روايات

رواية مينا واصحابه السبب الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

رواية مينا واصحابه السبب الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الرابع

 

 

تاني يوم صحيت من النوم وببص في الساعه لقيتها واحده الضهر ايه ده ماما مصحتنيش ومحمد لسه نايم قومت اشوفها ملقتهاش في الشقه كلها روحت ليها الاوضه كان الباب لسه موارب فتحته وببص لقيت ماما لسه زي ماهي من امبارح نايمه علي بطنها وعريانه مفيش غير رجلها بس المتغطيه لحد الركبه يا ويلي ماما من التعب والعملته مع محمد مخلهاش تقدر تتحرك حتي علشان تلبس ومقدرتش انها تصحي الصبح زي عادتها وكمان مسمعتش المنبه ببص علي وشها لقيت ان خدها وارم من ضربت محمد ليها وببص حواليها لقيت هدومها المتقطعه وافتكرت كل حاجه حصلت بنها هي ومحمد ولقيت زبي وقف لكن مكنش ينفع اعمل حاجه هنا رحت مسكت المنبه الجنبها وظبطه ان يرن بعد خمس دقايق وحطته جنبها وطلعت وواربت الباب …..

بعد كده رحت الاوضه وطلعت زبي وفضلت استمني لحد ما جبتهم بعدها سمعت المنبه بيرن رحت عملت نفسي نايم بعدها سمعت صوت باب بيتقفل وفضلت افكر هي ماما هتعمل ايه مع محمد انهارده طيب محمد ناوي علي ايه لأني محمد دايما بيكون عنده فكره جديده علشان يقدر يمارس الجنس مع ماما وما بين ما انا عمال افكر لقيت صوت باب بيتفتح عرفت ساعتها ان ماما طلعت من الحمام قومت اشوف ايه الدنيا وهي عامله ايه طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وبقولها صباح الخير قالتلي صباح النور قولتلها مصحتنيش بدري يعني قالتي قولت اخليك تنام انت وصاحبك فمينفعش اخش الجو ده قولتلها طيب احنا هنفطر ولا هنتغدي قالتلي صحي محمد وانا هطلب بيتزا …..

رحت اصحي محمد وسبت ماما وهي بتشرب قهوه وماسكه دماغها وقولت لمحمد اصحي ايه النوم ده كله وكان بتاعه واقف وبقوله وده مش بينام لقيته سحبني من ايدي وبيقولي تعاله نيمه وفجأه لقيت نفسي جنب محمد علي السرير ومحمد حاطط ايده علي طيزي وماسكني رحت قولتله ابعد يا محمد انت اتجننت راح قالي خلص بس بسرعه قولتله انا مش شاذ يا محمد قالي خلاص هطلع اقول لأمك انك عارف وشوف الهيحصل بعدها ساعتها خوفت وقولتله انت اتجننت يمحمد قالي مليش فيه ولقيته نايم فوق قولتله طيب حك بس لكن مش هتناك قالي ماشي وابتدي يحرك نفسه ويحك جامد ولقيته بيبوس رقبتي حسيت ساعتها بأستمتاع وبتاعي هو كمان وقف ومحمد فضل يتحرك فوق وانا اتحرك تحته ومحمد ابتدي يتحرك بسرعه وهو بيتأوه وفجأه لقيت ماما داخله الاوضه ساعتها انا قلبي وقف وبتاعي كش ومحمد لقيته ادحرج من عليا بسرعه ونزل وقالها صباح الخير لقيت ماما وشها اتغير ولصمت ساد في المكان …..

راح محمد قطع السكوت وقال هات يا مينا بقي ام التليفون وبلاش هزار سخيف رحت اديته التليفون الجنبي وببص علي ماما لقيت وشها بقي احسن وكأنها معرفتش المحمد عمله او انها ارتاحت لما عرفت اننا مكناش بنشذ علي بعض وقالت يلا الاكل جيه وطلعنا ومحمد راح الحمام ولقيت ماما بتقولي انتوا كنتوا بتعملوا ايه رحت قولتلها مش فاهم قالتي محمد كان نايم فوقيك ليه يا مينا قولتلها لأ مفيش اصل كان في رساله جاتلهوكنت عايز اشوفها وهو مش رادي فكان بيحاول ياخد التلفون مني قالتلي ماشي …..

بعد كده محمد خرج واكلنا و بعدها ماما قالت ايه رأيكم نبقي نروح البحر راح محمد قال لأ مليش نفس اروح انهارده وانا قولت ليه ما نروح كلنا مع بعض قالي مش هروح انا لقيت ماما بتقول خلاص خليها يوم تاني وطلعنا نتفرج علي التلفزيون بعد كده جالي تليفون قمت ارد ولما رجعت لقيت ماما بتقول لمحمد لأ ده مستحيل يحصل انا عملت كده معاك علشان استرجلتك لكن البتقوله ده لأ قالها ليه مفيهاش حاجه لو كنا كلنا وكلنا هنتمتع راح ماما قالت محمد افهمني مينفعش كفايا انت ده علشان خاطر ابني مش علشاني محمد قالها بصي احنا نجرب ولو انت اتضايقت يبقي خلاص بلاها ماشي راحت ماما سكتت شويه بعدها قالت ماشي نجرب …..

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية وربحت رهان حبك الفصل العاشر 10 بقلم ملك سعيد

بعدها دخلت وقعدت معاهم وعمال افكر في البيقولوه وبحاول افهم الهما بيتكلمه عنه هما ناوين علي ايه وايه هو الهيجربوه هو محمد قال لماما اني دايوث عليها وايه هو العلشان خاطري ومين دول الهيتمتعه مكنتش فاهم حاجه ولقيت ماما قامت ودخلة اوضتها روحت قولت لمحمد انتو كنتوا بتتكلموا علي ايه قالي مش انت بتحب ان امك تكون مستريحه وانت بتحب تتفرج عليها قولتله مش فاهم قالي بص ديفيد هيجي كمان شويه وهنعمل threesome انا قولتله وهي وافقت قالي بتفكر قولتله ليه ديفيد قالي صاحبنا يا جدع قولتله وهو طبيعي اني ابقي قاعد وانتوا تخشوا الاوضه يعني قالي بص انا هقولك اني عايز حاجه اجيبها بس تعبان مش قادر وتنزل انت تجيبهالي وتخش من الباب الورا وتتفرج علينا …..

قعدت افكر في القاله محمد ولقيت امي داخله وهي لابسه جينز وبلوزه مفتوحه من الصدر وقعدة معانا وبعد نص ساعه محمد راح قال انه عايز يجيب دستة ورق بس مش قادر ينزل ( بيحطني قدام الامر الواقع )روحت قولتله هنزل اجيبلك انا ونزلت لفيت شويه وبعد نص ساعه رجعت ودخلت من الباب الورا …..

لما دخلت سمعت صوتهم من الريسبشن وماما بتقولهم انتوا ناوين علي ايه محمد قال ديفيد عايز يجرب بس مش اكتر ماما قالت ديفيد انا مش عايزاك ديفيد قال انت لو معملتيش العايزه هفضحك فجأه لقيت محمد ضرب ديفيد وبيقوله بص يحيلتها انا جايبك علي مسؤوليتي انما هتخيب منك هزعلك يروح امك وفضل يضرب فيه لحد ما امي بعدته عنه وقالتله خلاص يمحمد بلاش مشاكل محمد بعد وكان هيطرد ديفيد راحت ماما قالت بص ياي ديفيد مش انت عامل فيها راجل تعاله ونزلت علي ركبها وفتحتله البنطلون وكان بتاعه نايم ووقف كان بتاعه صغير وماما فضلت تمص ومكملتش دقيقه وراح جابهم راحت ماما ولينه في بوقها وراحت تفيته علي ديفيد وقالتله هما دول يا راجل هاه ديفيد بقي في نص هدومه راح محمد مسكه وطرده من قبل ما يلبس هدومه وماما اتضايقت …..

محمد رجع ليها وقالها انا اسف اوي انا مكنتش اعرف انه كده بس متقلقيش هو خواف ومش هيعمل حاجه راحت ماما قالتله انا قولتلك من الاول بلاش لكن انت اصرت راح محمد باس ايدها وقالها صدقيني مكنتش اعرف و اي حاجه هتقوليها هعملها قالتله محمد انا مش عايزه ديفيد تاني محمد قالها ماشي …..

رحت خرجت وقعدت الف شويه لحد ما عدي ساعه ورجعت البيت ودخلت كانت ماما فيالمطبخ ومحمد في الاوضه روحت دخلت الاوضه وقولت لمحمد انت ضربت ديفيد ليه راح قالي لأني مش بحب ابقي عبيط وديفيد استعبطني وكان عايز يمشي الدنيا علي مزاجه وانا مش بحب حد يمشي كلمته عليا وامك وثقت فيا وانا مستحيل اخونها وسكتنا دقيقه ورجع محمد يكمل كلامه وقال بص امك متضايقه عليك وانها حاسه انها كده بتخونك قولتله طيب كده انت وهي هتبطلوا راح قال لأ انت امك لازم تعرف انك عارف وحسيت كأني في صعقه نزلت علي دماغي وقولتله مينفعش مستحيل راح قال ده الهيحصل لأني امك زعلان من البتعلمه وزعلانه عليك وزي ما قولتلك قبل كده لازم تريحها بص انا وهي هنكون مع بعض بليل في الاوضه انا اول ما قول كلمة ابنك بصوت عالي تخش وتقعد فاهم محمد فضل يتكلم وانا الدنيا بتلف بيا ومش عارف اعمل ايه او اقوله ايه وخلص محمد كلامه قولتله بس هي هتتكسر محمد قال هتتكسر شويه وخلاص وهترتاح لما تعرف انك مش زعلان قعدت افكر في كلامه ولقيت ان معاه حق …….

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية احببت متمردة الفصل الثالث 3 بقلم أسماء السيد

وطلعنا لريسبشن وعدي اربع ساعات ومحمد قال انه هيخش ينام وانا رحت معاه ومحمد بيجهز نفسه وطلع سجاره شربها وانا التفكير هيموتني من الهيحصل لما اخش وكنت حاسس ان محمد برضو متوتر وكان كل ما يخلص سيجاره يطلع غيرها وانا وهو مش بنتكلم لحد ما عدا ساعه ……

بعد الساعه محمد قالي يلا بينا وزي ما قولتلك محمد راح وانا ماشي وراه كنت عايز ارجع لكن محمد كان مشجعني ومحمد دخل وانا وقفت ورا الباب بعد ما واربه محمد لما دخل كانت ماما نايمه علي بطنها باصه الناحيه التانيه ولابسه روب ابيض حرير محمد لما دخل راح باس ضهرها راحت لفت وكانت متضايقه وقالتله انت جيت راح قالها ايوه بس القمر زعلان ليه قالتله مفيش يحبيبي بس اتضايقت من العمله ديفيد راح قالها متزعليش وزي ما شوفتي لو فكر يعمل حاجه انا الهقف ليه متخافيش قالتله انا لو ابني عرف وديفيد قاله ممكن تحصله حاجه راح محمد قالها متخفيش علي مينا راحت قاعده علي حفة السرير ومحمد قعد قصادها علي الكنبه وفضل محمد يحاول يفرفشها وراح قالها وبعدين بقي انتي المفروض تخافي عليا انا مش مينا انا البتعب هنا ولا صحتي دي في الارض وماما ضحكت وقالتله طيب تعالي وريني صحتك ……

راح محمد قام وماما قامت وفضلوا يبوسوا بعض وهما واقفين بعد كده بدون مقدمات ماما رفعت ركبتها وضربت محمد في بضانه جامد وراحت ضحكت ومحمد فضل يتألم وراح اترمي علي السرير وماما قعدت فوقيه وفضلت تبويه من البوق جامد وبسرعه وتلحس بوقه وشفايفه بعدها لقيتها بتف في بوقه ومحمد بلع ريقهم تاني وماما قلعته التيشرت والبنطلون ونزلت لبضانه وزبه وبلعتهم بلع وراحت مسكت بضانه وعصرتهم في ايدها جامد وهي بتمص ومحمد عمال يتألم جامد وماما ولا في بالها وفضلت تمص جامد بعدها محمد حط ايديه علي راسها وداس عليها علشان زبه يختفي وفض كده دقيقه لحد ما ماما وشها ازرق وداخت بعدها سابها راحت طلعت زبه من بوقها وهي بتنهج وبتحاول تاخد نفسها ومحمد قام من وضعه وراح سحبها وفضل يضربها علي وشها جامد وبعد كده قطع لبسها تاني ومنغير لحس حط رجلين ماما علي كتافه وهي دايخه وراح رشق زبه كله مره واحده في كسها ماما شهقت شهقه وفاقت وفضلت تصرخ ومحمد ولا كأنه هنا وفضل ينيك فيها وهي تصرخ وتصوت وفضلت تتلوي تحته زي ما تكون عايزه تهرب منه بعد كده محمد راح طلع زبه اول ما طلعه ماما ضربته تاني في بضانه برجلها وقالتله كمل وقفت ليه محمد قام وراح جاب حزام من علي الكنبه ماما استغربت وقالتله هتعمل ايه محمد مردش عليها وراح قلبها علي بطنها وظهرت طيزها محمد اول ما شاف طيزها قدها اسبانك سمع في البيت كله بعد كده فضل يضربها بالحزام وماما بتتوجع وجع متعه وبتقولها اقوي محمد راح ركب علي طيزها وتف علي خرم طيزها وتف علي راس زبه وراح مسك الحزام بأديه الاتنين وجابه عند زورها زي اللجام وراح حط كلوتها في بوقها سده وراح دخل زبه كله مره واحده في طيزها ماما لقيت عنيها قلبت ابيض من الخضه والوجع وعنيها دمعت من الوجع وبتحاول تصرخ ومحمد ولا علي باله وعمال ينيك طيزها بكل ما اوتيا من قوه وبسرعه رهيبه وماما عماله تتلوا تحته زي الحيه من الالم بعد كده محمد فضل يتأوه بعدها لقيته سابها وسحب زبه ونام جنبها وهو بينهج ورتح طلع كلوتها من بوقها وهي مش قادره تتحرك وفضلوا ربع ساعه بدون حركه من التعب والمجهود بعد كده ماما قالت ايه الحصل ده قالها انتي زعلتي قالتله لأ بس حاسه اني كانت هموت محمد راح باسها وقالها تيجي تاني قالتله استريح شويه بس مش قادره حاسه اني نفسي راح …..

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية رأتها عيني فتورط قلبي - قصة سيف ومنى الفصل الخامس عشر 15 بقلم إسراء هاني

وبعد نص ساعه محمد وماما كانوا استريحوا وماما قالتله انا هغتصب بتاعك زي ما اغتصبتني ونزلت علي زبه مص ولحس بضانه بعدها محمد قالها تعالي من ورا تاني ماما نامت علي بطنها وقالتله بس براحه محمد راح تف علي خرمها وراح دخل زبه براحه خالص وماما اتأوهت خفيف ومحمد فضل شغال هادي وقال ابنك لو موجود كان هيعمل ايه قالتله ممكن تحصله حاجه راح محمد قال انتي متأكده انا هتحصل حاجه لأبنك بصوت عالي ودي كانت الاشاره انا وبدوم مقدمات روحت دخلت الاوضه ماما اول ما شافتني اتصدمت ومتكلمتش كل العملته انها عنيها دمعت وانا كمان عنيا دمعت حزن علي زعلها حتي محمد لقيته وشه اتضايق وبص بصة حزن رحت قطعت الصمت وقولت انبسطوا براحتك يا محمد براحتك يا ماما ورحت قعدة علي السرير جنب دماغ ماما راحت ماما وديت وشها الناحيه التانيه وهي بتعيط راح محمد خلص بسرعه وطلع زبه وطلع بره وانا قولت لماما مالك يماما انا مش متضايق انتي حره انا متأكد ان ده مش في ايديك راحت قالت اطلع بره يا مينا وقفل الباب رحت بست دماغها وطلعت ……

روحت الاوضه وانا متضايق علي ماما ان هي زعلت مني رحت الاوضه لقيت محمد متضايق من الحصل قولتله مالك قالي انا اسف انا مكنتش عايز امك تضايق انا كنت فاكر انها هتفرح ان ابنها عارف ومش متضايق روحت قولتله متضايق انت كمان وانا مش زعلان انا فرحان انها عملت حاجه كانت عايزها ويلا بقي نام ونمنا ……

تاني يوم صحيت من النوم ومحمد كان صاحي قولتله صاحي بدري يعني قالي انا منمتش قولتله ليه قالي بفكر في الحصل قلتله متفكرش وانا دلوقت هروح لماما قومت وطلعت ورحت لماما لقيتها قاعده علي السرير وبتعيط وبتقولي انا اسفه علي الانت شوفته امبارح صدقني دي لحظة ضعف و**** انا مكنتش عايزه ده يحصل بس معرفتش اتحكم في نفسي روحت قولتلها انا مش زعلان انت ست وليكي احتياجات انا كنت هزعل لو انتي معملتيش كده قالت انت بتكدب انت زعلا قولتلها انا مستحيل ازعل منك وانا عارف من الاول وانا القولتله يعمل كده لما لقيتك محتاجه راجل في حياتك قالتلي طب ورجولتك قولتلها ملكيش دعوه بيا انا عايزك مبسوطه وانا مش زعلان ومحمد مستحيل يطلع الكلام ده برا ماما فضلت تعيط وهي بتبصلي وبتقولي يعني انت موافق علشاني قولتلها ايوه ولو عايزه اني ابقي معاكوا بعد كده علشان تتأكدي اني موافق معنديش مانع ولا تحبي اعكشه واكمل انا لقيتها ابتسمت روحت حضنتها وقولتلها اي حاجه تعوزيها انا مش هعترض عليها ابدا يا حياتي ورحت بستها لقيتها بتقولي انا بحبك اوي قولتلها وانا كمان بحبك يا قلبي وقومت وقولتلها يلا انا جعان قومي شوفي الاكل لقيتها بتضحك وانا خرجت ورحت الاوضه وقلت لمحمد خلاص هي مش زعلانه لقيته فرح وقالي بجد قولتله و**** قالي طيب انا همشي قولتله لأ خليك وقعدت اهزر معاه ……

( وده الحصل في الجزء ده ولسه في حاجات تانيه حصلت بس هتنزل في الجزء الجاي والتقريبا هيبقي الاخير اتمني ان الموضوع يكون عاجبكم ولو عاجبكم ياريت تقولولي )

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *