رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل التاسع 9 بقلم ناهد ابراهيم
رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل التاسع 9 بقلم ناهد ابراهيم
البارت التاسع
الأسابيع بعد دخول سارة بقت زي الجنة الممنوعة، الشقة كل جمعة بتتحول لماخور سري، تلات خدامات بيتنافسوا على زوبري، بيلحسوا بعض ويترجوني أنيكهم واحدة ورا التانية، وأنا بأملى أجسامهم لبني لحد ما يغرقوا. سماح اللي بدأت كل ده بقت المديرة، بتجيب الأفكار الجديدة، منى بتجيب الجسم الأسمر اللي بيحرق، سارة بتجيب الرجلين الطويلة اللي بتلف حوالين وسطي، وكل واحدة بتحاول تثبت إنها الأوحش.
بس سماح، زي العادة، جات لي بعد جلسة جامدة خلصت إني نطرت لبني جوا طيز سارة وهي بتلحس كس منى، همست في ودني: “يا سيدي… في بنت رابعة جاهزة. اسمها لينا، صاحبتي من الشغل القديم في بورسعيد، دي مطلقة دلوقتي، جوزها سابها عشان واحدة أصغر، وهي ميتة من الجوع، بتحكيلي كل يوم عن خيالاتها إنها عايزة راجل يملكها ويفشخها. شكلها قنبلة: قصيرة شوية، بشرتها بيضاء زي اللبن، بزازها كبار ومدورة زي الشمام، وطيزها مربربة بتترج زي الجيلي.”
زوبري وقف في ثانية. قلت لها: “جهزيها. الجمعة الجاية هتيجي معاكم، وقولي لها الحقيقة كلها، خليها تعرف إنها هتبقى الرابعة في النادي السري بتاعي.”
الجمعة جت، الساعة ٨، رن الجرس. فتحت الباب، ولقيت التلاتة واقفين، ووراهم لينا، لابسة روب حرير أحمر قصير، شعرها بني ناعم نازل على كتافها، وعيونها عسلي بتبص بخوف وشهوة. سماح همست: “دي لينا يا سيدي… جاهزة وميتة عليك.”
دخلوا، وقفلت الباب. لينا واقفة بتترعش، إيديها ماسكة الروب جامد. قلت لها بصوت هادي: “تعالي يا لينا، متخافيش… النهاردة هتعيشي اللي كنتي بتحلمي بيه.”
قعدنا في الصالة، التلاتة قلعوا هدومهم فورًا، وقعدوا حواليها عريانين، سماح بتبوس رقبتها من ورا، منى بتداعب فخادها، سارة بتمسك إيدها وبتهمس لها: “متقلقيش يا حبيبتي… سيدنا هيخليكي تنسي الدنيا.”
لينا تنفست بسرعة، وبدأت تقلع الروب، ولقيتها لابسة لانجري أحمر مفتوح من كل حتة، بزازها الكبار باينين، حلماتها بني فاتح واقفة، وكسها المحلوق مبلول خلاص. مسكتها من وسطها، لزقتها فيا، وحسيت ببزازها الطرية بتذوب على صدري. قلت للتلاتة: “ساعدوهم خلعوها خالص.”
سماح ومنى وسارة هجموا عليها، قلعوها اللانجري، وبدأوا يبوسوها من كل حتة. سماح بتمص بزازها الكبار، منى نزلت تلحس كسها، سارة بتبوس شفايفها وبتدخل لسانها جوا بؤها. لينا بدأت تتأوه بصوت عالي: “آه… أول مرة… جامد أوي… أنا هجيب دلوقتي!”
جابت، ميتها نزلت زي النهر على وش منى، وهي بتترعش وبتمسك في سماح. قمت، قلعت هدومي، وزوبري واقف زي الوحش. قلت للينا: “تعالي يا شرموطة الجديدة، مصي زوبر سيدك.”
نزلت على ركبها، مسكت زوبري بإيديها اللي بتترعش، وبدأت تمصه بجوع، لسانها بيدور حوالين الراس، وبتزق للآخر لحد ما عيونها دمعت. التلاتة حواليها، سماح بتمص بيضي، منى بتلحس طيزها، سارة بتدعك بزازها من ورا.
بعدين شديت لينا، رميتها على السرير، فتحت رجليها، ودخلت زوبري في كسها مرة واحدة. كانت ساخنة وضيقة، بتصرخ: “آه… كبير أوي… هيفشخني… بس كمان… أقوى يا سيدي!”
بدأت أنيكها جامد، والتلاتة حوالينا: سماح جلست على وشها تلحس كسها، منى بتمص بزازها، سارة بتلحس خرم طيزي وأنا بنيك. المنظر كان يجنن، أربع خدامات بيخدموني، صوت تأوهاتهم ملى الشقة.
قلبت لينا على بطنها، رفعت طيزها المربربة، وبليت زوبري، ودخلت في طيزها شوية بشوية. قالت: “آه… طيزي… أول مرة… بيوجع… بس متوقفش!”
دخل كله، وبدأت أنيك بقوة، إيدي بتضرب على طيزها لحد ما حمرت، وسماح تحتها بتلحس كسها، منى وسارة بيبوسوا بعض ويلحسوا بعض جنبنا. لينا بدأت تدفع طيزها لورا: “أيوة… فشخ طيزي يا سيدي… أنا خدامتك الرابعة!”
زدت السرعة، وفي اللحظة اللي حسيت فيها اللبن هيطلع، طلعت، خليت الأربعة على ركبهم قدامي، ونطرته كله على وشوشهم وبزازهم، وهما بيلحسوا بعض ويبوسوا بعض، لبني بيغرق أجسامهم الجميلة.
ناموا في حضني، ولينا همست: “أنا دلوقتي عبدتك للأبد…”
سماح ابتسمت وقالت: “يا سيدي… النادي بقى أكبر… وفي بنات كتير لسة مستنيين.”
النار بقت حريقة كاملة… ومش عايزة تهدى أبدًا.
وليد
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي)
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)