روايات

رواية مينا واصحابه السبب الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية مينا واصحابه السبب الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

وقفنا المره الفاتت ان محمد ناك ماما وهي عيطت وبعدها محمد مشي ,, بعد ما محمد مشي وطلبنا اكل فضلت افكر في الحصل بين ماما ومحمد هي ازاي عملت كده وليه اتغيرت من العياط للأنبساط واكتر حاجه استغربتلها اني متضايقتش من الحصل زي ما انا قولت لمحمد لأ انا كنت فرحان وكنت حاسس بمتعه رهيبه احساس ان حد من لحمك يزني قدامك وتشوفه وهو بيتناك قدامك احساس خرافي مكنتش عارف ازاي في يوم وليله بقيت دايوث علي امي وازاي في يوم وليله امي بقت شرموطه لمحمد …..

بعد الاكل ما جيه وكلنا كنت حابب اكلم ماما واشوف من طريقه كلامها هل هي حاسه بالندم ولا لأ وكان كلامي ليها ماما انت عامله ايه اليومين دول في شغلك ودنيتك احنا بقلنا يومين متكلمناش مع بعض راحت قالت انا كويسه جدا حاسه ان حياتي بقي فيها حاجه جديده مش عارفه ليه وشغلي كويس رحت قولتلها ليه حياتك بقي فيها حاجه جديده ايه الحصل راحت قالتلي مش عارفه بس حاسه اني رجعت شبااب تاني وحاسه اني عايزه اعمل حجات كتير اوي قولتلها **** تبقي مبسوطه دايما ويخليلك الباسطك لقيتها بصتلي وضحكت بعد كده قولتلها ما تيجي نتفرج علي التلفزيون مع بعض قالت ماشي …..

طلعنا واتفرجنا وكان فيلم جومانجي وكنا عمالين نضحك بعد كده جيه اعلان اول ما جيه العلان راحت قالتلي مينا انت ممكن تزعل مني لأي سبب رحت قولتلها ليه بتقولي كده قالتي لا ولا حاجه انا بس بدردش معاك رحت قولتلها انا عمري ما هزعل منك لأي سبب انتي امي ومستحيل حد يزعل من امه لأي سبب مهما عملت راحت قالتلي مهما عملت رحت قولتلها ايوه مستحيل لأني مهما خصل فهي هتفضل امه البتحبه وبيحبها لقيتها ابتسمت ابتسامت حزن وراحت حطت راسها علي رجلي ونامت وقالت انا بحب اوي يامينا انت ابن جميل بجد رحت قولتلها بس انتي ليه بتقولي كده راحت قالت لا مفيش عادي مش انت القلت اننا لينا يومين متكلمناش مع بعض ادينا بنتكلم لحد ما الفيلم يبدأ…..

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عمار عاشق سوسن الفصل العاشر 10 بقلم ناهد ابراهيم

وكملنا فرجه علي الفيلم لحد ما خلص وبعدها ماما قالت انها هتخش تنام علشان الوقت اتأخر وانا دخلت اوضتي واول ما دخلت فكرت في كلام ماما حسيت بالندم وانها حاسه بالكسره فكلمت محمد وقولتله بص ي محمد ماما حصل منها كذا كذا وانا مش عايز اشوفها كده راح قالي ماشي متقلقش مش هتشوفها كده تاني قولتله ازاي قالي ملكش دعوه لما اجي هتفهم وعدي اسبوع ومحمد مظهرش ومجاش ولما اتصل بيه ميردش حتي ماما كنت بشوفها بتتصل عليه لحد ما لقيتها بتسألني هو محمد فين مش بيجي ليه قولتلها معرفش ده حتي مش بيرد علي التلفون راحت قالتلي انتو متخانقين ولا ايه قولتلها لأ قالتلي ماشي وخرجت …..

تاني يوم ماما اتصلت علي محمد ورد وانا سمعت ال هي بتقولوه لقيتها بتقوله بعصبيه انت فين بطلت ليه تيجي ولا انت اخدت العايزه وخلاص انا غلطانه اني سلمت نفسي لعيل بعد كده سكتت وراحت قالت ماشي حالا وقفلت الخط وعلي الساعه 8 لقيت محمد جيه جايب معاه شنطه استقبلته انا وماما وقعدنا في الصاله وقولتله ايه الشنطه دي قالي قولت اجي اقعد يومين معاكوا هنا بس لو هتضتيقوا امشي مفيش مشكله راحت ماما رضت هو ايه ده التمشي لأ انت هتفضل قاعد طبعا رحت قولتلهم اني هجيب حاجه من الاوضه وسبتهم ووقفت اشوف ايه الهيحصل بعد ما مشيت لقيت ماما بتتكلم بعصبيه مع محمد وقالتله انت بتستهبل ليه مجتش طول الاسبوع قالها معلش و**** كان في مشاكل عندي بس انتي وحشتيني وابتدي يلمس ماما راحت ماما قالتله انت اتجننت مينفعش دلوقت بليل لما مينا ينام ابقي تعالي ليا الاوضه وانا طلعت وقعدت معاهم وبعد شويه دخلنا ننام ……

انا قلت لمحمد هتعمل ايه ماما متضايقه راح قالي هو مش انت سمعت ال هي قالته بره ولا ايه رحت قلتله اه قالي يبقي ازاي متضايق انها الشهوه يا عزيزي وقولتله هترحلها امتي قالي شويه وهبقي اسيب الباب موارب علشان تتمتع وعده ساعه ومحمد قالي يلا بينا …..

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية استثنائية في دائرة الرفض الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم بتول عبدالرحمن

واتحركنا من الاوضه وانا فضلت واقف عند باب اوضتي ومحمد دخل اوضة ماما وساب الباب فعلا موارب وانا رحت وراه وببص لقيت ماما حاضنه محمد وبتبوسه وبتقوله انت وحشتني ليه غيبت عني محمد مرضش عليها وراح قعد علي السرير راحت ماما علي طول قعدة علي ركبها بين رجول محمد وشدت بنطلونه كان بتاع محمد لسه نايم راحت اخدته علي طول في بوقها وابتدي يكبر في بوقها لحد ما بقي حديده في بوقها وفضلت ترضع في زبه جامد كأنها بتشفطه وكان الصوت الطالع تأوه محمد وصوت المص بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق راح محمد ضغط جامد علي راسها لحد ما وشها احمر بعد كده فلت دمغها وفضلت تكح بعدها قامت راح محمد هو كمان قام وبدون سابق انذار محمد راح ضرب ماما جامد علي وشها ومن قوة الضربه ماما وقعت علي السرير بعدها شدها من شعرها وراح بسها من بوقها افتكرت ان ماما زعلت لكن لقيتها مستمتعه ومتناغمه معاه ومحمد نام عليها علي السرير وابتدي يقطع هدومها زي ما يكون بيغتصبها وراح قطع كل لبسها ومخلاش غير الاندر ونزل يرضع بزازها وفضل ينزل لتحت لحد كسها وفضل يلحس كسها من فوق الهدوم بعدها كمل نزول لتحت لحد ما وصل لرجلها

 

 

وفضل يلحسهم ويمصهم بعدها راح قلع التيشرت بتاعه وراح شد الاندر بتاعها ومره واحده راح مدخل بتاعه كله مره واحده في كسها اول ما ده حصل ماما صرخت صرخه قويه محمد كتمها ببوسه شفايف طويله ومحمد ابتدي فحت وردم في كس ماما والسنتهم بيغتصبوا بعض وماما بتتأوه ومحمد بيزود سرعته وفجاه محمد ابتدي يتأوه جامده ويقول ااااااه وجابهم في كس ماما بعد كده ماما نزلت علي زب محمد تلحس كل اللبن العليه والاتنين ناموا جنب بعض السرير يستريحوا بعدها محمد قالها ايه رأيك قالتله جامد وشديد بس عاوزه تاني ولا تعبت راح قالهاتعبت ايه وراحوا باسوا بعض بعد كده ماما تفت في بوق محمد ومحمد بلع رقيه وريق ماما وساعتها عرفت ان محمد بيحب الشذوذ والتجديد في الجنس انا الاتنين يكونوا ساديين وماما نزلت تمص بتاعه وهو يلحس كسها في وضع 69 ومفيش ثواني وزب محمد رجع حديد محمد رايح يتحرك راحت ماما ثبتته وقالتله لأ وماما ركبت زب محمد وراحت قاعدة عليه وفضلت طالعه نازله

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية سيف وزهرة - عشق على حد السيف الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم زينب مصطفى

 

 

حوالي خمس دقايق وبعدها محمد راح قالها انا عايز انيك طيزك كنت فاكرها هترفض لكن لقيتها بتتحرك وتدي ضهرها لمحمد وراحت رجعت للجلوس تاني بس المره دي دخلت زيه في طيزها وفضلت طالعه نازله

 

 

بعدها محمد راح مسكها ووقف بيها وراح نيمها علي بطنها ونام فوقيها وفضل ينيكها في طيزها جامد وهي بتصرخ حاطه ايدها علي بوقها وبتكتم صرختها ومحمد بيسرع اكتر اجسمهم بتخبط في بعض ةبيزفوا سمفونيا فضلوا كده اكتر من عشر دقايق وماما بتصرخ ومحمد مستمتع ومحمد رجع تأوه تاني ااااه وفضل يتحرك لحد ما سكن ونام علي ضهرها حوالي ربع ساعه هما الاتنين بدون حركه زي الموته وبينهجوا جامد بعدها محمد اتقلب ونام علي ضهره وقالها عايزه تاني راحت قالت لأ مش قادره خالص راح قالها ايه رأيك بقي اهو طول مانا قاعد هنا كل يوم كده ايه رأيك قالت ياريت وفضلوا عشر دقايق كمان بعدها محمد راح قالها انا هقوم دلوقت لحسن مين يصحي راحت قالتله خليك شويه قالها بكره نكمل وراح قام وانا كنت ساعتها جبتهم اكتر من خمس مرات وجريت علي الاوضه …..

ومحمد جيه ودخل الاوضه وقالي اتفرجت قلتله اه قالي عبتك امك وهي تحتي قولتله طبعا اللبوه دي طلعت جاحده قالي اومال انا اعمل ايه وضحكنا قولتله هتعملوا تاني بكره قالي ايوه قولتله ماشي بس طولوا شويه قالي حاضر يلا بقي ننام لأني امك كسرت عضمي اللبوه دي شرمطتها كانت عالية اةي انهارده وبعدها نمنا……

وكدا الجزء ده خلص ودي كانت اول ليله لمحمد عندنا والاجزاء الجايه هنعرف ايه تاني حصل في الليالي الجايه …

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *