قصة نوال - The Last Line

قصة نوال

 

(الجزء الأول)​
(القصة لهاني الزبير)​
أنا حسين 33 سنة عايش لوحدي في شقة الأسرة بالقاهرة بعد وفاة أمي.
وكنت أقوم برعاية أمي في فترة مرضها قبل وفاتها، حتى مرت بي سنين عمري بدون زواج.
وليس لي إخوات إلا أختي الوحيدة نوال 39 سنة أكبر مني بستة سنوات، وكانت عايشة في الكويت مع جوزها وبنتها الوحيدة مريم 19 سنة.
وجوزها توفى منذ ثلاثة شهور وصارت أرملة.
وبعد أن كانت أختي نوال قد أنهت إجراءات صرف مستحقات جوزها المتوفي، رجعت مصر هي وبنتها مريم لتعيش معي في شقة الأسرة بالقاهرة.
وكانت آخر مرة شوفت فيها بنتها مريم لما نزلت فيها أختي نوال للقاهرة منذ 11 سنة لما كانت مريم لسه عمرها 8 سنين.

لما وصلت أختي نوال وبنتها مريم للقاهرة إستقبلتهم فى المطار وكانت نوال حزينة طبعاً لفراق جوزها المتوفي منذ 3 شهور فقط.
ولكن مريم لم يبدو عليها أى حزن خالص، فقد كانت مازالت تمر بفترة مراهقة متمردة.
وقابلتني مريم في المطار بفتور ملحوظ لإننا لم نتقابل منذ أن كانت طفلة 8 سنين لدرجة إنها لم تتعرف عليا بسهولة إلا من سلامي عليهم فتذكرتني وإترمت في حضني.
أنا لاحظت إن مريم كبرت وبقت طولي تقريباً وذات جمال فتان وأنوثة طاغية وجسمها مثير وبزازها مدورة بحجم البرتقالة الكبيرة وبطنها إستدارت وكتافها إستعرضت وطيزها بقت مدورة ومرفوعة وفخادها مخروطة خرط وفستانها قصير بطريقة ملحوظة.
أخدت شنطهم وروحنا الشقة.
وأنا كنت مجهز لكل واحدة منهم أوضة لوحديها لإن الشقة كبيرة، وأختي رتبت هدومها وهدوم مريم فى الدواليب، وأنا تركتهم يرتاحوا وغيروا هدومهم وجهزت الغدا.
وقعدنا إتغدينا وكانت مريم لابسه قميص نوم چيل بحمالات وقصير أوى لنص فخادها البيضا زي المرمر وكلوتها باين من تحت القميص وحلمات بزازها بارزة وبزازها هتنط من القميص بتاعها.
وكانت مريم بتتحرك فى البيت بدلع ومياصة شديدة وبتترقص في مشيتها وطيازها وبزازها بتتهز بمرقعة دايماً، وكل ما أمها تطلب منها حاجة تقوم تعملها بالعافية وهي متضررة ومتضايقة.
وحسيت من حركاتها إنها بنت عنيدة وعايشة فترة مراهقة
متمردة.
ومريم كانت لما تقعد على كرسي الأنترية بترزع نفسها والقميص بتاعها يترفع ومعظم فخادها تتعرى والقميص أساساً واصل لنص فخادها وهى واقفة، ولما بتوطي بتقعد مدة طويلة موطية وبزازها باينة وهتنط من القميص وهى ولا فى دماغها ومش مهتمة خالص، خصوصاً إني لاحظت إنها أول ما وصلت البيت قلعت السنتيان والقميص أصلأ بحمالات.
وبعد الغدا أنا قعدت مع نوال أختي لوحدنا وقعدت تشتكيلي من مريم بنتها وإنها مش قادرة عليها
وإنها بنت عنيدة وعايشة فترة مراهقة شديدة أوى لإن المرحوم أبوها قبل وفاته كان مدلعها أوى من صغرها.
وطلبت نوال منى إنى أحاول أساعدها الفترة دي في السيطرة على بنتها مريم وأحاول معاها في تقويم تصرفاتها وإحتوائها، وخاصة في موضوع تحررها في لبسها، وإنها حاولت تنبهها أكتر من مرة على لبسها القصير والمكشوف وفشلت فشل زريع، وإنها أول ما وصلوا البيت عندي حاولت معاها تاني.. وكان رد مريم لأمها (إن ده خالي مش حد غريب، وأنا من حقي ألبس إللي على مزاجي براحتي في البيت، وأكيد يعني خالي مش هيبص على جسمي).
أنا طمنت نوال أختي وقلتلها إني هحاول أصاحبها وأخليها تاخد عليا وأعدل من سلوكياتها وتصرفاتها على قد ما أقدر.
بعد كده أنا كنت بحاول أصاحب مريم وأقعد جنبها على الفطور والغدا وأناولها الأكل فى بوقها،
ولما تلبس فستان أقولها (إيه القمر ده.. جميل أوى عليكي الفستان ده).
ولما تغسل وشها أناولها الفوطة وأكلمها بكلام غزل وعبارات إللي البنات بتحب تسمعها، وأهزر معاها كتير.
وفي وقت قصير جداً كانت مريم أخدت عليا وتقريباً بقينا أصحاب (وخاصة إنها لسه ماعندهاش أي أصحاب هنا في مصر) وكنا بنقعد كتير مع بعض لوحدنا وأقولها مش تفرجيني فساتينك ولبسك يا ست البنات (عشان تاخد عليا أكتر).
وبدأت تفرجني على فساتينها وتلبسهم قدامي وتفرجني عليهم.
مريم: بذمتك يا خالوو.. ده قصير كده؟؟
أنا: قصير حاجة بسيطة.
مريم: إنت معايا ولا مع ماما!! ثم إن ده بيتلبس على بوت طويل فوق الركبة يعنى لازم يبقا قصير كده.
وقامت لبست البوت وورتهولى.
مريم: شوفت بقا يعني المفروض يبقى أقصر من كده كمان (وهي بترفع الفستان لنص فخادها)،
وبعدين أنا بكون لابسه تحت منه شرابات كولون زي كل البنات إللي في سني.
وبدأت مريم تفك شوية شوية معايا، وبدأنا نهزر أنا وهي بالإيد كمان.
ولما أسهر أنا وهي لوحدينا بعد ما أمها تكون نامت.. كانت مريم تقعد تسهر معايا ونقعد نحكي في كل حاجة، وهي كانت بتقعد جنبي على كنبة الأنترية ولازقة فخادها في فخادي وتشتكيلي من أمها إللي مش قادرة تفهم شخصيتها، وإن كل خناقاتها مع أمها بسبب لبسها، وإن المرحوم أبوها عمره ما إشتكى من لبسها.
وبعد فترة بسيطة كنت أنا ومريم بقينا صحاب وبنفضفض مع بعض.
مريم: إنت عمرك ما حبيت يا خالوو؟
أنا: أكيد حبيت طبعاً.
مريم: طب إحكيلي.
أنا: أول مرة.. حبيت كنت لسه في أولى إعدادي وحبيت بنت الجيران إللي قصادنا، بس ده طبعاً كان لعب عيال.
مريم (بشغف): وبعدين.. كَمل أنا سامعاك.
أنا: وفي الثانوي حبيت بنت كانت بتاخد درس معايا، وكانت قصة حب ملتهبة.
مريم: واووو.. إزاااي يعني ملتهبة يا شقي؟
أنا: كان فيها بوس وأحضان وتلامس كمان.. بس مع الأسف بعد مُدة صغيرة مشيوا من القاهرة وراحوا محافظة تانية.
مريم (بشغف أوي وهي بتقرب مني وتلزق فيا أكتر): كَمل.
أنا: بعد كده حبيت واحدة زميلتي فى الجامعة وماكناش بنسيب بعض أبداً، وبرضه كانت علاقتي بيها فيها بوس وأحضان وتلامس.
(أنا كنت قاصد إني أثيرها بكلامي عشان تطلع إللي جواها).
مريم: وبعدين.
أنا: وبعدين كنا إتفقنا على الجواز بعد التخرج بس مع الأسف هي كان لها تطلعات ومطالب وأنا ماقدرتش عليها فعلاقتنا ماكملتش.
مريم: ودلوقتي يا خالوو.
أنا: حالياً القلب خالي، طب يللا إحكيلي إنتي عنك شوية.
مريم: مابلاااااش.
أنا: ليه.. مش إحنا خلاص بقينا أصحاب!!
مريم: طبعاً أصحاب بس مكسوفة شوية.
أنا: طلما إننا بقينا أصحاب يبقا مفيش بينا كسوف.
مريم: شوف يا سيدى.. بس الكلام ده ليك إنت لوحدك أوعى تجيب سيرة لماما.
أنا: ماتخافيش مش هاجيب لها سيرة طبعاً.
مريم: أنا.. أنا.
أنا: هااااااا.. إحكيلي.
مريم: أصبر عليا هقولك أهوه.. أنا حبيت ولد لبناني من سني تقريباً كان بياخد معايا درس فى الكويت، وكان بيحبني أوى.. وأنا كنت بموووت فيه.
أنا: والعلاقة بينكم وصلت لفين؟؟
مريم: بس إحنا إتفقنا إنك ماتجيبش سيرة لماما.
أنا: يا ستي ماتخافيش سرك فى بير.
مريم: لما كان بيحضني كان قلبي بيرقص من الفرح.
أنا: ماكانش بيبوسك.
مريم: ماتكسفنيش بقا يا خالووو.
أنا: يا حبيبتي قولي من غير كسوف.
مريم: كان بيبوسنى أحياناً.
أنا: أكيد أحياناً ولا كتير أوي؟
مريم: هههههه.. بصراحة.. أه كتير أوي، وكنت بدوب لما كانت شفايفه بتلمس شفايفي.
أنا: ومالمسش جسمك؟؟
مريم: بلاش إحراج بقا يا خالووو.
أنا: إحكيلي.. مفيش إحراج ولا حاجة.
مريم: لمس صدري مرات بسيطة.
أنا: ههههههه.. طب عيني فى عينك كده.
مريم: يعني.. مش بسيطة أوى.
أنا: وإنتي كان شعورك إيه؟؟
مريم: كان جسمي كله بيتكهرب لما كان بيلمسني من صدري وبكون مش حاسة بنفسي خالص خالص، أوووووف.. يا خالوووو.
أنا: ومالامسكيش من تحت؟
مريم: خالووو في إيه!!
أنا: مش إحنا بقينا أصحاب وبندردش.
مريم: ماكنتش باسمحله طبعاً، بس بصراحة أنا كنت بأتمنى إنه يعملها، على فكره يا خالوو أنا قولتلك إللي عمري ما قولته لحد أبداً.
أنا: مريم حبيبتي.. أنا قولتلك إننا خلاص بقينا أصحاب، وأنا مبسوط أوي إنك بتفضفضي معايا وطبعاً أي كلام بينا هيفضل سر بيني وبينك.
مريم: أقولك حاجة يا خالووو.
أنا: قولي يا حبيبتي.
مريم: بس ماتزعلش مني.
أنا: مش هازعل طبعاً.. قولي.
مريم: أنا أول ما قابلتك كنت مستغلساك أوي، بس دلوقتي بقيت أحبك بجد، وبصراحة كنت باسترخمك أوى.
أنا: وأنا حسيت بكده، بس كنت باستحملك عشان خاطر إنتي بنت أختى.
مريم: حبيبي يا خالووو.
(وقامت محوطة إيديها حوالين رقبتي وباستني في خدي وحضنتني وهى قاعدة جنبي وبزازها لزقت فى صدري وأنا لفيت دراعي حوالين وسطها وبطنها وضميتها أكتر في حضني).
مريم: حضنك حلووو أوى يا خالوو خليني كده شوية في حضنك.
أنا: براحتك يا حبيبتي.
(بصراحة جسمها كان سخن أوي وهي في حضني وكلامها هيجني أوي، وجسمها كان فاير شوية
وهى حاسة بجمال جسمها وبأنوثتها).
وبعد الليلة دي كنت أنا ومريم أخدنا على بعض أوي وبقينا أصحاب أوي ونسهر سوا أنا وهيا لوحدينا قدام التلفزيون بعد ما تكون أمها نوال نامت، ونقعد نحكي ونتكلم في حاجات كتير ونهزر مع بعض، لدرجة إنها طلبت مني إني أسمحلها لما نكون لوحدينا إنها تناديني بإسمي (حسين) وبلاش كلمة (خالوو) وبعد شوية بقت تدلعني وتقولي (سنسن).
وأنا حسيت إنها مُنجذبة ليا بشكل فيه عشق وإشتهاء جنسي مختلف عن علاقة بنت بخالها، وأنا بصراحة كنت مشدود ليها أوي وبتجاوب معاها كتير.
ومريم كانت مغرمة بالتصوير وخاصة إنها معجبة بجسمها وبجمالها أوي، وكل ما نكون أنا وهي قاعدين لوحدينا تقولي: صورني يا سنسن، وتاخد أوضاع سكسية أوى وأنا بصورها، وأحياناً كتيرة كنا نتصور سيلڤي أنا وهي.
ومرة عملت شعرها بالسيشوار وجت نطت على حجري ولزقت وشها فى وشي وكانت لابسة فستان خروج قصير جداً.
أنا: إيه ده.
مريم: أحضني يا سنسن وإضحك عشان الصورة تطلع حلوة.
وأنا حضنتها بحرص ولفيت دراعي حوالين بطنها.
مريم: يللا ناخد صورة سيلڤي أنا وإنت.
وإتصورنا صور كتير أنا ومريم،
بس أنا عرقت وحصلي إثارة شديدة لإن جسمها كان سخن وكانت طرية أوى زي الچيلي، وزبي إنتصب وشد أوي لما قعدت في حضني على حجري وأكيد هي كانت حاسة بيه لإن فستانها كان قصير أوي ونص فخادها عريانين.
وبعد الصورة فضلت مريم قاعدة على حجري شوية وأنا تعبت أوى وعرقت جامد، وهي قامت من على حجري ودخلت أوضتها تجيب حاجة، وأنا مسحت عرقى بسرعة.
مريم كانت دخلت قلعت الفستان ولبست قميص نوم قطن چيل قصير جداً وبحمالات وجت وقعدت على حجري تاني.
مريم: يللا نتصور سيلڤي تاني بقميص النوم ده، عشان يبقا سيلڤي بالفستان وسيلڤي بقميص النوم، ومسكت إيديا وحطيتها على فخادها العريانين، وفضلنا نتصور وأنا مش قادر وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها.
وأنا حسيت إنها مستمتعة بإنتصاب زبي لإنها بعد الصورة فضلت قاعدة على حجري كتير وتتحرك وتفرك طيزها على زبي وتفتح وتضم فخادها.
مريم: حبيبي يا سنسن.. أنا مبسوطة أوي معاك.
(وقامت محوطة إيديها حوالين رقبتي وبتبوسني بدلع ومياصه في خدودي وحضنتني وهى قاعدة في حضني على حجري وبزازها لزقت فى صدري وأنا لفيت دراعي حوالين وسطها وبطنها وضميتها أكتر في حضني).
مريم: حضنك حلووو أوى يا سنسن.. خليني كده شوية في حضنك.
أنا: براحتك يا حبيبتي.
مريم: حبيبي يا سنسن.
وليلتها أنا كنت هايج عليها أوي وكنت حاسس إنها ممحونة أوي، لكني أنا كنت متحكم في نفسي قدر المستطاع عشان ما نتورطش في علاقة جنسية ونتفضح، والليلة دي عدت على خير.
وتاني يوم.. مريم كانت خرجت راحت لواحدة صاحبتها ولما رجعت نادت لمامتها عشان تساعدها فى قلع البنطلون الچينز، وأنا مش عارف لبسته إزاي.. لإن البنطلون كان ضيق جداً.
مامتها قالت لها إستني لما أخلص إللي ورايا في المطبخ.
مريم كانت متغاظة جداً من أمها وقعدت تنفخ من الغيظ وخرجت
برة عندي في الأنترية.
مريم: معلش يا خالووو.. تعالى ساعدني في قلع البنطلون لو سمحت.
وأنا دخلت معاها أوضتها وهي فردت جسمها على السرير وفتحت سوستة البنطلون وكلوتها كان لونه أبيض وقماشته رقيقة أوى
وأنا كنت محرج جداً بس هي إللي كانت طلبت مني كده.
أنا بدأت أشد البنطلون من على رجليها وهي بتساعدني طبعاً لحد
ما إتسلت البنطلون، وأنا شوفت شعرتها إللي كانت باينة من قماش كلوتها الأبيض الخفيف.
مريم حطت البنطلون بسرعة على فخادها بتخبي كلوتها إللي لابساه.
بصراحة أنا هيجت أوي لما شوفت فخادها العريانين وكلوتها الخفيف
وزبي وقف أوي، بس مش عارف هي أخدت بابها ولا لأ.. لكن أكيد طبعاً هي أخدت بالها لإن دي حاجة ماتفوتش على البنات.
مريم: شكراً يا خالوو.. لو سمحت هاتلي قميص النوم بقا من على الشماعة.
أنا جبتلها القميص وهي لبسته وشدت البلوزة وقلعتها من تحت القميص.
لكن أنا حسيت إنها مش فارق معاها إني أشوف جسمها، ودخلت إيديها جوة القميص وفكت مشبك السنتيان من ورا وقلعته وسحبته بره القميص.
أنا حسيت إن مريم فيها ميول لبونة شوية.
وبعد ما خلصنا ومريم طلعت في الأنتربة، وأمها جت بتسألها: إنتي عرفتي تقلعي البنطلون لوحدك؟
مريم: لأ.. خالوو ساعدني.
نوال: خالو.. خالوو.. إزاي يا بت!! وخالك شاف جسمك عريان بعد ما قلعتي البنطلون!!
مريم: ما أنا غطيت جسمي بسرعة بعد ما قلعت البنطلون.
نوال: ولو برضه.. مافيش عندك خشا ولا حيا خالص يا قليلة الأدب!!
مريم: يا ماما كإنى لابسه مايوه بيكيني، ماهو أكيد خالي هيشوفني وأنا لابسه المايوه لما نروح البحر.
نوال: المايوه حاجة والكلوت حاجة تانية، وبعدين إنتي مش قاعدة على البحر دلوقتي.
مريم: يا ماما مش هتفرق كتير، خليكي بحبوحة وعديها بقا.
نوال: إنتي جننتيني وإحنا فى الكويت وهتكملي عليا بعد رجوعنا مصر، ناقص تقولي لخالك يجي يحميكي كمان!!
مريم: مش أوي كده يا ماما.. بس أفكر فيها برضه الحكاية دي.
وأنا كنت في الأوضة وسامع حوارهم ده.
ومن يومها بدأت أعرض مساعداتي على مريم، لإنها هيا إللي كبرت الموضوع ده في تفكيري، لإني أنا كان بقالي كتير مالمستش جسم بنت على اللحم فكنت بهيج عليها أوي برضه.
ومرة تانية كانت نوال أختي نزلت تشتري لوازم البيت وأنا ومريم لوحدينا في البيت.
مريم: عاوزاك تساعدني في غسيل شعري يا خالووو لو سمحت.
وكان شعرها طويل وفعلاً لازم حد يساعدها.
أنا: قوليلي أعمل إيه وأنا هعمله.
مريم: هتساعدني بس في غسيل أطراف شعري وإنت واقف ورايا كده يا خالووو.
أنا وقفت وراها وهي بدأت تغسل شعرها وتنطره عشان المية، وقميص النوم بتاعها غرق مية ولازق على جسمها وكانت قماشته خفيفة أوي لدرجة إن كلوتها كان واضح جداً من تحت القميص المبلول مية.
مريم: يللا يا خالوو إمسك شعري وإدعكه بالشامبو جامد.
أنا: كده يا مريوم.
مريم: أيوه كده.. إغسله بقا بالمية، وإدعكهولي تاني بالشامبو.
أنا: حاضر يا حبيبتي.
مريم: إغسله بقا بالمية جامد.
كل ده وأنا واقف وراها وزبي عمال يلمس طيزها وهى مش بتبعد جسمها عني، وأنا خلاص زبي وقف أوي وخَشب، وهي طبعاً حاسه بيه.
وأنا لاحظت إن مريم بتحاول ترجع جسمها لورا عشان تلمس زبي أكتر، والتلامس بينا زاد أوي، وزبي لازق في طيزها وإحنا الإثنين كان وضعنا ثبت شوية على كده، لدرجة إني حسيت إنها كانت دايخة وسايحة خالص من الإثارة الجنسية.
مريم: خالووو.. أنا مش قادرة أقف ممكن تشيلني.
أنا: عيون خالوو يا حبيبتي.
وشيلتها ودخلتها على أوضتها.
أنا: تحبي أنشفلك جسمك يا حبيبتي؟
مريم هزت راسها ومش قادرة تتكلم وقعدت على السرير وهي دايخة خالص ورمت نفسها على السرير، وأنا بدأت أنشف لها
جسمها بالباشكير، وبدأت من تحت أنشف لها رجليها ووصلت لركبتها ورفعت القميص لفوق لنص فخادها ودخلت إيدي تحت القميص ووصلت عند كلوتها.
