رواية محمد بن ليلى الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية محمد بن ليلى الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
هي قصه من وحي خيالي و ياريت تعجبكم ولو فيها حاجة غلط ياريت تقولولي
مقدمة || تبدا الاحداث ب التغيير عند وفاة ابويا وتكتشف اسرتي المكونة من 3 افراد عند فتح المحامي ل اوراق اعلان الوراثه وهو زواج ابويا من واحدة تانية غير امي واللي كمان خلف منها بنت
انا اسمي محمد عندي 27 سنة جسمي طويل مش رفيع اوي ولا تخين اوي ولكن جسم رياضي متناسق
امي : ليلي عندها ٤٢ سنة ولكن جسمها كيرفي مش تخينه ولكن جسمها متناسق جدا بزازها كبيرة و طيزها بردك مدورة وكبيرة عشان تقدروا تتخيلوا هي جسمها عامل زي ناتشا نايس
K9cRb4a.md.png
تخيل لما الام تبقي ناتشا نايس بنتها تبقي عامله ازاي
اختي : مروة عندها 25 سنه جسمها قريب من جسم ليلي ولكن عل اصغر لانها لسه فيرجن ولكن دي لما تتفح وتتناك وتخلف هتبقي ف حته تانية جسمها عامل زي صوفي لي
K9cYVrg.md.png
نبدا حكايتنا يلا
المحامي : اهلا اهلا بيكم اتفضلوا نورتوا
محمد : ازي حضرتك احنا جينا النهاردة زي ما قولت عشان اعلام الوراثة
المحامي : في معادكوا مظبوط ازي حضرتك ي مدام ليلي
ليلي : ازي حضرتك معلش بس احنا هنبدا امتي عشان تعبانه بجد ولسه خارجين من العزا بقالنا كام يوم وملحقناش نستريح
المحامي : استاذنك بس ف خمس دقايق لان في ناس تانية جاية لازم نستني عشان مينفعش نفتح الوصية غير لما يجوا
ليلي : ناس مين اللي جايه
المحامي : شوية ي مدام ليلي و هتعرفي كل حاجة اطلبلكوا تشربوا ايه
محمد : كوباية ماية ل ليلي بس
المحامي : تحت امرك وطلبت تلات كوبايات مايه و قهوة ليا ونديت عل السكرتيرة تجيب الورق بتاع الوراثة
الباب بتاع المكتب خبط واتفتح ولقيت المحامي بيقولهم اتفضلوا
المحامي : اتفضلي ي مدام امنيه اتفضلي ي مريم
ليلي : مين دول ي متر
المحامي : هتعرفوا حضرتك دلوقتي كل حاجة
محمد : المحامي بدا يفتح الورق و يقرا و من اللحظة دي و كل حاجة اتغيرت لقينا المحامي بيقرا و بيقول
المحامي : السلام عليكم ورحمه **** وبركاته بما ان الورقة دي بتتقري دلوقتي يبقي اكيد انا ميت دلوقتي و مش عايز حد يتضايق مني و خصوصا انتي ي ليلي اللي قاعدة قدامك دي تبقي امنيه مراتي التانية
ليلي : مين يعني ايه مراته التانيه ازاي يعني
المحامي : اهدي ي مدام ليلي انا عارف انها صدمة بس اهدي ودلوقتي هو مش موجود معانا ف نهدي خالص ونسمع بقيت الوصية
محمد : انت بتقول ايه ي متر ازاي يعني دي تبقي مرات ابويا انت متاكد ان دي الوصية الصح
المحامي : اهدي ي استاذ محمد دي وصية ابوك فعلا انا كنت حاضر وهو بيكتبها
المحامي بيكمل قراءه
المحامي : ايوا مراتي التانيه ي ليلي و اللي جنبها دي تبقي مريم بنتي واخت محمد و مروة و انا اتجوزتها بعد ما اتجوزتك ب 3 سنين و دلوقتي عايز اعرفكم انها هتقعد معاكم ف الفيلا ي ليلي لانها دلوقتي ملهاش مكان تاني هي و مريم و دلوقتي ي محمد من بعدي ف انت راجل البيت الوحيد ولازم تتعامل مع امنيه كويس انت دلوقتي راجلها من بعدي زي امك بالضبط و مريم اختك زي ما مروة اختك كمان و الفيلا طبعا وسعه و هتقضيكم كلكم و طبعا الورث بتاعي هما الفيلا و الشركة و العربية بتاعتي بالنسبة للشركة ف كل واحد فيكم مسؤول من حد يعني ليلي و مروة مسؤولين من محمد و مريم مسؤوله من امنيه و في الاخر محمد مسؤول عنكوا كلكوا و لكن امنيه ليها نصيب ف الشركة بردك و في الاخر احب اقول ل ليلي بحبك و سامحيني و ياريت تحبي مريم و امنيه
في حالة صدمة من ليلي و محمد و مروة
امنيه : انا عارفه ي ليلي ان الكلام صعب عليكوا بس انا مكنتش موافقه ان اتجوزه غير لما تعرفي ولكن هو اصر عل كده ومع السنين اتعودت خلاص عل النظام ده
وصف امنيه || هي عندها 40 سنه جسمها بردك كيرفي يمكن زي ليلي او احلا من ليلي شوية هي جسمهم قريب بس امنيه بزازها و طيزها اكبر شوية عامله زي أبيجيل موريس
K9cEp3P.png
وصف مريم || مريم هي اكبر من مروة ب سنه يعني عندها 26 سنة بس جسمها مش زي الباقي هي ارفع منهم و لكن بزازها و طيزها مش صغيرين كبار شوية و عملين زي الجيلي هي شبه كلوي سوريل
K9cVlTu.png
ليلي : يعني كده بقيت مجبورة انهم يعيشوا معانا وش ف وش واتعامل طبيعي كأن مفيش حاجة
المحامي : هو ده الوضع دلوقتي ي مدام ليلي و لازم الوصية تتنفذ كلها
محمد : شكرا ل حضرتك يلا ي ليلي ي مروة
المحامي : ولا اي حاجة ي محمد طب وبالنسبة مدام امنيه و مريم
محمد : طبعا اكيد اتفضلوا معايا
ليلي بنظرة استغراب كده ل محمد
محمد : انا راجل البيت دلوقتي و اقدر اقولك هتعيشي معانا زي ما بابا عايز انتي و اختي طبعا
مريم : انا بشكرك جدا عشان فهمت الوضع ومتخفش مش هنبقي مزعجين ليكوا
محمد : لا انتي دلوقتي اختي زي مروة وانا المسؤول عنكم زي ما بابا عايز
ليلي و مروة لسه ف حالة استغراب
محمد : يلا بينا ي ليلي ونزلنا علي العربية و طلعنا عل الفيلا وصلت ليلي و مروة وكان لازم اطلع عل الشقه اللي كانوا قاعدين فيها نجيب الهدوم و الحاجة بتاعتهم
امنيه : ايوا هنا عل جنب طلعنا الشقه و انا ابتديت الم حاجتي و مريم كمان وهو قاعد بره ف الصاله وعمال يبص ف كل حته ف الشقه
مريم : تفتكري ي امنيه هو ليه وافق بسهولة كدا و اقتنع ان احنا نعيش معاهم
امنيه : مش عارفه بس يمكن عشان باباه كل حاجة هتبان وبعدين احنا لسه منعرفش عنهم حاجة وهنكتشف كل حاجة ونقرب منهم
خلصنا لم الحاجات
محمد : هاتوا عنكم وخدت الشنط ونزلت عل العربية و هما نزلوا ورايا امنية ركبت جنبي و مريم ركبت ورا
طبعا عايزين تعرفوا انا وفقت ليه
انا معظم اوقاتي كنت ببقي قاعد مع ليلي و مروة ف البيت و لبسهم كان معري اكتر ما مغطي و الشهوة بقت بتجري جوايا نحيتهم اكتر ف لما تيجي فرصة ان يبقي بدل 2 ف البيت بس يبقوا 4 هل تترفض اكيد لا وخصوصا لما يبقوا هما الاربعه محارمك كمان كان لازم اكسبهم ف صفي و حببهم فيا ف عشان كدا وفقت
امنيه : بس قولي ي محمد انت ايه اللي خالك توافق بالسرعه دي انا قولت مش هتوافق
محمد : انا بابا وصاني عليكوا وقالي لازم ابقي الراجل بتاعكوا واي حاجة هتعوزيها وقمت حاطط ايدي عل فخادها وكملت اكيد هتلاقيني
امنيه : اكيد ي حبيبي وقمت حطيت ايدي عل ايده و ابتسمت ف وشه
مريم : طب وانا ايه ي محمد
محمد : طبعا ي مريومه انتي كمان اي حاجة تعوزيها هتلاقيني جنبك عل طول
وصلنا الفيلا خلاص
محمد : احنا دلوقتي هنخش جوه هنقعد مع بعض عشان نتفاهم و كل واحد يقول اللي هو عايزه بس من غير خناق
امنيه و مريم مع بعض : اكيد اكيد ي محمد اللي تقوله هيمشي
محمد: دخلنا البيت و لقيت ليلي و مروة قاعدين زي ما هما بهدومهم و مروة بتحاول تهدي ليلي روحت ل ليلي و قولتلها اهدي احنا دلوقتي هنقعد ونتفاهم
ليلي : هنتفاهم عل ايه عل ان مراته التانيه جايه تعيش معايا ف نفس البيت
امنيه : عندك حق ي ليلي بس فعلا خلاص مبقاش لينا مكان تاني غير هنا انا عارفه انك مش هتطيقي تتعاملي معايا بس انا متأكدة مع الوقت هتحبيني وهنبقي اصحاب
محمد : تعالي ي مروة سلمي عل اختك مريم
مروة قامت و راحتلها
مروة : ازيك
مريم : الحمد**** اتمني نبقي اخوات و اصحاب
مروة رجعت تاني جنب ليلي
محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم اقعدوا بصوا كلكوا بقي انا دلوقتي ف موقف وحش ف عايزين نتعامل مع بعض حلو من غير خناق لحد ما كل واحد يتقبل الامر واللي مش عايزه تتعامل مع التانية ماشي واللي عايز يتعامل بردك مفيش مشكلة كل واحد حر يعمل اللي عايزه ف البيت و اهم حاجة كل واحد يحترم التاني وانا طبعا مسؤول عنكوا كلكوا كل شئ واضح
كل واحد رد وقال تمم
ليلي : بس انا مش عايزة حد يتعامل معايا منهم
محمد : احنا اتفقنا بقي اللي عايز يتعامل مع التاني يتعامل واللي مش عايز خلاص
ليلي : ماشي
محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم لما اوريكوا الاوض بتاعتكوا طلعنا فوق و عرفتهم كل حته ف الفيلا و كل واحد اوضته فين
امنيه : احنا كده مش هنتعامل الا معاك ف البيت يعني
محمد : متخفيش شوية وهتلاقي مروة بتتعامل معاكوا هي طيبة بس اتعاملوا معاها كويس وهي هتحبكوا اما ليلي ف صعب دلوقتي اكيد يلا كل واحد يخش يغير و يشوف دنيته وانا قاعد تحت نزلت وبدات دماغي الشيطانية بقت تودي و تجيب و تقولي انت لازم تسيطر عل واحده فيهم وقعدت افكر ف امنيه ازاي ابينلها و ازاي انيكها شوية ولقيت مروة نازلة من فوق هي و مريم
مروة : تقولها انتي شكلك حلو اوي ي مريم
مريم : ميرسي ي مروه انتي احلي انا كان نفسي يبقي عندي اخت فعلا و اكيد مش هلاقي اخت حلوة زيك
مروة : وانا كمان ي مريم اكيد
محمد : شكلكوا هتبدوا تتصاحبوا اهو
مروة : اكيد ي محمد
محمد ( كلام بيني و بين نفسي ) : شكلكوا انتوا الاتنين عاملين زي الشراميط ب لبسكوا اللي مبين نص بزازكوا ده وفخادكوا العريانه دي عايزين تتاكلوا وتتعشروا واشوفكوا دايبين تحت ايدي و زبي بس ازاي بس
مريم : ايه روحت فين سرحت ليه ي محمد
محمد : لا لا مفيش حاجة بفكر شوية بس ولقيت الشرموطة الكبيرة نازلة ولبسه تشيرت قط لحد سرتها و بنطلون بيتي مبين دوران طيزها طبعا دي امنيه
امنيه : شكل كان عندك حق ي محمد و ان مروة طيبة وهتتعامل معانا عادي
مروة : انا معنديش مشكلة اني اتعامل معاكوا ما دام بتتعاملوا معايا كويس
امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي زي مريم اكيد هحبك و اخاف عليكي زيها و هعاملك زيها
مروة : يبقي اكيد هحبك بس مشكلتي اني اكيد ليلي اهم عندي يعني زعلها من زعلي
امنيه : ليلي اكيد بحبها بس هي مسأله وقت عقبال ما تتعامل معايا انا و مريم وانا متفهمه مشكلتلك ي مروة اكيد عندك حق
محمد : هي فين صحيح
مروة : فوق ف اوضتها
محمد : طب انا طالعلها خبطت ودخلت عليها كانت قاعدة عل السرير و كانت قاعدة ب البرا و الكلوت روحت قعدت قصدها عل السرير و قولتلها متزعليش ي لولو و مسكت ايديها و بوستها انا لحد دلوقتي مش مصدق ايوا بس لازم نتعايش مع الامر و قمت مسكت دماغها و رحت رفعتها خلتها تبصلي و مسحت دموعها و بوستها من خدها و قولتلها متزعليش انا جنبك و مكانه و بعدين انا عايزك قوية هو دلوقتي مات يعني مفيش حاجة هتتغير و قعدت اقنعها لحد ما لقتها قامت وحضنتني و بزازها لازقين ف جسمي و ببص عل طيزها وهي حضناني و شايف الفردتين قدامي بس مش عارف امسكهم قولتلها يلا البسي و تعالي ننزل نتغدي
ليلي : بس انا مش قادرة اكل
محمد : لا هتاكلي يلا قومي يلا
نزلنا تحت و كنت طلبت اكل و جه قعدنا عل السفرة وانا قاعد بين الاربعه دول وكل واحدة فيهم عايزة تتاكل اكل و تموت تحت زبي خلصنا اكل و كان اليوم عدى وكل واحد دخل ينام ولكن الليله دي هي بدايه رحلة الصعود ل
نيك محارمي
محمد : انا طالع انام حد عايز مني حاجة
لقيت امنيه و ليلي قالوا هما كمان و ما عدا مروة و مريم قالوا قاعدين شوية
كل واحد طلع دخل اوضته شوية و لقيت ليلي داخله عليا الاوضه بعد نص ساعه كده
ليلي : انت لسه صاحي ي محمد
محمد : ايوا ي لولو تعالي عايزة حاجة
ليلي : انا هنام جنبك النهاردة لاني مش عارفه انام لوحدي خالص و مش جايلي نوم
محمد : تعالي ي حبيبتي جت تنام جنبي و كانت لابسه روب و قلعته و كانت ب البرا و الكلوت وجت نامت جنبي ( وقولت استغل الفرصة دي مفيش احسن منها )
قولتلها تحبي اعملك تدليك عشان يساعدك عل النوم
ليلي : يا ريت يحبيبي
محمد : انتي تؤمري خليتها اتعدلت ونامت عل بطناها و بدات ادلك ف ضهرها من فوق ل تحت و فكتلها البرا و دلكت مكانها و نزلت عل طيزها ابتديت ادلكها رايح جاي و افتحهم بعيد عن بعض و ابص عل كسها و خرم طيزها و اضم فردتين طيزها بسرعها ونزلت عل سمانة رجلها وابتديت ادلكها لحد ما قولتلها اتعدلي ونامي عل ضهرك و ابتديت ادلك من تحت المرادي من عند فخادها و احاول اقرب من كسها كده و المسه من غير قصد عشان تسيح و فعلا لقيت نفسها بدا يعلي اوي و انا زبي بقي واقف زي الحجر و طلعت ابتديت ادلك كتفها وانزل ب ايدي لحد بزازها و هي شايفه زبي و ساكته انا اتجرأت و شلت البرا وبقت بزازها بينه قدامي و نفسنا احنا الاتنين بقي عالي و نمت عليها وبقي زبي قصاد كسها حاسس ب شفراته و ونفسي ف نفسها و بتقولي
ليلي : اللي احنا بنعمله ده غلط ي محمد
محمد : غلط طب ما هو غلط و اتجوز عليكي وخلف كمان وانتي ده حقك انك تتمتعي انتي كمان
ليلي : ما هو مينف
محمد : مخلتهاش تكمل الكلمه و كان بوقي بياكل بوقها و ايدي ماسكة ف بزازها ب تفعص فيها وتضرب فيهم و انا لسه عمال امص لسانها و هي كمان اندمجت و بتمص لساني وانا ماسك ف بزازها ب ضوافري وغارزهم فيها
نسيت اقولكوا انا ف السرير بتبقي ميولي سادية و عدوانية بس مش قوي يعني
قمت نازل عل كسها و نزلت الكلوت
ليلي : ما بلاش هنا ي محمد
محمد : انا قمت بصتلها وشيلت ايدها من عل كسها وشوفت كس نضيف بيلمع لونه بمبي نزلت عليه اكل ب لساني و دخل لساني و اطلعه و انا بقيت خلاص ف قمة هياجني قولتلها انا عايزك تسمحيني ف اللي انا هعمله فيكي النهاردة ي لولو
ليلي : قلتلي انت هتعمل ايه
محمد : مردتش و قمت راشق زوبري مرة واحده ف كسها و هيا شهقت جامد و قمت خانقها جامد ب ايدي من رقبتها و بقيت عمال اضرب ب ايدي التانيه عل وشها جامد و عل بزازها و اقوم قافل مناخيرها عشان متعرفش تتنفس خالص و كل ده بيحصل وانا برزع ف كسها بطريقة مجنونه لقيت وشها بقي لونه ازرق اوي وبتاخد نفسها بصعوبة روحت شيلت ايدي من عل رقبتها عشان تتنفس و رحت ضميت رجلها قفلتهم كده عل بعض وزقيتهم ناحية دماغها ونمت عليهم عشان متفردهمش و خليت وسطي هو اللي يتحرك و يرزع زوبري فيها فضلنا عل كده وقت كتير قمت مطلع زوبري منها وهي بقت مش قادرة و فرهدت روحت جيت عند وشها وبقيت اضرب ب زوبري عل بقها عشان تفتحه يعني و قمت مدخل زوبري جوه بوقها وهي بقت عماله تمصه ومش بطلعه من بوقها وعمال ارزعها ب القلم و زبي جوا بوقها وهي مستمتعه ب كده اوي اني عمال اعذب فيها روحت شدتها من شعرها قومتها وخليتها تعمل وضع الدوجي و بدات ارزع جامد عل طيزها لحد ما احمرت اوي و قمت فاتح فردتين طيزها وتفيت عل خرم طيزها و بدات احرك زبي عليه و اضربه بيه وقوم مدخل حته منه و اطلعه وهي عماله تقولي ابوس ايدك دخله و ريحني ابوس ايدك ي محمد ولسه بردك اقوم مدخل حته و اطلعه لحد ما قومت رزعه مره واحده جواها هي وقعت من عل ركبتها من الرعشة عدلتها و بقيت ارزع بنفس الطريقة و مدخل صوابعي جوه بوقها و عمال اشده و وسع فيه و شوية اشدها من شعرها و اضربها ب القلم جامد كل حته ف جسمها بقت محمرة اوووي وكنت خلاص هجيبهم و من غير ما اسألها انا عايز اصلا اجيبهم جوا طيزها عشان تجيلي بعد كده تقولي طيزي بتاكلني وعايزة لبنك يريحني وقمت كابب ف طيزها لبني كله وهي عماله بتشهق جامد و مش قادرة
ليلي : لبنك دافي اووي يمحمد انت احسن من ابوك مليون مرة انت دكري زوبرك فاجر و طريقتك معايا بتمتعني اكتر
محمد : اي خدمة ي لولو وقمت رزعها ب القلم عل وشها وهي بتصوت و تتضحك
ليلي : بحبك اوووي ي محمد
|| انا عارف ان احداث القصة طويلة و المواقف الجنسية قليله بس لسه التقيل جاي و عايز اسمع تعليقاتكم عل الحزء ده ||
نهاية الجزء الاول
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية محمد بن ليلى)