رواية محمد بن ليلى الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم
رواية محمد بن ليلى الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الرابع
محمد : طب يلا بقي عشان الفطار جهز و طلعنا و هي راحت قعدت جنب مروة و بدات تكلمها و فكت معها الجو وطبعا مفيش مانع يحصل بيني و بين امنيه شوية حركات من تحت الترابيزة كده واحنا بناكل المهم خلصنا اكل وخليت امنيه واقفة لوحدها وقولتلها بصوت واطي عايز نتكلم بعد ما تخلصي غسل الاطباق مع ليلي هستناكي ف الجنينه
امنيه : ماشي ي حبيبي
محمد : طلعت قعدت ف الجنينه و سبت مريم و مروة جوه بيتكلموا و عشر دقايق و لقيت امنيه جت
امنيه : ايه ي قلبي عايزني ف ايه
محمد : انا شايف يعني ان انتي و ليلي بقيتوا بتتعاملوا عادي و بتتكلموا و مبقاش ف بينكوا زعل
امنيه : هو اكيد احسن من الاول بكتير بس اشمعنا
محمد : تحبي نكرر اللي احنا عملناه امبارح تاني ؟
امنيه: احب بس ده انا احب و احب قوي كمان ده انت امبارح متعرفش عملت ايه ف كسي
محمد : طب حلو عايز اسألك سؤال تاني بقي
امنيه : اسأل ي قلبي
محمد : انتي ايه رايك ف ليلي
امنيه : يعني ايه مش فاهمه رايي ازاي
محمد : يعني من حيث الشكل الجسم الامكانيات الدنيا دي
امنيه : اكيد شكلها حلو و جسمها فااجر فششخ اما الإمكانيات ف مفيش زيها عليها بزاز و طياز تخلي الواحد زوبره او كسه يولعوا
بس ليه يعني كل الاسئلة دي
محمد : بصي ي ستي احنا الاتنين عارفين اني نمت مع ليلي و حصل اللي حصل ف بما اني نمت معاكي بردك واكيد مش هقدر استغني عنكوا انتوا الاتنين ف ايه رايك نبقي احنا التلاتة ف سرير واحد و انتي لسه معترفه ان جسمها يخلي الواحد زوبره يولع وانتي اكيد كمان كسك كان مولع لما سمعتينا ليلتها
امنيه : ي قلبي هو انا اكره لما يبقي معايا ف السرير اتنين زيكوا دي احلي متعه بس المشكلة ف ليلي هتوافق ازاي
محمد : ما هي دي شغلنتك لازم توقعيها بقي وانا من نحيتي زوبري ده مش هتشوفه يعني هخليهالك حيحانه و هيجانه طول الوقت وانتي كل اللي عليكي تستغلي الفرصة
امنيه : اتفقنا انا هطلع انا بقي اقعد معاهم ي حبيبي
محمد : ماشي ي روح قلبي و زوبري
امنيه : اموت انا ف زوبرك
محمد : كملت قعده ف الجنينه و شوية لقيت مروة داخله عليا
مروة : ايه الدنيا انا ملاحظه انك عمال تخطط و تكتك
محمد : و ماله خلي الكل يتمتع و يفرح
مروة : ماشي ي سيدي حوار الاوتيل ده امتى بقي و هنقول ايه ف البيت
محمد : النهاردة كمان 3 ساعات انا هنزل الاول عادي جدا انتي هتقولي ان في واحدة صحبتك كلمتك وعيزاكي ضروري وانا هبقى مستني بالعربية عل اول الطريق بره
مروة : ماشي انا متحمسه اوي
محمد : اشمعنا
مروة : تجربة جديدة بالنسبالي
عدى الوقت و جه الميعاد وطلعت استنيت مروة بره عل الطريق زي ما اتفقنا
محمد : يلا تعالي اركبي عملتي زي ما قولتلك
مروة : ايوا
محمد : شطورة ي لبوتي ورحت حاطط ايدي عل فخادها وبفعص فيهم وانا سايق
مروة : اييي بالراحه و ركز ف الطريق
محمد : لا مفيش بالراحه النهاردة انتي هتتكسري
مروة : وهو ده المطلوب ي فحلي
محمد : ايوا كدا وقمت رزعتها عل فخادها جامد وبعد تفعيص كتير فيها ف العربية وصلنا الفندق و طلعنا الاوضه كان لسه فاضل عل الميعاد نص ساعه دخلنا خدنا دش كل واحد فينا لوحده و قررنا نأجل اي حاجة لحد ما يجوا و الميعاد جه و لقيت هاجر بترن عليا
هاجر : انا طالعه انت ف اني اوضه
محمد : اطلعي اوضه 226
هاجر : خلاص انا طالعه اهو و معايا مفاجأة ليك
محمد : ماشي وانا كمان معايا مفاجأة ليكي اقل من دقيقه ولقيت الباب بيخبط فتحتلها وكنت لابس ساعتها البنطلون مش لابس حاجة من فوق
هاجر : دخلت و خليت الباب متوارب عشان ميشوفش اللي بره ايه ده ايه ده اوعى العضلات دي بس خش جوه ل تاخد برد بس تعالوا خشوا يلا
محمد : انتي ايه الحلوة اللي انتي فيها دي و ايه الطياز الحلوة دي مين اللي بره
هاجر : فتحت الباب ودخلتهم ايه رايك دي سلمى وده الكلب بتاعنا
محمد : كان قصدها ب الكلب بتاعهم اللي هو جوزها الخول الديوث احمد و كمان حماتها سلمي دخلوا وكبعا مروة كانت واقفه مدارية جوه كانت لابسه البرا و الكلوت وعليهم روب شفاف مبين جسمها قولتلهم ودي المفاجاة بتاعتي مروة
هاجر : اي ده اي ده ايه الحلاوة و الطعامه دي اسمحيلي اقولك ان جسمك جسم شرموطة تهيج اي حد
مروة : دي شهادة اعتز بيها من شرموطة خبرة
سلمى : دي شكل الليله هتبقي جامدة اوي فينك ي ليلي تيجي و تشوفي ولادك واحنا بنيك بعض
محمد : طب ايه وبشاور ل هاجر عل احمد كده
هاجر : لا احمد ده مفيش خوف منه ده كلبنا المطيع هو جاي يتفرج علينا واحنا بنتاك النهاردة انا و سلمي ويضرب علينا عشرة مش صح ي دودو
احمد : صح ي ملكه
هاجر : تعالي بوس رجل كل واحد فينا عشان نبدا يلا يلا عل ركبك ي كلب
محمد : نزل وطى و باش رجل مل واحد فينا و جه عندي وباس رجلي و قعد يترجاني اني امتعهم و عشرهم و خليهم مش عايزين حاجة ولقيت مروة بتبصلي كدا و مستغربة ولقيت هاجر جابت كرسي قدام السرير
هاجر : اقلع و اقعد عل الكرسي و مسمعش حسك غير لو عوزنا منك حاجة
احمد : ماشي
محمد : مش يلا احنا ولا ايه ورحت عل هاجر و سلمي مسكت مروة و كل واحد فينا نزل بوس ف شفايف التاني لا و بنبوس بعنف و نعض ف شفايف بعض انا خدت هاجر و زنقتها ف الجدار و سلمي نامت عل مروة عل السرير و لسه نازلين تقطيع و لحس ف شفايف بعض و شوية تفعيص ف بزاز هاجر و سلمي تقلع مروة الروب وتعض ف بزازها و ترجع تبوسها تاني كل واحد فينا قلع هدومه بسرعه الصاروخ و بقينا احنا الاربعه ملط وانا شايف تلات اجسام اي حد واقف قدامهم ميقضوش ليله واحده ينيك فيهم لا ده عايزله اسبوع بحاله المهم انا رحت نمت عل السرير و مروة و سلمي مسكوا زبي لحس و مص وسلمي طبعا خبرة عنهم هي كانت بترضع ف زوبري و تدخله كله ف بوقها وتدعك ب ايدها فيه وهي بتطلعه و مروة عمابه تمص ف بيوضي وتشفطهم ببوقها وتلعبلي فيهم ب ايدها وكانت كمان بتلحس خرم طيزي و كانوا بيبدلوا اما هاجر ف جت قعدت عل وشي و بقيت بلحس ف كسها وهي ماسكه شعري وانا عمال بلحس بسرعه و امص جامد وهي شويه ماسكه ف راسي و شويه بتقطع ف بزازها و عماله تصوت سلمي ساب زوبري ل مروة و نزلت تلحس ف كسها وطيزها تفت عل خرم طيزها و بدات تبعبصها ب ايدها و بتلحس ف كسها ف نفس الوقت وهي كمان مبقتش قادرة وعماله تلحس ف زوبري و قامت هاجر بتقولي بالراحه هجيبهم اقولها منا عايزك تجيبيهم ورحت وانا بلحس ف كسها جيت ب كف ايدي و نزلت فرك و دعك ف كسها من قدام من عند زنبورها وهي بقيت مش قادرة وجبتهم ف بوقي وانا قمت لحستلها كسها
سلمي : انزلي ي قحبه يلا دوري كسي بيحرقني انزلي
محمد : لقيتها بتشدها من شعرها وبترميها عل الارض و قامت طلعت فوقي وقعدت عل صدري و كسها تحت بوقي بالضبط كأنها هتطرطر ف بوقي بصراحه انا بحب النسوان اللي ف السن ده كسها بيبقي خلاص اتهلك من كتر النيك ف سهل انك تمتعهم اسرع وتحس معاهم بالمتعه والخبرة و سلمي كان فيها كل المواصفات المهم انا نزلت لحس ف كسها و بقيت ب ايدي بلعب ف بزازها وهي بتساعدني وبتحرك كسها رايح جاي عل لساني اما هاجر ف خدت مكان مروة ف الرضاعه و بقت بتمص ف زوبري و بتدعك ف بيوضي ب ايدها و مروة نزلت لحس ف كسها و بعبصه و طبعا محدش فينا ساب هاجر او سلمي غير لما كانوا جايبين و جه دور مروة بس المرادي خليت مروة تنام هي عل طرف السرير و انا نزلت بركبتي عل الارض و هاجر جت نامت بين رجليا و سلمي جت قعدت عل وش مروة وبقي كل واحد فينا بيلحس وكان الوضع ده مثير اكتر من الاول وانا شايف سلمي راكبه وش مروة و مروة عماله تقطع ف كسها وهي عماله بتدعك ف بزازها و بتتلوى تحت لسان مروة وانا عمال بقطع ف كس مروة وهي تطلعه عل سلمي وهاجر واخده زوبري زي المصاصه وسلمى قامت مفجأني انا ومروة لاننا مش متعودين عل دياثتهم
سلمي : تعالي يخول الحس طيز فحلك اللي بيعشر محارمك و بينكهم ويريحهم بدل ما انت قاعد ملكش لازمة تعال اركع عل ركبتك قدام طيز فحلك ي ديوث
احمد : حاضر تؤمري
محمد : ولقيته جاي و بيلحس ف خرم طيزي فعلا و هاجر عماله لسه تمص ف زوبري مجرد الفكرة بس مهيجاني ان مراته قاعدة جنبه بتمص زوبر فحلها وهو بيلحس ف خرم طيزه لا وامه كسها بيتقطع من اختي و قامت هاجر وهي بتمص ف زوبري كانت ايد بتلعب ف كسها و الايد التانيه كانت بتدعك ف زوبر الخول بتاعها اللي مستحملش دقيقتين وجابهم عل بزازها
هاجر : اه ي خول ي معرص انت لحقت تجيبهم انزل نضف مكان ما وسخت ي شرموط روح وقف زوبرك واستني لما اقولك تعال
محمد : بدا يلحس بزازها ولما خلص زقته برجلها بعيد عنها ورجع قعد عل الكرسي تاني يتفرج وده كان حالهم هما التلاته واحنا بنيك ف بعض
سلمي : ااااه ي بنت المتناكه اااه احااا لسانك و بوقك بيقطعوا ف كسي الحسي كمان ي متناكة ريحي كسي الهيجان ي لبوه
مروة : امممم اااااه كمان ي محمد كمان اااااه
هاجر : بعشق زوبرك الفحل وهو ف بوقي ااااه زوبرك فاجر و خرم طيزك طعمه حلو كسي بيقولك ريحني عايز يتناك ويتعشر
محمد : انا كان كلامهم ده بالنسبه ليا بيرجع الباور والطاقة اللي راحوا كأني باخد حباية فياجرا بس عن طريق كلامهم المهم مروة جابت ف بوقي و سلمي بردك جابت ف بوق مروة وقامت نازلة عل شفايف مروة قطعتها بوس ولحس عشان عسلها اتعدلنا كلنا ولقيت سلمي رايحه تجيب زوبر صناعي من شنطتها و بتلبسه
مروة : ايه ده كله ي شرموطه كان الزوبر لونه اسود و كبير شوية عن بتاع محمد
سلمي : ده كله هيخش ف كسك و اخرامك كلها ي لبوتي وتجيبي عليه و يفشخك
محمد : كده احنا متفقين انا هنيك هاجر وانتي هتنيكي مروة روحنا قعدنا انا و سلمي عل السرير و كل واحده طلعت ركبت الزوبر بتاعها ومروة مش متعودة عل الحجم ده ف كانت بتصوت اوووي و بتعيط
مروه : اااااه ايه ده كله انا حاسه انه جايب اخر كسي ااااه
سلمي : متخفيش هتتعودي عليه دلوقتي لما ارزعه جواكي كتير بس انا سيباكي تتأقلمي معاه دلوقتي
مروة : هو حلو و عاجبني ي سوسو بس حاسه ب كسي بيتفشخ اوي وبيوسع للاخر
سلمي : هو ده المطلوب يلا اتنطتي عليه بالراحه
محمد : مروة سمعت الكلام و بدات تتنطط عليه و هي بتتأوه جامد و بتتوجع اما هاجر ف هي مش واسعه من جوه بس لا دي قطر يعدي جواها و مش هتحس بس عيب مش انا اللي مكيفش واحده جت تحت زوبري انا خليتها تصوت اكتر من مروة بقت كل واحده عماله تتنطط وتتوجع وانا وسلمي فاشخين بزازهم وقلت اما اشوف الديوث اللي قاعد ده
قولتله ايه رايك ي خول وانت رافع قرونك عل امك و مراتك كده وانت شايفهم بيتوجعوا واحنا بنيك فيهم تعال اقرب الحس ف زوبري وكس هاجر وهو عمال يدخل ويطلع جواها ولقيته قام وجه وقالي انت تؤمر وبدا يلحس ف زوبري وكسها
هاجر : ايوا ي فحلي نيكني كمان و افشخني ااااه زوبرك بيقطع كسي من جوه ااااه
محمد : قمت مسرع اكتر جوه كسها و هي صوتها بقي عالي فشخ ولقيتها بتترعش اوي ومش قادرة روحت قايل للخول وسع من هنا ارجع مكانك تاني
هاجر : مطلعش زوبرك دلوقتي خليه جوه
محمد : لا طبعا انا مش هرحمك وقمت مطلعه ببطئ وهي بتترعش جامد كل ما اسحبه ل بره واول ما طلعته لقيت كسها بينزل ف لبن
نزلت الحسه علطول و انيك فيها ب ايدي ودخلت كف ايدي كله جواها وبدات اطلع و ادخل ايدي ف كسها وهي عماله تصوت وتحاول تشيل ايدي من كسها لحد ما خليتها تنزل لبن كتير وهي عماله تعيط وتتوجع ومش عارفه تاخد نفسها اما عل الناحيه التانيه ف مروة اتفشخت هي كمان سلمي بقت بترزع ف كسها جامد ب زوبرها و بقت بتشد ف شعرها و تضربها عل وشها و بزازها وهي عماله تتوجع اوي ومكملتش خمس دقايق وقامت جيباهم عل زوبر سلمي و قامت قايمه من عليه ونزلت تمصه وبعد كده نامت عل سلمي وقعدت تفعص ف بزازها وهي بتقطع شفايفها وبتحك كسها ف جسم سلمي بهيجان اوي و قامت خدت الزوبر من سلمي
مروة : استعدي بقي عشان اردلك اللي عملتيه فيا اضعاف ي لبوه ي شرموطة وقمت نيمتها عل السرير وخلتها تفتح رجليها و نديت عل الديوث بتاعها وقولتله تعال ثبت رجل امك عشان افشخهالك و اوعي رجلها تتحرك منك ل انيكك و افشخك بدالها جه و راح وبقت طيزه عل وش امه ومثبت رجلها عل الاخر وانا قمت ضربتها عل كسها جامد وبقولها ب خليكي مستعده بس وقمت مدخله كله مرة واحدة وهي بقت بتشهق بنفسها اوي وانا بقيت بنيك فيها بسرعه و بضرب ب ايدي عل جامد عل زنبور كسها
سلمي : اااااه ااااح كماااان نيكيني كمان ي لبوتي دخليه كله و رزعي فيا براحتك اااااه احاااااا يبت اللبوه كمااان
مروة : ايه رايك ف امك ي عرص و انت فشخهالي بتحب تسمع الكلام ده هااا و روحت ضرباه بالقلم وكل ده وانا بنيك فيها و هي بقت عماله تدعكله زوبره و تبعبص طيزه انا عايزه اقولكوا انه نزل لبنه مرتين وكانت سلمي لسه مجبتش عسلها طلع مش بيستحمل خالص انا عرفت هاجر بتتناك من اي راجل ليه لانها معرفتش تتكيف منه المهم خدت لبنه ب ايدي من عل بطنها و بزازها وقولتله افتح بوقك ورحت حيطت ايدي ف بوقه وقولتله الحس وابلع لبنك عمل زي ما قولتله و خليته يفتح بوقه تاني و رحت تفيت فيه وقولتله قوم من هنا روح مكانك و قمت ضميت رجل سلمي عل بعض وزوبري لسه ف كسها و قعدت ارزع فيها واضربها عل بزازها اللي عايزه اقطع فيها دي كل شوية ولقيتها بتترعش وبتنزل عسلها عل الزوبر وقمت جيبها من شعرها ونزلتها عل ركبتها وخليتها تلحس الزوبر وقمت نزلتلها وقعدنا نبوس بعض تاني لحد ما خلصنا ورحنا مبدلين انا بقيت مع هاجر و سلمي بقت مع محمد وانا لسه لابسه الزوبر بس ابتدينا الاول ب بوس خفيف و تحسيس عل بزازها و رحت منيماها عل السرير ونمت فوقيها واحنا لسه بنبوس بعض و ابتديت الحس و ابوس ف جسمها و هي كانت ماتت من العرق وكنت هموت لو منزلتش ولحست باطها وكان طعمه حلو اوي نزلت وبعد كده لحست سرتها وهي بتضحك
هاجر : انتي شرموطة عاليه اوي ي مروة
مروة : حبيبة قلبي اللي هتتفشخ دلوقتي و تفشخني كمان نزلت وبدات الحس بين كسها و قمت فتحت طيزها ب ايدي و بقيت الحس خرم طيزها واطلع لحد زنبور كسها وبعد لحس و تقطيع ف كسها قمت مدخله الزوبر كله جواها وبدات انيك و ارزع فيها هي كمان وقمت ماسكه رجليها و قعدت امص ف صوابع رجليها وانا بنيكها و هي فرحانه و عماله ترضع من بزازها وتقولي كمان ي مروتي
محمد : خدت سلمي بعد ما قامت من تحت مروة و قولتلها انسي الحنيه بتاعت مروة انا غير وانا بصراحه حابب جسمك فشخ و انا لما ببقي ف الحالة دي ببقي مجنون
سلمي : وانا كلي ليك و جسمي تحت امرك
محمد : حلو تعالي عل السرير و اعملي وضع الدوجي و رحت جايب حزام البنطلون ونزلت تعزييب و ضرب جامد عل طيزها ب الحزام و قعدت اعض فيهم و اغرز ضوفري ف طيزها لحد ما فعلا اتعورت و جابت ددمم و هي ساعتها كانت مستحمله ب العافيه روحت عند بوقها و رزعت زوبري فيه ولفيت الحزام حولين رقبتها و هي فاتحه بوقها و سيباه وانا عمال انيك بوقها و اخنقها ب الحزام وهي مش عارفه تاخد نفسها قمت فاكك الحزام و مطلع زوبري هي بدات تكح و تاخد نفسها
سلمي : كنت هموت انت مجنون للدرجادي
محمد : قولتلك انتي جسمك مكيفني فشخ ف لازم اتبسط و قمت راجع تاني و نيمتها عل ضهرها و مشيت الحزام عل كسها و قمت نزلت ترزيع بيه عل كسها بس بالراحه مش جامد زي طيزها و نزلت بيه كمان عل بزازها وانا بقولها حرام الجسم ده ميتفشخش صح
و بعد كده دخلت زوبري ف كسها و اللي كان هيتعور خلاص بس نزلت فيها حفر ب زوبري ف كسها وقمت نمت عليها و خدت بزازها ف بوقي بين سناني و قعدت امص فيهم و عضها و قمت واخد فردة من بزازها و حطيتها ف النص بيني و بينها وبدانا نلحس فيها احنا الاتنين مع بعض و انا بنيكها لسه كان ساعتها مروة خلت هاجر تجيب عسلها لانها كانت فرهدت مني بعد اللبن اللي هي نزلته و قامت خدت الزوبر من مروة ولبسته و طلعت اللي انا عملته فيها عل مروة
مروة : انا عيزاكي تفشخيني زي ما محمد فاشخ سلمي كده
هاجر : ده انا هفشخ اللي جابوكي انتي اخوكي خلاني معرفش اقف عل رجلي بعد اللي عمله ف كسي يبت اللبوة ورحت نيمتها عل السرير و فشخت رجلها و دخلت الزوبر كله ف كسها و طلعته و دخلته ف طيزها كله و طلعته و دخلته تاني في كسها و عملت الحركة دي تلات اربع مرات لحد ما دخلته ف كسها و ابتديت انيك فيها جامد و اضرب زنبور كسها ب اقوي ما فيا وقوم قارصه حلمات بزازها قوي وهي عماله تصوت جامد وقولها انتي لسه شوفتي حاجة ي شرموطة وهي من كتر ضربي عل زنبور كسها نزلت مرتين وانا لسه مكمله نيك فيها و هي تقولي كفايه شخرتلها وقولتلها كفايه ايه اخرسي ي لبوة وكملت نيك فيها وخلتها تنزل يجي خمس مرات وهي بتموت ومش قادرة تطلع صوت حتى طلعت زوبري من كسها و كان كسها مفتوح اوي وزنبورها لونه احمر و مورم من كتر الضرب عليه جايه تقوم وتبعد عني قولتلها رايحه فين ورحت قلبتها عل بطنها و رفعت وسطها لفوق خلتها تفنس في وشي وقلتلها فسي من طيزك ي لبوة خليني اشم ريحة طيزك وهي مش قادرة و مش عارفه تفسي قمت مدخله ايدي جوه كسها وقعدت انيك فيها و قولتلها مش هطلعها غير لمة تفسي وهي حاولت تحزق جامد وقفت نيك ب ايدي و سبتها تحزق لحد ما فست و رحت شميت طيزها و نزلت لحس و اكل فيها قولتلها انتي كده رجعتي قوتي تاني من الاول كملت لحس ف خرمها و قمت حطيت الزوبر ف طيزها و ايدي بقت ف كسها بتنيكها بردك وقلت ل احمد قصدي الخول او الكلب بتاعي يجي هنا عشان مروة تبعبصه وتمصله زوبره شويه وجه وقعد قدام وشها وهي شافت زوبره وقعدت تمص فيه واتا عماله بنيكها جامد و برزع ف طيزها لحد ما الخوا جابهم ف ف دقيقتين بالكتير تفت لبنه علي ايديها و خلته يفشخ رجليه و قامت مبعبصه طيزه و دخلت لبنه ف خرم طيزه و هو مبسوط فشخ ان ده بيحصل و كل ده وانا بنيك مروة اللي كان خرم طيزها من بره احمر من كتر ما هو وسع من النيك و جابت عسل عل ايدي ب الهبل و خليتها تنزل لبن من كسها وانا شايفه روحها عماله بتتسحب وهي بتترعش و بتجيب
مروة : مش قادرة ي بت المتناكه حاسه ان في تلاته حاطين ازبارهم مرة واحده ف كسي و ف طيزي حاسه ان روحي بتتسحب ي لبوة ي بنت الشرموطة ااااااااه ارحميني ي معرصه ي بنت القحبه ااااه بجيب اااه بجيب ااااه
هاجر : اي خدمة ي شرموطة طلعت الهيجان اللي جواكي من غير ضرب بالحزام و خليتك تنزلي لبن كمان من كسك
مروة : تسلميلي ي روح الشرموطة بس انتي فشختي كسي عل الاخر
سلمي : كمان ي محمد متسبش الكس ده غير لما تقطعه حتى لو نزل ددمم بحب زوبرك اووي زوبرك مكيفني ي كسمك نيكني كمان
محمد : وبقيت عمال بنيكها و هي بتزق طيزي عشان اتحرك اسرع و خليه كله يدخل جواها بس من غير هي ما تعمل كده انا مكنتش راحم كسها ولا بزازها اللي سناني علمت فيها انا كنت عايز امص صوابع رجلها لانها كانت مهيجاني فشخ رحت ضميت رجلها عل بعض ونزلت لحس ومص ف العشر صوابع جنب بعض وانا بنيكها وهي كانت بتدعك ف كسها من فوق ب ايد والتانيه ماسكه بزازها عصر و تحطها ف بوقها لحد ما جابتهم عل زوبري ونزلت حضنتها و خدتلي بوسه فيها تفعيص لسان كده و مص شفايف ولحست باطها بعد العرق اللي هي عرقته ده وكل ده زوبري كان جوه كسها لسه طلعته وهي نزلت لحت العسل ب مايه كسها من عليه
مروة : دوري بقي عيزاك تنكني
سلمي : انا عندي فكرة تفشخ اللي جابوكي هاتي ي هاجر الزوبر خدته ولبسته وعملت انا و محمد وضعيه المقص ف بقي في زوبرين واحد ف كسها و التاني ف طيزها
مروة : مش بقولك شرموطة الوضع ده عجبني فشخ ي سوسو مسكت ف ايد محمد وهما الاتنين بقوا عمالين يحركوا وسطهم و يرزعوا ف كسي و ف طيزي و هاجر جت قعدت عل وش محمد وهو بيلحس لها وانا بمص ف بزازها وهي بتمص ف بزازي كان الوضع ده فاجر فشخ ياريت تكونوا تخيلتوا معايا عاملين ازاي المهم انا و هاجر و سلمي بقينا قاعدين نصوت ما احنا مننساش ان سلمي و محمد عاملين مقص يعني محمد عمال يخبط ويحك ف كسها وبقينا احنا التلاته عمالين نتوجع اوي و مش قادرين و خصوصا انا انا بتناك دلوقتي من كل اخرامي و بتحلب من بزازي يعني متدمرة من كل ناحيه وسلمي عشان تكمل عليا جابت الخول بتاعها و جه وقف قدامي وقلتلي مصي زوبره عشان تبقي من كل ناحية بتتناكي و بتتحلبي وفعلا بقت طيزي و كسي بيتناكوا و بزازي بتتحلب و برضع ف زوبر لحد ما جبتهم عل زوبره من كتر التعب و اني مبقتش قادرة استحمل اكتر من كده وبعد كده الخول جبهم ف بوقي و بلعتهم المرادي بس استحمل المرادي اكتر من دقيتين و انا لسه الازبار جوايا محد شال حاجة غير لما سلمي وهاجر جابوا هما كمان كل واحد فيهم شال الزوبر من جوايا وقمنا كانت اللحظة المنتظرة ان محمد يجيب لبنه نزلنا احنا التلاته وخليناه يسند عل الجدار بضهره و هاجر نزلت قعدت بين رجليه وانا و سلمي قدام زوبره هاجر لحست ف خرم طيزه و سلمي مسكت زوبره قعدت ترضع و تدعك فيه وانا مسكت بيوضه رضاعه ومص ودعك ب ايدي عشان نحلبه ونخليه ينزل لبن كتير اوي وقعدنا بعد كل المرمطه دي خمس ست دقايق لحد ما قال انه هيجبهم و قعدنا احنا التلاتة عل ركبنا جنب بعض و هو بدا يدعك ف زوبره عشان ينطرهم و احنا مستنين و في لحظه لقينا شلال لبن نازل مغرق وشوشنا احنا التلاتة ب بزازنا وكل واحده فينا قعدت تلحس للتانية وشها و بزازها وتبلع اللبن عل طول لحد ما نضفنا نفسنا ب نفسنا و محمد راح اترمى عل السرير عشان يرتاح بعد ليله مش ممكن تتنسي ليله بالعمر كله واحنا التلاته كنا مرمين ف الارض بردك بناخد نفسنا و كل واحدة فينا كانت حاسه ان جسمها متدمر
سلمى : انا عمري ما اتناكت كده قبل كده حتى الرجاله اللي قابلك مكانوش كده انت دكر بمعنى الكلمه
هاجر : وانا بردك عمر ما حد متعني ولا فشخني كده انت اول واحد تحسسني بجسمي و بقيمة كسي و بزازي
محمد : مش عارف اقولكوا ايه بس انتوا السبب ف ده جسمكوا و طريقتكوا و كل حاجة فيكوا هي اللي جننتني و خلتني اعمل كده من غير جسمكوا ولا خبرتكوا انتوا التلاته مكانش كل ده هيطلع بحبكوا اوي وقاموا جايين ونمنا عل السرير احنا الاربعه ف حضن بعض ملط و الخول كان قاعد عل الكرسي قدامنا فرحان
سلمي : فرحان ي ديوث فرحان ان امك و مراتك اتفشخوا من راجل غريب وانت قاعد بتضرب عشرة عليهم
احمد : ايوا فرحان و بشكرك اوي ي محمد انت و مروة انك خلتني اتمتع بالطريقة دي انا اول مرة اضرب عشرة بالكميه دي
محمد : كويس انك اتبسط وانت بتتفرج كل ما تعوز تتبسط هاتهم وانا هبسطك
نهاية الجزء الرابع
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية محمد بن ليلى)