روايات

رواية زيارة خالتي الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم

رواية زيارة خالتي الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الأول

 

 

انا شاب مصرى كان ليا خالة عندها حوالى 35 سنة كان جسمها حلو جدا مش باين عليها سنها بشرتها ناعمة جدا وطيزها بارزة من ورا وفى فرق كبير بين ظيزها يبان وهى لابسة الجلابية وفى يوم كان عندنا صنايعية شغالة فى الشقة بتاعتنا فى الدور الثانى ووالدى ووالدتى بيرحوا شغلهم فكان لازم يكون فى حد فى البيت يعمل الاكل للصنايعية والدتي

كلمت خالتى انها تيجى تحضر الاكل وقالتلها ان انا هكون فى البيت نايم تخش تصيحنى ,, دخل خالتى البيت صباحا بعد خروج والدى ووالدتى وندهت عليا من بعيد بس مدخلتش الاوضة فصيحت هيا راحت على المطبخ تحضر الاكل بعدين حضرت الاكل جيت تجيب الاطباق ماطلتهاش باديها فانا جيت من وراها وشبيت اجيب الاطباق وانا نازل حط زبى ما بين طيازها بس هي معملتش رد فعل خااااالص كانت اول مرة احسس خالتى انى محتاجها فى السرير ومحتاج جدا الجنس معاها زبى كان واقف لانى كنت لسة صاحى من النوم فكررتة تانى وشبيت علشان اجيب الاطباق زبى دخل ما بين طيازها من فوق الهدوم حسيت بحرارة طيزها جدا قالتلى خلاص طلع الاكل للصنايعية بقة فطلعت اطلع الاكل ونزلت لقيت خالتى مشيت قصص سكس العربي جديد دخلت الحمام اضرب عشرة ورايح على الحمام لاقيت سائل ابيض على الارض وانا فى الحمام من شوية مكنش موجود شميتة عرفت ان خالتى نزلت شهوتها فى الحمام ومشيت خالتى مجتش تانى البيت عندنا بعدها كان فرح بنتها وكان فى قعة فى نهاية الفرح طبعا كل واحد بياخد خطيبتة وبيرقصوا سلو فانا مكنتش خاطب قولت لخالتى ترقص معايا و وافقت جدا وانا زبى كان واقف على الاخر ونزلت ترقص معايا وانا اشد وسطها عليا وزبى يخبط فى سوتها فضلت كده شوية وبعديت الرقصة خلصت فسألت خالتى قالتلى فين الحمام قالتلى تعالى اوريهولك وكنت عايز اضرب عشرة باى طريقة رحنا عند الحمامات بتاعت القاعة مكنش حد هناك خالص والحمامات خلف القاعة مباشرة وبعدين قلت لخالتى خلاص روحى انتى قالتلى لا انا هستناك هنا فقولتلها ماشى دخلت الحمام وطلعت زبى وتفيت فى ايدى وفضلت ادعك فى زبى بعد دقيقة تقريبا لاقيت حد فتح الباب لسة هبص علشان اقولة انا هنا لقيتها خالتى واقفة قدامى وقفلت الباب بتاع الحمام وراها فضلت بصالى حوالى دقيقة وقمت هاجم عليها وماسك شفايفها وبقيت امص فيهم جامد والحسهم على اخرى وهى مغمضة عنيها ومسنودة على الباب قمت مدخل ايدى من تحت البلوزة وماسك صدرها وكانت بزازها كبيرة اوى ومدورة قصص جنسية تهيج وحلماتها واقفين وكبيرة خالص فضلت افرك فى حلماتها وطلعت بزازها من البلوزة ونزلت فيهم مص ولحس و رضعت بزازها فقولت لخالتى عايز انيكك فهى متكلمتش شورى بدماغها موافقة يعنى وهيا عمالة تعض على شفايفها شلتها من على الباب وقلتلها هنغير الحمام ده علشان مفيهوش قفل فتحت الباب بالراحة وبصيت برة ملقتش حد دخلنا على الحمام الى جمبة لقيت فية قفل دخلتها ودخلت وراها وقمت قافل الباب كويس بالقفل وبعدين مسكت شفايفها تانى علشان ارجعها

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية يتيمة في قبضة صعيدي الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم نرمين حمدي

 

يُتبع ..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *