رواية نجاتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم فاتن جمال
رواية نجاتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم فاتن جمال
البارت السادس والعشرون
اسر : انتي اي
أسوة : ولا حاجه
اسر مسك ايديها: حببتي اسمها ريم محمد الهادي انتي يا ست البنات
أسوة بصدمه : ااانا ازاي انا اسمي أسوة
اسر بتوضيح : دا الاسم اللي طنط ايمان اختارته ليكي علشان محدش يقدر يعرفك بس انتي ليكي شهادة ميلاد باسم ريم
أسوة : يعني أنا دلوقتي ليا اسمين
اسر هز رأسه بمعني ايو
لكن أسوة مكنتش فاهمه اي حاجه
اسر بهدوء : ممكن نمشي دلوقتي لأن مفعول البرشام اكيد بدأ يخلص وادم هيبدا يدور علينا
أسوة بعدم فهم: مش فهمه
اسر بسرعه : بعدين تعالي بس معايا
أسوة واسر ركبوا العربيه وطلع بيها علي طريق اسكندريه
أسوة : احنا مش هنرجع القصر
اسر : لا لازم اوريكِ حاجه مهمه
أسوة : اي هيا
اسر كان مركز في السواقه وبدأ يكلمها وهو ليس عينه علي الطريق
اسر : لما نوصل هتعرفي المهم دلوقتي لازم تنامي شويه علشان اليوم كله لازم تكوني فايقه كويس
أسوة بتعب : تمام
بعد فتره كانت الوضع گ التالي
اسر بيسوق ومركز في السواقه ومن وقت ل التاني عيونه تيجي علي أسوة
« وكم من العيون رأيت وكم من النساء عرِفت ولكن مثلك لم اراء ومثل عيونك لم اجد فهما گ البحر لا اقدر علي الإبحار بداخلها »
ولكن كانت أسوة في عالم من الاحلام تضع راسها علي النافذه وهي لا تدري الي اين الدنيا تأخذها
بعد فتره
وصل اسر واسوة مدينة الإسكندرية
اسر بحب : أسوة أسوة
أسوة بنوم : عشر دقائق بس وهقوم
اسر ضحك عليها وهي نايمه بتتكلم
اسر : أسوة قومي بابا جاب موز
أسوة بنوم : ط طب خليه جانبي
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية نجاتي)
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)