بزازى يرضع فيهم اوى اوى ويبوس فيا ويمصمص شفايفى ورحت قالعه البيبى دول وبقيت ملط قدامه ورحت خدت وضعيه القطه
وقولتله. تعالى الحس طيظى.
ماصدق نزل عليه لحس اوى اوى. وقولتله متوجعنيش ومتخلنيش افصل منك.
وبعد كده قولتله هات كريم مرطب فضل يدهن حولين خرمى ويدخل صباعه وانا اقله لأ بالرحه متوجعنيش وطبعا كنت بنفذ كلام صافى وهو مش هنا لحد ما دخل صباعه كله وفضل يلعب فى خرمى.
ومسك زبه اللى كان زى الحديده وبدا يحط راسه وكل ما يجى يزقه أقوله براحه بتوجع لحد ما دخل راسه وانا عامله انى بتوجع وبعض فى المخده لحد ما دخله كله وانا بتوجع كده وكده. واقوله براحه.
وبعد شويه اشتغل نيك فيا جامد اوى ويضرب طيازى وانا بهز نفسى عليه وشكله كان واخد برشامه خد وقت كتير لحد ما نزلهم فى طيزى وكان بينهج بطريقه فظيعه وهو نايم عليا
وانا كنت تعبانه اوى.
سحب زبه من طيزى وانا اقله براحه زبك كبير هايموتنى
وحسيت انه انبسط بكلامى.
نمت فى حضنه وكان بيبوس فيا وبيمصمص شفايفى وقولتله خلاص ارتحت لما نكتنى فى طيزى. قالى اوى كنت هاموت عليها.
قولتله طب وكسى اللى عايز يرتاح ده قالى هاريحه.
فضل يبوس فيا اوى ويمسك حلماتى ويعصر بزى ونزل ايده تلعب فى كسى وزنبورى وقتها هجت اوى ولاقتنى بترعش من تفريشه.
قولتله انت مبتعرفش تقول كلام قليل الادب وانت بتنكنى. قالى بعرف. قولتله عايزه أبقى قليلة الادب معاك.
قالى طيب يا متناكه قولتله نكنى بقى يا عرص لحسن لبوتك هايجه اوى وعايز اسد جامد.
ولا اروح اجيب اسد تانى ينكنى.
قالى هاتشوف الاسد يا شرموطه يا متناكه. قولتله ورينى يا عرص وراح قايم شاددنى على طرف السرير.
ورافع رجلى على اكتافه وانا فتحت كسى بايدى
وراح مدخل زبه اللى وقف وحطه فى كسى وبقى بيقلى هافشخك يا متناكه وانا أقوله افشخنى يا عرص اوى اوى نيك كسى العطشان وبقا بيدب اوى اوى ويرزع.
وانا كنت بترعش مره بجد ومره تمثيل عشان ابسطه اوى.
لحد ما لاقيته هاج اوى ونطرهم فى كسى اوى وراح اترمى عليا خدته فى حضنى ولفيت رجلى حواليه اعصره.
لحد ما خلص خالص وراح نام جنبى وبصتله وقولتله. مبسوط كده لما نكت اللبوه بتعتك قالى طبعا احلى لبوه.
ونمت فى حضنه وعنينا غفلت ساعتين وقمنا لفيت نفسى بالفوطه ودخلت الحمام خدت دش وهو قام بعد منى ودخل خد دش وطلع.
كانت صافى رجعت من الشط قالتى ايه قلتلها كله تمام.
صافى قولتلها حضرى انتى الغدا انا مش قادره.
دخلت خدت دش ودخلت حضرت الغدا ودخلت انا لبست شورت وبادى كاب وجبت الاطباق ونديت على طنط وعمو وقعدنا نتغدى.
طنط بقت تبصلى وتضحك من تحت لتحت وبتغمزلى وانا بصتلها وضحكت وعمو قال لامير هاتقعد معانا قاله يا ريت يا بابا انا جاى مزوغ سرقه وهارجع بكره.
المصنع الحريق اثر على المكن اللى فيه ومحتاج شغل كتير انا عارف المصيف هايضيع عليا بس اعمل ايه يا بابا غصب عنى.
بس اكيد هاعوضه بعد ما اخلص.
خلصنا الغدا وشلنا الاطباق وطنط فتحت التلفزيون وقعدت هى وعمو يتفرجوا وصافى قالت هادخل اريح
دخلت انا وامير الاوضه بتعتنا واول ما دخل رحت منزله الشورط بتاعه ومسكت زبه وفضلت امص فيه وهو اتجنن اول مره امصله.
وزبه وقف على الاخر وشد ورحت منزلة الشورت وسندت على السرير واديته طيظى وقولتله هات الكريم بسرعه طيزى بتكلنى اوى اوى.
تعالى بردلى طيزى يا امير بسرعه.
لاقيته جاب الكريم وحطه على خرمى ودهن زبه وراح مدخله فى طيزى ودخل بسهولها بعد ما وسعت
وفضل ماسكنى من وسطى ويرزع فى كسى وانا بصوت منه ويضرب على طيزى فضل ينيك لحد ما جابهم
فى طيزى وطلع زبه من طيزى وكان متجنن اوى
واكنه مش مصدق نفسه
دخلت الحمام وغسلت نفسى كويس طيظى كانت بتوجعنى شويه بس هاطول من وراها كتير بعد كده معرفش ايه اللى جننه كده فى نيك طيظى
طلعت ولبست
ودخل ورايا خد دش وطلع.
طلعت عملت شاى لينا كلنا ودخلت صحيت صافى وقولتلها اصحى عشان ننزل
قالتلى على فين قولتلها نخرج هانقضى اليوم نوم اصحى. وقولتلها على اللى حصل انبسطت اوى
شربنا الشاى وقولتله عايز اخرج انا وصافى قلى عنيا.
قولتله عايزين نروح سينما وبعد كده نروح كافيه.
دخلت لبست دريس بزراير مفتح على فخادى كنت بلبسه مقفول وتحته بادى بس لبسته من غير حاجه ولا حتى اندر وفتحت زرارين من فوق كمان
وصافى لبست سترتش وعليه باضى كات وبزازنا باينه مش اوى. بس البراهات مرسومه عليه
ودخل يلبس وبصلى وقولتله ايه رأيك ورحت على زبه العب فيه وقولتله مش عايز ينيك تانى بليل فى طيزى
سمع كده اتجنن وقالى طبعا قولتله طب يلا
فسحنى فسحه حلوة وكل ما تبسطنى هابسطك ولا شكلك مش عايز بقى.
قلى لأ عايز. سلمت على طنط وعمو قبل ما ننزل وطنط غمزتلى
وضحكتلها ونزلنا خدنا عربيه للسينما ودخلنا فيلم اجنبى رومانسى صافى كانت على الطرف وانا فى النص وامير الناحيه التانيه السينما مكنتش زحمه.
كله بيدخل افلام عربى
لما لقينا كده قولتله تعالى الصف اللى ورا وصافى كانت قدمنا.
الفيلم اشتغل والانوار اطفت وانا فتحت زرارين من تحت كمان. وحطيت رجل على رجل وفخادى كانت باينه.
امير كان حاطت ايده على كتفى رحت ماسكه ايده وحطتها على فخادى وهو مكنش متوقع. وفضل يحسس على فخادى
ورحت مسكت ايده ودخلتها على كسى وهو اتجنن وبقا يلعب بصباعه فى كسى وفتحت رجليا اكتر ليه ونزلت لتحت شويه.
وكسى كان بينزل عسله وهجت اوى لحد ما نزلت على ايده وطبعا كان متجنن.
وفضل يحسس على وراكى من تانى وفتحت الزراير من فوق ومسكت ايده وحطتها على بزى وقتها قرب وغبت انا وهو فى بوسه فرنساوى اوى ودخلت لسانى يلعب فى لسانه.
وفضلنا كده لحد الاستراحه والنور نور قمت عدلت نفسى وقفلت الزراير اللى فوق.
بس سبت اللى تحت. وقولتله هاروح التواليت اظبط نفسى وخدت صافى معايا.
وهو طلع بره ورانا يولع سيجاره دخلت الحمام غسلت كسى وظبط الروج وصافى بقولها ايه رأيك قالتلى يخرب عقلك اكتر من اللى قلت عليه.
وطلعنا كانت الاستراحه لسه وكان شايفنى وانا جايه عليه والدريس مفتوح لفخادى وقربت منه وانا بضحكله.
وبقوله ايوا يا استاذ بتشبه علينا ولا عايز حاجه. صافى قالت هارتوح تجيب فيشار. فضلت واقفه وبيقولى ايه الجمال ده ممكن اتعرف اكنه بيعاكسنى.
قولتله لأ. قالى ليه. قولتله اصل جوزى جوه. قالى طيب عايز اتعرف. قولتله طيب تدفع كام قلى عمرى. قولتله لا تدفع كام واسيب جوزى واجى معاك.
قالى مش هانختلف بس تعالى معايا. قولتله عندك شقه ولا فى العربيه. قالى لا فى الشقه. قولتله طيب نخلص الفيلم واقول لجوزى انى هاروح معاك
اصل معرص ورحت ضحكت وهو بيضحك.
الاستراحه خلصت ودخلنا وقعدنا فى مكانا ورجعت فتحت الزراير من فوق ومن تحت ورجعت حط يده على كتفى ونزلت لتحت عشان ايده تطول بزى اللى طلعته من البراه
وحطيت ايدى على زبه وكان واقف اوى وفتحتله السوسته وطلعته وفضلت العب فيه.
