رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثالث
ياسر : استنى يا مودي هنتكلم شوية
انا : يسطا انا اتأخرت واكيد هيكون ماما رجعت من الشغل
ياسر : متقلقش هما خمس دقايق بس
انا : تمام انجزوا
ياسر : بصراحة العيال دي كانوا عايزين منك طلب
انا : طب ما يقولوا هما مكسوفين يعني
عبد الرحمن : بصراحة يا مودي احنا جربنا طيزك وهي حاجة متتوصفش بس احنا ملناش في الرجالة ، احنا نكناك علشان طيزك حلوة بس
انا : طيب وانا اعملك ايه ؟ اجبلكم بنات من الشارع يعني
خالد : لا من بيتكم
انا : يعني ايه ؟
ياسر : بس يا خالد علشان يفهم
عبد الرحمن : بصراحة يا مودي احنا نفسنا ننيك طيز اختك الدكتورة هبه
احمد : انا نفسي بس اشوفها عريانة قدامي
انا : يا جدعان انتو بتقولو ايه ؟
ياسر : هما قصدهم تظبطلنا الموضوع وتسهلنا الدنيا علشان ننيكها
انا : مستحيل يا جماعة اختي هبه محترمة وانتو عارفين كدا
عبد الرحمن : عارفين وعلشان كدا عايزينك تسهل الدنيا بطريقتك
ياسر : يعني مثلاً تمسك عليها غلطة ونذلها بيها وننيكها او اي حاجة زي كدا يا مودي
انا : اختي هبه مبتغلطش ومستحيل توافق على حاجة زي كدا حتى لو هتموت
عبد الرحمن : يا مودي ساعدنا علشان نبسطك وندلع طيزك الملبن دي كل يوم لو عايز وهيبقى الموضوع سر
انا : يا جماعة انتو بتطلبو مني حاجة مستحيل ، اختي هبه ممكن تخرب الدنيا علينا كلنا وتفضحنا ، انا ممكن اساعدكم تنيكوا اختي فرحةلو عايزين ، لكن هبه مستحيل
العيال بمجرد ما سمعوا كلمة فرحة عيونهم لمعت وبصوا شوية لبعض وقالوا تمام موافقين
ياسر : هتعمل كدا ازاي ؟
انا : معرفش بس فرحة صغيرة وممكن اضحك عليها بإي حاجة واخليها تيجي هنا معايا علشان نلعب مثلاً والباقي عليكم
عبد الرحمن : تمام اظبط الدنيا وهاتها هنا بإي طريقة ولما تيجي هنا هنلعب على احكام ونخليها تقلع هدومها او إي طريقة زي كدا
انا : تمام هشوف يوم مناسب واكلمكم
خرجت من بيت ياسر وروحت على البيت لقيت ماما واخواتي بيجهزوا العشا ، انا لأول مرة اركز مع جسم اخواتي وبقيت ببص على طيز هبهوفرحة ، وبقول لنفسي بصراحة العيال معاهم حق يتجننوا على جسمهم ، البنات ملكات جمال ، وركزت شوية مع فرحة وكانت طيزها زيالچيلي بتتهز مع كل حركة والبنت كلها دلع ولحمها ابيض زي التلج
اكلنا ودخلنا ننام وانا فضلت افكر في طلب صحابي ، وبفكر اعمل ايه وارفض ولا اقبل ، بس كانت فيه حاجة من جوايا بتقولي اقبل ، كاننفسي اشوف اختي وهي عريانه تحت ازبار اصحابي ، نفسي اشوفها بترضع ازبارهم واشوفهم بينتهكوا لحم طيزها وبينزلوا لبنهم فيطيزها وعلى وشها ، وقررت اني هنفذ الطلب
وفضلت اسبوع مروحتش عند حد من صحابي ومفيش حد منهم جالي البيت وكل اللي كنت بعمله اني ابص على طياز اخواتي واتخيلهاتحت زب حد من صحابي واضرب عشرة وانام
وفي اخر الاسبوع صحيت من النوم هايج فشخ ، بقالي اسبوع مفيش زب دخل في طيزي وكانت بتاكلني ، دخلت الحمام ولعبت فيها شويةوبعدها كنت لسه هايج قررت اني اروح لياسر ، بس قررت كمان اني انفذ الخطة واخد فرحة معايا ، طلعت من الحمام لقيت فرحة قدامالتلفزيون سألتها مش بتذاكر ليه وقالتلي انها خلصت مذاكرة
سألتها فين هبه قالتلي بتذاكر في اوضتها ، وبعدها قعدت جنبها على الكنبة وقولتلها تحبي ننزل نروح اي حتة بدل الملل ده ، لقيتها جاتعليا واترمت في حضني وقالتلي يلا انا هموت من الملل ، فجأة وبدون قصد لقيت ايدي على طيزها ، وحسست عليها وقولت في نفسي”معقول مممن اشوف الطيز دي بتتناك من صحابي بعد شوية” وقولت لفرحة غيري هدومك وانا هقول لهبه اننا نازلين نروح عند تيتا
وفعلاً فرحة غيرت هدومها ولبست تيشيرت وبنطلون قطن ضيق ولازق على طيزها وكان منظر طيزها مغري فشخ
وقبل ما ننزل من البيت كلمت ياسر وقولتله اجمع العيال علشان انا وفرحة جاين في السكة
واحنا في الطريق سألتني هنروح فين ؟ قولتلها هنروح عند صحابي نلعب شوية وهي طبعاً كانت تعرفهم علشان بيجوا عندنا البيت ، ووافقتوفرحت اننا هنروح نلعب
وصلت البيت وخبطنا على الباب وفتحلنا ياسر وقالنا اتفضلوا ، سألته مين في البيت وقالي صحابنا بس وان ابوه وامه عند اهل ابوهوهيرجعوا بالليل متأخر
انا اتطمنت وطلعت على السلم علشان العيال في الدور التاني ، وكانت اختي ماشيه ورايا ، وطبعاً ياسر تعمد يمشي اخر واحد علشانيبص على طيز فرحة ، وفعلاً شاف قدامه اجمل منظر ممكن تشوفه وكان لحم طيزها بيتهز مع كل سلمة من السلم ، ولقيته بيقول “ليلتناهتبقى نار”
طلعنا ودخلنا الشقة والعيال رحبت بفرحة وفضلوا يهزروا معاها وقالولها عايزه تلعبي ايه ؟ كوتشينة ولا بلايستيشن ؟
طبعاً اختي مكنتش بتحب البلايستيشن خالص وعلشان كدا قالتلهم كوتشينه
قالولها موافقين بس بشرط ، احنا بنلعب هنا على احكام ، واللي بيخسر بنحكم عليه اي حكم ولازم ينفذه مهما حصل ، اختي قالتلهم موافقة
وقعدنا في الصالة على الارض حوالين بعض وفرشنا الكوتشينة ووزعنا الورق وبدأنا لعب وطبعاً كنا متفقين انا واصحابي ان الاول اتنين اوتلاتة مننا يخسروا ونحكم عليهم وبعدها اختي تخسر كذا مرة وفي كل مرة نحكم عليها حكم جديد
في الاول ياسر خسر وحكمنا عليه يضرب خالد بالقلم
وبعدها احمد خسر وحكمنا عليه يبوس فرحة من بوقها وهي اتكسفت وراحلها احمد وقرب شفايفه منها ولما حاولت تبعد وشها ياسر مسكايديها من ورا وقرب دماغها ناحية احمد وفعلاً باسها وضحكنا كلنا وهي كمان بقت تضحك وفرحانه
وبعدها انا خسرت وحكموا عليا يضربوني كل واحد ضربة على لحم طيزي
وفعلاً نزلت بنطلوني والبوكسر شوية وبقيت الف عليهم وكل واحدة منهم يخبطني سبانك على طيزي وجيت عند اختي فرحة كانت مكسوفةوالعيال قالولها لازم تنفذي وفعلاً ضربتني على طيزي وفضلت تضحك
وبعدها عبد الرحمن قال يا شباب اللي يتحكم عليه لازم ينفذ الحكم فوراً بدون تردد بعد اذنكم
ولعبنا وخسرت اختي ولقيت ياسر على طول بيحكم عليها انها تقلع البنطلون ، واختي اتصدمت الاول وبصت عليا علشان تشوف رد فعليبس انا قولتها لازم تنفذي بسرعة
واترددت دقيقة وبعدها وقفت وفجأة عبد الرحمن مسك البنطلون ونزله على الاخر وقلعه من رجلها في لحظة
وبقت اختي واقفة ولابسة بانتي ابيض وطيزها وفخادها ظاهرة لصحابي وكانت طيزها مربربه ولحمها ابيض وصافي زي الحليب
اختي كانت مكسوفة وقعدت بسرعة علشان تداري طيزها وكملنا لعب واختي خسرت تاني وطلبنا منها تخلع التيشيرت وفعلاً ضحكت شويةوبعدين وقفت وخلعت التيشيرت ، وظهر صدرها وكان زي حبات العنب الكبيرة ، لسه في بداية مرحلة البلوغ بتبقى نفسك تعصرهم في ايدك ،وحلمتها وردي وشكلها يجنن
كملنا لعب وعبد الرحمن خسر وحكمنا عليه يمص صدر فرحة ، وفرحة كانت مش فاهمة هيعمل ايه بس هو قرب منها ومسك صدرها ونزلبشفايفه على بزها وبدأ يمص وهي راحت في عالم تاني
سألهم عبد الرحمن كفاية كدا ؟ بس احنا حبينا نشوف فرحة هتعمل ايه فقلناله لسه شوية
فرحة كانت بتطلع الكلام بصعوبة فشخ وقالت كفاية كدا
بس عبد الرحمن قبل ما يسحب بوقه عض على حلمتها بسنانة وفرحة صرخت صرخة بشرمطة وبعدها رجع مكانه
لعبنا تاني وفرحة خسرت المرة دي حكمنا عليها تخلع البانتي وكل واحد يضربها 5 سبانكات على لحم طيزها
وهي اعترضت علشان ده حكمين مش حكم واحد بس ضحكنا عليها وفهمناها ان نظام اللعبة كدا علشان خسرت مرتين ورا بعض
وقالت بس انا كدا هبقى عريانة خالص وده عيب ، قولتلها عادي يا رورو دول صحابنا ومفيش حد غريب في الشقة معانا
قامت وخلعت البانتي وظهر كسها وكانت شفايف كسها منفوخة وطيزها كانت حاجة تجنن ، سحبها عبد الرحمن وخلاها تميل على رجلهوضربها سبانك على طيزها وصرخت اختي اااه ، عبد الرحمن كان بيخلب في لحم طيزها بعد كل ضربة ، خلصت الخمس ضربات وقامتمن على رجله وراحت على رجل خالد وبدأ يكرر نفس اللي عمله عبد الرحمن من ضرب ونهش في لحم طيزها وبعبصه ، لفت علينا واحد واحدلحد لما طيزها بقت حمرا وهي كان باين عليها انها هاجت من اللي حصل
لعبنا تاني وبرضو اتعمدنا ان نخلي فرحة تخسر وفعلاً خسرت ، وحكمنا عليها انها تلف علينا وتخلي كل واحد فينا يبوس طيزها ، بصتعليا وانا قولتلها يلا نفذي ، وقامت فعلاً وراحت نحيت احمد ولفت جسمها وادته طيزها ، احمد مسك طيزها بإيده وحسس عليها وبعد كداباسها
بعدها راحت عندي انا ومسكت طيز اختي وبعد كدا بستها في النص
وبعدها راحت لياسر واول حاجة ضربها على طيزها وحسس عليها شوية وباسها في كل حته في طيزها وبعد كدا فتح فلقات طيزهاولحسها وحط لسانه على خرمها
فرحة اعترضت وقالت ده بيعض مش بيبوس وقولنالها عادي لازم تنفذي الحكم مهما حصل
وبعدها راحت لعبد الرحمن وكان هايج على الاخر ومسك طيز اختي وفضل يعصر فيها ويبوس وفتح فلقتها ولحس بلسانه على خرمها وفضليمشي لسانه لفوق ولتحت وكان بيدخل لسانه في خرم طيزها ونزل لكسها واول ما لسان عبده وصل لكسها فرحة غمضت عيونها وفتحتبوقها وكانت بتقول اه بصوت واطي
عبد الرحمن لحس كسها ورجع تاني لطيزها والعيال عرفوا انها خلاص راحت في عالم تاني ، قرب ياسر منها وفضل يبوس في كسها ويفتحشفايف كسها بصباعه ويدخل لسانه ويلحس وحسيت ان فرحة هيغمى عليها وصوت اهاتها بدأ يعلى
واحمد وقف وراح على صدرها مص ولحس وبوس في شفايفها ، وانا واقف شايف اختي بتنتهك من كل خرم ، لحسوا كل حته في جسها ،وزبي وقف زي الحديدة
العيال في ثواني خلعوا هدومهم كلها واختي لسه مغمضه عيونها
عبد الرحمن وياسر راحوا من وراها وحط عبد الرحمن زبه بين فخادها وهي جربت احساس اول مرة تحسه وفتحت عيونها واتفاجأت بالمنظرقدامها
احمد وخالد واقفين قدامها وازبارهم واقفه ، خالد قرب عليها وحضنها من قدام وبيمشي زبه على شفايف كسها وبيبوسها في رقبتها ويمصصدرها ، واحمد ركب فوق الكرسي ووقف عليه وبقى زبه قدام بقها وهي فتحت بقها وبدأت تمص بس بدون خبرة
عبد الرحمن من وراها كان بينزل يلحس شوية ويلعب بصباعه في خرم طيزها وبعدين يوقف ويحط زبه بين فلقات طيزها ويزق زبه وسمعتهبيقول لياسر ان راسه دخلت
ياسر دخل الاوضة وجاب المخدر الموضعي ونزل بركبته عند طيز فرحة ولحس خرمها بعدين حط عليه مخدر ولعب بصوابعه شوية وبدأيوسعها ويدخل صباعين وبعد كدا قال لعبد الرحمن ابدأ انت الاول ، وطبعاً السبب ان عبد الرحمن زبه رفيع وممكن يدخل بسهولة
عبد الرحمن وقف وراها وخلاها تميل لقدام وهي في الوقت ده كانت بتمص لاحمد وخالد ،
عبد الرحمن دفع زبه شوية بهدوء وبدأ يدخل حبه حبه لحد ما شوفت بضانه خبطت في لحم طيزها وانا كنت واقف مش مصدق اني شايفطيز اختي الصغيرة بتبلع زب صاحبي بالكامل
في الوقت ده كان ياسر نزل تحت منها وبيلحس في كسها ، واختي هتموت من المتعة وبتبص عليا وانا بطمنها بأبتسامه خفيفة
وكنت شايف عبد الرحمن بيرزع زبه في طيزها وياسر بيلحس كسها من تحت واحمد حاطط زبه في بوقها وخالد بيمص في بزازها
كنت حاسس اني بحلم وزبي كان بينقط لبن من كتير المتعة
بعدها ياسر راح لعبد الرحمن وقاله كفايه عليك كدا وعبد الرحمن سحب زبه من طيز اختي واخد مكانه ياسر ، بس ياسر حب يغير الوضعيةدي واخد فرحة ونيمها على بطنها على الارض وحط مخده صغيرة تحت وسطها وكان شكلها يجنن وطيزها مرفوعة ومفتوحة
ياسر ضربها على طيزها اكتر من مرة وهي بتقول اه بشرمطة ، وبعد كدا قعد فوق طيزها ومسك زبه وحطه على خرم طيزها ودفع نفسهلقدام وزب ياسر دخل كله جواها ، ياسر كان بيشخر من جمال طيز اختي وبيقولي “اختك طيزها نار يا مودي ، الشرموطة دي طيزها طريهفشخ” ومدد جسمه فوق جسمها وبقى يرزع زبه في طيزها بقوة اكبر ، وخالد راح من قدامها ومسك زبه وحطه قدام بوقها وقالها مصي يارورو ،واختي بدأت تمص وتلحس بضانه وفي الوقت ده كان ياسر فاشخ طيزها نيك
عبد الرحمن كان مش لاقي خرم ينيكه ولقيته جه لعندي وقالي “تحب تتناك قدام اختك ولا هتتضايق ؟” .. انا كنت هايج على الاخر وقولتهعادي ، مسك التيشيرت بتاعي وقلعه وبعد كدا قلعني البوكسر وبقيت ملط خالص وقالي تعال نام على بطنك جنب اختك ، وفعلاً روحت جنبهاونمت على بطني وراح عبد الرحمن من ورايا وركبني وحط زبه على خرمي وزق نفسه لقدام لحد ما زبه دخل لحد بضانه ،
واختي بصت عليا واتصدمت من المنظر اللي شافته ، اخوها الكبير نايم عريان جنبها وبيتناك زيها وطيزه بالعه زب صاحبه لحد البضان ،بس تقريباً كدا عجبها المنظر وهاجت اكتر واهاتها زادت ، عبد الرحمن كان بيضربني على طيزي وبيقول “طيزك احلى من طيز الشرموطةاختك يا مودي”
وياسر يرد يقوله “لا مفيش اجمل من الملبن دي”
الاتنين كانوا نازلين رزع في طيازنا بسرعة كبيرة وصوت خبط اللحم بقى واصل لاخر الشارع
بعدها بقى كل واحد منهم بيبدل مع التاني شوية
يعني اتنين منهم مع فرحة واتنين معايا وبعدها يبدلوا وهكذا
لحد ما طيزي بدأت توجعني وبصيت على طيز فرحة لقيتها حمرا زي الطماطم بس حسيت انها لسه مستمتعة ومش عايزه تشبع من ازبارصحابي
ياسر قالهم خلاص يا رجاله لازم ننجز واتفقوا انهم ينزلوا لبنهم في طيز فرحة ، قالولها خليكي زي ما انتي كدا نايمة على بطنك وافتحيفلقات طيزك بإيديكي الاتنين ، وواحد واحد يركب فوقها وينزل لبنه جوه طيزها
بدأ ياسر ودخل زبه في طيزها وناكها ثواني وبعد كدا بدأ يشخر ونزل لبنه جواها ، وفرحة طلعت منها اقوى كلمة آه من وقت ما وصلنا
ولما ياسر سحب زبه من طيزها بصيت على خرمها لقيته وسع فشخ ، وبعده عبد الرحمن ودخل زبه ونزل جواها وقام ، وكان لبنهم ظاهر جوهخرم طيزها اللي كان بينبض ، وبعده خالد وبعده احمد ، لحد ما طيزها اتملت من لبن صحابي ،
ولقيت ياسر بيقولي “يلا دورك” .. انا بصيت عليه باستغراب ، قالي “دورك تنزل لبنك في طيز اختك” ، وانا قلبي كان هيقف من المتعةوروحت ناحية طيز اختي وركبت فوقها وفضلت احسس على طيزها واعصر لحمها ومسكت زبي حطيته على طيزها ودفعت نفسي لقدامولقيت طيزها بلعته كله في ثانية وفضلت انيك فيها خمس دقايق وانا حاسس اني طاير من الفرحة ، وبعد كدا نزلت شلال لبن في طيزهاوهي كانت بتلهس وتنهج من شدة المتعة ، ولقيت نفسي نزلت بلساني على طيزها بلحسها والحس خرمها واحط لساني جواها وامص لبناصحابي ونضفت طيزها بلساني ، بعدها قومت انا ودخلت الحمام ولما طلعت لقيت فرحة لبست هدومها وصحابي كمان لبسو هدومهم ، بسكان عبد الرحمن ماسك اختي من طيزها وبيقولها “حافظي على اللبن اللي جوه طيزك متطلعش منه نقطه غير لما توصلي البيت” .. وقالتله”حاضر” .. وسألها ياسر اتبسطي ولا لا وهتيجي تاني ولا لا .. قالتله انها اتبسطت جداً وهتيجي تاني لو انا وافقت ، وانا قولتلهم بعداذنكم يا شباب علشان اتأخرنا ، واحنا خارجين عبد الرحمن ضرب فرحة سبانك قوي على طيزها وقالها “شرفتي يا رورو” .. وهي ضحكتومشينا
واحنا نازلين كنت ملاحظ ان اختي مش عارفة تمشي كويس ، قولتلها حاولي تستحملي يا رورو علشان محدش يلاحظ حاجة ، واصلاً كانالبيت بتاعنا في اخر الشارع ، واحنا بنتمشى كنا ساكتين خالص وكأن مفيش حاجة حصلت ، بس كنت خايف اختي تكون متضايقة اومش مستوعبة اللي حصل وتحكي لماما او لهبه ، وكان لازم اتكلم معاها
انا : عجبك اللعب مع صحابي يا رورو
فرحة وهي باصة في الارض : اه عجبني
انا : بس اللي حصل ده مينفعش يتحكي لإي حد علشان متحصلش مشاكل
فرحة : مش هقول لحد خالص
وصلنا البيت وفرحة دخلت الحمام وبعد كدا دخلت اوضتها وانا قعدت على الكنبة قدام التلفزيون ، وكنت ملاحظ ان فرحة بتدخل الحمام كتيرمعرفش هي بتنضف نفسها من اللبن اللي مالي طيزها ولا طيزها بتوجعها
- لقراءة باقي الفصول أضغط على (رواية أولاد الحاج ابراهيم)