روايات

رواية مجتمع سلمى الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية مجتمع سلمى الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

خلصت ليلة الخميس والنهار طلع وكل واحد بدأ يمارس حياته عادي ولا كأن كان في مليطة امبارح ، أما انا فتقريبا نمت اليوم كامل من التعب ، سلمي عملت فطار وقعدنا ناكل علي السرير وسالتني عن الليلة وانبسطت ولا لا ولو كنت حابب اكمل ولا الوضع معجبنيش . بصراحة مكنش عندي سبب للرفض اصل احنا عيلة في بعض محدش هيفضح التاني وكمان مش حاسس بذل ناحية حد لو انت بتنيك مراتي فانا كمان بنيك مراتك محدش احسن من حد . قولتلها اني موافق نكمل طبعا هي طارت من الفرحة ونزلت تبلغ الباقي بالقرار .
الغريبة بقا اني عكس كل الناس دي مقدرتش اكمل حياتي عادي وانسي اليوم ده وعمال افتكر تفاصيله ويحاول استوعب هل حصل فعلا ، في دماغي لهفة شديدة اوي علشان اشوف أية الي هيحصل يوم الخميس الجاي ، ياه هو احنا لسة يوم السبت يوم الحد ده طويل اوي انا لو مستني اقبض الجمعية مش هتكون بالشوق ده . مقطعش الموضوع غير في يوم في نص الاسبوع راجع من الشغل لقيت صوت ضحك جاي من اوضة النوم قربت لقيت سلمي مقلعة راجل وبتعمله مساج . قربت اكتر اكتشفت أن ده حسام اخوها الكبير .
أية ده بقا احنا مش اتفقنا أنه بيكون يوم الخميس بس انتوا بتعملوا النهاردة
سلمي بصت لحسام وضحكت “شوفت معندوش مشكلة في المبدأ بس عنده مشكلة في اليوم 😂”
ـ علي العموم هو النيك بس هو الي ممنوع بس ده مساج عادي
وقامت دلقت ازازة الزيت علي بزازها البيضا وبقت بتلمع زي اللولو لحد ما ظهروا من التيشيرت وببزازها كانت بتدعك تضهره
– شوفت مش نيك خالص اهو
حسام ده يبقي جوز شهد الي في مرة خرج مع صحابه لكباريه وشافها بترقص ومن ساعتها مطلعتش من عينة ورغم أنه كان محترم الا أنه صمم عليها . ومع الوقت شهد بلبونتها قدرت تحوله لخول كبير لدرجة أنها بتنيكه اكتر ماهو بينيكها بس هو حابب الموضوع ده وشهد كمان حباه علشان كده وعلشان هو وسيم بصراحة .
قعدت غيرت هدومي ومع الوقت سلمي نزلت علي طيزه ودخلت فيها صابع وطلعته وراحت بيه عند بوقه خلته يلحسه وبعدها صباعين بعدها 3 وآخرها اربع صوابع من سلمي في طيز اخوها العرص وهو مستمتع فشخ وانا مش بايدي اعترض لان مفيش نيك . باقي الاسبوع كان ماشي عادي بس النيك بيني وبين سلمي كان عالي اوي وكتير كأني بشبع منها قبل ما اسمها لفحلها يوم الخميس .
اخيرا عدي الاسبوع وجه يوم الخميس من تاني واتجمعنا من تاني رحبنا ببعض وهزرنا ولعبنا شوية وبعدين بدأنا
حمايا قال قبل ما اقول هنعمل أية عايزين نبارك لجميلة بنتي أنها اترقت في شغلها النهاردة ومديرها بنفسه كلمني وقالي أنه مبسوط بأداها الفترة الأخيرة
علشان كده هنعملها مكافاة وان اول نطرة لبن من كل زبر من ازبارنا هتكون من نصيبها . نزلت جميلة الي كانت اسمها زي جسمها بنت هادية ولذيذة وكلامها قليل حتي علي السرير من النوع الي بيحب النيك برومانسية وشموع وبوس كتير قبل النيك وبتكره دايما الغشيم . نزلت وقلعت التيشيرت وقلعنا احنا الخمسة وبدأت تمص لينا كلنا . زب في بوقها واتنين في أيدها ومن تحت واحد بين بزازها وبتبدل ما بينهم . اللعاب كان كتير وكان بينزل عليها يخليها سكسي اكتر مع صوت خبطة الزبر في زورها خلي البلوجوب في حتة تانية . مسكت زبري وزبر واحد كمان ودخلتهم سوا بوقها في نفس الوقت . ومن تحت كان حمايا نايم تحتها بيلحس في كسها و علي وشه نازل لعاب بنته . أما مراتي فاكتفت أنها تعدلها شعرها وسألتها هي تاخد كل اللبن لوحدها .
حسيت اني هجيبهم وهي كمان حسيت بده فقالت لي : عجبك مصي ، عايزاك تيجبهم علي وشي غرق وشي من لبنك
حركت أيدها بسرعة والأيد التانية بتلعب في بضاني
– اه اه هجيبهم و وكل لبني بقا علي وشها
خدت جنب و هما كل واحد خد دور علشان يتمصله و يجيب لبنه في وشها . ولما خلصنا كان وشها غرقان باللون الابيض علي وشها وخدها وعينها ونازل علي بزازها . وعلطول هجم عليها البنات يلحسوا اللبن وينضفوا وشها بلسانهم .
قام بعدها حمايا وقال :ـ خلاص احتفلنا خلاص نبدا بقا التحدي الجديد بس المرة دي هنحتاج نكون كلنا كابلز فعايزين واحد مع مريم لأنها لوحدها . والشخص ده هيكون عمي رضوان .
مين رضوان ده ؟! ده تقدر تقول بواب وجنايني البيت ده راجل ستيني فلاح ومع حمايا بقاله سنين وبيثق فيه ثقة عمايا ، ولما عمي سافر كان **** له مراته أمانة عنده وهو متوصاش وبقا مش مخليها محتاجة اي حاجة .وله دور كبير أن قرون حمايا تكبر لانه ياما شاف شرفه بيتهان منه ، وكمان هو الي حضر ولادة مريم وشافها بتكبر قدام عينه وهي أقرب واحدة ليه واول واحد فتح طيزها الكبيرة دي . وعلمها اصول اللبونة عارف الي يقولك مربيها علي أيده ده بقا مربيها علي زبه 😂 .
نرجع للتحدي اتكلم عمي وقال تحدي المرة دي هو” البقاء للاقوي “. وهي عبارة عن 3 ماتشات كل اتنين كابلز هيواجهوا بعض وكل واحد ينيك مرات التاني والي هيجيب لبنه الاول هو الي خسران . مطلوب من الراجل أنه يمسك نفسه ويفضل جامد لآخر لحظة ومطلوب من الست أنها تهيج الراجل الي معاها وتحاول بأي طريقة تخليه يجيبهم علشان تكسب هي وجوزها . وطبعا كالعادة الفائز له مكافأة والخسران له عقاب . وعلشان كده خليتكوا كلكوا تجيبوهم مرة الاول علشان في التانية تاخدوا وقتكوا خالص وتستمتعوا.
بدأ اول ماتش كان مريم وعمي رضوان vs حمايا وحماتي . حمايا راجل صحي جدا ونشيط وكان لسة محافظ علي عضلات جسمه رغم سنة . وقفوا الاتنين جنب بعض حمايا بعضلات كونها الجيم وزبه صغير نسبياً بسبب العمر ، وعمي رضوان بجسم كونته السمنة البلدي وزب رمادي تخين . واتحركت اللبوتين جسم الميلف حماتي وبنتها بشقاوة المراهقة . نزلت مريم علي زب حمايا مصته من فوق الشورت ولعبت فيه بإيدها الصغيرة وتعدي لسانها علي طول زيه تلحس فيه وبعدها خرجته ومن اول مرة كان كله دخل في بوقها و فضلت كده مدة طويلة وخرجته وهو مليان لعاب وناعم ، ورجعت تاني مصته اسرع واسرع وصوت مصتها مسموع . في الناحية التانية حماتي راحت لرضوان حضنته وايدها في ضهره وبعدها طلعت لراسة و باسته من بوقه كام بوسة بصوت البوسة الفرنسية البطيئة الي بترن في الودن ونزلت أيدها علي زبه ، دخلتها في الشورت وتحرك فيه وبايدها زقت راس رضوان لصدرها الكبير المدلدل خنقت نفسه جواها أما هوا في بايده الاتنين كان فاتح فلقة طيزها ومدخل صباع من كل ايد في كسها . لحد ما نام علي الكنبة وهي بتمصله وهنا يظهر لك فرق الخبرة وإن حماتي من كتر ما مصت اشكال والوان بقت عارفة ازاي تنيك اي راجل وتفشخ أفكاره من مجرد حركات بسيطة ، كان ليها طريقة مميزة لا هي سرعية ولا بطيئة بس انا من مجرد النظر هيجت ما بالك بالي مجرب . رضوان حس أنه خلاص هيجيبهم من اولها فعلطول عدل نفسه وقام ، تف علي أيده ومسح علي كسها وبكل قوته رشق كل زبره في كسها . سحبت حماتي اااااااااااه كبيرة حسيت بيها أنها الي فقدت السيطرة وان الفحل دلوقتي هو الي متحكم فيها ومسيطر عليها . كل ده واحنا قاعدين نتابع ونتفرج علي المعركة دي . مريم بقا كانت هي الي مصممه تتحكم في كل حركة نيمته علي بطنه وطلعت فوقه وطيزها ناحيتة و دخلت زبه في طيزها واتحركت عليه مكنتش بتتحرك لفوق ولتحت لا ، كانت ثابته وبتتحرك يمين وشمال كأنها بتعصر في زبه في قلب طيزها وبتخليه عبد لطيزها اكتر ، بعدها اتنططت عليه و كان بقوه اوي وتخبط طيزها في بطنه هي عارفه أن الصوت بيهيجه اوي ، بكل أنوثة كانت بتتاوه بس الي هيج حمايا اكتر طبعا هو الكلام الوسخ وهيا متتوصاش اه نيكني اوي يبابا نيك بنتك المنيوكة افشخ خرم طيزها نيييييييييك ، زبك حلو اوي اوووووف هيج بنتك اكتر يا دادي (دادي حرفيا مش استعارة 😂) . وغصب عنه حمايا اندمج معاها خدي يلبوة خدي من الزب الي جابك اوففف خخخخخخ خدي في طيزك يا معرصة . ادورت مريم ناحيته وقالتله بص علي ماما بص علي المتناكة مراتك مش قادرة تقاوم الزب الاسمر بتاع صاحب عمرك يا عرص علشان زبه يفشخ عشرة زيك ، هاج حمايا اكتر وزود في سرعة النيك مبقاش همه التحدي قد ما همه يكسر عين الكلبة دي . “قولي انك بتحبني ، قولي اني طيزي احسن من امي واني بهيجك عنها قول يا خولي قول ” رافعها حمايا علي دراعه و هي مش قادر يمسك اي حاجة في نفسه ، نفسه اتقطع والدم انسحب من مخه لزبه وجسمه كله بقا عرق محسش بنفسه غير وهو عمال ينيك في بنته من غير ما يوقف و فجأة لبنه كله اتنطر في طيزها معاها اه طالعه منه ضعيفة أنه اخيرا جابهم وارتاح ، مع ضحكة من مريم أنها قدرت تحلب كبير العيلة . مريم حطت صباعها في طيزها طلعت اللبن وراحت لامها وهي لسة بتتناك وحطت أيدها في بوقها ، بعدها راحت لرضوان باسته ونزلت مصت زبه وامها في وضع الدوجي وهي ركبت فوقها . و الفائز الاول معانا كان مستمتع بإنة يطلع زبه من طيز حماتي يدخله في طيز مريم لحد ما جاب كمية لبن رهيبة علي وش مريم . الي مشيت ناحيه حمايا ومسحت أيدها الي مليانة لبن في وشه وقرعته . وتنتهي الجولة الاولي بهزيمة حمايا وحماتي .
وتبدأ الجولة التانية بتشجيع من الجمهور الي بيتفرج و يتقدم المتنافسين شهد البطل وحسام جوزها الخول في مواجهة جميلة القمر وجوزها مصطفي المهندس (مش هوصفه هو كفاية عليه كلمة مهندس )قد تبدو مواجهة سهلة وان شهد محدش يقدر يقاوم لبونتها ولكن خد بالك حسام ضعيف ولو بس جميلة حطت صباعها في طيزه أو شخرتله شخرة هتلاقي زبه بينز ولبنه كله في الأرض .وده يخليها مواجه صعبة جدا . بتروح شهد لمصطفي و طيزها بتتهز زي الزلزال و ضحكتها بتقوله متحاولش تقاوم هتتفشخ هتتفشخ اداته ضهرها وبطيزها بقت بتترقص علي زبه . مصطفي بيحاول يمسك نفسه “اجمد يا ريكو ” 😂 لكن زبه ميسمعش الكلام ويقف علطول بتمسكه شهد وتعصره جامد ، وتبوسه بلسانها مصطفي كأنها هتشفط اللوز منه . نيمته بميل كده وهي كانت وقفه ومن غير مص دخلته جواها و خلته يرضع منها بقت بتطلع وبتنزل براحة وتمشي زبه علي شفرات كسها ياخد من عسلها الي نازل منها ، ولأنها خبرة فعرفت أن اسرع طريقة لراجل يجيبهم بيها هي لما يقل عنه الأكسجين ، استغلت ده ونيمته علي ضهره وبطيزها كتمت علي نفسه وببوقها بلعت بضانه ، جسمها كان ميتقاومش ومصطفي قدامها باين أنه مش منافس خالص (دي كانت وجه نظرنا انا والمشاهدين من المقصورة الرئيسية ) . ننتقل للجانب الآخر من المبارة حيث مواجهة بين الجميلة والوحش قصدي الجميلة والعرص . جميلة علطول قالتله انا مش محتاجة وشك في حاجة اديني طيزك نزلت ودفست وشها في طيزه وبلسانها بتلحس خرمه الحركة المفضلة لحسام ، وبصباعها الوسطاني في قلب طيزه ، حسام :مش قادر يا شهد هجيبهم مش قادر
شهد : احا انت لحقت امسك نفسك شوية يا خول
حسام : خخخ مهو لما بتشتميني بهيج اكتر
شهد : استرجل ونيكها انت قبل ما تنيكك
عدلها حسام اخيرا وقلعها هدومها و بدأ ينيكها ، حسام بينيك حلو وزبه مش بطال بس هو الي بيحب يكون خول . أما شهد فعرفت أن معندهاش وقت كبير ولازم تلحق تستعمل كل لبونتها . نزلت مصلته وبايدها الاتنين علي زبه وهاتك يا دعك ، حاول مصطفي يوقفها لكن هي اتحكمت في كل حاجة طلعت بلسانها لحست في سرته وعلي بطنه ووصلت لبزازه و رضعت الحلمة بتاعته كل ده وزبه تحت رحمه أيدها . وانفجر صاحبنا إياه بكل اللبن الي عنده علي وش وبزاز شهد قبل ٣ ثواني بالظبط من أن حسام ينطر كل لبنه هو كمان وتنتهي الجولة التانية بانتصار شهد وحسام . تبقت جولة أخيرة وهي انا وسلمي vs ريهام وعلي . سلمي شجعتني وقالتلي : احنا لازم نكسب دي احنا لو خسرنا هركبك فاهم
انا : متخفيش هنرجع بالكأس
سلمي : وحاول متبقاش هايج وتسيبها تعمل الي هي عيزاه وكل ما تحس انك هتجيبهم فكر في حاجة تبضنك حاجة متخليكش تهيج اقولك اتخيل انك نايم مع محمود كهربا فاهمني
بدأت الجولة و ريهام بتتقدم ناحيتي ريهام بنت كيرفي بطبعها وبشرتها قمحي حاجة كده زي اية سماحة مثلا لكن تحسها ملكة اكتر من كونها لبوة . عينها وتعابير وشها كأنها بتقولك اركعلي ياض وابقي عبدي ، غير نظرة الاحتكار من عينها ولا ضحكتنا العالية لما تيجي تتريق عليك كلها حاجات بتقول أن دي ميستريس رهيبة . الجولة بدأت وريهام مسكت زبي و هي وقفة تفت من بوقها تفهم نزلت براحة عليه وهي بتدعك فيه . لقيت نفسي بتترعش وكاني عايز اهرب ضحكت بصوت عالي : أية احنا هنكش ولا اية ده انا لسة بقول يهادي . أنا عارفة انك راجل وسيد الرجالة وعارفة أنك ياما حلمت بيا وحلمت بالبزاز دي (طلعتها من قميص النوم الي لبسها وشالت ايدي حطتها عليهم ) حلمت تعصرهم جامد اوي كده ، أنا عارفة أن بزاز مراتك مش كبيرة زي دي و انك بتحلم تحضنهم وتفضل تعصر فيهم ، علفكرة انا كمان ياما حلمت بيك وبزبك أنه يخش جوه الكس ده يفرتك فيه كل حته ( صوتها وهيا بتتلبون كان عذاب وكل ده وهي محركه الاندر لجنب وماسكة زبي بتلعبه علي كسها . سلمي علي الناحية مكنش عندهم وقت لمقدامات وعلطول علي نيمها علي ضهرها ورأسها مقلوبة وزبه طالع نازل بينك في بوقها . خخخخخ اعمل اية انا شكلي هيجبهم من اول دقيقة ابص قدامي الاقي ريهام بتقولي كلام يدوب الحجر ابص جنبي الاقي مراتي في وضع يخليني نار اكتر . هربت من الوضع أن لفيت ريهام لورا ونزلت الحس في كسها علشان ادي فرصة لزبي يرتاح ، وهي لما لاحظت ده غيرت وضعها ونيمتني علي الكنبة وركبت فوقي ومعنديش فرصة للهروب ، ‘علي’ بقا الناحية التانية متعرفش كان رافع أية نايم مراتي فلات علي ضهرها وركب فوقها ونزل نيك فيها كأنه بيلعب ضغط فوقها . وانا صوت الترزيع ده مع صريخ مراتي الي عارف ان هي كمان مستمتعة كان نار بتولع في زبي . عدلت ريهام علي ضهرها ونيكتها براحة أما هي فكانت بتزق طيزها جامد في زبي مش عايزاني اهدي ، كل ده وهي مش مبطله كلام مخليني بهيج اكتر واكتر هلاقيها انا منين ولا منين . فجأة لقيت ماية جاية عليا احا الماية دي جات منين خخخخخخ علي رافع مراتي و من كتر الرزع في كسها الماية بتاعها كانت شلال بيطير عليا وينزل في بوقي وعلي وشي . بعدها راح عادلها ومسكها من رقبتها ومديها قلمين ورافع طيزها لفوق ورجله فوق دماغها وكمل نيك فيها ، كسك الهيجان بجد . انا قولت مبدهاش بقا وقومت ماسك ريهام وفشخها بجد بسرعة ومن غير ما اقف وزي ما تيجي بقا ، أخرجه من كسها وانيك في طيزها واعصر علي بزازها جامد ، خدي بقا يالبوة انا هعلمك مين الفحل ، الوقت بيعدي ومحدش جابهم عدي عشر دقايق ربع ساعة من النيك محدش فينا وقف . الجو بقا كله ريحة سكس تقدر تشمها ، نجاسة في كل حتة ماية مراتي مع عرق ريهام ولبن واقع من الجولات الي قبل كده ، بوسة ديرتي كل شوية وصوت اهاااااات اللبوتين داخل في بعضة عامل احلي سيموفينيه ممكن تسمعها ، وصلنا ل 25 دقيقة معرفش صمدت فيهم ازاي بس خلاص جسمي اتهلك مبقتش قادر بيوضي بقت منفوخة علي الاخر ابص لعلي الاقيه فاتح رجل مراتي 180 درجة وواخد كسها فشخ الي خلفوه التعب مظهرش ولا هدي لحظة . خخخخخخ ابن المتناكة ده مخصي ولا اية مش راضي يجيبهم ابن الصرمة
قولتله كدا وانا باستنجده رد عليا : لا مهو انا لسة مشبعتش من كس مراتك الجميل . بعدها وقفها وشد شعرها جامد وهو في ضهرها ومخلي وشها يبصلي . مقدرش اوصف ليكوا المنظر انا مشوفتش مراتي مذلولة بالشكل ده خخخخخ انا بقيت ديوث ولا اية انا المنظر ده هيخليني اجيبهم اه اه مش قادر . طلعت زبي علشان اديله افراج يطلع كل اللبن الي مكتوم جواه . ريهام جريت علي جوزها حضنتها وهما بيرقصوا اوووووووووووه كسبناهم . ومراتي قامت وشخرتلي بصوت عالي بعد كل الي عملته وفي الاخر تجيبهم انت عجبك كده .
انا : اعمل اية طيب مقدرتش استحمل وابن العرص ده أية بضانه حديد ده موقفش لحظة
سلمي : قابل بقا العقاب الي هنلبسه
كملت ريهام مع علي وفضلت تمصله لحد ما اخيرا جابهم .
وقعدنا كلنا ملط طبعا مفيناش حيل طبعا وقام عمي هنا الفائزين وقال ودلوقتي وقت عقاب الخسرانين . وهو أنهم هيبقوا خاضعين للفريق الي كسبهم لمدة أسبوع يعني الكسبان مسموحله يعمل الي هو عايزه في الفريق الخسران لحد يوم الخميس الجاي . كانه خدام ليهم بالظبط . سلمي بصتلي بحسرة :”قابل بقا يمعلم ”
وانا في وضع خخخخخخخخخ يعني انا هكون خدام للجلنف ده اسبوع !!!!!!!
ده الي هنعرفه في الجزء الرابع . سوري طولت شوية الجزء ده بس كان لازم يتقال مرة واحدة . ياريت تقولوا رايكوا لانه بيشجعني انزل الأجزاء ا
سرع ، واسف لو في أخطاء إملائية .

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عوض البواب في عمارة العجايب (كاملة) من الفصل الأول للأخير

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *