رواية قضية ذيل القط – تحقيقات نوح الألفي 4 للكاتبة ميرنا المهدي (رابط الشراء)

رواية قضية ذيل القط – تحقيقات نوح الألفي 4 للكاتبة ميرنا المهدي

رواية قضية ذيل القط هي الجزء الرابع من سلسلة تحقيقات نوح الألفي، التي تكتبها الكاتبة المميزة ميرنا المهدي، وفي هذا المقال سنتحدث قليلًا عن هذه السلسلة الرائعة، وسنعطيك رابط شراء الرواية بشكل رسمي من خلال دار الكرمة للنشر والتوزيع وهي الدار الناشرة للرواية

تنويه: لا نُشجعك ابدًا عن البحث عن نسخة pdf من الرواية، حيث أن هذا يُعتبر سرقة وانتهاك لحقوق الملكية الفكرة للكاتبة ولدار النشر، وإذا كُنت من مُحبي السلسلة، فشراءك لها يُشجع الكاتبة والدار على إنتاج المزيد.

عن رواية قضية ذيل القط

هكذا اكتملت لدى نوح الألفي مواصفات قاتل موظفي وردية المساء في الكول سنتر:

قاتل مأجور نفَّذ عمليته بحِرفية لم يشهد لها مثيلًا منذ عمل بالمباحث الجنائية.
قاتل لديه من الدقة ما يسمح له باقتناص أرواح ضحاياه برصاصة واحدة تصيب هدفها.
قاتل سريع إلى درجة أن ضحاياه لم تُتح لهم فرصة للنهوض عن مقاعدهم ومقاومته أو حتى الهرب.
قاتل مخضرم إلى درجة أنه أصاب ضحية من وراء باب، ونرجسي إلى درجة أنه لم يفتح الباب ليتأكد من إصابة الهدف.
قاتل طويل، رياضي، بشرته سمراء سمارًا صناعيًّا، شعره كستنائي كثيف، أنفه مميز.
قاتل يشبه زميل نوح الذي لا يوجد دليل ضده سوى ذيل القط!
أي ضابط آخر كان سيقف عاجزًا أمام تعقيدات هذه القضية، لكن نوح الألفي – الذي منحه حادث غامض قدرة على رؤية ما لا يراه غيره – وزميله قطز المحمدي، ليسا مجرد ضابطين عاديين.

معهما تستمر سلسلة «تحقيقات نوح الألفي» في جزئها الرابع، حيث الحقيقة ليست كما تبدو، والخطر يختبئ خلف التفاصيل.

• ويمكنك شراء الرواية من خلال دار الكرمة للنشر والتوزيع (من هنا)

ستصلك الرواية إلى باب منزلك خلال 6 أيام على الأقصي من طلبك لها.

عن الكاتبة ميرنا المهدي

وُلدت ميرنا المهدي في حي المعادي بالقاهرة، وتخرجت في مدرسة ليسيه الحرية في المعادي، ثم في كلية الألسن جامعة عين شمس. تخصصت في أدب وترجمة اللغتين الفرنسية والإسبانية. حازت عدة جوائز أدبية من سفارتَي كندا وفرنسا والمركز الثقافي الفرنسي، لتركِّز بعدها في كتابة أدب الإثارة والتشويق.

صدرت لها عدة روايات، من أهمها: «سلسلة تحقيقات نوح الألفي»، و«جاز وروك»، و«صديقي السيكوباتي»، و«دليل جدتي لقتل الأوغاد» (القائمة الطويلة لجائزة كتارا الأدبية)، و«قنبلة للاستخدام الشخصي».