روايات

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم

 

البارت السابع

 

الجزء السابع: “منى واللعبة اللي اتفتحت على الآخر”
الأيام بعد اقتراح سماح ده كانت زي السم اللي بيسري في الدم ببطء. كل ما أفتكر كلامها عن منى، صاحبتها اللي “زهقت من جوزها وب تحكي عن خيالاتها”، زوبري يقف وأنا بتخيل اللي ممكن يحصل. منى دي أنا شفتها مرتين تلاتة في أفراح ومناسبات، جسمها قنبلة: أسمر شوية، بزاز كبار مدورة، طيز مربربة زي الكوسكوسي، ووشها فيه نظرة الشرموطة اللي مستنية بس الفرصة عشان تنفجر.
بعت لسماح رسالة بعد يومين: “جهزي منى. قولي لها الحقيقة، أو قولي لها إن في ليلة مجنونة مع راجل هيخليها تنسى الدنيا. لو وافقت، هتيجي معاكي الجمعة اللي جاية. ولو رفضت، خلاص، هنفضل إحنا الاتنين.”
ردت سماح بسرعة: “حاضر يا سيدي… أنا حكيت لها شوية، وقالت إنها مهتمة أوي. هتيجي معايا، بس خايفة شوية.”
قلت لها: “خليها تخاف… الخوف ده هو اللي هيخليها مبسوطة أكتر.”
الجمعة جت، الساعة ٨ بالليل، رن الجرس. فتحت الباب، ولقيت سماح ومعاها منى. سماح لابسة عباية سودة، ومنى لابسة جيبة جينز ضيقة وبلوزة حمرة مفتوحة شوية من الصدر، بتبين وادي بزازها الأسمر. بصيت لمنى وقلت بابتسامة: “أهلًا يا جميل… ادخلي، متخافيش.”
دخلوا، وقفلت الباب. سماح بصت لي بعيون الخدامة المطيعة، ومنى واقفة مترددة، عيونها بتلمع خوف وشهوة مع بعض. قلت لهم: “اقعدوا في الصالة، هاتوا نشرب حاجة الأول.”
جبت عصير، وقعدنا. سماح بدأت تحكي لمنى بهمس: “متقلقيش يا منى… وليد ده هيخليكي تعيشي أحلى ليلة في حياتك.”
منى بصت لي وقالت بصوت واطي: “سماح حكتلي… بس أنا متجوزة، وخايفة.”
قلت لها وأنا بقرب منها وبلمس ركبتها: “الخوف ده حلو يا منى… بس النهاردة هتنسي جوزك وكل الدنيا. هتبقي ملكي أنا وسماح.”
سماح قامت، قلعت عبايتها، وكانت عريانة تحتها تمامًا زي ما أمرتها. وقفت جنب منى وقالت لها: “شوفي يا حبيبتي… أنا كده بقالي شهور، ومبسوطة أوي.”
منى عيونها وسعت، وبدأت تتنفس بسرعة. مسكت إيدها، شديتها وقفتها، وبدأت أبوس رقبتها من ورا. قلت لسماح: “ساعديني خلعي هدوم صاحبتك.”
سماح قربت، فكت زراير بلوزة منى، ونزلتها، ولقينا سنتيان أسود دانتيل بيغطي بزازها الكبار. بعدين فكت الجيبة، ونزلتها، ومنى كانت لابسة كلوت أسود رفيع. مسكت بزاز منى من ورا، عصرتهم جامد، وقلت لها: “يااه… بزازك دي تحفة يا منى.”
منى تأوهت: “آه… وليد… بلاش… أنا خايفة.”
قلت لها وأنا بنزل الكلوت: “متخافيش… هتبقي مبسوطة دلوقتي.”
دفعتها على الكنبة، فتحت رجليها، ونزلت أ لحس كسها الأسمر، لساني بيدخل جواه ويطلع، وهي بتتلوى: “آه… أول مرة حد يعملي كده… جامد أوي!”
سماح كانت واقفة جنبنا، بتلعب في كسها وهي بتبص. قلت لها: “تعالي يا خدامتي، مصي بزاز منى.”
سماح نزلت على بزاز منى، بدأت تمص الحلمات، وأنا لسة بلحس كسها. منى بدأت تصرخ من الشهوة: “آه… أنا هجيب… كمان!”
جابت، ميتها نزلت على وشي، وهي بتترعش. قمت، قلعت هدومي، وزوبري واقف زي العمود. قلت لمنى: “مصيه يا شرموطة.”
منى ترددت ثانية، بس سماح مسكت راسها ودفعتها على زوبري. بدأت تمص ببطء، وبعدين بجوع، لسانها بيلعب في راسه. سماح كانت بتبوسها من ورا وبتدعك بزازها.
بعدين شديت منى، رميتها على الكنبة، ودخلت زوبري في كسها مرة واحدة. كانت ضيقة أوي، بتصرخ: “آه… كبير أوي… هيوجعني!”
قلت لها وأنا بنيك جامد: “ده هيمتعك يا منى… حسي بيه جواكي.”
سماح جلست على وش منى، خلتها تلحس كسها، وأنا بنيك منى من تحت. المنظر كان يجنن: سماح بتتأوه وهي بتدعك بزازها، ومنى بتاكل كس سماح وبتتناك مني.
قلبت منى على بطنها، رفعت طيزها، ودخلت في طيزها شوية بشوية. قالت: “لا… طيزي لا… أول مرة!”
قلت لها: “هتبقي أحلى مرة.” دخل كله، وبدأت أنيك بقوة، وسماح تحتها بتلحس كسها. منى بدأت تتأوه بصوت عالي: “آه… أحلى حاجة… نيك طيزي يا وليد!”
زدت السرعة، وفي اللحظة اللي حسيت فيها اللبن هيطلع، طلعت، خليت البنتين على ركبهم، ونطرته كله على وشهم وبزازهم، وهما بيلحسوا بعض ويبوسوا بعض.
ناموا في حضني، ومنى همست: “أنا دلوقتي زي سماح… ملكك.”
سماح ابتسمت وقالت: “قلتلك يا حبيبتي… ده سيدنا.”
من يومها، اللعبة بقت أكبر… والبنات بقوا اتنين خدامات… بس في بنت تالتة في دماغي دلوقتي.
وليد

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية سلطان الصعيد الفصل السادس 6 بقلم سيليا البحيري

 

 

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *