روايات

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الرابع

 

الأيام بتعدي في القاهرة زي السم، بطيئة وبتحرق. كل جمعة كانت سماح بتيجي، بننيك بعض لحد الصبح، وبعدين ترجع لحياتها اللي قدام الناس “محترمة”. بس أنا بدأت أحس إن الجرعة مش كفاية. عايز أكتر. عايز أكسرها خالص، أخليها تعترف قدام نفسها إنها مش قادرة تعيش من غير زوبري.
في يوم من الأيام، مراتي قالت لي إنها هتسافر يومين مع أهلها عشان عيد ميلاد أمها في الإسكندرية، وهتاخد البنات معاها. ابتسمت جوايا ابتسامة الذئب. اتصلت بسماح بالليل، وقالت لي بصوتها اللي بيترعش: “ألو؟”
قلت لها بهمس: “بكرة الليل كله ملكي. هتيجي فندق في وسط البلد، حجزت أوضة باسمي. متلبسيش كلوت ولا سنتيان تحت العباية. ومتأخریش.”
سكتت ثانية، وبعدين قالت: “حاضر يا سيدي… بس جوزي لو شك؟”
قلت لها ببرود: “قولي له إنك عند صاحبتك المريضة. أو قولي له الحقيقة وشوفي هيعمل إيه. اختاري.”
قفلت السكة، وعرفت إنها هتيجي.
تاني يوم بالليل، الساعة ٩، دخلت الفندق، أوضة في الدور العاشر، فيو على النيل. كنت محضر كل حاجة: حبل ناعم، عصابة عيون سودة، وزجاجة زيت مساج، وكاميرا الموبايل على الترابيزة. رن الجرس، فتحت الباب، ودخلت سماح، عبايتها السودة مغطية كل حاجة، بس وشها أحمر وشفايفها بتترعش.
قفلت الباب، وقلت لها: “اقلعي العباية.”
قلعتها ببطء، ولقيتها عريانة تمامًا تحتها. جسمها الأبيض لسة زي ما هو، بزازها الكبار مرفوعين، وكسها الوردي مبلول خلاص. بصت للأرض وقالت بصوت واطي: “وحشتني أوي يا وليد.”
مسكتها من شعرها، شديت راسها لورا، وبستها بعنف، لساني بياكل بؤها. بعدين دفعتها على السرير الكبير، وقلت لها: “النهاردة هتبقي عبدتي بجد. هعمل فيكي اللي عمري ما عملته.”
جبت عصابة العيون وربطتها على عينيها. سمعت صوت أنفاسها بيسرع. ربطت إيديها في راس السرير بالحبل الناعم، وفتحت رجليها على الآخر، ربطت كل رجل في رجل السرير. كانت مفتوحة قدامي زي الكتاب، مش شايفة حاجة، وجسمها كله بيترعش.
بدأت أصب الزيت الدافي على بزازها، وبدأت أدلكهم بإيديا، أعصر الحلمات لحد ما صارت زي الحديد. كانت بتتأوه: “آه… يا سيدي… لمسة إيدك بتموتني.”
نزلت بشفايفي على بزازها، أمص واحدة وأعض التانية، وإيدي نازلة على كسها، أداعب البظر بصباعي ببطء، من غير ما أدخل جواه. كانت بتلوي جسمها وبتترجاني: “دخل صباعك… أرجوك… أنا محتاجاك.”
قلت لها وأنا بضحك: “مش دلوقتي يا خدامتي. النهاردة هتتعذبي الأول.”
جبت مكعب تلج من الكاس، وحطيته على حلماتها، كانت بتصرخ من البرد والشهوة مع بعض. بعدين نزلت بالتلج على بطنها، لحد ما وصلت كسها، ودخلت التلج جواها شوية. جسمها اتشنج، وميتها نزلت زي السيل: “آه… هتموتني… أنا هجيب!”
سيبتها تجيب، وهي بتترعش مربوطة، وبعدين نزلت ألحس كسها، أمص التلج اللي داب ومية كسها مع بعض، لساني بيدخل عميق، وأنا بأكلها زي الجعان.
فكيت ربط إيديها بس، وقلت لها: “اقفي على ركبك، ومصي زوبري.”
حطيت زوبري في بؤها، وهي بتمصه بجوع، عينيها مغطية، بتزق للآخر وبتطلع، لسانها بيلعب في البيض. مسكت راسها ونكت بؤها جامد، لحد ما حسيت إني هجيب في زورها.
شديتها، قلبتها على بطنها، ورفعت طيزها لفوق. بليت زوبري من مية كسها، وحطيته على خرم طيزها. قالت بصوت مكسور: “أيوة… نيك طيزي… أنا بحبها دلوقتي أكتر من كسي.”
دخلته مرة واحدة للآخر، وبدأت أنيك بقوة، إيدي بتضرب على طيزها لحد ما حمرت، وصباعي في كسها بيدخل ويطلع. كانت بتصرخ في المخدة: “أقوى يا سيدي… فشخ طيزي… أنا شرموطتك!”
بعدين فكيت رجليها، حملتها وهي لسة مربوطة العين، ودخلت الحمام الرخامي الكبير. فتحت الدش السخن، وقفتها تحت المية، ولزقتها في الحيطة، ورفعت رجلها اليمين، ودخلت زوبري في كسها وهي واقفة. المية بتنزل علينا، وأنا بنيكها جامد، بزازها بيتروشوا في صدري.
قالت وهي بتلهث: “أنا بحبك أوي… متسبنيش أبدًا.”
قلت لها وأنا بغرز زوبري أقوى: “أنتي ملكي… وهفضل أنيكك لحد ما تنسي اسم جوزك.”
في اللحظة دي حسيت اللبن هيطلع، شديتها على الأرض، خليتها على ركبها، ونطرته كله على وشها وبزازها، وهي بتلحس اللي نزل على شفايفها.
فكيت عصابة العيون، وبصت لي بعيون مليانة دموع الشهوة، وقالت: “أنا عبدتك للأبد يا وليد.”
قعدنا تحت الدش ساعة كمان، بنبوس بعض وأنا بلمس جسمها، وبعدين نمت في حضني لحد الصبح.
من يومها، سماح بقت تيجي أي وقت أطلب، حتى لو جوزها في البيت جنبها، بتكدب عليه وتيجي. والنار لسة مش عاوزة تهدى… بالعكس، بدأت تحرق أكتر.
وليد

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية حازم ورغد الفصل الثاني 2 بقلم سارة رجب حلمى

 

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *