رواية منى وشهرتها في الخليج الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم - The Last Line
روايات

رواية منى وشهرتها في الخليج الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم

رواية منى وشهرتها في الخليج الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الأول

 

احداث القصه حقيقيه ١٠٠% بكل تفاصيلها .لكن غيرت الاسماء فقط . القصه طويلة صعب اجمعها فى جزء واحد فهحاول أجزأهاعشان مطولش عليكم . ومش بحكيها بغرض اثارة احد ولكن لمجرد فضفضه

الفصل الاول : الجواز

فى البداية اسمى ميدو ٣٨ سنه اعيش فى دولة خليجيه .
مراتى منى ٣٥ سنه انسانه رقيقه جدا وهاديه وجميله شبه الممثلة منى زكى تقريبا لكن طيزها كبيره شويه . وبالنسبه للبسها وحياتها قبل جوازنا فهى كانت متحفظه جدا ومحجبه لاننا كنا فى مصر عايشين فى بيئه محافظه
لما خطبت منى كان عندى ٣٠ سنه وكنت عايش برا مصر بقالي ٥ سنين وجربت التحرر الجنسي وانا عازب بكل انواعه مع رجاله وستات وكنت بتواصل مع ناس كتير على فيسبوك وتويتر ونتعرف وبقابل ناس احيانا ونمارس جنس . منهم الديوث ومنهم الفحل ومنهم البنوتى . وكنت مدمن فرجه على افلام جنسيه واكتر شي بيهيجنى لما اشوف واحد بيتفرج على مراته وهى بتتناك . مكنتش بتخيل نفسي فى مكان معين . هل اكون مكان الزوج اللي بيتفرج ولا مكان الفحل اللى بينيك . ولكن كنت بهيج من المشهد عموما .
نرجع لفترة الخطوبه . صارحت منى خطيبتى بكل حاجه عملتها وطلبت منها نكون واضحين مع بعض ونعمل كل حاجه نفسنا فيها ونتحرر من اى قيود واللي يساعدنا فى كده اننا هنعيش برا مصر فى بلد محدش يعرفنا فيها . بعد فترة اقناع . منى وافقت وقالت ايه المانع نجرب كل اللي نفسنا فيه ونعيش حياتنا . وكان جوازنا هو نقطة الانطلاق
اتجوزنا وسافرنا نقضي شهر عسل فى الغردقه . قضينا الايام الاولى فى شهر العسل جنان . زى اى عرسان جداد . مش بنبطل نيك ليل ونهار وخروج وسهرات ومنى طبعا قلعت حجابها وكانت شاريه لبس مكشوف . بنطلونات وباديهات ودريسات ولبس كله كاشف وسكسي .
وبعد ٥ ايام بالظبط من جوازنا لقيت واحد اسمه تامر من اللي كنت بتواصل معاهم على الفيسبوك ونتكلم فى تبادل الزوجات بيكلمنى ولما عرف انى نزلت مصر عشان اتجوزت وانى فى الغردقه صمم انه ييجي يقابلنى ويتعرف عليا وعلى مراتى . انا حاولت ازوغ منه لكن كان بيلح بطريقه فظيعه . عرضت الموضوع على منى وهى قالت مفيش مشكله يشرف اهلا وسهلا . استغربت من ردها . وقولتلها وانا بضحك .
.. يا بت دا هييجي مخصوص عشان يشوفك انتى وهيحاول يوصلك على قد ما يقدر
ضحكت وقالت . حبيبى وماله . طالما مع بعض نعمل اللي نفسنا فيه .
فضلنا نهزر ونجرى ورا بعض فى الشقه ومسكتها فضلت ابوسها وانا ايدي بتلعب فى كسها وهجنا علي بعض . لكن قولتلها اصبرى لما ييجي الراجل وبعد ما يمشي هروقك يا هايجه . هههههه
انا كنت فى حيرة مش عارف احنا ممكن نعمل ايه ولا نوصل لايه . وتامر اصلا جاى ليه وفى دماغه ايه
قررت استقبله زى اى ضيف عادى وياخد واجبه ويمشي
بالفعل تانى يوم كان تامر بيكلمنى بيقولى انه وصل الغردقه وانه جاى فى الطريق . وصفتله مكان الشقه اللى احنا قاعدين فيها وبلغت منى تجهز حاجه نشربها عشان زمانه على وصول
منى دخلت جوا وغابت فترة طويله . وانا ماسك تليفونى بلعب ومنتظر وصول تامر
وبعد حوالي نص ساعه تامر وصل
استقبلته ودخلته على الانتريه قعد على كرسي وانا قعدت على الكنبه . وفضلنا نتكلم شوية فى حوار عادى جدا عن حياتنا وشغلنا
بعد حوالي ربع ساعه ناديت على منى عشان تقدم حاجه لتامر يشربها
وهنا حصلت المفاجأه اللي وقفت شعرى وخلت جسمى كله يتخشب …
لقيت مراتى طالعه من جوا وهى جايبه صينيه عليها عصير .ومتزوقه على سنجة عشرة . ولابسه قميص نوم لونه احمر شفاف مبين كل جسمها بالتفصيل وصدرها كله باين حتى الحلمات ويادوب من تحت لابسه اندر خيط مختفي جوا طيزها من كبرها .
انا تنحت ومبقتش عارف اعمل ايه ولا قادر انطق كانى اتشليت من المشهد .
وهى بكل هدوء قدمت العصير لتامر وهى بتبسم وبتقوله ازيك يا تامر
ببص على تامر لقيت عينيه على مراتى بتفصفصها من فوق لتحت وبالذات تركيزه علي صدرها وقام من على الكرسي وخد منها الصينيه وحطها على الطرابيزه . وقالها يا اهلا يا اهلا . ازيك يا عروسه
مراتى بتمد ايدها تسلم عليها . راح هو مسك ايدها وشدها بالراحه وحضنها وباسها . وبصلي وقالي ايه الجمال دا كله . انت كنت مخبى عننا الجمال دا فين
انا مكنتش قادر اتكلم وانا شايفه حاضن مراتى وايده لافه عليها من ضهرها وماسك دراعها العريان بيفعص فيه وهو بيكلمنى ويضحك .
كل اللى خرج منى ابتسامه فاتره من غير كلام وانا جوايا تضارب مشاعر ما بين التوتر والغضب والهيجان مخليني مش عارف افكر .
ببص لمراتى لقيتها مش معايا خالص ومركزه مع تامر وهو بيحضنها وبيتكلمو بصوت واطى مش سامعه . وبعدها قعد على الكرسى وقعدها على رجله وفضلو يتكلمو كلام همس مش سامعه. مسمعتش غير وهو بيقولها ايه الحلاوة دى وهو بيرفعها من دقنها بايده و بيبوسها من شفايفها . وفضل يبوس ويمص فى شفايفها لغايه ما دابت بين ايديه وانا عارف مراتى لما بتدوب وتبتدى تهيج . كده خلاص تقدر تعمل اى حاجه فيها .
فى اللحظه دى غلبت عليا مشاعر الهيجان وطردت كل توتر او غضب كان جوايا وانا شايف مراتى فى حضن راجل غيرى عمال يبوس فيها وايده بتمشي علي جسمها الشبه عريان وبيقفش فى بزازها .
زبى اعلن ثورته وبدأ يعلن ظهوره من البنطلون لما شفت مراتى هى اللي بتبادر وقامت فتحت رجليها وقعدت علي تامر وخلت رجليه بين رجليها وهى نازله عليه مسكت شفايفه تبوس فيها وهو بيبوسها وماسك بزازها مش راحمهم من التفعيص والتقفيش . وفى اللحظه دي مسكت زبى وجبتهم جوا البنطلون . لكن هيجانى مستمر وانا بتفرج عليهم
وبعد شويه ايده طلعت لفوق وابتدى ينزلت حمالات القميص . نزله لتحت وهى بتساعده وبترخى ايديها وكانها بتعلن موافقتها على اللي بيعمله وهى ضهرها ليا وكانى مش موجود
قامت من على رجله ونزل قميص النوم على الارض وهو فى نفس الوقت شد الاندر عشان يلحق القميص . وبقت مراتى عريانه ملط قدامه وقدامى .
ابتدى تامر يبوس ويمصمص كل حته في جسم مراتى من شفايفها لرقبتها باكتافها لبزازها لبطنها لفخادها لكسها لطيزها . مسابش حته فى جسمها الا داقها
ومنى مراتى كانها فى غيبوبه من الهيجان معندهاش اى مقاومه ومش طالع منها غير صوت الاهات ومستسلمه تماما
كان عندنا احنا التلاته حالة هيجان ومكنش اى حد فينا قادر يتحكم فى تصرفاته لدرجة ان تامر قلع هدومه في ثانيه وزبه واقف زى الحديد . ورفع منى وقلبها بقت راسها لتحت عند زبه ورجلها لفوق وهو شايلها وفتحت رجليها عشان يعرف يلحس كسها وبقو على وضع 69 بس على الواقف . وفضلو هو يلحسلها وهى تمصله زبه . ومراتى جابت شهوتها واترعشت وهو فضل مكمل لحس ويشرب في عسلها لغاية ما تعب . راح نزلها وهي كانت اعصابها سايبه راحت اترمت فى حضنى وهو قعد يستريح علي الكرسى .
اخدتها في حضنى وفضلت اطبطب عليها من غير كلام
بصتلى وابتدت تبوس فيا وانا ابوسها وطعم زب تامر فى بوستها وريقها هيجنى اكتر . ملحقناش نكمل ولقيت تامر واقف وعدل مراتى وهى على رجلى خلي وشها ناحيته وضهرها ناحيتى وهى قاعده على رجلى وفضل يبوس فيها . اضطريت ارجع بضهرى على الكنبه وهى سندت ضهرها على صدرى وبقى تامر نايم علي مراتى وهى فى حضنى وهاج تانى ولقيته مسك رجليهاوبيفتحهم ويرفعهم لفوق وزبره موجه لكس مراتى وبيغرسه فى كسها كله . مراتى صرخت صرخه رجت المكان وبتقول اااااااه يا حبيبى زبه كبير اوى ولفت وشها ناحيتى وباستنى . ورجعت بوشها ناحية تامر اللي ابتدى ينيكها وبيرزع رزع في كسها وانا لا اراديا لقيتنى بساعده وبمسك رجلين مراتى برفعهم بداله عشان هو يركز فى النيك وفضل ينيكها وهى بتصرخ من المتعه وهى على رجلى وفى حضنى .
تامر تعب لان الوضع كان صعب .
قام ومسكها من ايديها وشدها وراح بيها لاوضة النوم. منى ماشيه وراه وهى بتبصلى وعنيها بتقولى الحقنى بس مش قادره تقاوم .
انا فضلت فى مكانى متسمر حوالي ٥ دقايق . ورجعلي تانى مشاعر التوتر والغضب ومش عارف انا بعمل ايه .وايه الجنان اللي بنعمله دا .قطع حبل افكارى صوت مراتى وهى بتصرخ وبتقولي انت فين يا معرص . الكلمه هزتنى مكنتش مصدق ان مراتى تقولي كده كنت مصدوم لكن قمت جرى على اوضة النوم وشوفتها وهى نايمه على ضهرها وهو راشق زبه وبينيكها وهى بتااوه وتقوله نيكني كمان . جامد جامد جاااامد . اااااااه . كس ام زبك حلو اوى . فشخنى يا متناك . وبصتلي وانا واقف عن الباب . وقالتلي واقف ليه عندك يا معرص . تعالي اتفرج شوف النيك ازاى . تعالي . هات التليفون وصورنى وانا بتناك يا معرص . ورحت جارى جبت التليفون ورجعت وابتديت اصورهم واركز علي مراتى واعمل زوم علي كسها وهو بيتفشخ من زب تامر اللى اول مره اقابله . زب غريب فى كس مراتى اللي شقيت سنين فى الغربه عشان اتجوزها وعشان احوش مصاريف شقتها وجهازها وفرح . مراتى شرفى وعرضى . وييجي واحد لسه اعرفه من اقل من ساعه ينيكها بكل سهوله ويتمتع بلحمها من غير تعب ولا يدفع مليم . لا وبموافقتى وقدام عيني . بينيك فى شرفى
انا لما كنت بطلب منها فى فترة الخطوبه اننا نتحرر مكنتش متخيل اننا نوصل لكده . وبالسرعه دى . دا احنا يادوب لسه متجوزين . اه كنت بهيج من الفرجه على الافلام . بس مكنتش متوقع ان الواقع يبقي بالشكل دا او بالاحساس دا . وانا واقف بصورهم بين نارين
ما بين شهوة مخليه زبى واقف مش راضى يهدى وبينقط من الهيجان وبين تأنيب ضمير هيموتنى وعايزنى انهي اللي بيحصل دا دلوقتي. لكن مراتى واستجابتها ومبادرتها كمان منعونى انى اعمل اى حاجه لانى انا اللي ولعت الشرارة الاولى وهى ما صدقت وانطلقت . فوقت من حديث نفسى وافكارى علي مراتى وهي بتغير وضعها وتركب فوق زب تامر وبتتنطط عليه زى اجدع شرموطه وتامر نايم على ضهره وحاطط ايديه ورا راسه وهو مستمتع ومراتى بالعه زبه فى كسها وبتتمايع وتلعب على زبه .وهايجه اوى وفضلت تشتم فيا وتقولي اتفرج يا معرص يا خول على الفحول . على الرجاله اللي بتنيك بجد وتكيف مراتك بص يا متناك يا ابن المتناكه يا معررررررص واترمت علي صدر تامر وهي بتترعش للمره التانيه . لقيته بيبصلي وبيضحك وبيقولي مراتك دى فرسه . . مراتك دى لبن انا لو فضلت معاها مش هشبع منها نيك .
وحضنها وهى لسه علي زبه وفضل يبوس فيها وثنى رجليه وبقي هو اللي ينيك فيها ويرزع رزع وهى تصرخ باعلي صوتها وكل دا وانا بصور فيديو
زود سرعته في النيك وهى صرخاتها بتعلي وتعلي وقالها هجيبهم يا متناكه هجيبهم . قالتله هاتهم . قام صرخ صرخه ونزل ميته جوا كس مراتى .
ساد صمت فى المكان لمدة ثوانى قبل ما مراتى تقوم من على زب تامر وتلحسه من ميتها وميته اللي عليه وتبلع كله وهي بتبصلي وتضحك وفضلت تلحس لاخر نقطه فيه .
وقفت الفيديو وطلعت قعدت فى الانتريه وسيبتهم فى حضن بعض . وولعت سيجارة بحاول استرجع اللي حصل فى بالي . سمعت صوتهم خارجين من الاوضه ورايحين على الحمام . وسمعت صوت الدش . حاولت امنع نفسي لكن مقدرتش وقومت روحت وراهم اشوف بيعملو ايه . لقيت مراتى قاعده على حافة البانيو . وتامر واقف قدامها وهي ماسكه زبه بتمص فيه . ولما شافتنى فضلت تمص وهى عنيها عليا ونظراتها كلها شرمطه وكانها اكتشفت عالم جديد ومتعه جديده اكبر واحلى وامتع من اللي انا اديتهوملها فى فترة سنه خطوبه و٥ ايام جواز ابتسمتلها ابتسامه خليط ما بين الانكسار والمتعه وبعتلها بوسه على الهواء . ورجعت تانى الانتريه وسيبتهم ياخدو شاور مع بعض
وبعدها طلعو لبسو هدومهم وهم بيحضنو بعض . ويهزرو وانا بضحك معاهم .
تامر استأذن عشان يلحق طريق السفر ومشي
وانا ومراتى قعدنا بعدها نتكلم ونسترجع كل اللي حصل باقي اليوم ونهيج علي بعض ونكتها فى اليوم دا ٥ مرات من كتر الهيجان لغاية ما تعبنا احنا الاتنين ونمنا لتانى يوم الضهر.
وبكده انتهت اول تجربه ليا انا ومراتى. علي وعد باكمال باقى القصه فى اجزاء اخرى اذا كانت القصه عجبتكم

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x