رواية وضع يده تحت وضغط (كاملة) قصة سعودية جريئة
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)
رواية وضع يده تحت وضغط (كاملة) قصة سعودية جريئة
هي رواية من الروايات المميزة التي يُمكنك أن تقرأها في جلسة واحدة، وهي رواية خليجية ممتعة جدًا من الروايات التي طُلب منا نشرها كثيرًا، وها نحنُ نوفرها لكم كاملة اليوم.

رواية وضع يده تحت وضغط واتباد
..أدارها إليه وهو يمرر يده على جسدها بحريه فكانت ترتعش بشده تحت يديه. ..
” اظن اننا اتجوزنا علشان نخلف مفيش داعى لتضيع الوقت ولا ايه…؟”
استكانت بين يديه ليفعل ما يشاء حاولت كثيرا ان تمثل البرود ولكنه كان خبير بامور النساء كثيرا فكانت تتمنى لو اظهرت الجمود ولكن كانت لحظات لا تنسى بعد مرور بعض الوقت قام بسرعه من السرير ونظر لها پغضب…
“ايه ده ان شاء الله. ..؟”
تحدثت بعدم فهم
“.ايه فى ايه انا عملت حاجه غلط…؟”
“انتى ازاى لسه بنت وانتى كنتى متجوزه ادهم اخويا ازاى ده…؟”
تحدثت باحراج
“اصل احنا محصلش بينا اى حاجه خالص …”
تحدث بغضب
“طبعا كنتى بتحرميه من حقه كمان علشان تزليه صح ؟ ولا كنتى عاوزه تحتفظى بنفسك لحد ما ترجعى لحبيب القلب بتاعك زى ماانتى صح …؟”
” انت فاهم غلط صدقنى انا كنت ….”
قاطعها بغضب
“اخرسى مش عاوز اسمع صوتك خالص ”
ودخل الحمام وتركها دموعها ټنهار على خديها من شده الظلم الذى تتعرض له من ناحيته وهو لا يصدقها نهائيا ولا يريد ان يسمع لاى شىء منها
كانت المياه تنزل على جسده كان يفكر نعم شعرت بالراحه والفرحه بداخلى لاننى اول رجل بحياتها ولكن لابد انها فعلت ذلك حتى ترجع لحبيبها ومن الممكن ان يكون هذا اتفاق فيما بينهم وظل يفكر كيف كانت حاله اخيه عندما كانت تمتنع عنه؟ لابد انه شعر بالحزن الشديد …
تلك الحقيره سوف اجعلك تتعذبين كما عذبتى اخى نعم سوف تنالى اشد انواع العڈاب اعدك بهذا يا هذه
…
مر وقت ليس بقصير وهو داخل الحمام يحاول ان تهدا المياه الباردة من غضبه
خرج من الحمام بعد مرور بغض الوقت. يرتدى منشفه على وسطه فقط ولكن كانت المفاجأة عندما خرج ولم يراها بالغرفه شعر بالڠضب كيف اتت لها القوه حتى تخرج من الغرفه ارتدى ملابسه وخرح مسرعا وتوجه الى غرفه فتح الباب بقوه وجدها وجدها تجلس على كنبه بالغرفه …
فصاح پغضب
“انتى ازاى تخرجى من الاوضه وانا فى الحمام …؟”
وقفت وتحدثت بڠصب مماثل
“انا حره وانا مش هقعد مع واحد طول النهار بيشك فيا وفى اخلاقى حرام بئه انا تعبت وانت مش بتحس ومن النهارده مش هعمل اى حاجه انت تقول عليها ولازم تعاملنى باحترام…”
صفق بيده
“والله كويس جدا لا بتعرفى تزعقى وبتعرفى تتكلمى اهو القطه المغمضه فتحت.. بصى يا حلوه الكلام ده ينفع مع اى حد غيرى انما انا لا انتى سامعه..”
“براحتك بس انا مش هرجع فى كلامى”
كانت تحاول تمثيل القوه ولكن من داخلها تشعر بالخوف الشديد ولكن اهانته لها اثارت غضبها للغايه ولم تعد تطيق حتى سماع صوته. ..
“اتقى شرى احسن ويله بينا على اوضتنا …”
“قلتلك لا ايه مبتسمعش أجيب ميكريفون واقولك فيه يمكن تسمع….؟”
لم يرد عليها وإنما توجه اليها و امسكها من شعرها بقوه وقلم بجرها من شعرها من غرفتها الى غرفته وسط صړاخ وبكاء ولكن لا احد يستطيع او يتجرأ على ان يتدخل فى حياتهم حتى لو ماټت. ..
“سيبنى يا حيوان …”
صفعها بقوه على وجهها بعد ان قالت ذلك قام برميها على السرير بقوة. ..
“انت حيوان وكل اللى يهمك رغباتك الحيوانيه اللى جايبنى هنا علشانها وبس”
صاحپغضب
” رغبات حيوانية ما انتى كنتى مستمتعه بيها ولا انا غلطان…؟”
“اخرس فعلا حيوان …”
قام بخلع ملابسه وتقدم اليها بتصميم
“انا بئه هوريكى الرغبات الحيوانيه تبقى ازاى وانا حذرتك كتير بس واضح انك مش بتفهمى ….”
تقدم منها وقام بتقطيع ملابسها نعم كانت اسوء وسائل الټعذيب لها هو اغتصابها بتلك الطريقه البشعه من قبل زوجها الذي من المفروض ان يعاملها بكل رقه وحنيه ولكنه يعاملها بطريقه ۏحشيه للغايه فى تلك اللحظات تذكرت حاډثة اڠتصاب على التليفزيون وكانت تحكى الفتاه عن معاناتها وهى الان تشعر بما شعرت به تلك الفتاه بعد مرور بعض الوقت ابتعد عنها فوجدها….
يُتبع ..
لقراءة باقي الفصول انضم لقناتنا على تليجرام.
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)