رواية ليلى منصور وكمال الرشيد الفصل الرابع والعشرون 24 - قصة رومانسية عربية - The Last Line
روايات

رواية ليلى منصور وكمال الرشيد الفصل الرابع والعشرون 24 – قصة رومانسية عربية

رواية ليلى منصور وكمال الرشيد الفصل الرابع والعشرون 24 – قصة رومانسية عربية

 

 

البارت الرابع والعشرون

 

 

 

في الجزء الثاني من الرواية، يتعمق الصراع بين الشخصيات مع كشف الأسرار العائلية، حيث يواجه كمال وليلى حقيقة أنهما أخوة غير شقيقين، مما يحول حبهما إلى معركة داخلية بين الدم والروح. جميلة، الهاربة، تعود كشبح يحرك خيوط المؤامرة الجديدة، مستخدمةً رامي – الابن غير الشرعي – للانتقام، بينما الأخوة الثلاثة يصبحون خط الدفاع الأخير. إليك بعض الاقتباسات الرئيسية، مع التركيز على الصراعات الجديدة للشخصيات، مكتوبة بأسلوب بشري مشوق يجمع بين الدراما العاطفية والتشويق:
اقتباس 1: صراع كمال الداخلي (الحب المحرم مقابل الدم العائلي)
“كل ليلة، أشوف عيونكِ في أحلامي، ليلى. قبلة الحانة، حضن العمليات، الليالي اللي قضيناها نهمس فيها أسرارنا… كانت حقيقية، مش وهم. بس الآن، الدم ده بيقول إنكِ أختي، وقليبي بيتقطع بين الليالي دي والحقيقة اللي بتحرقنا. أنا أحبكِ، ليلى، بس لو الدم أقوى، يبقى أنا هحميكِ كأخ… حتى لو قتلني الفراق.”
(كمال يواجه ليلى في غرفة المستشفى، بعد أن يستيقظ من الجرح، والعاصفة خارج النافذة تعكس التوتر الداخلي. هذا الصراع يجعله يتساءل عن هويته، بين رجل الأعمال القوي والأخ الذي يجب أن يحمي أخته من العالم.)
اقتباس 2: صراع ليلى العاطفي (القوة الطبية مقابل الانهيار العائلي)
“أنا جراحة قلب، كمال. أصلح اللي مكسور، أوقف النزيف، أعيد النبض للمعدن البارد. بس قلبي أنا… قلبي اللي دق ليكِ سنين، اللي رقص معاكِ في الظلام، اللي حس بالحياة لأول مرة لما لمستِ يدي… ده كيف أصلحه؟ أنتَ أخي، بس أنتَ حبيبي كمان. جميلة عايزة تدفننا في الوحل ده، وأنا… أنا هطير فوق الوحل، بس لو خسرتكِ كحبيب، هيبقى الجرح ده أعمق من أي شق جراحي.”
(ليلى تتحدث مع نفسها أمام المرآة في غرفة التحضير الطبية، بعد عملية ناجحة لمريض آخر، بينما تتلقى رسالة من رامي الهارب: “أنا أخوكِ كمان، ساعديني قبل ما جميلة تقتلنا كلنا.” هذا الصراع يجعلها تتردد بين دورها كطبيبة قوية وامرأة تهوي في حفرة العواطف.)

 

 

اقتباس 3: صراع جميلة الجديد (الانتقام مقابل الانهيار النفسي)
“أنا الوردة الحمراء، اللي كل الرجالة انحنوا لساقيها، بس الآن… الآن أنا مجرد شوكة في الوحل! ليلى، أنتِ سرقتِ كمال، سرقتِ الجمال، سرقتِ الحياة! أنا هربتُ من الغيبوبة عشان أحمي نفسي، بس أنتِ بقيتِ الخادمة وأصبحتِ الملكة. الوثيقة دي… اللي تقول إنكِ أختهُ، هي السلاح الأخير. هأبثها، هأحرق الرشيد، هأخلي العالم يشوف إن حبكم ده خطيئة! بس… بس ليه قلبي بيوجعني كده؟ ليه أنا اللي بأبكي وأنتِ اللي طايرة؟”
(جميلة وحدها في سيارتها الهاربة، تتحدث إلى صورة قديمة لكمال، بينما تتلقى مكالمة من نسرين من السجن: “جميلة، ابنتي، هربي وخلي ليلى تحترق لوحدها.” هذا الصراع الجديد يجعلها تتساءل عن جنونها، بين رغبتها في الانتقام وانهيارها النفسي كامرأة فقدت كل شيء.)
اقتباس 4: صراع رامي الداخلي (الولاء المزيف مقابل الهوية الجديدة)
“أنا كنتُ الشريك، اللي يدير الشركة المنافسة ويحارب الرشيد من الخارج، بس جميلة… جميلة استخدمني زي دمية. قالتْ إن الإرث لنا، إنها هتشاركني كل حاجة، بس الوثيقة دي تقول إني أنا الابن غير الشرعي لأب كمال! أنا أخوكِ، ليلى، وأخو كمال – مش عدو. أنا هربتُ معاها عشان الخوف، بس الآن… الآن أنا عايز أنقذ نفسي. ساعديني، ليلى. أنا هقول الحقيقة كلها – عن السم، عن الفيديوهات، عن حازم اللي دفع للحادث. بس لو جميلة عرفت، هتقتلني… هي مجنونة، وأنا… أنا فقدت هويتي قبل ما ألاقيها.”
(رامي يرسل رسالة صوتية سرية إلى ليلى أثناء الهروب، وهو يقود السيارة في العاصفة، بينما جميلة نائمة بجانبه. هذا الصراع يحوله من شرير إلى شخصية معقدة تبحث عن الخلاص، مما يضيف طبقة من التشويق للمعركة القادمة.)

 

البارت ده لسه بيتكتب لو عاوز تقراها بمجرد ما يتنشر اكتب تعليق على الصفحة دي من غير تعليقات هنا مش هنكمله، لأن التعليقات هي اللي بتعرفنا ان في متابعين للرواية

لو لقينا 10 تعليقات الفصول الجديدة هتنزل خلال 3 ساعات بس

 

 

 

 

____

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

‫6 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *