روايات

رواية دلوع خالتي صفية الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم

رواية دلوع خالتي صفية الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الأول

 

الموضو كله بدأ و انا مراهق بتصفح الانترنت و بتجول فى مواقع السكس العربى اللى كان موضة لسه طالعة أيامها نزلت فيلم من غير معرف محتواه و كان اللى شدنى ليه ان عنوان الموضوع كان بإسم خالتى “نيك مدام صفية جارتى” الفيلم حجمه لا يتعدى اتنين ميجا و مدته دقيقة و ربع لكن المفاجأة اللى صنعت تحول فى تفكيرى هى إنه لخالتى فعلا شفت خالتى فيه نايمة على سرير ملط حرفيا و حد ماسك تليفون و بيصورها مشكتش للحظة انها متكونش هى و مكذبتش نفسى ايوة صدقت بسرعة ان دى فعلا خالتى صفية ؛ هى معروفة بلسانها الابيح و صورتها فى ذهنى مش بعيدة عن انها تكون شرموطة و طبعا هيجان المراهقة و أفلام سكس المحارم مع لسانها الابيح صنعوا خيالات جنسية ليها فى خيالى ؛ موقف واحد من مواقف كتير ممكن يلخص اللى عاوز اقوله عن شخصيتها انها فى مرة و انا فى اولى ثانوى حبت تزاولنى فسألتنى و انا و هى لوحدينا فى بيت جدى ان كان زبى طويل ولا لا

كان ساعتها جوز خالتى صفية بيشتغل مهندس بترول فى الخليج بقاله 3 سنين و بينزل لها شهر كل سنة فدا كان سبب منطقى زيادة يخلينى اصدق انها بتتشرمط ؛ هى ساعتها كانت تقريبا فى سن 35 و هى تشبه ليزا أن كتير ؛ لفت الايام و دارت و خالتى سافرت لجوزها و انا اتخرجت من الجامعة و اشتغلت – حوالى 5 سنين فاتو و رجعت خالتى و جوزها من الخليج

فضلت خالتى بنفس شخصيتها الأبيحة ؛ و انا كنت بتردد كتير على بيت جدى و هى كتير ما بتكون هناك لانها لسه راجعة من السفر و كله عاوز يشوفها ؛ جدى كان عنده بيت تانى قديم هو اللى عاشوا و اتربوا معظم عمرهم فيه و انا كمان عشت اول سنين عمرى هناك و دا بيسستخدموه حاليا كمخزن للعفش القديم و شوار البنات اللى على وش جواز – و فى يوم جمعة بعد الضهر و احنا قاعدين كانوا بيطبخوا الغدا و احتاجوا طقم اطباق جديد عشان كان فى ضيوف جايين و عيب يقدموا الاكل فى اطباق مخلتفة الشكل مش اطقم كاملة ؛ فخالتى صفية قالت خلونى أروح انا اجيبه انا واحشنى البيت القديم و عاوزه اشوفه فقالوا لها تاخدنى معاها لان البيت مقفول من مدة الا حد يلاحظها فيه لوحدها و يأذيها ؛ المهم نزلنا و وقفنا توكتوك وصلنا للبيت القديم و و احنا داخلين البيت دار حوار بينا

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عاصم وروح وعلا - عصفورة في عرينة الفصل العشرون 20 بقلم سمر خلف

خالتى : إختراع إبن وسخة التوكتوك دا سهل الحركة للناس بس برضوا مضر انا فاكرة قبل ما سافر كان العيال بياخدوا البنات وسط الاراضى الفاضية ينيكوهم فيه

أنا : أه يا خالتى فعلا كل حاجة ليها ضرر و نفع

دخلنا البيت و بدأت خالتى تنقى فى الأطقم

خالتى : إوعى تبص على طيزى يا خول و أنا مفنسة

انا : خلاص متفنسيش

خالتى : و حنقى الطقم ازاى من غير ما افنس ياض

انا : خلاص بقى يبقى سبينى و خلى روحك رياضية

خالتى : أه يا عرص

أنا : و بعدين انتى ناسية زمان لما سألتك و انا صغير انتى لابسة بنطلون ضيق كدة ليه يا خالتى فقولتى لى أنا بحب الناس تبص على طيزى

خالتى : لسه فاكر ؛ اه ما انت لسه متجوزتش فتلاقى الحاجات دى معلقة فى دماغك

أنا : و هو اللى بيتجوز بينسى الحاجات دى ؟

خالتى و هى لسه مفنسة بتنقى : لا مبينساش

أنا : خلاص

خالتى : كبرت يا خول ؛ إوعى ياض تكون بنت من البنات ضحكت عليك فى الجامعة و خدت بتاعك

أنا : و فيها ايه ما تاخده هو يعنى حينقص

خالتى : لا يا علق مبينقصش بيقصر و يدلدل

أنا : لا بعد الشر انا فين و الكلام دا فين

خالتى : لا منا ملاحظة تلاقيك حتنفجر من البص على طيزى

أنا : طيزك بس

خالتى : أومال اى يا شرموط

فى اللحظة دى انا كنت اتجننت من المرا القحبة دى ففتحت النت و نزلت الفيديو من مكان ما انا رافعه احتياطى و شغلته و رحت بالتليفون ناحيتها وريتهولها

خالتى : إى دا يا ابن المرا جبت دا منين و ازاى

أنا : جبته زى ما جبته

خالتى : و عاوز اى دلوقتى

أنا : لا إنتى فاهمة غلط انتى فاكرانى حبتزك و اهددك بيه عشان أنيكك ؛ لا تبقى غلطانة – عاوزة تتناكى منى و يبقى اللوم و الغلط عندى و انا اللى مبتز – إنسى ؛ انا حنيكك برغبتك و هيجانك و لا انتى فاكرانى مش عارف انك هيجانة عليا بأمارة كلامك الوسخ طول عمرك

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية غدر الحب الفصل الثالث 3 بقلم حبيبة ياسر

خالتى : كسمك انا كلامى كدة معاك و مع غيرك

أنا : منا عارف و حتتناكى منى زى ما بتتناكى من غيرى

و طلعت زبرى و بدأت أدعك فيه و أنا ماسك التليفون بتفرج على الفيديو

أنا : بس يا ترى بزازك لسه حلوين و مدورين كدة و لا دلدلو من كتر المص و الرضاعة ؛ بصراحة قبل الفيديو دا مكنتش اتخيل انهم حلوين كدة مظلومين بزازك دول لأن التركيز كله على طيزك

و مديت إيدى ما بين طيازها و بدأت أقفش

أنا : تلاقيهم ياما أتدعكو دول

شيلت ايدى و بدأت افك لها زراير البلوزة و بدأ صدرها يبان و نزلت بشفايفى ابوس فى بزازها و اللى ولعنى اكتر انها كانت لابسة السنتيانة حمرا ؛ بطلت بوس فى بزازها و بقيت أحسس عليهم بإيدى و طلعت عند وشها و همست فى ودنها و قولت لها : اى مش حتزقينى بعيد عنك و تزعقي لى و تقولى لى انا خالتك يا حيوان يا وقح ؛ مش حتلطشينى قلمين و تقولى لى انت ازاى تتجرأ عليا كدة – لا مش حتعملى عارفة ليه ؟ ؛ عشان انتى شرموطة و عارفة انى عارف انك شرموطة و نفسك تتناكى منى و تجربى حاجة جديدة بعد ما اتهريتى نيك من الأغراب ؛ رميت البلوزة على كرسى و مسكت بزازها الأتنين طلعتهم من الستنيانة
و مستكتهم و نزلت فيهم رضاعة و تفعيص و هى اتفاعلت و بقت على اخرها و فى عز منا برضع منها و قولت لها :

ألا يا خالتى انتى لو نزلتى لبن فى بقى دلوقتى حفضل أبن أختك و لا حبقى إبنك من الرضاعة

قامت لطشانى قلم و مسكتنى من راسى دفست دماغى فى صدرها و قالت لى “إرضع يا ابن المتناكة”

فضلت ارضع شوية و قولت لها : دورك انتى دلوقتى ترضعى ؛ فنزلت على ركبها و خدت زبى فى بقها و بدأت تمصه و انا ايدى ماسكة دماغها و هى لسه لابسة الطرحة مقلعتهاش و عمال ازق دماغها على زبرى و هى بتمص لى و مش حاسس بنفسى ؛ و صلت لدرجة محصلش من الهيجان قمت مقومها و فتحت لها البنطلون اللى كانت لابسها كان استريتش قماش و نزلت على ركبى وراها و مسكت طيزها بإيديا الإتنين و بقيت ألحس فى فردتين طيزها و مرة واحدة هجمت على شفايف كسها بشفايفى و مصيتهم جاااامد ؛ فتأوهت جامد و قالت لى “يا ابن القحبااااااااااه” فانا هجت زيادة ميلتها على الكرسى و هى طيزها ليا و مسكت زبرى حشرته فى كسها

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية رأتها عيني فتورط قلبي - قصة سيف ومنى الفصل الثالث عشر 13 بقلم إسراء هاني

خالتى : أه يا ابن المتناكة

أنا : مالك دا انتى حتى كسك مبلول مش ناشف

مردتش عليا فضلت ادخل و اطلع فيه و انا فى عالم تانى

أنا : مبسوطة يا متناكة يا مومس إتناكتى من ابن اختك يا لبوة

خالتى : اه مبسوطة نيك كمان نيك نيك يا خول يا ابن الراجل المعرص ؛ ااااااااه

انا : اهو اهو اهو يا هايجة زبر ابن اختك فى كسك عمال يشرمط فيكى

خالتى : بتشخر من الهيجان

انا و انا ماسك طيزها : ايه كسم طيازك دول ماشية بيهم ازاى

خالتى : دول ثروة يا عرص عشان تمسكهم تشتغل شهر بحاله و يمكن ميكفيش

أنا : أدينى ماسكهم و بنيك صاخبتهم ببلاش اهو

خالتى : طب نيك يا كسمك يلا قبل ما ما حد يسمعنا

و حستها بتجيب شهوتها على زبرى

أنا : نزلتى شهوتك على زبر ابن اختك يا متناكة ؛ فاكرة يا قحبة الكنبة دى لما كنا بنقعد عليها تذاكرى لى الحساب ؛ فاكرة يا يا شرموطة لما كنت اجاوب صح فتحضنينى و تحطى وشى على بزازك و تبوسينى من شفايفى و تطلعى هيجانك عليا و انا صغير مش فاهم حاجة

خالتى : ااااااى يا ابن المتناكة اااااه يا ابن المتناكة ؛ نيك يا خول نيك

انا : انا حنزل يا خالتو حنزل

لاقيتها نزلت على ركبها قدامى و مسك زبرى فضلت تدعك فيه قبل ما انزل مسكت زبى بايدى و راسها بايدى التانية و وجهت زبى على وشها و نزل لبنى على وش خالتى صفية و غرق خدودها و شفايفها

المنظر النهائى انا قاعد على الكرسى و هى راكعة على ركبها و وشها غرقان بلبنى و صدرها عليه شوية لبن

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *