روايات
رواية كيان الزين الجزء الثاني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم كيان كاتبة
رواية كيان الزين الجزء الثاني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم كيان كاتبة
البارت الثاني والعشرون
تاني يوم في المستشفى كانوا نقلوا اسر في اوضه عديه كانت كيان اعقده جنبه وماسكه ايده بحب و عيون حمراء
دخل زين قال بهدوء وعيون حمراء من قله النوم : حجزتلك طياره علي أمريكا بكره
كيان وهي لم تنظر له : واسر……..
زين : عصام طمنا عليه وقال ممكن يفوق في أي وقت النهارده ، متقلقيش هتخديه معاكي………….
قاطع حديثه صوت أسر الضعيف : اه……….
جري زين علي السرير بلهفه قال بدموع : أسر حبيبي
كيان بحنيه و دموع وهي تبوس في وشه اسر : حبيبي كنت خايفه انك تروح مني
زين هو يخرج بسرعه : أنا هروح انادي لعصام
بعد شويه كان الكل واقف في الاوضه عاصم : متقلقيش الحمد لله هو بقي كويس وعدي مرحله الخطر
همس بحنان : حمدالله على السلامه يا عم أسر خضتنا عليك
سليا وهي تطبط على كتف كيان : اهدي هو بقي كويس خلاص
دخل زين قال بهدوء وعيون حمراء من قله النوم : حجزتلك طياره علي أمريكا بكره
كيان وهي لم تنظر له : واسر……..
زين : عصام طمنا عليه وقال ممكن يفوق في أي وقت النهارده ، متقلقيش هتخديه معاكي………….
قاطع حديثه صوت أسر الضعيف : اه……….
جري زين علي السرير بلهفه قال بدموع : أسر حبيبي
كيان بحنيه و دموع وهي تبوس في وشه اسر : حبيبي كنت خايفه انك تروح مني
زين هو يخرج بسرعه : أنا هروح انادي لعصام
بعد شويه كان الكل واقف في الاوضه عاصم : متقلقيش الحمد لله هو بقي كويس وعدي مرحله الخطر
همس بحنان : حمدالله على السلامه يا عم أسر خضتنا عليك
سليا وهي تطبط على كتف كيان : اهدي هو بقي كويس خلاص
سليم هو ينظر لحاله زين قال بهدوء هو يخرج من جيبه تذاكر : التذكر ايه يا زين
اخد زين التذاكر منه بهدوء وقرب نحيه السرير قال أسر بتعب وصوت ضعيف : بابي…….
نزل زين لمستواه واتكلم بدموع : حمدالله على سلامتك يا قلبي بابي حق عليا انا السبب اكمل كلامه هو ينظر ليكان التاذكر ايه الطياره هتطلع بكره الساعه 10 الصبح
بعدين بص لأسر وباسه بحب : حتوحشني اوي ثم ترك الغرفه و رحل
بص سليم لطيفه بحزن قال لسليا : انا هروح اشوف زين
عصام بهدوء : استنا يا سليم هروح معاك
بعد انا رحل الجميع لم يتبقي غير همس و سليا و كيان في الغرفه
سليا : خلاص خدتي القرار هتمشي وتسبني
همس : زين مش وحش يا كيان هو يمكن غلط و انتي كمان غلطي……..
كيان بانفعال : بس غلطته كان ابني هيروح فيها من الاخر انا مش هرجع عن قراري وأنتي يا سليا عايزه تيجي معايا تعالي
بصت سليا علي سليم الي كان واقف على الباب و سمع كل كلمه كيان قالتها
سليا وهي بتبص عليه بعيون حمراء : لا يا كيان انا هتنيني مع سليم
في الخارج كان عصام أعقد مع زين : ليه كده يا زين الموضوع مكنش ينفع يتحل بالطريقه دي
زين بهدوء عكس ما بداخله : لا كده احسن اديك شفت كان هيروح بسببي الي انا عملته الصح
في فيلا الدمنهوري وبالتحديد في غرفه سليم
سليم هو بيبص على سليا الي كانت واقفه قدام المراه : مروحتيش مع اختك ليه
سليا بهدوء وبخبث وهي تلف له : وأنت عايزني امشي
سليم : انا عايز الي يريحك…….
سليا وهي تقف امامه مباشرتا لم يفصل بينهما شي وتنظر لعينه : وانا رحتي معاك يا سليم
ابتلع سليم كلامها في قبله يعبر بها عن مدا حبه لها بعد عنها عندما راء أنها تحتاج إلي الهواء قال هو باصص لعينها : بحبك يا سليا……….
تاني يوم في شقه عصام صحي من النوم ملقاش همس جنبه قلبه اتقبض افتكر انوا هي مشيت وسبته قام من على السرير بخوف وبقي بيدور عليها في الشقه سمع صوت جاي من المطبخ دخل بسرعه لقي همس واقفه وبتحضر الفطار
قال بهدوء : صباح الخير
بصلت له همس واستغربت حالته قالت : صباح النور مالك شكلك منمتش كويس
عصام : لا بس………
همس بستغراب : بس ايه فكرت انوا انا مشيت
بص لها عصام لم يرد عليها
همس وهي تحط الطبق على الطربيزه : متخفش يا عصام مفيش حد بيسيب حبيبه
برق عصام لها قال بدهشه : حبيبه…….
همس وهي تقف امامه : اه عندك مانع
اخدها عصام في حضنه بحب : وحشتيني يا همس وحشتيني اوي كمان
في فيلا الدمنهوري بالتحديد في اوضه زين كان أعقد والحزن باين عليه
دخل عليه سليم بابتسامه : هتفضل زعلان كده
بص له زين ولم يرد عليه
سليم : امممم علي العموم عندي ليك خبرين حلوين اول خبر سها اتحكم عليها خمسه وعشرين سنة سجن
زين بهدوء : تستاهل…….
سليم : والخبر التاني قاطعه صوت أسر انو انا هنا
اخد زين التذاكر منه بهدوء وقرب نحيه السرير قال أسر بتعب وصوت ضعيف : بابي…….
نزل زين لمستواه واتكلم بدموع : حمدالله على سلامتك يا قلبي بابي حق عليا انا السبب اكمل كلامه هو ينظر ليكان التاذكر ايه الطياره هتطلع بكره الساعه 10 الصبح
بعدين بص لأسر وباسه بحب : حتوحشني اوي ثم ترك الغرفه و رحل
بص سليم لطيفه بحزن قال لسليا : انا هروح اشوف زين
عصام بهدوء : استنا يا سليم هروح معاك
بعد انا رحل الجميع لم يتبقي غير همس و سليا و كيان في الغرفه
سليا : خلاص خدتي القرار هتمشي وتسبني
همس : زين مش وحش يا كيان هو يمكن غلط و انتي كمان غلطي……..
كيان بانفعال : بس غلطته كان ابني هيروح فيها من الاخر انا مش هرجع عن قراري وأنتي يا سليا عايزه تيجي معايا تعالي
بصت سليا علي سليم الي كان واقف على الباب و سمع كل كلمه كيان قالتها
سليا وهي بتبص عليه بعيون حمراء : لا يا كيان انا هتنيني مع سليم
في الخارج كان عصام أعقد مع زين : ليه كده يا زين الموضوع مكنش ينفع يتحل بالطريقه دي
زين بهدوء عكس ما بداخله : لا كده احسن اديك شفت كان هيروح بسببي الي انا عملته الصح
في فيلا الدمنهوري وبالتحديد في غرفه سليم
سليم هو بيبص على سليا الي كانت واقفه قدام المراه : مروحتيش مع اختك ليه
سليا بهدوء وبخبث وهي تلف له : وأنت عايزني امشي
سليم : انا عايز الي يريحك…….
سليا وهي تقف امامه مباشرتا لم يفصل بينهما شي وتنظر لعينه : وانا رحتي معاك يا سليم
ابتلع سليم كلامها في قبله يعبر بها عن مدا حبه لها بعد عنها عندما راء أنها تحتاج إلي الهواء قال هو باصص لعينها : بحبك يا سليا……….
تاني يوم في شقه عصام صحي من النوم ملقاش همس جنبه قلبه اتقبض افتكر انوا هي مشيت وسبته قام من على السرير بخوف وبقي بيدور عليها في الشقه سمع صوت جاي من المطبخ دخل بسرعه لقي همس واقفه وبتحضر الفطار
قال بهدوء : صباح الخير
بصلت له همس واستغربت حالته قالت : صباح النور مالك شكلك منمتش كويس
عصام : لا بس………
همس بستغراب : بس ايه فكرت انوا انا مشيت
بص لها عصام لم يرد عليها
همس وهي تحط الطبق على الطربيزه : متخفش يا عصام مفيش حد بيسيب حبيبه
برق عصام لها قال بدهشه : حبيبه…….
همس وهي تقف امامه : اه عندك مانع
اخدها عصام في حضنه بحب : وحشتيني يا همس وحشتيني اوي كمان
في فيلا الدمنهوري بالتحديد في اوضه زين كان أعقد والحزن باين عليه
دخل عليه سليم بابتسامه : هتفضل زعلان كده
بص له زين ولم يرد عليه
سليم : امممم علي العموم عندي ليك خبرين حلوين اول خبر سها اتحكم عليها خمسه وعشرين سنة سجن
زين بهدوء : تستاهل…….
سليم : والخبر التاني قاطعه صوت أسر انو انا هنا
بص له زين بصدمه و دموع الفرح : أسر
جري عليه أسر و حضنه بشده زين هو يبادله الحب : وأنت اكتر يا نور ، بس جيت اذا
كيان وهي وقفه امام الباب : معايا……..
زين بهدوء وهي ينظر لها : مسفرتيش ليه
كيان وهي تقترب منه بعيون حمراء علشان بحبك يا زين مقدرش ابعد عنك………….
زين هو يشدها لحضنه بسرعه : وانا بعشقك يا كيان انتي بقيتي كيان الزين
جري عليه أسر و حضنه بشده زين هو يبادله الحب : وأنت اكتر يا نور ، بس جيت اذا
كيان وهي وقفه امام الباب : معايا……..
زين بهدوء وهي ينظر لها : مسفرتيش ليه
كيان وهي تقترب منه بعيون حمراء علشان بحبك يا زين مقدرش ابعد عنك………….
زين هو يشدها لحضنه بسرعه : وانا بعشقك يا كيان انتي بقيتي كيان الزين
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية كيان الزين الجزء الثاني)