روايات

رواية مصيف الأحلام الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية مصيف الأحلام الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

البارت الثالث

 

كنا وقفنا الجزء الى فات اننا كنا فى السوق والدنيا زحمه فشخ وكلو بيحك فى بعضو
وخالتى وقع من ايدها غويشه وطت بتجبها وانا وراها زبرى كلو دخل بين فلقات طيازها
زبى وقف وقالتلى دارى نفسك خلصنا وطلعنا البيت..
دخلنا الشقه وزبرى واقف جوا الشورت على اخرو وانا موقفو لفوق عشان مكنتش لابس بوكسر
دخلنا الشقه لاحظت ان بنت خالتى الكبيره وخده بلها من زبرى وهو واقف لقتها بتقولى
هو انت عاوز تخش الحمام قولتلها لا خشى انتى برفع عينى عليها لقتها مركزه مع زبرى قولت احا
سبتها ودخلت الاوضه لبست بوكسر تحت الشورت وخرجت الصاله كانت خالتى قعده مستنيه البنات
فى الحمام بيخدو دش لقتها بتضحك بشرمطه وبتقولى منغير البوكسر كان احلا قولتلها اهاا دنتى
قصده تمشينى فى الشارع كده ضحكت وقالتلى تقريبا حاجه زى كده وهى بتضحك روحت ضاحك
وقولتلها ماشى متبقيش تزعلى بقى ضحكت وكنا بنهزر والبنات خرجو مالحمام ودخلو ينامو وخالتى
قامت تاخد دش وانا قاعد مستنيها تخلص عشان اخش انا كمان عشان مختش راحتى فى حمام الشاطئ
خرجت مسكه الغسيل وراحت تنشر وانا دخلت خت دش خرجت لقتها فرده جسمها عالسرير ولبسه جلبيه فسكوز
تشبه لقميص النوم قفلت باب الاوضه ورايا وروحت قالع الشورت والفانله لقتها بتقولى هو انت كل يوم بتقلع حاجه
ضحكت قولتلها ماهو مافضلش حاجه غير البوكسر اقلعو لو مديقك ضحكت وقالت لا عشان اللوز ماتخدش برد
اتقلبت وادتنى ضهرها والجلبيه مرفوعه لفوق روكبها كده بشويه فخادها كلها باينه قولت جوا نفسى احا
دى مش لبسه حاجه من تحت زى امبارح كده هنيكها والى يحصل يحصل بس اما تنعس وتنام واصلا نومها تقيل
فوقت من تفكيرى عليها وهى بتقولى انت سهران قولتلها مش عارف مش جايلى نوم ادينى بلعب ف الموبيل لحد
مايجيلى نوم قالتلى ماشى انا هنام قولتلها ماشى قالتلى ولم نفسك عشان عيب ها قولتلها حاضر
قولت فى نفسى الم نفسى دنا هسلخلك كسك انهارده فضلت العب فى الموبيل شويه قيمه ربع ساعه او اكتر
بصيت عليها لقتها رايحه فى سابع نومه نزلت ورا طيازها فضلت ارفع الجلبيه براحه لحد مرفعتها لحد بطنها
وزى ماتوقعت مش لابسه حاجه زبرى هيخرم البوكسر روحت قالعو بقيت ملط فضلت اتفرج على جسمها
حته حته طيازها المربربه الى مصدرهالى ومن النحيه التانيه كسها المنفوخ ابو شعر خفيف وسوتها الملبن
وبزازها الكبار الى نايمين جمبها خلاص جبت اخرى بليت زبرى ومديت ايدى براحه رفعت فرده من طيازها
عشان اعرف ادخل زبرى وقربت براحه ويدوبك دخلت الراس وبزوق زبرى لجوا شويه لقتها قامت اتنفضت
وايدها مسكه زبرى خرجتو برا كسها وهى بتدوس عليه جامد كنت حاسس انو هيتكسر فى ايدها
اتريها كانت صاحيه وعملالى كمين كانت متعصبه وقعده تشتم فيا وعماله تضرب فيا بالاقلام على صدرى
وانا قاعد عالسرير قدمها ملط وزبرى واقف ومش عارف ارد عليها سايبها تعمل الى هى عوزا
هديت شويه قعدت اقولها حقك عليا متزعليش و**** غصب عنى وهى نازله شتيمه فيه بس هديت شويه
لقيت نظرتها على زبرى وهو واقف روحت بايسها من خدها وانا قاعد جمها وقعدت اقولها خلاص بقى متزعليش
وحقك عليا قومت ابوس دمغها وهى قعده عمله نفسها زعلانه وبوست دمغها وانا واقف عالسرير وهى بتلف وشها
ليا وانا واقف قدمها زبرى خبط فى خدها وشافيفها راحت ضحكت ومسكتو بغل وقعدت تقولى اتلم بقى ولم دا
هو كل الى حصل دا ولسه واقف منمش ليه اصلا كنت بتوجع منها وهى مسكه زبرى وبتدوس عليه جامد
روحت رامى نفسى عليها وانا بضحك وختها فى حضنى وقعدنا نضحك احنا الاتنين قولتلها دا تعبنى اوى
قالتلى منا واخده بالى بس بجد بقى انا خالتك ماينفعش تعمل معايا كده دخلتلها بقى من باب انى مش مصاحب
بنات وكده ومش بريح نفسى وبتاع الفجر اذن واحنا قعدين عالسرير انا ملط وزبرى واقف نص وقفه
وهى زى ماهى الجلبيه مرفوعه ودخله تحت بزازها ومدلدلين شكلهم يهيج وحلمتها واقفه قالتلى يلا اتخمد انت ودا
وهى بتشاور على زبرى قولتلها حاضر نامت وراحت مديانى ضهرها وانا نمت على ضهرى وزبرى واقف نص وقفه ومايل
عالجنب الشمال عده اقل من عشر دقايق لقتها بتبص علي زبرى ورجعت مكانها قالتلى هو لسه منمش ضحكت وقولتلها لسه
قالتلى طب متنمش كده عشان متتعبش قولتلها عادى بقى قالتلى مش عادى كده تتعب لو نمت وانت كده قوم خش الحمام
قولتلها لا شويه كده لو منمتش قالتلى طب انجز نفسك وانت نايم كده راحت فتحت رجلها شويه ظهر كسها بخرم طيزها
قولت يبقى بتدينى اشاره لفتلها نفسى وقربت زبرى من كسها يدوبك لسه هدخلو لقيتها بتمسكو قالتلى لا احنا قولنا لا
ريح نفسك بأيدك انا فتحتلك زاويه تشوف منها بس عشان تخلص بسرعه قعدت اهزر واحاول معاها رافضه تماما
هيجانى وزبى خلونى اوافق اضرب عشره عليها وهى كده فضلت العب ف زبى وهى ساكته مش بتتكلم وانا خلاص
قربت اجبهم قولتلها انا هجيب قالتلى طيب يلا روحت ناطرهم على خرم طيزها وكسها راحت شتمانى قالتى
يعنى ملقتش حته تنزل فيها غير هنا وقعدنا نضحك وقالتلى خلاص ارتحت انت والزفت بتاعك دا اتخمدو بقى
انتو الاتنين قولتلها هتنامى كده قالتلى ملكش فيه اتخمد انت روحت راجع تانى على ضهرى وهى نامت زى ماهى
ولبنى مغرقها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى