رواية عالم حازم وعائلته الفصل الرابع 4 قصة تحرر عائلي - The Last Line
روايات

رواية عالم حازم وعائلته الفصل الرابع 4 قصة تحرر عائلي

رواية عالم حازم وعائلته الفصل الرابع 4 قصة تحرر عائلي

 

 

البارت الرابع

 

 

فيفي قامت تتشطف في الحمام،
وأنا دخلت أوضة النوم وريحت على السرير بالبوكسر وولعت سيجارة حشيش، وبعد شوية كانت فيفي داخلة عليا عريانة ولافة جسمها بباشكير الحموم، وقعدت جنبي على السرير، وبتحسس على صدري وبتبوسني في شفايفي بشهوة وبتلعب في زوبري من فوق البوكسر.
وأنا شديت الباشكير من على جسمها، وهي بتضحك بلبونة وبتسحب البوكسر بتاعي من بين فخادي وبتقلعهولي، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط.
أنا: إنتي لسه هايجة وموحوحة على زوبري يا لبوة؟
فيفي: إنت لسه سافل برضه.
أنا (وبحضنها وبضم جسمها أوي): سافل وهنيكك وأفشخك بزوبري يا لبوتي.
وقومت نايم فوق منها وهي في حضني وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وبقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس ونزلت على حلمات بزازها بشفايفي مص ولحس بشهوة جنونية، وأخدت حلمات بزازها الإتنين وبرضع فيهم بالتبادل، وهي هايجة وممحونة أوي وبتإن وبتتنهد أوي، وبتصرخ: أحححح.. إرضع كمااان يا حبيبي.. إرضع من بزازي.. آآآآآآه.. إرضع كماااان أوي أححححح.
وأنا برضع في بزازها كنت شغال دعك وفرك في كسها وشغال بعبصة بإيدي في طيزها الطرية زي الچيلي وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وبقينا إحنا الإتنين نتقلب على بعض في السرير.
وبعد شوية ثبت جسمها تحت مني وهي نايمة على ضهرها وأنا فوق منها وزوبري واقف ومنتصب أوي على كسها.
وهي ماسكة زوبري إللي واقف ومنتصب أوي، وهي ماسكاه بإيديها وبتحسس على راسه وموحوحة عليه أوي، وبتصرخ: ياالهوووي.. أححححح.. زوبرك حلووو أوي.. وأنا لبوة ومنيوكة زوبرك ده يا روحي.
وأنا رفعت جسمي شوية وقعدت على بطنها وقربت زوبري من وشها، وهي رفعت راسها شوية وبتبوس راس زوبري بلبونة وبتلحس وتمص راسه بلسانها وشفايفها، وبتدعك وشها ورقبتها وبزازها بزوبري بلبونة وهي هايجة وممحونة أوي.
أنا: دا إنتي لبوة أوي.
فيفي: طبعاً.. لبوة وشرموطة لحبيبي حازومي، يللا نيكني بقا يا روحي.. مش قادرة.
أنا: طب يللا قومي وتعالي أفشخلك طيزك بزوبري يا لبوة.
فيفي: كسي مولع نااار وعايزة زوبرك دلوقتي أوي في كسي يا حبيبي.
أنا روحت قارصها بإيدي في حلمات بزازها، وبإيدي التانية روحت مبعبصها في طيزها، ودخلت صوابعي في طيزها، وهي بتتأوه وصرخت: أححححح.
أنا: قولتلك نفسي في طيزك يا لبوتي.
وبسرعة أنا روحت رافع جسمي شوية وقلبتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان طيزها تترفع أكتر، وخليتها تمسك طيزها بإيديها وتحسس عليها وتفتح بين فلقتي طيزها بإيديها وتبعبص نفسها وتخبط على فردة طيزها زي الشراميط.
وأنا كنت خلاص مش قادر، وهي متجاوبة معايا وأنا هايج عليها مووت، ونمت فوق منها وزوبري راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها وإحنا الإتنين طبعاً عريانين ملط، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه..
حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زوبري ومسكتها زوبري إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زوبري صرخت: أححححح.. آآآآآآآه.. حطه.. بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنة أوي، ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زوبري في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق، وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زوبري شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزوبري وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه لبوة بتتناك من معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزوبره في طيزها.
وأنا حاطط زوبري في طيزها لقيتها بتقمط عليه بطيزها أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زوبري كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني، بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وأنا فضلت نايم فوق منها وزوبري مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زوبري جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زوبري.
ومن كتر حركتها كان زوبري هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زوبري وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعة ناااار وزوبري مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زوبري وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي.. يخربيتك.. إنت فشختني بزوبرك، إنت بتعمل إيه؟
أنا: بنيكك بزوبري في طيزك يا شرموطة.
فيفي: طب دخل زوبر كله أوي في طيز الشرموطة بتاعتك.. بس ماتزلش لبنك في طيزي دلوقتي.. أنا عايزة لبنك كله في كسي.. أحححححح.. دخلوووو كله.. أنا عاوزاه كله كله جوه في طيزي يا حبيبي.. آآآآآآه.. كده حلووووو خالص.
ولكن بعد شوية ومن جمال وسخونة وطراوة طيزها وهيجاني عليها كان زوبري خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زوبري فقذفت لبن زوبري في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه وتمصه في بوقها.
وبعد شوية طلعت زوبري من طيزها ونمت جنبها، وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحة مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطة يا لبوتي؟
فيفي: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمة في حضني مدت إيدها ومسكت زوبري بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
فيفي: أحححح.. زوبرك حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا لبوتي.
فيفي: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
فيفي ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
فيفي: يخربيتك يا واد.. إنت حسستني إني شرموطة ولبوة بجد.
وكان زوبري واقف ومنتصب أوي في إيديها، وهي بتدعك بيه كسها وبين فخادها وهى فى حضني.
فيفي: آآآآآه.. أححححح.
وأنا روحت قايم وحاضنها من ضهرها وماسك بزازها الإتنين بإيديا وشغال في حلمات بزازها وفي كسها دعك وتقفيش، وكسها كان مولع نااار وبيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها، وأنا بضغط بزوبري على طيزها، وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ أوي بوحوحة وصوت عالي: نيكني تاني يا واد في كسي، أنا عايزة زوبرك يفضل على طول في كسي.. أوووووووف.
وأنا روحت منيمها تاني على ضهرها ونازل براسي بين رجليها، وبدأت أحسس على كسها من برة بإيدي، وبعد كده روحت نازل على كسها بلساني مص ولحس بشفايفي، وهي بتصرخ: أحححح.. إلحسلي كسي كمااان.. أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
وأنا روحت فاتح كسها بصوابعي وبقيت ألحس كسها من جوه، وهى عمالة تصرخ وتتأوه بصوت عالي.
وهي عمالة تتأوه ومش قادرة وهي ماسكة بزازها وبتقفش في حلماتها بجنون، وأنا بلحسلها وبدخل صوابعي فى كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وبتقول: أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. يخربيتك يا واد.. آآآآآآه.. أنا هاجيب.. هاجيب.. أححححح.
وهي راحت جايبة عسلها كله على لساني، وأنا لحست عسلها كله.
وأنا سيبتها تهدى شوية.
أنا: يللا يا لبوة.. خدي زوبري في كسك يا متناكة.
فيفي: آآآآآآه.. مش قادرة.
أنا: بقولك يا شرموطة، دا هنيكك بزوبري وهفشخك يا لبوة يا بنت المتناكة.
فيفي (وهي بتضحك بلبونة): أححححح.. حاضر يا أسدي..
آآآآآآه.. نيكني وإفشخني بزوبرك زي ما إنت عاوز يا روحي.
وأنا روحت فاتح فخادها بإيديا، وبدأت أمشي زوبري على كسها من برة وأفرشلها كسها بزوبري وأبِله وأغرقه من عسل كسها، وروحت مدخل راس زوبري بس فى كسها بالراحة، وبعدها بدأت أدفع زوبري كله في كسها لحد ما دخل كله، وأنا شغال فيها نيك وبدخل زوبري وأخرجه من كسها، وهي ممحونة أوي وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه.. زوبرك حلووووو وجامد أوي.. نيكني أوي بزوبرك يا روحي.. آآآآآآه.
أنا (وزوبري كله في كسها وأنا وقفت النيك): إنتي من الليلة لبوة لزوبري يا منيوكة، وحياة كس أمك لهفشخك وهقطعلك كسك يا لبوة.
فيفي: أححح.. نيكني.. نيكني..
وإفشخني بزوبرك يا حبيبي.. أنا لبوة زوبرك والشرموطة بتاعتك، نيك كسي بزوبرك زي ما إنت عاوز، آآآآآآآه.. آآآآآآآه.
وهي كانت بتتألم شوية من زوبري إللي أنا مثبته في كسها، وقالتلي بالهمس: أنا كنت محرومة ومشتاقة للنيك وموحوحة أوي، وإنت زوبرك حلووووو أوي، وأنا عاوزاك تفضل تنيكني على طول.
وأنا رجعت تاني أنيكها بزوبري وأسرع في دخول وخروج زوبري في كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي.
فيفي: أححححح.. نيكني أوي..
آآآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أوووووف.
وهي كانت شغالة دعك في كسها بإيديها، وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني أوي..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أووووووف.. أنا بجيب.. بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري، وهي راحت جايبة عسل شهوتها بغزارة، وآهاتها هديت شوية.
وأنا روحت مطلع زوبري من كسها عشان يهدا شوية، وبقيت أفرش وأدعك كسها براس زوبري عشان أسخنها تاني، لحد ما لاقيتها بدأت تهيج تاني، فروحت راشق زوبري كله في كسها تاني مرة واحدة، وبنيكها بزوبري وأسرع في دخوله وخروجه من كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي أوي.
فيفي: آآآآه.. آآآآآه.. نيكني أوي..
آآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.
وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني وإفشخني..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع ناار.. آآآآه.. أووووف.. أنا بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري، وهي بتتلوى تحت مني ورافعة رجليها وفتحت فخادها أوي ولافتهم حوالين وسطي، وبقا كسها مفتوح خالص قدام زوبري إللي راشق فيه، وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت، وأنا بحرك وسطي معاها عشان زوبري يفشخ كسها نيك، وبقيت أقفش في حلمات بزازها وهي قافشة بكسها على زوبري، وبتتأوه وبتوحوح بصوت عالي وهايجة وموحوحة أوي وبتصرخ وبتقولي: أحححح..
كماااان.. نيكني وإفشخني.. إدعك كسي وإنت بتنيكني يا حبيبي..
أححححح.. نيكني أوي.. كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.
وأنا بقيت بنيكها بزوبري وبدعك في كسها بإيدي الشمال وبإيدي اليمين شغال دعك في بزازها، وهي عمالة تتلوى تحت زوبري جامد وتتأوه، وتقولي: أحححح.. أيوه كده.. نيكني يا حبيبي نيكني بزوبرك.. أووووووف.. نيكني كمااان.. خليني أجيب تاني.. أححححح.. آآآآآآه.. أححححح.. يخربيت أمك هاجيب تاني.. آآآآآه هاجيب.. هاجيب.. آآآآآآآه.. مممممم.. أحححححح.
وأنا لاقيت جسمها عمال يتنفض تحت مني وجابت شهوتها تاني وزوبري في كسها.
وأنا كنت خلاص قربت أجيب.
وأنا روحت ضاغط بزوبري أوي فى كسها ورجعت تاني أنيكها في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وجسمها كله بيترج تحت مني ومتجاوبة معايا وصوتها بدأ يوطى شوية، وبتقولي: ممممم.. مممم.. آآآآآآه.. كسي مولع نااااار.. أحححححح.. مش قادرة يا حبيبي.. يللا نزل.. يا حبيبي.. مممممم.. خلاص.. أنا شرموطة ولبوة بنت متناكة كمان، زوبرك فشخني.. يللا نزل.. أنا خلاص همووت مش قادرة.
وهي كانت بتغمض وتفتح عينيها وتقفش بإيديها في بزازها، وأنا مش راحمها وشغال نيك بسرعة بزوبري في كسها.
وفضلنا كده شوية كتيرة وهي بتصرخ، لحد ما كنت أنا حسيت إني مش قادر وخلاص هاجيب، وبقيت أزوم، وبقولها: مممممم.. هاجيب يا شرموطة.. هاجيب يا بنت المتناكة.. مممممم.. هاجيب لبني في كسك يا منيوكة هاجييب.
(وأنا بدأت أقذف لبن زوبري على دفعات في كسها بكمية كبيرة).
فيفي: ممممم.. أحححح.. آآآآآآه.. مممممم.. أوووووف.. لبنك نازل من زوبرك سخن وحلوووو أوي في كسي يا حبيبي.
وهي عمالة تمسح لبني إللي بيسيل من كسها وتاخده بصوابعها وبتلحسه وبتدعك بيه على بطنها وعلى بزازها.
وأنا كنت فرهدت خالص وروحت مريح جنبها على السرير وأخدتها في حضني (وهي جسمها كله سخن ولسه بيترعش وماسكة زوبري مش عاوزة تسيبه من إيديها) وبوستها في شفايفها ورقبتها وبقفشلها وأحسسلها في جسمها كله.
أنا: يخربيت حلاوة كسك ولبونتك يا فيفي.
فيفي: هششش.. سيبني دلوقتي عايشة مع زوبرك.. يخربيتك يا واد.. أنا حاسة إن دي أول مرة بتناك فيها.
أنا: يعني مبسوطة يا حبيبتي؟
فيفي: يااالهووووي.. أوي أوي يا حبيبي.. إنت كنت غايب عني فين يا روحي كل ده.. أنا بحبك أوي أوي بموووت فيك يا حازومي.
وولعنا سيجارتين حشيش تاني.
فيفي: من إنهارده أنا مش هقدر أعيش من غيرك يا روحي بعيد عن حضنك وعن زوبرك ده يا حبيبي.
أنا: طب وهنعمل إيه يا روحي.
فيفي: شوف يا حبيبي.. الدراسة بتاعتك قربت تبدأ، ولما نرجع أنا هقنع أبوك إنك تحول دراستك هنا لجامعة القاهرة وتيجي تعيش معايا هنا في شقتي كإنك إبني بدل ما أنا عايشة وحيدة في القاهرة، وأكيد أبوك مش هيرفض طلبي.
أنا: ياريت يا فيفي.
وأنا روحت بايسها في شفايفها
وأخدتها في حضني ونمنا من كتر النيك والمليطة طول الليل.
ولما صحينا الصبح قومنا إستحمينا مع بعض وفطرنا ونزلنا أخدنا العربية ورجعنا لبيت أهلي ومقضينها طول الطريق ضحك ودلع وهزار وبوس وتحسيس وتقفيش.
ولما وصلنا البيت ريحنا شوية، وبعد الغدا هي قعدت مع بابا وماما وأعطت بابا الفلوس إللي كان محتاجها منها، وأقنعتهم بالإقتراح بتاعها.
وفضلت عمتي فيفي معانا في البيت أسبوعين كمان، وطبعاً هي كانت بتبات معايا في أوضتي، وكنت أنا وهي مقضينها نيك ودعك ومليطة كل ليلة على سريري في أوضتي.
وأنا بعد الأسبوعين كنت إنتهيت من إجراءات التحويل لجامعة القاهرة، وسافرت أنا وعمتي فيفي لشقتها في القاهرة إللي كانت عش حبنا الكبير، وكنت عايش معاها قدام الناس وأهلنا والمجتمع كله كإني إبنها إللي عايش مع عمته في بيتها أثناء الدراسة، لكن وإحنا الإثنين لوحدينا في البيت عايشين حياتنا كزوجين في شهر عسل دائم، وحياتنا كلها لبن وحب وعشق وجنس وشرمطة ولبونة.

 

 

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)