ومريم كانت نايمة ودايخة خالص على السرير ومش دارية بحاجة وهايجة وممحونة على الآخر ومغمضة عينيها، وأنا مشيت الباشكير بإيدي كذا مرة فوق كلوتها، وطبعاً لمست كسها من فوق الكلوت وضغطت عليه بصوابعي، وبعدين طلعت لبطنها ونشفتها برضه بالباشكير، ومسكت دراعاتها الإتنين ونشفتهم كويس ودخلت إيدي بالباشكير جوه صدرها ومسكت بزها اليمين وقعدت أفرك فية بالباشكير، وطبعاً أخدت وقت طويل على ما نشفته، وروحت للبز الشمال نفس الكلام.
وبعدين قولتلها: إقلبي جسمك يا مريم عشان أنشفلك ضهرك.
مريم قلبت جسمها وهي دايخة ومستسلمة على الآخر.
ونشفتلها رجليها وفخادها من ورا ومشيت الباشكير على طيزها من فوق كلوتها من ورا، وكان الكلوت غرقان مية.
أنا: لازم تغيريه يا مريم.
وهي هزت راسها من غير ما تنطق.
أنا روحت على دولابها وجبت لها كلوت تاني، وشديت القميص لفوق وغطيت فخادها بالباشكير وسحبت الكلوت من بين فخادها ولبستها الكلوت الجديد وأنا مغطيها، ولو كنت عريت جسمها وأنا بقلعها الكلوت ماكانتش هتحس بحاجة لإنها تقريباً كانت دايخة وهيجانة على الآخر، وحتى لو كنت نيكتها ماكانتش هتعترض، بالعكس أنا حسيت إنها كانت نفسها في كده.
أنا: قومي غيرى القميص بقا يا مريم.
مريم: مش قادرة أقوم خالص يا خالووو، ممكن تناولهولي.
وأنا جبت لها قميص نوم تاني وقعدتها على السرير وجبت الباشكير وغطيت بيه بزازها وقلعتها القميص لإنها ماكانتش لابسه سنتيان، ولبستها قميص النوم الجديد.
مريم: آآآآآه.. تعبتك معايا يا خالوو.
وأنا روحت بسرعة فتحت التلاجة وجبت إتنين كانز عشان تشرب وتفوق شوية.
مريم شربت الكانز وبدأت تفوق شوية وشدت القميص على فخادها عشان كان القميص عند كلوتها وفخادها كلها عريانين.
مريم: أنا تعبتك معايا يا خالووو إنهارده.
أنا: تعبتيني في إيه بس، دا أنا كنت قلقان عليكي يا حبيبتي لما دوختي.
مريم: يعني إنت ما إتضايقتش وزهقت مني إنهارده؟
أنا: أبداً هاتضايق من إيه بس يا حبيبتي!!
مريم (وهي بتضحك): يعني لو غسلت شعري تاني هتساعدني برضه يا حبيبي.
أنا: من عينيا يا مريوم، ولو عايزاني أحميكي كمان أنا تحت أمرك يا حبيبتي، بس إنتي تؤمري.
مريم (وهي بتضحك بدلع ومياصة): حبيبي يا خالوووو.. تسلملي، بس أنا مش هتعبك لدرجة الحموم، بس تصدق يا سنسن أنا بحس إني مش مكسوفة منك خالص يا حبيبي، أنا بحبك أوي يا سنسن.
وحضنتني ولزقت بزازها في صدري وباستني من خدودي.
وأنا حسيت إنها هايجة وممحونة وبتتعمد تثيرني بالتعري وكشف مفاتن جسمها قدامي، وبتتعمد التلامس الجسدي بينا، وبتفكر
إزاي التلامس الجسدي بينا يستمر، وكانت مصممة على إنها لازم تلاقي طريقة.
وهداها تفكيرها إن أحسن طريقة لإستمرار التلامس الجسدي بينا ويكون كإنه مش مقصود ومحدش ياخد باله يكون في البحر، والتلامس بيكون تحت المية وكإنه مش مقصود وإحنا لابسين مايوهات ومعظم جسمنا بيكون عريان.
ويومها بالليل بعد أمها ما نامت وإحنا الإثنين سهرانين أنا وهي لوحدينا أنا ومريم..
مريم: إنت بتعرف تعوم يا خالوو؟
أنا: أيوه باعرف طبعاً.. بس ليه؟؟
مريم: نفسي أوي نروح نصيف كام يوم كده في بورتو العين السخنة سوا أنا وإنت وماما، بس تعرف.. أنا بخاف أوي أعوم لوحدي عشان لما بيكون ليا طول في المية بطمن وأعوم كويس بس على خفيف لكن لما مايكونش ليا طول بخاف جداً، بس البركة فيك إنت بقا تعلمني العوم، إيه رأيك أقوم أوريك المايوه إللي عندي؟
أنا: يللا.. وريني كده يا عفريتة.
وقامت مريم ولبست المايوه وجت تفرجهولي… يا نهار إسود.. بزازها نصها خارجة منه وحلمات بزازها واضحين جداً، وطيزها وفخادها
من ورا هيبظوا منه، والمايوه من قدام داخل بين شفرات كسها، وقماشته طرية أوي، وراسم جسمها ومفسره جداً بشكل مثير أوي.
وشكلها بالمايوه هيجني عليها أوي.
أنا: ده ضيق عليكي أوي يا مريم.
مريم: أيوه فعلاً.. ما أنا كنت إشتريته من سنتين لما كان جسمي لسه ماكبرش أوي كده، بس ينفع لإني بحبه أوي، يعني يمشي ولا مايمشيش؟
أنا: ضيق عليكى أوي ومفسر تضاريس جسمك كله أوي.
مريم: تقصد يعني سكسي شوية؟
وأنا ضحكت من تعبيرها.
مريم: بتضحك ليه؟
أنا: هوه سكسي طبعاً.. بس سكسي أوي يا حبيبتي.
مريم: تقصد يعني بارز تفاصيل جسمي كله أوي؟
أنا: أيوه كتير جداً طبعاً.
مريم: طب يا خالو يعني يمشي، ما هو أغلب البنات إللي في سني بيلبسوا مايوهات ضيقة عشان تبين جمال جسمهم على البحر، عموماً أنا هبقا أشتري واحد تاني جديد، بس برضه هلبس المايوه ده عشان بحبه أوي لإنه بيبين أنوثتي وجمال جسمي وبيخليني مُزه أوي، ولا إنت شايف إيه.
(وراحت قربت مني أوي وبتلف جسمها قدامي وبتستعرض جمال جسمها بدلع ومياصة وطيزها بتتهز قدامي، وأنا هايج عليها أوي ومولع وعايز أقوم أخدها في حضني وأنيكها وأتمتع بجسمها المثير ده).
أنا: مريم حبيبتي.. إنتي مُزه وست البنات كلهم، بس معقوله ماما هتوافق إنك تلبسيه؟
مريم: البركة فيك بقا يا سنسن تقنعها.
أنا: البركة فيا إزاي يعني؟ ده كده أمك هتضربني أنا وإنتي لو إنك أصريتي إنك تلبسيه.
مريم: أصبر بس لما نروح بورتو السخنة وأنا هوريك إن أغلب البنات المُزز إللي في سني لابسين مايوهات ضيقة أكتر من كده عليهم ومايوهات بيكيني كمان عشان يبينوا أنوثتهم وجمال جسمهم.
وأنا تاني يوم كلمت نوال وهي وافقت إننا نسافر بورتو العين السخنة نقضي أسبوع هناك طالما إني أنا رايح معاهم.منها.
_____________​

بعد يومين سافرنا بورتو السخنة، وحجزنا شالية، وكانت مريم طلبت مني إني ماجيبش سيرة لمامتها عن المايوه الضيق.
وبعد ما وصلنا الشالية لبسنا المايوهات فى الشالية، ومريم لبست روب خفيف فوق المايوه الضيق عشان مامتها.
ونوال برضه لبست روب فوق المايوه بتاعها لحد ما نوصل للشمسية والكراسي.
مريم: يللا ننزل المية يا ماما؟
نوال: يللا يا حبيبتي، بس شوفي خالك فين الأول.
مريم: ماشي يا ماما.
ونوال ومريم بيقلعوا الأرواب إستعداداً لنزول المية، ونوال إتفاجئت لما شافت مايوه مريم.
نوال: يا نهار إسود يا بت إيه ده؟
مريم: يعني المايوه ضيق عليا شوية يا ماما.. مش مشكلة؟
نوال: شوية إيه بس.. دا ضيق عليكي أوي، ده ماينفعش خالص، دا مفسر كل جسمك، دا جسمك كله خارج منه، ماينفعش كده يا بنتي،
دا هيعرضك لمضايقات ومعاكسات كتير أوي.
مريم: ماتخافيش يا ماما، خالوو هيكون معايا، ومحدش هيقدر يعاكسني ولا يعمل حاجة وخالوو معايا.
نوال: إنتي كنتي مجنناني بلبسك في الكويت، وهنا كمان ناوية تكَملي عليا، حرام عليكي يا بنتي.
مريم: يا ماما يا حبيبتي شوفي المايوهات إللي البنات لابسينها وبعدين إتكلمي، طيب نحكم خالوو، هوه راح يشتري سجاير وزمانه جاي.
وأنا كنت وصلت عندهم، وهما كملوا كلامهم معايا.
مريم:إيه رأيك في المايوه ده يا خالوو؟
أنا: هوه ضيق شوية.
نوال: سمعتي قال إيه!!
مريم: خالوو قال شوية مش كتير، يعني يمشى حاله.. يا ماما أغلب البنات لابسين مايوهات ضيقة، وخالوو خلاص حكم.. يللا بينا على المية.
وكانت نوال خلاص إستسلمت للوضع ده وسكتت، ونزلنا المية إحنا التلاتة، وبعد نص ساعة كانت نوال إكتفت، وطلعت قعدت تحت الشمسية، وبعد شوية شاورت لينا ورجعت الشالية، وفضلت أنا ومريم في المية.
مريم: يللا بقا يا سنسن علمني العوم، بس دخلني فى الغويط شوية عشان أتعلم بجد.
ودخلنا جوه المية شوية والموج بدأ يعلا، ومريم خايفة وبتصرخ وإتشعلقت فى رقبتي ولفت رجليها حوالين جسمي وأنا شيلتها من
وسطها.. وكنت مكسوف وأنا بشيلها من تحت طيزها، بس فى النهاية لما إيدي وجعتني كنت بحط إيدي تحت طيزها شوية وأرجع أشيلها من وسطها تاني وهي في حضني بتدلع وتتمايص وبتضحك وتصرخ بمرقعة، ولما المدة طالت فإضطريت إني أشيلها من تحت طيزها إللي كانت طرية أوي وسخنة حتى وإحنا فى المية، وكنت حاسس بكسها سخن على بطني حتى وإحنا فى المية.
وكل شوية كانت مريم (وأنا شايلها) تحاول توقف لوحدها في المية وتزحلق جسمها على جسمي وهي نازلة عشان تحك كسها وبطنها في زبي وتخبط في زبي بركبتها وهي نازلة، وترجع تاني تتشعلك في رقبتي وتلف فخادها
حوالين جسمي وأحياناً أنا كنت برفع إيدي من تحت طيزها وأمسكها وأشيلها من وسطها وهي في حضني وزبي بيخبط في كسها أو يكون محشور بين فخادها.
وكل شوية المايوه بتاعها يشرب مية ويتقل وينزل لتحت وبزازها تبان أكتر وهي تشده وترفعه لفوق
ولما تقف فى المية تفرد المايوه على طيزها لإنه بيضم ويدخل بين فلقتي طيزها لإنه ضيق عليها.
مريم: يللا يا سنسن علمني أعوم لوحدي.
أنا: في الأول هتعومي على ضهرك
سيبي نفسك خالص وأنا هشيلك بإيدي مع المية.
مريم في الأول كانت خايفة ومرعوبة بس أنا شجعتها وفكيت إيديها من حوالين رقبتي بصعوبة وفردت جسمها فوق المية وحطيت إيدي تحت ضهرها وإيدي التانية عند آخر طيزها، وكل ما تيجى موجة عالية كانت مريم تترعب وتصرخ، وأنا إضطريت أحط إيدي تحت طيزها عشان أرفعها بسرعة لما تيجي موجة عالية، وأدخل إيدي بين فخادها والإيد التانية على ضهرها وأرفعها فوق المية،
وممكن إيدي تكون بتقرب من كسها أوي.
في الأول أنا كنت مكسوف بس بعد شوية كنت بأستغل الوضع ده وأتلذذ بيه، وبقيت أحرك إيدي وأحسس كتير على فخادها وعلى وطيزها وكسها وأدخل صوابعي من بين فخادها، وهي أحياناً تنطر إيدي من تحت طيزها وتفرد المايوه وبعدين أنا أحط إيدي تاني، وهي ماكانتش معترضة خالص، وفضلنا كده فترة طويلة.
أنا: تاني حاجة دلوقتي هعلمك تعومي على على بطنك، بس سيبي جسمك وأنا هشيلك مع المية.
مريم: بس بالراحة عليا وخليك ماسكني كويس عشان بخاف.
مريم سابت جسمها فوق المية ورفعت راسها بس، وأنا حطيت إيدي تحت آخر صدرها وإيدي التانية بحركها وبحسس بيها من تحت آخر بطنها لتحت على كسها وأول فخادها، وأحياناً كنت بحط إيدي تحت كسها وأتعمد أرفعها بسيط وأضغط على كسها، وإيدي التانية إللي تحت صدرها كنت بحركها وأحسس على بزازها.
وهي كانت مستمتعة بالوضع ده أوي وفضلنا كده مدة طويلة.
وطيزها على وش المية وكل شوية المايوه يدخل بين فلقتي طيزها وهي تمد إيديها وتفرده.
وأنا كنت مستمتع بمنظر طيزها خصوصاً لما المايوه كان بينحشر بين فلقتي طيزها.
أنا حاولت أهزر معاها عشان ناخد على بعض أكتر وزغزغتها في
سرتها بصوابعي.
مريم (وهي بتضحك بهستيرية): لأ.. لأ.. يا سنسن.. كده هموت منك، أرجوك بلاش من هنا.
وفضلتت تسخسخ من الضحك.
وأنا ضربتها على طيزها وهي بتضحك بمرقعة.
مريم: .. لأ.. يا سنسن.. كده هموت منك، أرجوك خللي الحاجات دي لما نطلع من المية.
وأنا فضلت أقرصها من كل حتة في جسمها من بطنها ومن فخادها ومن طيزها ومن جنب بزازها.
وهي قعدت تصرخ في المية: همووووت يا سنسن.
وهي قامت ماسكه إيدي وشدت نفسها وشعلقت إيديها حوالين رقبتي.
مريم: سنسن حبيبي.. أنا تعبت أوي، تعالى نطلع نريح شوية وبعدين نكمل.
وطلعنا من المية وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض وأكلنا ساندوتشات كانت معانا في الشنطة.
مريم: عن إذنك خمس دقايق بس هروح أغير المايوه وأرجعلك.
أنا: ماشي يا ست البنات، خدي راحتك.
وراحت مريم كابينة تغيير اللبس على الشاطئ وأخدت معاها شنطتها الصغيرة، ورجعت بعد شوية ولابسه مايوه ببكيني قطعتين فاجر أوي وكإنها عريانة ملط.
أنا أول ما شوفتها إتفاجئت وحصلي إثارة وهيجان فظيع وكنت هقوم أنيكها.
أنا: يخربيتك يا مجنونة.. إيه المايوه ده!!
مريم: إيه.. مالك يا سنسن، كل البنات إللي على الشط لابسين مايوهات بيكيني، إشمعنى أنا يعني!!
أنا: وأمك لو عرفت هتموتك وتموتني معاكي.
مريم: وماما هتعرف منين بس.
أنا: دا إنتي مالكيش حل.
مريم: بلاش تكون دقة قديمة، يللا ننزل المية نكمل عوم.
وفضلنا نهزر ونضحك أنا ومريم وإحنا الإثنين مبسوطين جداً إننا لوحدينا على البحر، وأنا أخدتها من إيدها ونازلين المية، وجسمها المثير بينادي الذئب في عيوني وأنا مركز مع بزازها وطيزها وكسها إللي بارزين أوي في المايوه وفخادها إللي زي المرمر، والمايوه لازق أوي على جسمها وطيزها متجسمة فيه أوي ومهيجاني جداً خصوصاً لما هي نزلت المية وكان الأندر بتاع المايوه محشور بين فلقتي طيزها.
نزلنا ولعبنا مع بعض فى المية، ولقيتها بتقولي: عاوزه أدخل فى الغويط، يللا شيلني على ضهرك ودخلني جوه.
وأنا شلتها على ضهري ودخلنا جوه شوية، ولقيتها بتقولي: نزلني عاوزه أجرب أعوم لوحدي هنا، وشوفني كده بقيت أعرف أعوم لوحدي ولا لسه.
فقولتلها: ماشي.
ونزلتها من على ضهري وهي بدأت تعوم شوية، وفجأة كانت هتغرق فمسكتها وهي كانت شرقانة من المية فتشعلقت في رقبتي وبقت في حضني خالص وبتاخد نفسها بسرعة وأنا حاضنها وضامم جسمها على جسمي وبزازها لازقة فى صدرى بطريقة وقفت زبي إللي راح راشق فى كسها ووقف جامد وحصلت دقيقه صمت.
مريم:طلعني برا المية شوية لإني حاسه إني بغرق.
أنا: من عينيا يا حبيبتي.
وأنا كنت شايلها ورفعها في حضني وزبي داقر في كسها وهي بتلزق فيا أكتر وحسيت إنها هايجة وممحونة أوي وساحت مني خالص، وهي سندت راسها على كتفي وأنا حاضنها وشايلها بإيديا الإتنين من على وسطها علشان أعرف أتحكم فيها وبقيت حاضنها جامد وماشي بيها وكل خطوة زبي يدقر فى كسها جامد وهي تسيح مني أكتر لحد ماوصلنا تحت الشمسية.
قعدنا ريحنا شوية وشربنا عصير، وبعد كده قالتلي: يللا ننزل تاني.
أنا: من عينيا يا حبيبتي يللا بينا.
ونزلنا المية تاني ودخلت بيها وأنا شايلها على ضهري، وبزازها وكسها لازقين في ضهري وبعدنا شوية عن الشاطئ.
لقيتها بتقولي: شيلني من قدام أحسن عشان أنا خايفة أقع من على ضهرك وأغرق.
فعرفت إنها هايجه وعاوزاني أتحرش بيها أكتر، وأخدتها في حضني ووشها في وشي بس المرة دي إتجرأت شوية ومسكتها من طيزها وهي نامت على كتفي وماتكلمتش وأنا بقفش في طيزها وزبي واقف وداقر في كسها وأنا واخدها في حضني وماشي بيها في المية وبضغط بإيدي على طيزها على زبي عشان يدقر فى كسها أكتر وهي ساكتة وسايحة مني خالص.
مريم: أنا بحبك أوي يا سنسن.
أنا: وأنا كمان يا حبيبتى.
وكان زبي واقف جامد على كسها من الهيجان وهي سايحه مني خالص، ولوحدها كده راحت لفت رجليها وفخادها حوالين وسطي وإتشعلقت على زبي المنتصب وأنا شايلها في حضني ورافعها وبهزها من طيزها على زبي وهي سايحة ودايبة مني خالص، وأنا كنت هايج أوي بسبب كسها إللي على زبي وطيزها الطريه وأنا عمال أدعك فيها، وهي بدأت تتنهد ونامت على كتفي، وأنا حاسس بعسل شهوتها بيسيل من كسها ومغرق المايوه بتاعها ومش باين لإننا في المية، كل ده وأنا مستمر في دعك وتقفيش طيزها بإيدي إللي دخلتها شوية من تحت الأندر بتاعها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها في فتحة طيزها وزبي بيحك في كسها المولع من فوق أندر المايوه بتاعها، وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت.
وفضلنا على الوضع ده شوية لحد ما هي كانت نزلت عسل شهوتها كتير وهديت شوية، وطلبت مني نطلع تاني من المية نرتاح شوية.
وطلعنا وقعدنا ريحنا شوية تحت الشمسية وشربنا عصير.
لكن واضح إنها كانت مبسوطة ومستمتعة بإللي عملناه مع بعض من شوية في المية، فطلبت مني ننزل المية تاني وأعلمها تعوم لوحدها.
ونزلنا المية تاني، وهي لسه خايفة وماسكة في جسمي وأنا بحاول أعلمها تعوم لوحدها ومستمتعين وبنضحك وبنحدف وبنرش بعض بالمية وأنا بوقعها وأرجع أسندها وأقومها وأشيلها في حضني تاني.
وأنا بعلمها تعوم كنت ماسكها أوي بشهوة وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي ممحونة ومتجاوبة معايا وسايحة مني خالص وهايجة من لمساتي وتقفيشي في جسمها، فتجرأت أنا بسبب تجاوبها معايا فسحبتها لصخرة قريبة في المية ولكنها بعيدة عن عيون الناس، وسندت بضهري على الصخرة عشان نريح شوية والمية واصلة عند رقبتنا ومداريه أجسامنا، ومسكتها من وسطها وأخدتها في حضني عشان ماتُوقعش، وهي برضه كانت لسه خايفة من المية وماسكاني وداخلة أوي في حضني، وأنا طلبت منها إنها تفضل كده شوية واقفة وتهز وتحرك رجليها وهي ماسكاني في حضني عشان تتعود أكتر على المية.
وأنا كنت هايج عليها أوي وزبي واقف وهينفجر من الشهوة، وهي كانت متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وهايجة وموحوحة أوي وهي في حضني بوشها وأنا هايج وزبي منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتنا بس.
وأنا واخدها في حضني وشغال بإيديا تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت المية وهي متجاوبة معايا أوي ورامية راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وتحت دقني من شدة هيجانها وكسها موحوح وبيسيل عسل شهوتها على فخادها وفخادي وهي سايحة خالص ودايخة شوية وهي في حضني.
وأثناء ما هي في نشوة الشهوة والهيجان ودايخة وسايحة مني خالص وأنا هايج عليها مووت فتجرأت أنا ولافيت جسمها وحضنتها أوي من ورا وإيديا على بزازها ودخلتهم من تحت سنتيان المايوه وبقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن المية مدارية جسمنا وخَرَجت زبي وحررته من المايوه وزنقته بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية ودخلته بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأت أضغط شوية بالراحة وهي في حضني دايخة وسايحة مني خالص وبتإن بصوت واطي وعامله نفسها مش داريانة ومش حاسة إلا بمتعة الشهوة فقط، وأنا سحبت إيديها لورا عشان تحضني بضهرها وخليتها تمسك جسمي من وسطي وفخادي وأنا بضغط بزبي في طيزها الطرية زي الچيلي، وكان زبي منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضني وبإيديا الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوة، ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة: آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا خالووو… أححح أنا مش قادرة أقف آآآآآه، سنسن.. أنا دايخة خالص.
وأنا كنت في قمة المتعة والهيجان وزبي بيرشق في طيزها من جنب أندر المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبي في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضني مستسلمة ليا تماماً ومستمتعة ومتجاوبة معايا بشهوة مثيرة، وأنا تماسكت شوية ولافيت جسمها تاني وأخدتها في حضني أوي عشان ماتوقعش ووشها بقا في وشي وبزازها مدفونة في صدري وزبي لسه خارج من المايوه بتاعي ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وأنا بضغط على طيزها من ورا بإيديا الإتنين وهي في حضني وماسكه في جسمي وسايحة ودايخة أوي وجسمها كله بيترعش ورامية راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وكتفي وكأني بنيكها فعلاً في كسها وأنا شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزبي واقف بين فخادها، وأنا ماسكها من فخادها الملبن وطيزها وضاممهم أوي على زبي إللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعة نار بين أحضاني، وفي هذه اللحظة الساخنة المثيرة كان زبي بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن تحت كسها وهي نزلت من كسها عسل شهوتها بغزارة وهي سايحة ودايخة من الشهوة وجسمها كله بيترعش.
ولما أنا قذفت لبني وإرتحت سحبت زبي من بين فخادها وعدلت المايوه بتاعي وعدلتلها المايوه بتاعها وأخدتها في حضني وبوستها في شفايفها بوسة خفيفة وطبطبت عليها وفضلنا كده شوية لحد ما هي هديت، ورجعنا نضحك ونهزر، وبعد شوية شيلتها في حضني وخرجنا من المية وريحنا شوية تحت الشمسية وإحنا بنضحك ونهزر، وقالتلي: بإستهبال ودلع: سنسن حبيبي أنا تعبانة ودايخة أوي من مية البحر ومش حاسة بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمة وبأغرق في البحر، هو إيه إللي حصل؟
أنا بإستهبال: ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ أول مرة.
وأنا كنت متأكد من إنها بتستهبل وفاهمة كويس أنا كنت بعمل فيها إيه في المية، ولكنها كانت هايجة وممحونة أوي ومستمتعة بزبي وكان نفسها إني أكمل معاها وأنيكها في كسها.
وقعدنا ناكل تاني لإننا كنا جعانين جداً وأنا بحطلها الأكل في بوقها وهي برضه بتحطلي الأكل في بوقي.
أنا: مريومه.. إنبسطي ولا لأ يا حبيبتي؟
مريم: إنت أجمل خالووو في الدنيا ومتعتني متعة مش قادرة أوصفها، أنا بجد بحبك أوي يا سنسن، بس أنا لسه دايخة ومش قادرة أتلم على جسمي.
أنا فهمت إنها هايجة على الآخر.
وقعدنا نستريح شوية وبعدين غيرنا هدومنا ولمينا حاجتنا ورجعنا الشالية.
ولما رجعنا الشالية كانت نوال نايمه، ولما حست بينا قامت.
نوال: إنتم رجعتم.. دا إنتم قعدتوا كتير في المية!!
مريم: هههههه.. دا إحنا طلعنا من المية بدري عشانك يا ماما.
نوال: طب يللا غيروا هدومكم عشان نتغدا، أنا جعانة جداً ومستنياكم من بدري.
مريم دخلت إستحمت بسرعة وخرجت لابسة قميص نوم قصير وبحمالات كعادتها، وأنا إستحميت بعدها بسرعة ولبست شورت وفانلة بحمالات، وكانت نوال كانت جهزت الأكل وقعدنا نتغدى وإحنا بنهزر وبنضحك.
ونوال قعدت قصادي، ومريم قعدت جنبي ولازقة فخادها في فخادي، وفضلت أنا ومريم نأكِل بعض.
نوال: إية الرضا دا كله؟
ونوال كانت مبسوطه إن بنتها خلاص أخدت عليا وبتأكلني بإيدها وأنا بأكِلها بإيدي.
ومريم لازقه فخادها كلها في فخادي، وشوية ورفعت رجلها وحطتها على رجليا، وأنا حاولت أنزل رجلها من على رجلي لقيتها مُصرة، وبتميل عليا وهي بتأكلني، وكل شوية بزها يحك فى دراعي.
نوال: يا بت سيبي خالك عشان يعرف ياكل.
مريم: ما هو بياكل كويس أهوه، دا ناقص ياكلني أنا كمان.
نوال: يا بت إختشي عيب.
ومريم كانت قاعده جنبي هايجة وممحونة أوي بسبب الأحضان والدعك في جسمها وإللي حصل بينا في البحر.
ولما أنا خلصت أكل حطيت إيدى على فخدها العريان إللي رمياه على رجلي وهي إنبسطت أوى وحطت إيدها على إيدي إللي على فخادها.
نوال: أنا هقوم أريح شوية، وإنتم كملوا أكل وشيلوا الأطباق لما تخلصوا.
ودخلت نوال تنام شوية، وإحنا
أكلنا وحلينا وشيلنا الأطباق في المطبخ، وطبعاً حصل بينا شوية تلامس وتحرشات بيني وبين مريم لإن المطبخ ضيق شوية، وكل شوية أعدي من وراها ونحك في بعض وألزق زبي في طيزها وهي متلذذة من كده وبتضحك بلبونة.
ودخلت مريم تستحما تاني وقعدت حوالى ساعة، طبعاً أنا عارف سبب التأخير إيه.
أكيد طبعاً كانت بتريح نفسها من إللي حصل بيني وبينها فى البحر، وأكيد بتعمل العادة السرية يعني، ولما هي خلصت حموم كانت بتنادي عليا.
مريم: خالوووو.
أنا: أيوه يا مريم.. عايزه إيه؟
مريم: لو سمحت يا حبيبي.. معلش هاتلي الغيار بتاعي من أوضتي لإني نسيت أخده معايا وأنا داخله الحمام.
أنا جبتلها الغيار وهي فتحت باب الحمام شوية عشان تاخده وأنا شوفت جزء من بزها وفخادها، وطبعاً هي كانت قاصدة توريني حتة من جسمها عريانة.
وبعد ما هي طلعت من الحمام دخلت أنا ضربت عشرة وريحت نفسي وإستحميت وخرجت بعد ربع ساعة.
ودخلت على التلاجة عشان أشرب مية لقيت مريم جت وإتشعلقت في رقبتي من ورا وبتضحك بلبونة أوي.
مريم: بحبك يا أجمل خالووو في الدنيا.
أنا: طب سيبي رقبتي.
(وهي مش عاوزه تسببها).
أنا: يا بت لو ماسيبتيهاش هفعصك.
مريم: طب إفعصني كده لو تقدر!!
أنا: يا بت سيبي رقبتي.
مريم: مش إنت جدع إفعصني كده ووريني شطارتك.
وأنا لفيت جسمي كله وبقا وشها في وشي ولفيت إيديا حوالين بطنها وضميتها أوي وفعصتها فعلاً عليا، وبطنها وبزازها كانوا لازقين فى بطني وصدري تماماً وهي مش لابسه سنتيان برضه.
لقيتها بتقرب وتلزق كسها فى زبي وهايجة وموحوحة على الآخر، وأنا خوفاً من عواقب الوضع ده فبسرعة بعدت جسمي عنها وروحت قعدت في الصالة، وهي جت ورايا ومعاها عصير.
وأنا إتفاجئت إنها راحت على طول قاعدة على حجري وبتشربني العصير في بوقي.
أنا: إنتي لسه فيكي حيل للهزار يا عفريته!!
مريم: أنا فعلاً حيلي إتهد وجسمي كله مكسر وهمدانة على الآخر وتعبانة أوى.
كل كلامها كان تلميح عن الإثارة الجنسية إللي حصلت لها طول اليوم معايا في المية.
وفضلت قاعدة على حجري وتشربني العصير، وبتتحرك كتير وهى قاعدة على حجري وبتفرك طيزها على فخادي وتقربها من زبي وأنا بحاول أسيطر على نفسي وأبعد زبي عن طيزها.
وهي بتاخد رشفة العصير على شفايفها وتطلع لسانها وتلحس شفايفها وقاصدة تثيرني وتهيجني، وأنا عملت فيها عبيط على الآخر.
وفضلنا نتكلم ونهزر وهي توصفلي عاوزة نعمل إيه تاني يوم في المية، وكلامها ووصفها للي هي عاوزة تعمله كان بيهيجني أوي.
ومن حسن حظنا لما نوال صحيت وخرجت من أوضتها كانت مريم قاعدة على الكنبة جنبي بدون أي أوضاع حميمية.
وقضينا السهرة نتكلم ونضحك ونهزر مع بعض.
وتاني يوم نزلنا المية أنا ونوال ومريم كالعادة، ونوال طلعت من المية وقعدت شوية تحت الشمسية، وبعد شوية شاورتلنا ورجعت الشالية، وسابتني أنا ومريم في المية.
وأول ما مريم إتأكدت إن أمها نوال مشيت وبعدت عننا.
مريم: خمس دقايق بس هروح أغير المايوه وأرجعلك.
أنا: عارفك يا عفريتة أكيد طبعاً هتلبسي المايوه البيكيني المجرم بتاعك.. ماشي يا ست البنات، خدي راحتك.
مريم (وهي بتغمزلي): بس بذمتك مش عاجبك؟
أنا: كل حاجة فيكي بتعجبني يا حبيبتي.
مريم غمزتلي تاني وعضت على شفتها التحتانية بلبونة أوي،
وراحت تجري على كابينة تغيير اللبس على الشاطئ، ورجعت بعد شوية ولابسه المايوه البيكيني الفاجر بتاع إمبارح.
وأنا كنت نزلت المية قريب من الشاطئ، وأول ما شوفتها كده وكإنها عريانة ملط حصلي إثارة وهيجان فظيع، وصممت بيني وبين نفسي إني لازم أزود إللي هعمله معاها إنهارده عن إمبارح، وأتمتع بجسمها كله مستغلاً لبونتها وهيجانها لما بتكون معايا في المية.
وأنا ناديت عليها، وهي جت تجري عليا في المية وحضنتني ولفت إيديها حوالين رقبتي وإحنا داخلين المية.
أنا: حبيبتي مريم.. المايوه البيكيني ده فظيع عليكي أوي وعيون الناس هتاكلك، لإن جسمك حلووو أوي ومجنن الناس يا عفريته.
مريم: يعني أنا جسمي حلوو بجد يا حبيبي؟
أنا: حبيبتي.. إنتي مُزه أوي وجسمك حلوووو أوي ويجنن كمان يا روحي، ياالهوووي.. يخربيتك.. لو إنتي مش بنت أختي كان زماني دلوقتي عملت فيكي إللي لازم يتعمل مع أجمل وأحلى بنت مُزه وملكة جمال الكون كله.
مريم (هي بتضحك بدلع ومياصة): يالهوووي يا خالووو.. دا إنت شقي أوي وباين عليك كنت ذئب بشري زمان.
أنا: حبيبتي مريومه.. أنا بخاف عليكي زي عينيا.
مريم: حبيبي يا سنسن.. أنا كلي ملكك، إنت مش خالووو بس، إنت صاحبي وحبيبي كمان، طب يللا بقا خبيني في حضنك وداريني عن عيون الناس عشان ماحدش يخطف المُزه بتاعتك يا حبيبي.
وأنا أخدتها في حضني بالجنب وهي رامية راسها على كتفي، وبتبوسني في رقبتي وتحت دقني وعلى خدودي، وأنا لافيت إيدي على وسطها وكف إيدي على أسفل بطنها من تحت على سرتها من على حرف أندر البيكيني بتاعها.
مريم: شيلني وتعالى ندخل جوه المية شوية بعيد عن الناس عشان نكون براحتنا، ونراجع تعليم العوم إللي علمتهولي إمبارح.
وأنا كنت أكثر جرأة من إمبارح فشيلتها على طول في حضني وكان وشها في وشي وبزازها مدفونين في صدري وأنا رافعها بإيديا من تحت طيزها، وكسها لازق في بطني، وزبي واقف تحت طيزها، وكل شوية أبوسها بشهوة في شفايفها، وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وبتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني.
وروحنا نعوم جنب الصخرة البعيدة بتاعت إمبارح (ومافيش حد شايفنا خالص) ونزلتها من حضني عشان تعوم وأنا ماسكها.
وأنا كنت مش بعلمها ولا حاجة، ولكني كنت شغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها وكسها وفي بزازها وفي جسمها كله وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وكل شوية تحك وتدعك طيزها وكسها في زبي.
وبعد شوية أنا كنت هايج عليها أوي، فسحبتها جنب الصخرة وسندت ضهري عليها وأخدتها في حضني.
مريم (بتنهيدة سخنة): آآآآآه.. يا حبيبي، خلينا كده شوية زي إمبارح وإمسكني أوي لإني حاسة إني دايخة شوية.
وأنا ضميت جسمها كله في حضني وبوستها في شفايفها وهي سايحة مني خالص.
وأنا شغال تقفيش في طيزها من ورا وبضغط بإيدي عليها عشان كسها يلزق في زبي أكتر، وهي بتدعك وتفرك كسها على زبي من برة المايوه.
مريم: آآآآآه.. يا حبيبي.. حضنك حنين وحلوووو أوي يا خالوووو، عاوزه أنام كده شوية على كتفك وإحنا واقفين كده في المية.
أنا: خدي راحتك يا حبيبتي، نامي على كتفي يا روحي وماتخافيش أنا ماسكك وساندك أهوه.
وهي رامية راسها على كتفي وهايجة وممحونة أوي، وعاملة نفسها نايمة، لكنها فاتحة بوقها وبتلحس وتمص بلبونة في كتفي ورقبتي وتحت دقني بلسانها وشفايفها.
وأنا طلعت زبي من تحت المايوه بتاعي وزنقته بين فخادها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من الشهوة.
وأنا تجرأت أكتر ومسكت زبي ودخلته من جنب أندر البيكيني بتاعها وبدعك راسه بين شفرات كسها البكر، وهي بتأن وموحوحة على الآخر، ولسه عامله نفسها نايمة.
وأنا دخلت إيدي جوه أندر البيكيني بتاعها من ورا وشغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها.
وفضلنا كده شوية كتيرة لحد ما هي نزلت عسل شهوتها بغزارة من كسها وبيسيل على زبي وعلى فخادها وأنا نزلت لبني بين شفرات كسها إللي كان مولع نااار.
وبعد شوية كنا إحنا الإتنين نزلنا شهوتنا وإرتاحنا وهدينا شوية، وأنا دخلت زبي في المايوه بتاعي وعدلت المايوه بتاعها.
أنا (وكإني بصحيها وهي لسه عاملة نفسها نايمة في حضني): مريم حبيبتي.. أصحي يا روحي.
مريم: لأ.. خلينا واقفين كده شوية كمان في حضنك، وخليك ماسكني أوي عشان ماغراقش.. آآآآآه.. كده حلوووو أوي.
أنا: خليكي براحتك يا حبيبتي، بس تعالي كده أحسن، (وأنا لافيت جسمها كله وهي في حضني وبقا ضهرها في صدري وزبي واقف ولازق في طيزها من ورا).
وهي لسه عامله نفسها دايخة ونايمة في حضني ورامية راسها على كتفي ورقبتي، وبإيديها ماسكاني من فخادي.
وأنا شغال فيها تحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله، وطلعت زبي تاني من تحت المايوه بتاعي وزنقته بين فلقتي طيزها من جنب أندر البيكيني بتاعها، وكانت طيزها ناعمة وطرية أوي زي الچيلي، وأنا بإيدي ماسك بزازها وبقفش فيهم من فوق السنتيان، وبإيدي التانية بضغط على كسها من فوق أندر البيكيني بتاعها.
مريم (بصوت واطي): آآآآآه.. بيحرقني أوي.. أحححح.
أنا هيجت أوي وبقيت بضغط بزبي بين فلقتي طيزها الطرية وشغال بوس ومص ولحس في رقبتها وكتافها وضهرها، ودخلت إيدي جوه الأندر بتاعها ولمست كسها بصوابعي وبضغط عليه، وهي بتتلوى في حضني وكإنها بتتناك مني على السرير، وكان كسها ناعم وطري وسخن أوي غرقان من عسل شهوتها.
مريم (وهي لسه عامله نفسها نايمة): آآآآآه.. كمان أوي.. آآآآآه.. بيحرقني أوي.. أححححح.
وأنا شغال فيها نيك ودعك في طيزها، وتقفيش ودعك في كسها المولع وبزازها.
وفضلنا كده شوية كتيرة لحد ما هي نزلت شهوتها وهديت.
وأنا رجعت زبي في المايوه بتاعي، وعدلت المايوه بتاعها، ولافيت وشها ناحيتي وبوستها في شفايفها بوسة سخنة أوي.
أنا: مريم حبيبتي.. إصحي يا روحي، إنتي نمتي في حضني وإحنا لسه في المية.
مريم (بإستعباط): يااااه.. دا أنا روحت في النوم فعلاً كإني كنت في السرير، بس كنت بحلم حلم جميل وحلوووو أوي.
أنا: كنتي بتحلمي بإيه؟ إحكيلي.
مريم (وهي بتبوسني في شفايفي): كنت بحلم إني إتجوزت واحد حلوووو ومُز أوي وشبهك كده يا سنسن.
أنا: ياريت يا حبيبتي أتجوز واحدة عسولة ومُزه شبهك كده.
مريم: خلاص.. لما نرجع الشالية أخطبني من ماما.
أنا: إنتي عاوزة أمك تموتنا إحنا الإتنين يا حبيبتي، يللا يا عفريته نرجع عشان إحنا إتأخرتا أوي.
وطلعنا من المية ورجعنا تحت الشمسية، وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض وأكلنا سندويتشات وشربنا عصير.
أنا: مبسوطة يا حبيبتي.
مريم: أوي أوي أوي بجد يا روحي، بس حاسة إني تعبانة شوية، بس توعدني يا خالووو إنك مش هتسيبني أبداً، أصل أنا خلاص إتعودت على إني أكون معاك على طول يا حبيبي.
أنا: حبيبتي مريومه.. أوعدك يا روحي إني عمري ما هابعد عنك أبداً يا روحي.
مريم: إنت أجمل خالووو في الدنيا ومتعتني متعة مش قادرة أوصفها، أنا بجد بحبك أوي يا سنسن، بس أنا لسه دايخة ومش قادرة أتلم على جسمي.
أنا فهمت إنها هايجة على الآخر.
وقعدنا نستريح شوية وبعدين غيرنا هدومنا ولمينا حاجتنا ورجعنا الشالية.
ولما رجعنا الشالية مريم دخلت إستحمت بسرعة وخرجت لابسة قميص نوم قصير وبحمالات كعادتها، وأنا إستحميت بعدها بسرعة ولبست شورت وفانلة بحمالات، وكانت نوال كانت جهزت الأكل وقعدنا نتغدى وإحنا بنهزر وبنضحك.
_____________​
وبعد الغدا دخلنا نمنا كل واحد في أوضته.
وأنا كنت ميت من التعب ولكني كنت حاسس بإثارة جنسية شديدة، وحسيت إني زودتها أوي مع مريم أوى إنهارده لدرجة إنها ماكنتش داريانة بنفسها بسبب الإثارة والهيجان الشديد إللي حصلها كان شديد عليها أوي،
لدرجة إنها من شدة التعب فضلت نايمة لتاني يوم، ونوال أمها كانت قلقانة عليها جداً.
وصحينا الصبح وأنا دخلت عندها أوضتها عشان أطمن عليها، بس هي كانت تعبانة ومش هتقدر تروح البحر وفضلت نايمة في السرير.
ونوال كانت بتحب دايماً إنها تنزل تشتري طلبات المطبخ بنفسها.
فنزلت للسوق وأخدت العربية وطلبت مني إني أخلي بالي من مريم وهي تعبانة.
بعد ما نوال خرجت من الشالية، أنا دخلت أوضة مريم تاني عشان أطمن عليها، لاقيتها نايمة وقميص النوم بتاعها مرفوع على بطنها وكلوتها باين وفخادها عريانين.
أنا سحبت الكوڤرتة عشان أغطيها، وهي صحيت وزاحت الكوڤرتة بعيد عنها.
أنا: مالك يا حبيبتي؟ سلامتك.
مريم: تعبانة أوي يا خالووو ومش قادرة أقوم من السرير.
أنا: يعني حاسة بإيه يا حبيبتي؟
مريم: كل جسمي بيوجعني، وحاسة إني همووت يا حبيبي.
أنا (وباخدها في حضني): ألف سلامة عليكي يا حبيبتي.
وهي دخلت أوي في حضني، وأنا لافيت إيديا حوالين جسمها وضميتها أوي في حضني.
مريم: أحضني أوي يا خالووو، دا أنا جسمي كله سخن أوي.
أنا (وبحط إيدي على جبهتها كإني بشوف حرارتها): مفيش سخونية ولا حاجة، تلاقيكي بس أخدتي شوية برد من هوا البحر.
مريم (بعصبية): بقولك جسمي كله سخن مش راسي إللي سخنة!!
وأنا كنت بحاول أغطي نص جسمها التحتاني بالكوڤرتة، وهي رفعتها بعصبية ورمتها بعيد، وفخادها وكلوتها إتعروا خالص.
مريم (بعصبية): بقولك جسمي كله سخن ومش طايقة حاجة خالص على جسمي، صدري ورجليا وفخادي وبطني وكتافي بيوجعوني أوي يا خالووو، وكإني مضروبة علقة، وحاسة إن صدري منفوخ أوي وكبر عن الأول، وعند آخر بطني كده من تحت مموتني خالص من الألم، ولو حطيت إيدك على أى حتة في جسمي هتلاقيها سخنة ومولعة زي النار.
ومش قادرة تقولي إن إنت سبب الهيجان والإثارة إللي سببتهالي دي.
كل ده وهي مرمية في حضني ونص جسمها عريان.
أنا: قومي بس خدي شاور وإفطري كده وخدي أي دوا للبرد وهتبقي زي الفل على طول يا حبيبتي.
مريم (وهي بتشد قميصها من على صدرها لتحت): حتى بص كده صدري منفوخ إزاي يا خالووو كإنه كبر الضعف فى يوم وليلة.
ومسكت القميص بتاعها من تحت ورفعته أكتر لنص بطنها، وكسها منفوخ في كلوتها الحريري الشفاف، وبتقولي: حتى شوف فخادي كإنهم وارمين إزاي (وهي بتحسس على فخادها وعلى كسها من فوق كلوتها بإيديها بلبونة أوي).
ومش عاوزه تقولي إن كسها هو إللي تاعبها من الإثارة إللي أنا السبب فيها وهي مافرغتهاش كويس.
وهي في حضني كانت بتحاول تميل أوي على رجليا عشان تسند بجسمها عليا، لدرجة إن فخادها كانت بتلمس راس زبي المنتصب وعامل شكل الهرم في الشورت بتاعي.
وأنا كنت هايج وعلى أخري خلاص، وبقول لنفسي (وبعدين معاكي يا بنت اختي.. أنا خايف من النهاية إللي ممكن أنا وإنتي نوصلها، وأمك لو عرفت إللي بيني وبينك هيكون إيه موقفنا) ودماغي كانت خلاص هتتشل من كتر التفكير.
وأنا سمعت صوت عربيتنا برة الشالية، وكانت نوال رجعت من السوق.
فقومت من جنب مريم وقعدت جنبها على حرف السرير بشكل طبيعي لا يثير الشك، ومريم عدلت هدومها وغطت نفسها بالكوڤرتة.
وقعدنا نفطر أنا ونوال ومريم.
وبعد الفطار قامت مريم تاخد شاور، وخرجت من الحمام لابسه قميص نوم شفاف وقصير جداً ودخلت أوضتها.
وقضينا اليوم ده كله في البيت لإن مريم كانت لسه تعبانة برضه.
ونوال طلبت مني إني أفضل مع مريم في أوضتها عشان لو تعبت تاني أو لو تعوز حاجة وهي مشغولة في المطبخ.
وأنا فضلت قاعد مع مريم نتكلم ونضحك ونهزر وهي جنبي بقميص النوم المثير، وكل شوية تميل بجسمها على جسمي وتحك فيا وتترمي في حضني وتقرصني في بطني وفخادي بلبونة أوي، وأنا هايج عليها مووت ولكني كنت حريص عشان أمها ماتلاحظش حاجة لما تدخل علينا.
وكل ما نوال تدخل علينا عشان تطمن عليها كانت مريم تسحب الكوڤرتة وتغطي نص جسمها التحتاني وتقعد عادي، وأول ما نوال تخرج من الأوضة تقوم مريم زايحة الكوڤرتة وتعري فخادها وكلوتها وتلزق فيا وتترمي في حضني بمُحن ودلع، وكإنها عايزة توصللي رسالة (إن تعبي ده بسببك لإنك هيجتني وسيبتني تعبانة، وبعد ما لمست جسمي كله ولعبتلي في طيزي وكسي طول اليومين إللي فاتوا وهيجتني عليك وسايبني كده بتعذب وأنا نفسي تنيكني وتريحني من العذاب ده).
وعلى آخر النهار إتغدينا ودخلت نوال تنام شوية (كعادتها كل يوم تنام بعد الغدا أكتر من ساعتين).
وفضلت أنا ومريم في الصالة، وهي قاعدة بتفرك جنبي وشكلها موحوحة على الآخر، وانا لسه برضه مش عايز أتهور معاها.
مريم: أنا حاسة إني لسه تعبانة شوية، هدخل أريح في أوضتي شوية، وتعالى يا خالووو أقعد معايا ندردش شوية.
ودخلنا أنا ومريم أوضتها، وأنا قعدت على حرف السرير، ولاقيتها بتقفل باب الأوضة علينا من جوه.
أنا: بتقفلي ليه يا حبيبتي؟؟
مريم: عشان لو ماما صحيت فجأة وجت تطمن عليا أكون واخدة بالي وعاملة حسابي، عشان ماما ماتفهمش حاجة غلط، لإني بحب أكون على راحتي معاك إنت بس يا حبيبي.
أنا فهمت كده طبعاً من كلامها إنها ممحونة وتعبانة على الآخر وناوية على حاجة.
وجت نطت وقعدت جنبي على سريرها، وشدتني من إيدي، وأنا طلعت على السرير جنبها، وهي لزقت فيا أوي وفخادها كلها وكلوتها عريانين، وباستني من خدي، وأنا هايج عليها وسخن مولع وزبي واقف ومنتصب أوي وهينفجر في الشورت بتاعي.
مريم (وهي بتترمي في حضني): يااااه.. يا خالووو.. أنا بقيت مش بحس بالراحة والحنان إلا وأنا معاك وفي حضنك كده.. ضمني أوي يا حبيبي.
أنا: وإنتي عاملة إيه دلوقتي يا حبيبتي؟ مش أحسن شوية من الأول؟؟
مريم (بتنهيدة سخنة): لسة تعبانة برضه يا سنسن.
أنا: إيه إللي تاعبك يا حبيبتى؟
مريم (وهي بتلزق بزازها في دراعي): صدري لسه واجعني أوي.
أنا: حاسه بإيه في صدرك؟
مريم: هات إيدك كده. (وبسرعة مسكت إيدي ودخلتها جوه القميص والسنتيان بتاعها وحطتها على طول بين بزازها وأنا مرتبك ومش بتكلم).
مريم: هنا يا سنسن بيوجعني أوي حتى شوف كده.. آآآآآه.
وهي لسه ماسكه إيدي حطتها على بزها اليمين، ونقلتها لبزها الشمال، وأنا حاسس بسخونة بزازها إللي عاملين زي كورتين من الزبدة، وهي ماسكه إيدي وبتضغط عليها عشان أنا ماشيلش إيدي من على بزازها.
مريم (وهي بتقرب شفايفها من شفايفي): آآآآآه.. آآآآآه.. ده إللي بيوجعني أوي يا خالووو، وأنا تعبانة أوي، وماحدش ينفع يريحني غيرك إنت يا حبيبي.
وأنا كنت بدأت أهيج عليها أكتر وأضغط على بزازها بكف إيدي وبلعب بصوابعي في حلمات بزازها.
مريم (بتنهيدة سخنة): آآآآآآه.. أوي يا حبيبي.. آآآآآه.. عارف إيه إللي تابعني أكتر بجد يا سنسن؟؟
أنا (بذهول): إيه يا حبيبتي؟
وأنا إتفاجئت من إللي هي عملته، ومش عارف أتكلم من جراءتها.
مريم وهي لسه ماسكه إيدي
طلعتها من سنتيانها وحطتها على كسها من فوق كلوتها وبتضغط جامد عليها عشان كف إيدي يضغط على كسها، وهي بتأن وتتأوه أوي بلبونة.
مريم: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوي يا حبيبي.
وراحت رافعة حرف كلوتها ودخلت إيدي جوه كلوتها، وحطتها على كسها.
مريم: سنسن حبيبي.. ده إللي هيموتني بجد يا حبيبي، وتاعبني أوي أوي، وطول ما إحنا في البحر وإنت بتلمسه وبتضغط عليه بإيدك وفي الآخر سبتني أتعذب وماريحتنيش، حرام عليك يا سنسن إللي عملته فيا ده، إنت
عملت كل إللي نفسك فيه وبسطت نفسك وسيبتني أنا متعذبة وهمووت من الوجع.
وشالت إيدها من على إيدي، وأنا فضلت حاطط إيدي على كسها المولع جوه كلوتها.
(وأنا إتفاجئت إنها بسرعة دخلت إيدها جوه الشورت بتاعي ومسكت زبي).
مريم: أوووووف.. كان نفسي أمسك ده من ساعة ما شوفتك وأدعك بيه جسمي كله وخصوصاً بتاعي المولع ناااار، وحاولت معاك بكل الطرق، بس إنت مش عاوز تستجيب ليا وتريحني برضه، قعدت كتير على حجرك وحضنتك، ولحست جسمك بلساني وشفايفي، وحاولت أعمل معاك كل حاجة، وريتك جسمي وفخادي وكلوتاتي، وكنت مستعدة أقلعلك ملط وأترمي في حضنك عريانة خالص بس إنت تريحني وتمتعني ببتاعك الجامد ده يا حبيبي.
(كل ده وهي ماسكة في زبي أوي بإيدها بحيث أنا ماقدرش أفلته من إيدها). وكملت كلامها…
مريم: خالوووو حبيبي.. أنا تعبانة أوي وجسمي كله بيوجعني، أنا محتاجالك أوي، إتصرف وريحني بأي طريقة وإلا هنتحر وهموت نفسي بجد.
أنا إتأثرت أوي بكلامها وأخدتها في حضني وضميت جسمها كله في جسمي وأنا هايج عليها أوي بسبب كلامها، وعدلت جسمي وبقيت نايم على ضهري وهي فوق مني وببوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة جنونية، وبقينا نتقلب على بعض في السرير، وهي ثبتت جسمها فوق مني، وبتبص في عينيا بشهوة وشوق ولهفة.
أنا: حبيبتي.. أنا بعشقك وبمووت فيكي يا روح قلبي.
مريم: آآآآآه.. بحبك أوي يا سنسن، وأنا ماليش غيرك في الدنيا، أرجوك ريحني يا حبيبي عشان خاطري.. آآآآآه.
وفي اللحظة دي كنا إحنا الإتنين هايجين على بعض أوي وبنتكلم وبنتصرف بدون وعي إلا إحساسنا بشهوتنا الجنسية بس.
وفي لحظة واحدة كنا بنقلع بعض كل هدومنا وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، ومريم حبيبتي بنت أختي في حضني على السرير وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وأنا شغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من ورا، وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وحلمات بزازها بتصرخ في صدري.
(وبكده كنت أنا ومريم وصلنا في علاقتنا لمرحلة اللاعودة من الصراحة والهيجان الجنسي مع بعض).
ورجعنا تاني نتقلب على بعض في السرير وإحنا عريانين ملط.
وهي لسه في حضني، وأنا سحبت جسمها بالراحة ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص.
مريم (وهي باصة في عينيا بشهوة): ممكن واحدة تتجوز خالها إللي بتحبه يا حبيبي؟
أنا: تتجوزه إزاي يعني؟
مريم: جواز.. جواز.. يعني يريحوا بعض في السرير وهما عريانين زينا كده. (وهي مدت إيدها ومسكت زبي وبتحطه على كسها).
مريم: أصل أنا بحبك أوي يا خالووو وبعشقك وعاوزاك تتجوزني دلوقتي وتدخله فيا من هنا وتريحني يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. أنا من أول مرة لمست جسمك وإنتي في حضني وأنا بعتبر نفسي جوزك حبيبك إللي مسئول عن سعادتك ومتعتك يا روحي.
مريم: يعني أنا دلوقتي عروستك يا حبيبي.. مش كده؟؟
أنا: طبعاً يا روحي.. عروستي حبيبة قلبي.
مريم (وهي لسه ماسكه زبي وبتحطه على كسها): طب يللا إتجوزني من هنا، أنا عاوزاااك دلوقتي أوي يا حبيبي.
وأنا واخدها في حضني أوي وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها، ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ.. لأ.. آآآآآآه بموووت يا سنسن.. بالراحة شوية يا حبيبي.. أحححح.. آآآآه.. آآآآآه.
أنا: مالك يا حبيبتي، عشان إنتي دلوقتي عروستي لازم أدلعك وأمتعك في حضني يا روحي.
مريم: حبيبي.. عروستك مش قادرة تستحمل يا حبيبي.
وهي كانت لسه نايمة على ضهرها تحت مني، وأنا رفعت جسمي شوية وروحت لافف جسمها ونيمتها على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها.
أنا: طب دلوقتي خليني أتجوزك من هنا أأمن.. عشان ماتتعوريش من قدام يا حبيبتي.
مريم: أحححح.. آآآآآه..آآآآآه..
طب بالراحة على عروستك يا حبيبي.
وأنا كنت خلاص مش قادر، وهي متجاوبة معايا وأنا هايج عليها مووت، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها وإحنا الإتنين عريانين ملط، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه..
حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زبي صرخت: أححححح.. آآآآآآآه.. حطه.. بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنة أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه واحدة بتتناك من معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني، بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وأنا فضلت نايم فوق منها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي.
ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعة ناااار وزبي مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زبي وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي إنت بتعمل إيه؟
أنا: حبيبتي أنا بخلي بالي منك زي مامتك ما هي موصياني عليكي.
مريم: طب خلي بالك مني أوي أوي.. أححححح.. أنا عاوزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه وتمصه في بوقها.
وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحة مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطة يا حبيبتي؟
مريم: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمة في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
مريم: أحححح.. دا حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
مريم: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: عروستي مريومه حبيبتي.
مريم: نعم.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
مريم ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
وكان زبي واقف ومنتصب أوي في إيديها، وهي بتدعك بيه كسها وبين فخادها وهى فى حضني.
مريم: حبيبي.. عروستك مش قادرة تستحمل يا حبيبي، وعاوزاك أوي من هنا (تقصد من كسها).
أنا: وأنا كمان مشتاقلك أوي أكتر منك يا روحي.
مريم: طب يللا.. أنا جاهزة وكلي ليك وجسمي كله تحت أمرك يا جوزي.
أنا: حبيبتي.. إحنا بقالنا ساعتين لوحدينا مع بعض في السرير، وأمك قربت تصحا، ومش عاوزينها تاخد بالها من حاجة ونتفضح.
مريم (وهي متضايقة): يووووه.. أوووووف.. أنا عاوزاااك أوي دلوقتي يا حبيبي.
أنا: لازم نتصرف بحرص يا روحي عشان مامتك.
مريم: بس على شرط.
أنا: شرط إيه يا قمر.
مريم: الليلة هنام معاك في حضنك يا حبيبي.
أنا: طبعاً يا روحي.. وهعملك مفاجأة كمان.
مريم (بلهفة وشغف): يااالهووووي يا خالوو، أمووت أنا في مفاجئاتك الحلوة يا حبيبي (ودخلت في حضني أوي وباستني في شفايفي وضغطت بكسها أوي على زبي لدرجة إني كنت خلاص هنيكها في كسها وأفتحها).
وأنا كنت متحكم في نفسي شوية، فقومت من جنبها ولبست هدومي، وطلبت منها تلبس هدومها وتوضب سريرها، وكأن ماحصلش حاجة بيني وبينها في السرير.
وأنا خرجت من أوضتها وروحت إستحميت ولبست شورت وتيشيرت وقعدت في الصالة، وكانت نوال صحيت من النوم، ومريم قامت إستحمت (وكعادتها في البيت) لبست هوت شورت قصير وبادي حمالات، وقعدنا كلنا في الصالة نتفرج على التلفزيون نضحك ونهزر.
نوال: إيه رأيكم تحبوا نخرج ولا إنتي لسه تعبانة يا مريم.
مريم (وهي قاعدة لازقة جنبي): خلينا الليلة في البيت لإني حاسة إني لسه تعبانة شوية.
نوال: ماشي.. وبعد المسلسل ما يخلص هقوم أعملكم ساندويتشات ونسهر في بلكونة الشالية.
وبعد شوية قامت نوال تجهز العشا في المطبخ، وسابتنا أنا ومريم لوحدينا.
مريم: خالوو حبيبي.. هنعمل إيه؟ أنا تعبانة أوي من تحت وعاوزاك أوي، وهنعمل إيه في ماما؟ دي شكلها فايقة أوي ومش هتنام، ثم إن إيه المفاجأة بتاعتك إللي وعدتني بيها؟
أنا: أصبري يا روحي.. مامتك بعد العشا هتنام ومش هتحس بحاجة.
مريم: إيه يعني!! إنت هتقتلها ولا إيه؟ هههههه ههههههه.
أنا: هههههه.. لأ.. هنيمها بالمنوم.
وبعد شوية كانت نوال حضرت العشا، وقعدنا نتعشا في البلكونة.
وبعد العشا بشوية…
أنا: خليكم يا هوانم إنتم مستريحين وأنا هحضرلكم العصير بنفسي، تحبوا تشربوا عصير إيه؟
نوال طلبت عصير برتقال، ومريم طلبت عصير فراولة.
وأنا دخلت المطبخ وعملت كوبايتين عصير فراولة ليا ولمريم وعملت كوباية واحدة عصير برتقال لنوال ودوبت فيها قرص منوم.
ورجعت لهم، وبنشرب العصير.
نوال: تسلم إيدك يا خويا، العصير طعمه حلووو أوي غير كل مرة.
أنا: بالهنا والشفا يا حبيبتي.
وأنا غمزت لمريم، وهي طبعاً فهمت.
وبعد شوية كان بدأ مفعول المنوم يشتغل مع نوال.
نوال: ياااه.. شكلي كده تعبت إنهارده، وكابس عليا النوم، هقوم أريح شوية في السرير، وإنتم خليكم سهرانين براحتكم، بس يا مريم بلاش تغلسي على خالك عشان أنا عارفاكي رِخمة، يللا.. تصبحوا على خير.
ودخلت نوال أوضتها ونامت، وبعد شوية دخلت مريم عليها عشان تتأكد إن أمها راحت في النوم خالص، ورجعت عندي وهي هتطير من الفرح، ونطت في حضني على حجري.
أنا: إيه..؟ خلاص مامتك نامت؟
مريم: وراحت في سابع نومة يا حبيبي، ومافيش إلا أنا وإنت يا عريسي وده (وكانت بتكلمني في شفايفي وماسكة زبي بإيدها من فوق الشورت بتاعي).
أنا (وببوسها في شفايفها): يللا أدخلي أوضتك غيري هدومك وإجهزي، وأنا دقيقتين وأكون عندك يا روحي.
وقامت مريم تجري على أوضتها، وأنا دخلت أوضتي وقلعت الشورت والتيشيرت ولبست بوكسر صغير سكسي أوي بس، وروحتلها أوضتها، وفتحت الباب.
كانت مريم مطفية نور الأوضة ومنورة أباچورة نورها هادي وبسيط وسكسي أوي، وهي نايمة على ضهرها في سريرها ومتغطية بالملاية، ومش باين منها غيره كتافها العريانين ووجهها الجميل إللي بينور زي نور القمر وشعرها مفرود على المخدة، وبزازها وتضاريس جسمها المثير بارزين من تحت الملاية بشكل سكسي ومثير جداً.
مريم (وهي بتفتحلي دراعاتها): تعالى يا عريسي وإقفل الباب علينا من جوه يا حبيبي.
أنا قفلت الباب علينا كويس وقربت من سريرها، ودخلت جنبها في السرير وسحبت الملاية علينا وغطيت بيها جسمنا إحنا الإتنين.
وهي أخدتني في حضنها وبتبوسني في شفايفي، ومدت إيدها بين فخادي ومسكت زبي من فوق البوكسر بتاعي.
ومريم في حضني أنا فوجئت إنها عريانة ملط تحت الملاية، فروحت رافع الملاية ورميتها على الأرض وأنا شغال فيها بوس في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها وتحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله وبالذات في بطنها وكسها وطيزها.
أنا: بحبك أوي أوي يا روحي.
مريم: إتجوزني دلوقتي يا خالووو.
أنا: هتستحملي الجواز يا روحي؟
مريم: أنا من الضهر بقولك تعبانة على الآخر، ولو ماتجوزتنيش.. جواز جواز.. وعملنا ليلة دخلتنا دلوقتي هموتك وهموت نفسي.
مريم (وهي بتقلعني البوكسر وبتطلع زبي المنتصب منه): طلعلي حبيبي ده.
وأنا سحبت البوكسر وقلعته ورميته بعيد، وأخدت مريم في حضني وأنا هايج عليها مووت، وكنا بنتقلب على بعض في السرير وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبي ليها، وهي مش قادرة تتكلم فلحست صوابعها وشاورتلي على كسها، وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبي بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
مريم: أححححح.. ده حلووووو أوي أوي يا سنسن.
أنا: عروستي حبيبتي.
مريم: نعم يا عريسي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
مريم: أحححح.. حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادرة يا سنسن.
أنا: مالك يا روحي.
مريم: آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي.
أنا: عايزه إيه؟
مريم وهي ماسكه زبي: آآآآآآه.. عايزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ أنا مش قادرة يا حبيبي عايزاك أوي.. أوي.. آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. طب سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
مريم: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعة ناااار من هنا (وحاطة إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحة ومستوية خالص في حضني وبوستها بحنية وضمتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة، وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا سنسن ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينة.. يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك يا روحي.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالت لي: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل مننا نسينا إننا شاب مع بنت أخته، وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج في السرير مع أنثى من نار هايجة موحوحة ومولعة على الآخر، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عودة.
وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنية وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحة وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وطري أوي، ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه.. أوي.. أوي.. مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي أكتر بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة ورغبة ليس لها حدود.
وكانت هي بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل. وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة أسمعها منها وبتقولي: آآآآآآه دخله يا سنسن.. كسكوسي مولع.. أححححح.. هموت يا حبيبي.. دخله بسرعه يا روحي.
وعمالة تعض في كتفي ورقبتي وهي هايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي، وهي بتصرخ: أوي.. أوي.. أححححح..
أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في كسكوسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها على جسمها.. فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وهي بتصرخ وتتأوه أوي بسبب ألم تمزيق غشاء بكارتها وفتح كسها أول مرة، ولكنها مستمتعة بحركة وإنقباضات زبي في كسها أول مرة، وهي هايجة وموحوحة أوي.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري، وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحرك زبي للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر بإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أححح وآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وبقيت بإيديا أرفع جسمها وأنزله تاني تحت مني وأدخل زبي وأخرجه من كسها.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فريحت جسمها تاني على ضهرها ونمت فوق منها، وزبي كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي فهمت فحضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا نزلنا وجبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها مع ددمم عذريتها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين ملط، وطبعاً أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدري المثير.
أنا: عروستي حبيبتي.
مريم: نعم يا جوزي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
مريم: أحححح.. حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. يا سنسن يا جوزي يا حبيبي.. إنت أجمل وأمتع خالوو فى الدنيا.
أنا: خالوو إيه بقا يا روحي!! دا أنا لسه مطلع زبي من كسك يا روحي.
مريم (وهي ماسكه زبي): ما هو زبك العسل ده كان في كسكوسي لإنك إتجوزتني خلاص، وأنا دلوقتي مراتك حبيبتك.
أنا: بس إنتي طلعتي هايجة ممحونة ولبوة أوي يا بت يا مريم.
مريم (وهي بتقرصني في زبي): وإنت مُز وعسول أوي، بس قليل الأدب أوي يا حبيبي، وعلى طول مهيجني عليك وخليتني زي اللبوة معاك يا روحي.
أنا: وإتمتعتي معايا يا روحي؟؟
مريم: ياالهوووي يا حبيبي.. دا إنت متعتني متعة ولا كنت أحلم بيها.. ومن الليلة إنت جوزي حبيبي وأنا مراتك حبيبتك وتعملي بزبك في كسكوسي في أي وقت تحبه.
أنا: أسمه أنيكك يا لبوتي.
مريم (وهي بتقرصني في زبي): إنت قليل الأدب أوي يا حبيبي، بس مش مشكلة طلما إنت جوزي حبيبي خلاص، فتقول زي ما إنت عاوز، وتنيكني وتفشخني بزبك في كسكوسي وتعمل فيا زي ما إنت عاوز يا جوزي يا حبيبي.
أنا: بس كده أنا نيكتك بزبي في كسك وفتحتك يا حبيبتي.
مريم: حبيبي.. وإيه يعني، معظم البنات صاحباتي مفتوحين ومافيش مشكلة خالص وبيتناكوا من صحابهم وحتى ممكن من أخوهم أو حد من قرايبهم، وأنا كده كده إتجوزتك خلاص، ومش هتجوز حد غيرك يا حبيبي.
أنا: ماشي يا روحي.. إحنا نعيش ونتمتع مع بعض براحتنا ومافيش أي مشكلة خالص، لإنك لو عايزه تتجوزي في أي وقت بنعملك عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله بغشاء بكارة جديد وترجعي ڤيرچين تاني يا حبيبتي.
مريم: سنسن حبيبي.. أنا ملكك، وإنت تعمل فيا إللي إنت عاوزه في أي وقت يا روحي.
أنا: وعاوزين نكون حريصين في علاقتنا مع بعض قدام مامتك عشان ماتعرفش حاجة.
مريم: طبعاً يا حبيبي، ماتقلقش من كده، أنا هكون حريصة معاك جداً في وجود ماما، طلما إننا كل ما هنكون لوحدينا هكون مراتك حبيبتك وإنت جوزي حبيبي، كفاية كلام بقا، هوه إحنا هنضيع ليلة دخلتنا الجميلة دي في الكلام ولا إيه!! كسكوسي مولع نااار ومحتاج لزبك تاني وتالت يا روحي.
وأنا كنت واخدها في حضني وزبي واقف ومنتصب أوي في إيديها بين فخادها وأنا هايج عليها أوي.
أنا (بإستهبال): يعني عاوزه تتناكي تاني يا لبوتي.
مريم: أيوه يا قليل الأدب، عايزاك تنيكني للصبح يا مجرم.
أنا: أنيكك في كسك ولا في طيزك يا لبوة؟
مريم: أووووف.. في الإثنين يا حبيبي، الإثنين بيحرقوني أوي أوي وزبك ده إللي هيريحني يا روحي.
وأنا قومت عليها نيك وفشخ في كسها وطيزها وبين بزازها بكل الأوضاع المثيرة، ونزلت لبني في كسها وطيزها وعلى جسمها، لما كانت هتمووت مني خالص من كتر النيك.
وفضلنا كده نيك ومليطة من أول الليل للصبح.
وقومنا الصبح بدري (قبل ما نوال تصحا) وإستحمينا مع بعض، وغسلتلها كسها وطيزها بمية دافية ومرطب عشان دي أول مرة تتناك فى كسها وطيزها.
وغيرنا فرش سريرها الغرقان من لبن زبي وعسل شهوتها ودم عذريتها وحطيناهم في الغسالة، ولبسنا هدومنا.
وأنا دخلت نمت في أوضتي وهي نامت في أوضتها.
ولما صحيت نوال كنا لسه نايمين، وكان كل شيء عادي جداً.
وإستمرت الأوضاع خلال أيام وجودنا في شالية العين السخنة على كده كل يوم ننزل البحر كلنا ولما نوال ترجع الشالية أنا آخد مريم لحتة متدارية في المية وأنيكها في كسها وطيزها، ولما نرجع الشالية، بيكون كل شيء عادي، لحد ما نوال تنام بالليل أكون أنا ومريم بنت أختي في أوضتي أو في أوضتها عريس مع عروسته في شهر العسل.
وحتى بعد ما رجعنا شقتنا بالقاهرة إستمرت علاقتي الجنسية مع مريم بمتعة وشهوة وفي أمان وإستقرار تام دون علم أمها طبعاً.
والتغيير الوحيد إللي حصل في حياة مريم إنها بقت مبسوطة وسعيدة ومستقرة نفسياً وأكثر هدوءاً، لإنها بتفرغ كل طاقتها الجنسية والعاطفية معايا كل ما نكون لوحدينا في البيت.
وأمها نوال بقت مبسوطة منها أوي وفرحانة من حالة الإستقرار النفسي إللي مريم فيها.
_______________

(الجزء الرابع_ الأخير)​
ولكني بعد فترة لاحظت إن نوال بطلت تعلق لمريم على لبسها العريان والمثير في البيت وطريقة كلامها وهزارها بدلع ومياصة معايا.
ورغم تنبيهي لمريم كتير على كده، إلا إنها بقت تستهبل كتير في لبونتها وجراءتها معايا في وجود أمها نوال، لدرجة إنها ممكن تغير هدومها وتقلع في أوضتها وسايبة الباب مفتوح، وممكن تخرج من الأوضة وتروح الحمام بالكلوت والسنتيان بس، وممكن تكون لابسة قميص نوم قصير شفاف والكلوت بس بدون سنتيان وبزازها باينة وتقعد في حضني على حجري وتلعبلي في شعري وتفضل تبوسني في رقبتي وخدودي جنب شفايفي بلبونة أوي وهي في حضني على حجري، وبتدعك وتفرك طيزها على زبي.
كل ده كان بيحصل ونوال مش بتعترض أو تعلق على حاجة، ولا حتى مريم بقت تتكسف من تصرفاتها المثيرة معايا في وجود أمها نوال إللي بتكون واخدة بالها مننا وبتتفرج علينا في صمت مُريب أثار حيرتي وشكوكي إن نوال عارفة كل حاجة ومبسوطة.
ومن طول مدة إقامة أختي نوال وبنتها مريم معايا في شقة العائلة، فبدأت ألاحظ إن نوال بقت مش حريصة في لبسها وكلامها معايا زي الأول، وحسيت إنها بتتعمد وبتحاول تلفت نظري لجسمها المثير.
وخاصة إن نوال أرملة من شهور قليلة، وأكيد بتعاني من الحرمان العاطفي والجنسي وهي لسه 39 سنة، ولكن كان شكلها كإنها بنت 25 سنة، لإنها طول عمرها كانت بتمارس الرياضة وبتحافظ على جسمها ورشاقتها.
فكانت نوال إمرأة جذابة، رائعة الجمال، طاغية الأنوثة، وكل إللي يشوفها مع بنتها مريم يحسبهم إخوات مش أم وبنتها، من شدة إهتمامها بنفسها وحرصها على رشاقتها وحلاوة جسمها، فكان لها قوام ممشوق، وصدرها مشدود، وطيزها مدورة ومرفوعة وفخادها مدملكين وملفوفين، وشفايفها زي حبات الفراولة، وكل حاجة فيها جميلة جداً، بالإضافة إلى رقتها وجاذبيتها وأنوثتها المفرطة.
وأنا بعد ما دخلت بعمق في علاقتي الجنسية مع مريم بقيت شهواني جداً وزبي دايماً واقف ومنتصب أوي وعينيا بتشوف كل أنثى كإنها عريانة ملط وعايزة تتناك.
وفي الفترة دي حسيت إن أختي الكبيرة نوال بتتعمد وتحاول تلفت نظري لجسمها المثير وبتتعامل معايا بإثارة مُتعمدة.
وأنا توقعت إن التغيير ده في شخصية نوال بسبب حرمانها العاطفي والجنسي، وماكونتش عارف وقتها إنها ممحونة وتعبانة بسبب ملاحظتها لتصرفات بنتها مريم معايا، وإنها بتتلذذ برؤية مريم هايجة وممحونة وأنا بتجاوب معاها وهي في حضني على حجري، وإن نوال بدأت تغير من بنتها عليا وبتتمنى تبقى مكانها معايا وتتمتع جنسياً بوجودي معاها.
ورغم إني عمري ما فكرت قبل كده في نوال جنسياً أبداً، ولكن بسبب تصرفاتها معايا فبدأت أخد بالي منها كأنثى، وبدأت أشتهيها جنسياً وأكون مفتوناً بها وبجمالها وجسمها المثير.
وأنا لاحظت إن نوال بقت مش بتقفل باب أوضتها وهي نايمة ومتعرية أو وهي بتغير هدومها، وأنا معدي قدام أوضتها مش بقدر أمنع نفسي من إني أبص عليها وهي بتقلع وواقفة بالكلوت والسنتيان بس.
وبقت نوال تخرج من أوضتها بقميص نوم بحمالات شفاف وقصير بدون سنتيان وتوطي تجيب حاجة من الأرض وبزازها كلها تخرج من القميص وكلوتها يبان وأنا قاعد هايج عليها غصب عني وأحط إيدي على زبي عشان أداري إنتصابه، وممكن تقعد بالقميص ده قدامي في الأنترية وتحط رجل على رجل وكل فخادها باينة، وممكن تخرج من الحمام بعد الشاور ولافة جسمها بالباشكير ونص بزازها ومعظم فخادها عريانين وتقعد تنشف شعرها وتستريح شوية جنبي على الكنبة وتلزق فخادها في فخادي وأنا قاعد جنبها هايج وزبي واقف في الشورت بتاعي، وتيجي مريم تنط على حجري وتقعد على زبي وتمد إيدها وتحسس على جسم أمها وتقرصها في فخادها وصدرها وتقولها..
مريم: إيه القمر ده كله، مش حرام العسل ده يكون مستخبي في الباشكير، عاوزين نجوزك بقا يا مامتي، إنتي بقيتي قمر ومُزه أوي.
نوال: بس يا بت إختشي وبلاش قلة أدب يا مايصة.
مريم: من إمتا الجواز بقا قلة أدب يا ماما؟ إنتى تتجوزي وأنا بعد منك على طول، بس أتجوز واحد يكون مُز وقمر كده زي خالووو سنسن (وباستني في خدي).
نوال: إتلمي يا بت.. (وبصتلي، وبتقولي: شايف يا حسين آخرة دلعك للبت دي!!).
أنا: سيبيها تدلع براحتها، هي ليها مين غيرنا أنا وإنتي.
مريم: حبيبي يا خالووو القمر، إنت بس إللي بتنصفني في البيت ده.
وقعدنا نضحك ونهزر…
وأنا (لإني كنت عارف كل كلوتات وسنتيانات مريم).. لما بدخل أستحما بقيت ألاقي كلوتات وسنتيانات نوال متعلقة في الحمام وشكلهم مثير جداً، ومرة دعكت زبي في كلوتاتها وجبت لبني عليهم (وأكيد هي أخدت بالها منهم)، ومالاقيتش أي رد فعل منها، بل وإستمرت في تعليقهم قصادي في الحمام بشكل مثير ومُلفت جداً.
لدرجة إني بقيت أشك فى كل تصرفاتها، ومش مصدق إن كل دي تصرفات عفوية ومش مقصودة.
ومرة كانت مريم نزلت تدريب السباحة في النادي لوحدها من بدري، وأنا صحيت بدري وكانت نوال لسه نايمة، فقولت أجس نبضها كده وإحنا لوحدينا في البيت…
وكان باب أوضتها مفتوح وهي نايمة على بطنها وقميصها مرفوع لنص ضهرها بشوية وكل فخادها وكلوتها باينين، فدخلت عليها عشان أصحيها، وبنادي عليها بصوت واطي، وهي لسه نايمة، فحطيت إيدي على رجليها وبحسس عليهم، وهي برضه لسه نايمة (وفي الحقيقة هي صاحية وعاملة نفسها نايمة).
وأنا طلعت بإيدي لفوق شوية على فخادها العريانين وبحسس عليهم من ورا قرب كلوتها.
أنا: نواال.. نونو حبيبتي.. إصحي بقا وكفاية نوم.
نوال عملت نفسها بتصحا وقلبت جسمها وإتعدلت وبتشد في حرف القميص عشان تغطي جسمها، لكن
القميص بالعافية كان مغطي كلوتها بس وفخادها كلهم لسه عريانين، والقميص كانت بتشده بدلع فيرجع يترفع تاني وكلوتها يبان حتة منه، وأنا بكلمها ولسه حاطط إيدي على فخدها.
نوال: آآآه.. صباح الخير يا حبيبي.
أنا: صباح الخير يا حبيبتي.. كفاية نوم بقا.
نوال: صباح الفل يا حبيبى، معلش أصل أنا سهرت إمبارح شوية لإن ماكانش جايلي نوم، مش عارفة ليه!!
وهي إتعدلت وقعدنا نضحك شوية، وأنا خرجت أستناها في الأنترية.
وبعد شوية نوال خرجت من أوضتها بنفس القميص إللي كانت نايمة بيه، ونص بزازها وفخادها عريانين، وكلوتها واضح جداً من تحت القميص، وقعدت جنبي وفخادها كلها لازقة في فخادي، وقعدت تتكلم وتهزر معايا.
أنا: مش هنفطر ولا إيه؟ أنا صاحي من بدري، ومش عايز أفطر لوحدي وكنت مستني لما إنتي تصحي من النوم، لإن مريم نزلت تدريب السباحة في النادي من بدري.
نوال: البت مريم دي واخداك مني على طول وكل ما أجي أقعد معاك ألاقيك مع مريم.
أنا: حبيبتي إنتي تؤمرينى بس، أنا أسيب مريم وأسيب الدنيا كلها عشانك يا جميل.
نوال: حبيبى يا حسين، إنت عارف إني بحبك أد إيه من صغرك وبعتبرك كإنك إبني حبيبي.
أنا (وبحضنها كده على خفيف): إبنك إيه بس يا قمر!! دا إللي يشوفك معايا يفتكر إنك أختي الصغيرة يا مُزه.
نوال: كفاية عليا كلامك الحلوو ده يا حبيبي. (وحضنتني أوي وطولت شوية في الحضن وباستني في خدودي وبزازها لازقين في صدري، وأنا حاطط إيدي على فخادها العريانين وهايج عليها أوي).
وقامت نوال تستحما، وبعد شوية بتنادي عليا من الحمام.
نوال: حسين حبيبي.. لو سمحت هاتلي الغيار من أوضتي لإني نسيته على السرير.
وأنا دخلت أوضتها ولاقيت بيبي دول شفاف وقصير أوي وكلوت وسنتيان على السرير، وأنا تعمدت إني أجيبلها البيبي دول بس من غير الكلوت والسنتيان، وخبطت عليها في الحمام.
نوال (بعد ما شدت ستارة البانيو الخفيفة عليها شوية): أدخل يا حسين وحطهم على الغسالة، ميرسي يا حبيبي، تعبتك معايا.
وأنا شوفت خيال جسمها كله من ورا الستارة.
أنا: مش عايزه أي مساعدة تاني، تحبي أجي أدعكلك ضهرك يا مُزه.
نوال (وهي بتضحك بشرمطة): لأ يا ننوس عيني، أنا قربت أخلص.
وأنا فضلت واقف في الحمام أبص على خيال جسمها المثير من ورا الستارة، وهي شايفاني.
نوال: يا واد أخرج بقا خليني أخلص.
أنا: يمكن تحتاجي مساعدة ولا حاجة.
نوال (وهي بتضحك بشرمطة): لأ يا فالح، هعوز منك إيه يعني!!
أنا: طب لو إحتاجتي أي حاجة كده ولا كده أنا قاعد في الصالة وفي الخدمة.
نوال: يا واد أخرج بقولك (وطلعت راسها من الستارة وكل بزازها باينة قدامي ورشتني بالمية).
أنا: طيب خلاص.. أنا خارج، بس خلصي بسرعة عشان نفطر سوا.
وأنا خرجت للصالة، وبعد شوية خرجت نوال من الحمام وهي لابسة البيبي دول المثير بس بدون كلوت ولا سنتيان، وقعدت جنبي بتنشف شعرها وهي لازقة فخادها في فخادي، وبتنطر المية من على شعرها ناحيتي.
وأنا أخدت منها الفوطة.
أنا: هاتي الفوطة أنشفلك شعرك ده إللي غرقني مية.
وأنا مسكت الفوطة وبنشفلها شعرها، وهي بتقرب مني وعدلت جسمها وضهرها بقا في وشي، وبقت طيزها لازقة في فخادي.
وأنا نزلت شوية بالفوطة أمسح المية من على رقبتها، وهي راحت رامية راسها على كتفي، وأنا تجرأت ودخلت الفوطة جوه البيبي دول على بزازها وبمسح عليهم وأضغط بالفوطة على بزازها، وهي سايبة نفسها ليا خالص.
وأنا سيبت الفوطة وبقيت أحسس بإيديا على بزازها الناعمة والطرية أوي زي الچيلي، وهي بتإن وبتتنهد أوي.
ونوال لافت وشها ناحيتي وبصت بشهوة في عينيا.
نوال: آآآآآآه.. إنت بتعمل إيه يا واد؟
أنا: أصلهم ناعمين وحلوين أوي.
نوال (بلبونة): إيه هما؟
أنا: بزازك يا حبيبتي.
نوال: آآآآآه.. طب بالراحة شوية، كده بيوجعوني أوي يا حبيبي.
أنا (وبقفش جامد في حلمات بزازها): بيوجعوكي عشان ماحدش بيدلكهم من زمان يا روحي.
نوال: يا واد إختشي.. مين إللي هيدلكهوملي يعني؟؟
أنا (وأنا بدلكلها بزازها وبقفش في حملتها): أنا أخوكي حبيبك يا روحي.
نوال (بهمس): آآآآآآه.. بلاش أرجوك يا حسين.
أنا (وإيدي لسه على بزازها جوه البيبي دول): بلاش إزاي يعني يا حبيبتي، دا أنا ما صدقت نكون لوحدينا.
وأنا روحت واخدها في حضني أوي، ورافع جسمها كله على فخادي، والبيبي دول إترفع لفوق وهي مش لابسة كلوت، وكانت طيزها الطرية على زبي، وأنا دخلت إيدي بين فخادها وبضغط على كسها، وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص وتقفيش في جسمها كله، وهي كانت متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وبتتكلم بصعوبة.
نوال: آآآآه.. يا حبيبي.. أحححح..
آآآآآآه.. لأ.. لأ.. بلاش يا حسين.. مش قادرة.. كده هموت منك.. يا حبيبي.. آآآآآآه.
أنا: بلاش إيه بس يا حبيبتي!! طب تعالي ندخل جوه بسرعة قبل ما مريم ترجع.
وقومت وشيلتها في حضني لإنها كانت سايحة وموحوحة على الآخر (وتطورت الأحداث بسرعة لم أكن أتوقعها).
ودخلت بيها أوضتها ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها على سريرها، ونزلت بشفايفي على شفايفها بوس ومص ولحس وهي متجاوبة معايا وهايجة وممحونة أوي، وطلعت بزازها ونزلت عليهم بشفايفي مص ولحس فى حملاتها بشهوة جنونية.
نوال: أحححح.. آآآآه.. أووووف..
أنا تعبانة أوي ومش قادرة يا حبيبي.. ريحني أرجوك يا حسين.
وأنا قلعتها البيبي دول بسرعة وهي نايمة على ضهرها ونزلت على كسها المولع بلساني وشفايفي مص ولحس بشهوة، وهي كانت متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وبتأن وتتأوه بصوت واطي.
نوال: أحححح.. ياالهوووي.. إنت بتعمل إيه يا مجنون.
أنا: بدوق عسلك إللي نفسي فيه من زمان يا حبيبتي.
نوال: آآآآآه.. آآآآآه.. طب دخل لسانك جوه أوي.. أوي.. أحححح.
وراحت نوال مدت إيديها وبتمسك زبي من فوق الشورت بتاعي، وكان زبي واقف ومنتصب أوي.
نوال: طلعه.
وعلى طول أنا روحت قالع الشورت بتاعي وسحبته من بين رجليا، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وأنا نايم فوق منها.
نوال مسكت زبي بإيدها الإثنين وبتحسس على راسه بلبونة وبتقربه من كسها المولع ناااار وبيقذف عسل شهوتها بغزارة.
نوال (بهمس لبوة حيحانة): يللا.
أنا: يللا إيه؟
نوال: آآآآآه.. يللا.. حطه.. أنا تعبانة أوي يا حبيبي، وماحدش لمسني من شهور.
وأنا كنت بدعك بزبي على شفرات كسها، وهي بتإن وبتاخد نفسها بالعافية.
نوال: آآآآآه.. يللا يا حسين.. حطه أرجوك.. حطه بس بالراحة يا حبيبي.
وأنا دخلت راس زبي في كسها بالراحة ولسه بضغط عليه شوية، لاقيتها صرخت بصوت عالي.
نوال: آآآآآه.. لأ.. لأ.. بالراحة شوية، مش قادرة.
أنا مسكت فخادها وفتحت بينهم شوية، وهي رفعت رجليها، وكسها إتفتح أكتر، وأنا مستمر في إدخال زبي في كسها.
أنا: معلش يا حبيبتي.. عشان إنتي بقالك كتير مش بتمارسي الجنس، وكسك كان هيقفل يا روحي، ماتخافيش هدخله بالراحة.
نوال: أصل بتاعك كبير وجامد أوي يا حبيبي.
أنا: بتاعي ده إسمه زبي يا روحي، وأنا بنيكك بزبي في كسك يا نونو.
نوال (بلبونة): إنت بقيت واد وسخ أوي.
أنا (وبضغط بزبي في كسها): إنتي إللي كسك مولع أوي ومشتاق للنيك.
نوال: أححححح.. طب نيكني بزبك وريحلي كسي المولع ده.
وأنا فضلت حاضنها تحت مني وبنيكها بزبي في كسها كده نص ساعة وهي موحوحة وممحونة وهايجة أوي.
وأنا لما حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد، وبشفايفي شغال بوس ومص ولحس في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي فاتحة فخادها ورافعة رجليها ومحوطة بيهم جسمي من وسطي، وزبي بينبض وراشق كله في كسها.
وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين بنجيب شهوتنا في وقت واحد، في أجمل وأحلى نيكة بزبي في كس أختي نوال، نيكة لم أكن أتوقعها.
نوال: بحبك أوي يا حسين.
أنا: بموووت فيكي يا روحي.
نوال: طب خليك كده فوق مني، وسيب زبك في كسي شوية.
وأنا فضلت حاضنها أوي وأنا فوق منها وزبي في كسها.
وبعد شوية كانت نوال هديت شوية، وأنا نزلت من عليها، ولايقتها بتعيط.
أنا: بتعيطي ليه دلوقتي يا حبيبتي؟
نوال: مش عارفة ده حصل إزاي!! أنا كنت تعبانة أوي وماقدرتش أقاوم شهوتي وأنا في حضنك، دا أنا من يوم ما جوزي مات مافيش راجل لمسني، بس تعبت أوي وفي الآخر ضعفت قدامك كده، معلش سامحني يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. إحنا الإتنين ضعفنا في وقت واحد، يبقا ماحدش فينا غلطان لوحده، وبصراحة يا حبيبتي أنا كان نفسي فيكي من زمان، بس كنت خايف آخد الخطوة دي معاكي.
نوال (وهي بتبوسني في شفايفي): وأنا كمان كان نفسي فيك أوي من وقت ما رجعنا مصر، وبرضه كنت خايفة ومترددة يا حبيبي، بس بدأت أتشجع.. عارف من إمتا؟
أنا: من إمتا يا حبيبتي؟
نوال: لما دخلت الحمام مرة ولاقيت ناطر لبنك على كلوتاتي، فإتكدت إنك هايج عليا وعاوز تنيكني وتجيبهم في كسي يا روحي، ومن يومها إنت صحيت فيا شهوتي ناحيتك وإتمنيت إنك تنام معايا بس كنت مكسوفة شوية منك.
أنا: وأنا كنت بولع نار من كلوتاتك وبفضل أشمهم وأدعك بيم زبي وأنطر لبني فيهم وبتخيل إني بنيكك بزبي في كسك وطيزك.
نوال: أيوه كنت عارفة، وكنت عاملة نفسي إني مش واخدة بالي، وكنت بفضل أشم لبنك بعد ما تنزله في فى الكلوت بتاعي وألحسه بلساني، لحد ما تعبت خالص ومابقتش مستحملة، وقولت أجس نبضك وأشوفك هايج عليا وعاوزني زي ما أنا عاوزاك ولا لأ، ولما كنت بقعد معاك في الأنترية بقميص النوم القصير إللي بزازي خارجة منه وكنت بشوف زبك بيوقف ويتخشب،
ساعتها عرفت إنك ليك مزاج فيا زي ما أنا ليا مزاج فيك، وكنت بستغل أى فرصة وأوريك جسمي
لما كنت بنام وأسيب باب أوضتي مفتوح، وكنت بكون متأكدة إنك هتدخل تبص على جسمي، وكنت بنام على بطني عشان فخادي كلها وكلوتي يتعروا وتشوفهم وإنت باصص عليا، أنا كنت تعبانة أوى يا حسين، بس دلوقتي أنا فرحانة أوى لإني إتأكدت إنك عاوزني زي ما أنا عاوزاك يا روحي، حتى إللي حصل إنهارده الصبح أنا كنت صاحية وحاسة بيك وبهيجانك عليا وإنت بتحسس على فخادي وطيزي وأنا عاملة نفسي نايمة، وكمان لما دخلت أستحما كنت مُتعمدة أسيب هدومي في أوضتي عشان إنت تجيبهوملي في الحمام وتشوفني عريانة، وخرجت بالبيبي دول من غير كلوت ولا سنتيان عشان إنت تشوف بزازي وكسي وطيزي.
ونوال كلمت مريم فى الموبايل وعرفت إنها لسه مش هترجع قبل ساعتين، وبصتلي بخُبث ومسكت زبي وبتدعك راسه وبتضحك.
نوال: البت مريم مش هترجع قبل ساعتين، وأنا عاوزة تاني يا حبيبي، أنا لسه ماشبعتش منك.
وأنا قومت تاني ونمت فوق منها وفتحت فخادها وفضلت ألحس وأمص في كسها بلساني وشفايفي وأعضها بالراحة في زنبورها وهي بتصرخ.
نوال: أححححح.. همووت منك يا واد، آآآآآآه.. آآآآآه.. عاوزاك أوي يا حبيبي.. نيكني بزبك في كسي.. آآآآآآه.. نيكني يا حسيييين.
وأنا قومت راشق زبي كله في كسها مرة واحدة، وهي صرخت.
نوال: أححححح.. همووووت.
وفضلت أنيكها وأفشخها بزبي في كسها، وهي بتصرخ.
نوال: حرااام عليك.. جيبهم بسرعة، هموووت.. زبك جااامد بس حلووووو أوي.. يخربيتك.
وأنا ضغطت بزبي في كسها ونطرت لبني جواها تاني، وهي سايحة مني خالص.
وبعد شوية كان زبي لسه واقف ومنتصب أوي من هيجاني عليها، فقلبتها على بطنها ونمت فوق منها، وجببت كريم ودهنت زبي ودهنت خرم طيزها.
نوال: إنت هتعمل إيه يا مجنون.
أنا: أصبري يا روحي.. همتعك متعة ماشوفتيهاش قبل كده.
ودخلت زبي في طيزها ونيكتها وفشختها ونزلت لبني في طيزها، وهي كانت في الأول بتتألم شوية ولكنها كانت مستمتعة جداً… وبعد ما خلصنا…
نوال: عارف إن دي أول مرة أعملها وأتناك من طيزي، جوزي عمره ما عملها معايا أبداً، أنا بحبك أوى يا روحي.. إنت إللي هتعوضني عن حرماني.
أنا: حبيبتي.. أنا معاكي وتحت أمرك في أى وقت، بس مريم تكون مش في البيت.
نوال: تعرف يا حبيبي إن زبك أطول وأتخن من زب المرحوم جوزي.
أنا: يعني أنا عرفت أمتعك وأريحك يا حبيبتي؟
نوال: ياالهوووي.. تمتعني بس!! دا إنت حسستني إنك حييتني تاني ومتعتني أوي أوي يا حبيبي، هقولك على حاجة.
أنا: قولي يا روحي.
نوال: أنا مش هقفل باب أوضتي تاني لما أكون نايمة، ولما أكون تعبانة وعاوزاك هنام على ضهري وهفتح رجليا وهخلي رجلي متنية من عند ركبتي، ولو شوفتني نايمة كده تعرف على طول إنى تعبانة وعايزاك تنيكني بزبك الجامد ده.
أنا: حبيبتي.. في أى وقت لما مريم تكون برة البيت أو تكون نايمة في أوضتها هجيلك أوضتك ننام مع بعض أنا وإنتي ونتمتع مع بعض يا روح قلبي.
نوال: تعرف يا حبيبي إني بقيت أتغاظ أوي من البت مريم من كتر ما هي قاعدة معاك على طول وواخداك مني، بس أرجوك خِف من على البت مريم شوية، أنا بدأت أغير منها، وكل ما بكون تعبانة وعاوزاك بلاقيك مندمج أوي معاها، طب ممكن أسألك على حاجة؟
أنا: إتفضلي يا روحي.
نوال: قولي بصراحة.. هوه فيه حاجة كده ولا كده بينك وبين مريم؟
أنا: لأ.. طبعاً، ليه سألتي السؤال ده؟
نوال: أصلها دايماً بشوفها قاعدة بلبس عريان على رجليك بدلع ومياصة، ومن يوم ما إحنا رجعنا من مصيف العين السخنة وعايشين معاك في البيت وأنا ملاحظة إنها هديت أوى ونفسيتها إتعدلت وبقت متصالحة أوي مع نفسها.
أنا: عادي يا حبيبتي، الموضوع بس إني أنا ومريم بقينا أصحاب، وهي بترتاحلي وبتحكيلي عن كل مشاكلها، وبالذات مشاكلها معاكي.
نوال: وقالتلك إيه عني؟
أنا: أبداً.. مشاكلكم بسبب الهدوم القصيرة بتاعها.
نوال: وقالتلك إيه تاني؟
أنا: أبداً.. تقريباً دى المشكلة الأكبر بينك وبينها.
نوال: أنا خايفة إنها تأثر عليك يا حبيبي.
أنا: إزاي يعني، تقصدي إيه يعنى يا حبيبتي؟
نوال: قمصان النوم إللي مريم بتلبسها وهى قاعدة معاك بتكون عريانة أوى، وفخادها بتكون عريانة وساعات كلوتها بيكون باين، وساعات مش بتلبس سنتيان، ولما بتوطي حلمات بزازها بتبان من خِفية قمصان النوم إللي بتلبسها، حبيبي أنا خايفة لربما يحصلك إثارة منها زي ما حصلك إثارة مني، والبت مريم جسمها فاير عن سنها بكتير، دا حتى أنا كنت بكون قلقانة ومرعوبة في المصيف لما كنتم بتتأخروا في البحر كتير، خصوصاً إنها كانت بتلبس مايوهات مثيرة أوي لأي شاب، وكنت بقول لنفسي ياترى هما بيعملوا إيه في المية مع بعض كل ده وجايز إن خالها بيلمس جسمها في المية ومريم لسه بنت مراهقة وأي حاجة ممكن تثيرها وتهيجها.
أنا: معقول يا نوال.. إنتي بتقارني جسم مريم بجسمك إنتي يا روحي؟ دا إنتي مُزه أوي وأنثى على حق، مريم مين المفعوصة دي!!
نوال: طمنتني يا حبيبي، كان نفسي تركبني تاني دلوقتي بس البت مريم على وصول.
أنا: إنتي لسه هايجة يا لبوتي؟
نوال (وهي ماسكه زبي): إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: يعني إنتي مش لبوتي دلوقتي؟
نوال: طبعاً يا حبيبي.. أنا لبوتك وشرموطتك كمان يا أسدي.
كل ده ونوال بتدعكلي في زبي، وأنا بدلكلها بإيدي في كسها وطيزها وحلمات بزازها، وأنا واخدها في حضني وببوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة، وهي راحت فى دنيا تانية، وقعدت تدلك في زبي لحد ما نطرت لبني على كسها وبطنها.
نوال (وهي بتبص في الساعة):
كفاية كده يا حبيبي أحسن مريم على وصول، قوم بقا نلبس هدومنا.
أنا: مش هتاخدي شاور عشان تغسلي لبني من على كسك وجسمك يا روحي؟
نوال: لأ.. طبعاً.. عشان أحس بريحة لبن زبك معايا على طول.
وقومنا لبسنا لبس خفيف، وإحنا الإثنين كانت ريحتنا كلها لبن ونيك.
ومريم رجعت، وأول ما دخلت جت جري وقعدت على طول على حجري وحضنتني وفضلت تبوس فى خدودي ورقبتي بشدة، وأمها قاعدة قدامنا تفرك ومتغاظة.
مريم: خالووو حبيبي وحشتني
أوي، واووو.. ريحتك جميلة أوي.
وفضلت مريم تبوس وتلحس في رقبتي وخدودي وتحك طيزها أوي على زبي، والچيبة القصيرة بتاعتها إترفعت لفوق وفخادها كلها عريانة على فخادي.
ونوال كانت بتبص بإستغراب أوي.
وبعد شوية دخلت مريم تستحما ولما خرجت كانت لابسه قميص نوم شفاف وقصير جداً وقعدت بين رجليا ورجعت أوي لورا ولزقت طيزها في زبي أوي.
مريم: خالووو حبيبي ممكن تساعدني في تسريح شعري.
وطبعاً أنا زبي وقف أوي بسبب فخادها إللي لازقة في فخادي
وطيزها إللي بتحك في زبي.
نوال بصت وأخدت بالها إن زبي واقف ومنتصب ورا طيز مريم، وحبت تتأكد إن زبي واقف، فقامت وقرصت مريم من آخر فخادها من فوق تحت طيزها من ورا ولمست راس زبي وهي بتقرص مريم من فخادها.
مريم: أأأي.. إيه يا ماما، فيه إيه؟
نوال: مفيش يا مُزه، بس بغلس على بنتي حبيبتي.
وفضلنا نضحك ونهزر كده شوية، وبعدين دخلت مريم ترتاح شوية في أوضتها.
نوال: إيه يا سيدي؟ زبك كان واقف ليه لما كانت مريم قاعدة فى حجرك؟
أنا: أبداً يا روحي.. ده كان لسه واقف بس بسبب الإثارة لما كنت بلعب في كسك وبزازك من شوية قبل ما ترجع مريم.
نوال: بجد يا حبيبي؟
أنا: طبعاً.. بجد.
نوال: مش مصدقاك.
أنا: إزاي بس يا حبيبتي! هوه إنتي ماعندكيش ثقة فى نفسك ولا إيه؟ دا إنتي عندك تضاريس تهيج زب الحصان اليوم كله يا روحي.
نوال: إنت بتتكلم جد؟
أنا: طبعاً.. بتكلم جد، بس عاوز ألفت نظرك لحاجات مهمة.
نوال: قول يا حبيب عمري.
أنا: لما تصحي من النوم بلاش تخرجي تقعدي معايا وإنتي لابسة قميص النوم إللي بتكوني لابساه وإنتي نايمة، عشان فخادك بيكون نصهم عريانين وبزازك بتبقا نصها برة القميص، وده بيهيجني عليكي وبيوقف زبي، وأنا مش عاوز مريم تاخد بالها، تاني حاجة لما بتقعدي قصادي إبقي ضمي رجليكي شوية عشان كلوتك بيبقا باين، وده برضه بيهيجني وبيوقف زبي.
نوال (بغيظ): طب ما البت مريم بتقعد دايماً قصادك وفخادها كلها مش نصها بس زى حالاتى بتبقا عريانة، ودايماً كلوتها بيبقا باين بوضوح وبتيجي تقعد على رجلك كمان وإنت بتاخدها في حضنك.. إشمعنا أنا يعني؟
أنا: مريم لسه مراهقة ومعجبة بجسمها وجمالها، إنما معقول إنك إنتي هتقارني نفسك بيها يا روحي!
نوال: يعني عايز تقنعني إن البت مريم مش بتثيرك وهي بالمنظر ده؟
أنا: أبداً.. يا مُزتي، إنتي إللي بتثيريني وتهيجيني وبتخلي زبي يوقف ويتخشب وبتخليني عايز أقوم أنط عليكي وأنيكك يا لبوتي.
نوال: آآآآآه.. نفسي أوي نعملها براحتنا كل يوم وتنيكني، زي إنهارده كده وكإنك إنت جوزي حبيبي وأنا مراتك واللبوة بتاعتك في السرير يا روحي، لكن ياخسارة البت مريم إللي لازقة فيك طول الوقت دي، طب هقولك حاجة،
على الأقل أول ما إنت تصحا من النوم إبقا عدي على أوضتي عشان أبوسك وإنت تحسس على جسمي وأنا ألعبلك في زبك شوية وتهيجني شوية قبل ما البت مريم تصحا أحسن من مافيش.
أنا: ماشي يا روحي.
وفضلنا كده يومين وأنا هايج ومولع مع إتنين مُزز هايجين وممحونين وعايزيني أنيكهم ليل ونهار، رغم إني شغال نيك في كل واحدة منهم لوحدها كل ما أعرف أستفرد بواحدة بعيد عن التانية.
وأنا صحيت مرة الصبح، وعديت على أوضة نوال وصحيتها وأخدتها في حضني وبوستها في شفايفها ولعبتلها شوية في حلمات بزازها وفي كسها، وهي متجاوبة معايا ومبسوطة أوي.
وقامت لبست وغسلت وشها.
نوال: يللا نروح نصحي مريم.
ودخلت أنا ونوال أوضة مريم عشان نصحيها، ولاقينا مريم نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وتنياهم من عند ركبتها، وقالعة كلوتها ورامياه جنبها على السرير.
وكل فخادها وكسها عريانين.
وبسرعة نوال سحبت الكوڤرتة وغطتها بيها.
نوال: شوف البت المجرمة نايمة إزاي وعاملة إيه في نفسها!! دا أنا هطين عيشتها لما تصحا.
أنا: هشششش.. بس.. بس.. ولا تطيني عيشتها ولا حاجة، سيبيها نايمة دلوقتي وتعالي نقعد برة شوية.
وخرجت أنا ونوال وقعدنا في الأنترية نضحك ونهزر مع بعض وهي في حضني على حجري.
أنا: سيبيها نايمة شوية تلاقيها كانت تعبانة وكانت بتريح نفسها وبتعمل العادة السرية.
نوال: يا نهار إسود.
أنا: يعني إنتي عمرك ما عملتيها عشان تريحي نفسك وإنتي بنت يا نونو؟
نوال: يوووووه.. عملتها كتييير أوي، دا أنا كنت تقريباً بعملها كل يوم عشان أريح نفسي، وخصوصاً وأنا مخطوبة، لإن جوزي في أيام الخطوبة كان بيلعب فيا ويهيجني ويسيبني وينزل.
أنا: كان بيلعب فيكي إزاي يا عفريتة؟ إحكيلي.
نوال: إنت مش فاكر لما كنت مخطوبة كنت إنت وبابا وماما بتسيبونا نقعد لوحدينا في الصالون براحتنا على الآخر وماحدش منكم كان بيدخل علينا، وكنا بنقعد حاضنين بعض ونقعد نبوس فى بعض، وبعدين هو كان يقعدني في حضنه على حجره، ويفضل يدعكلي في بزازي، ويدخل إيده جوه كلوتي ويدعكلي في كسي، وأنا ألطلعله زبه من بنطلونه وأمسكه وأدلكه بإيدي وأمصهوله لحد ما يجيبهم في بوقي وعلى كسي من برة، ومرة كانت أنا وهو لوحدينا في البيت، وأنا أخدته على أوضتي وقلعنا كل هدومنا ونيمني على السرير ونام فوق مني، وفضل يحضني ويبوسني ويلعبلي ويقفش في جسمي كله ويدعك زبه في كسي وإحنا الإثنين هايجين على بعض أوي، وكان خلاص هيدخل زبه في كسي ويفتحني، لكني أنا رفضت وقولتله بلاش خليها يوم جوازنا عشان نفرح أنا وإنت، بس كان نفسي إنه مايسماعش كلامي ويفتحني وينيكني بزبه في كسي من كتر ما أنا كنت هايجة يومها.
أنا: يخربيتك يا نوال، دا إنتي طلعتي لبوة أوي من صغرك.
نوال: يا حبيبي.. كل بنت قبل الجواز بيكون جواها لبوة مشتاقة وشرقانة أوي للنيك، وبعد الجواز بتكون لبوة أكتر وبالذات لو جوزها مش بيمتعها ويكيفها في السرير.
أنا: أتاااري.. عشان كده البت مريم مش جايباه من برة، دي واخدة اللبونة وراثة منك يا منيوكة زبي.
نوال (وهي بتقرصني في زبي): إتلم يا واد، بس عايزه أسألك يعني مريم بالنسبة ليك بنت أختك وبس؟
أنا: أكيد طبعاً يا نونو.. لكن مريم بنت لسه مراهقة وهايجة وممحونة ومشتاقة لممارسة الجنس، ومافيش إلا أنا إللي قصادها، فطبيعي جداً إنها تكون هايجة عليا شوية وتحاول تثيرني وتلفت نظري ليها، زيها زي أي بنت في سنها يا حبيبتي.
نوال: يعني هي بتتعمد تثيرك؟
أنا: غالباً.. آآه طبعاً، لكني أنا بعتبرها بنت أختي بس، ومش بأثار منها ولا بهيج عليها خالص.
نوال: ياااسلاااااام!!
أنا: بس أقولك حاجة.. أنا طبعاً أحياناً بتثيرني بجسمها المثير ولبسها المكشوف ودلعها معايا، لإني أنا برضه بشر وعندي مشاعر وشهوة وغريزة، بس الكلام ده بيكون أحيان بسيطة جداً، يعني مش كتير.
نوال: أيوه.. زي يوم ما قعدت بين فخادك عشان تسرح لها شعرها، وزبك كان واقف ومنتصب أوي ولازق في طيزها وهي هايجة وقاعدة بتتمرقع في حضنك، وزي من شوية لما دخلنا عليها نصحيها وشوفت فخادها وكسها كلهم عريانين، وزبك كان واقف على منظرها كده يا وسخ.
وأنا كنت عاوز أجيبهالها بالتدريج إني عامل علاقة جنسية مع مريم، فكنت بسمعها وبضحك وبتكلم معاها بطريقة مثيرة.
أنا: طبعاً لما بتثيرني وتدلع وتتمايص عليا أكيد طبعاً زبي بيوقف عليها وبينتصب أوي وهي أكيد بتاخد بالها وبتيجي تقعد في حضني على حجري.
نوال: يا نهار إسود.. يعني البت بتحس بزبك واقف وهي قاعدة على فخادك؟
أنا: زبي مش بيكون واقف أوى، يعني بيكون واقف حاجة بسيطة كده بس.
نوال: دا لو مريم بتحس بزبك الجامد ده واقف كده تحت منها جسمها هيولع ناااار وهتهيج عليك موووت، دا أنا إللي كبيرة ومش بنت مراهقة وممحونة زي مريم بولع ناااار وبهيج عليك أوي لما بس أشوف زبك واقف ومتخشب كده من غير ما أقعد عليه أو حتى تلمسني، فما بالك لما هي بتقعد في حضنك وطيزها على زبك وفخادها كلها عريانين وعلى فخادك، يا نهار إسود، هتبوظلي البت يا وسخ!!
أنا (بخُبث): شوفي يا روحي.. أنا بخليها تتعود تقعد في حضني على حجري عادي، وبلمس وبحط إيدي على جسمها كمان عشان تتعود وميحصلهاش أي إثارة وماتبقاش
هايجة، حتى لو زبي وقف تحت منها.
وفضلنا نتكلم كده شوية عن تصرفات مريم معايا بدلع ومياصة، وأنا واخد نوال في حضني على حجري وبلعبلها في جسمها كله وهي هايجة وممحونة أوي.
وكانت مريم صحيت من النوم وخرجت من أوضتها، وأنا ونوال بسرعة عدلنا من وضعنا وقعدنا جنب بعض بشكل عادي.
ودخلت مريم الحمام وخرجت وهي لابسة قميص نوم شفاف وقصير جداً، وجت قعدت معانا أنا وأمها في الأنترية، وصبحت على أمها وباستها، وجت على طول وقعدت على حجري، وبتبوسني في خدودي ورقبتي.
مريم: صباح الخير يا أحلى وأجمل خالووو في الدنيا، وحشتني أوي يا حبيبي.
نوال: إتلمي شوية يا بت وبطلي مُحن بنات، خالك واحشك أوي إزاي يعني؟ مش كنتي سهرانة معاه طول الليل، يعني وحشك بس مسافة سواد الليل!!
مريم: أيوه.. خالوو سنسن حبيبي بيوحشني حتى لو عيني رمشت عنه.. (وبصت في عينيا) ومش أنا كمان بوحشك يا حبيبي؟
أنا: طبعاً يا حبيبتي، يا دلوعة خالوو.
(كل ده ونوال أمها بتتفرج علينا وهي مستغربة ومتغاظة أوي).
مريم (وهي داخلة في حضني أوي): إيه رأيك يا مامتي.. عشان أنا بشتاق أوي لخالوو حبيبي، إيه رأيك عاوزه أسيب أوضتي وأبقا أنام بالليل مع خالووو حبيبي في أوضته، لإنه بيوحشني أوي.
نوال: بس يا بت يا مايصة إنتي، يللا قومي وكفاية دلع بنات، وماتضايقيش خالك.
أنا: يا ستي سيبيها تدلع براحتها.
مريم: تسلملي يا حبيبي، بس إيه رأيك في فكرة إني أفضل معاك، حتى بالليل وإحنا نايمين أكون معاك وتنيمني في حضنك كده؟
(ومريم بتغمزلي بعينيها وبتدعك طيزها على زبي، وأنا مُحرج من كلامها وطريقتها وبغمز لها بعيني عشان تسكت عشان أمها ماتعرفش إن فيه علاقة جنسية بيني وبينها).
أنا: مريومه حبيبتي.. أنا عينيا ليكي، بس إنتي عارفه إني مش بحب أي صوت جنبي وأنا نايم.
مريم: بس جربني مرة واحدة وأنا مش عمل صوت خالص، وهنام في حضنك كده ساكتة خالص يا حبيبي، دا أنا كل ليلة بحلم إني نايمة في حضنك يا سنسن.
نوال عينيها برقت، وأكيد إفتكرت لما دخلنا الصبح على مريم وكانت قالعة كلوتها وهي نايمة.
نوال: إتلمي وإتأدبي شوية يا بت وبطلي مُحن بنات، ده خالك مش جوزك يا قليلة الأدب.
مريم: وإيه يعني.. ياااسلااام.. لو ينفع أتجوز خالووو سنسن حبيبي. (ومسكت إيدي وحطتها على فخادها العريانين، وحطت إيديها على إيدي).
وقميص النوم بتاع مريم كان قصير أوي وفخادها عريانين ومدملكين وسخنين وهي كانت هايجة وممحونة أوي، وأنا إستلذيت بكده، وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها، وأنا شغال تحسيس وتقفيش ودعك في فخادها، ونوال بتبص بغيظ وبتبحلق أوي.
وانا بعد شوية شيلت إيدي من على فخاد مريم ولافيتهم حوالين بطنها وحضنتها جامد وببوسها في رقبتها وكتافها وضهرها، ولما نوال تدور وشها، أقوم أنا ماسك بزاز مريم وأضغط على حلماتها من على القميص وهي هايجة ومتجاوبة معايا وبتإن بصوت واطي.
نوال قامت تجيب حاجة من المطبخ، وأنا روحت بايس مريم في شفايفها بشهوة ومدخل إيدي بين فخادها ومسكتها من كسها من فوق كلوتها وضغطت عليه شوية، وهي صرخت: أححححح.
وكانت نوال خارجة من المطبخ
وسمعتها بتصرخ، وأنا رفعت إيدي بسرعة، ولكن فخاد مريم كلها وكلوتها كانوا لسه عريانين، وطبعاً نوال فهمت إللي حصل.
نوال: مالك يا بت بتصرخي ليه؟
مريم: يا مامتي.. خالووو بيقرصني.
نوال (وهي متضايقة): إنتي إللي مايصة وقليلة أدب، يللا قومي كده وكفاية دلع بنات.
وأنا كنت عاوز أجيبهالها بالتدريج إني أنا ومريم واخدين على بعض أوي، وإن علاقتي بمريم علاقة خاصة مختلفة عن علاقة بنت مراهقة مع خالها.
وبقيت أكون جرئ شوية مع مريم وبجاريها وأتجاوب معاها (بقصد) في دلعها ومياصتها وفي وجود أمها نوال عشان أحسسها إن الموضوع عادي، وخاصة إن مريم كانت تصرفاتها معايا متوافقة مع الفكرة دي وبقت تتمادى في لبونتها معايا في وجود أمها.
المهم… مريم قامت تجيب حاجة من الأرض وميلت شوية وهي موطية على الأرض وطرف كلوتها كان باين من ورا.
وأنا قومت ضارب مريم بإيدي على طيزها من ورا بالراحة.
أنا: يا عفريته.. كلوتك صغير وضيق عليكي، إبقي إلبسي كلوتات أكبر شوية من كده. (وأنا عاوز أوصل لنوال مدى قربي من مريم لدرجة إني ممكن أعلق على كلوتها وأحط إيدي عليه وهي لابساه).
وبعد ما أنا فاجئت مريم وضربتها على طيزها، راحت لافة جسمها كله ناحيتي وهي لسه موطية على الأرض وعايزه تمسك إيدي وتردلي الضربة، فبسرعة أنا سحبت إيدي وضربتها بحنية على لحم بزازها إللي خلاص هينطوا من القميص.
أنا: إيه اللحم الأبيض المتوسط العريان ده؟
مريم: إيه يا خالووو!! إيدك وجعتني أوي يا مجرم.
أنا: هوه اللحم ده مالوش صاحب ولا إيه؟ لحم بنت أختي يعني لحمي ويخصني وأنا المسئول عنه.
وكل ده ونوال قاعدة جنبي بتضحك ومستغربة ولكنها هايجة بسبب دلعنا أنا ومريم ومرقعتنا مع بعض.
مريم: يعني دي أول مرة أنا ألبس قمصان نوم قصيرة كده؟ ما أنا على طول لبسي كده يا خالووو!!
أنا: لأ.. بس دي أول مرة توطي قدامي كده وأشوف لحمك خارج برة القميص من تحت ومن فوق.
وأنا روحت ضارب نوال برضه بإيدي على بزازها، وحسست عليهم شوية قدام مريم، وقولتلها..
أنا: وإنتي كمان.. لمي اللحم الأبيض الطري ده إللي خارج برة.
ونوال مسخسخة من الضحك.
أنا: من دلوقتي ورايح لحم أختي ولحم بنت أختي يخصوني، ولو شوفت أي حتة لحم عريانة هضرب على طول، فاهمني يا مُزز إنتي وهي.
مريم (بسهوكة ومُحن): كده حلوو أوي، ما هو ضرب الحبيب زي أكل الزبيب، ولو الضرب هيكون كده على طول أنا هعري جسمي كله قدامك عشان تضربني كده يا حبيبي. (ورفعت القميص تاني وحطت طيزها قدامي).
وأنا روحت ضاربها بإيدي تاني على طيزها من فوق كلوتها.
مريم: أحححح.. إنت كده بتلسعني أوي، بس برضه ضربك حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
نوال (وهي بتضحك بهيستيرية): يا بت إتلمي وإتأدبي شوية.
وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض إحنا التلاتة، وبدأ الهزار بينا ياخد شكل مثير أكتر وكلنا هايجين على بعض، وزبي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي من شدة الإثارة بسبب لبونة مريم ونوال معايا بقمصان النوم المثيرة بتاعهم وجسمهم السخن وإللي عمال يتعرى أكتر من كتر الهزار والضرب.
نوال (وهي موحوحة وبتضحك بهيستيرية): يا واد كفاية، دا أنا خلاص همووت من كتر الضحك.
أنا (لنوال): طب خلاص قعديني على حجرك وهشتيكيني، مش أنا برضه أخوكي الصغير حبيبك!!
نوال: طب تعالى إترزع يا حبيبي.
وأنا قومت وقعدت على حجر نوال، وطبعاً سحبت قميصها بجسمي لورا وفخادها كلها وكلوتها إتعروا، وبقت طيزي بالشورت على كلوتها وفخادها العريانين، وهي لافت إيديها على بطني وصدري وبتحضني في صدرها بشكل مثير وبزازها الطرية لازقين في ضهري.
مريم: وأنا كمان.. ماليش دعوة.. خدوني معاكم.
وأنا مسكت مريم من إيديها وسحبت جسمها كله عليا.
أنا: حبيبتي مريومه العسوله، تعالي يا قمر على رجليا.
وأخدت مريم في حضني وقعدتها على حجري وأنا قاعد على فخاد نوال.
مريم وهي بتقعد على حجري روحت أنا بسرعة رافع قميصها لفوق شوية وبقت طيزها بكلوتها الصغنون على زبي بالظبط.
نوال: ياالهوووي يا عيال، جسمكم تقيل عليا.
وأنا مزنوق في النص في حضن أختي الهايجة نوال، وبنتها الممحونة مريم في حضني وبتدعك طيزها على زبي، وكلنا هايجين على بعض أوي وعرقانين.
أنا: يللا يا نونو هشتكينا أنا ومريم على حجرك زي العيال الصغيرين يا حبيبتي.
وكلنا ميتين ضحك، ونوال بتهشتكنا أنا ومريم، وهي هايجة عليا أوي وواخداني في حضنها وبتفرك كسها في طيزي من تحت وبتبوسني بشفايفها في خدودي ورقبتي وكتفي ولافت إيديها على بطني بين جسمي وجسم مريم، إللي قاعدة هايجة وممحونة أوي في حضني على فخادي وطيزها على زبي مباشرة، وأنا شغال دعك وتقفيش بإيدي في فخاد مريم، وطلعت بإيدي لفوق شوية بين فخادها وضغطت على كسها من فوق كلوتها وهي متلذذة بكده وسايحة مني خالص.
وحركة نوال هديت خالص ووصلت لمرحلة اللا وعي والفرهدة الجنسية الملتهبة وهي بتدعك وتفرك بزازها في ضهري وبتفرك كسها تحت فخادي وهي هايجة وممحونة أوي، ومدت إيدها على زبي تحت طيز بنتها مريم ومسكته بإيديها وبتدعك فيه، ومن شدة هيجانها كانت مش حاسة بإني بنيك بنتها في طيزها من برة كلوتها.
وكانت نوال سايحة مني خالص وبتأن وتتأوه بصوت واطي وبتنزل عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها العريانين.
وأنا إستغليت حالة اللاوعي لنوال ودخلت إيدي جوه كلوت مريم وبلعبلها في كسها.
مريم (بصوت واطي): أحححح.. آآآآه.. لأ.. لأ.. مش قادرة.. آآآآآه.
نوال كانت خلاص نزلت عسل شهوتها وهديت شوية، وكلنا لسه على وضعنا وحاضنين بعض، وهي أخدت بالها من صريخ وصوت بنتها مريم.
نوال: مالك يا بت، إيه إللي حصل؟
مريم كانت مش قادرة ترد عليها بسبب حالة النشوة الجنسية إللي هي فيها.
أنا: أصل أنا قرصتها في فخادها عشان لحمها إللي باين ده.
مريم (بعد ما نزلت شهوتها وهديت): فخادي برضه يا مجرم!! طب وغلاوتك عندي هوريك القرص إللي على حق وإحنا سهرانين بالليل مع بعض.
وقامت مريم وعدلت هدومها، وأنا روحت قارص نوال في كسها من فوق كلوتها، وهي صرخت.
نوال: أححححح.
مريم (لأمها): هوه سنسن قرصك إنتي كمان في فخادك يا مامتي.
نوال (لمريم): أيوه.. زي ما كان بيقرصك يا ممحونة، يللا تعالي نستحما سوا مع بعض أنا وإنتي من العرق والفرهدة دي.
أنا: أجي أساعدكم في الحموم يا مُزز.
نوال: إخرس يا قليل الأدب، أم وبنتها، ومالك إنت بقا.
مريم: وإيه يعني يا مامتي، سيبي سنسن يدخل معانا يساعدنا ويدعكنا إحنا الإتنين، قصدي يدعكلنا ضهرنا، مش إنتي أخته وأنا بنت أخته!! يعني ماحدش غريب.
نوال: إتلمي وإتأدبي شوية يا ممحونة، يللا إمشي قدامي على الحمام وأنا هدعكلك حلوووو.
وهما الإتنين مشيوا على الحمام وكلوتاتهم وفخادهم هما الإتنين ملزقة من عسل شهوتهم.
وأنا قاعد مستغرب من التحول في شكل علاقتهم وهيجانهم هما الإتنين مع بعض في وجودي معاهم.
وبعد ما دخلوا الحمام، أنا روحت أبص عليهم من فتحة الباب، وإتفاجئت بإنهم شغالين أحضان ودعك ولحس ومص في أجسام بعض وبيدعكوا كساسهم في بعض في أروع مشهد سحاق بين أم حيحانة وبنتها المراهقة الممحونة.
ومن اليوم ده.. كانت خلاص كل الخيوط إتجمعت في تفكيري ولاقيت تفسير لكل إللي كان بيحصل قبل كده من مداعبات مثيرة بيني وبين مريم بلبسها المثير في وجود نوال وهي مش بتعترض أو تعلق على حاجة، ولا حتى مريم بقت تتكسف من لبونتها معايا في وجود أمها إللي بتكون واخدة بالها مننا وبتتفرج علينا في صمت مُريب كان قد أثار حيرتي وشكوكي إن نوال عارفة كل حاجة ومبسوطة، وبالذات لما بدأت
ألاحظ إن نوال بقت مش حريصة في لبسها وكلامها معايا زي الأول حتى مارست الجنس معاها بشكل كامل في سريرها، وإللي حصل من شوية بيني وبينهم وأنا مزنوق بين جسم نوال وجسم مريم وهما عاملني زي الساندويتش بينهم في وضع لم ينقصه إلا إني كنت أنيك كل واحدة في كسها قدام التانية.
وهما اللباوي الإتنين دلوقتي في الحمام بينيكوا بعض في أروع مشهد سحاق بين أم حيحانة وبنتها المراهقة الممحونة.
ورغم إني بستمتع طول الوقت بممارسة الجنس بشكل كامل وبنيك كل واحدة منهم في السرير في غياب التانية، لكني أنا عايز أتمتع بممارسة الجنس معاهم بحرية وأمان أكتر، فصممت بيني وبين نفسي على إني أخد حريتي أكتر مع أختي وبنتها اللباوي هما الإتنين.
وأنا دلوقتي بقا عندي حرية وجراءة إني ألمس جسم مريم أو نوال من أى حتة وأحسس وأقفش فيهم حتى لو هما الإتنين قاعدين معايا وكإني بهزر معاهم، يعني لو مريم ماشية قدامي أقوم ماسكها بإيدي وحاضنها وأرفع لها قميصها وأضربها على طيزها من فوق كلوتها وأقعدها في حضني على حجري وأعدل طيزها بالكلوت على زبي المنتصب وأفضل أحسس وأدعك في فخادها العريانين وأبوسها في شفايفها قدام نوال.
وممكن أحضن نوال وأقعدها على حجري وأدخل إيدي جوه قميصها وأقفش وأدعك لها في بزازها وأقرصها في حلماتها وهي تصرخ في وجود مريم بنتها إللي بتضحك بلبونة وتقولها (مامتي المُزه بتتكسف).
وممكن لما تكون أي واحدة منهم بتستحما فى الحمام وتطلب مني أجيبلها هدومها من أوضتها وأدخل عليها الحمام وهي عريانة ملط وأنيكها في الحمام، أو أكون أنا إللي بستحما وأنادي على أي واحدة منهم تجيبلي غيار من أوضتي وتيجي تدخل عليا وأنيكها في الحمام، وطبعاً التانية إللي برة أكيد بتكون عارفة إننا بنمارس الجنس في الحمام مع بعض لإننا بنتأخر أوي جوه، وبتتفرج علينا من خرم الباب.
وأحياناً لما نكون بنتفرج على فيلم في الصالة ويكون في الفيلم مشاهد مثيرة وفيها بوس ومص ولحس بالشفايف، وهما الإتنين قاعدين لازقين فيا واحدة على يميني والتانية على شمالي، ونعمل مسابقة في البوس الرومانسي بشرط نطفي نور الصالة، وأنا أخد كل واحدة منهم مرة في حضني ونبوس بعض برومانسية بوس ومص ولحس في شفايف بعض وأنا بلعب وأقفش لها في حلمات بزازها، والتانية بتحضني من ورا وبتحسس على فخادي بلبونة جنب زبي المنتصب في الضلمة، وإللي تكون منه‍م أشطر وأسخن في البوس (حسب إختياري أنا) تفضل طول ما الفيلم شغال وهي قاعدة في حضني على حجري وأنا شغال لعب وتحسيس وتقفيش في جسمها كله.
يعني أنا بقيت ممكن أعمل إللي أنا عايزه في أي واحدة منهم وأنيكها لوحدها ونعمل إللي إحنا عايزينه، والتانية متقبلة الموضوع طلما إني أنا مش هحرمها من زبي في سريرها بعد كده.
وبعد أسبوع.. فى مرة من المرات بعد نص الليل، بعد ما كانت نوال نامت في أوضتها، وأنا كنت مع مريم في سريرها، وواخدها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط (كالعادة) وبنتقلب على بعض في السرير، وأنا ثبتها تحت مني وأنا نايم فوق منها وزبي راشق كله في كسها، وأنا شغال فيها نيك في كسها، وكنا مندمجين أوي مع بعض أنا ومريم ومش داريانين بحاجة، إلا ولاقينا نوال واقفة في الأوضة!!
نوال شافتني راكب فوق بنتها مريم وبنيكها في كسها وإحنا الإتنين عريانين ملط.
نوال تصنعت إنها إتفزعت وإتفاجئت بإني بنيك بنتها مريم في كسها، وفضلت تصرخ وتلطم على وشها وتضربني بإيديها على ضهري وبتحاول تشدني وتقومني من فوق مريم (إللي تصنعت الخوف).
أنا قومت بسرعة من فوق مريم ولبست البوكسر بس بسرعة وغطيت مريم بالملاية وغمزتلها.
أنا (لنوال): طب إهدي كده شوية وروحي أوضتك دلوقتي وأنا جاي وراكي أفهمك كل حاجة.
وخرجت نوال وراحت أوضتها، وأنا روحت وراها، وسيبت مريم لوحدها في أوضتها.
وكانت نوال قاعدة على سريرها بتعيط بالدموع، وأنا قعدت جنبها أطبطب عليها وبحاول أسكتها عن العياط، ولكن مافيش فايدة وهي لسه برضه بتعيط بالدموع، فأخدتها في حضني وبطبطب على ضهرها، وبضم جسمها كله في حضني.
وبعد لحظات صمت كانت نوال بطلت عياط، ورمت راسها على كتفي وهي لسه في حضني، وأنا بمسح دموعها.
أنا: خلاص يا حبيبتي.. الموضوع بسيط يا روحي.
نوال: بسيط إزاي بس ياحسين، وأنا إللي كنت بقول إنك إنت إللي هتحميها وتحافظ عليها وهتكون ليها أب وأخ وإحنا عايشين معاك يا حسين!!
أنا: شوفي يا حبيبتي.. هقولك.
نوال: إتفضل.. قول يا مجرم.
أنا إستغليت وجود نوال في حضني، وقولت لنفسي إني لازم أهيجها وأجننها بكلامي أكتر، وأنيكها هي كمان دلوقتي، وخاصة إني كنت لسه ماكملتش نيك في مريم لما نوال دخلت علينا، وزبي لسه واقف، فقولتلها…
أنا: يا نوال يا حبيبتي.. مريم بنت مراهقة وهايجة وممحونة على طول، وأنا الوحيد إللي طول الوقت متاح قدامها، وخصوصاً إننا عايشين في شقة واحدة وبنسهر كتير مع بعض بعد ما إنتي بتدخلي تنامي، وإنتي عارفة شكل دلعها ومياصتها وهزارها معايا بقمصان النوم بتاعتها إللي بتكون مثيرة أكتر من المايوهات البيكيني، وصدقيني أنا حاولت أقاومها كتير، لكن مريم هي إللي كانت تعبانة وهايجة أوي وعايزة حد يريحها، وكانت مُصرة ومُستميتة بكل الطرق إني أنا إللي أريحها، وأنا إضطريت إني أجاريها أحسن ما تعمل علاقة برة البيت مع أي شاب من أصحابها ويشهر بيها ويفضحها، وفي ليلة بعد ما إنتي نمتي في أوضتك، وأنا كنت معاها في أوضتها قاعدين بندردش على السرير، وهي طلبت مني إني أعملها مساچ، وقلعت القميص وفضلت بالكلوت والسنتيان بس، ونامت على بطنها وأنا بدلك لها ضهرها وهي بتتلوى تحت إيديا بمُحن، وطلبت مني إني أدلك لها فخادها وطيزها من فوق كلوتها، وبصراحة هيجتني أوي، وهي راحت عدلت جسمها ونامت على ضهرها، وطلبت مني أدلك لها بطنها وصدرها، وراحت فكت السنتيان بتاعها وطلبت مني أدلك لها بزازها، وأنا رفضت ولكنها أصرت على أساس إن حلمات بزازها بيحرقوها وأنا خالها مش حد غريب، وأنا فضلت أدعك وأفرك لها في حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي وبتإن بشكل مثير، وراحت شادة جسمي كله عليها أوي وحضنتني وباستني في شفايفي بشهوة وأنا نايم فوق منها، ومدت إيدها ومسكت زبي من جوه الشورت بتاعي وبدأت تدعك فيه، وراحت مقلعاني الشورت، ومسكت زبي بإيدها وحطته على كسها، وبتتحايل عليا إني أدعكلها كسها بزبي من برة، وأنا بحاول أقاومها بشدة، وبسرعة كانت قلعت كلوتها وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وعشان مايحصلش المحظور فأنا قومت من عليها، لكن هي كانت هايجة أوي وراحت زقاني جامد ونيمتني على ضهري ونامت فوق مني، وعمالة تبوسني في شفايفي بشهوة جنونية وبتدعك وتفرك بزازها في صدري، وهي فاتحة فخادها على فخادي وبتضغط بكسها على زبي بالظبط، وفي لحظة غيابنا عن الوعي كان زبي كله دخل في كسها المولع ناااار وكان غرقان من عسل شهوتها بغزارة، وهي بتتنطط عليه زي المجنونة.
أثناء كلامي لنوال كنت حاسس بهيجانها أوي وبسخونة جسمها كله وهي بتدخل في حضني أوي، وهي ماسكة زبي بإيدها بعد طلعته من البوكسر بتاعي.
نوال: ياالهوووي.. يعني كمان فتحت البت، ودخلت زبك ده كله في كسها.
أنا: صدقيني.. أنا لما بكون مع مريم في السرير مش بدخل زبي كله زي لما بكون معاكي يا روحي، لإن مريم كسها لسه صغير وضيق.
نوال: بس كده مريم إتفتحت وبقت مش ڤيرچين، وكده مشكلة طبعاً يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. ولا مشكلة ولا حاجة، الموضوع ده بقا علاجه سهل ورخيص ومتاح على طول.
نوال: كده يا حبيبي تبوظلي البت.
أنا: صدقيني يا حبيبتي.. أنا حاولت أقاومها وأمنعها بكل الطرق، وفي النهاية أنا وافقت إني أجاريها عشان ماتعملش علاقات جنسية مع شبان أغراب، وممكن واحد يستغل الفرصة ويصورها وينشرها على النت ويبتزها بالصور دي وياخد إللي وراكم وإللي قدامكم، يا روحي أنا عملت كده عشان مصلحة مريم ومصلحتك،
لكن صدقيني يا نوال ماحدش بيملى عيني وبيمتعني غيرك إنتي يا لبوتي المُزه، مريم دي عيلة صغيرة وأنا بجاريها بس زي ما قولتلك يا روحي.
نوال (بتبتسم وهي ماسكه زبي وبتحسس على راسه): يعني يا حبيبي زبك ده بيتمتع في كس مين أكتر.. كسي ولا كس مريم؟
أنا (وبضغط على كسها): نونو حبيبتي.. إنتي لبوتي المُزه وروح قلبي وحلم عمري، ومافيش كس في الدنيا كلها بيمتع زبي زي كسك وإنتي نايمة في حضني تحت زبي يا روحي.
نوال عدلت جسمها على السرير ونامت على ضهرها وفتحت فخادها، وشدتي فوق منها وحضنتني وباستني في شفايفي بشهوة وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها.
نوال: كلامك ده إللي بيولعني وبيهيجني عليك وبيخلي كسي عايز زبك طول الوقت يا حبيبي.
أنا: أصبري بس ثانية واحدة، عشان إنتي وحشاني أوي، وعاوز أفشخك دلوقتي لإن مريم مش بتكيفني زيك في السرير يا لبوة زبي.
وقومت أنا وقفلت الباب علينا من جوه بالمفتاح، وقلعت البوكسر بتاعي، وبصيت عليها لاقيتها قلعت ملط ونايمة في السرير بتدعك في كسها بشرمطة أوي.
أنا أخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط ونمت فوق منها، وببوسها في شفايفها وأخدت لسانها بلساني مص ولحس بشهوة جنونية وهي هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معايا، وبتتلوى تحت مني زي اللبوة الحيحانة ومشتاقة للنيك، وعمالة تدعك وتفرك فخادها في فخادي وكسها تحت زبي مولع نااار.
أنا: يخربيتك يا شرموطة.. جسمك كله سخن وطري زي الچيلي، ولبونتك معايا في السرير بتجنني، مش البت مريم إللي لسه لبوة صغيرة، كس أمها مش بتعرف تمتعني زيك يا لبوتي.
نوال(بلبونة): ما كس أمها إللي بتشتمه ده هو كسي يا وسخ.
أنا (وأنا بحط زبي على كسها): ما أنا دلوقتي هنيك أمها وهفشخ كس أمها بزبي يا شرموطة.
نوال (وهي بتصرخ): كس أم مريم الشرموطة، نيك كس أمها وإفشخه بزبك يا حبيبي، أنا بس الشرموطة واللبوة بتاعتك يا زبير.
وأنا نزلت بوشي على بزازها وفضلت أمص فيهم وأعضها في حلماتها وأشدهم بشفايفي، وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي.
نوال: أحححح.. آآآآآآه.. كمان يا حسين.. أحححح.. آآآآآآه.
وأنا نزلت بوشي على جسمها كله بوس ومص ولحس من تحت بزازها وعلى بطنها وفخادها من فوق، ودخلت لساني بين شفرات كسها وعضتها في زنبورها، وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي.
وكانت مريم سمعت صوت صريخ نوال، وجت بتخبط على الباب المقفول علينا.
مريم (بإستهبال): مالك يا ماما؟ مش عايزة حاجة؟ إنتي بتصرخي ليه يا حبيبتي؟ إنتي تعبانة ولا حاجة؟
نوال (وهي مفشوخة تحت مني): لأ.. يا حبيبتي، بس أصل أسناني بتوجعني شوية.
مريم: طب إنتي لسه زعلانة مني؟
نوال: لأ.. يا حبيبتي.. أنا عارفة إن خالك المجرم هو السبب وإنتي مالكيش ذنب يا بنتي، روحي أوضتك إنتي دلوقتي، وأنا ربع ساعة كده وخارجة.
مريم: طب.. هو خالوو لسه عندك؟
نوال: أيوه يا حبيبتي.. بيظبطلي التكييف بس لإنه بينقط مية في الأوضة.
مريم: هو لحق ينقط بسرعة كده! طب خلي بالك من إللي بينقط ده عشان خسارة النقط دي تنزل على الأرض.
نوال: ماتخافيش.. أنا همسح كل إللي هينقط منه.
مريم: طب أنا هروح أنام في أوضتي، تصبحي على خير يا مامتي.
نوال: وإنتي من أهله يا حبيبتي.
طبعاً مريم كانت فاهمة إني بنيك أمها في سريرها عشان كده كنا قافلين الباب من جوه.
ومريم مشيت وراحت تنام في أوضتها، وأنا فضلت أنيك نوال بزبي في كسها وطيزها وبين بزازها بكل الأوضاع الساخنة في سريرها للصبح.
وفضلنا كده حوالي أسبوعين كلنا بنستهبل على بعض، وأنا بعمل إللي أنا عايزه في أي واحدة منهم وأنيكها لوحدها ونعمل إللي إحنا عايزينه، والتانية متقبلة الموضوع وعارفة ومش بتعلق على أي حاجة، طلما إني أنا مش هحرمها من زبي في سريرها بعد كده.
وأنا محافظ على الوضع ده عشان ماجرحش شعور أى واحدة منهم.
ولكن مريم وأمها نوال هما الإتنين بقوا واخدين راحتهم أوي في لبس البيت وفي لبونتهم معايا، وأنا بقيت أقعد معاهم في البيت بالبوكسر بس.
يعني خلاص بقا عادي إن مريم تقعد تتلبون عليا في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان وتفرك طيزها على زبي وأمها مش بتتكلم، ونوال ممكن تخرج من الحمام أو من أوضتها وهي لافة جسمها بباشكير الحموم وتقعد تريح أو تنشف شعرها قدامي وهي فاتحة رجليها وكسها باين.
وممكن نشغل موسيقى رقص شرقي وأي واحدة منهم تقوم ترقص بلبونة وهي لابسه قميص نوم شفاف وقصير أوي أو حتى بالكلوت والسنتيان بس، والتانية تكون قاعدة في حضني وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص وتحسيس وتقفيش في جسمها كله.
ولو الموسيقى تكون هادية أقوم أنا أرقص مع أي واحدة منهم وأخدها في حضني أوي وأبوسها في شفايفها، وزبي يكون واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وأفضل أدعك في طيزها وأبعبصها فيها.
وبقا عادي أنام مع أي واحدة في أوضتها ونقفل الباب علينا من جوه ونقلع ملط وأفضل طول الليل أنيكها وأفشخها بزبي في كسها وطيزها وأكيد طبعاً التانية بتكون عارفة ومنتظرة دورها لما تيجي تحت زبي.
وطبعاً كل واحدة منهم ليها طعم وجمال ومميزات مختلفة عن التانية في السرير.
ولما بكون بنيك أي واحدة منهم بحسسها إنها الوحيدة إللي بتمتعني، ولما أنام مع التانية أحسسها نفس الإحساس، وهي تقعد تسألني.. (عملت إيه مع التانية، وبزازي الأحلى ولا التانية، وكسي بيمتعك أكتر ولا كس التانية).
وكإنهم إتنين ضراير.. كل واحدة منهم بتبذل أقصى مجهود عندها في إمتاعي بجسمها المثير ولبونتها وشرمطتها معايا.
ولكني كنت متشوق جداً لإني أنيك الإثنين مع بعض بزبي في السرير.
وفي ليلة الفرصة جاتلي لما كنت سهران برة مع أصحابي ورجعت البيت متأخر وفتحت الباب بالراحة لإنهم ممكن يكونو نايمين.
ودخلت بالراحة من غير صوت، وبصيت على أوضة مريم لاقيتها فاضية.
وبصيت على أوضة نوال بالراحة، وكان الباب مفتوح وموارب، وكانت أختي نوال وبنتها مريم نايمين مع بعض في أوضة نوال عريانين ملط، وحاضنين بعض في السرير، ولافين فخادهم على بعض وبيدعكوا كساسهم في بعض، وبيبعبصوا بعض في طيازهم، وشغالين دعك وفرك وبوس ولحس ومص في أجسام بعض.
أنا قررت بيني وبين نفسي إني الليلة لازم أنيك أختي وبنتها الإتنين اللباوي وأفشخهم مع بعض بزبي في السرير.
روحت على أوضتي وقلعت هدومي كلها وبقيت عريان ملط، وأخدت نص قرص ڤياجرا وشربت سيجارة حشيش، عشان أقدر الليلة ألاحق على الإتنين الشراميط الهايجين دول طول الليل للصبح.
وخرجت من أوضتي وعملت صوت في الصالة عشان يحسوا بوجودي في البيت، وروحت على أوضة نوال وكإني مش عارف إنهم هايجين وبيريحوا بعض وبيتسحاقوا مع بعض في السرير.
وفعلاً.. غطوا نفسهم بالملاية وعملوا نفسهم كإنهم نايمين عادي.
وأنا طبعاً كنت عريان ملط، دخلت ونمت جنب نوال وأخدتها في حضني وإحنا متغطيين بالملاية.
نوال عملت نفسها بتصحا من النوم وإتفاجئت بيا بحضنها وأنا عريان ملط وهي عريانة برضه.
نوال: إنت بتعمل إيه يا مجنون!! البت نايمة جنبي.
أنا: وإيه يعني.. إنتي وحشاني أوي يا نونو، وأنا عاوزك أوي دلوقتي.
نوال: طب روح أوضتك وأنا هجيلك يا حبيبي.
أنا: مش قادر يا روحي، وزبي مولع ومحتاجلك أوي يا روحي.
نوال: بلاش جنان.. البت ممكن تصحا وتشوفنا كده ونتفضح.
أنا: مريم مش هتسمع حاجة، هدخله بالراحة من غير صوت، بس تعالي في حضني يا حبيبتي.
ونوال كانت هايجة وممحونة أوي وإستسلمت ليا ورفعت رجليها على رجلي وفتحت فخادها، وأنا ببوسها في شفايفها وبدخل وأخرج زبي في كسها وشغال فيها نيك، وأنا واخد بالي من مريم صاحية وعاملة نفسها نايمة وهايجة وممحونة أوي وعمالة تعض على شفايفها وتلزق جسمها كله في جسم أمها وهي في حضني، وأنا شغال نيك في كس أمها جنبها.
نوال كانت خلاص سايحة مني خالص فصرخت بصوت واطي، وإحنا التلاتة عريانين ملط في السرير ومتغطيين بالملاية.
مريم كانت خلاص سايحة وهايجة أوي ومش قادرة تستحمل النيك ده كله جنبها، وعاوزه تاخد نصيبها من النيك ده، فعملت نفسها لسه بتصحا.
مريم: خالووو حبيبي.. إنت جيت؟
وراحت مريم طالعة بجسمها فوق أمها، ونقلت نفسها جنبي من الناحية التانية، من غير ما ترفع الملاية، وطبعاً حست بإني عريان ملط وبنيك أمها في كسها.
وأنا بقيت نايم في النص بين أختي نوال وبنتها مريم وإحنا التلاتة عريانين ملط وزبي راشق كله في كس نوال.
وأنا شغال نيك في كس نوال، راحت مريم حاضناني من ورا ومسكت وشي ولافته على وشها وبتبوسني في شفايفي بشهوة جنونية، وفتحت فخادها ورفعت رجليها على فخادي أنا ونوال وبتدعك كسها المولع ناااار في طيزي، وأنا لسه شغال نيك في كس أمها نوال، كل ده وإحنا التلاتة متغطيين بالملاية.
أنا روحت رافع الملاية ورميتها على الأرض وبقينا كلنا مكشوفين لبعض.
وبقت نوال ومريم بيصرخوا هما الإتنين.
نوال(وزبي لسه في كسها): كده تفضحنا يا وسخ.
مريم: مامتي حبيبتي.. خالووو مش غريب يا مُزه.. أخوكي حبيبك وبينيكك بزبه في كسكوسك عادي يعني.
وبعد ما أنا نيكت نوال بزبي في كسها وخليتها تنزل عسل شهوتها بغزارة كذا مرة وإرتاحت، وأنا كنت لسه مانزلتش وزبي واقف ومنتصب وجامد أوي بسبب الڤياجرا.
وأنا طلعت زبي من كس نوال، ومسكت مريم وهي موحوحة وبتضحك وبتصرخ بلبونة، وقعدتها على زبي المنتصب، ومن شدة هيجانها وكتر سوائل كسها المتدفقة، فزبي دخل في كسها على طول وبسهولة، وسحبت جسمها كله فوق مني وأخدت حلمات بزازها بين شفايفي بمصهم بجنون وشهوة ملتهبة.
وبإيدي شغال لعب وبعبصة في كس نوال وهي نايمة جنبنا.
وكان صوت صريخ نوال ومريم ممكن يتسمع من الشارع من شدة هيجانهم وأنا بنيكهم هما الإتنين.
وزبي واقف ومنتصب أوي وأنا شغال نيك ورزع في كس وطيز أختي نوال وبنتها مريم.
وفضلنا كده نيك ومليطة وشرمطة طول الليل للصبح وهما الإتنين هايجين وممحونين أوي معايا في السرير وأنا ببدل بينهم لما خلاص كانوا هما الإتنين هيموتوا مني.
وبعد المعركة الجنسية دي نمنا إحنا التلاتة لبعد الضهر، وقومنا نستحما سوا مع بعض في البانيو، وفضلنا ندعك في بعض في البانيو، ونيكتهم تاني في طايزهم هما الإتنين في البانيو.
ولما خلصنا خرجنا من الحمام وطلبنا أكل ديليڤري (سمك وجمبري وسي فود).
وإستمرت حياتنا كده نيك ومليطة ورقص وشرمطة، وبنتفرج سوا مع بعض على أفلام سكس، وعلمتهم شرب الويسكي والحشيش معايا عشان نتمتع أكتر.
وعايشين مع بعض في البيت وكإني متجوزهم هما الإتنين أختي الكبيرة اللبوة حبيبتي نوال وبنتها المراهقة الممحونة مريم.

زر الذهاب إلى الأعلى