رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم - The Last Line
روايات

رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

الساعة : ٢ مساء

علي: رجعت من الكلية الساعة ٢ بعد ما خلصت الامتحان عديت على المحل علشان كنت عاوز اتكلم مع عمي عصام لاكن مش لقيته ، روحت وطلعت على الشقة بتاعتي فتحت الباب ودخلت لقيت الشقة متنظفه وسمعت خربطه جوه الشقه ، ببص على المطبخ لقيت عبير واقفه بتطبخ ولابسه جلابيه قصيره من بتوع النوم متجسمه عليها ومبينة نص بزازها

علي: اش اش اش إيه الحلوه دي كلها يا بيري ( بدلعها)

عبير: كنت فين امبارح يا حبيبي ، جتلك ما لقيتكش وقلقلت عليك

علي: معلش يا حبيبتي ( وقربت منها وبست درعها ولزقت فيها) اصلي كان عندي امتحان النهارده ، ورحت اذاكر مع جماعة صاحبي وطبقنا لحد الصبح

عبير: ولا يهمك يا حبيبي ،اهم حاجه تكون حليت في الامتحان كويس

علي: آه تمام ، بس إيه الحلوه دي كلها ، مش عوايدك يعني تجيلي في وقت زي ده اومال الجماعة فين

عبير: قصدك مين عصام ، اصله راح عند اخته ميرفت هيتغدى عندها

علي: لا عم عصام ايه ده راجل سكره ، ضحكت وقلت ، تعرفي يا بت يا بيري القرون كترت اوي في البلد والواحد مش داري ( اصل عم عصام كام من نوعية وليد)

اومال العيال فين

عبير: تامر عنده دروس ، و بسنت راحت عند اختها رانيا تقعد معاها كم يوم علشان جوزها سافر

علي: هو لحق ده لسه داخلين من ٣ شهور

عبير: بيقول عنده شغل

علي: وعصام راح عند اخته يعمل إيه هو فيه حاجه حصلت بينها وجوزها تاني

عبير: (سابت المعلقة اللي بتعمل بيها الأكل وبصت ليا) بتسأل ليه، إيه وحشتك ميرفت هانم أوي

علي: ايدا ايدا ايدا إحنا بنغير ولا إيه( ورحت مقرب منها اكتر )

عبير: ابعد عني الحق عليا أنا اللي وفقت على الموضوع ده من الاول

علي: إنت عارفه إن مفيش حد في غلاوتك ( ورحت حاطط ايدي على كسها وفضلت امسك فيها ، وهي بدأت تهيج

أنا هخش أخد شاور على ما الاكل يجهز ، علشان اتغدي وبعد كده اعرفك انتي غاليه عندي اقد إيه

طلعت من الحمام وقاعدنا اتغدينا سوا وبعد الغداء اخدتها على السرير ونكتها لحد لما فشختها وخليت جسمها كله مايه ، ورغم اني كنت شبعان من ليلة امبارح مع منة ، إلا إن ميصحش ياعني، عبير تتعب التعب ده كله اكل وتنظيف ، وما اديهاش مكافاتها وكمان علشان ما كنتش فاضي ليها الاسبوع ده علشان الامتحانات.

 

 

الساعة ٥ مساء

وليد: نزلت شبرا و كان معايا بقيت حساب علي علشان اديهوله وقفت العربية قدام السوبر ماركت بتاع عصام ونزلت سيبت الفلوس في العربية وقلت اديهاله فيها بعيد عن العين ، اتفاجئت لما لقيت عصام موجود هناك وقام علشان يسلم عليا لما شافني

عصام: أهلاً أهلاً يا بشمهندس وليد إيه النور ده

وليد: ازيك يا معلم عصام

عصام: بخير اتفضل

وليد: ( بتوتر) أنا كنت في مصلحة قريبه من هنا قولت اعدي واسلم عليك واطمن ، اخبار الجماعه ايه

عصام: مين عدم لا مؤاخذه

وليد: عماد وجماعته

عصام: اهو ماشي حالهم أنا كنت عندهم ولسه جاي من شويه

وليد: (قعد يبص في المحل يمين وشمال علشان يلمح علي ، لاكن مش لقاه) يعني خلاص معدش في مشاكل زي الأول

عصام: الدرس اللي اخدوه ما كنش سهل برضه

وليد: والواد ايه عملت معاه إيه ، لسه شغال عندك ولا مشي اصلي مش شايفه هنا

عصام: تقصد علي ، آه هيروح فين ، الواد طيب وغلبان وكتر خيره ، بس هو واخد اجازة علشان عنده امتحانات

وليد: طيب خالي بالك من الأولاد وابقي انصحهم مش عاوزين مشاكل تاني

عصام: اكيد طبعا

وليد:طيب هامشي أنا علشان ورايا كم مشوار لسه ، وسابه ومشي ورجع ركب عرببته ومشي

 

بعد اسبوع

علي: كنت خلصت الامتحانات بتاعت ميد ترم وقلت لازم اروح اشوف وليد بيه علشان اجيب منه بقيت فلوسي ، عرفت مكان المعرض بتاعه ولبست هدومي ونزلت من الشقه علشان اروح أقابله.

وأنا نازل عند باب العمارة شوفت رانيا وبسنت ولاد المعلم عصام جايين على البيت ومعاهم شنط سلمت عليهم واخدت منهم الشنط ووصلتها لحد الشقة بتاعتهم وسبتهم ونزلت تاني وأنا بقول في سري ( البت رانيا اتغيرت ١٨٠ درجة بعد الجواز البت بقت احلي من امها ، يخربيت ام البنطلون اللي لابسه ده ، ده مخلي طيزها بقي فورتيكه ، نفسي اضمك للسته بتاعتي زي امك يا بنت المتناكة )

بصراحه، رانيا قمر ١٤، طويلة وجسمها سكسي خالص وبيضه ملبن زي امها . و سنها مش كبير أكبر مني بسنتين بس

 

الساعة ٩ مساء

علي: روحت على المعرض بتاع وليد بيه ولقيته هناك دخلت وسلمت عليه وكان وسط العمال بتوعه ، وحسيت إنه احرج لما شافني ، واخدني على جنب بعيد عن العمال بتوعه

وليد: أهلاً يا علي عامل ايه

علي: تمام يا بيه

وليد: عرفت منين المكان ده

علي: اللي يسأل ما يتوهش يا باشا ، أنا بس كنت جاي علشان اخد بقيت حسابي ، اصلي مشيت المره اللي فاتت من غير ما اخده

وليد: تمام حسابك موجود ما تقللقش ،أنا على فكره جيتلك تاني يوم المحل وكان معايا الفلوس بس مش لاقيتك ، وعصام قاللي إنك واخد اجازة.

علي: كتر خيرك يا وليد بيه ، آه فعلاً كلام عصام صح

وليد: تعالي نخش جوه وأنا هجيبلك بقيت فلوسك

دخلت مع وليد بيه المكتب ، فتح الخزنة بتاعته وقف متنح فيها شويه وبعد كده راح قايللي إنه مش معاه سيولة تكمل المبلغ، قولتله إن ما فيش مشكله وممكن اعدي عليه وقت تاني ، قالي لا تعالي معايا البيت وأنا هكملك من هناك ، وخرجنا من المعرض وروحنا على البيت.

ولما وصلنا فتح الباب ودخلت معاه البيت وروحنا على الليفنج ،لقينا منة مراته قاعده على الكنبة لابسه روب احمر مفتوح وقصير مبين فخادها كلها لحد طيزها وعليه تيدي لانجيري اول مره اشوفه في حياتي ، وكان سكسي اوي ، منة اتخضت لما شافتنا وحاولت تعدل في نفسها وتقفل الروب.

منة: أهلاً يا وليد ، ازيك يا علي عامل ايه إيه المفاجأة الحلوه دي

علي: ازيك يا هندسه عامله ايه ( وقربت منها وبوسته من خدودها ، وهي بقت مكسوفة من اللي عملته)

وليد: أنا جبت علي علشان اجيبله بقيت فلوسه

منة: بجد ، على فكرة يا علي وليد قالي إنه راحلك علشان يدهوملك بس مش لقاك هناك

علي: حكالي وليد بيه ، وبعدين الفلوس اللي عندك تزيد مش تنقص

وليد: امال فين الاولاد

منة: في اوضهم لسه متعشيين ونيمين

وليد: طب مش هتعشينا ولا إيه ، ولا علي يقول علينا بخلا

علي: لا ازاي دا انتم بيت الكرم كله

منة: تسلم ، ثواني وهيكون الأكل جاهز

منة راحت على المطبخ جابت الطباق وهي لسه بالروب الاحمر اللي مبين كل رجليها ، وأنا زبري من الفرجه عليهم بقي زي الحديد، وقلت في سري، لازم انيك منة تاني الليلادي بأي طريقة.

قعدنا نأكل على السفرة واتكلمنا على الامتحانات بتاعتي ، وكمان على شغل منة، وكانت منة قاعدة قصادي والروب كان ساقط على صدرها خالص وبزازها الحلوه كانت بينه قصادي

وأنا مركز معاهم وهي لاحظت ده وقعدت تبتسملي.

بعد الاكل غسلت ايدي ووليد دخل يجيب بقيت الفلوس وأنا اخدت الطباق من على السفرة وقلت اوديهم المطبخ علشان اساعد منة ، منة كانت في اللحظة دي بتقطع في كيكه ومشغله الخلاط علشان العصير.

قربت منها ولزقت زبري في طيزها ومسكت بايدي الاثنين بزازها وعصرتهم عصر ونزلت بلساني على رقبته وقربت من ودانها

علي: واحشتيني أوي يا منمن ( ونزلت بايدي اليمين العب في كسها)

هي ما نتطقتش وبقت تتجاوب معايا ومسكت شفايفها الحس فيهم، فضلنا دقيقه لحد لما سمعنا صوت الخلاط اتقفل ، هي بصت لقت وليد، كان هو اللي طفاه وفتح الثلاجة بياخد ازازة مياه ، منة بعدت عني ، وطلبت مني بصوت اني اخد اطباق الكيكه على ما تصب العصير ، وليد خرج وأنا طلعت وراه ومنة جابت العصير وجت.

وليد: اتفضل يا علي الشنطة دي فيها فلوسك ومكافأة صغيرة مني أنا ومنة

علي: معقول يا جماعه ده كتير بصراحة

منة: ماتقولش كده إنت تستاهل اكتر من كده ، كفايه إللي إنت عملته معانا ، بفضلك وليد خف وبقي كويس

علي: الف سلامه عليك يا وليد بيه

وليد: بخجل ، متشكر يا علي

منة: إحنا صرفنا كتير اوي على الدكاترة بس ما كنش فيه نتيجة إنما إنت من ليلة واحدة جبت من الاخر ، وقعدت تضحك

وليد🙁 حب يغير الموضوع) اقعد يا وليد اتفضل اشرب العصير

قعدت على الكنبة ومنة جات قعدة جانبي ووليد على الكرسي ، ومنة قعدت نفس قعدتها اللي شوفنها لما دخلنا ، وفتحت الروب سنه علشان ، شويه واحنا بناكل وليد تليفونه رن استأذن علشان يرد على المكالمة،اول لما دخل المكتب ، قربت من منة وبدأت العب في جسمها وهي بقت حاسه بكسوف ، وقالتلي ممكن وليد يطلع ، ما عبرتش كلامها ورحت ماسكها من ايديها مقومها ولفعتها على كتفي وطلعت بيها لفوق وأنا عمال احسس على طيزها والضربها عليه ، وهي تقولي بالراحة علشان الاولاد ودخلت بيها على الاوضة ورديت الباب برجلي.

 

 

وليد: بعد ١٥ دقيقه خلصت مكالمة التليفون طلعت بره المكتب ما لقيتش منة ولا علي ، فكرت علي مشي ، بس بصيت على شانطة الفلوس لقيتها موجودة عرفت إنه لسه هنا ، اكيد هما طلعوا الاوضه مع بعض ، طلعت السلالم بسرعة رهيبة ووصلت عند الاوضة ووقفت هناك متردد افتح الباب ، وأنا سامع آهات منة ، قلت ما بدهاش فتحت الباب بالراحة وبصيت على السرير لقيت منة قاعده على زبر علي وعماله تتنطط عليه وهو نايم كيف الباشا.

مش عارف اعمل ايه منة جات عيونها في عيني وهيا عماله تتنطط على زبره وتتاوه من المتعة وكأنها بتقولي إنت السبب إنت إللي جبته لي أول مرة، وأنت إللي جبته تاني النهارده ، زبري على منظرهم كان بدأ يقف ومشيت ايدي عليه .

منة: ادخل بسرعة وقفل الباب علشان العيال.

قولتلها حاضر وقفلت الباب ودخلت بسرعة ومشيت جانب السرير وهي بتتناك ورحت قاعد على الكرسي بتاع المره اللي فاتت ، وفكيت البنطلون وطلعت زبي وقلعت البنطلون خالص وقعدت اتفرج عليهم زي المره اللي فاتت واستمتع بأهات منة وهي عمالة تتناك من علي لحد لما نزلت برضه زي المره اللي فاتت.

قعدت على الكرسي ٥ دقائق علشان اخد نفسي بعد ما نزلت

هما كمان كانوا نزلوا مع بعض في اللحظة دي طلبت مني منة طلب.

منة: معلش يا وليد ممكن تجيب لينا فوطين من الحمام علشان نمسح العرق واللبن ده

حسيت باحراج شويه لاكن اعمل ايه ،قومت على بسرعة اديتهم الفوطين ودخلت الحمام قلعت بقيت هدومي ونزلت تحت الدش وعمال انب نفسي على اللي حصل ، لاكن دخل صوت تاني عقلي وقالي.

مش هو ده اللي إنت كنت عاوز تشوفه….. أرد واقول ،لا طبعا

طب ليه جبت علي تاني البيت ، ليه مش اديته الفلوس في المحل ، ليه كذبت عليه وقولت له مش معاك فلوس هناك وهي كانت موجوده…………. ما هو أصل يعني

اصل إيه بس ، إنت كان من جواك عاوز ده يحصل ، إنت بتحب تشوف ده لازم تعترف…………… مش عارف بصراحه اصلي لما بشوفهم مع بعض مش عارف ليه زبي بيقف مره واحده ، بصراحه جسمها الابيض مع جسمه الاسود لما بيبقي لمسين بعض ليهم سحر غريب اوي بيخلوا الواحد يبقي مبسوط وهو بيتفرج عليهم.

لازم تعرف انك عمرك ما نكت مراتك وخليتها تتأوه وتبقي مستمتعهت زي علي

لازم تعرف إن مراتك عمرها ما تقدر تستغني عن علي بعد ما اتناكت منه.

لازم تعرف إنك لو قلتلها تسيب علي ومعدتش تتناك منه ، إنها ممكن تسيبك إنت شخصياً، هي خلاص ادمنت زبر علي…………….طب والحل ايه برايك..

مفيش حل غير إنك تسيبهم على راحتهم مع بعض لازم تخليهم يشبعوا من بعض، بعد ما تخرج من الحمام سيبهم يناموا مع بعض وروح نام مع العيال أو على الكنبة زي المرة إللي فاتت ،

سيبهم يتمتعوا واتمتع إنت معاهم.

 

وليد: خرجت من الحمام لقيتهم لسه نايمين على السرير وعمالين يضحكوا على حاجه ، غيرت هدومي وقولت لمنه انني هروح أنام مع الاولاد ، طلبت منها إنها تقفل ورايا بالمفتاح علشان لو حد من العيال فتح عليهم الصبح ولا حاجه.

قامت ورايا ولقيتها راحت مسكاني من رقبتي بأيدها اليمين وباستني من حنكي وحطة ايديها الشمال على زبري وراحت قايللي شكرا يا حبيبي ، وقفلت ورايا الباب…………………

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *