رواية كما تدين تدان - ريهام ومحمود الفصل الرابع 4 بقلم روان الطهطاوي - The Last Line
روايات

رواية كما تدين تدان – ريهام ومحمود الفصل الرابع 4 بقلم روان الطهطاوي

رواية كما تدين تدان – ريهام ومحمود الفصل الرابع 4 بقلم روان الطهطاوي

 

 

البارت الرابع

 

انا اعرفه انا عمرى ما شفتوا
سلوى ده احمد يوسف
ريهام ايوه يعنى مين ممثل يعنى وانا معرفش
سلوى احمد يوسف يا ريهااااام اللى كان معانا فى الابتدائى
ريهام نعععععععععععععععععععععععععععععععم ده اللى قصلى شعرى صح
سلوى وهتفطس على نفسها من الضحك اه هو
احمد استنوا استنوا قصيت شعر مين انا اللى قصيت شعرها واحده معانا فى الابتدائى اسمها ريهام منير
ريهام پغضب اه مهى انا
احمد هههههههههه بصى التانيه كانت دبدوبه وهى صغيره وتخنيه وانتى رفيعه اووى
ريهام دبدوبه فى عينك الزم حدودك
سيف مس سلوى مس سلوى
سلوى نعم
سيف هما بيتخانقوا ليه
سلوى لا بسيطه عارف باباك واحنا فى الابتدائى كان ريهام شعرها طويل اوووى كانت فى يوم تعبانه اووووى فنامت فى الفسحه ومدريتش بنفسها قام قصلها شعرها
سيف بابا
سلوى ايوووووه
سيف يا عينى يا مس ريهام
سلوى لا متتصعبش عليها اوى كده ف الاسبوع اللى بعديه على طول ريهام جابت ورقه وحطتها فى رجل ابوك وولعت فيها الڼار مسكت فى البنطلون ساتر ربنا ان الاستاذ بتاعنا لحقها وطفاها بس رجل ابوك اتحرقت
سيف هههههههههههه ده كله
سلوى لا تعالى بقى للى اكبر من كده ابوك واحنا فى الاعدادى كان ماشى يعاكس واحده الواحده دى كانت صاحبه ريهام اووووووى وريهام كانت ماشه معاها قامت ريهام ضړبت ابوك بالقلم
سيف ليه كده بس
سلوى يعنى ابوك سكت مسك الطوبه وفتحلها دماغها خدت 3 غرز ويلا بقى عشان انت اتاخرت على الحصه .
سيف بابا ابقى فوت عليا عشان تروحنى
احمد حاضر يا حبيبى سلام
احمد راح الشغل ورجع عشان ياخد سيف ويروحه البيت لقى سلوى واقفه
احمد فيه احاجه يا سلوى
سلوى مش لاقيه تاكسى خالص
احمد تعالى وانا اوصلك
سلوى لا هتعبك
احمد ولا تعب ولا حاجه انتى بيت جوزك فى طريقى تعالى
سلوى ركبت مع احمد
احمد يااااااااااه شوفى السنين بتعدى ازاى وبتغير ازاى هههههه وشوفى ريهام خست ازاااااى
سلوى ريهام خست من كتر الهم
احمد هم ايه
سلوى بسبب جوزها

 

____

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *