رواية أبناء سميرة الفصل التاسع 9 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أبناء سميرة الفصل التاسع 9 بقلم ناهد ابراهيم
البارت التاسع
بعد الي دار بين ماما و فريدة و سماعي لكل كلامهم ،، اتغيرت معاملة ماما ليا 180 درجة ،، اصبحت بتكلمني برقة و حنية و كمان محسن الي كان اكثر من ماما في معالمته ليا و انه مخليني على راحتي و بيعاملني باسلوب حلوه جدا ،،،،،… و كمان بعد اكتشافي لزياد و قرابته من فريدة الي طلعت اخته ،،،لا لسه و كمان طلع خول و عرص اكثر مني ،،،، كنت بشوفه و هو بيقاصع بطيزه الي نازلة فيها فريدة تفعيص و رزع و بعبص و هو منتشي على اخره و هايج ،،،،، و دا الي خلاها تقلعه البنطلون و تبان طيزه البيضة الناعمه الطرية الي انا كمان اخذت منها حظي في اللحس و الرزع و البعبص و فريدة الي كانت واخذة زبري في بقها بترضعه بتاكل فيه اكل ،،… وقفت فريدة الي نزلتني و هيا بتحط وسادة تحت طيز اخوها الي اترفعت و بتقلي انزل الحس خرمه و ابعبص ،، كنت موش عارف اعمل كدا لاني عمري ما جربت دا بس هيا فكرتني لما كنت بلحس في كسها و بتقلي اعمل في اخويا زي ما عملت فيها ،،، نزلت و انا مفلئس ،، رايح بلساني على خرمه الي كانت نظيفة قوووووووي بيضة و طيزه الطرية الي بتتهز و بلساني الحس و ارضع فيها و اشفط اكلها كلها و هيا الي وطت براسها تحت مني مسكت زبري و حطته كله في بقها و ابتدت تلحس ووتمص فيه و تخليني ازود في لحسي و بعبصة خرم اخوها لاني هجت خالص سحت موش قادر ،،، و انا بسمع في اهاته و هو بياكل زبر محسن الي نازل في لحم ماما نهش و فعص عمال يفرك في كسها بايده ،،كان بياكل في لحمها اكل ،،،و دا الي زاد من هيجاني ،،، كان لساني في خرم زياد بيدخل فيه و ايدي تفتح فلقات طيزه على اخرها و عيني الي مرشوقة على ماما و هيا مغمضة عينيها و بتلحس في شفتها بلسانها و تعض عليهم و ايدها فوق راس محسن الي بتزقه جامد على وسطها الي كان عمال بيتهز اكثر ،، بتتلوي ،،، و اهاتها ،،تنهيدتها الي بتخلي الحجر ينطق ،،،كان موش فارق معايا اي حد هنا غير منظر امي و لحمها ،و احساسي بالعهر و حالة الزنا في كل حته من جسمها ،،،،،،…. كان شعور و احساس بجد ما يتوصف ،،ما يتقالش ،،، يتعاش و بس ،،،، …..
كان المكان كله مليان اهات و حالة من الهيجان كله بيخبط في كله و بيرزع في لحم كله ،،،،، كانت منال قاعد فوق حجر صالح و هيا بتنط على زبه و هو الي ماسك بزها بايد و بياكل شفتها اكل و فريدة الي واخذة زبري في بقها بتمص فيه و ايدها على كسها تحكه و انا لساني جوه خرم زياد الخول الي واخذ زبر محسن في بقه بيشفطه كله رغم حجمه الكبير لكن هو كان شرموطة اكثر من اللازم بيدخله كله يغوص في زروه و هو بيغرغر و محسن الي كان فاتح و فاشخ رجلين امي و بيلحس في شوافر كسها بيعضعض فيهم بطرف سنانه ،،،،، و هيا بتتمحن بتزوم اكثر و اكثر و كلها فجور و عهر ……و بتمتم بكلام موش مفهوم ،، عشان محنتها كانت عالية ،، …
شوية و قام محسن من على كس ماما و راح مطلع زبه من فم الخول زياد الي كان شافطه كله ،،و راح طالع بجسمه كله على ماما و هو بيعدلها و زبه قدام بقها الي بدات تلحس فيه و تمص في راسه و تاكل بيضاته كلها و هو منتشي من دا ،،و بيشخر كأن رضيع و لحس زياد لزبره ماعجبوش،،،، و فضل يمسك في دماغ ماما و هو بيحاول يزق زبره اكثر في بقها و ينيك فيها و هيا ياعيني موش قادره عليه ،،، كبير كان زبره ،،كبير عليها قووووي ،،،
كان واقف قدام ماما ثاني ركبه و التانية واقف بنصها و هو بيرزع في بقها و هات يانيك و فعص في كل حته في جسمها ،،، كان عنيف معاها بس عنفه دا موش سادي لدرجة انه بيضرب او يحنق بعصبية او بعجرفة زايدة عن اللزوم ،،كان فيه محنه و شهوة و تكنيك يخلي ماما تزيد هيجان و نشوة اكثر ،،، كانت و زبره في بقها بتحاول ترضيه و تتدخله كله ،،كانت بتحب الي بيعمله فيها و مشتاقه يتعمل فيها اكثر من كدا ،،،،،، كنت مركز معاهم لدرجة اني وقفت لحس خرم زياد و انا عيني على ماما و الي بيتعمل فيها من راجلها و فحلها ،،،،،،،
قام محسن تاني من على ماما و نزل على شفايفها بيلحس فيهم بلسانه بيعديه على كل وشها ،،، خدودها رقبتها ،عينيها ،و يرجع لنقطة البداية لسانها الي كان بيمصه بشهوة ،، بمحنه عالية و ايده على بزها بتمسك الحلمه تقرصها و يدورها بصباعه و فخذ رجليه الشمال بيحك على كس و عانة ماما الي سايحه ،، ذايبه خالص ،، موش سامع اي شي غير تنهيدات و اهات طالعة منها بالعافيه ،،،، و هيا بتمسك وسطه بيادها و تحرك عليها و هيا تتلوى ،،،،، كان منظر ابن متناك ،،، مزاجه عالي قوي ،،، قمة الشهوة ،،و العهر ،،و انا بتفرج في دا و عينيا بتتكلم ،، شفايفي بتنقط ،و قلبي يرقص ،، و جسمي يترعش و زبري الي نسيته كان بين احظان فريدة الي ما بتشبعش خالص من اللحس و المص والرضيع ،،،، الي هزت دماغها لقتني منسجم في ماما و محسن ،،،، طلعت زبري من بقها و جات عليا وانا ساند ايدي على طيز زياد اخوها ،،،، كانت بتحسس على طيزي كمان بايدها الناعمة و طالعه لغاية ضهري و شعرها سايب بيلفح في جسمي كله و بتوشوش في وذاني بكلمات خلت رغبي اقوى و اشهى ،،، و جسمي عرق بكله ،،،،
فريده::: مممممم شايف امك ،، شايف اللبوة ،، بتتمحن ازاي ، عجبك منظر امك ،،، عاوز تلحس كسها ،، عاوز تلمس بزها و تاكله ،،، عاوز تذوق طعم لحم امك الفاجره ،،، يا عرص قلي ،،، قلي يا متناك، عاوز تزني في امك …
كنت بسمع كلامها و عيني مبرقه في كل حته في جسم ماما ،،، كنت ،، موش قادر خالص ،، خلصان يا خواتي ،،، بموت ،، هايج ،،، عرقان و جسمي بيترعش و فريده الي بتعرف ازاي تزيد في هيجاني و متعتي ،، شاورة لزياد كان في لحظة قام و لف ليا و هو بيمسك في زبري يحلبه و يقفش في و ينزل بلسانه يلحس راسه و يحطه كله و ايد فريده بتحسس على رقبتي و هيا نازلة لصدري تفرك في حلمات صدري بكف ايدها و لسانها بيلحس في رقبتي ،و خدي و كلامها الفاجر بيشوشو في وذاني ،،،
فريده:: اححح منك ،يا عرص ،، هايج ،مبسوط ، و انت بتشوف في لحم امك الزانيه ،، قلي ،،، امك دي ايه ،، امك ايه و انت ايه يا ابن القحبة ….
انا:::( ماعدتش قادر نطقت )) احححححح امي لبوة ،امي متناكة ،، احححح ااااااا انا معرص ديوث ،، انا ممممم ححححح
فريده::: عجبك زياد اخويا ،، عجبك الخول العرص اخويا وةهو بيرضعلك يا متناك قلي ،، عجبك و هو بيلحس زبرك ..
انا::اه اه ممممممم اي اي زبري حينفجر ،،موش قادر خلاص مممممممممممممممم
كان زياد بيلحس راس زبري الي ابتدى ينطر و ينفجر في بقه و هو بيشفط كله ،، و انا بترعش ،، بقول كلام ،، فاجر قوووي بشتم في زياد و في نفسي و في امي و انا منتشي خالص و زياد عمال يدخل زبري كله في بقه الي ابتدى يتقلص فريده الي كانت زانقه راس اخوها على زبري و هيا بتضرب في طيزه الي بتترج رج و هو منتشي و مبسوط على اخره ….و محسن الي كان بيمسك في زبره و هو بيفرش به على كس ماما و بيحط راسه بين شفرات كسها و هيا الي عاوزاه يدخل ،كانت بتهز في وسطها عليه و هو الي زانقها تحت منه مثبت جسمها بيرجع فيها بايده عشان كان عاوز يهيجها اكثر ،، بيحك الراس يدخله و يخرجه و هيا تترجاه ،، عينيها كلها شهوة و متعه و هيا بتقله ..
ماما:: دخله ،،موش قادره ،،، احححححح دخله ،،حطه ،،عاوزاه ،عاوزه زبرك ،،، اححححح ممممم موش قادره بقا احح اااااااااااااه كفايه ،،، دخله جوه …
محسن:: عاوزه ايه يا فاجره ،،، عاوزه ايه يا متناكه ،،، انطقي ،،اتكلمي يا بنت الزانية ،،يا مومس ،،، اتكلمي ،، نيك امك القحبة
ماما:: زبرك ،،دخله ،،خليه ،احشره كله فيا ،، نيكني نيكني ،، دخل زبرك بقا ،،احححححح احشر فيا زبك كله ،،، نيكني …
كان محسن بييعذذب ماما بتفريشه لكسها و راس زبره الي بيدخل شوية و يخرج ،، يدخل و يخرج و هو فاشخ رجليها اكثر ،،عمال يزيد في محنتها الي بقت موش قادره اكثر من كدا ،،، كنت اول مرة اشوفها بالحالة و المنظر دا ،، و هيا بتترجاه ،، بتتوسل اليه ينيكها ،،،، بس هو كان ولا على باله بيها ،،، لسه على نفس الحال بل بالعكس كان بيماطل اكثر ،، كان بيخرج زبره و بيحطه على كس ماما بالطول و يعديه على كسها يوصل لعانتها و يمسكه و يحطه زيقه على سرتها ،،،، يتف فوق راس زبره و يدوره على سرة ماما ،،و يرجعه لكسها من تاني ،،، كانت حركاته دي بتزيد فيها ،، بتقتلها ، و بتشعل نار النيك جواها كانت بتترجاه اكثر و هيا بتنهج ،، اهاتها بتزيد ،، تنهيدتها يتزيد ،،حسها و صوتها عالي قوي ،،،، و انا عيني عليها و على لحمها الي بيتهز بكله ،،، عرضي و شرفي الي بيزني فيه راجل تاني غير ابويا ،،،،، و انا منتشي ،، فرحان مبسوط و انبسط اكثر لما كلمني محسن ،،كان بيحك زبره على كسها من غير ما يلف ليا ،،بس كانت عينه على ماما و هو بيكلمني و يقلي
محسن::: كيمو ،،، كريم ،،، ادخله ،،، و لا اخليها شرقانه كدا المتناكه دي ،،، قلي ،،احشر زبي فيها ولا اخليها هايجه ،، كدا
انا:::( على قد ما كانت ماما هايجه و عاوز اشوف زب محسن داخل بكله فيها ،يحفر كسها و يفشخها ،، بس كانت عندي رغبة اني اشوفها بتتعذب اكثر ،، و بشوفها شرقانه اكثر من كدا ،،و برد مني كان محسن لف لي و انا بقله ))) لا ما تدخلوش ،،خليها كدا ،،، خليها سايحه اكثر ،،، خليها تتجنن على زبرك اكثر الفاجره ،، المتناكة
محسن:: ( و هو بيلف براسه ليا و ابتسامه على وشه )) جدع يا عرص ،، هو دا الي انا عاوزه ،،، انت معلم ميه ميه ،،، سمعتي العرص ابنك قال ايه يا فاجره ،،، سمعتي ابنك عاوز ايه يا شرموطة …
ماما::: اه يا خول يا عرص ،، اه يا ابن الزانيه ،،موش قادره ،، قله يدخله ،، قله يحشره فيا، عاوزه اتناك ،، نيكني بقا نيكني ،،، ممممممممممم
محسن::((( و هو بيبص لماما )) لما يقلي كيمو ادخله ،ادخله يا قحبة ،،، فاهمه يا لبوة يا بنت الزانيه
في الوقت دا كانت ماما بتبص ناحيتي ،، موش عارفة تنطق تقلي ايه ،،، و فريده الي كانت جنبي ماسكة زبري بتلعب عليه ،،تبص ناحية ماما زي الي فرحانه او شمتانه فيها و هي بتقلها …..
فريده:: اه يا قحبة ،،، اتكلمي ،،، عاوزه تتناكي و تذوقي الزبر ،،، خوذي اذن المعرص ابنك ،،، قوليلو ،، انطقي يا فاجره ،،، قوليها لابنك عشان فحلك يدخله كله فيكي و يفشخ لحمك يا قحبة يا عاهره ….
ماما::: (نطقت لانها موش قادره تستحمل دا )) عاوزاه يا كريم ،، عاوزاه ،،، قله يدخله يا كريم ،،، قله بقا ،،، انطق يا عرص نيك امك القحبة ،اتكلم خليه يدخل زبه فيا
كنت حاسس بالنصر و ماما بتترجاني اني اقول لمحسن ينيكها و يدخل زبه في لحم ماما ،،،،و ينيكها عشان هيا قحبة و زانية و فاجره ،،و انا ديوث ،،عبد لكسها ،، و عرص لرغبتها ،،،، نطقت بكلام الي خرج من غير ما ادري ازاي
انا::: نيك امي ،،، يا محسن ،،، نيكةالقحبه امي ،، ازني فيها ،، و حبلها ،،، عاوز اسمع صوتها جايب الدنيا كلها و هيا بتتناك منك ،،دخله كله كله
كان محسن زي الي مستني الكلمه دي و قام حاشر زبه كله فيها مرة وحدة ،،دخله بكل قسوةو هيجان و نشوة و عنف فيها ،،، حشره كله حتى اني ما كنتش شايف بيضاته الي كنت مفكرها دخلت كمان مع زبره في كس امي ،،، و هيا الي شهقت ،، عينها برقت و.طلعت على اخرها و كتمت صوتها جواها ،،،، و هو الي راكب عليها بجسمه كله ووعمال بيحرك وسطه عليها ،،، كان بينيك بكل قوة ،، و ابتدى يشتغل ،و يرزع فيها و في لحمها ،،، في الوقت دا كان كل الي موجود معانا يتفرج في محسن و هو بينيك في ماما و عنيهم على لحمها و جسمها ،،،، كان جسم ماما يتهز ،يترعش ،،يتلوى تحت ضربات زب محسن العنيفة و هو بيشخر و يشتم فيها و في عرضها و شرف الي جابوها و هيا بتترجاه اكثر يدخله اكثر و ينيكها اكثر ،،كانت محنتها ،فجورها و قحبها عالي قوي لدرجة انه زبري وقف تاني ،،وقف على اخره و انا بتفرج ،،،و شهوتي قايده نار …
كان محسن يشخر قوووي و هو بيزق زبه كان شكله حيبجب لبنه و ماما الي صوتها على على اخره و هيا بتهز في جسمها على وسطه و بتشخر ،،زيه ،،، كان جاب لبنه جواها خلاص ،،و نطره كله في احشاءها و في كسها ،،، و اترمى فوقيها و هو بيحسس على لحمها و ماما الي كان وشها محمر قوي و عرقها بفر من جيبينها و شعرها المنكوش و جسمها الي بيترعش من النشوة ….
لحظات عدت و كله ساكت و مافيش غير النفس الي خارج ،داخل و الي قطعو صوت منال جاي و هي بتضحك و بتقول
منال::: شايف القحب و الشرمطة و الزبر الي بجد يا صالح ،،، متناكه سميره دي و الي اكثر محسن ،، زبه نار نار
صالح::: و انت ناقصه يا بت ،،ما انتي كمان جامده و فرسه و لا موش عاجبك نفسك ولا زبري الي حتموتي عليه
فريده:: ( بتتكلم و تضحك )) اسكتي بقا يا متناكه ،،،ماهو انت زي القطط بتاكلي و تنونوي ،،اسكتي يا بنت القحبه ….
و هوما بيضحكو و يهزرو ،، و اتغيرت القعدة من تاني و رجعت زي الاول ضحك و هزار بعد ما قامت ماما فاشخه رجليه و هيا بتسند ايدها على كتفي رايحه الحمام ،،، قامت وراها فريده و منال و بقينا انا و زياد الخول و محسن و صالح لوحدينا،،، و هوما قاعدين بيشربو و يهزرو لغاية ما قام صالح و دخل جوه .. ،،، كانت الساعه تقريبا داخله على عشرة ونص بالليل ،،و انا موش دريان به لغاية ما خرجت منال و فريده الي كانو لابسين هدومهم و هيا بتسال عن صالح الي خرج لابس هدومه كمان ،،، و كانو ماشيين ،،، كنت بسال بعيني على ماما الي لسه ما خرجتش ،،، فجاني الرد من فريده الي قالت و هيا بتكلمني …
فريده::: قوم يا كيمو ،، البس ي**** عشان نروح …
قمت من مكاني و انا عيني بتشوف ماما فين و بسال فريدة عليها الي كانت اجابتها ،،انه ماما موش حتروح معانا و حتقعد تبات مع محسن ،،، .. كنت موش عارف اقول ايه ولا انطق بايه لغايه ما سمعت محسن ينده عليا و يكلمني ،،، رحت عليه كان ماسكني من ذراعي و بيهزر معايا و يقلي …
محسن:: مالك في ايه بطل ،،، موش قلتلي و اتفقنا انه الي يخصك يخصني و لا انت رجعت في كلامك ،،،، و بعدين ما تخافش على امك دي في عينيا….
كنت ساكت و هو بيكلمني لغاية ما لقيت ماما داخله علينا و هيا ،،لابسة روب طويل المرة دي و شعرها لورا ذيل حصان و جايه علينا قعدت جنبي و بتضحك و تقلي …
ماما:: انا لسه قاعده يا حبيبي ،حبات عند عمك محسن وانت حتروح مع فريده ،، و تاخذ بالك من اختك فاهم و احتجت اي حاجة فريده اهيي زي و اكثر ،فاهم يا ماما ..
هزيت راسي بنعم و خرجنا كلنا مع بعض انا و فريده و زياد في عربيه و صالح و منال في عربيه ومخي و عقلي و فكري سبته مع ماما و محسن و انا بتخيل ممكن يحصل ايه تاني بينهم ،،و كمان كانت فكرة انه ماما تبات برا في بيت تاني و انا و اختي في بيت غير بيتنا جديده عليا موش متعود بيها ،،،، .. ركبنا و طلعنا يجي ساعة و كنا وصلنا لبيت فريده الي كانت في حته راقية ،، شيك ، نزلنا و كنت مفكر انه اخوها حينزل معانا بس دا كان ساكن في مكان تاني ،،، كانت فريده بتكسن في عمارة ،طلعنا الاسناسير لغاية ما وصلنا الدور ،،،فتحت و دخلنا شقتها الي كانت بجد حاجة فاخره و كبيرة و اثاثها حلو جدا ،،، دخلنا للصاله كان في ولد قاعد قدام التليفزيون بيلعب playstation ،، و موش داريان بالي جاي ولا بالي حواليه ،،، و انا واقف ببص عليه موش عارف اعمل و فريده الي كانت بتقلع في جزمتها و رمت شنطتها فوق الكنبة و بتكلم في الولد الي كان ابنها ،و الي كان تقريبا في نفس سني ،،،، الي لف شافني ،،، و رجع تاني يكمل لعب ،،و انا كنت بدور على مريم الي سالت عليها فريده قالت انها اكيد نايمه ،،،، و دخلت هيا جوه و انا وراها ،،، و فتحت باب اوضة لقيت مريم نايمه و جنبها بنت كانت الشغاله ،، نايمه جنبها ،،، ارتحت لما شفتها ،،،بعدها فريده كلمتني و فهمتني حنام فين و لو كنت عاوز اكل ،،، و دخلت هيا لاوضتها ،،،،، عدت ساعة و انا لسه في الصاله قاعد و ابنها بيلعب و لا كلمه بينا او حرف لغاية ما حسيت اني خلاص مو قادر ،، رحت على الاوضة و دخلت تحت الملاية و رايح في نومه ،،كنت خلاص تعبان ،و موش قادر اني افكر في اي حاجه غير النوم و بس ….
قمت الصبح ومريم الي بتصحيني ،، بوشها الجميل و ضحكتها ،،قمت وانا موش عارف قد ايه نمت و سيت حتى اني نمت فيه ،،بس كانت نومه حلوه عشان اول مرة بجد انام و انا مستريح كدا على سرير لوحدي بالنعومه دي و الشكل دا ،،، فتحت عيني لقيت مريم بشكلها المتغير و شعرها الي كانت عملته بطريقه احلى و لبسها الحلو الجديد غير الي كانت به ،،،، قمت بعد ما خرجت هيا و انا لسه بهدومي نفسها برغم انه فريده ادتني بيجاما انام بيها بس انا من تعبي و جسمي المتكسر نمت بهدومي ،،، خرجت و موش عارف الحمام فين ،لقيت البت الشغاله جايه عليا و هيا بتشاورلي على الحمام ،دخلت ،، دا موش حمام دا يستاهل اني انام فيه ،،، بانيو كبير قوي و بلاط نظيف و كل حاجه فيه حلوه قوووي ،، خلاف الي في بيتنا ،،، اتشطفت و خرجت كانت فريده خرجت ،،و كمان ابنها موش موجدو والساعه تقريبا وحدة و نص ،، فطرت و قعدت انا ومريم بستنى حيحصل ايه ولا حعمل ايه ،،،، و انا ومريم قدام التلفزيون نتفرج ووناسي الوقت لغاية ما انفتح الباب ،،، و دخلت فريده و ماما ،،و هوا بيضحكو و يهزرو و كانت الساعه عدت اربعه بعد العصر ،،،، اول ما شفتها فرحت و مريم كمان جريت عليها بتحضن فيها و ماما بتبوسها ،،،، كان ما فيش كلام بيني و بين ماما غير العينين الي بتتكلم كاني بسالها عملتي ايه امبارح و هيا بتجاوب لما نرجع احكيلك ،،، لغاية ما قمنا و خرجنا مروحين ،،،،… كان كل شي تقريبا بيني و بين ماما اصبح زي ما احب و اشتهي و دا الي صار بالفعل ،،،، لما وصلنا بيتنا و قعدنا لوحدينا و ابتدت ماما تفهمني و تقلي ،، ازاي حيبقى الشكل الجديد في علاقتي بيها …
- لقراءة باقي الفصول أضغط على (رواية أبناء سميرة)