رواية مينا واصحابه السبب الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية مينا واصحابه السبب الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
كل الانا هقوله دلوقت حصل بجد مع صحبي وانا كنت واحد من الناس الكنت سبب دياثته علي امه وهو الحب اني احكي قصته فانا هحكيها بلسانه
انا اسمي مينا انا وحيد عندي ١٧ سنه قمحي البشره طولي متوسط يميل للطول املس انا بحب صحابي جدا ومقدرش استغني عنهم لأني خجول نوعا ما فبصدق اني الاقي صديق افضل احكي معاه ومعنديش غير صحبين بس هما ديفيد ومحمد ديفيد بشرته بيضه وفي طولي مشعر علي خفيف ومحمد بقي زنجي نوعا ما بشرته داكنه شويه واقصر مني ومن ديفيد بس جسمه معضل علي خفيف وشكل جسمه سكسي واي بنت تحب انه يمارس معاها هما دول بس صحابي ..
المشكله كلها حصلت بسبب ماما ، ماما اسمها مارينا ٤٢ سنه طويله بزازها مدافع وطريين طيزها مش كبيره متوسطه شعرها اشقر وسطها رفيع شبه جوليا ان
شبها بالظبط في الطول العرض الجسم اللبس بتاعها كان زي الصوره وده كان عادي بالنسبلها هي طول عمرها بتلبس كده ..
اما والدي فأنا شبه مش بشوفه لأنه عايش في بريطانيا ليه اكتر من من 13 سنه لأنه شغال طبيب هناك و شبه مش بيجي مصر وانا كنت متأقلم علي غيابه وعدم وجوده ..
ماما كانت بالنسبالي الحياه وما فيها كانت دايما هي راجل البيت وست البيت مكنتش بتعاملني زي ابنها بس كانت بتعاملني زي ابنها وصاحبها كانت دايما تاخد رأي في لبسها في شغلها في كل حاجه ..
دي كانت الحياه الطبيعيه اما الحياه الجنسيه فمكنتش بتغريني لأني دايما شايفها كأن ملاكي حتي في سن البلوغ مكنتش زي اغلبيه الناس البتكون مشدوده لأمهاتها وبيكون نفسهم ينيكوهم او بيحلموا بيهم وهما نايمين لأ انا المواضيع دي كلها مكنتش في دماغي خالص كنت شايفها انها ام يعني مينفع ومستحيل اهيج عليها او ابصلها بصة شهوة ده بالنسبالي ,, اما بالنسبلها فمعرفش هي كانت بتحس احاسيس جنسيه ولا لأ لأن اسلوب الامهات البتكون هايجه بيكون باين لكن هي مكنش بيبان عليها حاجه جنسيه لبسها هو هو بره البيت لبس البيت هوه هو ( بنطلون جينز وتيشرت او قميص ) مفيش اي تغير في معاملتها ليا او معاملتها مع زمايلها في الشغل او قرايبنا ..
ده بالنسبه ليا انا وهي اما الناس البره كان دايما ليها رأي تاني فكنت دايما بلاحظ بصات الناس ليها وللبسها وكانت بصتهم تقتصر علي بصتين :
البصه الاولي : وهي بصه الغضب بصه معناها ان هي مينفعش تلبس كده او انها تخرج كده ..
البصه التانيه : وهي بصه الشهوه والاعجاب ودي هي الكانت منتشره فكنا دايما لما نيجي نخرج كان الناس يفضل يبصولها بشهوه غريبه واليفضل يصفر واليعمل المستحيل علشان يدوب يتكلم معاها ثانيه او اتنين ..
ده الكان بيحصل بالنسبه للبص اما اللمس فكان موضوع تاني
فكنا لما منتحركش بالعربيه ونركب مواصلات او نروح حفله او فرح كان دايما الناس يتحرشوا بيها اليلمس طيزها واليخبط بزازها واليحك فيها من ورا وهي مش بتكون واخده بالها او مش فارق معاها معرفش بس انا بكون واخد بالي من البيحصل وبكون عايز امنعهم او اوقفهم لكن بسكت وبلف وشي الناحيه التانيه وبعمل نفسي مش واخد بالي ..
المواضيع دي كانت عادي لأنها مهما طول وقت التحرش في النهايه احنا هنمشي والمتحرش هيمشي لكن المكنش عادي هو الكان بيحصل في البيت لما صحابي يجولي كنت دايما بلاحظ لمسهم ليها وحكهم فيها وكنت دايما اعاتبهم علي كده واقولهم بلاش الحركات دي امي بتحبكم زي ولادها وكان دايما ردهم عليا احنا بنحب ال step mother ويفضلوا يضحكوا وانا كنت بتضايق لكن كنت بسرعه اضحك معاهم ..
وف مره كنت انا ومحمد وديفيد عندي في البيت وماما كانت واقفه علي كرسي بتجيب حاجه من فوق النيش وكانت عماله تشيب لفوق كانت كل ما تشب البلوزه اللبساها ترفع لفوق وبطنها يبان لقيت محمد وديفيد عمالين يبصوا لبعض وفجأه لقيتهم قاموا وراحوه نحيتها وقالولها انزلي احنا هنساعدك لأني ابنك مش راجل ومش هيساعدك وضحكوا هما التلاته فراحت تنزل راح ديفيد هز الكرسي خلاها تقع من عليه راح محمد حضنها جامد وعمل انه وقع علي الارض وهي وقعت فوقيه وفضل يفعص فيها ويمسك طيزها ويقفش في بزازها راح ديفيد هو كمان عمل نفسه وقع عليها وحشروها في النص وهي فضلت تحاول تقولم مش عارف والاتنين عمالين يقفشوا بعدها ديفيد قال اااه وقام وهي اول ما لقيت ديفيد قام اخدت نفسها وقامت بعدها محمد قام ديفيد كان باين ان في بلل في بنطلونه فانا فهمت انه فضل يحرك زبه عليها لحد ما جابهم اما محمد لما قام كان حرفيا في رجل تالته عنده ( زبه ) كانت منتصب جامد وبارز حتي ماما شافته وراحت قالت ليهم انا اسفه بس اختل توزني فوقعت راح محمد قالها لأ عادي مفيش حاجه براحتك وقالتله شكرا وباسته من خد ودخلت بعد كده المطبخ ان اول ما هي مشيت رحت اتخانقت معاهم وقولتلهم انتم ايه العملتوه ده راح محمد قالي انا معملتش حاجه ديفيد هو العمل يبقي متوجهش كلامك لينا احنا الاتنين وجه لديفيد ( محمد كانت شخصية قويه ) راح ديفيد قالي معلش يسطي سامحني بس بجد مقدرتش اقاوم روحت قولتله انت عيل وسخ قالي يسطي متزعلش محصلش حاجه لده كله قولتله امشي يا ديفيد وطرده من البيت واتنرفيزت ومحمد فضل قاعد علي الكنبه بكل هدوء وقالي خلاص تعالي اقعد ..
روحت واقعدت وفضلت اشتكيله من العمله ديفيد لقيته بيقولي بص يا مينا احنا صحاب بس بصراحه احنا بنحب امك انا الكلمه دي نزلت عليا زي الصاعق قولتله انت ايه الانت بتقوله ده قالي بص انا مش بحب اللف والدوران بس بصراحه ديفيد كان غصب عنه انت امك حلوه اوي فيها كل مقومات الجمال ست يتمناها اي راجل يتمني ان هي تكلمه بس ما بالك بقي ان هي تكون تحت بتاعه مستحيل يقدر يمسك نفسه روحت قولتله انت اتجنينت قالي اهدي بس وفكر شويه سيبك مني ومن ديفيد لكن انت مش ملاحظ ان امك هي كمان مرديتش تقوم وهي الكانت بتحرك طيزها وكسها علي ازبارنا قولتله انت كداب قالي انا مش بكدب لكن هي دي الحقيقه امك محتاجه راجل في حياتها واكبر دليل علي كده انها فضلت باصه علي زبي وهو واقف رحت بصيت في الارض راح قالي لو بتحب امك بجد خليها تعمل النفسها فيه رحت قولتله طيب ورجولتي قالي اتنازل شويه علشان خاطرها قولتله طيب وايه يثبت انها عايزه كده قالي بص انا هثبتلك بس اوعي تزعل مني او منها من الهيحصل قلتله حاضر مش هزعل لقيته بيقولي بص اعمل نفسك داخل الحمام واقف بص علينا قولتله ماشي
وفعلا عملت نفسي دخلت الحمام ومحمد راح ليها المطبخ وقالها انا اسف جدا علي الوقعه لأنب من غير قصد لمستك من هنا وهنا ( وشاور علي طيزها وبزازها ) وفجأه ردت عليه رد يصدم اي حد قالتله من غير قصد برضو اتصدمت ومخي ابتدي يودي ويجيب يعني ايه يعني هي عارفه الهما عملوه فيها وممنعتهمش يعني محمد كان معاه حق هي الفضلت قاعده ويقطع تفكيري صوتها وهي بتقول وانا واقعه حسيت زي مايكون في خشبه كده عند بطني وبعد كده لما انا وقفت لقيت ان ده كمان واقف ( وشاورت علي زبه ) وفضلوا يضحكوا وراحت قالت هو فعلا كبير ولا انا كان بيتهيألي راح قالها لأ فعلا كبير راحت قالتله شكلك كداب راح قالها تحب تشوفي قالتله لو راجل اعملها راح قالها راجل واهوه وراح مسك ايدها وفضل يمشيها علي زبه من فوق الهدوم وقالها حسيه باللمس وهتعرفي كبير ولا صغير قالتله انت قولت هتخليني اشوفه مش احسه راح قالها لو عايزه تشوفيه اقعد علي ركبك وطلعيه انتي فجأه لقيت ماما بتسمع كلام محمد وفعلا نزلت علي ركبها وفتحتله السوسته وطلعته وفجأه شهقت من الخضه من زب محمد زب زنجي طوله حوالي 21 سم عرضه حوالي 5 سم شبه ازبار ممثلين البورنو ومش ببالغ راح محمد قالها شوفتي انه كبير راحت قالت فعلا ده كبير اوي ده لو لمس اي واحده هيفرتكها وفضلوا يضحكوا وراحت قالتله هو طعمه حلو قالها معرفش جربي وفعلا ابتديت انها تمص ليه ومحمد بيلعب في شعرها وهي فضلت تحاول تدخله جله في بوفها لكن مكنتش عارفه واحت كلعته من بوفقها وقالتله انت بتدخله في البنطلون ازاي اعتبر بوقي بنطلون ودخله فجأه لقيت محمد مسك راسها جامد وضربها بالقلم ومسك دمغها وراح مدخل بتاعه مره واحده وضغط جامده علي دماغها لخد ما بتاعه اختفي وببص علي ماما لقيت وشها احمر وبتحاول تبعد محمد واتخنقت وعنيها بتنزل دموع كنت عايز اخش انقذها لكن سمعت كلام محمد اني اتفرج عليهم وبس بعد كده محمد طلع زبه من بوقها وهي فضلت تاخد نفسها وبتنهج كنت فاكر ساعتها انها هتقوم وتزعقله لكن لقيتها لسه قاعده ومسكت زبه ورفعته لفوق وابتديت تلحس بضانهوبعدا رجعت تاني لزبه وفضلت تمص والصوت الوحيد الكان طالع منهم بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق وفجأه لقيت محمد مسك دماغها تاني وابتدي يغتب بوقها ويحرك زبه قدام وورا لحد ما جاب لبنه في بوقها وراح سحب زبه من بوقها وشاله وهي بدون مهاهو يقولها راحت شربت لبنه وهي بتنهج وبتقوله ده انت بتاعك طلع وحش كاسر انا حاسه ان حنجرتي اتكسرت محمد وبأبتسامه وبيقفل بنطلونه ما انا قولتلك انه كبير راحت قالتله وهي بتقف احنا لأزم نعمل كده تاني راح قالها بأيتسامت جبث وهو بيبصلي مص بس راحت قالت اكيد لأ وباسته في بوقه انا اول ماهي قامت رحت دخلت وفضلوا هما الاتنين واقفين عادي وهي مرتبكتش حتي ومحمد قال انا همشي علشان اتأخرت فهي قالتله متخليك كمان شويه قالها لأ هبقي اجي بكره ونكمل كلامنا روحت انا وصلته للباب وهو ماشي قالي مش قولتلك ان هي نفسها ف كده رحت قولتله يا وليلي انا طلعت عبيط راح قالي متتكلمش معاها خاص في الموضوع ده وانا لما هاجي بكره هتصرف ويلا سلام وراح مشي وانا مصدوم وكل العملته اني قولتلها انا هدخل انام ياماما ومستنتهاش ترد ودخلت اوضتي و قفلت الباب وفضلت افكر في الحصل محمد كان معاه حق ,طيب هو محمد هيعمل ايه بكره, طيب امنعه, طيب اسيبه, مكنتش عارف اعمل ايه فقررت اسيب بكره لبكره ………
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية مينا واصحابه السبب)