روايات

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثاني

 

 

من يومها والنار اللي اتولعت جوايا وجواها مش عاوزة تهدى أبدًا. كل ما أشوف سماح قدام مراتي، بتبقى زي الملائكة، بتضحك وتهزر وتحكي عن جوزها اللي رجع من ليبيا و”بيحبها موت”، وأنا قاعد أبتسم وأقول “ربنا يسعدهم”، وجوايا بضحك ضحكة اللي عارف إن الكلام ده كله تمثيل، لأنها لما بتبقى لوحدها معايا بتتحول لكلبة صغيرة بتترعش من أول لمسة.
عدّت أسابيع قليلة على اليوم ده، وإحنا لسة في بورسعيد، بس خلاص كنا بنجهز شنطنا عشان ننتقل القاهرة نهائيًا. مراتي كانت مشغولة بالترتيبات، والبنات عند جدتهم، وأنا قاعد في البيت لوحدي أفكر في سماح وفي اللي حصل، وزوبري يقف كل ما أفتكر طعم كسها ولا ريحة عرقها تحت باطها.
في يوم من الأيام، الساعة حوالي ٢ الظهر، رن تليفوني. كان رقم سماح. رديت بهمس: “ألو؟”
قالت بصوت واطي وفيه رجفة خفيفة: “وليد… أنا تحت البيت. ممكن أطلع؟ جوزي نازل يجيب حاجة من السوق وقالي هيتأخر ساعة.”
ما استنيت ثانية. قلت لها: “اطلعي بسرعة قبل ما حد يشوفك.”
فتحت الباب، ودخلت وهي لابسة عباية سودة واسعة، بس أنا عارف اللي تحتها. قفلت الباب وراها، وما لحقتش تتكلم، لزقتها في الحيطة من أول لحظة، ورفعت العباية من تحت لحد وسطها، لقيتها لابسة كلوت أسود دانتيل ناعم، وكسها مبلول خلاص.
قلت لها وأنا بمسك طيزها بقوة: “وحشتني أوي يا خدامتي.”
همست وهي بتتنفس بسرعة: “أنا كمان يا سيدي… كنت بموت وأنا بفتكر زوبرك جوايا.”
ما كنتش ناوي أضيع وقت. شديتها من إيدها ورحت بيها على أوضة النوم، قفلت الباب، وقلت لها: “اقلعي كل حاجة. عايز أشوف جسمك كله.”
بدأت تقلع العباية ببطء، وبعدين البلوزة والجيبة، لحد ما وقفت قدامي بالكلوت والسنتيان الأسود بس. عيونها مليانة شهوة وخوف في نفس الوقت، عشان تعرف إن الوقت ضيق وجوزها ممكن يرجع في أي لحظة.
مسكت إيدها وحطيتها على زوبري من فوق البنطلون. قالت بصوت مخنوق: “آه… واقف زي الحديد.”
فكيت السوستة وطلعت زوبري، ودفعته في إيدها. بدأت تدلكه بسرعة، ونزلت على ركبها من غير ما أقول لها. فتحت بؤها ودخلته كله مرة واحدة، وفضلت تمصه وهي بتبص في عيني، لسانها بيلعب في راسه، وإيدها بتدعك البيض.
قلت لها وأنا بمسك شعرها: “أيوة كده… مصي زي العاهرة اللي بتموت في لبني.”
كانت بتمص بجوع، صوتها بيطلع من بؤها وهي بتزق زوبري لآخر زورها. بعد دقايق قليلة شديتها وقفتها، قلعتها الكلوت والسنتيان، ولفيتها ناحية السرير. قلت لها: “اتفشخي على بطنك.”
نامت على بطنها، ورفعت طيزها لفوق زي الكلبة المطيعة. مسكت فخادها وبدأت ألحس كسها من ورا، لساني بيدخل جواه ويطلع، وهي بتتأوه بصوت واطي عشان الصوت ما يطلعش بره الأوضة. بعدين بليت صباعي من ميتها ودخلته في خرم طيزها ببطء.
قالت بصوت مرتجف: “آه… يا وليد… بلاش… ده بيوجعني.”
قلت لها وأنا بزود الصباع التاني: “لا يا شرموطة، ده بيمتعك. هتتعودي وهتحبيه أكتر من كسك.”
فضلت أعبصها بصباعين، وهي بدأت تتمايل وتدفع طيزها لورا. لما حسيت إنها استوت، قمت وراها، حطيت راس زوبري على خرم طيزها، ودخلت شوية بشوية. كانت بتعض على المخدة عشان ما تصوتش، بس عيونها بتقول إنها مبسوطة أوي.
بدأت أنيكها في طيزها بسرعة، إيدي اليمين بتدعك في كسها وبتلعب في البظر، وإيدي الشمال بتضغط على بزازها المدلدلة. كانت بتتلوى تحتي، وجسمها كله بيترعش.
همست لها: “حاسة بزوبري بقى؟ ده سيدك اللي بيملكك.”
قالت وهي بتلهث: “أيوة يا سيدي… أنا ملكك… نيك طيزي… خليني أحس بلبنك جواها.”
ما قدرتش أستحمل أكتر. زوّدت السرعة، وفي لحظة حسيت إن اللبن هيطلع، غرزت زوبري للآخر في طيزها ونطرت كل اللي عندي جواها، وهي بتتشنج وبتجيب هي كمان من كسها، ميتها نزلت على فخادها.
فضلنا دقيقة كده ملزوقين في بعض، وأنا ببوس رقبتها وأقول لها: “أحلى طيز نكتها في حياتي.”
قامت بسرعة، لبست هدومها، وبصتلي وقالت: “جوزي لو رجع ولقاني متأخرة هيموتني.”
قلت لها وأنا بضحك: “قولي له كنتي عند صاحبتك اللي بتموت فيها.”
باست ريقي من شفايفها وقالت: “ده أنت اللي هتموتني يا وليد… بس أنا بحبك أوي.”
نزلت وهي بتبص لوراها كل شوية، وأنا قاعد أبتسم وأفكر: “ده مجرد البداية… لما نروح القاهرة، هتبقى الخدامة السرية بتاعتي كل ما أطلب.”
وليد

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية احببته رغما عني الفصل الخامس عشر 15 بقلم إسماعيل موسى

 

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *