رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثاني
مرت الايام وزيارات ياسر كانت بتتكرر وكل مرة تقريباً كنا بنعمل نفس القصة دي وكان اقصى حاجة بيعملها انه بيدخل نص زبه وبينزل لبنهجوايا ويمشي
بس في مرة من المرات بعد ما مصيت زبه كويس وكان هو اللي طلب مني كدا وقالي انه عايز زبه يوقف زي الحديدة ، وبعد ما خلصت مصوكان زبه فعلاً على اخره لقيته راح ناحية الطرابيزة وفتح كيس كان جاي بيه من برا ، وطلع من الكيس امبوبة كدا زي الجل ، سألته ايه دهقالي ده ملزج ومخدر موضعي مخصص لممارسة الجنس الخلفي
بعدها راح من ورايا وفضل يلحس في طيزي ويدخل لسانه جوه خرم طيزي وبعدها مسك البرطمان ده وضغط عليه ونزل كمية منه جوه طيزيوفضل يلعب بصباعه شوية وقدر يدخل تلات صوابع ، وبعدها طلب مني اخد وضعية الكلب وراح من ورايا ومسك زبه ودفعه لقدام وبدأ زبهيدخل في طيزي شوية شوية لحد ما دخل كله جوايا ، وقتها مكنتش حاسس بألم كتير وبدأ ياسر يرجع لورا ويطلع لقدام بس كان لسه بيعملكدا بهدوء ، كنت حاسس ان طيزي مليانه بزبه السخن وياسر كان هايج خالص
لقيت ياسر بيقولي “طيزك سخنة نار يا مودي ولحمك طري كدا ازاي ؟ .. اومال طيز اختك هبه هتبقى عامله ازاي ؟”
انا بمجرد ما سمعت كلام ياسر عن طيز اختي هبه معرفش ايه اللي حصل بقيت هايج فشخ وزبي وقف على اخره
ياسر لاحظ ده واستغل الفرصة وقالي “انا هموت على طيز اختك هبه اكيد طيز اختك هتكون محدش لمسها قبل كدا ؟ اكيد هيكون خرمهاضيق”
وفي الوقت ده زاد من سرعته في النيك وبقى بيرزع في طيزي جامد وصوت خبط فخاده في طيزي كان عالي
بعدها لقيت ياسر بيكلمني كأني هبه ، يعني كان بيطلب مني امسك فلقات طيزي افتح طيزي اكتر فبيقول “افتحيلي طيزك يا هبه ، طيزكجامدة فشخ يا هبه ، خدي زبي جواكي ، انا هملي طيزك بلبني يا هبه”
وانا كنت سخنت على الاخر من اللي بيحصل ده ومسكت زبي وفضلت العب فيه ونزلت لبني وكانت اكبر كمية لبن نزلتها في حياتي
وفي نفس الوقت كان ياسر بيرزع في طيزي وبينزل “آه طيزك نار يا هبه هنزل جواكي يا هبه”
وحسيت بشلال لبن سخن بينزل في طيزي وحتى لما ياسر سحب زبه من طيزي انا فوراً مسكت زبه ومصيته وعصرت كل نقطة لبن فيهوبلعتها ، وبعدها لبسنا هدومنا وانتهى اليوم
واتكررت القصة دي اكتر من مرة وكان ياسر بيجي عندنا احياناً وبروح عنده البيت احياناً
وفي يوم كنت عنده في البيت وهو راكب فوقي ونازل فيا رزع بزبه ولقيت الباب بيتفتح وبيدخل باقي اصحابنا التلاتة
خالد واحمد وعبدالرحمن ، وواضح كدا انهم بيتفرجوا علينا بقالهم فترة علشان كانت ازبارهم واقفه زي الحديد
وانا بقيت مكسوف فشخ ومش عارف اتصرف ازاي ، ولقيت عبدالرحمن بيقول “متقلقش يا مودي احنا عارفين كل اللي بيحصل بينكم وياسرحكالنا كل حاجة واحنا عايزين نجرب الملبن ده” وكان يقصد طيزي طبعاً ومسكها وعصرها بإيده
انا كنت لسه مصدوم ومش بتكلم ، لقيت ياسر بيقول “يلا يا جماعة مش عايزين نضيع وقت اقلعوا هدومكم ومتقلقوش مودي طيزه تستحمل100 زب”
وفعلا خلال ثواني لقيت الاربعة عريانين ملط قدامي وازبارهم واقفه قدامهم ، كان عبد الرحمن اكتر حد هايج فيهم وكان عنيف شويةوبيضربني على طيزي
مصيت شوية لكل واحد منهم بالدور ، بدأت بعبد الرحمن وبعده خالد وبعده احمد
وفي الوقت ده كان ياسر بينيكني في طيزي وبعد كدا ياسر سحب زبه وقالهم “جهزتلكم طيزه يا رجاله”
وراح عبد الرحمن من ورايا ودفع زبه مرة واحدة في طيزي وفضل يرزع بزبه ويضرب بإيده على طيزي وفي نفس الوقت بمص لباقي العيال
وراح احمد زق عبد الرحمن وقاله كفاية كدا ودخل هو مكانه وفضل ينيك شوية وبعدها دخل خالد مكانه
وبقى الحال كدا لمدة ساعة وانا هموت من المتعة
وبعدها خالد قال انه عايز يجيبهم جوه طيزي بس عبد الرحمن اقترح عليهم انهم كلهم يجيبوا لبنهم على وشي زي الشرموطة ، وفعلاً كلهموافقوا وانا ركعت على ركبتي ورفعت وشي لفوق وقدامي اربع ازبار مشدودين على اخرهم ، وفضل العيال يلعبوا في ازبارهم لحد ما حنفيةلبن اتفتحت على وشي ، ولقيت عبد الرحمن مسك بقي وفتحه على الاخر ، وكلهم نزلوا لبنهم على وشي وفي بوقي وكانت كمية كبيرة فشخ ،انا بلعت كل اللي نزل في بوقي وبعدها عصرت ازبارهم واحد واحد وحتى اللبن اللي كان على وشي مسحته بصباعي وبلعته
بعدها لبسنا هدومنا وكنت همشي علشان الوقت اتأخر بس العيال طلبوا اننا نتكلم شوية
- لقراءة باقي الفصول أضغط على (رواية أولاد الحاج ابراهيم)