روايات

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثامن

 

دينا: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي هاني حبيبي وروح قلبي.
أنا: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك.
دينا: عايزاك تنيكني أحححح.. عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا هاني يا جوزي يا حبيبي أووووف همووت يا روحي مش قادره.
أنا: وعايزه إيه تاني يا لبوة.
دينا: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووووف.
أنا: زبي حلو يا منيوكة؟
دينا: أحححح.. حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
وأنا كنت بيهيجها أوي وبفرك شفايفي في شفايفها وأقولها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقولي: هاني حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وفضلنا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة.
ولما أنا حسيت إني خلاص قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري أوي وقومت أنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بأبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها و في لحظة واحدة… كنا إحنا الاتنين جيبنا شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف، وبعد ما إرتاحنا شوية أنا قومت تاني ونيكتها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوة ومتعة وكأني بنيكها أول مرة.
وبعدها نمنا وإرتحنا شوية وطلبنا الغدا ديليڤري سمك وجمبري عشان نعوض المجهود إللي كنا بذلناه في النيك والمليطة، وفي اليوم ده مانيكتهاش تاني عشان هي ماتتعبش.
وإستمرينا كده طوال الأسبوع إللي كان لسه باقي في إيجار الشاليه.
وإحنا لوحدينا في الشاليه كل يوم أنا ودينا أختي حبيبتي نخرج الصبح نروح البحر نعوم ونلعب ونهزر، ونرجع الشاليه نتغدا ونعمل واحد سخن ونريح شوية وبالليل نخرج للديسكو نسهر نرقص ونشرب سوا، ولما نرجع الشاليه نقضيها نيك ومليطة ورقص ودلع وبيرة وحشيش، ولما نخلص ننام حاضنين بعض عريانين ملط.
وبعد إنتهاء فترة إيجار الشاليه إتصلنا بأهلنا وعرفنا إنهم رجعوا لبيتنا في القاهرة.
ورجعت أنا ودينا للبيت، وكنا بننتهز أي فرصة يكون بابا وماما مش موجودين وأنا وهي لوحدينا في البيت أو بالليل بعد ما يكون بابا وماما ناموا ونمارس علاقتنا الجنسية الملتهبة مع بعض بكل
عشق وحب وحنان ومتعة وبنمارس الجنس وبنيكها بكل الأوضاع في كل حته في البيت في أوضتها على سريرها أو في أوضتي على سريري أو على كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت، وكإننا زوجين في شهر عسل على طول وحياتنا كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وكنت أحضرت لها أقراص مستوردة من أحد أصدقائي الأطباء تمنع حدوث حمل وبتاخدها مرة واحدة بإنتظام كل شهر عشان نتمتع سوا مع بعض في أمان.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتنا المشتعلة بننسى الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتنا وأجسامنا العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وأنا أصبحت ليس لي ملاذ إلا حضن دينا أختي حبيبتي والإستمتاع بجسمها ومفاتنها المثيرة وقمة متعتي في إطفاء نار كسها بزبي، وبأبذل كل ما في وِسعي لإسعادها وإشباع غريزتي الجنسية معاها، ودينا أختي حبيبتي تتفانى في إسعادي وإثارتي وإمتاعي بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة، وأصبحت هي قمة متعتها في حضني الدافي الحنون وتلاحم أجسامنا العريانة مع بعض وتشابك فخادها مع فخادي، وإحتضان صدري المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوة وبعبصة صوابعي لطيزها لما زبي يتراقص في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبني في كسها الموحوح على طول.
والممتع في علاقتنا إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحب حنان وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار في سرية وأمان تام.

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية ليل الفهد الفصل السادس 6 بقلم مريم وليد

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *