روايات

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل السادس 6 بقلم ناهد ابراهيم

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل السادس 6 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت السادس

 

 

الفيديوهات بقت كتير أوي، مخزنة في مكان آمن على اللاب، وكل ما أفتح واحد منهم لوحدي بالليل، زوبري يقف في ثانية وأنا بفتكر صوت سماح وهي بتترجاني “أكتر يا سيدي… فشخني”. هي كمان بقت مدمنة، بتبعتلي رسايل كل يوم: “متى هنتقابل؟ أنا محتاجة لبنك جوايا”. بس أنا قررت أرفع المستوى، عايز أشوف لحد فين هتوافق تمشي معايا.
بعت لها رسالة يوم الخميس بالليل: “بكرة الجمعة، هتيجي الشقة الساعة ٧ بالليل. هتلبسي العباية السودة من غير ولا حاجة تحتها خالص، ومعاكي شنطة صغيرة حطي فيها هدوم احتياطية. وهتسيبي موبايلك في العربية تحت البيت، مش عايز أي تشتيت.”
ردت في ثانية: “حاضر يا سيدي… أنا هكدب على جوزي وقوله إني رايحة عند صاحبتي اللي في المطرية، هيبقى مشغول في المحل لحد الفجر.”
تاني يوم، رن الجرس بالظبط الساعة ٧. فتحت الباب، ودخلت سماح، عيونها نازلة في الأرض، وجسمها بيترعش تحت العباية. قفلت الباب وراها، وقلت لها بصوت هادي بس قاطع: “اقلعي العباية دلوقتي.”
قلعتها ببطء، ووقفت عريانة تمامًا، جسمها الأبيض لسة زي القشطة، بزازها مرفوعة وحلماتها واقفة، وكسها مبلول خلاص من مجرد التفكير في اللي جاي. مسكت شنطتها من إيدها، فتحتها، وطلعت منها طقم لانجري أبيض شفاف اشتريته لها أونلاين وقلت لها تجيبه، وفي الكيس كمان حاجات أنا طلبتها من موقع أجنبي: vibrator كبير أسود، كلبشات جلد، plug طيز صغير بفصوص، وزيت مساج.
بصت للحاجات دي بعيون واسعة وقالت بصوت مرتجف: “يا وليد… ده كله؟”
قلت لها وأنا بمسك ذقنها وببص في عينيها: “أيوة يا خدامتي… النهاردة هنجرب حاجات جديدة، وهتصوري نفسك بنفسك ليا. ولو قلتي لا لأي حاجة، هبعت واحد من الفيديوهات القديمة لجوزك. فاهمة؟”
سكتت ثانية، وبعدين همست: “فاهمة يا سيدي… أنا مطيعة.”
دخلتها أوضة النوم، ركبت الكاميرا زي العادة، وقلت لها: “لبسي اللانجري الأبيض، وحطي الروج الأحمر اللي معاكي، وكحلي عينيكي جامد.”
لبست، وخرجت زي العروس الشرموطة، اللانجري شفاف أوي، كسها وبزازها باينين، وحلماتها زي الفراولة. دفعتها على السرير، ربطت إيديها في راس السرير بالكلبشات، وفتحت رجليها على الآخر.
بدأت أصب الزيت على بزازها، أدلكهم جامد، وأنا بأمص الحلمات بالتبادل. بعدين نزلت بالزيت على بطنها، لحد كسها، ودخلت صباعين جواها مرة واحدة. كانت بتتأوه بصوت عالي: “آه… يا سيدي… أكتر…”
جبت الـ vibrator، شغلته على أقل سرعة، وحطيته على بظرها. جسمها اتشنج فورًا، وبدأت تتلوى: “آه… ده جامد أوي… هجيب دلوقتي!”
زدت السرعة، ودخلت الـ plug في طيزها شوية بشوية، بعد ما بليته بالزيت. كانت بتصرخ من الشهوة: “آه… طيزي… مليانة… نيك كسي يا سيدي!”
سيبتها تجيب مرتين كده، ميتها نزلت زي السيل على السرير، وبعدين فكيت الكلبشات، خليتها تقف على ركبها، ودخلت زوبري في بؤها جامد، أنيك زورها وأنا ماسك شعرها. قلت لها: “مصي وأنتي بتلعبي في كسك بالـ vibrator.”
بدأت تمص وهي بتدخل الـ vibrator جوا كسها، صوتها مخنوق من زوبري، وعيونها مليانة دموع الشهوة.
بعدين رميتها على السرير، رفعت رجليها على كتافي، ودخلت زوبري في كسها وأنا بشغل الـ plug في طيزها بالريموت. كانت بتصرخ: “آه… كسي وطيزي مليانين… أنا هموت من اللذة!”
نكتها جامد، وبعدين قلبتها، طلعت الـ plug، ودخلت زوبري في طيزها للآخر، والـ vibrator لسة جوا كسها. كانت بتترعش زي المجانين، وبتقول: “أيوة… فشخ طيزي… أنا شرموطتك يا وليد!”
زدت السرعة، وفي اللحظة اللي حسيت فيها اللبن هيطلع، طلعت زوبري، خليتها تلف، ونطرته كله على وشها وبزازها، وهي بتلحس وبتقول للكاميرا: “لبن سيدي أحلى حاجة في الدنيا…”
قفلت الكاميرا، ونامنا في حضن بعض، وهي بتبوس صدري وبتقول بصوت هادي: “أنا بحبك أوي يا وليد… بحب أبقى خدامتك… بس… عندي اقتراح.”
قلت لها وأنا بلعب في شعرها: “قولي.”
قالت بخجل: “صاحبتي منى… اللي كانت معايا في الفرح اللي فات… هي كمان زهقت من جوزها، وب تحكيلي عن خيالاتها… لو… لو جبتها معايا مرة، هتبقى إيه رأيك؟”
ابتسمت جوايا ابتسامة اللي لقى كنز، وقالت: “ده اللي هنشوفه في الجزء اللي جاي…”
وليد

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية جمعتهم الاقدار الفصل الرابع عشر 14 بقلم فريدة احمد

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *