رواية بيتر وما بعد الصدمة الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية بيتر وما بعد الصدمة الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
” فى بعض الأحيان لا يكون الجزء الاسوء هو الصدمة فى حد ذاتها بل ما يليها ”
تعريف الصدمة واحد مهما اختلفت لكل تأثيرها دايما متغير من شخص لشخص
انا بيتر 17 سنة فى ثانوية عامة السنادى ، وحيد مليش اى اخوات عايش مع بابا و ماما فى احدي الاماكن الفوق متوسطة بالقاهرة ، بابا شغال دكتور اسنان عنده 40 سنة ، ماما ايرينى عندها 38 سنة و شغالة مدرسة انجليزي فى مدرسة ثانوي ( انا مبعرفش اوصف اجسام اوي فهسيب صوره شبه جسمها بنسبه ٩٥٪)
2XUuVLb.jpg
حياتنا عاديه و لطيفه طالما مفيش حد من اخوات بابا علق على ماما أو لبسها غير كدا الخناقات بتشتغل
من شهر قامت خناقه كبيره بين ماما و بابا عشان عمتو علقت على الفستان بتاع ماما و أنها مينفعش تكون طول الفرح بترقص و مقعدتش دقيقتين على بعض مع بابا أو أخواته
و انهاردة بقا يبقي…
” الفرح ”
بابا : بيتر جهزت و لا لسه ؟!
انا : اه يا حبيبي ، ينفع انزل استنى فى العربية
عشان ماما ممكن تطول زى كل مره
بابا : طيب خد المفتاح اهو
بابا دخل لماما الاوضه يشوفها جهزت و لا لا
بابا : ايه يا ايرينى كل دا لسه مخلصتيش
ماما : خلاص اهو يا حبيبي بحط اخر حاجه فى الميك اب و هتنزل
بابا : طب البسي يلا عايزين نتحرك هنتاخر كدا
ماما : يا ابانوب ما قولت هحط ميك و ننزل يعنى اقل من دقيقه
بابا : أقل من دقيقه ازاى و انتى لسه هتلبسي
ماما بتبصله باستغراب و بتبص على الفستان تانى و ترجع تكمل ميك اب
2XUxwOu.md.jpg 2XUxNDb.md.jpg 2XUxexj.md.jpg
ماما : يلا انا جهزت اهو مكملتش دقيقتين
بابا : انتى هتنزلى كدا ؟!
ماما : اه
بابا سكت و سبقها على العربيه و اتحركنا على الفرح اول لما وصلنا سلمنا على أصحاب الفرح و قعدنا مع اخوات بابا على نفس التربيزه و بعد دقايق بسيطه ماما بدأت ترقص مع العروسه و مامتها و المكان كان زحمه اصلا
عمتو : ايه إلى مراتك لبساه دا يا دكتور
بابا : مريم أهدى شويه و عدى اليوم مش كل مناسبه لازم تقلب بخناقات
و فضلو كلهم يتكلمو فى موضوع خناقات كل مناسبة
ماما و هى بترقص حست بايد حد بتتحط على وسطها لسه هتاخد رد فعل راح خبطها بوسطه جامد فى ضهرها ، اتصدمت من إلى حصل فجاه و بتلف عشان تتخانق مع إلى عمل كدا لقت شاب فى اخر العشرينات تقريبا بيبتسملها و بيلف وشها قدام زى ما كانت و بيمسكها تانى من وسطها و يخبطها اجمد من المره الاولى و كرر نفس الخبطه حوالى مرتين او تلاته و كل مره أعنف من إلى قبلها
ماما رجعت التربيزه و اخدت من بابا شنطتها و همست فى ودنه
ماما : ابانوب انا هيطلع الدور إلى فوق ادخل الحمام و اولع سيجاره بعيد عن اخواتك عشان الصياح و انزل
بابا : طيب حبيبتي
ماما طلعت فوق دخلت الحمام ظبطت الفستان و اخدت نفسها من إلى حصل تحت دا و خرجت وقفت فى التراس تشرب السيجاره و تتفرج على الفرح من فوق لكن كانت سرحانه فى الولد إلى عمل فيها كدا و فى وسط سرحانها حست بنفس الماسكه حوالين وسطها إلى حصلت تحت لفت وشها بسرعه لقيته بيبصلها بنفس الابتسامه
مصطفي : مصطفي
ماما : اا اايرر بنى
مصطفي ( بيلف وشها قدام زى ما عمل تحت ) : تشرفنا
و راح خبطها بجسمه زى ما عمل تحت و مع تانى خبطه
ماما : ااةة
مصطفي ( بعد ما كان حاطط أيده على وسطها رفع أيده على بطنها ) : انتى عارفه أن التدخين مضر بالصحة
و راح خبطها تالت مره
ماما : اةةة
مصطفي ( رفع أيده و بقا قافش فى بزازها ) : و بيتعب الصدر جدا
و راح خبطها رابع مره
ماما: امممم
مصطفي ( بيهمس فى ودنها و هو بيفعص فى بزازها ) : مش برضو صدرك وجعك ؟!
و بيعدل جسمها اتجاه الحمام و بيتحرك بيها و هو عمال يفعص فى بزازها و هى بتتحرك قدامه لحد ما وصل لباب الحمام
ماما بدأت تتحرك اسرع قدامه لحد ما وصلت للباب و فتحته و دخلو
مصطفي دخل بيها و قفل الباب
ماما لفت جسمها و بقت باصه عليه و دى اول مره تركز فى ملامح وشه
مصطفي حرك شعرها بطرف صباغه لورا ودمها و قرب منها براحه يبوس رقبتها و دى كانت شراره الثوره فى جسم ماما
ماما بدأت تحط أيدها على جسمه و لسه بتحريكها قام مصطفي عضها فى رقبتها و بقا ياكل رقبتها و هو بينزل حماله الفستان مع على كتفها
فضل يبوس فى رقبتها و يمص فى شفايفها اكتر من عشر دقايق
مصطفي لف جسمها مره واحده جامد بقا وش ماما فى المرايا و ضهرها لمصطفي إلى رفع الفستان لحد بطنها و حرك فتلة البانتى بطرف صباعه و بدأ يحرك زبه على طيزها و ثبت زبه بقتله البانتى و قعد يحركه على طيزها
ماما ( بصوت مبحوح خالص ) : مصططفيي دخله يلا بسرعه
مصطفي : ادخل ايه يا احب.. قصدي يا ايرينى
ماما : دخل زبك فى كسي نيكنى يلااا
مصطفي ( ميل جسمها اكتر لقدام و دخل رأس زبه بس فى كسها ) : دا انتى كسك مبلول و مبهدل الدنيا يا احبه
ماما : اااةةة يا مصطفى بهدلتننى خاااااةلص اةة اةة ايييي اةةة
مصطفي بدأ ينيك اسرع
ماما : اةة اجمد يا مصطفى اةة اه دخله اكتر كمااااةن
مريم : هى ايرينى فين
بابا : طلعت الحمام فوق تظبط الفستان و تعمل مكالمه بس اتاخرت هطلع اشوفها و ارجعلكو بعد اذنكم يا جماعه
بابا بيطلع الدور التانى فى الفيلا إلى معمول فيها الفرح و بيبص فى الدور كله لحد ما وصل التراس و لقي شنطه ماما مرميه على جنب
مصطفي بيسحبها من شعرها و يزنقها فى الحيطه جنب الباب و بيبوسو بعض بعنف اكتر من دقيقه كامله و ايد ماما بتفكله زراير القميص بطريقه عشوائيه و سريعه و متلخبطه لكن بيقاطعهم صوت بابا
بابا : ايرينى .. ايرينى ( بيخبط على باب الحمام خبطات خفيفه ) ايرينى
ماما ( بتشاور لمصطفي يسكت ) : ايوه يا أبا…
مصطفي بيكتم صوتها ببوسه و هو عمال يفعص صدرها بعنف
ماما : اةةة ايوه يا اباااةةةنوب
مصطفي عمال ياكل شفايف ماما
بابا : ايه يا حبيبتي اتاخرتى كدا ليه و شنطتك مرميه برا
مصطفى بيقلع القميص و يقلع ماما الفستان و البانتى
ماما ( عماله تشاور لمصطفي برأسها ” لا لا ” ) : معرفش فى ايه يا ابانوب بس بطنى وجعتنى جامد فدخلت جري الحمام و ( مصطفي بيرفع رجلها و يدخل زبه فى كسها ) اةةةةةة
بابا ( بخوف ): انتى كويسه يا حبيبتي طيب !!!
ماما ( بتعيط بجد من عنف نيك مصطفي ) : تعبانه اوى يا اباااةةةنوب اةةة بتقطع باماااااةةةةاةةةاةةنة بتقط..
مصطفي بيكتم صوتها ببوسه و عمال يرزع فى كسها
بابا : طيب اخرجى يا حبيبتي انا هسندك لحد العربيه و نروح اقرب مستشفي
مصطفي بيقرب سنانه من بزازها و بعضها فى اماكن مختلفه فى بزازها الاتنين
ماما ( بدأت تصوت ) : انزل يا اباةةةةةنوب انزززل أة انزل اةةةة انزل العربيه بسرعة و انا جاية وراك أة أة أة أةةة اممم اةةة اةةةة اةةةة اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ماما و مصطفي جسمها اترعش فى نفس الوقت و جسمها وقع حرفيا على مصطفي و سندها
مصطفي لسه هيتكلم ماما حطت صوباعها على بؤه 🤫 و هزت راسها ب لا
بدأت ماما تلبس الفستان و بتدور على البانتى لقت مصطفى معلقه على طرف صباعه
ماما بتقرب منه عشان تاخد البانتى
مصطفي : لأ لأ لأ دا انا هاخده معايا ذكري
ماما ( بتبتسم) : و انا امشي ازاى يعنى !
مصطفي بيلبس القميص و يظبط هدومه و يبص فى المرايا يعدل شعره و بياخد البانتى يحطه فى جيب القميص و يهندمه كأنه منديل البدله
بيفتح الباب و يبص برا و بيخرج
ماما بتقفل الباب تانى و بتسند ضهرها على الباب و بتاخد نفسها و بتقرب من الحوض و تبدأ تظبط الفستان فى المرايا و يتعدل شعرها و وشها و بتتفاجي ب٤ علامات واضحين جدااا
الاولى على رقبتها و هى اكبر العلامات
التانيه على قبه بزها اليمين إلى باينه من الفستان
التالته على قبه بزها الشمال
الرابعه جنب بزها ناحيه باطها
بترجع تظبط شعرها بحيث يغطى علامه رقبتها و بتاخد نفسها و بتخرج من الحمام و تنزل بكل هدوء و ثقه تحت و تتحرك لحد العربيه
بابا : انتى كويسه يا حبيبتي
ماما : ابانوب اتحرك على البيت من غير اى صوت بعد اذنك
بابا : بس انت..
ماما : ابااانوب بقااا بعدد اذنننك قولت
بابا بيتحرك لحد البيت و هو ساكت و انا قاعد ورا مبتكلمش ماسك الموبايل بلعب اونلاين جيمز
وصلنا البيت و ماما اتحركت على فوق و دخلت اوضه النوم و على الحمام بتاع الاوضه علطول و اخدت شاور و خرجت
و بدأت الخناقه بينهم اول لما بابا خلص المكالمه لما ماما سمعت عمتو مريم فى الموبايل بتتخانق مع بابا على لبس ماما و تعليق الناس عليها و أنها يدوب دخلت معاه الفرح و بعد كدا محدش شافها معاه دقيقتين على بعض يا كانت بترقص يا متعرفش راحت فين بقا لحد ما روحتو
و ماما فضلت تتخانق مع بابا على موضوع أنه ضعيف الشخصيه قدام اخواته و سايبهم يتحكمو فيه و انها مش قابله دا يحصل و محدش ليه دعوه بلبسها و لا تصرفاتها و إن لو بابا هيفضل ساكت ليهم كدا ماما هتعمل مشكله كبيره
انا قاعد فى اوضتى و سامع الخناقه إلى استمرت تقريبا يمكن ساعه و نص مثلا
الفتره إلى بعد الفرح كانت بدايه امتحاناتى و تقريبا احنا التلاته بنتقابل صدفه فى البيت
ماما و هى بتقلب فى الانستجرام زهقانه لقيت صور الفرح نزلت قعدت تتفرج عليهم و تقلب فيهم لحد ما لقت صوره فيها مصطفي مع العريس بدأت تدور فى الكومنتات و الرياكت إلى على الصوره لحد ما لقت اكونت مصطفي و بدأت تتفرج على الصور بتاعته و عملتله فولو و فتحت اكونت فيسبوك بتاعه تعرف تفاصيل اكتر عنه
عرفت أنه عنده ٢٧ سنة و خريج هندسة بس بيشتغل في مجال تانى بعيد تماما عن دراسته و شويه تفاصيل كمان
وصلها اشعار و هى بتقلب فى الاكونت بتاعه كان مصطفي عملها فولو باك و بعتلها مسچ
بداو يتكلمو سوا و تقريبا ماما و مصطفي محسوش بالوقت لأن هما فضلو يتكلمو شات اكتر من ١٣ ساعه متواصله تقريبا
فضلو يتكلمو لمدة شهر ما بين شات و فون و نزلو خرجو مرتين تلاته تقريبا فى المدة
و انهاردة بقا يبقي … عيد ميلاد ماما ال39
2XUxkWx.md.jpg 2XUxviQ.md.jpg
بابا حجز كافيه عشان حفله العيد ميلاد و بدأ قبلها بكام يوم يعزم الاصحاب و العيله و ماما برضو بدأت تعزم أصحابها و كان اليوم لطيف لحد ما اونكل مراد جوز عمتو مريم وقع مره واحده و كلنا اتخضينا عليه و بابا و عمو و عمتو و أولادهم اخدوه و اتحركو على المستشفى و قالى افضل مع ماما عشان اروحها
اصحاب ماما و الموجودين كلهم بداو يمشو ورا بعض و مبقاش فاضل غير انا و ماما و مصطفي
انا : ماما اطلب اوبر دلوقتى و لا شويه ؟
مصطفي : ملوش لازمه اوبر يلا يا ايرينى اوصلكو
ماما : مش عايزه اتعبك يا مصطفي
مصطفي : مفيش تعب يلا بس
اتحركنا لحد العربيه و ماما ركبت جنب مصطفي و انا ركبت ورا و حطيت السماعه و بدأت العب و سيبتهم يتكلمو لحد ما وصلنا
ماما : اطلع بقا ادوقك القهوه بتاعتى
مصطفي : لأ خليها وقت تانى
ماما : بامانه هزعل يلا بقا
و طلعنا كلنا فوق و قعدنا فى الليفنج و ماما عملت قهوه ليهم و فضلو يتكلمو لحد ما بدأت تيجي سيره بابا و انا اصلا بتخنق من مواضيع الكبار استأذنت ماما انى هدخل الاوضه العب جيمز
مصطفي : بس سؤال يعنى هى الساحره الشريره دى كانت بتزعق فى ابانوب ليه
ماما ( بتضحك ) : قصدك مريم ، لا دا العادى ابانوب هو اصغر أخواته و شخصيته ضعيفه خالص
مصطفي : اها قولتيلي .. انا برضو حسيت انه كيوت
ماما : اوى
مصطفي ( بيقرب منها ) : و طيوب
ماما : اوووى
مصطفي ( بيقف قدامها بالظبط ) : و قصير
ماما ( بترفع رأسها تبص فى عيونه و هى بتشاور على عقله واحده من صوباعها ) : اوى اوى اوى اوى
مصطفي ( بيفك زرار البنطلون ) : و انتى بتحبيه قصير ؟
ماما بتحرك راسها ب لا و هى بتبص على البنطلون
مصطفي ( بيفتح السوسته ) : انت بتحبي الطويل ؟
ماما : اوووى
مصطفي ( بينزل البنطلون لحد ركبته و بيكون فى انتفاخ فى البوكسر و بيقرب منها اكتر بيلزق فى وشها) : و كمان عريض ؟
ماما ( بتحرك خدها على الانتفاخ فى البوكسر ) : اوى اوى
مصطفي ( يمد أيده يحركها على وشها ) : بس هتعملى ايه بقا حظك كدا انا جوزك يطلع كيوت
ماما بترفع رأسها تبص فى عيونه و عيونها كلها شهوه
مصطفى ( بيلم شعرها ) : و طيوب
ماما مركزه معاه اوى
مصطفي ( بيكون مسك شعرها كلو ) : و زبو صغير
ماما نفسها بيزيد
مصطفي ( بينزل أيده التانيه يحركها على انتفاخ البوكسر ) : بس انتى بتحبي الزب يكون طويل و عريض
ماما عينيه بتتحرك مع حركه ايد مصطفى على زبه
مصطفى ( بينزل البوكسر براحه ) : هو انتى دلوقتى مثلا مثلا مثلا يعنى
ماما عينيها بتثبت على البوكسر و نفسها بيزيد مع كل حته بتظهر من تحت البوكسر
مصطفى ( بينزل البوكسر اكتر ) : انك قاعده فى بيتك و قدامك رجل مش خول زى جوزك
ماما شهقت لما سمعت خول
مصطفي ( نزل البوكسر خالص و ظهر زبه ) : زبه طويل و تخين و موجود قدامك
ماما نفسها عالى و بدأت تعرق
مصطفي ( بيرفع رأسها بطرف صباعه و يبص فى عينها ): و قدامك حل من الاتنين بس
ماما مركزه في وشه مع ظهور ابتسامه فكرتها بالابتسامه بتاعت الفرح
مصطفي ( بيبتسم ) : الحل الاول انك تزعقي فيه و تقوليلو ازاى تعمل كدا انا ست متجوزة
ماما بتنزل رأسها تبص على زبه
مصطفي: أو الحل التانى انك تكونى شرموطه و تتناكى فى بيتك
ماما نفسها عالى اوى
مصطفي ( بيمسك زبه و يحطه قدام بؤها بالظبط) : اقصد بيت جوزك الخول ابو زب صغير إلى عمره ما عرف يمتعك
موبايل ماما بيرن
ماما فى اللحظة دى كانت بدأت تبوس رأس زبه
مصطفي : ها هتختاري ايه يا مدام ايرينى
ماما بدأت تمص فى رأس زبه
مصطفي : انك تكونى زوجه شريفه لجوزك الخول ابو زب صغير
ماما بتلحس فى زبه
مصطفي : و لا انك تبقي شرموطه لزب طويل عريض
ماما عماله تمص زبه بشهوه كبيره
مصطفي : ها يا مدام ايرينى صغير و طويل و عريض
ماما ( بتخرج زبه من بؤها ) : اختار راجل زبه طويل و عريض طبعا مش هختار خول شخصيته ضعيفه و زبه صغير و بيجبهم قبل ما يدخله فى كسي
مصطفي ( يحرك أيده على وشها) : امم بس للأسف يا مدام ايرينى قدام الناس هتكونى ست خاينه
ماما : المهم انى هكون ست
موبايل ماما بيرن للمره 2
مصطفي ( بيبتسم زى اول مره فى الفرح ) : اخر فرصه يا مدام ايرينى قدامك اخر فرصه للاختيار
يا تكونى زوجه و تمدى ايدك و ترفعى البوكسر تخبي زبي الطويل و العريض و تفضل محترمه جوزك الخول أو انك تمصي زبي الطويل و العريض و تبليه كويس عشان انهارده لاول مره في البيت دا هتتناكى
ماما بتهجم على زبه و بتمصه جامد و صوتها بيعلى و هى بتمص زبه و أيدها بتتحرك على عضلات رجله الناشفه
بعد اكتر من عشر دقايق مص فى زبه
مصطفي بيخرجه من بؤها و بيرفع البوكسر و البنطلون بتاعه
ماما بتبصله بتوتر من غير كلام
موبايل ماما بيرن للمره ال3
مصطفي ( بيقومها براحه يوقفها قدامه ) : انتى متجوزة من كام سنه
ماما : 18
مصطفي ( بيشيلها بين دراعاته ) : لاول مره من 18 سنه فى البيت دا سرير جوزك هيعرف يعنى ايه راجل ينيك ست عليه
بيتحرك بيها لحد الاوضه و بيقفل الباب برجله و مشي لحد السرير و نيمها عليه
بيقلعها الهدوم و تفضل ببرا و بانتى بس
ماما بتقوم تبوسه و تقولو لحظه واحده بس هقوم اشوف بيتر بيعمل ايه و ارجعلك تانى
موبايل ماما بيرن للمره 6
ماما بتفتح الدولاب و تلبس روب و تخرج تتحرك لاوضتى
ماما : بيتر حبيبي انت لسه منمتش
انا : هخلص اخر جيم و انام يا حبيبتي دا انا انهارده حاسس أنه يوم مميز عمال اكسب من الصبح و الرانك بتاعى بيزيد
ماما ( بتبسم) : هو فعلا شكله يوم مميز يا روحى
انا : طيب برا برا يلا عشان اركز مش عايز اضيع لحظه واحده برا الجيم
ماما ( بنفس الابتسامه) : فعلا مينفعش انهارده اى لحظه تضيع
ماما ( بتبوسنى من خدى ) : تصبح على خير يا قلب ماما
انا : و انتى من أهل الخير يا احلى ام
ماما بترجع اوضتها تانى لمصطفى
ماما : اتاخرت عليك
مصطفي : دقيقه كمان و كنت هقوم اروح
ماما ( بدلع ) : و يهون عليك السرير دا
مصطفي : ماله السرير دا
ماما ( بتقرب منه و بتحسس على السرير ) : عمره ما حس بالنيك
مصطفي : طب و انهارده ايه المختلف
ماما ( بنسحب التيشيرت من على جسم مصطفي ): انهارده لاول مره فى راجل موجود هنا
مصطفي ( بيقلع الساعه و الشوز) : ايه دا معقول طول المده دى مفيش راجل كان فى الاوضه
ماما ( بتحسس على عضلات صدره البارزه ) : تؤتؤتؤ
مصطفي : لا مينفعش لازم السرير دا يعرف أن الرجاله مختلفه عن …
ماما ( بتنزل على ركبتها و تقلعه البنطلون و البوكسر و بترمبهم فوق باقي الهدوم على الأرض ) : مختلفه عن ابانوب الكيوت ( بتبوس زب مصطفى) و الحبوب ( بتلحس بيوض مصطفي ) و ابو شخصيه أضعف من زبه القصير ( بتدخل زب مصطفي فى بؤها و تمص )
انا بعد ما خلصت الجيم و خسرت و نايم مودى زفت لقيت بابا بيرن عليا
انا : الو ايوه يا بابا نعم
بابا : انتو فين
انا : فى البيت اونكل مصطفى صاحب ماما وصلنا
بابا : و مامتك فين
انا : معرفش اكيد فى اوضتها
بابا : طيب لو سمحت قولها تكلمنى ضرورى
انا : حاضر يا بابا
انا خرجت من الأوضه بخبت على ماما بس مبتردش ( و دا العادى لو هى نايمه عشان هى متعوده تحط سدادة إذن و هى نايمه )
اتصلت ببابا
انا : بابا ماما نامت بخبط عليها مبتردش و اكيد قافله موبايلها
بابا : يا عم لا موبايلها مفتوح طب اقفل انت هجرب تانى
بتحرك ادخل اوضتى لقيت موبايل ماما بيرن روحت رديت على بابا
انا: ايوه يا بابا ماما ناسيه موبايلها فى الليفنج تقريبا عشان كدا مكنتش بترد
بابا : طيب على العموم انا كنت متصل بقولكو انى لسه قدامى شويه احنا يدوب لسه داخلين بيت عمتك شويه اطمن عليه و اجي
انا : طيب
قفلت مع بابا و سيبت الموبايل مكانه بس كان موبايل اونكل مصطفى و سجايره جنب موبايل ماما بس مفتاح العربيه مش موجود
انا : ممكن يكون مشي بسرعه و نسيهم هنا
طلعت البلكونه ابص على عربيته لقيتها تحت البيت عادى و كمان نور اوضه ماما منور و دا مستحيل لو هى نايمه مبتستحملش اى اضاءه خفيفه حتى
اتحرك ناحيه باب البلكونه بتاعتها كدا كدا البلكونه بتاعت اوضتها و الليفنج مشتركه
اول مره فى حياتى أنصدم أو اجرب ايه هو إحساس الصدمه
اونكل مصطفى قاعد على السرير و ساند ضهره و من غير هدوم خالص جسمه اسمر و عضلاته متقسمه
و ماما على ركبتها قدامه مش لابسه غير بانتى بس و جسمها الابيض بيلمع مع انعكاس الضوء على نقط العرق إلى لامسه جلدها
ماسكه بايديها الاتنين زبه الأشبه بماسوره سمرا صلبه عريضه لدرجه ان لازم تمسكها بايديها الاتنين و طويله لأن ايد ماما البيضا مغطيه تلتها بس
و عماله تمص فى زبه بطريقه عمري ما شوفتها غير فى افلام السكس إلى بتفرج عليها لما البيت يكون فاضي
مصطفي ( بيقوم و يرفع ماما على السرير ) : هفشخ كسمك انهارده يا بنت العرص
ماما ( و هى بتداري بزازها بايدها ) : بس بقا بتكسف
مصطفي بيقطع البانتى و يفشخ رجلها و يحشره كله جوا كس ماما مره واحده
ماما صرخت صرخة تقريبا وصلت بيت عمتو إلى هو بعيد عننا مش اقل من ساعه و ربع مثلا
مصطفي فضل ينيك بعنف و يرج جسمها و السرير
و لاول مره من 18 سنه ماما تتناك على سريرها فى بيتها و تنزل عسلها اكتر من 8 مرات و لمدة 53 دقيقه متواصله بتتناك و بيتم هتك عرضها و لحمها كله يعرف يعنى ايه نيك بجد باكتر من 4 أوضاع مختلفه
ماما جسمها مرمي على السرير بتنهج بطريقه صعبه و بتعرق جامد
مصطفى ( بيلبس هدومه و هو بيضحك جامد ) : نسينا نشغل التكييف يا لبوة
ماما ( بتقوم بالعافيه ) : و بتحضنه ما تخليك هنا للصبح نام في حضنى
مصطفي ( بيبعبص طيزها ) : لا انتى إلى هتباتى فى حضنى فى شقتى مره
مصطفي بيخلص لبس و ماما بتخرج وراه و هى عريانه ماشيه وراه فى الشقه اخد موبايله و سجايره و ماما مسكت موبايلها
ماما : دا ابانوب اتصل 9 مرات
مصطفي ( بيتحرك لحد الباب و ماما ماشيه جنبه عريانه ) : اتصلي شوفي عايز ايه
ماما بتتصل و مصطفي بيفتح الباب فى نفس اللحظه و بيخرج يقف قدام باب الشقه و بيشاورلها
مصطفي: مش هاخد بوسه قبل ما انزل
ماما ( بتهز رأسها ل لأ) : اكيد مش هطلع كدا و بتشاورله على جسمها أنه عريان
بابا بيفتح عليها المكالمه: الو الو يا ايرينى
ماما : الو ايوه يا حبيب…
مصطفي بيشد ماما و يزنقها فى الحيطه جنب باب الشقه من برا و عمال يمص فى شفايفها مش مخليها تعرف ترد و بترد كلمه كلمه متقطعه
بابا : مش فاهم منك حاجه
مصطفي عمال يبوسها جامد
ماما ( بتبعد وش مصطفى) : ايوه يا ابانوب بقولك انت فين
بابا : انا خلاص أقل من 10دقايق و اكون فى البيت
ماما ( بتحاول تبعد عن مصطفى و تدخل الشقه ) : اه تمام 10 دقايق و توصل يعنى تمام تمام
مصطفي بيسحب ماما و يخليها تسند على سور السلم و بينزل على ركبته وراه و يفتح رجلها و يلحس خرم طيزها
ماما ( بتتكهرب ) : اةةةة اممم اةةة اةةةة ابانوب اقفل دلوقتى اةة اةة اقفل مش سامعه منك اةةة اةةةة اةةةة حاجه اممم اةةة
بابا : انتى مالك يا ايرينى فيكى ايه بطنك وجعتك تانى ؟!!
مصطفي دخل لسانه جوا خرم طيزها
ماما ( بتحاول تكتم صوتها عشان الناس ) : ابانوب اةة اةة ايييي هاتلى معاك اةة اةة اةة اةة اةة اةة اةة اةة ايييي اةةة ابيي امممم اةةة اةةةة اةةةة اةةةة اةةةة يا ابانوب أةةة اةةة يا ابانوب يا ابانوب يا ابااانوب أةةة اةةة اةةةة يا حبيبي اةةة اةةةة
مصطفي بيقوم يقف يحط صباعه جوا خرم طيزها و يشد الموبايل يحطه قدام مناخيرها
بابا بقا سامع بس صوت نفس عاالى و تاوهات ماما و عمال يتكلم مبتردش عليه
بيقفل بابا المكالمه و وقتها مصطفي بيخرج صوباعه عشان ماما تترمى بجسمها على سور السلم و هى شبه قاطعه النفس
مصطفي ( بيحط الموبايل فى أيدها و يهمس في ودنها) : خشي جوا يا مدام ايرينى عيب تقفي عريانه على السلم
مصطفي بينزل ياخد العربيه و يروح
ماما بتتحرك بالعافيه أعصابها كلها سايبه و تقفل باب الشقه و توصل لحد السرير بالعافيه و بترمى جسمها تنام عريانه زى ما هى
بابا بيوصل و يركن عربيه مكان مصطفي بعد ما بقي المكان فاضي و بيطلع يدخل البيت و من تعب اليوم كله من عيادة و تجهيزات عيد ميلاد ماما و تعب اونكل مراد و الخضه إلى كان فيها و كل دا مطبق من قبلها بيوم ما صدق وصل للركنه فى الليفنج روم و رمى جسمه عليها زى القتيل
و انا فى اوضتي نايم على السرير باصص فى السقف و بنطلونى مبلول و مبقع مكان لبنى إلى نزل اكتر من ٣ مرات من غير ما المس زبي
مصدوم و حتى مخي مبيفكرش هو مصدوم زيي و ثابت مبيتحركش لمده اكتر من ١٢٠ ثانيه و مره واحده ظهرت قدامى مقوله قريتها انهارده الصبح على فيسبوك
فى بعض الأحيان لا يكون الجزء الاسوء هو ” الصدمة فى حد ذاتها بل ما يليها ”
ف يا تري هل دا اسوء جزء إلى حصل انهارده و لا لسه اصلا الاسوء جاى
دكتورة شيماء : بجد أنا مبسوطه بالتقدم إلى وصلناله المره ده اخيرا بعد اكتر من ٥ جلسات بتيجى تفضل ساكت طول الساعه أو بتحاول تكدب عليا دى اول مره يا بيتر فعلا تتكلم و تخرج إلى جواك و دى اول مراحل العلاج النفسي انك تعترف أن فى مشكله و تشاور عليها ، انا المره دى هكتبلك على مهدئ عشان تعرف تنام كويس و على معادنا يوم الحد الجاى برضو عشان تتكلم و تطلع إلى جواك واحده واحده انا محتاجه اعرف منك كل حاجه حصلتلك خلال آخر ٥ سنين … اشوفك على خير الحد الجاى
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية بيتر وما بعد الصدمة)