وجيت قربت جنب ودنه وقولتله تعرف تنكى فى كسى وطيزى.
اصلها بتكلنى اوى وهو زبه هاج اوى ورحت وطيت ومصتله زبه. وفضلنا كده لحد الفيلم ما خلص.
عدلنا نفسنا وطلعنا وصافى بتقولى فيلم حلو قولتلها اوى اوى.
قالى ها عايزين تروحوا فين. قولتله تعالى نقعد فى كافيه. لاقينا كافيه حلو ودخلنا طلبنا عصير وشويه قولتله عايزة شيشه فواكه. قالى شيشه. قولتله اه ريحتها حلوة ونفسى فيها.
وصافى قالت وانا كمان يا امير ما الستات اهى بتشرب عادى.
قولتله خلاص شكرا مش عايزة راح سكت وقال طيب راح طلبلنا شيشه.
قولتله بص بقا انا عايزة اكون دلوعه عشان اعرف ابسطك مش هاتدلعنى مش هاعرف ابسطك ولا ايه يا صافى.
قالتلى صح سبها تدلع يا امير قلها وانا رفضت يعنى.
جاب الشيشه ليا ولصافى وقعدت حطيت رجل على رجل وفتحت رجلى وكان امير جنبى وصافى الناحيه التانيه وكان فخادى باينه بس امير مش شايفها.
وكان فيه واحد راشق عينه فى فخادى وكنت كل شويه افتحها واقفلها والراجل حسيت انه هاينزلهم على نفسه
المهم مسكت الشيشه وسحبت وعملت انى بكح اوى.
قالى براحه قولتلك وبرضه صافى عملت زىى
وهو ضحك علينا.
ويقولى براحه انتى وهى فضلنا نسحب براحه. ونمثل عليه وبعدين بقينا عادى وبقيت امصله والشيشه فى بقى والحسها واجننه.
الصراحه كنت متمزجه اوى وصافى كمان بس صافى كانت بتلاغى واحد وخدت بالى منها وبقيت اشغل امير عن صافى.
فضلنا قاعدين لحد ما قلنا خلاص تعالى نروح بقى ومشينا.
رجعنا الشاليه واول ما دخلنا كانت طنط وعمو نامو. صافى دخلت اوضتها وقفلت على نفسها
دخلت انا وقلعت ولبست بيبى دول فوشيا سكسى اوى.
ووقفت فى البلكونه ومسكت علبه السجاير بتاعه امير واخدت سيجاره وولعتها ولاقيت امير بيقلى انتى واقفه كده قلتله اه فى حاجه يا استاذ.
تعرفنى اعرفك ولا بتعاكس كلمتين خلوه يسكت وغيرت اللى فى دماغه. قولتله ايوا عايز ايه قلى معجب. وقولتله عايز ايه ياسى معجب وفضلت وافقه فى البلكون ومعايا السيجارة ولا اجدعها بنت من بنات الليل.
خلصنى عايز ايه قالى عايزك. قولتله تدفع كام قالى اللى تقوليه. قولتله طيب مش تقول كده من الصبح اوف بقى.
دخلت وانا بتمرقع كده قدامه وقعدت على السرير وقولتله. يلا تعالى يا اسمك ايه عايزاك تكيف كسى وطيزى تعرف ولا اجيب حد يساعدك.
قالى هاعرف
وراح ناز عليا وفضل يبوس فيا اوى ويمصمص شفايفى اوى وايده على كسى بيفرش فيه وراح مدخل زبه فى كسى وفضل ينيك فيا اوى
وانا بقوله دب اوى يا خول دب اكتر وافشخنى يا عرص.
وهو سخن اوى وانا قرصت على زبه وراح نطرهم بسرعه اوى.
قولتله ايه ده يخربيتك انت هايج اوى كده. قالى اوى مهيجانى من اول ما خرجنا. قولتله عجبتك اوى يعنى. قالى طبعا. قولتله كل ماتبسطنى وتسبنى برحتى هادلعك اوى اوى.
تعالى بقى نروح الحمام سوا. دخلت انا وهو الحمام وخليته يغسلى جسمى وفضل يدعك جسمى بالشامبو
وفضل يلعب فى طيظى وانا مسكتله زبه وفضلت العب فيه ونزلت امصه لحد ما وقف اوى ورحت سندت على الحوض ورفعت طيظى لفوق وهو ما صدق وراح راشق زبه فى طيزى.
وفضل ينيك فيها اوى وكان مجنون بيدب جامد لحد ما نزلهم فيا وسحب زبه منى ورحت على القاعده نزلت لبنه وغسلت نفسى كويس ورجعت غسلت جسمى ولفيت نفسى بالبشكير وطلعت
دخلت الاوضه ولبست بيبى دول زهرى من غير براه واندر بس.
كان امير طلع ولبس وخدت سيجارة ووقفت على باب البلكونه وقلتله ولعلى.
جه وجاب الولاعه وراح مولعلى وفضلت وقفه فى البلكونه كده كنت حاسه انه عايز يقولى ادخلى بس مقدرش يقلها.
وقولتله امير انا تعبانه ممكن تعملى شاى لحسن دماغى صدعت.
سكت ثانيتين كده وقالى حاضر يا حبيبتى وراح عمل الشاى.
وانا فضلت واقفه زى منا وكان في حد شايفاه بيبص عليا وبقيت اعدل وقفتى كل شويه لحد ما امير جاب الشاى. وقالى اتفضلى. قولتله تعالى اقف معايا.
ولاقيته بيبقى تعالى ندخل. تقريبا فى حد واقف هناك شايفنا. قولتله ما يشوفنا احنا بنعمل حاجه غلط. قالى منتى بالبيبى دول. قولتله يفرق ايه عن المايوه.
انت ايه نكتنى وعايز تنكد عليا ولا ايه اتفقنا على ايه يا امير.
قالى طيب طيب خلاص
ساعتها عرفت انه خلاص مابقاش يفرق معاه البس ايه ولا اقف عريانه حتى. رحت بصلته وضحكت ورحت بيساه فى شفايفه
وقولتله. كده تبقى شاطر وطيزى تحت امرك فى اى وقت تزعلنى مفيش.
رحت لفيت ورفعت القميص وعريت طيظى. وقولتله مش كفايا وجعتهالى بص كده وراح فضل يبصلها وكان عايز يكلها.
قالى انا هاسافر بكره يا حبيبتى ومش عايز اسيبك. قولتله لأ سافر عشان طيزى توحشك ومسكت ايده وخلتها على طيزى ورحت قولتله تعالى بسرعه.
لحسن اشوف راجل تانى يكيفها. قالى واهون عليكى. قولتله اه لو زعلتنى هاجيب واحد تانى ينكنى فى طيظى ولو زعلتنى فى اى حاجه هاجيب واحد تانى ينيك كسى وطيزى.
وايدك شايف اهو الرجاله هايجه علىا راح باصص شاف اكتر من واحد واقفين بيبصوا عليا.
قالى انتى اتغيرتى اوى يا حبيبتى. قولتله مش اتغيرت للاحسن ولا. قالى طبعا للاحسن. قولتله عايزنى ارجع ارجع عادى. قالى لأ.
قولتله لعلمك المصيف ده مش هايتحسب فاهم ولا لأ.
تخلص مشاغلك دى وتخلينى اصيف انا وصافى تانى.
قالى حاضر.
قالى طيب ماتدخلى بقى. قولتله لأ. عايزة اقف شويه الجو حلو وعجبنى هاتلى السجاير وتعالى. راح جاب السجاير. قولتله طلعلى سيجارة.
طلع سيجارة واخدتها وولعلى ووقفت واقفه سكسى كده قدامه. ودخل يحضر شنطته وكان الشباب شيفاهم هايموتوا عليا وانا واقفه.
دخلنا نما والصبح اميركان بيلبس وبيستعد انه يسافر. جه تليفون ان اخت طنط تعبانه وطنط قالت اسافر مع امير تشوف اختها وترجع راح عمو قال لاء هاجى معاكى ونرجع سوا.
امير قال خلاص نسافر ونرجع تانى. بس صافى قالت هو يعنى مشوره نروح ونيجى بدال يومين سافروا ونستنى. امير قال يعنى تقعدوا لوحدكم. صافى قالت محنا لو سافرنا هانقعد لوحدنا ايه المشكله.
رحت قولتله خلاص بقى يا امير يومين ونستنى ماما وبابا مع تبريقه شويه مكنش عنده الا قالى طيب
خلاص عشان حتى الحجز فى اتوبيس ممكن منلقيش اماكن.
سلمنا عليهم وسافروا واول ما نزلوا مسكت صافى وفضلنا نرقص انا وهى من الفرحه.
فيها على الاقل 3 ولا 4 ايام لوحدنا.
صافى قالى لازم نستغل الوقت ده بقا برحتنا اوى
دخلنا لبسنا المايوهات البكينى وطلعنا نمشى بدلع ورحنا على الشط قعدنا على الشازلونج نايمين عليه نومه سكسى اوى.
قولتلها طبعا بقالك يومين هايجه. قالتلى طبعا كنتى شيفاكى بتتناكى وانا قاعده على نار كل شويه العب فى كسى بس مش متكيفه
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أنا وزوجي وأخته)