رواية صداقة غير عادية الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية صداقة غير عادية الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
ازيكم عاملين ايه عاوز احكيلكم حكايتي انا وصاحبي اللي متربيين مع بعض من صغرنا واحنا بنعمل كل حاجه مع بعض انا اسمي وليد وصاحبي اسمه يوسف ساكنين مع بعض في نفس العمارة اخر دورين بتوعنا ومامتي ومامته اصحاب اوي والروف يعتبر مشترك بينا ف احنا مظبطينه ومخلينه زي الفل وزارعين فيه شجر وورد وعاملين فيه قعده بنقعد فيه وبنسهر فيه ابهاتنا مسافرين وبيجوا كل فين وفين وامهاتنا بيشتغلوا مع بعض في نفس الشركة انا عندي اختين بنات وهو عنده اخت واخ ( مع تسلسل الاحداث هعرفكم عليهم ).
الحكاية بدات لما كان عندنا 15 سنه كنا في الصيف وسهرانين كلنا ع الروف بس الجديد المره ديه كان في ضيف معانا لاميس بنت خالة يوسف اللي عايشه في الامارات بنت جميله جدا كان عندها ساعتها 20 سنه ديه صورتها
كنا قاعدين وبنتفرج ع فيلم الراقصه والسياسي بتاع نبيله عبيد اللي كانت فيه رقاصه ودار نقاش بين فريده مامتي وسميرة مامة يوسف ان نبيله عبيد ع قده في الرقص ومبتعرفش ترقص ودخلت لاميس فس النقاش وقالتلهم لا ده بترقص حلو والبدل بتاعتها بتاعة الرقص جميله راحو قولها لا احنا بنرقص احسن منها وبنلبس بدل احسن من ديه قالتلهم معتقدش راحو سخنوا وقالوا لا احنا احسن قالتلهم خلاص احنا نتفرج ونحكم ماما قالتلها ماشي انا وسميرة هنرقص وانتوا احكموا وقاموا فعلا يرقصوا قالتهم لا ورونا بدل الرقص قالولها لا ازاي قالتلهم مليش دعوة لازم نحكم ع كله وفعلا نزلوا وطلعوا بمنظر يشيبنا كلنا ديه صورة فريدة مامتي
طبعا انا ويوسف بلمنا عشان كان منظرهم يهيج اوي ولاميس كانت مرقبانا احنا الاتنين واحنا بنتفرج عليهم خصوصا لما بداو يرقصوا كان رقصهم يهيج اوي وفعلا بيرقصوا حلو اوي ومعرفش ليه كنت حاسس يهياج وزبي كان بدا يوقف من منظرهم وببص ع يوسف كان هو كمان هايج وزبه بدا يوقف لاميس خدت بالها منا واحنا هايجين وكانت كل شويه تقوم ترقص معاهم وتحسس ع طيز ديه شويه وطيز ديه شويه توطي تلعب في بزازا ديه وديه والحركات ديه كانت بتهيجنا واي احنا الاتنين لحد ما خلصوا رقص من كتر التعب ومنظرهم وهما عرقانين كان يهيج اوي وقعدنا نصقفلهم ونقلهم انهم احسن طبعا من نبيله عبيد وبعدين قاموا قالوا هينزلوا ينامو واخواتنا كمان وانا ويوسف ولاميس قولنا هنكمل سهر عشان احنا في اجازة وفعلا نزلوا وقعدنا مع بعض احنا التلاته نلعب كوتشينه لقينا لاميس بتقولنا يلا نلعب كوتشينه ب احكام كبار قولنالها ازاي قالت يعني اي حد يخسر يتحكم عليه بس حكم يكون حاجه تكون غريبه قولنالها ماشي فعلا بدانا نلعب واول دور انا ويوسف خسرنا طلبت منا ان كل واحد يتسحب ويدخل شقة التاني ويصور مامة التاني وهي نايمه احنا اتصدمنا من الحكم في الاول اعترضنا قالتلنا خلاص انتوا عيال ومش هلعب معاكم قولنالها لا خلاص هننفذ قالتلنا يلا روحوا فعلا كل واحد خد مفتاح شقة التاني انا نزلت شقة يوسف وهو دخل شقتي واحنا طبعا مرعوبين ورحت ع اوضة مامة يوسف وفتحت الباب براحة وشوفت منظر يهيج اللي ميهيجش شوفت مامة يوسف نايمه كده
طبعا منظرها كان يهيج اوي وكنت هموت والمس طيزها وزبي كان واقف اوي قعدت اتفرج عليها شويه وبعدين صورتها وخرجت وانا طالع لقيت باب الشقه بتاعتنا لسه مفتوح دخلت اشوف يوسف لقيت يوسف واقف بيتفرج ع ماما وهي نايمه اتسحبت من وراه اشوف هو شايف ايه لقيت ماما نايمه ع السرير بالمنظر ده
كانت نايمه ملط ويوسف ماسك زبه عمال يلعب فيه من فوق الشورت معرفش ليه كنت هايج وهو شايف جسم ماما فريده ملط قدامه كده لقيته بيطلع تليفونه وبيصور رحت اتسحبت وطلعت قدام الشقه استنيته وطلعنا مع بعض ولاميس قابلتنا واحنا طبعا حالتنا حالة وشافت الصور وقالة مامتكم انتو الاتنين احلى من بعض ولعبنا تاني وخسرنا برده احنا الاتنين راحت حكمت علينا احنا الاتنين ان كلل واحد فينا يقف وياخد وضع الصنم لمدة خمس دقايق قولتلها يعني ايه قالت يعني متتحركوش من غير ولا حركة والل هيتحرك هيعيد الحكم لمدة عشر دقابق وهيكمل لعب بالمنظر اللي هيبقى عليه ومهما هي عملت فينا منتحركش قولنالها ماشي الحكم يبان سهل بس اللي هي عملته فينا خلينا طولنا في الحكم فعلا وقفنا لقتها راحت ع يوسف ولقتها بتقلعوا هدومه لحد ما بقا ملط وجت عندي عملت نفس الموضوع وبقيت انا ويوسف ملط خالص وبدات تحسس ع اجسامنا وع ضهرنا وحنا طبعا ماسكين نفسنا بالعافية وبات ازبارنا تقف نسي اقلكم ان انا جسمي ابيض اوي زي ماما ومربرب زياه ومفيش في جسمي ولا شعرة ويوسف اقل مني شويه في الجسم بس زبه اطول من زبي ولاميس عمال تحسس علينا لحد ما وصلت لطيازنا لقيتها بتلعب في طيزي اوي وانا بصراحه مستمتع بالاحساس ده وراحت خدت بالها ان زبي بيكبر اكتر كل ما تلعب في طيزي لحد ما الخمس دقايق خلصت وقالتلنا برافو نافذته الحكم رحنا نلبس قالت لا هتكملوا كده انتوا نسيتوا ولا ايه بدان نلعب تاني راحت هي وانا خسرنا راح يوسف حكم عليها انها تقلع ملط زينا وحكم علي ان انا ابوسها في اي حته غير وشها راحت فعلا قلعت ملط وبقا ده منظرها اللي يهبل
وانا قمت رحت بايسها في بزازها راحت ضحكت جامد قالتلي دي مش بتتتباس قولتلها امال ايه قالتلي بتتمص وراحت مسكت راسي جامد وحطتها عند بزازها وخلتني امص في بزازها وقالت ليوسف تعالى مص البز التاني راح قام جري وقعد يمص بزازها وبقينا احنا الاتنين بنمص بزازها وهي مستمتعه اوي راحت قومتنا ونقف وقعدت تمص ازبارنا واحنا الاتنين هايجين اوي لدرجة ان مفيش دقيقتين وجبنا لبنا ع وشها .
نمنا انا التلاته جنب بعض ع الارض وهي في وسطنا لحد ما هي قامت قعدت ع قرافيصها واحنا نايمين وقلتلنا قولولي بصراحة انتوا تابسطوا لما شوفتوا امهاتكم وهما عريانين انا ويوسف سكتنا مردناش قالتلنا قولوا متتكسفوش قولنالها بصراحه اه راح يوسف كمل وقلها اصل بصراحة مامة وليد حلوه اوي قالتله ايه اكتر احاجه عجبتك فيها قلها طيزها حلوه اوي قالتلوا نفسك تعمل معاها ايه قلها بصراحه نفسي اقعد الحس فيها وادخل زبي فيها طبعا هو عمال يتكلم وانا ببصله بس زبي كان بدا يقوم تاني لاني مبسوط بكلامه قالتله تعالى اوريك حاجه تعملها حلوه راحت خلتني انام ع بطني وقالت ليوسف اعتبر طيز وليد هي طيز فريده وريني هتعمل ايه وانا مستسلم خالص لهيجاني وهو راح هاجم ع طيزي وفضل يلحس فيها ويلحس في خرم طيزي جامد وانا عمال اقول اه
من المتعه وراحت هي جت جنبي خلتني اخد وضع الدوجي وهو عمال يلحس في خرم طيزي وهي مسكت زبي وعماله تكلمني تقولي مبسوطه يالولي قولتلها ااااااه قالتلي مبسوطه ويوسف بيلحس طيز امك فريده قولتلها اوي قالتلي نفسك انه ينيكها قولتلها ياريت قالتلي ويدخل زبه في طيزها قولتلها اه وتبقا امك شرموطه بتاعته قولتلها وهي عمال تتكلم كده راحت غمزت ليوسف انه يدخل زبه في طيزي وراح مدخلها مره واحده وانا اتوجعت اوي هو خاف قالتلها متتحركش لحد ما طيزه تاخد ع زبك لقتني بدات اهدا وراحت خلته بدا يتحرك ويدخل زبه ويخرجه وهي راحت تمص زبي وتلعب في بزازي وانا مستمتع اوي وراحت خلتني اوطي ع كسها الحسه وبقا الوضع وليد بينكني وهي بمص زبي وانا بلحس كسها وراح وليد بيقلها هجيب راح جاب في طيزي وهي جابت وانا نزلت في بقها والهيجان مالي الرووووف.
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية صداقة غير عادية)