رواية منى وشهرتها في الخليج الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم - The Last Line
روايات

رواية منى وشهرتها في الخليج الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

رواية منى وشهرتها في الخليج الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثاني

 

الفصل الثانى : الدياثة المرة

……………………………….

 

بعد اللي حصل بين مراتى وبين تامر . صحينا تانى يوم وانا جوايا تضارب فى المشاعر بين الغيرة والهيجان . كنت حاسس انى انا السبب فى اللي حصل وان مراتى يمكن كانت بتعمل كده عشان تبسطنى .

لكن لما اتكلمنا مراتى وضحتلي انها مبسوطه اوى باللي حصل ومبسوطه اكتر انها لقت فيا الزوج اللي هيحققلها كل رغباتها .

فطرنا واتفقنا نروح البحر . ودى تانى مره نروح البحر من وقت ما وصلنا شهر العسل . المره الاولى كانت عادية جدا ومنى مراتى لبست مايوه شرعى وكان الجو هادى ومفيش زحمه. لكن المره دى . وصلنا قبل الغروب بساعه تقريبا . كان عدد كبير من الناس لان الوقت كان صيف .

واتفاجئت ان منى قلعت هدومها واتفاجئت انها لابسه مايوه بكينى تحت الهدوم .

قولتلها باستغراب . ايه دا يا حبيبتى .

ضحكت وقالت . ايه يا حبيبى . مش عارف ايه دا .. مايوه .

منا عارف انه مايوه . لكن متفقناش على كده . فين المايوه اللى لبستيه المره اللى فاتت .

قالتلى تغيير يابابا . وبعدين المايوه الشرعى بيكتفنى

رديت بغضب . طب مش تقوليلى الاول قبل ما تعملى كده . وبعدين الناس كلها هتشوفك كده

قربت منى وهمست فى ودنى وقالت . خليهم يتفرجو يا حبيبى . مش انت بتحب كده . وضحكت وسابتنى بغلى . ومشيت رايحه ع الميه .

وهى ماشيه المايوه دخل بين فلقات طيزها وبقي شكلها يهيج . حسيت بزبرى بيتحرك وجسمى سخن من المنظر . والشباب كله بيبص عليها .

جريت وراها الحقها ومكنتش عايز اعكر مزاجى ومزاجها وبقيت استمتع بمنظر مراتى والشباب كلهم بياكلوها بعنيهم . وفضلنا نعوم ونلعب فى الميه . لغاية وقت الغروب وطلعنا من الميه . كان الجو تحفة والشاطئ هدى شوية من الناس . ومنظر الغروب يجنن . لقينا راجل معاه كاميرا وبيصور الناس صور فورية

مراتى قالتلي.. حبيبى تعالي نتصور

ناديت على الراجل وجالنا يصورنا شوية صور . كان عمره فى الاربعينات تقريبا . شكله محترم واول ما شافنا قال .. شكلكم عرسان جداد . قولتله مظبوط . قالى الف مبروك . يلا شدى حيلك يا عروسه عشان تجيبى نونو صغير يملا عليكم البيت . مراتى ضحكت وقالتله . لا مش دلوقتى . لما نعيش حياتنا الاول . قالها لا بالعكس حلاوتها فى حموتها ولما تخلفي بدرى احسن . وياريت لو جبتى بنوته جميله زيك . مراتى ضحكت بصوت عالي وقالتله ميرسي على المجامله . قالها .. لا ابدا مش مجامله . انتى زى القمر . دا بعد اذنك يا عريس . مراتى بصتلي وضحكت

انا حسيت انى واقف زى كيس الجوافه ولا ليا اى لازمه . قولتله طبعا دى هى الجمال كله .

والراجل ابتدى يصورنا واحنا بالمايوهات وعينه علي جسم مراتى واتضح انه مش محترم ولا حاجه . دا طلع بجح اوى وعمال يعاكس مراتى قدامى وكل شويه يدعك فى زبره من على الهدوم . واخدنا كام صورة . منهم صورة شايلها . وصورة واقف وراها وحاضنها . الراجل جه من ورايا عشان يعرفنى امسكها ازاى وخلانى الف ايدي على رقبتها واحط خدى علي خدها ورجع مكانه يصور . وصورة قعدنى على كرسى صغير كنا جايبينه معانا . ومراتى واقفه ورايا . وجه هو من وراها بيعرفها تمسكنى ازاى ودى اكتر صورة خدت وقت .. وهم الاتنين ورايا مش شايف حاجه بس سامعه وهو بيقولها وطى شويه ميلى عليه كمان . احضنيه .. ااايوه . لفي دراعاتك بقي حوالين رقبته وبيمسك دراعاتها … ااايوه . وطى كمان شوية والزقى خدك فى خده وسكت شويه . استغربت هو سكت ليه لسه بلف اشوفه . لقيتك بيقولى . ليه كده يا عريس بوظبت اللقطه . ورجع يعدلنا تانى من الاول ..

وبعدين قال خلى وشك لقدام متبصيش تحت . وشكم انتو الاتنين يبقي باصص للكاميرا .. ااايوه . واخيرا خلص بعد حوالي ١٠ دقايق . لما كنت قربت اقوله مش عايز اتصور وازعقله

خلصنا تصوير والراجل ادانى الصور وحاسبته ومشي

وانا متضايق وبقول لمراتى . الراجل دا زهقنى .. بطيئ اوى . لقيت مراتى بتضحك على اخرها

بقولها بتضحكى على ايه . قالت مفيش حاجه . وهى مش قادره تمسك نفسها من الضحك ..

وكل ما تضحك اصمم اعرف بتضحك ليه .

بعد ما خلصت ضحك . قولتلها قوليلى فيه ايه . مالك . مش على بعضك وبتضحكى ليه

قالتلي.. الراجل دا سافل اوى

قولتلها ليه .. هو عمل ايه

قالتلي .. اول ما جه ورايا بيظبطنى عشان الصورة . مسكنى من وسطى بصتله لقيته بيبتسم وانا غصب عنى ابتسمت . ولفيت وشي عشان احضنك . راح مشي ايده لتحت على طيزى ومنها بين فلقت طيزى ووصل لكسي . وهو بيتكلم عادى . وفضل يمشي صباعه علي كسى من فوق المايوه . فى اللحظه اللي انت بتلف فيها قام شال ايده . ورجع تانى لما انت رجعت وشك لقدام وبيقولى وطى كمان ولف ايده ومشي ايده على صدرى قفش فيه وايده التانيه بتحسس على طيزى

انا .. يا بن الكاااالب . كل دا وانا زى القرطاس مش حاسس بحاجه

منى .. لا يا حبيبى متقولش على نفسك كده . هو موقف وعدى

انا .. وانتى ازاى تسمحيله بكده .. مزعقتيش ليه .. ولا قولتيلي ولا عملتى اى تصرف

منى ..بتضحك بدلع . عشان كنت مبسوطه . ههههه

انا .. ابتديت اضحك بعد ما كنت متضايق

اه يا وسخه . بقي هو اللي سافل بردو .

منى .. حبيبى طالما مبسوطه وانت عايزنى ابقي مبسوطه وانت جواك بتحب كده . يبقي ليه نزعل نفسنا

انا .. انا مقولتش انى مبسوط

منى .. بتمسك زبرى . وبتقولى امال دا واقف ليه . وهى بتضحك

كان عندها حق . زبرى كان فاضحنى ومش عارف اخبيه من المايوه .

حضنتها وبوستها وقولتلها انتى بقيتى جريئه اوى يا حبيبتى

قالتلي .. البركه فيك يا حبيبى

كملنا الليله على البحر والجو كان تحفة ورجعنا ع الشقه. ونيكتها بالليل وانا بسترجع اللي حصل وهايج على اخرى وبفكر ان مراتى بقت شرموطه وراح منها الخجل اللي كانت عايشه بيه طول عمرها وبقت منطلقه

قضينا باقى شهر العسل خروجات وفسح وكل يوم طبعا بالليل نيك وهيجان على ذكرياتنا مع تامر والراجل المصور . لكن محصلش اى موقف جديد .

لما ببقى مش هايج بيكون جوايا نوع من الرفض للى بيحصل خاصة انى مكنتش متوقع جرأة مراتى بالشكل دا . لكن فى نفس الوقت بهيج كل ما افتكر اللى حصل . وببيقى نفسي يتكرر تانى. تضارب هيجننى .

وعدت الايام لغايه ما جى ميعاد سفرنا للخليج عشان أرجع للشغل .

وصلنا المطار. وواحد صاحبي اسمه سعيد . كنت سايبله عربيتى عشان لما ارجع اخدها اروح بيها لان المطار بعيد ساعه ونص عن مكان السكن اللى انا مأجره

صاحبي كان منتظرنى ولما وصلت صمم انى اجى ابات عنده لبكره وبعدين نروح لان سكنه قريب من المطار . وفعلا كنا تعبانين من السفر ورحنا معاه

وللعلم . انا و سعيد لينا تجارب جنسيه مع بعض . كنا بننام مع صاحبته احنا الاتنين . وانا حكيت لمراتى عن التجارب دى . وهى عارفه سعيد من كلامى عنه

لما وصلنا شقة سعيد اللي عباره عن اوضه وصاله

اخدنا شاور . وطلبلنا عشا . اكلنا وقعدنا ندردش شويه وبعدين استئذناه عشان ننام . طبعا هو صمم اننا ندخل ننام جوا فى الاوضه وهو ينام فى الصاله

دخلنا الاوضه ومنى قلعت ولبست قميص نوم ودخلنا ع السرير واخدتها فى حضنى ببوسها واحضنها وابتدينا نسخن ونفتكر تجربة تامر واللي حصل معاه . لقيتها بتقولى . انت هتسيب صاحبك ينام فى الصالة .

قولتلها قصدك ايه .

قالتلي .. ميصحش نبقي فى بيته وهو ينام فى الصالة واحنا فى الاوضه ..

فهمت اللى فى دماغها

وقولتلها .. يعنى اندهله ينام معانا

قالتلى بكل مياعه .. اندهله

قولتلها ..عارفه لو جه هيعمل ايه

قالتلي .. عارفه .

كلامها هيجنى وبقي زبرى قدامى وانا رايح انادى سعيد . وطلعت قولتله سعيد . تعالى المدام عيزاك تنام معانا .

سعيد .. ضحك وقالي بجد

قولتله .. ايوه بجد

دخلنا احنا الاتنين الاوضه اللي كانت ضلمه ما عدا نور داخل من الطرقه منور نص الاوضه وشعاعه عامل ضوء خافت على السرير . مبين جسم مراتى بقميص النوم وهى نايمه على ضهرها وقميص النوم كاشف رجليها بالكامل وواصل لكسها .

طلعت انا وسعيد على السرير . انا من على يمينها وسعيد من على شمالها وشديتها ناحيتى بقت علي جنبها . وحضنتها وابتديت ابوسها وامسك بزازها

وسعيد من وراها بيرفع قميص النوم ويمسك طيزها ويدخل ايده بين رجليها لما وصل لكسها وابتدى يبعبص فيها ويدخل صباعه فى كسها . ومراتى دايبه بين ايديا وهي حاسه بايد سعيد واللي بيعمله

شويه وسعيد لفها ناحيته وابتدى يبوس فيها ومسك بزازها يقفش فيها ونزل عليهم يمص ويرضع فيهم بعد ما شد قميص النوم اللي بقي متجمع فى وسطها وبقت متعريه من فوق ومن تحت

انا اكتفيت بدور المتفرج ومددت على جنبى وساند على دراعى بتفرج

وسعيد نيم مراتى على ضهرها وقلعها القميص خالص وقلع هدومه ورفع رجلها على كتافه ودخل زبه فى كسها واشتعل نيك فيها . زب سعيد حوالي ١٥ سم وعريض اوى . اعرض من زبى . وهو بينيكها بقت تشهق من حجم زبه وتشد فيه وحضنته جامد وبردو نسيتنى خالص ومركزه مع سعيد اللي نازل رزع فى كسها وفضل يرزع يرزع ومراتى تصرخ وتقوله نيك كمان كمان . جامد . وهو كل ما تقوله نيك جامد يزود رزع ويزود سرعة . وشوية ونزل رجليها ولفها ناحيتى بقت راسها ناحية رجلى وكسها جنبى وسعيد راكب فوقها ومقطع شفايفها وزبه واقف على باب كسها منتظر صاحبه يديله الامر . لقيت نفسي بمد اى وبمسك زبه وبشده ادخله فى كس مراتى

وانا فى قمة هيجانى لدرجة انى جبتهم فى اللحظة دى من الهيجان

وسعيد اشتغل نيك تانى فى مراتى وهي هايجه وبتتشرمط تحته . وفضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه بكل الاوضاع

بعد ما جبتهم وهديت . رجعلي تانى تضارب المشاعر وقمت رحت الحمام غسلت نفسي وطلعت قعدت فى الصاله وسيبتهم يكملو نيك . فضلت ٥ دقايق مرو عليا كانهم ساعة . ورجعت على الاوضه تانى . لقيت سعيد قاعد على السرير وفارد رجله ومراتى حضناه وقاعده على زبه وهو شغال بوس فى شفايفها ورقبتها وفى بزازها . اتملكنى الغضب ورجعلى احساسى بالغيرة

وناديت على مراتى . قولتلها كفاية كده . يلا نروح دلوقتي حالا

طبعا فصلتهم وقام سعيد يهدى فيا ويحاول يقنعنى اننا ننام ومش هيعملو حاجه تانى . لكن انا كنت واخد قرار ومش مستحمل اى حاجه تانى تحصل

وبالفعل لبسنا هدومنا واخدنا الشنطه ومراتى مشيت معايا من سكات وطول الطريق متكلمناش ولا كلمه لغاية ما وصلنا شقتنا .

بعتذر عن نهاية الفصل دا بشكل درامى لكن دا اللي حصل

وبنكمل الفصل القادم

 

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x