روايات

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

 

انتقلنا القاهرة خلاص، والبيت الجديد في مدينة نصر، شقة واسعة ومريحة، مراتي رجعت شغلها في فرع المصنع الجديد، وأنا في مدرسة حكومي قريبة، والبنات دخلوا مدرسة خاصة. الحياة بدأت تاخد شكلها الجديد، بس جوايا النار لسة مش عاوزة تهدى. سماح، الخدامة السرية بتاعتي، كانت بتتصل كل يوم، صوتها مخنوق وهي بتقولي “وحشتني يا سيدي… متى هنتقابل؟”
جوزها، اللي رجع من ليبيا ومعاه فلوس كتير، قرر يفتح محل موبايلات في وسط البلد، فبقى مشغول أوي، وسماح بقت حرة أكتر. بعد شهرين من الانتظار، جاء اليوم اللي كنت بحلم بيه.
كانت الساعة حوالي ١١ الصبح، يوم جمعة، مراتي وبناتها عند أهلها في حلوان، وأنا لوحدي في البيت. رن الجرس، فتحت الباب، ولقيت سماح واقفة بفستان أحمر قصير، ضيق أوي على جسمها، بيبرز بزازها الكبار وبيظهر فخادها البيضاء اللي زي الزبدة. دخلت بسرعة، وقفلت الباب وراها، وما استنيتش، لزقت فيا وقالت بصوت هايج: “كفاية بعد يا وليد… أنا ميتة من الشهوة.”
مسكتها من وسطها، شديتها عليا جامد، وحسيت ببزازها الطرية بتلمس صدري. قلت لها وأنا ببوس رقبتها: “النهاردة هعاقبك على التأخير ده كله يا خدامتي.”
دخلتها أوضة النوم الرئيسية، اللي هي أصلاً أوضتي ومراتي، عشان أحس بالإثارة أكتر. قلت لها: “اقلعي الفستان ده، عايز أشوف اللي تحتيه.”
بدأت تقلع ببطء، عيونها في عيني، وهي بتبتسم ابتسامة الشرموطة اللي عارفة هي رايحة فين. تحت الفستان، كانت لابسة لانجري أحمر شفاف، السنتيان بيغطي الحلمات بس، والكلوت خيط رفيع داخل طيزها. صفرت وقالت: “يا بنت المتناكة… جاية مستعدة كده؟”
قالت وهي بتقرب مني: “جاية عشان سيدي ينيكني زي ما يحب… عايزة أحس بزوبرك في كل حتة جوايا.”
قلعت هدومي كلها في ثواني، وزوبري واقف زي العمود، راسه بتلمع من الشهوة. مسكتها من شعرها، نزلتها على ركبها، ودفعته في بؤها مرة واحدة. بدأت تمص بجوع، لسانها بيلعب في العروق، وإيدها بتدعك البيض، وبتزق زوبري لآخر زورها لحد ما عيونها دمعت. قلت لها وأنا بضغط راسها: “أيوة كده… مصي زي العاهرة اللي بتموت في لبن سيدها.”
فضلت تمص دقايق، وبعدين شديتها وقفتها، قلعتها اللانجري كله، ولفيتها ناحية السرير. قلت لها: “اتمددي على ضهرك، وافتحي رجليكي زي الشرموطة.”
نامت، وفتحت فخادها على الآخر، كسها الوردي مبلول ومنتفخ، بيلمع من المية. نزلت عليه بشفايفي، بدأت ألحس بقوة، لساني بيدخل جواه ويطلع، وبصباعي بدعك البظر بسرعة. كانت بتتأوه بصوت عالي: “آه يا وليد… أحلى لحس… كمان… هجيب دلوقتي!”
ما سبتش، زدت السرعة، وفي لحظة جابت، ميتها نزلت زي النافورة على وشي، وهي بتترعش وبتمسك في شعري.
قمت فوقها، مسكت رجليها وحطيتهم على كتافي، وحطيت زوبري على مدخل كسها، دخلته مرة واحدة للآخر. بدأت أنيك بقوة، زوبري بيخبط في رحمها، وهي بتصرخ: “آه… نيك يا سيدي… اقتل كسي… ده ملكك!”
كنت بنيك وأنا بضغط على بزازها، أعصرهم جامد، وأمص الحلمات لحد ما حمرت. بعدين قلبتها على بطنها، رفعت طيزها لفوق، وبليت زوبري من مية كسها، وحطيته على خرم طيزها. قالت بصوت مرتجف: “آه… تاني في طيزي؟ هتموتني!”
قلت لها وأنا بدخله شوية بشوية: “أيوة يا خدامتي… طيزك دي ملكي دلوقتي… هوسعها لحد ما تبقي تترجاني أنيكها كل يوم.”
دخل كله، وبدأت أنيك بسرعة، إيدي بتدعك كسها من تحت، وصباعي التاني في بؤها عشان تسكت لو صوتت. كانت بتدفع طيزها لورا، مبسوطة أوي، وبتقول: “آه… أحلى طيز نكت… لبنك جوا طيزي يا سيدي!”
زدت السرعة، وفي اللحظة اللي حسيت فيها اللبن هيطلع، غرزته للآخر في طيزها، ونطرت كل اللي عندي، حمم سخنة مليت خرمها، وهي جابت تاني معايا، جسمها كله بيترعش.
فضلنا ملزوقين شوية، وبعدين قلبتها، بستها بعنف، وقلت لها: “من دلوقتي، كل جمعة هتبقي يومنا… هتيجي هنا، وهتبقي خدامتي السرية في بيتي ده.”
قالت وهي بتبوس إيدي: “أمرك يا سيدي… أنا عبدتك… بس متسبنيش تاني كده.”
لبست هدومها، ونزلت قبل ما حد يشوفها، وأنا قاعد على السرير، بشم ريحتها اللي مليانة الشقة، وأفكر: “ده لسة البداية… هخليها تجيب صاحباتها كمان لو لزم الأمر.”
وليد

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية حمام كليوباترا الفصل الخامس 5 بقلم سعاد محمد سلامة

 

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *