روايات

رواية أبناء سميرة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أبناء سميرة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

تنويه:: للسادة القراء هذه القصة حقيقية و اكرر بانها فعلا من الواقع لان كل ما كتب فيها و ما ورد من احداث من الواقع و لا تمد للخيال باي صلة و بالنسبة للاحداث فان احدثها في تونس وليست في اي مكان اخر و اذا اعتمدت الكلمات و اللغة المصرية العامية فهذا لاني اعرف اني اذا تكلمت وكتبت الاحداث و القصة باللغة التونسية فلن يستطيع احد فهم ما اكتب و لهذا اعتمدت على اللغة المصرية العامية لانها تعتبر من اسهل اللغات فهما و تداول و شكرا …و لهذا ارجو العدم التشكيك في ما اكتب ،،، انتقد كما تحب و اعطيني رايك بكل شفافية لكن لا تكذب او تشكك في ما اكتب لانه فعلا من واقعي الذي اعيش به …

شكرا للجميع …

خلاص كل شي بالواضح و بالمكشوف بيني و بين امي و اصبحت اعلم ما تفعل بالضبط مع الرجالة الي تروح ليهم .، بعد ما اعترفت ليا بكل الي بتعمله،،، . و السبب اولا فريدة صاحبة امي الي خلتني اعرف كل حاجة بتعملها ماما و كمان تخليني مبسوط و رايق و هايج في نفس الوقت و دا كان كله في قعدة صغيرة ،،، و الي عرفته بعدين انه دا كان اتفاق بين ماما و فريدة عشان تعرف و تشوف رد فعلي ايه و حاتصرف ازاي لما اعرف انها بتتناك ….و بعد ما اتاكدت ماما و فريدة من اني خلاص بقيت بقرون و ديوث رسمي ابتدى الشغل الي على اصول زي ما بيقوله ،،، ابتدت ماما تاخذ شكل تاني و تتغير في كل تصرف ليها و سلوكها و لبسها ، مشيتها ،كلامها كل حاجة اتغيرت 360 درجة …و دا بعد ما اثبتت انا اني بقرون و ميبون و طحان و ماليش اي رد فعل غير اني اكون فرحان سعيد بكل الي تعمله ،،،، و كمان كنت ساعات بساعدها في دا اني اغطي عليها ،، و اسيب ليها البيت لما يكون في راجل جاي ليها ،، بس مع دا كنت عاوز اشوفها ،عاوز عيني تلمح لحمها و هيا بتترزع من الزب الي يغوص في كسها ، كنت بشتهي دا و بهيج عليه اكثر من اي حاجة .. ….

بعد الليلة دي و بعد خروجنا و العشاء و كنا كلنا مبسوطين و بنضحك و نهزر روحنا سهرنا لاخر الليل انا و ماما و مريم الي كانت عمالة بتكبر و تحلو و جمالها بيزيد عن كل يوم ،،،
نمت و انا فرحان و الضحكة مالية وشي و عيني موش عارف ليه ،،،،، قمت الصبح و كان كل شي عادي ، فطرنا مع بعض و كانت الساعة داخلة على عشرة و نص تقريبا كنت بجهز في نفسي عشان اخرج للحي اروح لصالة الالعاب زي عادتي ،، و ماما الي كانت بتلم في الطاولة الي فطرنا عليها و مريم الي دخلت فتحت التلفزيون و بتتفرج …. شوية و كنت باسمع في موبايل ماما بيرن ،، كنت وقفت عاوز اسمع بتكلم مين بس اخذته و دخلت لاوضتها ،،، كنت موش سامع غير صوت ضحكتها الي كان عالي ،،، شوية تاني و خرجت و كنت انا واقف في الحوش لان بيتنا زي ما قلت قبل كدا كان عبارة عن بيت قديم شوية مافيشو غير صالة و اوضة نوم ماما و مطبخ و حمام ،، لقيتني ماما واقف طاني مستني حاجة ،،، و بتبص عليا و ابتسامتها مليانة وشها …

ماما:: مالك يا حبيبي عاوز حاجة ،،
انا:: انا لا يا امي بس كنت بستنى لو انت عاوزة حاجة مني قبل ما اخرج

سكتت ماما و دخلت اوضتها تاني و عطتني 5 جنيه و بتقلي ..

ماما:: حبيبي اسمع ما تتاخرش برا ،،، عشان انا خارجة يعني قبل الساعة وحدة تكون هنا فاهم يا روحي
انا:: حاضر يا ماما انا موش حتاخر بس كنت عاوز اس …..
ماما:: بس ايه يا حبيبي ،قلي عاوز ايه …

كنت عارف هيا رايحة فين بس انكسفت اسالها ،، لان مازل في حته كدا واقفة ما بينا حتى و ان كنت باعرف هيا بتعمل ايه و رايحة فين بس ماكنتش بعرف اتخطاها ازاي و اشيل الحاجز دا ،،، و هيا بتبصلي و عاوزاني اكمل كلامي الي وقف في زوري لغاية ما اتكلمت ماما تاني ..

ماما:: انت مكسوف تسالني رايحة فين صح ،،ولا موش عاوزني اروح
انا:: لا انت تعملي الي انت عاوزاه يا امي ،،و تروحي مطرح ما انت تحبي ..
ماما:: طب مالك متردد كدا و خايف ،، احنا موش اتفقنا ان كل حاجة تبقى واضحة بينا ..
انا:: ( نزلت راسي للارض و اتكلمت بصوت فيه رعشة ) انت رايحة فين ،،
ماما:: (نزلت لتحت شوية بجسمها و مسكت راسي هزته لفوق و عيني في عينيها و تقلي) ماشية نقحب ، ماشية نهز في العصبة ،،

كانت كلمات ماما نازلة عليا كالصاعقة ،، اول مرة تقلي كلام زي دا ، كلام سمعته منها وانا بترعش بكلي ،جسمي قشعر ، و لون وشي ابتدل ،، ما استوعبتش كلامها ،، موش متعود منها تقلي كدا ،، ولا حتى اني كنت مستعد لكلامها برغم اني عارف انها بتقحب و تتناك لكن موش لدرجة انها تقولهالي بسهولة دي و بالعبارة الواضحة دي ،، …نزلت راسي تاني للارض و كنت عاوز اخرج بس هيا مسكتني تاني و بتقلي ….

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عشقت طفلة الفصل الحادي عشر 11 بقلم أنا كوين

ماما:: شبيك ،، مافيبالكش الي انا نيك و نقحب ولا خايف تسمعها الكلمة و تعرف الي امك قحبة ، تنيك مع الرجال

بعد كلامها دا بعدت من قدامها و رجعت لورا و خرجت اجري على الباب بفتح فيه الي كان قاسي عليا موش راضي يتفتح وانا باسمع في ضحكت ماما و كلامها بيتردد في وذاني ،،،، خرجت و رحت أجري برا موش عارف رايح فين ،، أجري لاخر الشارع لانه بجد كلام ماما الصريح بيعلن عن بداية جديدة ماكنتش متخيلها بالشكل دا ،،مع اني عارفها و متاكد منها لكن موش بالسرعة دي ،، موش بالطريقة الي تكلمني فيها بالكلام دا….. وقفت و انا نفسي مقطوع و بثني ايدي على ركبتي و بتنفس بصعوبة ،،،، عدت دقايق و انا كدا ،،، وقفت من تاني و موش عارف اروح فين ،،، اصلي بعدت شوية على الحته بتاعنا ،،، كانت في قهوة قدامي دخلت و قعدت على طربيزة اخذ نفسي و افكر في كلام ماما،
(((((((و انا بكلم نفسي …. شبيك شنوة صار ياخي يا كريم .. شنوة تتقوحب على روحك موش هاذي الحقيقة .. امي قحبة ،، اي امي قحبة ،، تنيك و تمشي مع الرجال لديارهم ،، ولا على خاطر قالتهالي باش تتغشش و تعمل فيها راجل ،،، سيب عليك و يزي من القحب متاعك ،،، و لا زعما زعما ماكش شايخ و فرحان ،،،، موش كنت تكحل عليها و تحب تشوفها تتناك قدامك ،، اتكلم ،، انطق نيك امك ،،، اسمع هذي الحقيقة من الاخر تحب و لا تكره امك قحبة و انت ميبون طحان ،،، و كان باش تعمل فيها راجل منيك عليك ،،يعني عيش و البس و شيخ و عصبة ليها ……….))))
كنت بكلم نفسي ،، و كنت زي المهبول ،المجنون ،، ،،، من نايحة باقنع في نفسي و من ناحية تانية بقول لا لا ،،،، لكن في النهاية الميبون الطحان الي فيا غلب على كل ذرة رجولة و عفة و كرامة و خلاني انصاع ورا شهوتي ،،، قمت من على الطربيزة و خرجت رجعت تاني لشارعنا ،، رحت على اصحابي الي لقيتهم في صالة الالعاب ،، رحت العب معاهم و نسيت كل حاجة ،، انغمست في اللعب و احنا بنهزر و نضحك و بنشتم في بعض و في مين فيهم بيشتم الاخر بسب امه و كله بيهزر و نرجع نلعب ،، كان الوقت بيجري بسرعة موش عارفة الساعة كام بس افتكرت كلام ماما انه لازم ارجع قبل الساعة وحدة ونص ،،، كنت سالت على الساعة فعرفت انها داخلة تقريبا على وحدة ،فخرجت من الصالة و اخدت طريق البيت و مروح و انا في دماغي خلاص كله على المكشوف و اتعامل بقا مع الوضع الجديد بمنحى و شكل تاني و اتصرف عادي ،،، …. وصلت البيت و كنت واقف قدام الباب بشد في نفسي و موش عاوز ابان اني اتهزيت من كلام امي ليا و اني فعلا اتغيرت و بقيت زي ماهيا حابة اني اكون بقرون و اتعامل معاها على اساس انها قحبة ،،،،،، فتحت الباب ودخلت ،، و كانت ماما واقفة في المطبخ بصت عليا و وضحكتها مالية وشها و عينيهابتقلي ،،، (جيت يا طحان ،،،،، )
دخلت على طول على الصالة الي كانت فيها مريم بتتفرج في التلفزيون ،، رميت جسمي على الكنبة و ثواني جات ماما دخلت ،،، و هيا بتمسح في ايدها بالفوطة و تقلي ..

ماما:: كيمو تعالي نزلي الحلة الكبيرة من فوق الخزانة
قمت و رحت على المطبخ و حطيت كرسي و طلعت نزلت ليها الحلة و كنت خارج ،،، بس شدني منظرها و لبسها ،، كانت لابسة فزيون بيتي شفاف مبين كل حته في جسمها ،، طيزها ،فخاذها و فارات رجليها و هيا واقفة على الصفرة بتصب الكسكسي في الحلة و انا عيني على كل حته في جسمها ،،،، لفت ماما عليا لقتني واقف ما خرجتش ، بصت عليا لقتني ببصبص عليها ،،، فلفت تاني بوشها كانه مافيش حاجة بس كلامها اكد انه في حاجات موش حاجة ،،،،

ماما:: عجبتك ،،، يا كيمو،، حلوة اه ..
انا::: اه ،، هي ايه دي يا ماما ،، الي عجبتني
ماما::( و هيا بتضحك بمياصة ) ريحة الكسكسي ،،
انا:: اه اكيد يا ماما انتى احسن وحدة بتطبخي و انا بحبه من ايدك انت بس ….

خرجت بعد الكلام دا رحت تاني على الصالة و ماما بتجهز في الغداء الي كان خلاص جاهز و نادتني انا و مريم عشان نتغدى ،، قعدنا اكلنا و قمت انا زي عادتي اساعدها في تنظيف الطاولة و الاطباق و عينيا ما تشالتش من على جسمها ،،، كملنا و راحت هيا على اوضتها و انا رحت الصالة قلعت جزمتي و قعدت جنب مريم الي كانت تتفرج في طوم و جيري و تضحك ،،، وعيني على الباب ،، كنت بلمح في ماما رايحة الحمام و في ايدها البشكير …. شوية و باسمع في صوت الماء ،، ربع ساعة و خرجت ماما و كانت متلحفة في البشكير و راحت اوضتها ،،،، قد شوية زمن و باسمع فيها تنادي عليا رحت عليها لاوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة و لابسة روب و بتنشف في شعرها و كانت رجليها باينة ليا و هيا عريانة و انا واقف جنبها ببص عليها و باغتنم فرصة انها موش شايفاني و بطول في النظر على رجليها و صدرها الي كان باين شوية منه …،،،
كملت تنشيف شعرها و حطت المنشفة على جنب و مسكت المشط بتسرح شعرها الي كان ناعم و ريحته حلوة قوي و عينيها في المرايا بتبص عليا ،،، و تقلي …

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية شعيب نبضات بين الوجدان الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم شيماء عصمت

ماما:: انا خارجة و ممكن اتاخر برا يا كيمو ،، الاكل عندكم لو جعتو سخن و اتعشى انت و اختك و ماتسيبهاش لوحدها و تخرج فاهم يا حبيبي …
انا:: حاضر ،، يا ماما ،،

قلت الكلمتين دول و بهم اخرج بس ماما كملت كلامها قايلة..

ماما:: شنوة ما تحبش تعرف وين ماشية
انا::( بكل ثقة في النفس )) وعلاش باش نعرف ،، ماني عارفك ماشية تقحبي و تهزي في العصبة

كانت ماما بصت لي و موش مصدقة نفسها اني بجاوبها بالبجاحة و الثقة دي و برد عليها بنفس اسلوبها و كلامها و قالت …

ماما:: يعني انت توا فرحان ،، اني ماشية نقحب و نهز في العصبة ولا فرحان على خاطرك وليت ميبون و طحان
انا:: انا فرحان للاثنين مع بعضهم ،، و فرحان اكثر على خاطر انتى فرحانة …

كانت ماما بتضحك ،موش فاهم بتضحك عليا و على كلامي و لا على ايه بالظبط ،، و هيا بتقوم من قدام التشريحة عشان ينفتح الروب الي لابساه و يبان ليا جسمها كله ،، كانت عريانة و لحمها باين كله ،،، بزازها ،بطنها كسها الي كان مافيشو ولا شعره و فخاذها و انا واقف فاتح بقى ،اول مرة اشوف الحاجت دي قدامي كدا و حقيقية موش خيالات ولا صور ،،لا دي حقيقية جسم ماما الي انكشف قدامي بكل تفاصليه ،، بزازها الكبيرة الي كانت مشدودة بحلمتها البني الغامقة و سرتها الي كانت كبيرة قوي و فخاذها الي كانو زي القشطة و كسها الي موش باين منه غير عانتها بس أأكد ليكم انه كان كبير و شفراته كبيرة ….كنت جامد مكاني بس ماما الي كان ولا هامها حاجة ،، زقتني بايدها و عدت رايحة ناحية الدولاب فتحته و جابت كلوت و سنتيانة و فستان و لفت الروب بايدها و رجعت رمتهم على السرير و لفت عليا و.قالت ….

ماما:: شبيك مازلت واقف ،، اخرج خليني نلبس ،،معادش عليا بكري،،،، العصبة تستنى فيا ،،،،

خرجت من اوضتها ولسه الي شفته محفور في عيني و دماغي ،، جسمها و كل حته فيه ،، منقوش نقش في قلبي من جوا ،،، رحت على الصالة و كان زبري ابتدى يوقف ،، من كلام ماما و من جسمها و الخيالات الي ابتدت تاكلني ،،، قعدت على الكنبة و انا ماسك زبري بقفش فيه ،، كان واقف قوي ،، باين و عيني كلها شهوة و هيجان …. كانت ماما كملت لبس و جهزت و كانت عاودت نادت عليا ،، رحت عليها لقيتها ولا عروسة ليلة دخلتها ،،، مكياج ايه و شعر ايه و فستان اول مرة اشوفها لبساه ،، كان فستان جامد مفصل جسمها ، مفتوح من الصدر و قصير لفوق الركبة و بياخذ العقل ،،، كنت واقف قدامها ببص عليها و هيا زي ما تعودت منها في كلامها …

ماما:: عجبك الفستان يا كيمو ،، مزيان ،، ..
اما:: اي مزيان برشا برشا ، حلو يا امي ….اما ياخي انتي باش تخرج هكا من الدار …
ماما:: ههههه شنوة ما تحبنيش نخرج هكا ،،، بتغير عليا ولا شنوة بالظبط
انا:: اكيد نغير عليك ،،، اما ،….. مانحبشكش تخرج هكا في الحومة ،، و بدنك عريان قدام الجيران ..
ماما:: ما تخافش باش نلبس العباية و الطرحة و نخرج باهي هكا ،،،، … تعرف الي انا فرحانة انك خايف عليا من كلام الجيران …

لبست ماما عبايتها و عملت الطرحة و اخدت شنطتها في ايدها و باستني و كانت بتخرج ،،، و انا الي ببص عليها و كنت بمني نفسي اني اكون حاضر و اشوفها و هيا في حضن الي رايحة ليه ،، كانت خلاص بتخرج من الباب ،، لفت ليا تاني و غمزتني و قالت ..

ماما:: عينيك على اختك يا كيمو …
انا:: حاضر يا امي ،،،
ماما:: و ماتنامش فاهم ،، عاوزه ارجع الاقيك صاحي

خرجت بعدها ماما و انا دخلت للصالة قعدت انا و مريم و كلي خيالات ،، بشوف و بتصور ماما مع الراجل ،، بشوفها في حضنه ، بشوفه بيلعب في بزازها و طيزها ،بشوفه بياكل حلمتها و شفايفها و يدخل زبه فيها ،، كل دا و انا هايم و جسمي على الكنبة و عيني مغمضة ،، ما فقتش الا على صوت مريم اختي بتكلمني …

مريم :: كريم ،، كريم ،،،
انا:: ايه ،في ايه مالك يا بت
مريم:: هي ماما راحت فين
انا:: راحت مطرح ماراحت و انتي مالك خليكي في التلفزيون
مريم:: اشمعني انا يعني الي ما تقليش هيا رايحة فين ،،كانت انت بتقلك
اما:: عشان انت لسه صغيرة يا بت ،، لما تكبري اكيد حاتقلك .
كانت مريم رجعت تتفرج في التلفزيون ووتغير من قناة لتانية و انا مخي ابتدى يشتغل ،، في كلام مريم ،،، يعني لما تكبر ممكن تكون زي ماما كدا ولا ايه ،،، و هيا ماما حتقول لمريم انها بتقحب و تتناك و لا حاتخليها على عماها كدا ،،، فضلت سارح في خيالي شوية و بعدين ،، سبت مريم و اتسحبت ناحية اوضة ماما الي رحت ناحية دولابها و باخذ كلوتتها و سنتيانتها و اطلع زبي من البنطلون و هات يا حلب و يا قفش فيه و انا بعض و بشم ريحة لحم ماما من عليه لغاية ما حسيت كدا بحاجة خارجة من زبي الي كان لبن ،،كنت حاسس بمتعه بنت متناكة ما درتش بنفسي ،،، خرجت بعد ما لبست بنطلوني و رجعت تاني على الصالة كنت زهقان موش عارف اعمل ايه و كمان كان لسه بدري ،، قعدت مع مريم و بعدين جات في بالي قلت اخرج ،، بس مريم موش قادر اسيبها لوحدها ،، فاخذتها معايا و رحت بيها على صالة الالعاب ،، دخلنا و كانت مريم لسه صغيرة فعادي ماكنش فارقة معايا ،، كنت بالعب انا وهيا مع بعض و حاسس انها مبسوطة كثير بس كان اتفاقي معاها انها ما تجيبش سيرة لماما ،، و فعلا دا الي حصل ،،، و هيا مبسوطة و فرحانة كانت الساعة داخلة على خمسة و انا موش حاسس بالوقت خالص ،، اخذت مريم و خرجنا اشترينا حاجة حلوة و مروحين ،،، و انا كنت خايف الاقي ماما في البيت و لو اني عارف انها موش ممكن ترجع دلوقتي بس كنت خايف عشان مريم ……. وصلت البيت و ماما لسه ما رجعتش ،، زي العادة قعدنا على التلفزيون و نتفرج ،و كان الوقت بيعدي و الساعة بتفوت ورا الساعة و مريم بتنعس و تنام ،، جبت ليها غطاء و عدلتها جنبي على الكنبة و انا فضلت قاعد اتفرج و مخي و تفكيري في ماما ،، الساعة تقريبا داخلة على تسعة و نص و ماما لسه ما جاتش ،، كنت بجد ابتديت اقلق موش عارف ليه ،،و احس انها اتخارت اكثر من اللازم ،،،، … الساعة عدت حداشر و لسه باردو ما رجعتش ،، يعني ايه دا بقا ،، ابتديت ادخل في دوامة افكار و خيالات يا ترى هيا فين و بتعمل ايه لغاية دلوقتي لغاية ما سمعت صوت الباب بيتفتح ،، خرجت و ولعت اللمبة الي في الحوش و بقيت واقف مكاني قدام باب الصالة ،،، لقيت فريدة داخلة و بتسند ماما محوطاها بايدها على وسطها ،،، رحت جري عليهم و انا مرعوب من منظرها موش عارف مالها ايه و ايه الي حصل ليها ،،،، مسكتها و كنت ببص عليها ،،، و هيا بتتطوح و موش قادرة تصلب طولها و جاية منها ريحة غريبة .. وشعرها منكوش و فستانها متبهدل اخر بهدلة … موش عارف مالها …..و بسال في فريدة الي كانت ريحتها زي ريحة ماما غريبة و شعرها كمان منكوش و لابسة ميني جيب و صدرها طالع برا من البودي الي لابسته …

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية حنين الفهد الفصل الأول 1 بقلم صباح صابر

انا:: هي ماما مالها يا طنط ،، هيا في ايه ،، مالها كدا
فريدة :: ( بتطلع في الكلام بالعافية و بقها ثقيل قوي )) مافيش ،، مالهاش يا حبيبي ،،، بس هيا بكرا حتبقى كويسة ،

رحت بيها و انا ماسكها ساندها بايدي لغاية اوضتها الي اول ما وصلتها للسرير كانت رمت جثتها و جسمها عليه و هيا موش دريانة بحاجة خالص ،، كانت زي القتيل ،، و فريدة الي كانت ورايا ببص عليها لقيتها راحت على الحمام،،و انا واقف قدام ماما الي كانت حالتها تصعب على الكافر ،،،،،،، كنت مشيت ناحيتها و بقلعها الجزمة ،و انا على ركبتي كنت بشوف في فخاذها و رجليها ،، كان منظرهم غاية في الروعة و الجمال ،، قلعتها الجزمة و مسكت رجليها برفعهم لفوق السرير ،، كان فستانها اتهز لفوق ،،، و عيني الي اترشقت تبص على لحمها الفاجر قوي ،،، ما استحملتش كنت بمد ايدي و هيا تترعش ارفع الفستان كمان لفوق عشان اتفاجأ بانها من كلوت و كسها باين قدامي و هيا فاتحة رجليها ،،، كان كسها كبير قوي و وردي و شفراته كبيرة و طويلة و مبلول و فيه اثار لبن و ماء ،،، كنت بترعش من المنظر دا و انا بعض على شفايفي و عاوز المسه ، ابوسه اشمه ،، عاوز و عاوز لغاية ما سمعت خطوات فريدة الي جاية فنزلت فستان ماما تاني بسرعة و عملت نفسي باعدل فيها ،،،،
دخلت فريدة عليا و كانت واقفة قدام الباب و بتقلع في جزمتها ،و عينيها عليا و على ماما و انا الي مرعوب و رعشة بتسري في كل حته في جسمي ،،،

فريدة :: ماتخافش يا كيمو ،،، هيا تعبانة شوية من السهرة بس بكرا حتبقى تماما ،، ما تخافش …
انا:: هيا فاقدة الوعي يا طنط و موش دريانة بحاجة ،، و ريحتها وشحة قوي ،، انا خايف عليها …
فريدة:: ما تخافش يا واد ،، ما انا قلتلك بكرا حاتروق و تبقى اخر التمام ،،، هيا بس زودت العيار حبتين اصلها اول مرة ،،، ( و هيا بتضحك و جاية عليا ،،)
انا::: عيار ايه و اول مرة ايه يا طنط انا موش فاهم
فريدة :: بكرا تفهم يا واد ،، دلوقتي سيبنا نرتاح و بكرا لما نفوق يبقى في كلام تاني ،،، ي**** اخرج عاوزين ننام

اخذت بطانية ليا انا و.مريم اختي و سكرت الباب و خرجت رحت على الصالة ،و انا بفكر مالها ماما و ليه فريدة بتقلي اول مرة و زودت العيار ،، و يا ترى هوما راحو فين و عملو ايه ،،، فضلت في الخيالات دي و انا موش فاهم حاجة لغاية ما رحت في نومة ….

 

نشوف الي جاي شكله ايه بعد الي حصل و ياترى ممكن يحصل ايه تاني …

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *