روايات

رواية محمد بن ليلى الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية محمد بن ليلى الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

 

ليلي : دول ي ستي امنية ودي تبقي مرات جوزي التانية ودي تبقي بنتها مريم

سلمي : جوزك شكله كان بيفهم اوي مختار احلا اتنين و اتجوزهم

محمد : قاعدين بنضحك والدنيا حلوة و ببص ناحية هاجر و لقتها بتشاورلي ب صباعها تحت فببص لقيتها بتلعب ف كسها اتعدلت بسرعه وانا مصدوم ازاي تعمل كده و جوزها جنبها بس دلوقتي انا اتاكدت انه ديوث وبتضحكلي و شوية لقيتها بتقول

هاجر : عن اذنكم رايحه الحمام بس

محمد : ولقيتها بتبصلي عيزاني اقوم ورها وفعلا خمس دقايق و قلتهم هقوم ارد عل التليفون ده بس وقومت لقيتها مستنياني وخدتني من ايدي لمكان كده ف النادي لسه بيتبني ومبقاش حد شايفنا خالص

هاجر : ايه رايك بقي ف اللي شوفته

محمد : ولقتها بتحسس عل جسمي كده و بقولها انتي ازاي بتعملي كده و جوزك جنبك قامت ضحكتلي كده

هاجر : جوزي ضحكتني ده عامل زي الكلوت بلبسه عشان يداري كسي و قلعه وقت ما احب وانا حبيت اهو

محمد : وقامت محسسه عل زوبري انا منكرش انك حلوة وامك كمان حلوة زيك و انكوا انتوا الاتنين شراميط وانا عارف ان جوزك ده ملوش تلاتين لازمة من ساعة ما انتوا جيتوا تسلموا علينا و شوفت منظركوا و لبسكوا و حلمات بزازك دي اللي باينه و قمت ضاربها عليهم بس مش هينفع دلوقتي الكلام ده كلهم قاعدين بره و مش هلحق افشخ اللي جابوكي

هاجر : و مين قالك دلوقتي انا جاية اشوفك وشوف هتستجيب ولا لا و بالمرة اشوف البضاعه و حسست عل زوبره

محمد : البضاعه وقمت فكيت زراير البنطلون ونزلته وريتهولها وقامت متفاجئه

هاجر : يخربيت زوبرك ايه ده طويل و عريض ده انت عايز تتحلب بس الصبر وقمت بوسته و رجعت البوكسر وقلتله عيزاك تحفظلي عليه ده وقمت مدياه عنوان فندق قريب من هنا و ديته رقمي وقولتله هستناك

محمد : ماشي حضري طيزك للفشخ بقي و قمت ضاربها عل طيزها جامد

هاجر : اييي طيزي ي خول و ضحكت

محمد : طب اهو اهو اهو اهو انا مش هخليكي تعرفي تقعدي عليهم

هاجر : ارحمني ي دكري

محمد : ماشي ي شرموطة انا هرجع انا الاول وانتي ابقي تعالي قولي كنت بظبط الميكاب

هاجر : ماشي ي دكري

محمد : و رجعت وهي عملت زي ما قولتلها و محدش خد باله من حاجة وانتهت الخروجة ب اني جبت شرموطة جديدة و ضميتها ل اللاسته المهم الساعة اتاخرت وقلنا نقوم نمشي سلمنا عليهم ومحصلش بيني و بين هاجر اي حاجة عشان محدش ياخد باله وركبنا العربية و روحنا دخلتهم البيت وقولتلهم خمسة و جاي روحت الصيدليه اللي جنبنا و جبت منها شريط منوم الحباية تنيمك يوم بحاله من غير ما تحس بحاجة حواليك و رجعت البيت لقيت كل واحد ف اوضته عملت كوباية عصير بسرعه و طحنت الحباية و دوبتها و رحت طلعت الكوباية ل ليلي فوق و قولتها لازم اشربك العصير ده قبل ما تنامي

ليلي : تسلم ايدك ي دكري

محمد : اديتها العصير و هي بتشربه كنت انا عمال احسس عل جسمها بزازها وكسها وهي بصالي و مبسوطه لحد ما خلصت كوباية العصير

ليلي : خليك جنبي الليلة دي عيزاك

محمد : ولقتها وقعت ونامت بعد الجملة دي عل طول قولتلها كان عل عيني بس متعوضة و الجاي احسن ب كتير سبتها و رحت اوضة النوم بتاعت امنيه ولقتها متغطية ب البطانيه و اول ما دخلت طبعا خليت الباب متوارب للي هيجي يتفرجوا المهم اول ما دخلت لقيتها شالت البطانية و كانت عريانة ملط

امنيه : انا قولت ابقي جاهزة ل حبيبي و دكري و اللي هيقف ف ضهري دايما و هينكني و يفشخني و يمرمطني

محمد : لو عوزاني انيكك ي لبوتي تعالي زي الكلبة و بوسي رجلي و قعدي اتحيلي عليا و المفاجأة انها سمعت الكلام و نزلت عل ركبتها و بدات تعمل صوت الكللابب و هي جايه و نزلت باست رجلي

امنيه : بعد اذنك ي فحلي ممكن تنكني و تمتعني بعد اذنك ممكن تفشخني انا لبوتك
و شرموطتك و خدامتك

محمد : خلاص ي لبوة و رحت شدتها من شعرها وخليتها تمشي زي الكللابب ورايا لحد ما طلعت عل السرير و حاولت اخلي دايما ضهرها للباب و رحت نايم عليها و نزلنا بوس ف بعض وبقت هي اللي مش عايزة تسيب بوقي ونزلت عل بزازها وبالنسبالي امنيه هي احلا جسم فيهم بزازها ملبن و بيضاء نزلت رضاعه فيهم واللي مكنش ف بوقي كانت ايدي ب تحلب فيه و اشد ف حلمتها جامد وهي تصوت وقولها متخفيش صوتي براحتك محدش هيسمعك كلهم محطوط ليهم منوم منا قولت دي ليلة دخلتنا بقي و عيزين متعه مفيش منها طبعا هي متعرفش ان بنتها بتسمعها دلوقتي و هي بتدوب تحت ايدي ومش قادرة تنطق من الهيجان بعد كده قومت من عليها و قلعت هدومي كلها وهي شافت زوبري قامت جريت عليه ونزلت عل ركبها و قعدت ترضع فيه وانا اقولها عجبك تقولي ايوا جه ف بالي ازود ف جناني جبت حزام البنطلون وعملته زي الكرباج وهي شافت المنظر و اتخضت وقمت نازل عل طيزها ب الحزام جامد و هي عماله تصوت جامد

امنيه : لا بالراحه ي دكري

محمد : ارضعي ي شرموطة وانتي ساكته و قمت ضربها عل طيزها تاني جامد وهي بتصوت جامد و بترضع ف زوبري و لقيت حد بيتحرك جنب الباب عرفت انهم جم وشايفنا و نزلت فيها شتيمه و ضرب جامد بالحزام وهي جسمها بقي احمر ومعلم مكان الحزام وده كله عماله بترضع ف زوبري وبتلعب ف بيوضي وانا قمت شديتها من شعرها وخليتها فاتحه بوقها وتفيت فيه و قمت جايبها رميها عل السرير ونزلت عل كسها وبقيت الحس بسرعه و دخل صوابعي ف خرم طيزها وانا بلحس وهي عماله تصوت

امنيه : اااه اااه كمان كسي بيحرقني طفي ناره ي فحلي و عيزاك تنكني وتفشخني ف اخرامي كلها اااه اااه اووووف اااه

محمد : لسه زي ما انا بلحس و بعبصها ف طيزها وهي عماله تجيبهم ف بوقي حبيت اوري مريم امها ممكن تعمل ايه كمان فقولت ل امنيه لو عيزاني انيكك تعالي الحسي طيزي و قومت مخلص الجمله و رحت نمت عل السرير و فتحتلها رجلي

امنيه : انت تؤمر ي فحلي اللي انت عايزه
روحت عند خرم طيزه و بدات اشم فيه الاول وبعد كده بدات الحس فيه وبعبصه وانا بلحس فيه و ب ايدي التانيه عماله ادعكله ف زوبره

محمد : خلاص كفايه ي شرموطتي تعالي و رحت شدتها من شعرها وخليتها عكس الباب بردك وقولتلها ايه الكس ده كس ملكة اجمل كس شوفته وهي بتضحكلي

امنيه : كسي تحت امرك و زوبررك يعمل فيه اللي هو عاوزه ي حبيبي ومبسوطة اني عجبتك

محمد : طب ايه هنقضيها كلام ولا ايه ي لبوة و رحت رزعتها كف عل كسها وهي صوتت و اترعشت كده و رحت مدخله فيها وانا دخلته من هنا وهي راحت عالم تاني لقيتها قلبت عينها و شهقت بصوت عالي كأنها متنكتش بقالها قرن وبدات انيك فيها وارزع زوبري فيها عل الاخر كانت شبه واسعه وكان منظر بزازها وهي بيترج قدامي كان احلا منظر شفته ف حياتي و رجلها اللي نزلت لحس فيها و مص ف صوابعها الطرية و الناعمه البيضا ونزلت نمت عليها و مسكت بزازها كاني *** بيرضع و مش عايز يسيب بزها غير انا يخلص كل اللبن اللي فيه و نزلت لحست باطها بردك كان طعمه جميل و كان عرقان كان سكسي كدا فشيخ وروحت غيرت الوضعية كان نفسي اشوف بزازها وهما بيترزعوا ف بعض و رحت قاعد وخليتها تقعد عل زوبري و بقيت انيك فيها بسرعه وسمعت صوتين طرقعه صوت طرقعه بزازها ف بعض و الصوت التاني كان صوت طرقعة فخادي ف لحم طيزها هي كانت بتموت لدرجة انها جابت فوق الخمس مرات عسلها وبقت مش قادرة خلاص ببص عل الباب لقيتهم لسه بيتفرجوا انا هجت اكتر خليتها قاعدة عليا و زوبري ف كسها و قمت شايلها وانا بنيكها وزنقت ضهرها ف الجدار وهي حضناني وبقيت انيك فيها ب اسرع و اقوى ما فيا وهي عماله تصوت جامد

امنيه : ااااااه كسي اتفشخ اااااه كماااان ي خول ي متناك ي اللي بتنيك مرات ابوك ف كسها ااااااه هاتهم ف كسي انا عيزاهم جوايا مش قادرة خلاااااص ااااه

محمد : عيزاهم ف كسك ي شرموطة ي قحبه يلا استعدي وقمت ناطرهم ف كسها وهي بقت بتترعش و تقل جسمها كله بقيت شايله ونزلت لبن كتير فيها وقمت رميها عل السرير تاني وطلعت زوبري من كسها وهي بقت ماسكه كسها ومش قادرة و عماله تنزل ف لبن من كسها وتشيله و تحطه ف بوقها

امنيه : تعال ف حضني ي جوزي ي فحلي

محمد : روحنا نمنا ف حضن بعض شوية لحد ما لاقيت مروة و مريم مشيوا و قلتلها لازم ارجع اوضتي ي لبوتي عشان بكره الصبح محدش ياخد باله من حاجة و اسيبك ترتاحي احسن انتي اتفشختي النهاردة خالص

امنيه : ماشي يحبيبي و قمت بوسته بوسه سريعه وهو نزل عند زنبور كسي كده و باسه وقام طالع من الاوضه بعد ما لبس

نهاية الجزء الثالث
|| ملحوظه ||
اتمني يعجبكم الجزء ده و اسمع ردودكم بردك وبالنسبة للتاخير ف عقبال ما بكتب الجزء الجديد وجهزه بس كدا

V I K I N G قال:
هي قصه من وحي خيالي و ياريت تعجبكم ولو فيها حاجة غلط ياريت تقولولي

مقدمة || تبدا الاحداث ب التغيير عند وفاة ابويا وتكتشف اسرتي المكونة من 3 افراد عند فتح المحامي ل اوراق اعلان الوراثه وهو زواج ابويا من واحدة تانية غير امي واللي كمان خلف منها بنت

انا اسمي محمد عندي 27 سنة جسمي طويل مش رفيع اوي ولا تخين اوي ولكن جسم رياضي متناسق

امي : ليلي عندها ٤٢ سنة ولكن جسمها كيرفي مش تخينه ولكن جسمها متناسق جدا بزازها كبيرة و طيزها بردك مدورة وكبيرة عشان تقدروا تتخيلوا هي جسمها عامل زي ناتشا نايس

K9cRb4a.md.png

تخيل لما الام تبقي ناتشا نايس بنتها تبقي عامله ازاي

اختي : مروة عندها 25 سنه جسمها قريب من جسم ليلي ولكن عل اصغر لانها لسه فيرجن ولكن دي لما تتفح وتتناك وتخلف هتبقي ف حته تانية جسمها عامل زي صوفي لي

K9cYVrg.md.png

نبدا حكايتنا يلا

المحامي : اهلا اهلا بيكم اتفضلوا نورتوا

محمد : ازي حضرتك احنا جينا النهاردة زي ما قولت عشان اعلام الوراثة

المحامي : في معادكوا مظبوط ازي حضرتك ي مدام ليلي

ليلي : ازي حضرتك معلش بس احنا هنبدا امتي عشان تعبانه بجد ولسه خارجين من العزا بقالنا كام يوم وملحقناش نستريح

المحامي : استاذنك بس ف خمس دقايق لان في ناس تانية جاية لازم نستني عشان مينفعش نفتح الوصية غير لما يجوا

ليلي : ناس مين اللي جايه

المحامي : شوية ي مدام ليلي و هتعرفي كل حاجة اطلبلكوا تشربوا ايه

محمد : كوباية ماية ل ليلي بس

المحامي : تحت امرك وطلبت تلات كوبايات مايه و قهوة ليا ونديت عل السكرتيرة تجيب الورق بتاع الوراثة

الباب بتاع المكتب خبط واتفتح ولقيت المحامي بيقولهم اتفضلوا

المحامي : اتفضلي ي مدام امنيه اتفضلي ي مريم

ليلي : مين دول ي متر

المحامي : هتعرفوا حضرتك دلوقتي كل حاجة

محمد : المحامي بدا يفتح الورق و يقرا و من اللحظة دي و كل حاجة اتغيرت لقينا المحامي بيقرا و بيقول

المحامي : السلام عليكم ورحمه **** وبركاته بما ان الورقة دي بتتقري دلوقتي يبقي اكيد انا ميت دلوقتي و مش عايز حد يتضايق مني و خصوصا انتي ي ليلي اللي قاعدة قدامك دي تبقي امنيه مراتي التانية

ليلي : مين يعني ايه مراته التانيه ازاي يعني

المحامي : اهدي ي مدام ليلي انا عارف انها صدمة بس اهدي ودلوقتي هو مش موجود معانا ف نهدي خالص ونسمع بقيت الوصية

محمد : انت بتقول ايه ي متر ازاي يعني دي تبقي مرات ابويا انت متاكد ان دي الوصية الصح

المحامي : اهدي ي استاذ محمد دي وصية ابوك فعلا انا كنت حاضر وهو بيكتبها

المحامي بيكمل قراءه

المحامي : ايوا مراتي التانيه ي ليلي و اللي جنبها دي تبقي مريم بنتي واخت محمد و مروة و انا اتجوزتها بعد ما اتجوزتك ب 3 سنين و دلوقتي عايز اعرفكم انها هتقعد معاكم ف الفيلا ي ليلي لانها دلوقتي ملهاش مكان تاني هي و مريم و دلوقتي ي محمد من بعدي ف انت راجل البيت الوحيد ولازم تتعامل مع امنيه كويس انت دلوقتي راجلها من بعدي زي امك بالضبط و مريم اختك زي ما مروة اختك كمان و الفيلا طبعا وسعه و هتقضيكم كلكم و طبعا الورث بتاعي هما الفيلا و الشركة و العربية بتاعتي بالنسبة للشركة ف كل واحد فيكم مسؤول من حد يعني ليلي و مروة مسؤولين من محمد و مريم مسؤوله من امنيه و في الاخر محمد مسؤول عنكوا كلكوا و لكن امنيه ليها نصيب ف الشركة بردك و في الاخر احب اقول ل ليلي بحبك و سامحيني و ياريت تحبي مريم و امنيه

في حالة صدمة من ليلي و محمد و مروة

امنيه : انا عارفه ي ليلي ان الكلام صعب عليكوا بس انا مكنتش موافقه ان اتجوزه غير لما تعرفي ولكن هو اصر عل كده ومع السنين اتعودت خلاص عل النظام ده

وصف امنيه || هي عندها 40 سنه جسمها بردك كيرفي يمكن زي ليلي او احلا من ليلي شوية هي جسمهم قريب بس امنيه بزازها و طيزها اكبر شوية عامله زي أبيجيل موريس

K9cEp3P.png

وصف مريم || مريم هي اكبر من مروة ب سنه يعني عندها 26 سنة بس جسمها مش زي الباقي هي ارفع منهم و لكن بزازها و طيزها مش صغيرين كبار شوية و عملين زي الجيلي هي شبه كلوي سوريل

K9cVlTu.png

ليلي : يعني كده بقيت مجبورة انهم يعيشوا معانا وش ف وش واتعامل طبيعي كأن مفيش حاجة

المحامي : هو ده الوضع دلوقتي ي مدام ليلي و لازم الوصية تتنفذ كلها

محمد : شكرا ل حضرتك يلا ي ليلي ي مروة

المحامي : ولا اي حاجة ي محمد طب وبالنسبة مدام امنيه و مريم

محمد : طبعا اكيد اتفضلوا معايا

ليلي بنظرة استغراب كده ل محمد

محمد : انا راجل البيت دلوقتي و اقدر اقولك هتعيشي معانا زي ما بابا عايز انتي و اختي طبعا

مريم : انا بشكرك جدا عشان فهمت الوضع ومتخفش مش هنبقي مزعجين ليكوا

محمد : لا انتي دلوقتي اختي زي مروة وانا المسؤول عنكم زي ما بابا عايز

ليلي و مروة لسه ف حالة استغراب

محمد : يلا بينا ي ليلي ونزلنا علي العربية و طلعنا عل الفيلا وصلت ليلي و مروة وكان لازم اطلع عل الشقه اللي كانوا قاعدين فيها نجيب الهدوم و الحاجة بتاعتهم

امنيه : ايوا هنا عل جنب طلعنا الشقه و انا ابتديت الم حاجتي و مريم كمان وهو قاعد بره ف الصاله وعمال يبص ف كل حته ف الشقه

مريم : تفتكري ي امنيه هو ليه وافق بسهولة كدا و اقتنع ان احنا نعيش معاهم

امنيه : مش عارفه بس يمكن عشان باباه كل حاجة هتبان وبعدين احنا لسه منعرفش عنهم حاجة وهنكتشف كل حاجة ونقرب منهم

خلصنا لم الحاجات

محمد : هاتوا عنكم وخدت الشنط ونزلت عل العربية و هما نزلوا ورايا امنية ركبت جنبي و مريم ركبت ورا

طبعا عايزين تعرفوا انا وفقت ليه

انا معظم اوقاتي كنت ببقي قاعد مع ليلي و مروة ف البيت و لبسهم كان معري اكتر ما مغطي و الشهوة بقت بتجري جوايا نحيتهم اكتر ف لما تيجي فرصة ان يبقي بدل 2 ف البيت بس يبقوا 4 هل تترفض اكيد لا وخصوصا لما يبقوا هما الاربعه محارمك كمان كان لازم اكسبهم ف صفي و حببهم فيا ف عشان كدا وفقت

امنيه : بس قولي ي محمد انت ايه اللي خالك توافق بالسرعه دي انا قولت مش هتوافق

محمد : انا بابا وصاني عليكوا وقالي لازم ابقي الراجل بتاعكوا واي حاجة هتعوزيها وقمت حاطط ايدي عل فخادها وكملت اكيد هتلاقيني

امنيه : اكيد ي حبيبي وقمت حطيت ايدي عل ايده و ابتسمت ف وشه

مريم : طب وانا ايه ي محمد

محمد : طبعا ي مريومه انتي كمان اي حاجة تعوزيها هتلاقيني جنبك عل طول

وصلنا الفيلا خلاص

محمد : احنا دلوقتي هنخش جوه هنقعد مع بعض عشان نتفاهم و كل واحد يقول اللي هو عايزه بس من غير خناق

امنيه و مريم مع بعض : اكيد اكيد ي محمد اللي تقوله هيمشي

محمد: دخلنا البيت و لقيت ليلي و مروة قاعدين زي ما هما بهدومهم و مروة بتحاول تهدي ليلي روحت ل ليلي و قولتلها اهدي احنا دلوقتي هنقعد ونتفاهم

ليلي : هنتفاهم عل ايه عل ان مراته التانيه جايه تعيش معايا ف نفس البيت

امنيه : عندك حق ي ليلي بس فعلا خلاص مبقاش لينا مكان تاني غير هنا انا عارفه انك مش هتطيقي تتعاملي معايا بس انا متأكدة مع الوقت هتحبيني وهنبقي اصحاب

محمد : تعالي ي مروة سلمي عل اختك مريم

مروة قامت و راحتلها

مروة : ازيك

مريم : الحمد**** اتمني نبقي اخوات و اصحاب

مروة رجعت تاني جنب ليلي

محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم اقعدوا بصوا كلكوا بقي انا دلوقتي ف موقف وحش ف عايزين نتعامل مع بعض حلو من غير خناق لحد ما كل واحد يتقبل الامر واللي مش عايزه تتعامل مع التانية ماشي واللي عايز يتعامل بردك مفيش مشكلة كل واحد حر يعمل اللي عايزه ف البيت و اهم حاجة كل واحد يحترم التاني وانا طبعا مسؤول عنكوا كلكوا كل شئ واضح

كل واحد رد وقال تمم

ليلي : بس انا مش عايزة حد يتعامل معايا منهم

محمد : احنا اتفقنا بقي اللي عايز يتعامل مع التاني يتعامل واللي مش عايز خلاص

ليلي : ماشي

محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم لما اوريكوا الاوض بتاعتكوا طلعنا فوق و عرفتهم كل حته ف الفيلا و كل واحد اوضته فين

امنيه : احنا كده مش هنتعامل الا معاك ف البيت يعني

محمد : متخفيش شوية وهتلاقي مروة بتتعامل معاكوا هي طيبة بس اتعاملوا معاها كويس وهي هتحبكوا اما ليلي ف صعب دلوقتي اكيد يلا كل واحد يخش يغير و يشوف دنيته وانا قاعد تحت نزلت وبدات دماغي الشيطانية بقت تودي و تجيب و تقولي انت لازم تسيطر عل واحده فيهم وقعدت افكر ف امنيه ازاي ابينلها و ازاي انيكها شوية ولقيت مروة نازلة من فوق هي و مريم

مروة : تقولها انتي شكلك حلو اوي ي مريم

مريم : ميرسي ي مروه انتي احلي انا كان نفسي يبقي عندي اخت فعلا و اكيد مش هلاقي اخت حلوة زيك

مروة : وانا كمان ي مريم اكيد

محمد : شكلكوا هتبدوا تتصاحبوا اهو

مروة : اكيد ي محمد

محمد ( كلام بيني و بين نفسي ) : شكلكوا انتوا الاتنين عاملين زي الشراميط ب لبسكوا اللي مبين نص بزازكوا ده وفخادكوا العريانه دي عايزين تتاكلوا وتتعشروا واشوفكوا دايبين تحت ايدي و زبي بس ازاي بس

مريم : ايه روحت فين سرحت ليه ي محمد

محمد : لا لا مفيش حاجة بفكر شوية بس ولقيت الشرموطة الكبيرة نازلة ولبسه تشيرت قط لحد سرتها و بنطلون بيتي مبين دوران طيزها طبعا دي امنيه

امنيه : شكل كان عندك حق ي محمد و ان مروة طيبة وهتتعامل معانا عادي

مروة : انا معنديش مشكلة اني اتعامل معاكوا ما دام بتتعاملوا معايا كويس

امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي زي مريم اكيد هحبك و اخاف عليكي زيها و هعاملك زيها

مروة : يبقي اكيد هحبك بس مشكلتي اني اكيد ليلي اهم عندي يعني زعلها من زعلي

امنيه : ليلي اكيد بحبها بس هي مسأله وقت عقبال ما تتعامل معايا انا و مريم وانا متفهمه مشكلتلك ي مروة اكيد عندك حق

محمد : هي فين صحيح

مروة : فوق ف اوضتها

محمد : طب انا طالعلها خبطت ودخلت عليها كانت قاعدة عل السرير و كانت قاعدة ب البرا و الكلوت روحت قعدت قصدها عل السرير و قولتلها متزعليش ي لولو و مسكت ايديها و بوستها انا لحد دلوقتي مش مصدق ايوا بس لازم نتعايش مع الامر و قمت مسكت دماغها و رحت رفعتها خلتها تبصلي و مسحت دموعها و بوستها من خدها و قولتلها متزعليش انا جنبك و مكانه و بعدين انا عايزك قوية هو دلوقتي مات يعني مفيش حاجة هتتغير و قعدت اقنعها لحد ما لقتها قامت وحضنتني و بزازها لازقين ف جسمي و ببص عل طيزها وهي حضناني و شايف الفردتين قدامي بس مش عارف امسكهم قولتلها يلا البسي و تعالي ننزل نتغدي

ليلي : بس انا مش قادرة اكل

محمد : لا هتاكلي يلا قومي يلا

نزلنا تحت و كنت طلبت اكل و جه قعدنا عل السفرة وانا قاعد بين الاربعه دول وكل واحدة فيهم عايزة تتاكل اكل و تموت تحت زبي خلصنا اكل و كان اليوم عدى وكل واحد دخل ينام ولكن الليله دي هي بدايه رحلة الصعود ل
نيك محارمي

محمد : انا طالع انام حد عايز مني حاجة

لقيت امنيه و ليلي قالوا هما كمان و ما عدا مروة و مريم قالوا قاعدين شوية
كل واحد طلع دخل اوضته شوية و لقيت ليلي داخله عليا الاوضه بعد نص ساعه كده

ليلي : انت لسه صاحي ي محمد

محمد : ايوا ي لولو تعالي عايزة حاجة

ليلي : انا هنام جنبك النهاردة لاني مش عارفه انام لوحدي خالص و مش جايلي نوم

محمد : تعالي ي حبيبتي جت تنام جنبي و كانت لابسه روب و قلعته و كانت ب البرا و الكلوت وجت نامت جنبي ( وقولت استغل الفرصة دي مفيش احسن منها )
قولتلها تحبي اعملك تدليك عشان يساعدك عل النوم

ليلي : يا ريت يحبيبي

محمد : انتي تؤمري خليتها اتعدلت ونامت عل بطناها و بدات ادلك ف ضهرها من فوق ل تحت و فكتلها البرا و دلكت مكانها و نزلت عل طيزها ابتديت ادلكها رايح جاي و افتحهم بعيد عن بعض و ابص عل كسها و خرم طيزها و اضم فردتين طيزها بسرعها ونزلت عل سمانة رجلها وابتديت ادلكها لحد ما قولتلها اتعدلي ونامي عل ضهرك و ابتديت ادلك من تحت المرادي من عند فخادها و احاول اقرب من كسها كده و المسه من غير قصد عشان تسيح و فعلا لقيت نفسها بدا يعلي اوي و انا زبي بقي واقف زي الحجر و طلعت ابتديت ادلك كتفها وانزل ب ايدي لحد بزازها و هي شايفه زبي و ساكته انا اتجرأت و شلت البرا وبقت بزازها بينه قدامي و نفسنا احنا الاتنين بقي عالي و نمت عليها وبقي زبي قصاد كسها حاسس ب شفراته و ونفسي ف نفسها و بتقولي

ليلي : اللي احنا بنعمله ده غلط ي محمد

محمد : غلط طب ما هو غلط و اتجوز عليكي وخلف كمان وانتي ده حقك انك تتمتعي انتي كمان

ليلي : ما هو مينف

محمد : مخلتهاش تكمل الكلمه و كان بوقي بياكل بوقها و ايدي ماسكة ف بزازها ب تفعص فيها وتضرب فيهم و انا لسه عمال امص لسانها و هي كمان اندمجت و بتمص لساني وانا ماسك ف بزازها ب ضوافري وغارزهم فيها

نسيت اقولكوا انا ف السرير بتبقي ميولي سادية و عدوانية بس مش قوي يعني

قمت نازل عل كسها و نزلت الكلوت

ليلي : ما بلاش هنا ي محمد

محمد : انا قمت بصتلها وشيلت ايدها من عل كسها وشوفت كس نضيف بيلمع لونه بمبي نزلت عليه اكل ب لساني و دخل لساني و اطلعه و انا بقيت خلاص ف قمة هياجني قولتلها انا عايزك تسمحيني ف اللي انا هعمله فيكي النهاردة ي لولو

ليلي : قلتلي انت هتعمل ايه

محمد : مردتش و قمت راشق زوبري مرة واحده ف كسها و هيا شهقت جامد و قمت خانقها جامد ب ايدي من رقبتها و بقيت عمال اضرب ب ايدي التانيه عل وشها جامد و عل بزازها و اقوم قافل مناخيرها عشان متعرفش تتنفس خالص و كل ده بيحصل وانا برزع ف كسها بطريقة مجنونه لقيت وشها بقي لونه ازرق اوي وبتاخد نفسها بصعوبة روحت شيلت ايدي من عل رقبتها عشان تتنفس و رحت ضميت رجلها قفلتهم كده عل بعض وزقيتهم ناحية دماغها ونمت عليهم عشان متفردهمش و خليت وسطي هو اللي يتحرك و يرزع زوبري فيها فضلنا عل كده وقت كتير قمت مطلع زوبري منها وهي بقت مش قادرة و فرهدت روحت جيت عند وشها وبقيت اضرب ب زوبري عل بقها عشان تفتحه يعني و قمت مدخل زوبري جوه بوقها وهي بقت عماله تمصه ومش بطلعه من بوقها وعمال ارزعها ب القلم و زبي جوا بوقها وهي مستمتعه ب كده اوي اني عمال اعذب فيها روحت شدتها من شعرها قومتها وخليتها تعمل وضع الدوجي و بدات ارزع جامد عل طيزها لحد ما احمرت اوي و قمت فاتح فردتين طيزها وتفيت عل خرم طيزها و بدات احرك زبي عليه و اضربه بيه وقوم مدخل حته منه و اطلعه وهي عماله تقولي ابوس ايدك دخله و ريحني ابوس ايدك ي محمد ولسه بردك اقوم مدخل حته و اطلعه لحد ما قومت رزعه مره واحده جواها هي وقعت من عل ركبتها من الرعشة عدلتها و بقيت ارزع بنفس الطريقة و مدخل صوابعي جوه بوقها و عمال اشده و وسع فيه و شوية اشدها من شعرها و اضربها ب القلم جامد كل حته ف جسمها بقت محمرة اوووي وكنت خلاص هجيبهم و من غير ما اسألها انا عايز اصلا اجيبهم جوا طيزها عشان تجيلي بعد كده تقولي طيزي بتاكلني وعايزة لبنك يريحني وقمت كابب ف طيزها لبني كله وهي عماله بتشهق جامد و مش قادرة

ليلي : لبنك دافي اووي يمحمد انت احسن من ابوك مليون مرة انت دكري زوبرك فاجر و طريقتك معايا بتمتعني اكتر

محمد : اي خدمة ي لولو وقمت رزعها ب القلم عل وشها وهي بتصوت و تتضحك

ليلي : بحبك اوووي ي محمد

|| انا عارف ان احداث القصة طويلة و المواقف الجنسية قليله بس لسه التقيل جاي و عايز اسمع تعليقاتكم عل الحزء ده ||

نهاية الجزء الاول

الجزء الثاني

بعد ليله من اجمل ليالي عمري وفيها فشخت امي ليلي وخلتها مش قادرة و بتموت تحت زوبري دلوقتي نكمل احداث القصة

محمد : انا رايح الحمام ي لولو

ليلي : ماشي ي دكري

محمد : و انا خارج من باب الاوضه اتخيلت ان في حد بيجري بس مشوفتوش قولت يمكن كان بيتهيألي دخلت الحمام و رجعت عل الاوضه لقيت ليلي نامت و كانت لسه عريانه روحت نمت جنبها وقمت واخد فردة من بزازها حططها ف بوقي و نزلت ايدي خليتها عل كسها ونمت ف حضنها كده لحد ما لقيتها بتصحيني تاني يوم الصبح

ليلي : ينهار اسود قوم ي محمد قوم

محمد : انا عقبال ما استوعبت لقيتها بتقولي

ليلي : اقوم البس لحد يخش علينا احنا عريانين

محمد : قولتلها البسي طيب ولقيتها لبست وحطت الروب عل جسمها و قفلته

ليلي : قوم شوف الدنيا بره عشان لو كده اخش عل اوضتي كأني كنت هناك

محمد : حاضر طيب قومت لبست وطلعت من باب الاوضه كانت اوضتها بعد اوضتي ب اوضتين المهم لقيت الابواب كلها مقفولة قولتلها تعالي يلا قامت وهي جايه تطلع وقفتها قولتلها مفيش صباح الخير و روحت حاطط بوقي ف بوقها ونزلت بوس عل السريع وهي جريت عل اوضتها المهم نزلت تحت لقيت امنيه قاعده لوحدها صبحت عليها

امنيه : صباح الخير ي محمد يارب تكون نمت كويس بعد ليله امبارح

محمد : اتوترت شوية لما قالت الجملة دي بس كملت

امنيه : اكيد تعبت معانا من المحامي للشقه ل هنا و نقل شنط وكل ده

محمد : لا لا انتي تؤمري عادي انتي بابا موصيني عليكي انتي و مريم

امنيه : اكيد يحبيبي انت راجلي من بعده اكيد

محمد : قالت الجملة دي ولقيتها حطت ايدها عل فخدي وكانت قريبة من زبي و باصه ف عيني و بتضحكلي انا توترت مع ان ده اللي انا عايزه وقمت مغير الموضوع و سألتها اومال مريم و مروة فين

امنيه : قاعدين ف الجنينه بره

محمد : ايوا ايوا طب وانتي مش قاعده معاهم ليه

امنيه : قولت اما اقعد هنا شوية الدنيا حر بره حتى بص تحت باطي عرقان ازاي

محمد : انا ابتديت اسخن و هي بتكلمني ب الطريقه دي و ترفعلي ايدها وقولتها صح الدنيا حر اوي لقيت ليلي نازله من فوق لابسه فستان بيتي مبين حجم بزازها و طيزها الحقيقي و جت قعدت معانا و متكلمتش ف حاجة لحد ما امنيه هي اللي كلمتها

امنيه : صباح الخير ي ليلي

ليلي مردتش عليها

امنيه : انتي لسه بردك متضايقه انا عايز اقولك ان جوزنا راح خلاص ومبقاش لينا غير بعض ي ستي اعتبرينا اصحاب و اني مش ضرتك اعتبرينا اي حاجة غير ده انا طيبه و هتحبيني عل طول بس عيزاكي تتعاملي معايا

محمد : خلاص ي امنيه سبيها بس شوية و هي هتهدى و هتروق و يمكن تحبك لما تتعاملوا مع بعض

امنيه : ياريت انا اكره لما القمر دي تتكلم معايا

محمد : شوفتي ي لولو اهي بتدلعك كمان اهو

ليلي : بس انا مش زعلانه منها هي انا زعلانه من الندل اللي راح ده

امنيه : خلاص انسي بقي ي ليلي واعتبرينا من النهاردة اصحاب

ليلي : هشوف

محمد : خلاص كده بدال قالت هشوف يبقي خلاص

امنيه : ياريت بقولك ي محمد معلش تعالي معايا بس فوق الاوضه لان في حاجة مش عارفه هي ايه فوق تعالي بس معايا

محمد : طيب ماشي تعالي بعد اذنك ي لولو

طلعنا فوق و مكنتش اتوقع ان ده ممكن يحصل و بردك بالسرعه دي انا كنت امبارح عمال افكر و مش لاقي حل طلعنا فوق الاوضة

امنيه : بص كدا ناحيه السرير من تحت

محمد : نزلت ابص ولقيتها جت وقفت ورايا قمت و قولتلها مفيش حاجة قامت زقاني ناحية السرير وقعت وراحت قعدت فوقي

امنيه : انا سمعت كل حاجة امبارح
محمد : بتوتر اوي سمعتي ايه و ايه اللي بتعمليه ده

امنيه : سمعت اللي خلاني اجيبهم ف الكلوت بتاعي ده اربع خمس مرات سمعت صوت ترزيع و صوت متعه و هيجان و سمعت وهي بتقولك كب لبنك ف خرم طيزي وريحني

محمد : يبقي انتي اللي كنت بتجري امبارح وانا مكانش بيتهايلي

امنيه : ايوا بص انا عارفه انك مخضوض من اللي بعمله ده دلوقتي بس انا ست وليا متطلبات و مفيش راجل غيرك هنا وانا محتاجه ده اوي و انا اللي هيجني اكتر صوتكوا امبارح انا كنت عايزه اعدي اللي حصل بس مقدرتش امنع نفسي من المتعه ولو حصل حاجة مبينا اعتبرني بقيت مراتك وليك الحق فيا وانا هعتبرك جوزي و هبسطك وهو بقي مش عارف يقول ايه بس انا عارفه انه هيجان عليا من منظري انا كنت لابسه ساعتها يعتبر فستان نوم لحد الركبة قمت مطلعه بزازي بره وكل ده وانا قاعده عل زبه من فوق البنطلون و زبه كان حجر تحت البنطلون وهو مبحلق ف بزازي قولتله عايزني ولا لا

محمد : ببص ناحيه الباب بالصدفه و هو كان متوارب مش مقفول لقيت مريم واقفه بتبص بس مخدتش بالها مني كانت مصدومة و باصه ف الارض انا استغليت الفرصة دي ورحت قلبت امنيه بقت تحت وانا فوق وعليت صوتي شوية وانا بقولها انا مكنتش عمري اتوقع انك تعملي كده انا كنت عمال افكر اجيبك ازاي بس انتي سهلتي الموضوع عليا و رحت نازل عل بوقها بوس و عض شفايف وقعدت امص ف لسانها وانا ايدي عماله تلعب ف بزازها السايحه اللي زي الجيلي و جسمها بيعلم بسرعه من ايدي وهي ماسكه راسي ب ايدها و مش عيزاني اسيب بوقها لحد ما قولتلها مش هينفع نعمل حاجة دلوقتي خلينا بليل

امنيه : ماشي هستناك بليل

محمد : طب يلا ننزل عشان محدش ياخد باله ان احنا اتاخرنا مع بعض فوق نزلت ولقيت مريم قاعدة تحت مع ليلي و بدأوا يتكلموا مع بعض

امنيه : ايه ده مريم و ليلي بيتكلموا

ليلي : بنتك شكلها زكيه ي امنيه

امنيه : اوماال مريم دي اهم حاجة عندي

مريم : متاكده ي امنيه

امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي اهم حاجة ف حياتي اصلا

مريم : هيبان قريب

امنيه : بقيت اقول ل نفسي هو في ايه ويعني ايه هيبان قريب

مريم : انا طالعه ل مروة الجنينه تاني بقولك ي مروة عايزة اسالك عل حاجة

مروة : ايه ي مريم

مريم : هو محمد اخوكي وافق ان احنا نيجي هنا ليه و معترضتش ليه

مروة : معرفش ي مريم بس ممكن عشان وصية بابا بتقول كده

مريم : طب معلش ف السؤال ده ي مروة هو محمد اخوكي بيعمل معاكي حاجات غلط

مروة : حاجات غلط يعني ايه انا مش فاهمة حاجه انتي عايزه ايه

مريم : حاجات غلط بمعني علاقه محرمة مثلا

مروة : لطشت مريم ب القلم اخرسي ي حيوانه ازاي تقولي كده عليا او عل اخويا

مريم : انا اسفه بس اللي شوفته ميتصدقش وحرام

مروة : انتي شفتي ايه انطقي شفتي ايه

مريم : بدات اعيط وانا بحكيلها اللي شوفته فوق ف اوضة امنيه وقلتلها انا مش مصدقه ان امي تعمل كدا

مروة : انتي بتقولي ايه ازاي الكلام ده حصل واخدتها ف حضني من كتر ما بدات تعيط

مريم : انا هروح بليل هشوف هيحصل ايه هتيجي معايا مش عايزه ابقى لوحدي

مروة : انا مترددة مش عارفه اعمل ايه بس هاجي معاكي تعالي نخش جوه و نراقب الدنيا نشوف الخول اللي جوه ده هيعمل ايه مع امك

دخلنا انا و مريم و قعدنا معاهم وكانوا قاعدين بيضحكوا

محمد : شكلكوا بقيتوا اصحاب اوي

مروة : شكلها كدا مريم زي العسل و تتحب بسرعه

مريم : وانتي كمان ي مروة حبيتك اوي

محمد : عقبال ناس تانين

ليلي : قصدك ايه

محمد : لا مقصديش بهزر بهزر

ليلي : ايوا كده اظبط

ليلي : انا قايمه احضر الغدا

محمد : بقينا قاعدين و مريم عماله تبصلي و تبص ل امنيه كأنها مستنيه اقوم انيكها قدامهم شوية و قولت انا هدخل الحمام
ورحت دخلت عل ليلي وكانت مش واخده بالها مني دخلت حضنتها من ضهرها ومسكت ب ايدي فخادها من قدام وايدي بتفعص فيهم و عمال ابوسها من رقبتها

ليلي : اوعي كده حد من بره هيشوفنا مش هينفع هنا اااه بالراحه ي محمد

محمد : متخفيش ي لولو وابتديت افرك ف كسها ب ايدي و رحت عدلتها نحيتي و نزلت بوس فيها و فرك ف كسها ب ايدي و هي مندمجه اوي

ليلي : انا عيزاك تنكني عل الواقف

محمد : انا شايف انك اقتنعتي بكلامي اهو

ليلي : انا اقتنعت عشان كذا سبب اولا لانه اتجوز عليا و انا كنت موفره ليه كل حاجة و كمان لان اللي انت عملته معايا امبارح حسسني اني رجعت عشر سنين ل ورا و مكنتش حسيت بالاحساس ده بقالي كتير مع اني عارفه ان اللي بنعمله غلط بس مش قادرة استحمل ان اللي عمل فيا كده امبارح قدامي و اسيبه

محمد : ينهار ابيض ايه الكلام الحلو ده وانا عيني ليكي وزبي كله ليكي وقمت نزلتلها البنطلون و قعدت تمص ف زوبري شوية و بعد كده عوجت الكلوت بعيد عن كسها و بدات امشي زبي رايح جاي عليه من بره و قمت مدخله كله مره واحده فيها وهي شهقت جامد بس مطلعتش صوت عشان اللي بره وانا عمال ادوقها ف كسها وطلعت بزازها هي قعدت تمص ف فردة و انا امص ف الفردة التانية وانا عمال اخنقها ب ايدي الاتنين وعض ف حلمة بزها وهي ف بوقي ولقتها بتقولي وهي بتتوجع و بتترجاني

ليلي : عشان خاطري ي فحلي هاتهم جوايا و ريحيني اااهه ااااهه ي دكري زوبرك مش قادرة عليه هاتهم فيا

محمد : انا بقيت بسمع الكلام ده و اقوم فشخها اكتر و اكتر وهي عماله تترعش و تجيبهم عل زوبري و لاقي عينها بتترفع ل فوق و المنظر ده بيخليني اتجنن بقيت اشدها من شعرها و ارزع ف كسها ب اجمد ما فيها و مرة واحدة جبتهم فيها و هي يدوبك طلعت زوبري من كسها ولقيتها وقعت ف الارض و رجليها مش شيلها نزلت عل كسها وقعدت الحس فيه وتف اللي بلحسه ف بوقها وهي تبلعه و اديتها زوبري تنضفه ببوقها

ليلي : زوبرك جنان ي محمد طفيت نار كسي انا بقيت مدمنه ل زوبرك و لبنه و عايزك تجيبهم فيا كل شوية

محمد : قولتلها طب قومي ي مراتي قبل ما حد ما يجي يشوفك كدا وكملي عمايل الغدا يلا

ليلي : انت تؤمر ي دكري

محمد : رزعتها واحده سبانك عل طيزها وهي بتتضحك وطلعت تاني بره قعدت عل الكنبة شوية ولقيت مروة بتغمزلي من غير ما حد ما ياخد باله وطلعت الجنينه فطلعت وراها

مروة : ايه اللي انت هببته ده

محمد : في ايه

مروة : ايه اللي انت عملته مع مرات ابوك ده
مريم حكتلي انها شافتكوا

محمد : انا معملتش حاجة هي اللي زقتني عل السرير و نامت فوقي و مريم شافتنها

مروة : انت بتستهبل انت عايز تنيكها بليل

محمد : قربت عل مروة وزنقتها ف الجدار و قمت واخد ايدها و حطيتها عل زوبري من فوق البنطلون و قولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه

وهنا يحصل فلاش باك من سنتين

ليلي : بقولك ي محمد انا خارجه مع صحباتي مفيش غيرك انت و اختك ف البيت خلي بالكوا بقي من البيت

محمد : ماشي ي لولو هي خرجت وانا خمس دقايق وكنت ف اوضتها بقلب ف هدومها الوسخه وقاعد ب شم فيها لحد ما لقيت كلوت كان باين عليه ان مضروب فيه وكان ريحته تجنن طلعت زبي من البنطلون و قعدت افرك ف زبي ب الكلوت لحد ما لاقيت مروة داخله عليا مرة واحده وكانت فاكرة ان ليلي ف الاوضه وشافت المنظر ده

مروة : انت بتعمل ايه ي محمد ايه اللي انت بتهببه ده و ماسك كلوت امك وقاعد تشم و تفرك بيه امك لو عرفت هتبهدلك

محمد : اهدي بس ي مروة انتي فاهمه غلط انا انا لقيته هنا عل السرير و قلت احطه مع الهدوم الوسخه

مروة : انا هبله يعني هصدقك

محمد : طب تعالي بس اقعدي بس اسمعيني انا دلوقتي جوايا شهوة و مكبوته مش عارف اطلعها ولقيت ده قدامي و هيجت عليه و ضعفت ف سبيني اكمل بس و مش هعمل حاجة تاني

مروة : لا يا راجل ما انا كمان جوايا شهوة و مكبوته بردك معنى كدا اني اسيب نفسي ماشي ي محمد انا هسيبك المرادي و مش هقول ل ليلي

محمد : بجد ي مروة ي حبيبة قلبي و قمت حضنتها وزبي لمس بطنها

مروة : ابعد كده ب زبك ده لسه جايه اقوم و اسيبه

محمد : انا عندي اقتراح ي مروة بما انك زيي و جواكي شهوة و مكبوته انا كمان هسيبك تضربي سبعه و نص و مش هقول ل ليلي

مروة : انت اتجننت يلا انت بتقول ايه

محمد : اهدي بس انا عارف انك من جواكي عايزه تعملي كده بس خايفه ف انا بقولك اعمليها و مش هقول ل اي حد ومفيش حد ف البيت كمان يعني فرصة متتعوضش اسمعي مني بس و بدات افرك زبي قدامها و شم ف الكلوت و قولها كده شمي يمكن تحسي ب اللي انا فيه

مروة : حسيت فعلا اني عايزة اعمل كده و كمان منظر زبه اللي واقف زي الحجر و ريحه الكلوت كمان عنده حق و بدات فعلا اقلع البنطلون اللي كنت لابساه وهو بيساعدني ف قلعه و كمان قلعت الكلوت ولسه جايه ارميه

محمد : هاتيه عايز اشمه هو كمان

مروة : ادتهوله و هو بدا يشم فيه

محمد : ريحتك حلوة اوي ي مروة ي حبيبة قلبي

مروة : مش عارفه اقولك ايه ف الموقف الزبالة ده بس شكرا بدات افرك كسي و هو عمال يدعك زبه و احنا الاتنين بنبص ل بعض و شايفه زبه اللي بقي واقف زي الحجر و طويل انا بدات ازود ف سرعتي و حسيت اني مش مستمتعه كفايه قلعت التيشيرت و قعدت امسك بزازي و عصر فيهم وانا بفرك كسي و بدات اتوجع وهو عمال يتفرج عليا و يدعك ف زبه

محمد : جسمك شكله حلو اوي ي مروة و بزازك شكلهم حلويين اوي

مروة : وانت كمان ي محمد زبك شكله حلو و طويل

محمد : عايزه تلمسيه

مروة : كنت هجت اوي و نسيت نفسي وسيبت ايدي اللي كانت بتعصر ف بزازي و روحت مسكت زبه ولي كان طويل و عريض و ملمسه ف ايدي صلب عل الاخر وابتديت ادعكله زبه وانا بفرك ف كسي و هو اتجرا وبدا يلمس بزازي و يحرك حلمتي يمين و شمال ب صابعه و انا ابتديت ازود ف سرعة ايدي اذا كانت اللي عل زوبره او اللي عل كسي لحد ما لقيت نفسي بصوت جامد و برتعش و بجيبهم ف اللحظة دي هو نيمني عل السرير و نام فوقي وبدانا نبوس بعض ب شهوة جامدة اوى ولكن هو كان بيتعامل معايا بعنف شوية كان ب يعض شفايفي جامد و كان بيضربني ب القلم و يرجع يبوسني تاني لحد ما اتجرا اكتر ونزل عل كسي يلحس عسلي اللي جبته و يقولي

محمد : انا اول مرة ادوق عسل كس بس طعمك فشيخ ي مروة حبيت عسلك

مروة : انا مش عارفه ليه كنت فرحانه انه اول ما يلحس كس و يدوق عسله يبقي كس اخته و عسلها كنت فرحانه ب كدا و بدات اتألم لانه بدا يلحس كسي بهيجان لانه اول مرة يعمل علاقه مع واحده ست وانا بردك كنت اول مرة اعمل علاقة مع واحد راجل ولكن الفرجه عل السكس خلت كل واحد فينا عنده شوية خبرة المهم بدا يلحس و يشفط ف كسي وانا قفلت علي راسه برجلي عشان ميسبش كسي وفعلا مفكتش رجلي غير لما خلاني اجيبهم تاني ف بوقه قولتله انا عايزة ادوق زبك

محمد : ينهار ابيض ده انتي تؤمري زبي كله تحت امرك وقمت نمت عل السرير وهي جت وقعدت قدام زبي

مروه : زبك جامد اوي ي محمد و بدات الحسه ب لساني لحد ما ابتديت امص راسه بس شوية وقمت بلعته ف بوقي بس نصه وبدات افرك ب ايدي وانا بمصه وهو ماسك راسي ب ايديه و عمال يزقها ناحيه زبه كان طعم زبه فاجر وهو كان عمال يشجعني

محمد : انتي بتمصي حلو اوي و زبي ف بوقك فاجر

مروة : وانا كنت عماله بمص ف زبه و بصله و اضحك

محمد : تعالي عايز ادوق طعم طيزك

مروة : روحنا عملنا وضع 69 و انا عماله امص ف زبه و هو بدا يستكشف ف طيزي بقي عمال يضربني جامد عل طيزي لحد ما بقت طيزي سخنه نار و هو بيوسع ف فردتين طيزي و يتف عل خرمي ويقوم دعكه ب ايده شوية و يلحسه و يبوس فيه شوية

محمد : طعم طيزك حلو اوي زي عسل كسك بالضبط تعالي نفسي اشوف زوبري جواه و اخدتها و خلتها تعمل وضعية الدوجي وطبعا صعب اني انيكها ف طيزها مرة واحدة لانها كانت لسه متفتحتش خالص ولا حتى صابع دخل فيها ف بدات اتف عل خرمها و بدات ادخل راس زبي شوية شويه وهي تقولي بالراحه ي محمد و ماسكه طيزها فتحهالي عل الاخر وانا عمال ادخل ف راس زبي وهي عماله تصوت بس انا ميزة زبي عشان عريض انه هيوسع فتحت طيزها اسرع شويه وبدات ادخله اكتر وهي بدات تعيط وتقولي بيوجع اووي لحد ما دخلته كله و كان خرمها خانق زبي اووي خليته جواها شويه

مروة : زوبرك فشخ طيزي طلعه

محمد : استني شوية لحد ما طيزك تتعود عليه

مروة : مش قادرة استحمل و ابتديت افرك ف كسي بسرعه واصوت لحد ما جبتهم مرتين وهو لسه ف طيزي وعمال يتحرك بيه جوايا يطلعه شوية ويدخله لحد ما طلعه خالص ساعتها حسيت ب فراغ ف طيزي وطيزي عماله بتتنفس كده قلتله تعال دوقني طعم طيزي اتعدلت وابتديت امص ف زبه لحد ما خليته مبلول عل الاخر وقولتله رجعه ف طيزي تاني اتعدلت و خدت نفس الوضعية و طبعا كان ف صعوبة بردك بس مش زي اول مرة المرادي دخل اسرع شوية وبدا يدخله و يخرجه كذا مرة ورا بعض لحد ما طيزي اتعودت عليه وبدا ينكني بس ببطئ وانا عماله اصوت تحت منه وشد ف بزازي جامد وهو بدا يتحرك بوسطه اسرع شوية وانا مش قادرة كان زوبره عريض دمرلي خرم طيزي اتجنن اكتر و قام شدني من شعري وهو بينكني وعمال يضربني ب القلم جامد وانا ف عالم تاني خالص وهو بدا يسرع اكتر طيزي خلاص وسعت وقام ساحبني ل فوق وبقيت لازقه ف جسمه يعني هو لازق ف ضهري وعمال يدقني ف طيزي بسرعه و خانقني ب ايد و الايد التانيه بيضربني بيها عل بزازي و عل وشي ومكنش ف اي حاجة تطفي نار طيزي غير لبنه اللي جابه كله جوه طيزي وانا عماله بصوت و برتعش تحت منه وقام مطلع زوبره من طيزي وانا اترميت عل السرير مش حاسه ب طيزي غير ب اللبن اللي بينزل منها و هو قام لحسه ببوقه و جه فتحلي بوقي و نزله ف بوقي و خلاني ابلعه عشان يبقي ف طيزي و ف بوقي

نهاية الجزء التاني

الجزء الثالث
بعد ليلة قضتها مع محمد وكانت بالنسبالي احلا الليالي و اول مرة احس ب متعه زي دي كان جوايا شعورين الشعور الاول ان اللي بعمله حرام لانه مع اخويا والشعور التاني وهو الشهوة اللي اتملكتني

ليلي : انا رجعت ي ولاد

محمد : حمد**** على السلامه ي لولو عملتي ايه

مروة : حمد**** على السلامه

ليلي : كان يوم متعب اوي اتمشينا و بعد كده روحنا ناكل و قعدنا نلف تاني و بعد كده روحنا قعدنا عند واحدة صحبتي نهرز ونتكلم كانت خروجة متعبه انتوا عملتوا ايه وانا مش موجودة

محمد : ها ولا حاجة كنا قاعدين بنتفرج عل التلفزيون

مروة : ايوا بالضبط كده كنا بنتفرج عل التلفزيون

محمد : انتي شكلك تعبانه و مرهقه اوي اطلعي نامي ي لولو و ارتاحي

ليلي : عندك حق انا هطلع اخد دش ونام

مروة : احنا اللي حصل ده مينفعش يتكرر تاني

محمد : ليه انا انبسطت معاكي اوي مش مهم نبقي كده عل طول ممكن تبقي مرة ف الاسبوع ويكون محدش ف البيت غيري انا و انتي

مروة : انا مش هنكر اني انبسطت انا كمان بس احنا لو اتكشفنا هنتفضح و ليلي مش هتسامحنا خالص و كمان ده حرام لانك اخويا و رحت قايمه و طلعت اوضتي الليلة دي انا معرفتش انام كويس كل شوية احلم بيه وانا عماله ب مص ف زوبره و هو بينكني وانا عماله اقوله كمان ي محمد بحب زوبرك اوي
و اصحى الاقي الكلوت غرقان عسل وخرم طيزي لسه في ريحة لبنه و بينبض بسرعه وانا مبقتش عارفه اعمل ايه وعشان اهدى قعدت ادعك ف كسي لحد ما نزلت شهوتي عشان اعرف انام لحد ما عدى اسبوع عل اللي حصل و مبقتش قادرة خلاص بقيت بجيب شهوتي ف اليوم كتير اوي و مبقاش قدامي غير اني ارجع اتناك منه تاني وفعلا جه يوم ومبقاش حد ف البيت غير انا و هو و استغليت الفرصة دي وقعدت جنبه وبدات اقرب منه واقوله وحشتني و مش قادرة ابعد عنك وقمت حطيت ايدي عل زوبره وقولتله وحشني اوي وانا مرميه ف حضنه

محمد : اخيرا جيتي بنفسك كنت مستنيكي وانتي كمان وحشتيني و وحشتني طيزك وبزازك وجسمك اللي زي الجيلي ده و ريحتك و كل حاجة فيكي

مروة : انا من غير ما حس وبعد الكلام اللي هو قاله نزلت عل شفايفه بوس وطولنا فيه كان بوس رومانسي كان واحد و مراته ولسه ليلة دخلتهم وقمت قعدت عل حجره و بدات احرك كسي عل زبه واحنا لسه بنبوس بعض وقام مقلعني التيشيرت ونزل ف بزازي فعص و لحس و رضاعه وانا عماله اتوجع واقوله كمان عيزاك تريحني وقام شيلني ورميني عل الكنبه وقلعني البنطلون وكان الكلوت غرقان عسل قلعني وقعد يلحسه وقام مكعوره وحطه في بوقي ونزل فتح رجلي و بدا بالراحه يمشي لسانه عل كسي من تحت ل فوق

محمد : عسلك طعمه حلو اوي اوي

مروة : وانا مبسوطة عشان عجبك ي حبيبي وقام نازل مكمل لحس وبدا يلحس بشهوة وبجنون ف كسي ويشفطه ببوقه لحد ما جبتهم مرتين و المرتين ف بوقه وبعد كده نزل عل خرم طيزي وبدا يلحس فيه ويدخل لسانه ويطلعه وبعد كده جه ونام عليا و طلع الكلوت من بوقي و بدانا نبوس بعض تاني ويدوقني طعم كسي و طيزي وقمت قلتله طيزي وحشتها زوبرك وعيزاك تريحها

محمد : ينهار ابيض بس كدا تعالي ارضعي و مصي فيه شوية وانا هبسطك

مروة : نزلت عل ركبتي و بدات امص و ارضع فيه ودخله عل قد ما اقدر جوه بوقي وهو يخنقني بيه لحد ما قومني و نيمني عل الكنبة وتف عل طيزي و بدا يحركه عل خرمي من بره وانا احس ب ان جسمي بياكلني واتوجع و هو بدا يدخله بالراحه وكان طبعا احسن من الاول بكتير دخل اسرع و بدا ينكني فيه بالراحه و يزود السرعه لحد ما غلب سرعه القطر بدا ينكني بسرعه اوي واحس بزبه جوه خالص واللي كان مكيفني صوت طرقعه لحمنا ف بعض وانا كمان كنت بصوت جامد اوي وهو عمال يلطش فيا ب ايده وخلى جسمي كله يحمر من كتر الضرب فيه و كسي بدا ينطر عسل بالهبل لوحده من كتر ما انا بقيت هيجانه و متكيفه وانا عماله اقوله نيكني كمان مش قادرة زوبرك فاجر طلع زوبره من طيزي اللي خلاص بقت واسعه وخلاني انزل ارضع ف زبه تاني وبدا هو اللي يمسك راسي و يحركها و انا برضع فيه و بعد كده قعد عل الكنبة وخلاني اقعد عل زبه وانا وشي ليه وبقيت عماله اتنطط عل زبه و هو بيرضع ف بزازي ويعض فيهم جامد ويضربني عل طيزي وانا مش قادرة خلاص وكسي مغرق الدنيا و قام قلبني من عليه مرة واحدة ونيمني عل الكنبة ونزل حط زبه ف طيزي وبدا يدق فيا يقوم مدخله كله مرة واحدة ويطلعه و يدخله و يطلعه وانا حسه بيه بيفشخ طيزي من جوه وبعد كده خلاني اعمل وضعية الدوجي ورجع ينكني بسرعه تاني

محمد : عايزهم فين المرادي

مروة : انت بتهزر ف طيزي طبعا

محمد : من العين دي قبل العين دي

مروة : جه و مسك رقبتي وضمني عليه وبدا يخنقني ب ايده و هو بينيك بسرعه وانا وشي احمر و ساب رقبتي و بدا يحضني جامد من ورا و لقيت مرة واحده نفسه ب يعلى ومرة واحدة نطرهم فيا جوه وانا بقيت اتوجع وماسكه بعصر ف بزازي جامد من كتر الرعشة اللي انا فيها وخلى زبه جوايا شوية وبدا يطلعه بعد كده شوية ب شوية وانا قمت حطيت ايدي تحت خرم طيزي اللي بقي نفق خلاص ونزلت لبنه ف ايدي و بلعته ف بوقي وهو بدا يلحس كسي و يلحس العسل اللي نازل منه بس حسيت اني لسه مش متكيفه بعد اللي حصل ده والفكرة جت ف دماغي انه يفتحني و ينكني ف كسي و دلوقتي وفعلا قولتله

محمد : انتي اتجننتي عيزاني افتحك طب ازاي مش مقضيكي اللي بعمله ف طيزك وبعدين دي تاني مرة انيكك فيها

مروة : انا لسه متكيفتش و بعدين نيك الطيز غير نيك الكس و انا كسي بيحرقني وعمال ينزل ف عسل اهو من كتر الهيجان وبعدين انا اللي بقولك تفتحني

محمد : انا مش عارف اعمل ايه بس كسها شكله مغري اوي وهو بينقط عسل كده وهي عماله تزن عليا بس لو حد عرف دي تبقي نهايتي و خصوصا ليلي

مروة : قمت و جبت حته قماش قديمة و حطيتها تحت مني ورحت شديت ايده وقعدته قصادي عل الكنبة و بعدت رجلي عن بعض و مسكت كسي فتحته قدامه و بقوله شايف بيقولي خليه يفتحني و يكيفني وهو عمال يبصله كده و زوبره بدا يقف تاني وانا قمت روحتله وبدات ابوسه ولحس شفايفه و نزلت امص ف زوبره و قوله كسي محتاجك قام مسكني و مرجعني ل ورا ونزل بوس فيا من اول راسي من فوق لحد كسي تحت وانا ابتسمتله كده وقولته افتحني قام ماسك زوبره و حطه قصاد فتحة كسي و دخل راس زوبره بالراحه وكان لسه عايز يتزق قام زقه بالراحه جويا لحد ما حسيت بشكه بسيطه كده وقام مدخله كله جوايا وانا بقيت باخد نفس عميق اوووي و بسرعه وقام مطلعه وماسك حتة القماشة و ماسح الدم من عل كسي و من عل زوبره وقام قايلي

محمد : الف مبروك ي مراتي

مروة : **** يبارك فيك ي حبيبي يلا نيك عروستك ل اول مرة ف كسها وفعلا بدا يدخل زوبره جوايا تاني ودي كان اول مرة احس ب حاجة فكسي وكان احساس ميتوصفش بحاجة بتوسعك من جوه وعماله تهيجك اكتر وهو نام عليا وهو بينكني وقعد يرضع ف بزازي و كل ده عمال ينكني بالراحه لحد ما قولتله انا يسرع عيزاك تفشخني ويارتني ما قولت كده لقيته مره واحده اتحول وقام فاشخ رجلي بعيد عن بعض ودايس عليهم ب ايده وهو عمال ينكني بسرعه اوي وانا عماله اتوجع وقام بعد كده ضامم رجلي عل بعض وحطهم عل صدري وكسي بقي بين فخادي و هو عمال بينكني وانا حسه ب زوبره ف كسي و بين فخادي ونازل دق فيا جامد ويقولي هفشخك وقام شايل زوبره مرة واحدة و قام شدني من شعري ورماني عل الارض

محمد : ارضعي يلا ي شرموطة زوبري

مروة : اول مرة حد يشتمني و شتيمة زي دي بس هيجتني اوي و دخلتني ف المود اكتر و مسكت زوبره و عملته زي المصاصه و بقيت الحس و ارضع فيه بسرعه و دخلت زوبره كله المرادي جوه بوقي و حسيت بيه ف زوري وهو عمال بيخنقني بيه وبعد كده قام زققني موقعني و نزل عل كسي يلحس فيه و يلعب في زنبور كسي و ويقعد يضرب ب ايده جامد عليه وانا بحاول ازق ايده مفيش مصمم لحد ما خلاني اجيبهم من كتر الضرب عل كسي وقام نازل نيك فيا تاني بسرعه وانا عماله اصوت وعمال يعض ف بزازي ب سنانه لحد ما علمت فيهم وانا مش قادرة خلاص وبقيت عماله اجيب ف عسل وهو بينكني و مش بيوقف لحد ما لاقيته قام مطلع زوبره

محمد : ويقولي يلا هجبهم افتحي بوقك

مروة : فتحت بوقي وطلعت لساني وهو حط راس زوبره عل لساني و عمال يدعك ف زوبره و قام نطرهم جوه بوقي وقمنا نايمين احنا الاتنين عل الارض من كتر التعب

 

محمد : تعالوا نرجع من الفلاش باك بقي واخر حاجة لما انا كنت زانق مروة ف الجدار و مسكت ايدها وحطيتها عل زوبري وقولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه

مروة : يسلام انت عايز تنيكها و اسكت وبدات ادعك ف زوبره ب ايدي وهو بدا يبوسني و يدعك ف كسي هو كمان

محمد : طب انا مالي هما اللي اجسامهم مهلبيه زيك كده و رحت ماسك بزازها جامد

مروة : وانا كنت قصرت

محمد : لا و عمرك ما هتقصري معايا بس البحر يحب الزيادة والمتعه لما نبقي تلاته هتزيد

مروة : يخربيتك انت عايز تنكنا مع بعض

محمد : و ماله

مروة : و هتعملها ازاي دي يفالح بقي

محمد : سهله جدا انا هزنقها ف مرة وانتي هتدخلي علينا و بعد كده هي هتخاف ل تتفضح ف هتيجي تقولي هنعمل ايه ساعتها هقولها ان لازم انك تغلطي معانا عشان متعرفيش تفضحينا لانك لو فضحتينا يبقي هتفضحي نفسك بس كدا

مروة : يخربيت دماغك ي اخي انت شيطان

محمد : انا شيطان بس ف حبك و روحت نزلت عل رقبتها قعدت ابوس و امص فيهم و بوستها ف بوقها وهي عماله تدعكلي ف زبي من فوق البنطلون و قلتلها تعالي اجبهم ف طيزك بسرعه نزلت عل ركبتها طلعتلها زوبري و قعدت تمص فيه وانا تفيت ف ايدي و بليت خرم طيزها و قمت نكتها عل الواقف بسرعه و نزلت لبني ف طيزها وقمنا عادلين نفسنا و دخلنا جوه تاني دلوقتي انا بقيت مسيطر عل كل حريم البيت فاضل مريم ودي هتيجي هتيجي المهم دخلنا قعدنا شوية نرغي مع بعض و كأن مفيش اي حاجة لحد ما ليلي بدات تحط الاكل عل السفرة و قامت امنيه عشان تساعدها و روحنا كلنا قعدنا عل السفرة و بدانا اكل وكانت امنيه قاعدة قصادي و عماله تلعب ب رجلها ف زبي من تحت الطرابيزة الحركات القديمة دي و هي بصالي كده و بتضحكلي وقامت مروة طالعه ب اقتراح وهو

مروة : ايه رايك ي لولو نروح النادي النهاردة كلنا بليل

ليلي : انا معنديش مانع

محمد : وانا كمان واكيد امنيه و مريم معندهمش مانع بردك صح

امنيه : اكيد لو ليلي تحب نيجي هنيجي

ليلي : لا معنديش مانع تعالي

امنيه : خلاص ماشي نروح

محمد : كملنا اكل وهي لسه عماله تلعبلي ف زوبري لسه وانا مسكت رجلها ب ايدي و بدات احسس عليها واقوم محركها وادعك زوبري بيها لحد ما شبعت وقمت عشان اغسل ايدي وهي قامت ورايا بس للاسف مريم كمان قامت ورانا ف معرفناش نعمل حاجة خلصوا اكل و ليلي و امنيه راحوا يغسلوا المواعين وانا و مروة و مريم قاعدين

مروة : يلا ي مريم نقوم نلبس ولا ايه

مريم : يلا ماشي

محمد : طلعوا فوق ولقيت ليلي جايه

ليلي : اومال البنات فين

محمد : طلعوا يلبسوا و بعدين فكك منهم و رحت شديتها خليتها تقعد عل حجري

ليلي : امنيه جوه تشوفنا مش هينفع دلوقتي

محمد : متخفيش عل السريع بس و قمت نازل فيها بوس وهي اندمجت معايا وانا عمال بفعص ف طيزها ب ايدي من ورا وهي حضناني وعماله تتحرك ب كسها عل زوبري من فوق البنطلون وعماله تبوسني وانا شوية افعص ف طيزها و شوية ف بزازها نزلتها وطلعت زوبري من البنطلون و خليتها ترضع فيه و هو واقف زي الجبل و هي عماله تمص و تلحس فيه و قامت امنيه جايه و شافتنا وانا شايفها وقامت مطلعالي ف بزازها و عمالة تدعك ف كسها وهي بتتفرج علينا لحد ما نطرتهم ف بوق ليلي وهي بلعتهم قامت امنيه دخلت المطبخ تاني و ليلي اتعدلت و جت قعدت جنبي وقامت امنيه طالعه ولا كأن في حاجة و قلتلهم يلا احنا نطلع نلبس و نروح النادي

ليلي : ماشي

امنيه : ماشي

محمد : طلعنا لبسنا و كله خلص و ركبنا العربية و اتحركنا عل النادي وصلنا هناك و قعدنا شوية وباصص عل طرابيزة قصدنا مركزين معانا و كل شوية يبصوا علينا الصراحه كان عليها اتنين فاجرين و اجسامهم اخر عظمة لحد ما لاقيت التلاتة جايين علينا و بيسلموا عل ليلي و بتقولهم يقعدوا معانا و دول بعد ما اتعرفت عليهم كانوا صاحبة ليلي ودي تعتبر نفس السن او اصغر شوية و اسمها سلمى و كان معها ابنها احمد ومراته اسمها هاجر ولكن باين من شكل سلمى و هاجر انهم اتنين شراميط و اللي جايبينه ده ديوث بيديث عليهم

هاجر كان جسمها فاجر بدون شرح انا هنزل الصورة عل طول شبه أنجي فيث

KnBy2Jp.md.png

اما جسم سلمي كات رايق برده شبه آندي أندرسون

KnCH0HQ.md.png

يعتبروا نفس كل حاجة بس الخبرة بتفرق يعني المهم

محمد : مش كنتي تعرفينا ي ليلي علي الناس العسل دي ولا مخليه العسل ليكي لوحدك

ليلي : ما انت عرفتهم اهو

سلمي : بس مين القمرات اللي معاكي دول ي لولو معرفتيناش

ليلي : دول ي ستي امنية ودي تبقي مرات جوزي التانية ودي تبقي بنتها مريم

سلمي : جوزك شكله كان بيفهم اوي مختار احلا اتنين و اتجوزهم

محمد : قاعدين بنضحك والدنيا حلوة و ببص ناحية هاجر و لقتها بتشاورلي ب صباعها تحت فببص لقيتها بتلعب ف كسها اتعدلت بسرعه وانا مصدوم ازاي تعمل كده و جوزها جنبها بس دلوقتي انا اتاكدت انه ديوث وبتضحكلي و شوية لقيتها بتقول

هاجر : عن اذنكم رايحه الحمام بس

محمد : ولقيتها بتبصلي عيزاني اقوم ورها وفعلا خمس دقايق و قلتهم هقوم ارد عل التليفون ده بس وقومت لقيتها مستنياني وخدتني من ايدي لمكان كده ف النادي لسه بيتبني ومبقاش حد شايفنا خالص

هاجر : ايه رايك بقي ف اللي شوفته

محمد : ولقتها بتحسس عل جسمي كده و بقولها انتي ازاي بتعملي كده و جوزك جنبك قامت ضحكتلي كده

هاجر : جوزي ضحكتني ده عامل زي الكلوت بلبسه عشان يداري كسي و قلعه وقت ما احب وانا حبيت اهو

محمد : وقامت محسسه عل زوبري انا منكرش انك حلوة وامك كمان حلوة زيك و انكوا انتوا الاتنين شراميط وانا عارف ان جوزك ده ملوش تلاتين لازمة من ساعة ما انتوا جيتوا تسلموا علينا و شوفت منظركوا و لبسكوا و حلمات بزازك دي اللي باينه و قمت ضاربها عليهم بس مش هينفع دلوقتي الكلام ده كلهم قاعدين بره و مش هلحق افشخ اللي جابوكي

هاجر : و مين قالك دلوقتي انا جاية اشوفك وشوف هتستجيب ولا لا و بالمرة اشوف البضاعه و حسست عل زوبره

محمد : البضاعه وقمت فكيت زراير البنطلون ونزلته وريتهولها وقامت متفاجئه

هاجر : يخربيت زوبرك ايه ده طويل و عريض ده انت عايز تتحلب بس الصبر وقمت بوسته و رجعت البوكسر وقلتله عيزاك تحفظلي عليه ده وقمت مدياه عنوان فندق قريب من هنا و ديته رقمي وقولتله هستناك

محمد : ماشي حضري طيزك للفشخ بقي و قمت ضاربها عل طيزها جامد

هاجر : اييي طيزي ي خول و ضحكت

محمد : طب اهو اهو اهو اهو انا مش هخليكي تعرفي تقعدي عليهم

هاجر : ارحمني ي دكري

محمد : ماشي ي شرموطة انا هرجع انا الاول وانتي ابقي تعالي قولي كنت بظبط الميكاب

هاجر : ماشي ي دكري

محمد : و رجعت وهي عملت زي ما قولتلها و محدش خد باله من حاجة وانتهت الخروجة ب اني جبت شرموطة جديدة و ضميتها ل اللاسته المهم الساعة اتاخرت وقلنا نقوم نمشي سلمنا عليهم ومحصلش بيني و بين هاجر اي حاجة عشان محدش ياخد باله وركبنا العربية و روحنا دخلتهم البيت وقولتلهم خمسة و جاي روحت الصيدليه اللي جنبنا و جبت منها شريط منوم الحباية تنيمك يوم بحاله من غير ما تحس بحاجة حواليك و رجعت البيت لقيت كل واحد ف اوضته عملت كوباية عصير بسرعه و طحنت الحباية و دوبتها و رحت طلعت الكوباية ل ليلي فوق و قولتها لازم اشربك العصير ده قبل ما تنامي

ليلي : تسلم ايدك ي دكري

محمد : اديتها العصير و هي بتشربه كنت انا عمال احسس عل جسمها بزازها وكسها وهي بصالي و مبسوطه لحد ما خلصت كوباية العصير

ليلي : خليك جنبي الليلة دي عيزاك

محمد : ولقتها وقعت ونامت بعد الجملة دي عل طول قولتلها كان عل عيني بس متعوضة و الجاي احسن ب كتير سبتها و رحت اوضة النوم بتاعت امنيه ولقتها متغطية ب البطانيه و اول ما دخلت طبعا خليت الباب متوارب للي هيجي يتفرجوا المهم اول ما دخلت لقيتها شالت البطانية و كانت عريانة ملط

امنيه : انا قولت ابقي جاهزة ل حبيبي و دكري و اللي هيقف ف ضهري دايما و هينكني و يفشخني و يمرمطني

محمد : لو عوزاني انيكك ي لبوتي تعالي زي الكلبة و بوسي رجلي و قعدي اتحيلي عليا و المفاجأة انها سمعت الكلام و نزلت عل ركبتها و بدات تعمل صوت الكللابب و هي جايه و نزلت باست رجلي

امنيه : بعد اذنك ي فحلي ممكن تنكني و تمتعني بعد اذنك ممكن تفشخني انا لبوتك
و شرموطتك و خدامتك

محمد : خلاص ي لبوة و رحت شدتها من شعرها وخليتها تمشي زي الكللابب ورايا لحد ما طلعت عل السرير و حاولت اخلي دايما ضهرها للباب و رحت نايم عليها و نزلنا بوس ف بعض وبقت هي اللي مش عايزة تسيب بوقي ونزلت عل بزازها وبالنسبالي امنيه هي احلا جسم فيهم بزازها ملبن و بيضاء نزلت رضاعه فيهم واللي مكنش ف بوقي كانت ايدي ب تحلب فيه و اشد ف حلمتها جامد وهي تصوت وقولها متخفيش صوتي براحتك محدش هيسمعك كلهم محطوط ليهم منوم منا قولت دي ليلة دخلتنا بقي و عيزين متعه مفيش منها طبعا هي متعرفش ان بنتها بتسمعها دلوقتي و هي بتدوب تحت ايدي ومش قادرة تنطق من الهيجان بعد كده قومت من عليها و قلعت هدومي كلها وهي شافت زوبري قامت جريت عليه ونزلت عل ركبها و قعدت ترضع فيه وانا اقولها عجبك تقولي ايوا جه ف بالي ازود ف جناني جبت حزام البنطلون وعملته زي الكرباج وهي شافت المنظر و اتخضت وقمت نازل عل طيزها ب الحزام جامد و هي عماله تصوت جامد

امنيه : لا بالراحه ي دكري

محمد : ارضعي ي شرموطة وانتي ساكته و قمت ضربها عل طيزها تاني جامد وهي بتصوت جامد و بترضع ف زوبري و لقيت حد بيتحرك جنب الباب عرفت انهم جم وشايفنا و نزلت فيها شتيمه و ضرب جامد بالحزام وهي جسمها بقي احمر ومعلم مكان الحزام وده كله عماله بترضع ف زوبري وبتلعب ف بيوضي وانا قمت شديتها من شعرها وخليتها فاتحه بوقها وتفيت فيه و قمت جايبها رميها عل السرير ونزلت عل كسها وبقيت الحس بسرعه و دخل صوابعي ف خرم طيزها وانا بلحس وهي عماله تصوت

امنيه : اااه اااه كمان كسي بيحرقني طفي ناره ي فحلي و عيزاك تنكني وتفشخني ف اخرامي كلها اااه اااه اووووف اااه

محمد : لسه زي ما انا بلحس و بعبصها ف طيزها وهي عماله تجيبهم ف بوقي حبيت اوري مريم امها ممكن تعمل ايه كمان فقولت ل امنيه لو عيزاني انيكك تعالي الحسي طيزي و قومت مخلص الجمله و رحت نمت عل السرير و فتحتلها رجلي

امنيه : انت تؤمر ي فحلي اللي انت عايزه
روحت عند خرم طيزه و بدات اشم فيه الاول وبعد كده بدات الحس فيه وبعبصه وانا بلحس فيه و ب ايدي التانيه عماله ادعكله ف زوبره

محمد : خلاص كفايه ي شرموطتي تعالي و رحت شدتها من شعرها وخليتها عكس الباب بردك وقولتلها ايه الكس ده كس ملكة اجمل كس شوفته وهي بتضحكلي

امنيه : كسي تحت امرك و زوبررك يعمل فيه اللي هو عاوزه ي حبيبي ومبسوطة اني عجبتك

محمد : طب ايه هنقضيها كلام ولا ايه ي لبوة و رحت رزعتها كف عل كسها وهي صوتت و اترعشت كده و رحت مدخله فيها وانا دخلته من هنا وهي راحت عالم تاني لقيتها قلبت عينها و شهقت بصوت عالي كأنها متنكتش بقالها قرن وبدات انيك فيها وارزع زوبري فيها عل الاخر كانت شبه واسعه وكان منظر بزازها وهي بيترج قدامي كان احلا منظر شفته ف حياتي و رجلها اللي نزلت لحس فيها و مص ف صوابعها الطرية و الناعمه البيضا ونزلت نمت عليها و مسكت بزازها كاني *** بيرضع و مش عايز يسيب بزها غير انا يخلص كل اللبن اللي فيه و نزلت لحست باطها بردك كان طعمه جميل و كان عرقان كان سكسي كدا فشيخ وروحت غيرت الوضعية كان نفسي اشوف بزازها وهما بيترزعوا ف بعض و رحت قاعد وخليتها تقعد عل زوبري و بقيت انيك فيها بسرعه وسمعت صوتين طرقعه صوت طرقعه بزازها ف بعض و الصوت التاني كان صوت طرقعة فخادي ف لحم طيزها هي كانت بتموت لدرجة انها جابت فوق الخمس مرات عسلها وبقت مش قادرة خلاص ببص عل الباب لقيتهم لسه بيتفرجوا انا هجت اكتر خليتها قاعدة عليا و زوبري ف كسها و قمت شايلها وانا بنيكها وزنقت ضهرها ف الجدار وهي حضناني وبقيت انيك فيها ب اسرع و اقوى ما فيا وهي عماله تصوت جامد

امنيه : ااااااه كسي اتفشخ اااااه كماااان ي خول ي متناك ي اللي بتنيك مرات ابوك ف كسها ااااااه هاتهم ف كسي انا عيزاهم جوايا مش قادرة خلاااااص ااااه

محمد : عيزاهم ف كسك ي شرموطة ي قحبه يلا استعدي وقمت ناطرهم ف كسها وهي بقت بتترعش و تقل جسمها كله بقيت شايله ونزلت لبن كتير فيها وقمت رميها عل السرير تاني وطلعت زوبري من كسها وهي بقت ماسكه كسها ومش قادرة و عماله تنزل ف لبن من كسها وتشيله و تحطه ف بوقها

امنيه : تعال ف حضني ي جوزي ي فحلي

محمد : روحنا نمنا ف حضن بعض شوية لحد ما لاقيت مروة و مريم مشيوا و قلتلها لازم ارجع اوضتي ي لبوتي عشان بكره الصبح محدش ياخد باله من حاجة و اسيبك ترتاحي احسن انتي اتفشختي النهاردة خالص

امنيه : ماشي يحبيبي و قمت بوسته بوسه سريعه وهو نزل عند زنبور كسي كده و باسه وقام طالع من الاوضه بعد ما لبس

نهاية الجزء الثالث
|| ملحوظه ||
اتمني يعجبكم الجزء ده و اسمع ردودكم بردك وبالنسبة للتاخير ف عقبال ما بكتب الجزء الجديد وجهزه بس كدا
أنقر للتوسيع…
الجزء الرابع

محمد : خلصت ليله من احلى ليالي حياتي ليلة نيك امنيه مرات ابويا اللي بقت مراتي وفضيت لبني ف كسها وريحتها لا و كمان مريم شافت امها و هي بتتناك و بيحصل فيها كل ده المهم تاني يوم صحيت متاخر ولقيتهم كلهم قاعدين تحت بس باين عل مريم انها متضايقة وكانت قاعدة لوحدها نزلت صبحت عليهم وقعدت المفاجأة بقي ان ليلي و امنيه بدأوا يتكلموا مع بعض و ده ف حد ذاته بيقرب مهمتي

امنيه : صباح الخير ي محمد

محمد : صباح الخير ياريت تكوني نمتي كويس امبارح

امنيه : يعني مش قد كده كنت تعبانة امبارح بس ارتحت وبقيت كويسه

محمد : طب الحمد**** ولقيت مروة بتضحك كده وكنت عارف انها بتضحك علينا ومريم قامت وطلعت الجنينه كنت لازم اعرف حصل ايه امبارح بعد ما شافتنا خليت امنية و ليلي يقوموا يعملوا الفطار وبقيت انا و مروة لوحدنا وقولتلها ايه اللي حصل معاكوا امبارح لقيتها بتضحك

مروة : ايه اللي انت عملته ف الوليه ده امبارح ده كويس انها قادرة تمشي عل رجليها بعد اللي حصل امبارح و بعدين ي خول بتجيبهم ف كسها انت عايزها تحمل منك ي علق

محمد : انا مالي هي اللي طلبت وانتي عرفاني و مجربه قولت ما اقولها اي حاجة ف قولتلها متخفيش مش هيحصل حمل من مرة و بعدين اللبن نزل من كسها بعد ما طلعته سيبك انتي بس ايه اللي حصل بعد ما شافتنا

مروة : اسمع ي سيدي امبارح بعد ما سمعنا صوت امنيه و عرفتوا ان انتوا ابتديتوا هي كانت سامعه الصوت و مترددة تقوم ولا متقمش بس انا طبعا مسبتهاش غير لما قامت معايا روحنا عند الاوضه و هي شافت امها وانت راشق زوبرك ف كسها و مستحملتش تشوفها ف المنظر ده وكانت راجعه الاوضه بس انا اقنعتها ب ان امنيه ممكن تفتكرها ولعبت عل مشاعرها وخليتها تصدق ف لحظة ان امنيه ممكن تبعد عنك وخليتها ترجع و تتفرج للاخر و شافت امنيه وهي بتلحسلك خرم طيزك و بتبعبصك بردك ي خول ولا وانت زانقها ف الجدار و بتجيب لبنك ف كسها هي طبعا من المنظر اللي هي شيفاه اكيد شهوتها اتحركت يجي دوري انا بقي هي راحت عل الاوضة و هي بتعيط وانا رحت وراها قعدت اتكلم معاها و قولها انا مش عارفه اقولك ايه بس امنيه ست زي اي ست و كمان مفيش راجل لمسها بقالها كتير اووي و ممكن تكون شافت زوبر محمد بالصدفه او حصل حاجة خلت شهوتها تتحرك بالشكل ده و بعدين ي ستي دي راحت ل اخوكي مش ل حد غريب وبضحك و بقولها فكي الجو و هنشوف حل وانا يستي هنام معاكي النهاردة مش هسيبك لوحدك وحضنتها وفعصت بزازها ف بزازي بس لقيتلك ايه بقي لقيت حلمة بزازها واقفه و جسمي حاسس بحاجة صلبه و ساعتها عرفت انها هاجت لما شفتكوا و قولت ل نفسي ان احتمال يكون الكلوت بتاعها مبلول من الهيجان بس مبقتش عارفه اشوفه ازاي

محمد : و شوفتيه ؟

مروة : عيب عليك بقي انا اخترعتلها موضوع كده قولتلها اني متعودة اني انام ب البرا و الكلوت لو مش هيضيقك

مريم : لا خدي راحتك احنا بنات زي بعض

مروة : قلت كويس انها وافقت لانها لو كانت قالت لا كان خطتي كلها باظت المهم قلعت وبقيت ب البرا و الكلوت و روحنا عل السرير وطبعا اختك كانت بتولع من الهيجان انا كأني كنت بتفرج عل فيلم بورنو لا ونجوم عالمية كمان ف طبعا كان الكلوت بتاعي غرقان و ماسكه نفسي ب العافيه و هي الفضول خدها اوي و سالتني

مريم : انتي الكلوت بتاعك مبلول اوي كده ليه و مبقع

مروة : هو انتي متعرفيش حاجة ف الجنس خالص ي مريم

مريم : لا لا انا مليش ف الكلام ده خالص وعمري ما بحثت ولا دورت عنه كان اخري اشوف بوسه ف فيلم قديم ده اقصى حاجة

مروة : بوسه و بضحك بوسه ايه احنا لسه متفرجين عل فيلم بورنو كامل اهو بصي يستي اللي ف الكلوت ده حاجة المهبل بيفرزها لما تكون الشهوة عاليه ف جسمك ف كسي الشهوة عاليه فيه ف فرز المادة دي بس متخفيش دي مش حاجة وحشه ده عسل كسي الناس اللي بيمارسوا العلاقة عادي بيحبوه جدا وعملت نفسي عبيطه بقي و قمت شديت الكلوت عل جنب و بينت كسي و هي اتكسفت اول ما شافته و قمت مسحت كسي ب صابعي كده و دوقته قدامها قولتلها شفتي انا طعمي حلو اوي ومن غير ما اسألها حتى شديت الكلوت تاني عل جنب و مسحت كسي ب صباعي تاني و قولتلها دوقي جربي كده هي اترددت ف الاول بس الفضول هو اللي بيجبها كل مرة و حطت صباعي ف بوقها ولحسته وانا ابتديت احرك صباعي جوه بوقها كأنها بتمص ف زوبر و رحت شايله صباعي من بوقها قلتلها ايه رايك طعمي حلو

مريم : اول مرة ادوق حاجة ب الطعم ده حلو اوي ممكن تدوقيني تاني ي مروة

مروة : ي سلام من عنيا مع اني استغربت انها بتقول كده بس تقريبا عجبها الطعم وانها كمان متعرفش حاجة عن الجنس اوي يعني المهم شديت الكلوت تاني و مسحت كسي ب صباعي و لحسته عل طول و قعدت تستطعم فيه

مريم : طعمه حلو اووي ي مروة ينفع اقولك عل حاجة

مروة : قولتلها قولي ي مريم ولقتها قامت بتقلع البنطلون و قعدت ب الكلوت قدامي و فعلا زي ما توقعت كان الكلوت غرقان و هي ميته من الهيجان بس مش عارفه تعمل ايه

مريم : انا كمان ي مروة كسي جايب عسل زيك و كنت مكسوفه اقولك بس لما فهمتيني عرفت بقي

مروة : قامت عملت زي بقي عايزة تشوف طعمها هي كمان قامت شدت الكلوت عل جنب و كسها كان بينقط عسل كان منظر كسها فشيخ وانا مولعه مش قادرة و قامت مسحت كسها ب صابعها و د حطته ف بوقها وبدات تمصه قلتلها مش هتدوقيني ولا ايه قامت مسحت تاني كسها و مسكت ايدها و هي حط صباعها ف بوقي ونزلت مص و رضاعه فيه قولتلها طعمه حلو اوي ي مريومه وكل واحد فينا قعد يلحس ف كسه عن طريق صابعه لحد ما قولتلها بصي لو عايزة يجيب عسل كتير بقي لازم تلحسيه ب لسانك عشان الشهوة تزيد اكتر ف كسك يجيب عسل كتير

مريم : زي ما كان يعني محمد بيلحس ف كس امنيه

مروة : ايوا بالضبط هو كان بيلحس ف كسها عشان شهوتها تزيد ف كسها يجيب ف عسل ف هو يلحسه وهي تحس ب متعه رهيبه ساعتها زي ما شفتي وهي بتصوت قولتها كل ما صوتها بقي عالي و بتصوت كتير كل ما المتعه بتاعتها بقت زيادة قولتلها لو حابه تجربي عشان تعرفي تجيبي عسلك بعد كده

مريم : مش عارفه خايفه

مروة : خايفه من ايه انا هعمل قدامك وانتي اعملي زي

مريم : ماشي

مروة : فرحت من جوايا وقولتلها اقلعي الكلوت يلا و قلعته انا كمان وقولتلها تعالي اسندي ضهرك وخليكي مرتاحه و افتحي رجلك زي و بصي بقي تفي ف ايديك و امسحي كسك كويس و بعد كده ابداي ادعكي بالراحه بشكل دائري زي ما انا بعمل كده وابتدي نفسي يعلي و اطلع آهات مكتومه و هي كمان زي قولتلها لو عايزة تزودي ف المتعه عندك حته فوق عند كسك اسمها البظر دي منطقه حساسه اوي دي بتزود المتعه والوجع و ابتديت افرك ف بظري و اسرع شوية و صوتي بيعلي و ابتديت العب ف بزازي من فوق التيشيرت و هي عملت زي و بدات تفهم انها كده بتزود المتعه و بقينا كده يجي عشر دقايق ولا ربع ساعه و طبعا بقيت بدعك بسرعه و هي زي لحد ما لقيتها بتقولي

امنيه : انا حاسه ب احساس حلو اوي و ممتع و لما بدعك و اعصر ف بزازي بيبقي احلي و احلي وحاسه اني قربت اجيب عسلي وبدات اصوت بصوت عالي ولقيت رجلي بترعش و جبت عسلي و الغريبة اني حسيت ب متعه محستش بيها قبل كده قولت ل مروة كان عندك حق ي مروة شعور حلو اوي و قمت حطيت عسلي ف بوقي و كان طعمه حلووو اووي و لقيت مروة هي كمان جابتهم

مروة : المرادي ي مريم انا مش عايزة وقك ب صابعي عيزاكي تيجي تلحسي كسي ب لسانك وجت فعلا ولقيتها بتطلع لسانها و بتقرب عل كسي بالراحه كده و اول ما لمسته انا طلعت اااه كده وهي قامت لحسه ب لسانها و بعد كده مسكت راسها قولتلها اتعملي معاه كأنه ايس كريم و بتلحسي فيه و بتكليه ولقيتها بتلحس فعلا جامد جدا لدرجة انها خلتني اجيبهم تاني ف بوقها وقولتلها ايه رايك بقي

مريم : لا بجد متعه مجربتهاش قبل كده و طعم عسل كسك حلو اوي و لو قعدت الحس و اشرب فيه يوم ب حاله مش هزهق انا عيزاكي تلحسي كسي ي مروة

مروة : بجد ي مريم انا عايزه اقولك بصراحه من بدري بس خفت ل تزعلي

مريم : لا مش هزعل و مدتلها ايديا

مروة : اديتها ايديا و ابتسمتلي و نزلت عل كسها و بكل حنيه بوسته و بصتلها و ابتسمت ونزلت لحست كسها وهي ب ايدها كانت عماله تسرح شعري اللي نازل عل كسها وانا كملت لحس ف كسها لا و كمان كنت بنزل ب لساني ل تحت وخش بلساني بين لحم طيزها اللي مداري خرم طيزها ولحسه وبقيت حاسه بحرارة خرم طيزها وطلعت زنبور كسها و بدات الحس فيه و مصه كأني برضع منه وهي بقت تصوت و تتوجع جامد لحد ما قلتلي هجيب خلاص و قامت جبتهم ف بوقي لحست كسها و قمت طلعت عند بوقها وجمعت ريقي ف بوقي و نزلته ف بوقها و هي بلعته وقامت نازلة فيا بوس وتقطيع شفايف وتلحس بوقي من بره ب لسانها و كل واحد فينا كان بيمص ف لسان التاني شوية لحد ما قمت قلعتها التيشيرت و البرا و قلعتهم انا كمان وبقينا عريانين وهي بزازها مدلدلين منها و الحلمة بتاعتها كبيرة و لونها فاتح وشكلها سكسي اوي قولتلها شكل بزازك مهيجني عليكي اوي وقمت مسكتهم ب ايدي و قعدت ارج فيهم و هي بتتوجع وانا بضحك من منظرها

مريم : وانتي كمان شكل بزازك حلوين اوي وخصوصا ان حلمة بزازك كبيرة و بني و محببه كده حولينها

مروة : قمت خدت ايدها بعد الكلام بتاعها اللي دوبني فيها اكتر و حطتهم عل بزازي و بدات احرك ايدها و افرك بزازي بيهم و اجيب صباعها وخليها تحرك حلمة بزازي بيه يمين و شمال وانا عماله اتأوه جامد اااه ايدك ناعمه قوي ي مريم عل بزازي نفسي ترضعي منهم و ارضع منك و اول ما خلصت الجمله دي

مريم : وانا كمان نفسي وقمت نازلة مرة واحده ماسكة بزازها اوي و نزلت رضاعه فيهم و الصراحة افتكرت محمد ساعة ما كان بيعض ف بزاز امنيه جوه و قمت عضيت بزازها جامد هي اتوجعت ايوا بس انبسطت من الموضوع وده اداني شجاعه اكتر اني اكمل معاها وقعدت اقولها انتي بزازك حلوة اوي نفسي اخليني برضع فيهم عل طول و مسبهمش من بوقي ابدا وقعدت ابوس فيهم

مروة : تعالي بقي شوية عايزة ارضع انا كمان من البزاز الحلوة دي و قعدت اعصر فيهم جامد وارضع واتف عليهم والحس فيهم من تحت و من فوق و امسك فردة ارضع منها والتانيه اقعد العب فيها ب ايدي اعصرها اشد ف حلمتها جامد اضربها عليها وهي كانت عماله تدعك ف كسها و تصوت و بعد كده نزلت الحس ف كسها وهي بتدعك فيه و جبتهم ف بوقي وطلعت عل بوقها نزلت فيها بوس وهي بتمص لساني و بتدوق عسل كسها قولتلها تعالي نعمل وضعية حلوة و قمت ركبت كسها و عملنا وضعية المقص و قعدت اتنطط عل كسها و احك كسها ف كسي لحد ما جبنا احنا الاتنين وكل واحدة نزلت تلحس كس التانية لحد ما فرهدنا وقولتلها ايه رايك بقي ف المتعه دي

مريم : بصراحه انا مكنتش متخيله المتعه دي ولا الاحساس ده انا اصلا مكنتش اعرف اعمل كده لوحدي بس انتي طلعتي شاطرة اوي لا و جسمك حلو كمان و ضربتها عل بزها

مروة : اي خدمة ي مريومتي بس لسه بدري عليكي ف الحته دي و دي اقل متعه ممكن تحسيها

مريم : هو في احسن من كده

مروة : اكيد طبعا انتي مشوفتيش امنيه كانت عامله ازاي ولا ايه

مريم : قصدك محمد يعني

مروة : ايوا اقولك بصراحه انا لما شوفت امنيه وهي عل زوبر محمد و لما شوفت زوبره اصلا حسيت ب احساس فشييخ و لقيت الكلوت غرق زي ما انتي شوفتي

مريم : انا لحد دلوقتي مش قادرة اصدق ان امنيه تعمل كده دي كانت بتعشق بابا

مروة : بصي دلوقتي ي مريم امنيه بقالها كتير مفيش حد لمسها و هي من اقل حاجة تشوفها شهوتها تتحرك لوحدها و تبقي زي المجنونه و تعمل اي حاجة مش مهم مبن اللي معاها المهم انها تريح الحرقان اللي ف كسها و من الحالة اللي احنا شوفنها دلوقتي اقدر اقولك امنيه كانت تعبانه قد ايه و كسها كان تعبان و عايز يرتاح وانتي شوفتي ب نفسك زوبر محمد كان عامل فيها ايه و عايزه اقولك حاجة كمان انا عشان احس بالمتعه ازيد كنت ب نيك خرم طيزي كنت اشتريت زوبر صناعي من فترة و عرفت عشان ازود المتعه كمان و كمان اني انيك كسي و افتحه

مريم : يعني انتي فتحتي كسك

مروة : ايوا بس محدش يعرف حاجة من دي

مريم : متخفيش مش هقول لحد بس انا مش عارفه اعمل ايه دلوقتي اتعامل معاهم ازاي تاني بعد ما شوفتهم يمكن يكون عندك حق ف اللي قولتيه بس مكنش ينفع بالطريقه دي

مروة : مكنش ينفع غير بالطريقه دي بصي انا هقولك انتي دلوقتي عجبك اللي احنا عملناه دلوقتي و المتعه دي

مريم : بصراحه ايوا

مروة : المتعه دي بقي اللي انتي حسيتي بيها هي حست بيها اضعاف اضعاف ف انا بعد اللي شوفته ده مش هسيب المتعه دي ل امنيه وحدها ف لو عاوزه تشاركيني ف المتعه دي انا معنديش مانع لاني حبيتك اوي

مريم : وانا كمان حبيتك اوي ومعاكي بس مش عشان المتعه بس عشان اعامل امنيه بنفس المعامله بس ازاي

مروة : لا ازاي دي سيبيها عليا انا هقولك بعدين

مريم : طب انا كدا كسي هيتفتح

مروة : دي بتاعتك انتي انتي ممكن تتناكي ف طيزك بس او تفتحي كسك

مروة : وبس كده ي سيدي ده كل اللي حصل امبارح

محمد : يخربيتكوا ده كله حصل

مروة : انت مستقل بيا ولا ايه عيب عليك كده المتعه تزيد اكتر و اكتر بدل ما نبقي اتنين بقينا تلاتة

محمد : لا اربعه

مروة : اربعه ازاي مين الرابعه

محمد : سكت شوية و هي فهمت لوحدها

مروة : احا انت نيكت امك طب امنيه و ماشي انما ليلي ي خول طب ازاي و هي وافقت ازاي

محمد : عيب عليكي بقي انتي مستقليا بيا ولا ايه دي اول واحده فيهم هما التلاتة يوم ما امنيه و مريم جم هنا كانت بداية خطتي

مروة : ده ايه ده انت مش بترحم حد

محمد : كله بيستفيد كلنا بنتمتع

مروة : عندك حق

محمد : اومال مريم لما شافتني اتضايقت ليه

مروة : هي لسه مصدومة من اللي شافته بس متخفش انا وراها وراها و الملعب بقي مفتوحلك اي حركة منك هتجيبها بس عل الهادي ف الاول

محمد : انا مش عارف اقولك ايه بس انا عندي هدية ليكي و رحت حاطط ايدي عل كسها

مروة : دي احلي هديه بس مش هينفع دلوقتي

محمد : ما هو مش دلوقتي انا هقولك امبارح لما كنا ف النادي قابلنا مين هاجر و سلمي صح اهو هما دول بقي الهدية

مروة : مش فاهمة

محمد : امبارح هي قعدت تبينلي في جسمها و جوزها طلع ديوث عليها بيفرجها للناس و بينكوها ف اتفقت معايا اني اقضي يوم معاها وداتني رقمها و عنوان الفندق وانا اخترتك تيجي معايا ايه رايك

مروة : طب وانت واثق ف الناس دي ازاي مش ممكن يكون ف حاجة غلط يصورنا مثلا او اي حاجة

محمد : لا متخفيش ما احنا اللي هنحجز الاوضه و هما اللي هيجولنا

مروة : كمان ماشي ي خويا خلينا وراك و ورا زوبرك ده اللي مش بيشبع

ليلي : يلا ي ولاد الفطار جاهز يلا

امنيه : اومال مريم فين

مروة : لسه بره ف الجنينه

محمد : انا هروح اندهلها ايه ي مريومه طلعتي مرة واحده ليه

مريم : لا مفيش حاجه طالعه اشم هوا بس

محمد : هو في حاجة مضياقكي ولا ايه

مريم : لا لا مفيش خالص

محمد : اوعي تكوني متضايقه مني ولا حاجة

مريم : لا لا هتضايق منك ليه هو انت عملت حاجة ده انت جبتنا و قعدتنا معاكوا و عاملتني زي مروة و امنيه زي ليلي هتضايق منك ليه ده انا المفروض اشكرك

محمد : ده اللي كان لازم يحصل زي ما كان بابا عايز و كمان قالي انت الراجل بتاعهم من بعدي يعني اللي انتي عيزاه انا هقف معاكي و هبقي ف ضهرك

مريم : اكيد طبعا هتقف ف ضهري

 

 

يتبع ..

 

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x