روايات

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الخامس

 

 

الشهور بتعدي، والنار اللي بيني وبين سماح بقت زي البركان اللي مش بيطفي. كل لقاء بيبقى أقوى من اللي قبله، وهي بقت مطيعة أكتر من أي وقت، بترد على أي أمر أقوله فورًا، حتى لو كان في وسط اليوم وجوزها قاعد جنبها. بس أنا بدأت أحس إني عايز أكسر الحاجز الأخير، عايز أخليها تعترف مش بس بجسمها، لأ، بعقلها كمان، إنها ملكي خالص، وإن حياتها من غيري مش هتبقى حياة.
في يوم من الأيام، كنت في الشغل، بعت لها رسالة صوتية على الواتس: “النهاردة الساعة ٨ بالليل، هتيجي شقتي. متلبسيش هدوم داخلية خالص، وهتلبسي الجيبة القصيرة السودة اللي اشتريتها لك المرة اللي فاتت، والبلوزة البيضة الشفافة. ومعاكي الكيس اللي قلت لك عليه.”
ردت عليا بسرعة: “حاضر يا سيدي… بس جوزي قال هيتأخر في المحل، هقدر أخرج.”
قلت لها: “مش مهم، هتكدبي عليه زي كل مرة. ولو سأل، قولي له إنك رايحة عند صاحبتك اللي بتموت فيها.”
بالليل، رن الجرس، فتحت الباب، ودخلت سماح، جيبتها القصيرة بالعافية مغطية طيزها، والبلوزة الشفافة واضح منها حلماتها اللي واقفة من البرد والشهوة. في إيديها كيس بلاستيك أسود، بصيت لها وقلت: “جايبة اللي قلت لك عليه؟”
ابتسمت بخجل وقالت: “أيوة يا وليد… كل حاجة.”
دخلتها الأوضة، قفلت الباب، وقلت لها: “افتحي الكيس ووريني.”
فتحته، وطلعت منه طقم لانجري أسود مفتوح من كل حتة، كلوت بدون قماش في النص، وسنتيان بيغطي الحلمات بس بخيوط رفيعة، وجوارب شبكة سودة، وكعب عالي أحمر. قلت لها: “روحي لبسيهم دلوقتي، وعايزك تحطي الروج الأحمر الغامق، وتكحلي عينيكي جامد.”
دخلت الحمام، وخرجت بعد ربع ساعة زي الشرموطة اللي في الأفلام، جسمها الأبيض بيلمع تحت اللانجري الأسود، وحلماتها واضحة، وكسها الوردي مبين من الكلوت المفتوح.
مسكتها من وسطها، لزقتها فيا، وحسيت بجسمها السخن بيذوب. قلت لها وأنا ببوس رقبتها: “النهاردة هتبقي عبدتي بجد، هعمل فيكي حاجات جديدة، وهتطيعي كل أمر من غير نقاش.”
همست: “أمرك يا سيدي… أنا ملكك.”
دفعتها على السرير، فتحت درج الكومودينو، وطلعت الكاميرا الصغيرة اللي اشتريتها خصيصًا. قلت لها: “النهاردة هنصور كل حاجة. عايز أشوفك بعدين وأنا لوحدي، وأفتكر إزاي كنتي بتترجاني.”
بصت لي بذهول وقالت: “تصوير؟ لا يا وليد… لو الفيديو ده وقع في إيد حد…”
قلت لها ببرود وأنا بمسك ذقنها: “مش هيقع في إيد حد. ده هيبقى سرنا. ولو رفضتي، خلاص، هنفضل أصحاب عاديين، ومش هتشوفيني تاني. اختاري.”
سكتت ثواني، عيونها مليانة خوف وشهوة، وبعدين قالت بصوت واطي: “حاضر… صورني زي ما تحب.”
ابتسمت، وركبت الكاميرا على الحامل، ووجهتها على السرير. قلت لها: “اقفي قدامها، وارقصي زي العاهرة، حركي جسمك، ولمسي نفسك.”
بدأت تتحرك ببطء، إيديها بتلمس بزازها من فوق اللانجري، وبتدور طيزها، وبعدين نزلت إيدها على كسها، تداعبه من فوق الفتحة. كانت بتبص في الكاميرا وبتقول: “أنا شرموطة سيدي وليد… بحب زوبره أوي.”
قلعت هدومي، وزوبري واقف زي السيف، قعدت على كرسي قدام السرير، وقلت لها: “تعالي مصي، وخلي الكاميرا تشوف وشك وأنتي بتاكلي زوبري.”
جت على ركبها، وبدأت تمص بجوع، عيونها في الكاميرا، لسانها بيلعب في راسه، وبتزق للآخر لحد ما عيونها دمعت. كنت بمسك شعرها وأنيك بؤها جامد، وأقول لها: “قولي للكاميرا مين سيدك.”
قالت وهي بتلهث: “أنت سيدي يا وليد… أنا عبدتك… نيك كسي قدام الكاميرا.”
شديتها، رميتها على السرير، فتحت رجليها، ودخلت زوبري في كسها مرة واحدة. بدأت أنيك بقوة، والكاميرا بتصور كل حركة، بزازها بيتهزوا، وهي بتصرخ: “آه… أقوى… فشخ كسي يا سيدي!”
بعدين قلبتها على بطنها، رفعت طيزها، ودخلت في طيزها مباشرة، من غير رحمة. كانت بتعض على المخدة، بس مبسوطة أوي، وبتقول: “أيوة… طيزي ملكك… صورني وأنا بتناك في طيزي!”
زدت السرعة، إيدي بتضرب على طيزها، وصباعي في كسها، لحد ما جابت مرتين، ميتها نزلت على السرير. حسيت اللبن هيطلع، شديتها، خليتها على ركبها، ونطرته كله على وشها وبزازها، وهي بتلحس وبتبص في الكاميرا: “لبن سيدي أحلى حاجة…”
قفلت الكاميرا، ونامنا في حضن بعض، وهي بتبوس صدري وبتقول: “أنا دلوقتي ملكك خالص… مفيش رجوع.”
ابتسمت جوايا، وعرفت إني كسرتها فعلاً. من يومها، الفيديوهات بقت كتير، وهي بقت تطلب مني أشياء أجرأ، بس ده حكاية جزء تاني.
وليد

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية طارق ومنار الفصل التاسع عشر 19 بقلم هبة أحمد

 

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *