رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل العاشر 10 بقلم ناهد ابراهيم
رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي الفصل العاشر 10 بقلم ناهد ابراهيم
البارت العاشر
السنين عدت زي البرق، والقاهرة بقت شاهدة على أسرار مش هتتحكى لحد. الشقة في مدينة نصر تحولت لقصر سري، كل جمعة بتفتح أبوابها لأربع خدامات بقوا زي الوحوش الجنسية، بيجوا من كل حتة، بيكدبوا على أزواجهم وأهلهم، وبيرموا نفسهم في حضني زي اللي لقوا الماء في الصحرا. سماح لسة الملكة الأولى، اللي بدأت كل ده، جسمها البض زي ما هو، بس دلوقتي بقت أوحش، بتطلب حاجات تخلي الشيطان يحمر. منى الأسمرة بقت متخصصة في الطيز، بتترجاني أفشخ خرمها كل مرة. سارة الطويلة بقت بتلعب في الكس زي المحترفة، رجلينها الطويلة بتلف حوالين وسطي وبتخنقني من اللذة. لينا المربربة بقت بتجيب لبنها بسرعة البرق، بزازها الكبار بيترجوا تحت إيدي زي الجيلي.
بس سماح، زي العادة، جات لي في يوم بعد جلسة خلصت إني نطرت لبني جوا كس سارة وهي بتلحس طيز لينا، همست في ودني وهي بتلحس لبني من على فخادي: “يا سيدي… في هدية أخيرة، عشان نكمل الدائرة. نور، بنت خالتي الصغيرة، دي ٢٢ سنة بس، لسة عذراء تقريبًا، جوزها اللي اتجوزته من سنة مش بيلمسها صح، بيضربها ويسيبها جعانة، وب تحكيلي إنها بتحلم براجل يملكها ويفتحها صح. شكلها قنبلة يا وليد: بشرتها قمحية، شعرها أسود طويل، عيونها سودة زي الليل، بزازها وسط بس حلماتها حساسة أوي، وطيزها صغيرة بس مرفوعة، وكسها… والله ما حد لمسه زي الناس.”
زوبري وقف تاني رغم إني لسة خارج من الجلسة. قلت لها: “جهزيها. الجمعة الجاية هتبقى الخاتمة، هنجيب نور، وهتبقى الليلة اللي مش هتتنسي. هتيجي معاكم كلكم، وهتبقى الخامسة، والأخيرة.”
الجمعة جت، وكانت ليلة مختلفة. الساعة ٧ بالليل، رن الجرس. فتحت الباب، ولقيت الأربعة واقفين، كلهم لابسين عبايات سودة، بس أنا عارف تحتها عريانين تمامًا زي ما أمرت. ووراهم نور، لابسة فستان أبيض طويل، وشها أحمر وبتترعش، عيونها السودة نازلة في الأرض. سماح همست: “دي نور يا سيدي… بنت خالتي، جاهزة وميتة من الخوف والشهوة.”
دخلوا، وقفلت الباب. الشقة كانت محضرة: الأنوار خافتة، شموع في كل حتة، موسيقى هادية، والسرير الكبير في أوضة النوم مفتوح، والألعاب كلها خارجة: كلبشات، vibrator، plugs، زيوت، وحبل ناعم. نور واقفة متكوكبة، إيديها بتترعش. قلت للأربعة: “خلعوا عباياتكم، ووروها اللي مستنيها.”
الأربعة قلعوا، وقفوا عريانين، أجسامهم المختلفة بتلمع تحت النور: سماح البيضاء المربربة، منى الأسمرة النارية، سارة الطويلة الأنيقة، لينا القصيرة الطرية. نور عيونها وسعت، وبدأت تتنفس بسرعة. سماح قربت منها، باست رقبتها وقالت: “متخافيش يا حبيبتي… سيدنا هيفتحك صح، وهيخليكي تنسي الدنيا.”
منى قربت من الجنب التاني، بدأت ترفع الفستان ببطء، سارة مسكت إيدها، ولينا باست شفايفها. نور همست: “أنا… أنا خايفة… بس عايزة…”
قلت بصوت هادي بس قاطع: “النهاردة هتبقي ملكي يا نور، زيهم كلهم. هقلعك، وهفتح كل حتة فيكي.”
بدأت أقلع الفستان بنفسي، ببطء، لحد ما وقفت باللانجري الأبيض الناعم، جسمها القمحي بيلمع، بزازها الوسط مرفوعة، حلماتها واقفة زي الحديد، وكسها مبلول من تحت الكلوت. الأربعة هجموا عليها، قلعوها خالص، وبدأوا يبوسوها من كل حتة. سماح بتمص بزازها، منى نزلت تلحس كسها الأول مرة، سارة بتبوس شفايفها بعنف، لينا بتلحس رقبتها وتحت باطها.
نور بدأت تتأوه بصوت عالي: “آه… أول مرة… جامد أوي… أنا هجيب!”
جابت بسرعة، ميتها نزلت زي العسل على وش منى، وهي بتترعش زي اللي مسها كهربا. قمت، قلعت هدومي، وزوبري واقف زي السيف. قلت للأربعة: “جهزوها لسيدهم.”
سماح ومنى مسكوا إيديها، ربطوها بالكلبشات في راس السرير، سارة ولينا فتحوا رجليها على الآخر، ربطوهم في رجلين السرير. نور مفتوحة قدامي زي الكتاب، كسها الوردي مبلول ومنتفخ. بدأت أصب الزيت الدافي على جسمها كله، من بزازها لحد كسها، وبدأت أدلك بإيديا، أعصر بزازها، أداعب حلماتها، وصباعي يدخل كسها شوية بشوية.
كانت بتصرخ: “آه… يا سيدي… دخله كله… أنا محتاجة!”
جبت الـ vibrator الكبير، شغلته، وحطيته على بظرها. جسمها اتشنج، وبدأت تتلوى: “آه… ده بيحرق… هجيب تاني!”
سيبتها تجيب مرتين، ميتها بتغرق السرير، وبعدين نزلت ألحس كسها، لساني بيدخل عميق، أمص البظر، وأنا بأدخل صباعين جواها. الأربعة حواليا، سماح بتمص زوبري، منى بتلحس بيضي، سارة ولينا بيلحسوا بعض جنبنا.
فكيت الكلبشات، شديت نور وقفتها، لفيتها ناحية المراية الكبيرة، خليتها تبص على نفسها وهي عريانة مليانة شهوة. قلت لها: “شوفي نفسك يا شرموطة… دلوقتي هتبقي ملكي خالص.”
دفعتها على السرير، فتحت رجليها، وحطيت زوبري على مدخل كسها. قالت بصوت مرتجف: “بلاش… أنا لسة ضيقة… هيوجعني!”
قلت لها: “ده هيمتعك يا نور.” دخلته شوية بشوية، لحد الآخر، وهي بتصرخ من الوجع واللذة. بدأت أنيك ببطء أول، وبعدين زدت السرعة، زوبري بيخبط في رحمها، والأربعة حوالينا: سماح جلست على وشها تلحس كسها، منى بتمص بزازها، سارة بتلحس طيزها، لينا بتبوس شفايفي وأنا بنيك.
نور بدأت تدفع جسمها لقدام: “أيوة… أقوى يا سيدي… فشخ كسي… أنا خدامتك الخامسة!”
قلبتها على بطنها، رفعت طيزها الصغيرة، وبليت زوبري من مية كسها، وحطيته على خرم طيزها. قالت: “لا… طيزي لا… ده هيقتلني!”
قلت لها: “هتبقي أحلى حاجة.” دخلته شوية بشوية، وهي بتعض على المخدة، بس بعد دقايق بدأت تتأوه: “آه… أحلى… نيك طيزي يا سيدي!”
زدت السرعة، إيدي بتدعك كسها، والأربعة بيلحسوا بعض ويترجوني أنيكهم هما كمان. نكت نور في طيزها لحد ما جابت تاني، وبعدين طلعت، خليت الخمسة على ركبهم قدامي في دائرة، ونطرته كله على وشوشهم وبزازهم، وهما بيلحسوا بعض ويبوسوا بعض، لبني بيغرق أجسامهم الجميلة.
ناموا في حضني، خمس خدامات، أجسامهم ملزوقة فيا، ونور همست: “أنا دلوقتي عبدتك للأبد… مش هسيبك أبدًا.”
سماح بصت لي وقالت: “يا سيدي… الدائرة اكتملت… دلوقتي أنت الملك، وإحنا حريمك السري.”
من يومها، الحياة بقت جنة، كل جمعة حفلة، والسر لسة محافظ عليه، والنار… النار دي مش هتهدى أبدًا.
تمت الرواية.
وليد
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية لعبت لعبة مع صاحبة مراتي)
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)