رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم - The Last Line
روايات

رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الخامس

 

 

اختي وقفت ورفعت نفسها ومسكت زبي من تحتها وبدأت تقعد عليه وتدخله في خرم طيزها ، وزبي كان بيدخل بسهولة وهي مغمضة عيونهامن المتعة ، بعد ما دخل كله هي بدأت ترفع نفسها وتنزل عليه .. “اه يا مودي زبك سخن اوي ، افشخ طيز اختك يا حبيبي ، طيزي حرقانياوي يا مودي” .. وبقت تطلع وتنزل على زبي بكل قوتها وكان صوت اللحم عالي فشخ ، وانا كنت هموت من المتعة اللي حاسس بيها ، لانيالمرة اللي فاتت لما نكتها عند بيت ياسر كانت نايمه على الارض وفاتحه طيزها بإيدها وانا دخلته ونزلت لبني فيها بس ، يعني مكنتشحاسس بجمال لحم طيزها ده ، لكن المرة دي هي قاعدة بطيزها على زبي ، زبي كان متحاوط بلحم طيزها الطري من كل حته ، حرفياً كانمدفون في لحمها ، وفخادي بتضرب في فخادها واحساس فوق الخيال

 

اختي قامت ولفت جسمها وبقت وشها في وشي وبعدها مسكت زبي وحطتها في طيزها ونزلت عليه ، بتطلع وبتنزل بسرعة فشخ ، بتنهجونفسها سريع وبتقولي “اضربني على طيزي يا مودي ، قطع طيزي من الضرب والنيك ، مص بزازي وعض حلماتي يا مودي” .. وانا فعلاًبدأت اضربها سبانكات قوية على طيزها وهي بتتنطط على زبي بكل قوتها وانا بمص صدرها وباكل بزازها وبرضع في حلماتها

 

كنت ببص على وش فرحة اختي وبستغرب ، بقول لنفسي ازاي اختي الصغيرة بقت شرموطة كدا ، ازاي قدرت تبلع زبي وزب صحابي بكلسهولة في طيزها ، امتى بقت قحبة وهايجة اوى كدا

 

واختي فعلاً كانت هايجه اوي ومحتاجه 3 ينيكوها في نفس الوقت علشان تتكيف ، يعني كانت بتطلب مني انيك اقوى واضربها على طيزهاوالعب في كسها وابوس شفايفها ورقبتها ، انا كنت بعمل كدا وهي بتصرخ وبتعض في رقبتي من المتعة والهيجان ، وبعد 10 دقايق علىالحال ده حسيت اني هنزل لبني وقولتها هنزل في طيزك

 

فرحة : لا متنزلش في طيزي

انا : ليه ؟

فرحة : عايزه اجرب حاجة جديدة ، نفسي تنزلهم في بوقي وعلى وشي زي الشراميط اللي في افلام السكس

 

وفعلاً نزلت من على زبي وقعدت على الارض على ركبتها ورافعه راسها لفوق وفاتحة بوقها ومطلعه لسانها ، انا وقفت وحطيت زبي على وشهاوبلعب فيها ، هي كانت بتمص بضاني وفخادي ، وانا بدأت انزل لبني على وشها وكانت كمية كبيرة وغرقت وشها ، وكان لسه بينزل لبن بسفرحة حطتها في بوقها علشان ينزل من جوه ، نزلت لحد اخر نقطة في بوقها وهي مصته خالص وعصرت كل اللي فيه ، طلعته من بوقهاوبلعت كل اللبن وبقت تبوس في زبي وبضاني

 

كان شكلها شرموطة اوي ولبني مغرق وشها وهي لسه عايزه تاني ، ولقيتها بتمسح بصباعها كل اللبن اللي على وشها وقالتلي “لف” .. ولفيت جسمي وبقت طيزي قدامها ، باستها بوسة خفيفة وبعد كدا فتحتها بإيدها وحطت صباعها في طيزي ودخلت كل اللبن اللي علىوشها جوه طيزي ، وضربتني عليها ضربة خفيفة وبعد كدا لبسنا هدومنا وكملنا اليوم عادي

 

مرت الايام وكنت انا وفرحة حياتنا كلها بقت على المكشوف ، يعني بنيكها في اي وقت وبنيكها وهي نايمه او واقفة في المطبخ واحيانابصحى من النوم بلاقيها قلعتني الشورت وقاعدة بطيزها على زبي ومدفون في طيزها ، احياناً بكون بلعب بلايستيشن مع ياسر في الاوضةبلاقيها دخلت علينا وتطلب من ياسر ينيكها ، او تدخل من غير كلام تنزل بنطلون ياسر وترضع زبه وتقعد عليه لحد ما ينزل جواها ، واوقاتبننيكها انا وياسر مع بعض ، واوقات بنروح عند ياسر ونكلم باقي اصحابي وينكونا انا وهي على سرير واحد او كلنا ننيكها هي ، وكانتبتحب العنف وبتحب تتضرب وتتشتم من صحابي وبتحب تتناك كل يوم ومبتشبعش ، يعني بقت شرموطة بكل معنى الكلمة

 

 

وطول الفترة دي كانت اختي هبه في دماغي ودايما في البيت ببص على طيزها وصدرها في اي فرصة ، ودايماً لما اكون مع مع فرحةبنحكي عليها ، وبتحكيلي انها بتشوفها لما بتغير هدومها في الاوضة وطيزها حلوة اوي وجسمها فاجر وصدرها شبه الرمان الصغير ، واناكنت بهيج على اختي هبه وكان نفسي امسك لحم طيزها والحس خرمها وكسها ، نفسي اشوفها تحت زب ياسر وبيدفن زبه في طيزها ،نفسي اشوفها بيتعمل عليها حفلة سكس جماعي من صحابي وبينزلوا لبنهم على وشها الكيوت

 

وفي يوم كنت في الاوضة بتاعتي ومعايا ياسر وباب الاوضة مقفول علينا ، واصلاً كنا لوحدنا في الشقة علشان ماما في الشغل كالعادةواختي فرحة عند تيتا واختي هبه في كانت برا بتشتري هدوم ، ياسر طلب ينيكني وقلعنا هدومنا بس لقيته بيطلب مني البس برا وكلوت منبتوع هبه اختي ، وفتحنا الباب وروحنا على اوضة اخواتي وفتحت الدولاب وفتحت درج الملابس الداخلية ، ياسر كان بيمسك هدوم اخواتيالداخلية ويحطها على زبه ويشم فيها ، لحد ما اختار كلوت وبرا احمر من بتوع هبه وقالي البسهم ، وفعلاً لبستهم وكان شكلهم يجنن علىلحمي الابيض ، ورجعنا تاني على اوضتنا وقالي انت النهاردة هبه مش مودي

 

وحضني وفضل يبوس في شفايفي ورقبتي وبيقول “نفسي فيكي من زمان يا هبه ، شفايفك زي العسل يا شرموطة” .. وإيده كانت نزلتعلى طيزي وبيفعص فيها وبيضرب “طيزك زي الملبن يا بت ، خرم طيزك واسع كدا ليه ؟ انتي بتتناكي في طيزك يا هبه” .. وانا كان عجبنياللي بيحصل ده وهايج فشخ ونزلت بركبتي علشان امص زبه ومصيت بضانه الاول بعدين حطيت زبه بالكامل في بوقي ، ياسر كان متمتعفشخ “مصي يا هبه ، مصي زبي علشان يوقف ويقطع طيزك ، هدخل زبي كله في طيزك دلوقتي يا هبه”

 

وبعد ما مصيت شوية لقيته مسكني وخلاني قعدت قي وضع الكلب وطيزي قدامي وهو ورايا ، مسك زبه وغرسه في طيزي مرك واحدة”خرمك واسع اوي يا هبه ، طيزك بلعت زبي كله” .. وبدأ يضرب ببضانه في طيزي ويضربني سبانكات وكان هايج فشخ وبينيكني بعنفوزبه بيخترق طيزي رايح جاي .. “انا بنيكك في طيزك يا هبه ،طيزك طرية اوي يا شرموطة ، هنزل لبني جوه طيزك يا هبه”

 

وفجأه الباب بيتفتح وبتدخل اختي هبه وشافتنا بالمنظر ده ، شافت اخوها واخد وضع الكلبه وطيزه بالعه زب صاحبه ياسر ، هبه كانت واقفهمصدومة وايدها على بوقها ومبرقه عيونها ، بقت كدا ثواني وبعد كدا جريت على اوضتها

 

انا وياسر اترعبنا ولبسنا هدومنا في اقل من دقيقة وياسر خرج من الشقة ونزل ، وانا كنت واقف مش عارف اعمل ايه ومعرفش اختي هبههتتصرف ازاي وهيكون رد فعلها ايه

 

فضلت في اوضتي مطلعتش منها طول اليوم واختي هبه برضو مطلعتش خالص ، وتاني يوم صحينا وفطرنا كلنا مع بعض وكنت خايفومش عارف هبه قالت لماما ولا لا ، بس كانت ماما طبيعية بس هبه كانت مش بتكلمني خالص ومش بتبص عليا حتى

 

ورجعنا من مدارسنا وفرحة راحت الدرس وبقينا انا وهبه بس في الشقة ، وكان كل واحد مننا موجود في اوضته ، انا نايم في اوضتي علىالسرير وماسك الموبايل بلعب فيه ، لقيت الباب خبط خبطه خفيفة واختي هبه فتحت ودخلت ، وقربت وقعدت جنبي على السرير ، وانا كنتمكسوف ابص عليها وباصص في الموبايل

 

هبه : فين هدومي اللي كنت لابسها يا مودي ؟

انا بكسوف : تحت المرتبة

هبه : لازم ترجعهم مكانهم علشان ماما لو شافتهم وهي بتنضف هتبقى مشكلة

انا : يعني انتي مش هتقولي لماما ؟

هبه : لو عايزه اعمل كده كنت قولتلها من امبارح ، بس انا عايزه اسأل عن حاجات كتير

انا : اتفضلي

هبه : من امتى ده بيحصل ؟

انا : من 6 شهور تقريباً او اكتر شوية

هبه : فيه حد يعرف غيري ؟

انا : باقي اصحابي خالد واحمد وعبد الرحمن

هبه : وهما بيعملوا معاك كدا برضو ولا ياسر بس ؟

انا : اه بيعملوا كدا ، بس الاول كان ياسر بيعمل معايا كدا لوحده وفي يوم قال لباقي اصحابنا وعملوا معايا كلهم

هبه : وده بيحصل هنا في الشقة ولا فين ؟

انا : احياناً هنا واحياناً في البيت عند ياسر

هبه : اهم سؤال بالنسبالي هو ليه كنت لابس هدومي وليه لما كان ياسر بينيكك كان بيكلمك كأنك انا وكان بيتكلم على طيزي

 

كلام هبه الصريح خلاني بقيت هايج معرفش ليه ، انا عمري ما كنت اتخيل ان اسمع هبه اختي المحترمه بتقول الفاظ زي بنيكك و طيزي ،وقررت انا برضو اتكلم براحتي بدون خوف

 

انا : ياسر نفسه فيكي من زمان ونفسه ينيكك من طيزك ويلحس كسك ودايماً بيتكلم على طيزك وصدرك ، واحياناً لما بتكوني نايمه وهو هنابيدخل اوضتك وبيبص على طيزك وانتي نايمه ، وهو اللي طلب مني البس هدومك ، وكان لما بينكني بيتخيل ان انا هبه وبيتكلم عن طيزكوجسمك

 

حسيت ان هبه بدأت تهيج من كلامي ، كانت مندمجة مع كلامي جداً وبتقفل رجليها وكانت مش على بعضها

 

هبه : ياسر بس اللي بيعمل كدا ؟

انا : لا ، كلهم نفسهم فيكي ، وطلبوا مني اكتر من مرة اني اسهلهم الموضوع واظبط الامور بينك وبينهم واخليهم ينيكوكي

 

هبه : وانت كنت بتعمل ايه ؟ بتوافق ؟

انا : لا انا كنت برفض ، وكنت بخليهم ينيكوني انا ويتخيلوني انتي

هبه : يعني هما بيعملوا معاك كدا غصب عنك ، يعني انت مش حابب ده ؟

انا : لا مش حابب ده وبعمل كدا علشان احميكي منهم

 

طبعاً عرفت امثل عليها الدور جداً وفهمتها اني بتناك غصب عني وان ياسر معاه فيديو ليا بيهددني بيه ولازم ينيكوا حد فينا وعلشان كدا انابختار اني اتناك بدالها .. وعلشان اخليها تهيج اكتر كنت بحكيلها ازاي بدأ الموضوع وازاي ياسر ناكني اول مرة لما كنا في اوضتي بنتفرجعلى سكس ومسك فخادي ولعب في طيزي وناكني ، وهبه كانت مندمجه في كلامي وبتحط ايدها بين رجليها وبتقفل رجليها وتفتحهم وبدأتتعرق من الهيجان

 

هبه : وهو عايز يعمل معايا كدا مره واحدة ويمسح الفيديو ولا ايه ؟

انا : ايوه مرة واحدة بس وهيمسح الفيديو

هبه : طيب انا عندي فكرة علشان نخلص من الحوار ده وبعدها تقطع علاقتك بيهم ، بص انت هتكلم ياسر صاحبك وتقوله انك هتخليهينيكني مقابل انه يمسح الفيديو ، بس تفهمه اني انا معرفش وانه هيعمل معايا كدا وانا نايمه ، فاهم يا مودي ؟

انا : لا مش فاهم

هبه : يعني انا هكون في الشقة وهكون عامله نفسي نايمه في اوضتي ، وانت هتدخل ياسر الشقة وهتفهمه اني نايمه جوه واني واخدهبرشام منوم ومستحيل اصحى ، وانه هيدخل عليا الاوضه وينيكني وانا نايمه بس مقابل انه يمسح الفيديو بتاعك

انا : تمام فهمت ، اكلمه امتى ؟

هبه : بكرا انا هكون فاضية واختك هتروح عند تيتا

وانا مش مصدق اني هشوف اختي هبه بتتناك

وفعلاً تاني يوم قابلت ياسر في المدرسة وحكيتله كل حاجة ، بس حكيتله كل حاجة بصراحة وفهمته على كل اللي حصل ، وانه هينيك اختيهبه النهاردة ، وان اختي هتكون عامله نفسها نايمه بس هي صاحيه وحاسه بكل حاجة

 

ياسر كان مش مصدق نفسه ، اخيرا هينيك اختي هبه اللي بيحلم بيها من سنين ، وانا برضو مكنتش مصدق اني اخيراً هشوف زب ياسرفي طيز اختي المحترمه هبه

 

خلصنا مدرسة ورجعت البيت وبعد شوية اختي هبه وصلت ، غيرت هدومها واتغدينا وبعدها سألتي هتكلم صاحبك ياسر امتى ؟

انا : شوية كدا

هبه : تمام بس ابقى قولي قبلها علشان اعمل نفسي نايمه

انا : حاضر

هبه : بس قوله انه لو قرب زبه ناحية كسي هنموته

انا : متقلقيش مش هيقرب من كسك

 

وبعد شوية لقيت ياسر بيتصل عليا وبيقولي انه تحت البيت ، قولتله استنى خمس دقايق واطلع ، دخلت الاوضة عند اختي هبه وقولتلها ياسرطالع على السلم ، وطلعت من الاوضة وفتحت الباب ومستني ياسر يطلع ، اول ما وصل اخدته على الاوضة بتاعتي وقولتله ان اختي جوهوعامله نفسها نايمه ، وان هو برضو لازم يتعامل معاها على انها نايمه ومش حاسه بحاجة

ونزلت البنطلون لياسر ومصيت زبه شويه وانا مش متخيل ان زب ياسر ده بعد دقايق هيكون في طيز اختي هبه

 

بعدها اخدته ودخلنا اوضة هبه ، كانت هبه نايمه على بطنها ودافنه وشها في المخدة ، واول حاجة لاحظتها ان هبه غيرت هدومها ، خلعتالبجامة اللي كانت لبساها ولبست شورت خفيف فشخ وتيشيرت واسع وخفيف ، يعني هبه عايز تسهل الموضوع على ياسر ومش عايزه تتعبه

 

ياسر خلع هدومه كلها في ثانية وكان بياكل جسم اختي بعنيه وكان زبه واقف زي السيف ، قرب على اختي وقعد جنبها على السرير ومسكطيزها وفضل يدعك فيها وهو مش مصدق انه ماسك طيز هبه في ايده ، سحب الشورت لتحت وظهرت طيزها قدامنا ، وبرضو اختي مشلابسه كلوت علشان تسهل على ياسر ، طيزها كانت اجمل حاجة شوفتها في حياتي ، مدورة ومشدودة وبارزة لبرا ، ياسر بيعصر في لحمطيزها ونزل فيها بوس في كل مللي في طيزها ، ونزل ياسر الشورت خالص وطلعه من بين رجليها ، طلع لسانه وبدأ يلحس ويعض وفتحفلقات طيزها وبدأ يلحس خرمها ويمشي لسانه لفوق وتحت وكان لسانه بيلمس كسها

 

ولاحظت ان اختي صدرها بيعلى ويوطى بسرعة فشخ ، كأنها كانت بتجري وصوابعها كانت بتمسك في مفرش السرير

 

ياسر سابها نايمه على بطنها بس باعد ما بين رجليها وظهر كسها وبقى بيلحسه ويمص زنبورها وهو هايج خالص ،واختي كانت بتترعش وظاهر جداً انها صاحيه ، استمر ياسر 10 دقايق يلحس طيزها وكسها وبعد كدا قدام وراح ناحية دماغها ولف راسها ناحية زبه وفتح بوقهابإيده وبدأ يدخل زبه ، وبقى يروح ويرجع بجسمه وزبه داخل طالع في بوق اختي هبه

 

في الوقت ده ياسر طلب مني اجيب علبه المخدر الموضعي اللي جابها معاه وادهن بيه طيز هبه واجهزها علشان ينيكها

 

انا مسكت علبة المخدر وركبت السرير فوق فخاد اختي هبه ومسكت طيزها ، ودي كانت اول مرة امسك طيز اختي ، مشيت ايدي وعصرتفلقات طيزها وانا مش مصدق ان فيه جمال كدا في الدنيا ، فتحت فلقات طيزها وحطيت شوية مزلج على خرم طيزها وبدأت احرك صباعيعلى خرمها ودخلت صباعي وبقيت بنيكها بصباعي واوسع خرمها وبعد شوية بدأت ادخل صباعين واسرع الدخول والخروج لحد ما حسيتان طيزها وسعت شوية ، في الوقت ده كان ياسر لسه بيحط زبه في بوق هبه بس اللي لاحظته ان هبه بقت تقفل بوقها وشفايفها على زبياسر وكأنها صاحية بس مغمضة عيونها

 

ياسر سحب زبه من بوقها ورجع عندي واخد مكاني وركب فوق طيزها ، بدأ ينيكها بصباعه شوية وبعد كدا مسك زبه وحطه على خرم طيزهاوضغط عليه بالراحة خالص ، شوفت راس زب ياسر وهي بتخترق خرم طيز اختي ، وبقى ياسر بيدخل راس زبه بس ويطلعها تاني وبعددقايق بدأ يدخل جزء اكبر واستمر كدا ربع ساعة لحد ما بدأت طيز اختي تبلع زب ياسر بالكامل ، ياسر كان فنان في النيك وقدر يدخل زبهبالكامل من غير ما يحسس هبه بألم ، ياسر طلب مني العب بصباعي في كسها علشان تهيج وتسهل عملية الدخول والخروج ، وفعلاً بقيتبلعب في شفايف وزنبور كسها بصوابعي وياسر بيدخل زبه بالكامل في طيز هبه ويخرجه ، وبدأ يزيد في السرعة وينيكها اقوى وانا كمانبدأت العب في كسها اكتر ، وهي كنت ملاحظ انها بتعض في المخدة من كتر المتعة ، وبقى صوت بضان ياسر وهو بيخبط في لحم طيزهااجمل صوت سمعته في حياتي

 

وبعد شوية ياسر قام من فوقها وبدأ يقلبها على ظهرها وقلعها التيشيرت وظهرت لينا بزاز اختي لاول مرة ، انا مش مصدق ان من كتر جمالطيزها نسينا بزازها خالص

 

اختي نايمه على ظهرها ومغمضة عيونها وملامح وشها كلها متعة ، بدأ ياسر يعصر في صدرها ويمص فيه ويمص في حلماتها ويعضعضفيهم ، كان بيغتصب بزازها وبيمص حلمتها ويضربها على بزازها ، وكانت اختي في الوقت ده بتعض على شفايفها من المتعة

 

نزل ياسر عند كسها ولعب فيه شوية وحط زبه عليه وبدأ يفرش كسها ويحك زبه بين شفايف كسها وبعد كدا رفع رجليها خالص فوق كتافهوحط زبه على خرم طيزها من تحت وبدأ ينيكها ، الاصوات في الوضعية دي كانت اقوى بكتير ، صوت لحم فخادهم عالي اوي ، وكان شكلاختي في الوضعية دي يوقف زب الميت ، بقى بيرزع بزبه جامد وبسرعة وبيبوس في رجلها ويضربها بإيده على كسها وزنبورها وبيقول”اخيراً يا هبه عرفت انيكك ، اخيراً بقيتي تحت زبي ، انا مش مصدق اني حاطط زبي في طيزك دلوقتي ، انتي اجمل بنت انا شوفتها فيحياتي” .. وملامح وش اختي كانت سكسي فشخ وواضح انها مستمتعه اوي

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)