روايات

رواية مينا واصحابه السبب الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

رواية مينا واصحابه السبب الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثاني

 

 

حاولت طول الليل اني انام بس معرفتش كل ما اغمض عيني يجي قدامي مشهد محمد وماما وهي علي ركبها بتمصله فضلت اكتر من ساعتين بتقلب علي السرير بحاول انام لحد ما فعلا نمت بس للأسف الكنت بحاول اهرب من التفكير فيه في دماغي جالي في الحلم حلم مستحيل انساه حلمت بمحمد وماما ماما نايمه علي بطنها ومحمد بينيك فيها خلفي وانا ماسك زبي بستمني وعمالين يبوصولي ويضحكوا بعد كده ماما نزلت علي ركبها ومحمد بيجيب علي وشها وبعدها صحيت من النوم لقيت نفسي جايبهم في البنطلون ساعتها حسيت بحزن وكسره ومكنتش بفكر في حاجه غير حاجه واحده انا ازاي افكر فيها كده مره واحده انا كنت شايفها ملاك قدامي بس الحصل بينها هي ومحمد خلاني اشوفها واحده من الشارع ازاي تيمشي ورا شهواتها وبرجع اقول ممكن يكون غصب عنها ممكن تكون لحظة ضعف بس مش اكتر لأ هي الكانت عايزه كده وفضلت افكر شويه اطلعها غلط وشويه ابرر العملته فضلت كده لحد ما الصبح طلع ولقيتها جايا علشان تصحيني وكانت لابسه لبس شبه ده
بس انا كنت صاحي اصلا ..

قالتلي مالك صاحي بدري يعني قولتلها مفيش كان عندي توتر في النوم قالتلي ليه مالك الف سلامه عليك ولقيتها بتقولي ليه في حاجه مضايقاك خليتك تتوتر في نومك كان نفسي اقولها علي كل حاجه كان نفسي اقولها انت ليه عملتي كده بس كررت اني اسكت لحد ما اشوف ايه الهيحصل انهارده لقيتها بتقولي ايه رأيك نخرج انهارده علشان تفرفش شويه قولتلها لأ مش عايز اخرج انهارده وكده كده محمد جاي انهارده اول ما قولت اسم محمد لقيتها بصت في الارض وملامح وشها الكان مبتسم قلب ولقيتها بتقولي ماشي وراحت طلعت من الاوضه وقالتلي نص ساعه والفطار هيكون جاهز استغربت جدا من تحولها المفاجأ من البهجه للشحوب كنت عايز افهم هي اتضايقت ليه مش هي العرضت عليه من الاول كنت مستغرب جدا وفضلت قاعد في الاوضه لحد الفطار ماجهز ..

طلعت علشان افطر وانا مليش نفس وفضلت قاعد وماما قاعده قدامي وهي بتحاول تخليني اكل وانا حاولت بعد كده مفيش خمس دقايق ولقيت الباب بيخبط قومت افتح لقيته محمد قالي عامل ايه قولتله تمام ولقيته ميل عليا وقالي اوعي تكون اتكلمت مع امك علي الحصل امبارح هزيت راسي بلأ وهو دخل وراح **** عليها وقالها حضرتك عامله ايه لقيت وشها قلب تاني وقالتله كويسه وراح قعد جمبها وانا قاعد قصادهم من الناحيه التانيه وانا حبيت اتصرف بأسلوب طبيعي وقعدت اكل وفضلت اتكلم مع محمد في اي كلام ومحمد كول ما هو قاعد جمب ماما وعمال يتحرش بيها وبيحط ايده علي فخادها وهي فضلت تبصله بضيق وزي ما تكون عايزه تمنعه ومش قادره كنت عايز اعرف هي عايزه ايه فقلتلهم انا شبعت وهروح اغسل ايدي قومت وعملت اني روحت الحمام واستخبيت وفضلت ابص عليهم لقيتها بتقوله بعصبيه محمد اياك تعمل كده تاني انت فاهم والحصل امبارح ده تنساه خالص راح محمد قالها ليه هو انا بتاعي مش عاجبك وراح مسك بزازها لقيتها بعد كده بتكلمه بهدوء وبتقوله محمد انت صاحب ابني والحصل امبارح كانت لحظة ضعف بس مش اكتر انا ست متجوزه وكخلفه والحصل ده غلط وراحت مسكت ايده وبعدتها عن بزازها راح محمد قالها انا اسف لو كنت ضايقتك بس انا معجب بيكي بجد انت ست جميله اي واحد يتمناها وفضل يقولها كلام اعجاب وفجأه نظرة العصبيه الكانت في عنيها راحت وابتديت توب فعلا في كلامه محمد اول ما لقي كده راح مسك ايدها وراح باس كف ايدها وهي ممنعتش وفضل يطلع لفوق علي دراعها لحد ما وصل لبوقها وفضلوا يبوسوا بعض ومحمد دخل ايده في بنطلونها وشفايفه كانت بتغتصب شفايفها وهي بتلحس لسناه وفضلوا يبلعوا ريق بعض وايدها علي زبه من فوق الهدوم وفجأه لقيتها بتقوله كفايا لمينا يجي وفضلت تعدل هدومها ومحمد يعدل هدومه وبعده انا دخلت وقولتلهم خلصتوا اكل الاتنين في صوت واحد اه وقولت لمحمد تعالي نقعد بره ..

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عناد الحب الفصل الثالث عشر 13 بقلم اسماء الاباصيري

طلعت انا ومحمد وكان اول حاجه قولتهاله انت ازاي عملت كده قالي عملت ايه قولتله ازاي خليتني اواقف علي كده وازاي خليتها توافق انها تعمل كده راح قالي انا معملتش حاجه والدليل علي كده انك مكنتش هتقوم وهتفضل قاعد لكن انت الحبيت تشوف امك وهي معاها راجل وكمل كلامه قال طيب انت محلمتش بيها هو معايا بقيت مش عارف ارد وقالي انت امك مش عايزه كده بس هي تعبت بسبب عدم وجود راجل في حياتها لازم تريحا يا مينا من ساعت ما اتولد وهي مريحاك ريحه انت شويه رحت قولتله انا شايفها انها واحده من الشارع لما بتعمل كده راح قالي اوعي تشوفها كده دي حاجه غصب عنها الشهوه مش في ايد حد لازم تفضل شايفها انها امك البتحبك ..

بصراحه اقتنعت بكلام محمد وحسيت انه معاه حق وحسيت اني لازم اسيبها محمد كلامه مقنع انا لازم مبقاش اناني وقولتله محمد طيب الموضوع ده هيوصل لحد فين راح قالي سيبها تعمل كده زي ما هي عايزه ومع العيزاه وانت تقدر تستفاد من ورا الموضوع ده صدقته وقررت اني فعلا اسيبها طول ما ده هيريحها كان عندي صوت بيقول لأ بس قررت اني ارميه ورايا وقولتله طيب انت هتعمل ايه دلوقت قالي ايه رأيك تنزل وتسيبني انا وهي لوحدنا علشان هي تاخد راحتها قولتله لأ انا عايز اشوف انتوا هتعملوا ايه عايز اعشوف هي اسلوبها هيكون ازاي راح محمد قالي اعمل نفسك تعبان وهتخش تنام بعد كده ابقي اتسحب وشوف هنعمل ايه ..

وفعلا عملت اني بطني وجعاني راحت ماما جات وقالتلي مالك في ايه قولتلها بطني وجعاني مش قادر قالتلي اتصل بالدكتور قولتلها لأ انا هنام شويه وهستريح قالتي اتصلم علي الدكتور احسن قولتلها خلاص يماما متقلقيش هخش انام ولما اصحي هبقي كويس وراحت موصلاني للأوضه ونيمتني علي السرير هي خارجه قولتلها تسيب الباب علشان لو احتجت حاجه وبعد ربع ساعه تقريبا طلعت وانا بتسحب اشوفهم بيعملوا ايه ولقيت ماما نايمه علي الكنبه ومحمد نايم عليها وايده علي بزازها والاتنين في سباق مين بيبوس اسرع مكنش بوس كانوا بياكلوا شفايف بعض وبعد كده محمد راح نزل لتحت وابتدي يعصر بزازها وراح عدلها وخلعها التيشرت الهي لبساها وقلعها البرا وياويلي من الشوفته لأول مره في حياتي اشوف بزاز علي الطبيعه ودي مش اي بزاز دي بزاز امي بزاز لبن حلمتها كانت لون الكاكاو او بني فاتح فجأ لقيت بتاعي وقف من المنظر ومحمد نزل ببوقه وفضل ياكلهم زي الطفل الرضيع بعد كده نزل لتحت تاني وقلها البنطلون والاندر وفضل يلحس في كسها جامده ويعض زنبروها افتكرت انه هينيكها دلوقت لكن لقيت محمد بينزل برضو لتحت لحد ما وصل لرجلها وفضل يلحسهم جامد وفضل يبوسها ويمصها صباع صباع امي نفسها استغربت لكن استغربها راح بسرعه

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عمر وحبيبة - سيد القمر الأسود الفصل الخامس عشر 15 بقلم زينب مصطفى

 

وبعد كده محمد قلع التيشرت بتاعه فجأ لقيت امي قامت انا اتخضيت وافتكرت انها شافتني ورجعت لورا لكن لقيتها بتنيم محمد علي ضهره وراحت نزلت بوس في صدر محمد وفضلت تعض حلامته وفضلت تلحس بطنه لحد ما وصلت لبنطلونه وفكتله البنطلون ولقيته ابتديت تعض زبه ممن فوق الشورت بعدها راحت شدت بنطلونه وشورته والاتنين بقوا عريانين امي نزل مص في بتاع محمد لحد ما كان هيتخلع وبعد كده نزلت علي بضانه وكانت بتعضهم علي خفيف بعد كده رجعت تاني لزبه ونزلت فيه مص بعدها قامت ولقيتها بتقعد علي حجر محمد وابتديت تدلخ زبه هي بتمنع نفسها تصرخ كانت عامله زي واحده اول مره تتناك بعد كده زب محمد اختفي تماما وراحت طلعت لفوق ورجعت نزلت تاني وطلعت ونزلت تاني وفضلت طالعه ونازله كده وهي حطه ايدها علي بوقها وبتكتم الصرخه بعد كده محمد راح شالها وعلقها في الهوا زي كده

 

 

انا كنت مستغرب من كده كنت فاكر ان الكلام ده بيحصل في افلام السكس بس لكن اتفاجأت ان ده كمان بيحصل علي الواقع محمد فضل يرفعها وينزلها وكان هو المتحكم في كل حاجه بعد كده لقيته بيقولها انا عايز اجيب قالتله نزلني بسرعه وراحت نزلت وقالتله هاتهم عليا لقيت محمد بيقولها يعني بعد ده كله اجيبهم عليكي راحت قالتله انجز يا محمد راح قالها انمي علي بطنك قالتله ليه مش عايزه من ورا قالها يلا بسرعه راحت نامت علي بطنها ومحمد طلع عليها وقعد عند فخادها وحط زبه بين فرادي طيزها ( من غير ما يدخلوا ) وراح قفلهم علي بعض وبتاعه في النص بينهم وفضل يتحرك قدام ووره لحد ما لقيته بيقول أ أأأأ اااااااه وفضل ينهج بعدها راح اترمي علي ضهره وكان باين عليه التعب افتكرت ان كده خلاص لكن لقيت امي فضلت تمص في بتاعه وتنضفه بعد كده اترمت جنبه بس علي بطنها..

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية جمعتهم الاقدار الفصل السادس 6 بقلم فريدة احمد

وقالتله انا مش عارفه احنا ازاي عملنا كده وابتديت تعيط لقيت محمد راح ميل عليها وقالها متبكيش ده غصب عنك وابتدي يكلمها عن الشهوه زي ما كلمني رحت انا مهتمش ورجعت تاني علي الاوضه وفضلت استمني علي كل الشوفته وجيبتهم في اقل من دقيقه بعد كده سمعت صوت باب الحمام روحت ابص لقيت ان محمد بيلبس هدومه وماما دخلت تاخد دش راح محمد سأني شوفت الحصل رحت قولتله شوفت قالي عجبك قولتله عجبني بس برضوا حاسس اني متضايق راح قالي متايق ليه قولتله علشان هي نفسها زعلانه من الحصل راح قالي كانت زعلانه لكن دلوقت لأ واستني شوفها لما تطلع بعد كده سمعت الدوش وقف مايه فعرفت انها طالعه رحت جريت تاني علعي الأوضه ولما لقيتها قعدة في الصاله رحت طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وببص علي وشها لقيتها مبسوطه ووشها في دمويه غريبه طيب ازاي دي كانت لسه بتعيط وقالتلي عامل ايه ياحبيبي قولتله كويس احسن بكتير ومحمد راح قال هروح امشي انا لقيته بتقوله ليه متخليك وبات معانا انهارده راح قالها لأ مش هينفع هبقي اشوف يوم تني اجي ابات فيه ورحت وصلته للباب وراح قالي متكلمهاش انهارده برضو في اي حاجه قولتله حاضر وراح مشي وماما راحت قالتلي انا مقدرتش اني اعمل الغدا علشان كنت مشغوله وكنت تعبانه فمقدرتش شوف تحب تاكل ايه ونطلب من بره …………..

(الجزء ده هيخلص هنا وفي الاجزاء الجايه هنعرف ايه الهيحصل تاني لأني الهيحصل بعد كده هيكون من اسباب دايثه صحبي بجد ولو مش حبين حكاية الصور قولولي ومش هحطها في الاجزاء الجاية )

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *