رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم - The Last Line
روايات

رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

 

البارت الثامن

 

 

هبه قالتلي انها موافقة وطلبت مني احط كمية كريم كبيرة على زبي وعلى خرم طيزها وبعد كدا طلبت مني انام على جنبي وهي جات منقدامي ونامت على جنبها برضو وبقيت حاضنها ، مدت ايدها لورا ومسكت زبي وحطته على خرم طيزها وبدأت ترجع لورا ، زبي دخل شويةبعد شوية لحد ما بقى كله في طيزها ، وهي بتغمض عينيها وبتقول ااااه ، بدأت تطلع لقدام بجسمها وترجع لورا بالراحة خالص وزبي داخلطالع في طيزها ، انا كنت شوفت اختي بتتناك قدامي مرتين بس دي اول مرة ادخل زبي في طيزها ، كنت مش مصدق اني بنيك اختي الليبيتقال عنها اكتر بنت محترمة وملتزمة في المنطقة ، بقت اختي تسرع من حركتها وزبي داخل طالع في طيزها ، طيز هبه كانت مولعة ناار

 

انا : طيزك حلوة اوي يا هبه

هبه : بس حاول خلص بسرعة علشان متوجعنيش تاني

انا : زبي عجبك ؟

هبه : اااه ، اه عجبني

انا : ازبار صحابي عجبتك امبارح ؟

هبه : اااه اااه عجبتني اوي اااه

انا : مين اكتر زب عجبك فيهم ؟

هبه : زب ياسر كان يجنن ومحترف في النيك

انا : تحبي اجيب ياسر ينيكك تاني ولا نقطع علاقتنا بيهم ؟

هبه : اااه هاته ، هات ياسر ينيكني كل يوم

 

وبقت هبه تنيك نفسها بزبي بالراحة لحد ما قولتلها اني هنزل لبني ، طلبت مني مطلعش زبي وفضلت تنيك نفسها لحد ما نزلت لبني جوهطيزها ، واستمرت تنيك نفسها بزبي لحد لما حلبته خالص جوه طيزها ، بعد كدا طلعته من طيزها وبدأ لبني ينزل من خرمها وكانت بتمسحهبصباعها وتدهن بيه طيزها ، واخدت شوية بصباعها وحطته في بوقها تمصه ، بعد كدا لبستها البنطلون ولبست هدومي وروحت اوضتيوهي طلعت تروح الحمام

 

ومر يومين واختي هبه بقت زي الفل وبتروح الكلية طبيعي وكانت بتتعامل معايا عادي ، وفي يوم رجعت من المدرسة وفتحت الباب ودخلتالشقة ملقتش حد ، دخلت بهدوء اوضة اختي ولقيتها نايمه على ظهرها وفاتحة اللابتوب وبتتفرج على سكس وقالعه البنطلون ورافعة رجلهالفوق وماسكة علبة مزيل عرق كان شكلها شبه الزب ، وبتنيك نفسها وشغاله اهاات بصوت واطي ، اول ما شافتني طلعت الامبوبة من طيزهاواتغطت بالملاية

 

انا : انتي ليه بتتكسفي مني بعد كل اللي حصل بينا

هبه منطقتش بحرف واحد وعينها في الارض

انا : لما تحبي تتناكي في طيزك قوليلي

هبه : انا معرفش حصلي ايه ؟ معرفش انت وصحابك عملتوا فيا ايه انا بقيت دايماً عايزه احط حاجة في طيزي ودايماً بتاكلني وعايزه اتناكمنها

 

كانت هبه بدأ دموعها تنزل وبتعيط ، قربت منها ومسحت دموعها وبوستها على خدها

 

انا : عادي يا هبه مش عيب انك تمتعي نفسك ، انا زيك كل كام يوم بحس اني عايز اتناك من طيزي وبكلم ياسر يجيلي البيت او اروحلهمانا ، انتي برضو المفروض لما تحسي بكدا تطلبي مني انيكك او اجيب ياسر ينيكك ، انا عايزك تفكي وتتعاملي بحرية اكتر ومتتكسفيش

 

هبه هديت شوية واقتنعت بكلامي وابتسمت ، انا رفعت الملاية وكانت قالعه البنطلون وانا قلعتها التيشيرت وبقيت ارضع في صدرها واعضفي حلمتها واعصر فيهم وبعدين قولتلها “وريني الكس الجميل ده اللي الشارع كله هيموت عليه” .. ظهرلي كسها وكان مليان افرازات وكانباين عليها انها هايجه فعلاً ، لعبت فيه شوية بصباعي وبعد كدا نزلت عليه مص ولحس وكنت في نفس الوقت بقفش في بزازها وهبه كانتشغالة “اااه كمااان يا موودي” .. ومسكت زبي وطلعت من الشورت وبدأت تمص فيه وترضعه ، وبعد شوية كان زبي وقف زي الحديدهقولتلها يلا علشان نريح ظيزك ، وهي فوراً اخدت وضعية الكلب ورفعت طيزها لفوق وانا وقفت على السرير وتفيت على طيزها وحطيت زبيعلي خرمها ودفعته لتحت ودخل كله بسهولة علشان هي كانت بتلعب في طيزها بالفازلين ، بقيت بنيكها في وضع الكلب وهي بتتشرمط تحتمني “نيك طيزي يا مودي اااه ، طيزي بتحرقني اوي يا مودي” .. بنيك فيها واقولها “عايزه ياسر ينيكك” .. وهي بتصرخ “ااه نفسي اجربزب ياسر تاني وينيكني” .. انا بقولها “مش قولتي انه يحذف الفيديو واقطع علاقتي بيهم” .. هي بشرمطه “لا مش دلوقتي ، انا لسهمشبعتش منهم ، اااه نفسي اجربهم مرة كمان ويقطعوا طيزي”

 

وانا هجت فشخ من شرمطتها وكلامها وبقيت بنيك فيها جامد وبضربها على طيزها ونيمتها على بطنها ونمت فوقها وبقيت برزع فيها اوي ،لحد ما حسيت اني هنزل وقولتلها “نفسي انزل على وشك” .. في لحظة كانت نزلت على ركبتها وبقت تحت زبي وراسها لفوق وبتمص زبيوبتقولي “نزل يا روحي” .. فركت زبي ولقيت شلال لبن نزل على وشها وبوقها وكملت باقي تنزيل على بزازها غرقتهم خالص ، وهي كانتبتدهن بزازها بلبني وبتعصر فيهم ، خلصنا ولبسنا هدومنا وخرجنا علشان كان ده المعاد اللي بتيجي فيه فرحة من المدرسة

 

بعدها مرت الايام وكنت بنيك هبه قليل علشان كانت اغلب الوقت بترفض ، حتى ياسر كان بيطلب مني ينيكها ولما كنت بقولها كانت بترفضوبتقول انها مش هتعمل كدا تاني بس بعد يوم او اتنين كانت بتهيج وبترجع تقولي كلم ياسر قوله يجي ، وكنت بكلمه ويجي ينيكها ، ولما كنتبكون عايز انيكها انا كنت بقولها ان ياسر مسافر ، وفعلاً بعدها بشوية تيجي تترمي في حضني وتلعب في زبي وتطلب مني انيكها

 

واتكرر نيكي لطيز هبه وهي اتعودت على زبي ومع الوقت بقت بتطلب مني اجيب ياسر وكنت بكلمه يجي ينيكها في اي وقت وبقت شرموطةخالص ، بس كانت مش بتحب باقي صحابي لكن احياناً كانت يوحشها السكس الجماعي وتطلب مني اكلمهم ، وبقت شهوانية لدرجة اناحياناً كانت بتطلب مني الحس كسها وقت ما بتكون واقفة في المطبخ بتجهز الغدا او بتغسل المواعين ، وفعلاً كنت بنزل تحتها وانزلبنطلونها وافضل الحس في كسها وامص لحد لما تنزل شهوتها ، وكانت لسه عايشه في المنطقة على انها اكتر بنت محترمة وملتزمة وكلالناس بتحلف باخلاقها

 

وطول الوقت ده فرحة مكنتش تعرف اني بنيك هبه ، وهبه متعرفش اني بنيك فرحة ، بس في يوم كنت مع فرحة قدام التلفزيون لوحدنا بالليلمتأخر ، وكالعادة نكتها من طيزها على كنبة التلفزيون ونزلت لبني في طيزها وخلصنا ودخلنا الحمام وبعد كدا طلعنا نكمل قعدتنا قدامالتلفزيون وبنتكلم

 

فرحة : طيزي احلى ولا طيز هبه ؟

انا : مجربتش طيز هبه علشان احكم

فرحة : ههههه مجربتش ازاي وانت صوت رزعك لطيزها امبارح كان واصل لاخر الشارع

انا : انتي بتقولي ايه يا غبيه

فرحة : بلاش كدب يامودي انا كنت نايمه في الاوضة بتاعتي وصحيت على صوت تخبيطك لطيزها في الاوضة التانية وروحت عندكم وشوفتكمن خرم الباب وانت فاشخ طيزها نيك

انا : يخرب بيتك ، مفيش حاجة تستخبى عنك

فرحة : انا هجت فشخ على شكلكم والبت هبه جسمها جامد فشخ وكانت مولعة خالص ومكنتش متخيلة اشوفها بتتناك منك وطيزها بالعه زبك، لدرجة اني كنت هدخل اتناك معاها

انا : ياريتك دخلتي ، بصراحة انا كنت بحلم اني انيكك انت وهي على سرير واحد

فرحة : وانا كمان بصراحة ، نفسي من زمان اتناك انا واي بنت تانية على سرير واحد ويبقى سحاق ونيك في نفسك الوقت ، ولو البنت ديهبه بجسمها الفاجر ده هتبقى متعة تانية خالص

انا : سهله ، نعمل خطه وننفذها

فرحة : ازاي ؟

انا : نتفق على يوم نكون في البيت انا وانتي وهبه ، وبعدها تعملي نفسك رايحة الدرس وتعملي نفسك خرجتي من الشقة وتستخبي في ايحتة جوا الشقة ، هبه هتفتكر ان احنا لوحدها وطبعاً هنيكها عادي ، وتدخلي علينا انتي في وقت اكون حاطط زبي في طيز هبه وبنيكهاوتعملي نفسك مصدومة من اللي شوفتيه وتحاولي تجري ، انا همسكك وهدخلك الاوضه تاني وهقلعك هدومك وانيكك قدام هبه بحجة انانتي ممكن تفضحينا ولازم انيكك علشان تخافي تقولي لماما ، وبعدها نبقى نشوف هبه هيكون رد فعلها ايه

فرحة : خطة جامدة ، بس حاسه ان هبه هتعترض وترفض تسيبك تنيكني

انا : متخفيش انا هسيطر عليها وافهمها اننا لو معملناش كدا هنتفضح

فرحة : تمام ، بس عايزاك تفشخ طيزي قدامها

انا : هههه هشق طيزك نصين

فرحة : بكرا ننفذ الخطة ، انا مش بحب الانتظار

 

وبالفعل تاني يوم قبل المغرب كنا احنا التلاتة في الشقة ، انا في اوضتي وهبه وفرحة في اوضتهم ، فرحة بعتتلي رسالة على واتساب بتقولي”انا هقول لهبه دلوقتي اني راحية الدرس وهغير هدومي وهخرج افتح باب الشقة واقفله واستخبى في اوضة الضيوف وانت عليك الباقي” .. قولتلها تمام ، وبالفعل بعد 10 دقايق سمعت باب الشقة بيفتح ويقفل وبعدها فرحة بعتتلي رسالة بتقولي “يلا ادخل للبت هبه دلوقتي”

 

طلعت من اوضتي ورحت لهبه ولقيتها على السرير بتذاكر ، دخلت وقفلت الباب ورايا بس خليت حته مفتوحه علشان فرحة تبص منها ، هبهكانت نايمه على بطنها والكتب حواليها ، انا عملت نفسي هايج وعايز انيكها دلوقتي حالاً

 

هبه : معلش يا مودي انا ورايا مذاكرة كتير

انا : يا هبه انا هايج فشخ من الصبح وبقالي ساعتين قاعد مستني فرحة تمشي

هبه : يا حبيبي انا تعبانة وجسمي متكسر

انا : بصي انا مش عايزك تتحركي من مكانك ، خليكي زي مانتي وكملي مذاكرة وانا دقيقتين وهخلص

هبه : ماشي بس انجز ارجوك

 

انا خلعت هدومي كلها ورميتها على الارض ، هبه في الوقت ده كانت نايمه على بطنها على السرير ووشها ناحية الحيط يعني متقدرشتشوف اللي واقف عند الباب ، طلعت فوق السرير وقعدت فوق رجليها ومسكت طيزها بقفش فيها ، بصيت ورايا وشوفت فرحة بتبص من عندالباب ، مسكت بنطلون هبه ونزلته لتحت وبعد كدا البانتي وظهرت طيزها الملبن ، وكنت بقفش واعصر في لحمها ، بصيت على فرحة لقيتهامتنحة على طيز هبه وحطت ايدها جوه البنطلون وبتلعب في كسها ، قمت من مكاني وروحت ناحية راس هبه

 

انا : معلش يا هبه زبي مش راضي يوقف كويس

هبه : يا مودي انا بجد مش فاضية

انا : مصي دقيقتين بس وكملي مذاكرة

 

قربت زبي من شفايف هبه وهي فتحت بوقها ودخلته وبدأت تمص ، في الوقت ده انا كان وشي ناحية الباب شايف فرحة هايجه وبتلعب فيكسها ، مسكت هبه من دماغها وبقيت بدخل زبي واطلعه في بوقها ، كنت بنيك بوقها بسرعة وبدخله لغاية حلقها ، بعد دقيقتين هبه مسكتزبي وسحبته من بوقها وقالتلي كفاية كدا

 

اخدت علبة الفازلين وطلعت فوق السرير تاني واخدت شوية فازلين دهنت خرم طيزها ولعبت فيها بصباعي وبدأت ادخل زبي ، وفرحة كانتمركزة معانا جداً وهايجه خالص ، فضلت اطلع زبي وادخله وانيك في طيز هبه وشوية شوية بدأت اسرع نيك فيها وهبه بقت بتطلع منهااهااات ومش مركزة في المذاكرة خالص ، زودت السرعة اكتر وبقيت برزع في طيزها واضربها بكف ايدي وهبه هاجت وبقت تعض فيالكتاب “ااااه نيكني يا مودي ، نيك اجمد يا حبيبي ، زبك حلو اوووي” .. مسكتها من وسطها ورفعتها خليتها بقت في وضع الكلب ومسكتفلقات طيزها وفتحتها على الاخر علشان فرحة تشوف خرم طيزها ، بصيت على فرحة لقيتها بتاكل طيز هبه بعيونها وبتفرك في كسها جامدوهاجت على اخرها ، حطيت زبي في طيز هبه ودفعته مرة واحدة وبقيت بنيك فيها قوي وبرزع في طيزها جامد ، وهي بتصرخ “ااااه يامودي زبك ناار في طيزي اااه” .. فرحة رزعت الباب ودخلت علينا وهي بتصرخ “ايه ده ؟ انتو بتعملو ايه ؟”

 

هبه اتفزعت وقامت تغطي جسمها بالملاية ومصدومة وهتعيط

 

انا : دقيقة يا فرحة انا هفهمك

فرحة : تفهمني ايه يا زبالة انا هقول لماما

 

وفرحة راحت تجري ناحية الباب وانا جريت عليها ومسكتها من رقبتها ودخلتها الاوضة وقفلت الباب ، رميتها على السرير جنب هبه الليكانت خايفه وبتعيط

 

انا : طيب انا هنيكك انتي يا فرحة علشان تبقي تقولي لماما

فرحة : ابعد عني يا زبالة

هبه : سيبها يا مودي خلينا نتكلم معاها

انا : مفيش كلام لازم انيكها علشان متقدرش تقول حاجة

 

ومسكتها قلبتها على بطنها ومسكت بنطلونها مع البانتي وسحبتهم ورميتهم على الارض ، ضربتها على طيزها كام ضربة وهي بتصرخ “ااهسيبني يا حيوان يا زبالة” .. طلعت فوقها وفتحت فلقات طيزها ومسكت زبي ودخلته في طيزها مرة واحدة وهي “اااه طيزي هتتعور ااه” .. وهبه في الوقت ده كانت لسه قاعدة على طرف السرير ومغطيه جسمها بالملاية وبتبص على اللي بعمله في طيز فرحة ، دخلت زبي للاخر فيطيز فرحة وبقيت بنيكها جامد وبفشخ طيزها نيك وضرب ، كنت بنيكها بسرعة وبرزع فيها جامد وهي “لا يا مودي طيزي بتوجعني ااااه” .

 

هبه كانت بدأت تندمج ومركزة اوي مع نيكي لطيز فرحة ، وقالتلي “كفاية كدا يا مودي سيبها تقوم” .

 

انا : سيبيني افشخ طيزها علشان تبقى تقول لماما

هبه : لا كفاية سيبها وهي مش هتقول حاجة

فرحة : مش هقول حاجة يا مودي بس سيبني امشي

هبه : قومي يا فرحة البسي هدومك وادخلي الحمام خدي شاور

 

انا سحب زبي من طيز فرحة وسبتها تقوم وهي لبست هدومها وخرجت ، بصت لاختي هبه لقيتها بتص بنظرات غريبة

 

انا : تفتكري البت دي ممكن تقول لماما

هبه : انت عايز تقنعني انك اول مرة تنيك فرحة ؟

انا : قصدك ايه مش فاهم

هبه : انت فاكرني عبيطة علشان اصدق المسرحية دي ؟

انا : مسرحية ايه !!

هبه : دي البت طيزها اوسع من طيزي ، انت حتى مفكرتش تحطلها فازلين علشان هي فعلاً مش محتاجه فازلين ، دي بلعت زبك كله علىالناشف ، وكان باين جداً انها مستمتعة بنيكك ليها

 

انا فضلت ساكت ومش عارف اقول ايه ، قولتلها بصراحة اه هي مسرحية عملناها عليكي ، احنا اسفين

 

هبه : يعني انت بتنيك فرحة اصلاً

انا : اه من فترة

هبه : من امتى ؟

انا : من قبل ما ابدأ انيكك بتلات شهور

هبه : يخرب بيتك ، ده بدأ ازاي ؟

 

وبدأت احكي لهبه لما اصحابي ناكوني نيك جماعي وطلبوا مني ينيكوا اختي هبه وقولتلهم ده صعب واقترحت عليهم ينيكوا فرحة واخدتهاعندهم في الشقة واتعمل عليها حفلة جماعية ، وحكيتلها على اللي حصل بعد كدا وازاي بقت مبتشبعش نيك وازاي بننيكها انا وياسر يومياً

 

هبه : علشان كدا البنت خرم طيزها زي النفق

انا : اه

هبه : وهي عرفت امتى ان انت بتنيكني ؟

انا : شافتنا اخر مرة لما كنت بنيكك في اوضتي

هبه : وعملتوا المسرحية دي ليه ؟

انا : كنت عايزك تعرفي اني بنيكها وعايزها تعرف اني بنيكك واقدر انيكك انتي وهي على سرير واحد ، وهي كمان كانت عايزه تجرب انهاتتناك معاكي وهي اصلاً بتحب السحاق

هبه : ايه الجنان ده ؟! انت عايز تنيكنا قدام بعض ؟

انا : ايه المشكلة يا هبه انا كدا كدا اصلاً بنيككم انتوا الاتنين ، هيحصل ايه لو اتجمعنا على سرير واحد

هبه : دي اختنا الصغيرة والمفروض نحافظ عليها

انا : فعلاً وانا كدا بحافظ عليها ، يا هبه اختك فرحة شهوانية جداً وممكن تتناك من عشرين راجل في نفس الوقت ، لو انا مقدرتش اشبعشهوتها يبقى هتتناك من طوب الارض

هبه : وهو الحل يعني انك تنيكنا مع بعض ؟!

انا : هي عاجبها جسمك ونفسها تجرب معاكي السحاق وتتناك معاكي على نفس السرير ، وانتي كمان هتعيشي تجربة جديدة وهتحسيبمتعة تانية خالص ، جربي ومش هتخسري حاجة ودي اختك يعني عمرها ما هتفضحك

هبه : طيب سيبني دلوقتي عايزه اخلص مذاكرة قبل ما انام

انا : ماشي انا هروح اكمل نيك في فرحة برا

هبه : روح يا وسخ منك ليها ، واقفل الباب وراك

 

طلعت برا وحكيت لفرحة على كل اللي اتقال بيتي وبين هبه وقررنا اننا نجيبها واحده واحده وهنخليها تهيج لحد ما تقرر تشارك معانا لوحدها، اول حاجة عملناها اني مسكت فرحة نكتها في الصالة قدام باب اوضة هبه وفضلت فيها ربع ساعة نيك وتخبيط واهاات وصراخ وفي الوقتده هبه طلعت من الاوضة مرتين علشان تبص علينا ، مرة بحجة انها هتشرب من التلاجة ومرة بحجة انها هتخش الحمام ، وفي كل مرة كانظاهر عليها انها هايجة فشخ

 

تاني يوم بعد المغرب كنا احنا التلاتة في الشقة لوحدنا ، انا في اوضتي وفرحة في اوضتها وهبه بتغسل المواعين ، طلعت من اوضتي روحتعند فرحة وقولتلها انا هدخل المطبخ اظبط البت هبه ابقي تعالي بصي علينا ، ودخلت المطبخ لقيت هبه واقفة قدام الحوض بتغسل المواعينولابسه بنطلون جينز وتيشيرت

 

انا : مش حرام الملاك ده يغسل مواعين

هبه : معاك حق تعال اغسلهم انت

انا : وليه اللبس البضان ده ؟ ليه بنطلون جينز ؟

هبه : وانت مالك ؟

انا : طيب انا هقلعهولك علشان كسك يستهوى

هبه : لا ملكش دعوة بيه سيبه

 

ومسكتها فعلاً وحضنتها من ورا وحطيت ايدي من قدام وفكيت زرار البنطلون وبقيت بسحبه لتحت

 

هبه : بلاش هبل يا مودي اختك فرحة صاحية

انا : وايه المشكلة ؟ انتي لسه هتعملي لوجودها حساب بعد اللي شوفتيه امبارح

هبه : اه انا مش حابه انها تشوفني بعمل كدا

انا : طيب مش هنيكك انا هلحس كسك بسرعة واخرج

هبه : لا سيبني اخلص المواعين وروحلها هي

انا : لا انا وحشني طعم كسك ، كملي انتي المواعين عادي وانا هنزل تحت منك الحس زي كل مرة عادي

 

ونزلت البنطلون خالص وبعده البانتي وكانت اختي واقفه بتغسل المواعين وانا دخلت بين رجليها ومسكت كسها افرك فيه وامسك زنبورهاوبدأت الحس فيه وامص شفايف كسها وزنبورها وهبه هاجت “اااه يا مودي يخرب بيتك”… وانا كنت باكل كسها بلساني وبحطه كله فيبوقي وبمصه وهي صوتها بدأ يعلى “ااااه ااااه كمان يا مودي دخل لسانك جوا اكتر” .. فرحة دخلت علينا المطبخ بحجة انها هتاخد كوبايةتشرب وشافتني باكل كس اختها وقالتلنا “فيه حد يعمل كدا في المطبخ ؟ ما السراير كتير جوه” .. وهبه حاولت ترفع البنطلون وتبعدني عنهابس انا مسكت البنطلون وخلعته خالص ورميته ومسكت كسها وكملت لحس ، فرحة عملت نفسها هتاخد الكوباية من على الحوض قدام هبهولزقت في ضهرها من ورا واخدت الكوباية وضربتها على طيزها وبتضحك وتقولها “طيزك ملبن يا دكتورة” .. هبه كانت مكسوفة ومحرجة ،وفرحة خرجت وانا كملت لحس في كس هبه وفي نفس الوقت بنيكها بصباعي في طيزها وهبه بقت هايجه اكتر من الاول وجابت شهوتها علىبوقي ولبستها بنطلونها وخرجت

 

تاني يوم كانت هبه في مشوار برا وانا وفرحة في الشقة واتفقنا اننا نتابع الشارع من البلكونة واول ما نشوف هبه جايه نخلع هدومنا وانيكفرحة في الصالة علشان لما تدخل تشوفنا ، وفعلا بعد حوالي ساعة شوفنا من البلكونة هبه تحت العمارة وطالعه وانا مسكت فرحة على طولودخلت بيها على الصالة خلعنا كل هدومنا وفرحة اخدت وضعية الكلبة وحطيت زبي في طيزها مرة واحدة وبقيت بنيكها بعنف واضربها علىطيزها وهي بتصرخ “نيك كمان يا مودي اااه افشخ طيزي” .. هبه فتحت الباب وشافتنا قدامها كدا وانا مستمر في نيك فرحة ونازل فيهارزع وفرحة بتصرخ “زبك ناار النهاردة ااااه” .. هبه وقفت شوية بتبص علينا وبتقولنا “يا اغبياء بلاش هنا علشان اللي طالع السلم هيسمعصوتكم” .. وبصت على زبي اللي في طيز فرحة ومشيت وكان باين عليها انها هاجت ، هبه دخلت اوضتها وانا كملت نيك في فرحة وبعدشوية هبه طلعت بحجة انها هتشرب ميه وبقت بتبص علينا وبتقولنا “كفاية انتو مبتشبعوش” .. وفي الوقت ده انا سحبت زبي من طيز فرحةومسكتها عدلتها ورفعت راسها لفوق علشان انزل على وشها ، هبه في الوقت ده كانت داخلة اوضتها بس وقفت شوية علشان تشوف المشهدده وفرحة تحت زبي وفاتحة بوقها ومطلعه لسانها وانا بدأت اقذف على وشها وصدرها وغرقتها لبن ومسكت زبي مصته وبلعت كل اللي نزل ،وهبه دخلت اوضتها وكانت مولعة على الاخر ، ولبسنا هدومنا وفرحة دخلت الحمام وانا دخلت اوضتي وقررت اسيب هبه هايجة كدا

 

تاني يوم في المدرسة قابلت ياسر وقالي ان هبه بتبعتله على واتساب وبتطلب منه يجي بس هو كان مشغول علشان بيساعد ابوه في الشغل، وانا فهمته على اللي بيحصل بيني انا وهبه وفرحة وطلبت منه ميجيش النهاردة حتى لو هبه كلمته

 

ورجعت البيت وبعد شوية وصلت فرحة وبعدها هبه واتغدينا وذاكرنا ، بعد المغرب لقيت فرحة دخلت عليا الاوضة

 

فرحة : ايه الجديد النهاردة ؟

هبه : عادي هحاول اعمل اي حاجة مع هبه اخليها تسخن واسيبها

فرحة : طيب يلا هي قاعدة في الاوضة

 

قومت ودخلت اوضة هبه ولقيتها واقفه قدام الدولاب بتطبق الهدوم وترتبها في الدولاب ، لابسه بجامة والبنطلون قماش خفيف ، ضربتها علىطيزها

 

انا : بتعملي ايه ؟

هبه : زي ما انت شايف

انا : طيب هاتي بوسة

هبه : روح لفرحة

انا : ههه فرحة مش بتاعت بوس

 

نسيت اقولكم ان هبه بتعشق البوس وبتسخن منه جداً ويعتبر نقطة ضعفها

 

مسكت هبه واحنا واقفين وحضنتها وببوس في رقبتها وايدي بتقفش في طيزها من فوق البنطلون ، وقربت شفايفي من شفايفها وبوستها ،وبقولها “شفايفك دي احلى شفايف في العالم” .. ونازلين بوس في بعض وبمص لسانها وشفايفها ودخلت ايدي جوه البنطلون وبلعب فيكسها وادعك وبنقطع شفايف بعض بوس ، وفي الوقت ده اختي فرحة دخلت علينا بحجة انها هتاخد هدوم من الدولاب ، وقفت جنبنا وانامبطلتش بوس في هبه بس هبه كانت متوترة وعايزه تبعد ومش قادرة ، فرحة ضحكت وبتقولنا “ايه الشغل الرومانسي ده” ، كملت بوس فيهبه ونزلت بنطلونها علشان اخلي فرحة تشوف كويس ، وبقيت ببوس في هبه وبلعب في كسها وهي سايحة في ايدي خالص ، وفرحة قعدتعلى السرير بتبص علينا وعيونها بتاكل طيز هبه ، انا همست في ودن هبه “تحبي تنامي على السرير والحسلك كسك” .. قالتلي “لا مشدلوقتي” .. قولتلها “متخافيش من فرحة هي هتبص علينا بس” .. هبه قالتلي “لا معلش يا مودي سيبني” وكان الكلام طالع منها بصعوبةوواضح انها استوت على الاخر ، رفعتلها بنطلونها وطلعت من الاوضة وروحت الصالة وطلعت فرحة ونكتها في الصالة وهبه شافتنا وكانتتعبانة فشخ ، بعد ما خلصت من فرحة دخلت اوضتي بلعب في الموبايل لقيت ياسر بعتلي رسالة واتساب عبارة عن اسكرين شوت لشات بينهوبين هبه ، هبه كانت بتقوله “عايزاك تيجي دلوقتي ، حاول تعال بإي طريقة” .. انا بعت رسالة لياسر وقولتله ميجيش النهاردة ، وانيمحضرله مفاجأه بكرا ، كانت صعبانة عليا هبه بس لازم اسيبها كدا لحد بكرا

 

تاني يوم قابلت ياسر في المدرسة وحكيتله اللي بنعمله انا وفرحة في هبه وانها تعبانة على الاخر ، وطلبت منه يجي النهاردة قبل المغرب بسميقولش لهبه انه جاي

 

روحت البيت واتغديت مع هبه وفرحة ، وبعد الغدا هبه دخلت اوضتها وبقيت مع فرحة لوحدنا

 

انا : عليكي اي دروس النهاردة ؟

فرحة : اه عليا درس الساعة 6 المغرب

انا : لا ده لازم تلغيه علشان ياسر جاي ولازم تكوني موجودة

فرحة : تمام ماشي

 

كنت طول اليوم بحاول اسخن هبه بس على خفيف من غير نيك ولا حتى لحس ، يعني كنت بضربها على طيزها لما اعدي من جنبها ، اوابعبصها او اخطف بوسه سريعة من شفايفها ، وهي سألتي عن فرحة هتروح الدرس امتى علشان اقدر انيكها بس قولتلها ان “فرحة الدرسبتاعها اتلغى” .. حسيت انها زعلت وانها تعبانة على اخرها

 

قبل المغرب اتصلت على ياسر وقولتله يجي البيت ، وبالفعل بعد نص ساعة رن عليا وقالي انه تحت العمارة وقولتله اطلع ، كانت هبه فياوضتها وفرحة معايا في الصالة ، فتحنا الباب علشان ياسر يدخل من غير صوت ، قعدنا في الصالة واتفقنا ان ياسر ينيك فرحة في الصالةويبقى سخن معاها اوي ولحد لما هبه تطلع من اوضها وتشوفهم ونشوف رد فعلها ايه

 

اتفقنا وياسر خلع هدومه وفرحة مصتله زبه وبعدها مالت ببطنها على الكنبه ورجليها على الارض وياسر راح من وراها ودفع زبه في طيزهاوبدأ يرزع فيها جامد وفرحة تصرح “اااه بالراحة يا ياسر” .. وهو بيضرب فيها وصوت تخبيط بضانه في طيزها كانت عالية وفرحة بتصرخ”كفاية يا ياسر ارحم طيزي” .. في الوقت ده هبه طلعت من اوضتها وبصت على ياسر ومركزة على زبه اللي فاشخ طيز فرحة ، هبه كانتبتبص عليه وهيجانه خالص ، هي بتعشق زب ياسر ، هو اللي حببها في النيك واتحولت من محترمة لشرموطة بسببه ، يعني مش بتستحملتبعد عنه اسبوع واحد

 

ياسر : تعالي يا هبه شاركي معانا

هبه : تعال انت معلش عايزاك جوه

ياسر : خلينا هنا في الصالة احسن ، متتكسفيش

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)