رواية هل يجمعنا شيء الفصل الثامن 8 بقلم سلسبيل أحمد
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)
رواية هل يجمعنا شيء الفصل الثامن 8 بقلم سلسبيل أحمد
البارت الثامن
8\
– انتي فاضية؟
= اه محتاج حاجه؟
– تعالي نخرج الجنينة
” خرجت معاه وقعدنا وهو فضل ساكت شوية ”
– انا اسف عشان اول امبارح مكنش قصدي اللوم عليكي ولا اقول كل الحاجات دي.. بس لما شوفتكم في الموقف ده اضايقت و كنت خايف عليكم
” اتفاجئت من اعتذاره.. ”
ابتسمت: محصلش حاجه it’s okay انا كدا كدا هسافر وهترجعوا زي ما كنتوا
– هتسافري؟؟
= اه.. و متقلقش مش بسببك هو بس انا الى مش عارفه اكمل هنا.. مش قادره.. فا حجزت طيارة بكره الصبح خلاص.. انا هطلع بقا عشان محتاجه ارتب حاجات
” طلعت و سيبته و خبط على يمنى اعرفها و طبعا كانت اكتر شخص مضايق.. فضلت اشرح لها موقفي.. و اصالحها عشان ممشيش و هي زعلانه.. ”
يمنى: احنا هنبات معاكي طول اليل
سلمي بحزن: ايوه.. هنفضل معاكي
ليلي: نفرش علي الأرض ونبات.. زي ما عملنا في البلد ؟
يمنى ضحكت: اه.. ونرقص طول اليل بقا
سلمي بصتلها: انتي بجد رايقه..
ليلي: لازم نروق ها! ده اخر يوم!
سلمي: اممم معاكم حق يبقي نعمل movie night ونسهر سوا..
ليلي: اوووكيه
” وفعلا فضلنا طول اليل مع بعض عملنا كل حاجه كانت من الحاجات الى عمري ما هنساها هنا.. لحد ما النهار بدء يطلع.. و جهزت الشنط بتاعتي.. ”
” سلمي كانت بتودعني بدموعها و الكل تقريبا مضايق.. كنت بكره لحظات الوداع طول عمري.. ”
” لكن خلاص.. كل حاجه بتنتهي.. طلعت شنطي و ركبت مع عمي محمد و طلبت منهم يخلوني اروح لوحدي المطار.. مكنتش هقدر على لحظات وداع تانيه..! ”
” و خلاص وصلنا.. ”
” سلمت على عمي محمد و بعدين اخدت الشنط و دخلت المطار.. معرفش ليه كنت حاسة بحاجه غلط.. وكأن فيه حاجه بتمنعني امشي.. ولكني كملت..
لأن مكاني مش هنا..! دخلت عند الجوزات و فتحت الشنطه عشان اطلع الباسـ ـبور بتاعي
لكن ملقتوش!! دورت كتير و مش لاقياه !!!”
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|| في البيت ||
” محمد رجع و لقي الكل مضايق.. قعد وسطهم و طمنهم انوه وصلها ”
فاطمه بحزن: كنت فكراها هتحب هنا
عبدالرحمن بيأس: صعب يا فاطمه.. حياتها كلها هناك
زياد بهدوء: جدو معاه حق.. صعب تتعود على البلد
سلمي بدموع: وحشتني اوي!
” محمد كان هيقوم يروح المصنع ولكن موبايله رن اتفاجئ جدا لما لقاها مكالمه من ليلي ”
بقلمي سلسبيل أحمد
ليلي بدموع: ايوه يا عمي.. ممكن تجيلي المطار !!
محمد: حصل ايه ؟
يوسف: فيه ايه مين؟
ليلي وهي بتحاول تهدي: محصلش حاجه ممكن بس تيجي
محمد: حاضر حاضر
بصلهم بستغراب: دي ليلي! مسافرتش
فاطمه: اييه! بتكلم جد؟
محمد: صوتها مش مطمني
يوسف: طب نروحلها!
محمد: خليك انت يا يوسف.. تعالي يا زياد معايا
” وفعلا راح هو و زياد بسرعه لعندها.. و كانت ليلي واقفة بتعيط بحْنقة وصلوا و محمد بصلها بقلق”
– فيه ايه!!
بدموع: الباسـ ـبور ضاع !!
محمد: ضاع ازاي ؟؟؟
– مش عارفه!!! ده كان في شنطتي !! انا حطاه بأيدي فيها و متأكده مشلتوش !!
زياد: يمكن وقع!
= انا لازم ابلـ ـعْ حالا!! لازم الاقيه !
محمد: طب اهدي يحببتي بطلي عياط!!
ليلي بنفاذ صبر: ليه يارب !!! انا كنت مرتبة كل حاجه ! ازاي ده حصل
زياد: طيب خلينا نروح ونشوف هنعمل ايه؟
” كنت فاكره اني مرتبة كل حاجه.. لكن الحقيقة.. الكون بيجهزلك حاجات تعجرْك ساعات.. ”
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بقلمي سلسبيل أحمد
|| في البيت ||
” و بالفعل ليلي روحت تاني البيت و جريوا عليها حضنوها لما دخلت.. والكل رحب بيها بسعادة ”
” طلعت الاوضة تدور على الباسـ ـبور يمكن فيها ولكن ملقتوش.. ”
سلمي: ما خلاص بقا يا ليلي الله قعدتنا وحشه اوي كده
يمنى: قعدتك انتي الى وحشة اكيد زعلانه عشان انتي قاعده في وشها
“بصتلهم وضحكت بقلة حيلة”
– انا كنت مرتبة كل حاجه يا بنات!!
سلمي: اسفة اني مش قادره اتعاطف معاكي انا فرحانه انك رجعتي
يمنى ضحكت ضحكة شريرة: وانا كمان هاهاهاها
– بس انا حطاه بأيدي!!
سلمي: هي غريبة فعلا
– انا هنزل لعمي محمد..
” نزلت ولاقيته تقريبا كان ماشي ”
– عمي لو سمحت ممكن نروح دلوقتي يا عمي نبلعْ!
محمد: حاضر.. روح انت يا زياد المصنع عبال لما اجي
” زياد هز راسه بتمام.. ولكن جاتلة مكالمه و خرج الجنينه يرد بهدوء ”
– ها؟ لاقيته؟
= اه.. بس..
– بس ايه ؟؟ هو كويس !
= بص هو كويس.. لحد دلوقتي..
– يعني ايه يا ادهم مش فاهم؟
= انا هبعتلك لوكيشن.. وتعالي لوحدك تمام؟
– ماشي تمام
” قفلت مع ادهم.. صديق مشترك بيني انا و مصطفي.. لما بحب اعرف هو فين بعرف.. اه اخدت وقت بس عرفت.. كنت مفروض اطلع على المصنع فا بلعْت جدو ان جالي مشوار ضروري.. و روحت اللوكيشن الى ادهم بعته ”
بقلمي Slsbell Ahmed
يمنى: خلاص متزعليش يا ليلي ان شاءالله تلاقيه
سلمي: انتي ازاي مش فرحانه عشان رجعتي لنا
– صدقيني اعصابي كلها مش مظبوطه..
” ليلي مكانتش قادره من الموقف البايخ ده.. و خرجت مع محمد عشان يبلعْوا.. ”
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
صلي على محمد
|| في فيلا في 15 مايو ||
” أدهم وصل هو و زياد ”
– هي دي الفيلا ؟
= اه.. بس متجبش سيرتي انت عارف ابن عمك!
– تمام تمام
” نزلت و دخلت الفيلا الى مكنش فيه حد على بواباتها و بعدين وصلت لحد الباب و رنيت الجرس فتحلي واحد اول مره اشوفة ”
– مصطفي هنا؟؟؟
بصلي بتوتر: انت مين
= زياد ابن عمه
– طب خليك هنا هناديه
” دخل وسابني.. الفيلا كانت شبه فاضية فا دخلت وراه.. و سمعته وهو بيعرف مصطفي اني بره ”
– فيه حد بيقول انه زياد ابن عمك تعرفه!
” مصطفي قام و لقي زياد قدامه.. فا بص لصاحبه ”
– سيبه يا خالد
زياد بعدم فهم: بتعمل ايه هنا؟؟
– انت ايه الى جابك !! عرفت مكاني ازاي اصلا؟؟
= جاوبني مش بترد علي حد وقاعد هنا بتعمل ايه !
– وانت مالك؟؟؟
= تمام انت هترجع معايا دلوقتي يلا
– انا مش هاروح في حتة !! امشي يا زياد !!
= مش ماشي ! اخلص و يلا امك قالبة الدنيا عليك واظن انت مش طفل على حركاتك دي !
مصطفي بعناد: مش هرجع !! مستحيل اتحرك من مكاني فاهم ولا لاء ؟؟
زياد بصله بشك: انت عملت ايه؟؟
مصطفي اتوتر: ممـ…. معملتش
– انت مستخبي؟؟؟ قاعد هنا عشان متسخبي؟
” مصطفي بصلة بضيق بسبب انوه بيفهم كل حاجه ودايما كاشفه ! ”
– اه.. عملت يا زياد.. عارف عملت ايه ؟ خدت حاجات “ممـ ـنوعات” بقلمي سلسبيل أحمد
خدت حاجات من واحد بلطـ ـجي.. و كان
هينـ ـصب عليا.. فا سـ ـرقت حاجات تانيه بضاعه بأضعاف المبلعْ الى كان هينـ ـصب عليا بيه و البضاعه دي طلعت تخص الكبير بتاعه و لما عرفوا هددو ني فا جيت هنا استحْبي و خبيت الحاجه كنت هتمسك لولا هر بت وجيت على هنا.. ودلوقتي بقا يا اما هو
يمسكني او البو ليس
” زياد فضل باصص له بعدم تصديق للي قاله.. اخد حوالي دقيقة كامله بيستوعب كلام مصطفي ”
” بدون اي مقدمات قبصْ ايده و صْر به بونية بمنتهي القوة وكأنه بيردله بيها كل الصبر الى صبره عليه الفترة الى فاتت ”
” مصطفي حط ايده مكان الصْر بة بألم و كانت
بتجيب د م.. ”
زياد زعق بقوة: انت خسارة فيك كل حاجه كويسة في حياتك !!!!!! فاهم ؟؟ !!! متستاهلش اي حاجه!!!
الى زيك اخره يترمي فالـ سـ ـجن فعلا !!!!
مصطفي شال ايده من على وشه وبصله و بدء يزعق بنفس النبره:
– هي فين كل حاجه كويسة دي ؟؟؟ هاه !!! رد عليا !! فيين !! ابويا ؟؟؟ الي بسببه حياتي اسوء حياة ممكن حد يعيشها !!! ولا جدك و عمك الى شايفني مش مسؤل !!!! و بيفضلوك عليا !!! انا مفيش في حياتي حاجه تستاهل اصلا !!!!
زياد بصله بدهشه: انت بتقارن بيني وبينك !!!!!
كل الى بتعمله ده عشان غيران !!!! للدرجه دي
شايف حياتي كويسة اوي ؟؟؟؟ مش شايف اني خسرت امي !!! و ابويا اتجوز و سابني !!
مصطفي بعصبية: بطل تعيش دور الضحيه !!! ابوك حاول معاك الف مره ترجع و انت رفضت لكن انا ابويا رماني !!!! و بيكرهني !!!
– فا تقوم انت تكرهنا كلنا !!! هو ده سبب كرهك و عمايلك طول الفترة الى فاتت !!!
= اه اعمل عليا الكبير زي ما صْر بتني عشان صاحبت ناس غيرك و بقيت لوحدك
– انت مستحيل تكون طبيعي انا صْر بتك عشان مصاحب ناس شما مه !! مش شبهك !! وادي النتيجة اهي !!! بس انت الى عملت كل ده في نفسك يا مصطفي انت الى اخترت !!
= انا عمري ما اخترت حاجه !
زياد بصله بسخرية: انت الى بتعيش دور الضحيه بأختيارك يا مصطفى !!!! جدك وعمك مدينك منصب في المصنع الى عمرك ما اديته اهتمام واشتغلت فيه بضمير !!! عاملين ليك قيمة !!
وامك صابره عشانكم انت واختك..
اختك ها؟؟ صح !!! الى مديت ايدك عليها
كفاية قر ف و فووووق بقا !! انت كل حاجه في حياتك غلط و بختيارك !!! و دلوقتي !! انت ضيعت سمعة العيلة كلها !!!
مصطفي بكُره: وهقف اتفرج عليكم وانا مش حاسس بالندم عشان كلكوا بتكرهوني
” زياد حرفيا مقدرش يمسك نفسه و صْربة و الاتنين كانوا بيصْربوا بعض لحد ما سمعوا دوشة بره عند الباب و حاجات بتتـ ـكسر و ناس دخلت عليهم وكانت ماسكه في رقبة خالد ”
” واحد منهم قرب و صْرب مصطفي بوكس ”
” و اتنين كتفوا زياد بقوة ”
اتكلم واحد: فين الحاجه ياض يبن الـ*** !!!!!
مصطفي: مش معايا !!!
” صْربه مرة تانيه و مصطفي وقع من الوجع و زياد فضل يزعق فيهم ويعافر عشان يسبوه ”
” الراجل طلع مـ / ـطوة و حطها على رقبة مصطفي و زعق ”
– الحاجه فين هقـ ـتلك !!!
خالد رد بسرعه: الحاجه بره في الجراش كلها عند العربية خدها وامشي !!!
” طلعوا يشوفوا الحاجه و سابو نص الرجالة معاهم وبعدين دخلوا تاني والحاجه معاهم و الراجل راح مصطفي كان بيحاول يسند نفسه و قام وقف و بصله بكره وغضب فا الراجل قرب منه وهو بيرفع المـ / ـطوة ناحيتة و بيبتسم ”
– دي عشان تبقي تستغفل المعلم تاني و تاخد حاجته
” و قبل الصْربة ما توصل لمصطفي زياد وقف قصاده بسرعه و جت فيه هو.. ”
مصطفي بصله بصدمه و صرخ: زياد !!!!!!
” مشيوا من المكان و خالد جري عليهم بحْضه ”
” زياد وقع وهو حاطط ايده في جمبه.. وغمض عينه.. ”
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
صلي على محمد..♡
|| في البيت ||
” ليلي رجعت و محمد راح على المصنع.. ”
” كانت قاعده وسطهم و هما بيهونوا عليها ”
يوسف: خلاص بقا يا ليلو هتلاقيه
زينب: خير ياحببتي ربنا مش بيجيب حاجه وحشه
خديجة: صح.. قومي ياحببتي ريحي
سلمي: تعالي نطلع الاوضة ونقعد
ليلي: انا بس مش عارفه ازاي ده حصل! هتـ ـجنن !!
” سكتوا شوية وبعدين فاطمه ملامحها اتحولت لقلق”
خديجة: مالك يا ماما؟
فاطمه: قلبي مقبوصْ….!
زينب: انا كمان من الصبح مش مرتاحه.. حاسة حاجه هتحصل.. ربنا يستر
يمنى: باسـ ـبور ليلي ضاع هو فيه اسوء من كده
فاطمه: لا لا مش الباسـ ـور..
خديجة بقلق: انا قلقت على مصطفي!
زينب: انا هحاول اكلم أدهم يمكن المشوار ده له علاقة بمصطفي وعرف هو فين
خديجه: يارب
يوسف: و انا هاروح اجبلك مياة يا تيتة اهدي..
“يمنى وسلمي طبطبوا على تيته وانا روحت جمبهم”
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
” عبدالرحمن كان في مكتبة .. و موبايلة رن ”
– الو؟
“سمع دوشة ومكنش فاهم مين متصل”
– انا مش سامع حاجه مين معايا؟
ظهر صوت مصطفي مفحوم من العياط: انا يا جدو.. تعالي لي على المستشفي بسرعه
“عبدالرحمن وقف بحْضه”
– فيه ايه يا مصطفي انت كويس !!!! سامعني ؟؟؟ انت في انهي مستشفي؟؟
” خالد خد منه الموبايل
وبدء يعرف عبدالرحمن العنوان
و بعد ما قفل خرج محْصْو صْ وكان بيجري لـ بره ولما خديجة قالت له فيه ايه اضطر يعرفهم و الكل اتجه على المستشفى و اعصابهم سايبه.. ”
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
|| المسـ ـتشفى | الدور التاني | عمليات ||
” الكل طلع على فوق وهما بيجروا ولقوا مصطفي قاعد على الارض بيعيط وخالد جمبه خديجه جريت حضنته ”
– انت كويس !!! حصل ايه ؟؟
عبدالرحمن بعدم فهم: ايه الى حصل مالك !!!
فيك ايه !!
” مصطفي مكنش قادر يتكلم فا بصوا لخالد ”
خالد بدء يتهته: هو.. .. ابن عمه في العمليات جوه
يوسف: زياد !!!!؟؟؟؟
” الكل اتصـ ـدم ومحدش فاهم حاجه ”
يمنى ببكاء شديد: جدو زياد ماله !!!! زياد كويس ؟؟؟
زينب: حصله ايه رد علينا !!!؟؟
” محمد وصل بعدهم وجري لما شافهم وكان برضو قلبة واقع.. الدكتور قاطعهم و خرج من الأوضة فا جريوا ناحيته بلهفه ”
– حصل ايه ؟؟ زياد بخير ؟؟
الدكتور حاول يهديهم: بهدوء لو سمحتوا مينفعش كده فين والد المريض ؟؟
محمد: انا
عبدالرحمن: ان جده قولي هو كويس !!
الدكتور: حضرتك ده محـ ـصْر تعدي !
محاو لة قـ / ـتل
” في اللحظه دي فاطمه وقعت و نقلوها فـ غرفة و بعدين الدكتور بدء يتكلم مع عبدالرحمن و محمد ”
– هو الحمدلله اتلحق.. و صْر به السكـ . ـينة مسببتش صْرر للأجهزة الحيويه والكبد سليم لكنه مريصْ سكر.. والي حصل ده سببلة انخفاض في مستوي السكر في الد م ده غير انه ممكن لقدر الله يحصل نـ ـرْيف مش هنقدر نقيم الحالة دلوقتي فيه اشعة وتحاليل هيتعملوا ولسه تحت المتابعه ..
بعد اذنكم
بيدج الفيس سلسبيل احمد
” الدكتور سابهم ومشي و عبدالرحمن حط ايده على قلبة بتعب محمد مسكه وعيونه مدمعه ”
– اهدي يا بابا اهدي هيبقي كويس بأذن الله
” مكنتش مصدقه الى حصل كله وراه بعضه.. كنت حاضنه يمنى وسلمي وهما بيعطيوا.. وانا دموعي نازله من الموقف.. احساس عجرْ سيطر عليا و انا حاسة كل حاجه حواليا بتنهار..!!! ”
يتبع…
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية هل يجمعنا شيء)
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)