روايات

رواية كل الطرق تؤدي إلى أمل الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية كل الطرق تؤدي إلى أمل الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

البارت الثالث

 

( أحمد يتأقلم مع الدياثة ، وأصبح مستمع بخضوعه لأمل ، الزواج على الأبواب ، الخضوع لها طول العمر أصبح أمرا منتهيا )​

صحيت من النوم ،ورحت شغلى وفضلت طول النهار بكلوت أمل ، كنت محرج موت لحد يأخد باله لكن برضه كنت هايج جدا انى بخرج وبعيش حياتى وانا لابس كلوتها على طيزى زى ما أمرت ، و لما رجعت البيت دخلت وقفلت الباب كويس ، وغيرت هدومى و فضلت فترة ابص فى المرايا على شكل كلوت امل عليا وحسست على جسمى و زبى و طيزى فى كلوتها الاصفر ، وبصراحة كنت مبسوط وعايز اقعد فترة أطول لابس كلوتها ، مشاعرى بقت مختلفة وانا بكلوتها ، احساس انى بنوتة قوى وانى انا الست فى علاقتى بأمل وهى الراجل وانا بالكلوت رنت امل عليا ورديت عليها ولما كلمتها مجبتش سيرة الكلوت ولما لمحت قفلت الكلام ، وقالت جملة واحدة​
امل : “خليك لابسه لحد ما أقولك وحسك عينك تقلعه من طيزك”​
احمد : ( ضحكت ) انا مش هقلعه يا قلبى انا اصلا مبسوط انى لابس كلوتك وهموت من الشهوة انى لابسه ومش حابب اقلعه بس هو فى الاخر كلوت واحد ولازم اغسله​
امل : معاك حق فى دى ، اغسله المرة دى والبسه ولما نتقابل انا هشوف حل.​
غسلت الكلوت بنفسى ونشرته فى اوضتى بدل ما اختى او ماما تأخد بالها ، خصوصا ان الكلوت دا شكله مختلف عن كلوتات ماما واختى لان كلوت امل “بيكينى” على عكسهم بيلبسوا كلوتات عادية كبيرة ولما نزلت اقابل امل وخرجنا سوا نتفسح ، اتكلمنا​
امل : امبسطت وانت لابس الكلوت​
احمد : نفسى البسه على طول ! بس دا كلوت واحد زى ما قلت ليكى​
امل : انت محتاج اشتري لك كام كلوت تغير فيهم​
أحمد : هلبس الكلوتات الحريمى على طول​
أمل : اه طبعا ، امال هتسمع كلامى وتطيع ازاى ، كل ما انت ملبساك البانتى الحريمى فى طيزك ، عمر صوتك ما هيطلع و يعلى عليا و عينك مش هتترفع فى عينى ، وهتكون اوبن مايند جدا و مهتم بمشاعرى و رغباتى لانك لابس كلوت حريمى زيى​
أحمد : معاكى حق انا فعلا حاسس انى اتغيرت لما لبست الكلوت ، احساسى بقى مختلف جدا ، و مشاعرى مختلفة ، انا مش معترض بالعكس انا مبسوط انى لابس كلوتك و كمان بقيت حابب الكلوتات دى​
أمل : طب نروح محل بانتيهات حلوة ،عشان اشوفلك كام طقم بانتيهات ، وانا كمان هشترى ، ممكن نجيب من كل طقم اتنين ، واحد ليك وواحد ليا​
احمد : ياريت يا قلبى نفسى اطقم معاكى نفس البانتى​
دخلنا انا وأمل محلات للملابس الحريمى الداخلية وأمل ابتدت تبص على الانواع و الاشكال لحد ما البياع جى لعندها يشوف طلبها​
أمل : من فضلك شوفلى بانتيهات خامتها حلوة واشكال مختلفة​
البائع : انواع ايه يا فندم​
أمل : يعنى بيكيني على جي سترينج على سونج ، شوف تشكيلة حلوة​
البائع : حاضر يا هانم ، هشوفلك حاجات خامة كويسة وشكل يهبل​
أمل عجبها كذا نوع وخدت تشيكلة وانا اخترت برضه شوية بانتيهات عجبتني وحسيت بشهوة انى البسها وامل ضحكت وجابتلى كل اللى كان نفسى فيه ، وقالت ليا ” البانتى اللى نفسك تروح له يا قلبى ،هجبهولك طبعا وافرحك ، انا عايزاك تكون مبسوط وتلبس البانتى اللى تحبه “​
امل طلبت من البياع 2 من كل نوع وكل واحد فى شنطة لوحده و لما مشينا أمل اديتنى واحدة منهم وقالتلى دى بتاعتك​
امل : مبروك يا روحى ، عقبال ما تدوبهم على طيزك واجيبلك غيرهم​
كنت مكسوف قوى من كلام امل وفى نفس الوقت فرحان جدا بالبانتيهات اللى نقتهم امل واللى نقتهم بنفسى ، وكنت هموت و اجرب اى طقم فيهم ، ومش مهم لو دابوا لان أمل هتجيبلى غيرهم لان مفيش حاجة اسمها كلوت رجالى هلبسه من النهاردة زى ما قالت أمل و بصراحة انا برضه عايز كده و فرحان برغبتها دى ، روحت بيهم و دخلت اوضتى على طول و حطيتهم فى درج فى دولابى وانا طاير من الفرحة ولما بصيت فى تليفونى لقيت أمل بتقولى انها هتلبس جى سترنج بينك بكرا وانى لازم البس اللى هتلبسه ، و فعلا دخلت اخدت دش و لبس كلوت الجى سترينج البينك زى أمل ما هتلبس و اكيد هروح اشوفها بكرا وانا لابسه زيها و بصراحة كنت مبسوط قوى ومستمتع وهايج انى مطقم نفس الكلوت مع امل ، وبقى طبيعى انى اطقم نفس الكلوت مع أمل كل يوم لحد ما جى يوم و أمل بلغتني اننا هنروح فرح سوا بتاع صحبتها ومكنش فيه رأى ليا ، كلام أمل كان بصيغة الأمر ، و سألت امل على الكلوت وقالت انها هتلبس الكلوت الاسود البكيني لانها حسب كلامها بتنزل عسل كتير من كسها فى الافراح و البكينى مناسب​

d14amPt.md.jpg
علشان الافرازات وشهوتها اللى بتنزل فى الكلوت ، بسبب الرقص والمداعبات اللى بتحصل من الشبان فى الافراح ، و لبست نفس الطقم زى أمل و انتظرتها عند الكوافير مع العروسة ، أمل بعتتلى صورها جوا الكوافير مع العروسة ، كانت من غير اسكراف حتى وعامله شعرها ولابسة ضيق و الصدر باين اغلبه ، ولما وصلت عندها ورحنا ورا العروسة للفرح اتكلمنا​

d147bbp.md.jpg
احمد : اوووف ، اللبس مخليكى بطل قوى يا أمل​
أمل : احنا فى فرح ولازم أدلع​
احمد : ادلعى يا روحى ، بس انا خايف عليكى من عيون الشبان هناك ، انتى جامدة فى اللبس و جسمك جامد​
أمل : علشان كده قلت لك هلبس البيكينى لان كسى هيسيح خالص من نظرات و لمسات الولاد النهاردة​
أحمد : هو انتى صدرك شكله كبر زيادة شوية​
أمل : ايوه رفعاه شوية بالسنتيان وكمان خدت حقنة كورتيزون مع اصحابى علشان تنفخ البز شوية ويكون كبير​
أحمد : وايه لازمته دا ممكن يضرك​
أمل : عايزة بزازى تكون كبيرة وحلوة النهاردة​
أحمد : انتى بزازك حلوة من غير اى حاجة​
أمل : ميرسى يا قلبى ، انا بحب دعمك ليا​
أحمد : بس انا بغير عليكى و ازبار الرجالة هتكون واقفة النهاردة عليكى و هيكونوا عايزين يحكوها معاكى​
أمل : عايزاك تبقى رجلى النهاردة و تحميني من اى مضايقات​
أحمد : اكيد يا أمل هو حد يقدر يقرب ليكى دا انا ادبحه​
دخلنا الفرح و من اول لحظة أمل جذبت الانتباه بصدرها و جسمها ، وطلعت رقصت مع البنات والعروسة ومسكتنى من ايدى علشان ارقص معاها و كنت مبسوط وبزازها بتترقص وبتتنطط قدامى والشبان كانوا هايجين جدا عليها و دا كان بيبسطنى جدا ، وخصوصا ان كلامهم كنت بسمعه ، وهما بيقولوا انى محظوط بالبطل اللى بيرقص معاها ، وان بزازها تجنن ، وانا برقص معاها جم شوية شبان علشان يرقصوا معاها وكان واضح أن ازبارهم واقفة على أمل ، و كمان بزازها اللى طالعين برا مجنناهم ، لدرجة ان فيه واحد اخدها ترقص معاه واختفوا فى الزحمة وفجأة ملقتش أمل وقعدت ادور عليها شوية ، لحد ما لقتها واقفة مع الشاب دا ، وكنت هموت من الغيرة لأن الشاب كان فحل وجسمه رياضي وضخم وواضح انه هايج على أمل ، و زبه كان واقف فى بنطلونه بشكل ملفت ، ولما وصلت لامل بدات اتكلم​
احمد : مش تعرفينى بالاستاذ يا أمل​
امل : احمد خطيبى يا أمجد ، ودا أمجد اخو العروسة و صديق قديم من ايام الجامعة​
أحمد : كنتوا زمايل​
أمجد : لا ، اختى كانت زميلة امل فى الدراسة ثانوى و جامعة وانا اعرف أمل عن طريقها ، وبقينا اصحاب​
أحمد : اتشرفنا يا أمجد​
أمجد : انت محظوظ بأمل ، لولا انى سافرت برا وعشت هناك كنت اتجوزت امل بس النصيب بقى ، حافظ عليها و خلى بالك منها​
أحمد : ميرسى جدا يا أمجد​
أمجد استئذن ومشى وأمل وقفت معايا نتكلم وبعد ما قضينا السهرة مشينا و بدأنا ندردش​
احمد : انت ايه علاقتك بأمجد​
أمل : كنا اصحاب​
أحمد : مرتبطين ؟​
أمل : اتربطنا فترة بس مكنش جاد فى الجواز فسبته و اتجوزت مدحت جوزى الاولانى​
أحمد : وايه حدود الارتباط بينكم​
أمل : زى اى واحدة مرتبطة يا أحمد ، بوس واحضان وتقفيش​
أحمد : بس كده​
أمل : اه و انا هكدب عليك ليه و لو ناويه اكدب مكنتش هقولك دا ، احنا اللى بينا كبير و علاقتنا حرة ومنفتحة وانا بقولك على كل حاجة بصراحة​
أحمد : انا عارف​
أمل : خلاص سيبك من دا ويلا نرقص و نفرح​

بعد الفرح لما جينا نمشى ، أمجد كان واقف و لما أمل سلمت عليه اخدها فى حضنه و باسها على خدها وبص ليا و قالي أمل زى اختى بالظبط ، و بقالى كتير مشفتهاش وانا ابتسمت ومشيت ورا أمل زى الخول​
أحمد : واضح انه عايزك​
أمل : مين ؟​
أحمد : أمجد ، انت شوفتى حضنك ازاى ، دا عصر بزازك فى صدره و باسك فى خدك و كان ناقص يبوس شفايفك قدامى​

d14aO9j.jpg
أمل : دى حركات بس علشان يضايقك ويحسسك ان فيه بينى و بينه حاجة ، حركات قرعة من واحد بصرم​
أحمد : ممكن ، بس انا تضايقت من الحركة دى​
أمل : عادى يا أحمد ستات كتير و رجالة بيسلموا على بعض كده ، يمكن بس الوسط الاجتماعى بتاعنا مش بيقبل الكلام دا​
أحمد : معاكى حق​
أمل : سيبك من كل دا و تعالا نروح وبكرا فضى نفسك وتعالا البيت عايزاك​
أحمد : حاضر​

رحت لامل تانى يوم لبيتها وكان وقت مناسب نكون لوحدنا ، مكنش موجود الا امها و دخلت اوضتها وسابتنا براحتنا ، واول ما قعدنا ، امل رفعت باطها و كان محلوق وقعدت اشمه و الحسه كالعادة ، وخلتني المرة دى انزل على الارض ونزلت البنطلون وزاحت الكلوت من مكانه وبان كسها قدامى ، كنت هتجنن من الفرحة انى شايف كس أمل قدامى ، اللى كان غامض شوية وحواليه شعر خفيف​
أمل : ايه واقف ليه و متنح​
أحمد : مش عارف من المفاجأة بس​
أمل : طب يلا الحس كسى و متعنى زى ما مصيت زبك قبل كده​
أحمد : طبعا هلحسه ، و كمان دا متعة ليا برضه مش رد جميل ، انت كده بتدينى متعة زيادة​
أمل : خلاص الكس قدامك اتمتع​
أحمد: اكيد انا هاكله مش هلحسه بس​
أمل : اوووف انت لسانك حلو فى اللحس ، انت لحست قبل كده​
أحمد : لا عمرى ، بس الصراحة انا هموت على كسك من زمان​
أمل : خلاص اسكت و الحس جامد ، الشفرات والبظر الحسهم كلهم لحد ما أنزل عسلى​
أحمد : اممممم ، يجننوا يا أمل ، طعمهم يجنن و ريحة كسك تخبل​
أمل : شم كسى وكمل لحس​
أحمد : مممممم انا بلحس اهو​
أمل : اووووف ، اححححححح ، مش قادرة هايجة هايجة قوى ، كمل لحس يا عرص لحد ما انزل​
أحمد : مممم بلحس جامد​
أمل : خلاص هنزل اححححححح​
أمل ضمت رجلها على رأسى و جسمها اترعش جامد و حسيت بعسلها بينزل فى بقى و عرفت انى أمل نزلت​
أمل : اووووف نظرت جامد ، انت بتلحس حلو يا أحمد​
أحمد : أنا موجود لمتعتك يا قلبى​
أمل : حسيت انى هديت شوية ، كنت هايجة قوى و عايزة انزل​
أحمد : أنا فى خدمة متعتك يا روحى​
أمل : انت بقيت عسول قوى يا أحمد من ساعة ما لبستك الكلوت​
أحمد : فعلا انا بقيت مختلف لما بدأت البس الكلوتات الحريمى و خصوصا كلوتك​
أمل : يلا الحس تانى عايزة انزل تانى​
لحست لأمل تانى لحد ما نزلت و كنت مبسوط انها عرقت قوى ورحت شميت باطها العرقان ولحسته​
أمل : افتح بقك يا أحمد​
أحمد : ليه​
أمل : عايز اتف فى بقك و تبلع تفتى هتعجبك قوى​
أحمد : معقول ، انا مش حابب اجرب دا​
أمل : انت ملكش رأى يا عرص انت تنفذ كلامى من غير نفس​
أحمد : حاضر​
أمل : اتفوه ، ابلع يلا​
أحمد : امممم ، متعة رهيبة​
أمل : افتح تانى علشان اديك تفة تانية​
أحمد : حاضر​
أمل : اتفوه ، ابلعها يلا​
أحمد : اوووف مش مصدق المتعة ، انا بترعش من المتعة​
أمل : تعالا على حجرى​
أحمد : حاضر​
قعدت على حجر أمل و هى طلعت زبى و بدات تدعك فيه و رفعت باطها و قعدت اشمه و الحسه وهى بتدعك ، احساس رهيب وانا قاعد على رجلها زى العيل و بشم باطها و هى بتدعك زبى علشان تربط بين شهوتى و باطها و فعلا بقيت بسخن لما بشم باطها ، أمل قعدت تحلب فى زبى ولما بقيت خلاص هنزل ، امل مسكت زبى و خلتى انطر على رجلها و بعدين مسكت​
رجلها من اللبن و انا دوخت و حضنتها زى البيبى​

dEHrWa1.gif
أمل : امبسطت يا بيبى يا رجل ماما أمل​
أحمد : قوى يا أمل عايز كده على طول ، انا عايز ابفى النونو بتاعك زى كده​
أمل : لما نتجوز هحلبك كده على طول على رجلى و انت بتشم باطى و صدرى​
أحمد : ياريت نتجوز بسرعة​
أمل : انت مش جبت الشقة فى المكان اللى قلت عليه​
أحمد : اه خلاص بدفع جزء ، و الباقى هكمله و التشطيب شغال​
أمل : والعفش​
أحمد : خلاص انا جبت اللى اخترتيه ، و فاضل الحاجات اللى عليكى​
أمل : متقلقش ماما هتجيب الحاجات و نحدد على طول الفرح​
أحمد : ياريت​
أمل : يلا روح على الحمام شطف نفسك و تعالا​
رحت على الحمام و عدلت لبسى واللبن اللى كان عليا و رجعت ، لقيت امل عدلت لبسها و باستنى على خدى وروحت ولما وصلت كلمتنى تتطمن عليا ، حسيت ساعتها انى كنت فى الجنة و مش هقدر ابعد عنها مهما حصل​

دلدول أمل ( الجزء الخامس )​
( أحمد يتزوج أمل ، و يواجه ازمة فى ليلة دخلته ، أمل تحل المشكلة و لكنها تضع أحمد فى مكانه كديوث )​

صحيت تانى يوم ورحت شغلى عادى و بالمناسبة انا شغال فى أملاك والدي واعمامى اللى كونوا ثرواتهم فى الخليج ، ودا اللى خلى والدى بعيد عنى فترة كبيرة ، اتربيت فيها انا وندى مع امى و نساء العيلة ودا اللى خلى مشاعرى و شخصيتي أقرب للبنات منها لرجولة الولاد وده السر اللى تعرفه أمل بحكم قربها من اختى اللى بتحكى لها كل حاجة عننا​
دخلت شغلى وقابلت بابا وباقى العيلة ولما خلصنا شغلنا ، بابا قعد معايا لوحدنا واتكلمنا​
بابا : مبروك يا عريس ، خلاص فرحك قرب​
أحمد : يبارك فيك يا بابا​
بابا : بس كان نفسى تاخد بنت بنوت مش واحدة مطلقة​
أحمد : دا كلام يا بابا ، الجواز نصيب​
بابا: مش القصد ، بس تكون لسه بنت وتفتحها بنفسك وتكون اول راجل لمسها ، اول راجل رفع رجليها لفوق ههههه​
أحمد : الموضوع دا مش فارق معايا​
بابا : خلاص دى حياتك وما دام عجباك خلاص انت حر ، الشقة جاهزة و العفش اتنقل ليها واهل مراتك بعتوا العفش اللى جابوه​
أحمد : عرفت من ماما​
بابا : يلا بالتوفيق ، اهى تجربة وتتعلم منها لو فشلت​
أحمد: تفشل ! ، انت ليه خايف كده من أمل وحاسس انى مش هكمل معاها​
بابا : يعنى شايفك متيم بيها قوى وشخصيتها اقوى منك​
أحمد : دا كلام ماما واختى بس ، انا وأمل متفاهمين بس​
بابا : ممكن تكون غيرة الحموات من امك على البنت ،لكن المهم سعادتك معاها​
أحمد : هكون سعيد معاها يا بابا​
بابا : خلاص مبروك يا سيدى ، انا همشى و انت خلص شغلك و ابقى حصلنى على البيت نتعشى سوا​
أحمد : لا هخلص و هتعشى مع أمل ، هروحها بيتها​
بابا : شكلك خلاص بقيت بتاعها هههههه ، **** يسعدكم​

خلصت شغلى و طيرت على بيت أمل و لما دخلت قابلتنى أمل بعباية ضيقة ملونة كانت جامدة قوى فيها و صدرها بارز، ولما دخلت قابلت ابوها واخوها اللى نادر لما اشوفهم لما باجى عندهم و لما قعدنا نتعشى أمل كانت بتاكلنى فى بقى قدامهم و ايديها كانت بتروح على فخدى و تلمس زبى و تضحك ، و حماتى مديحة أم أمل كانت بتلمح انى لازم اتقوى و اجمد ، كلامهم كان قدام ابو أمل واخوها من غير خوف منهم او احراج ، وهما مكنوش بيعلقوا على كلام حماتى الا بالابتسام وفهمت من دا ان أم أمل حاكمة البيت وجوزها وابنها ، وانها الراجل فى البيت ، وان مصيرى مع أمل هو مصير أبوها يعنى الطاعة و سماع الكلام وانها هتكون راجل البيت زى امها ، وبعد العشاء قعدت أمل جنبى ، واستأذن ابوها واخوها وخرجوا وأمها لاول مرة قعدت معانا وبدأت تتكلم أكثر من المعتاد​
مديحة : انا من النهاردة تقولى مديحة مش حماتى ، انا لسه صغيرة على الكلام دا والا هتكبرونى​
أحمد : حاضر يا حماتى (بفتكر كلامها) اق اقث اقصد مديحة​
مديحة : مكلتش كتير ليه ، دا انا كنت عامله الاكل كله ليك​
أحمد : لا انا اكلت خلاص​
مديحة : معقول الاكل الضعيف دا اكلك​
أحمد : يعنى انا مش اكيل قوى​
مديحة : لا دا مينفعش ، انت داخل على جواز و الجواز شقى وعايز قوة وحتى الحلاوة مكلتش منها ، دى بتزود اللبن يا خايب والا انتا مش عايز تحمى امل كل يوم هههه​
أحمد : (فهمت المقصود و ضحكت لانها تقصد انى انام معاها يوميا )​
اكيد يا مديحة طبعا اطمنى ، هحميها بنفسى كل يوم​
مديحة : انت شاب ولسه بخيرك ، يعنى لازم تخلى البت مبسوطة​
أحمد : هبسطها متقلقيش ، انا برضه هموت عليها وعايزها النهاردة قبل بكرا ، تحبى نجرب دلوقتى​
-انا حضنت أمل وبوستها قدام أمها وفركت حلمتها بسرعة وأمها ضحكت و قالت تتهنوا مع بعض و خرجت -​
أمل : ايه اللى انت عملته دا ، مش قدام ماما ، اهى اتكسفت وخرجت ، تقول ايه دلوقتى​
أحمد : هتقول ايه يعنى ، واديكى شايفه بتتكلم عن اللبن والجنس بكل وضوح ، يعنى بس ناقص تعملى كشف حمامة علشان تتطمن على زبى ، مش مكسوفة و لا حاجة وكمان انتى فى حكم مراتى ، وهى اكيد عارفة اللى بيحصل بينا لما بنكون لوحدنا والبيت فاضى​
أمل : برضه مش قدامها​
أحمد : طب هى مش موجودة تعالى بقا​
أمل : ايه دا فيه ايه !​
أحمد : عايزك و بصراحة كلام مديحة هيجنى قوى وحاسس انى ممكن ادخله فى كسك دلوقتى​
أمل : لما يتقفل علينا باب واحد و اكون مراتك و حلالك ، ويبقى كسى ملكك ، حتى لو هتعلقنى فى السقف او تنططنى على زبك ليل و نهار​
أحمد : طب انا عايز حاجة من تحت الحساب​
أمل : انت النهاردة بقيت مش بتسمع الكلام خالص وشقى زيادة ، وانا بقول خلاص أحمد بقى متربى على ايدى ومش هيخرج عن طوعى​
أحمد : سخنت بس يا أمل​
أمل : وفر السخونية دى لليلة الدخلة ، دا أهم اختبار فى حياتك و يا تطلع سبع يا ضبع​
أحمد : سبع طبعا اطمنى​
أمل : يا خوفى​
أحمد : انا زبى وجعنى قوى ، طب مش هتمصيه شوية​
أمل : حاضر يا واجع قلبى ، همصه لما ماما تخرج لانها خارجة و سيبانا لوحدنا خالص نص ساعة تجيب بنت خالتى من عند الدكتور اللى جنبنا​
أحمد : أحلى حاجة​
بمجرد ما مديحة خرجت رحت على امل ابوسها و اشم جسمها و اتجرأت عليها وفتحت العباية اللى لبساها وقعدت ابوس فى بزازها وطلعت بزها و مصيت الحلمة وقلعت البنطلون وقلتلها مصى زبى ، أمل نزلت على الارض وبدات تدعك زبى وتمصه ، أمل كانت بتشمه وتلحسه وتبوسه وتمص جامد و تدعك لحد ما وصلتنى لاقصى متعة​
أمل : طعم زبك يجنن​
أحمد : زبى ملكك من دلوقتى​
أمل : طبعا دا ملكى انا ومحدش غيرى يمصه​
أحمد : اوووف انتي بتمصى جامد ، شكلى هنطرهم​
أمل : مهو انا مش هسيبه الا لما تنظر لبنك​
أحمد : اه اه مش قادر هنزل​
أمل : نزل يا قلبى​
مقدرتش استحمل و نظرت لبنى غرقت كلوتى البينك وامل ضحكت و قالت خلاص خش الحمام غيره و سيبه جوه ، و طلبت من أمل كلوت من بتوعها البسه لكن امل قلعت الكلوت اللى كانت لبساه و قالتى خد كلوتى اللى غرقان بعسلى و عرقى والبسه هيبقى احسن و فعلا اخدت الكلوت و دخلت الحمام و قعدت اشم فيه لحد ما نطرت تانى و لبست كلوتها و خرجت و كان احساس رهيب وانا على طيزى كلوت امل المبلول بشهوتها وعرقها وقعدت وعدلنا المكان وأمل عدلت هدومها وكانت من غير كلوتها اللى لبسته​
وجت مديحة مع بنت خالة أمل وبطنها كبيرة من الحمل ، ولما دخلت سلمت علينا وقعدت و فتحت رجلها وفخادها بانت​
لمياء : تعبت خلاص من الحمل ، عايزة اولد بقى واخلص​
مديحة : يا بنتى اهدى خلاص قربتى​
أمل : انتى زهقتى من الحمل و الا اشتقتى لجوزك و مش عايزة تقولى​
لمياء : و فيها ايه لما اشتاق له ، مش جوزى​
أمل : الدكتور قالك ينفع​
لمياء : قال شوية و لما اوصل لاخر شهر ، يُفضل أن ينام معايا علشان يساعد على الولادة​
أمل : وانتى طبعا ما هتصدقى​
لمياء : وفيها ايه لما اشتاق لزب جوزى​
أمل : مفهاش ، يسعدك مع جوزك وتتمتعى معاه​
مديحة : حتى جوزك لسه شديد مش زى مجدى جوزى خلاص بقى على القد​
لمياء : ما انتى ياما شبعتي يا خالتى فى شبابه ، دا كنت عنتيل​
مديحة : معاكى حق​
لمياء : لازم احلق تحت قبل الولادة ، ومكسوفة اقول لجوزى يحلق لى كسى​
مديحة : وفيها ايه كل راجل فى الموقف دا هو اللى بيحلق لمراته امال هيجيب حد من برا​
أمل : قولى عادى ، و هو هيحلقلك الشعر كله لو مش عارفة​
لمياء : هقوله واشوف​
الكلام دا دار قدامى وكنت مستغرب الكلام اللى على المكشوف اللى بيتكلموا بيه قدامى كأنى مش موجود ، مش عارف هما مش شايفنى راجل معاهم ولا حاسين انى مش غريب ، بس كلام لمياء هيجنى جدا عليها و على شرمطتها فى الكلام و صدرها الكبير لفت نظرى قوى و كنت مركز معاه لحد ما لمياء بصت عليا​

dVlCAsR.md.jpg

لمياء : ازيك يا أحمد ، معلش بنتكلم براحتنا وانت مش غريب وبكره هتاخد علينا ، احنا مفضوحين شوية هههههه​
أحمد : لا خذوا راحتكم​
أمل : انتى رحتى تجبيها من هناك ليه مهي كويسة وتقدر تيجى​
مديحة : لا انا رحت اشوف دكتورة جنب الدكتور بتاعها لحسن صدرى واجعنى حتى شوفى​
لمياء : خلينى اجس صدرك​
مديحة : شوفتى​
لمياء : اه الملمس مش مريح وفيه كتل ، خير متقلقيش بسيطة ، متخضيش نفسك​
أمل : والدكتورة قالت ايه​
مديحة : اشعة و هترد عليا​
لمياء : انا بصراحة بحب الدكاترة الرجالة فى الحمل و اى حاجة تخص الستات بيكون فاهمين اكتر رغم ان فيهم اشقية وبيحبوا يلمسوا ويلعبوا ويحكوا بس برتاح معاهم احسن من الستات​
أمل : فعلا بيفهموا اكتر من الستات​
كلام حماتى و لمياء و أمل حسسنى انى قدام شراميط و كان ناقص يقوموا يسيحوا بعض ملط قدامى وانا سرحت فى بزاز مديحة اللى طلعت قدامى لانى كنت تقريبا شايف حلمة بزازها وبزاز لمياء اللى بدأت تظهر لما فكت كام زرار من عبايتها ومكنتش متخيل لما تخلف بزازها هتكون قد ايه فى الرضاعة ، الحقيقة ان زبى كان واقف من كلامهم و كمان من جسمهم لحد ما فوقت على صوت أمل​

dVl98kQ.md.jpg
upload online free

أمل : سرحان فى أيه​
أحمد : لا مفيش​
أمل : طب تعالا اوريك فستان الفرح اللى اختارته​
أحمد : دى صور الفستان​
أمل : اه​
أحمد : بس دا مفتوح من الجنب و الصدر و رجليكى كمان هتكون باينة​
أمل : الفساتين الشيك بتكون كده ودى ليلة العمر​
أحمد : خايف الناس تأكلك فى اللبس دا​
أمل : انا العروسة ولازم اكون اجمد واحدة فى الليلة​
أحمد : بس الناس كلها هتهيج عليكى و ازبارهم هتوقف​
أمل : مش مهم ازبارهم هما ، المهم زبك انت يوقف​
أحمد : أكيد هيكون واقف​

dVlHxn9.jpg

أمل ضحكت و خرجنا ليهم برا ، بعدها حددت أمل ميعاد الفرح و القاعة و كمان الكام يوم اللى هنقعدهم فى الفندق​
وقبل كام يوم من الفرح ، مديحة عملت قعدة حلاوة لأمل علشان تنتف شعر جسمها وأمل فهمتنى ان الحلاوة البلدى فى نتف الشعر احسن من اى سبا علشان مش بتغمق الجلد ، وفى يوم الحلاوة شوفت امها وكام ست و لمياء كانت موجودة وبزازها كانت ظاهره اكتر​
بعد كام يوم حضرت الحنة من بعيد وكنت بتلصص عليهم وهما بيرقصوا ولابسين لبس مثير جدا، وجى يوم الفرح و كان أمل طلقة و بطل فى الليلة وانا كنت مبسوط جدا وقضينا ليلة العمر فعلا ، وجى أمجد و اخته وباركوا لينا وكنت مستثار جدا وزبى واقف لوجود أمجد وخصوصا من نظرات الشهوة اللى دايما بيبص لأمل بيها ولما خلص الفرح و طلعنا على الفندق علشان نقضى ليلة الدخله دخلنا الاوضة وساعدت أمل تقلع و بعدين دخلت الحمام تلبس قميص الدخلة الابيض وخرجت ليا شبه عريانة لان القميص شفاف وملوش لازمة لان جسمها كله باين ، و شوفت أمل كأنها عريانة قدامى صدرها وكسها و طيزها كل حاجة باينة، قلعت هدومى و بقيت بالشورت وبدأت ابوس فيها واشمها وافرك بزازها بصوابعى ونزلت بين بزازها ابوسها واشمها والحسها و قعدتها على رجلى وقعدت امص حلماتها و العب فى كسها ، وبصيت على زنبور أمل كان واقف وهى هايجة جدا​
أمل : العب فى زنبورى يا أحمد ، بيحرق قوى​
أحمد : انا هفركه جامد​
أمل : ادعكه اكتر ، هيموتنى​
أحمد : انا بدعك جامد اهو لحد ما تنزلى عسلك​
أمل : اوووف جامد جامد​
أحمد : انا بهرسه فى ايدى و انتى جسمك سخن​
أمل : حاسة انى هنزل​
أحمد : يلا يا قلبى نزلى وانتى قاعدة على رجلى​
أمل : اوووف ، اححححححح انا بترعش ، هنطرهم​
أحمد : انطرى يا قلبى​
أمل نطرت عسلها على رجلى وهى فى حضنى و شوية لعبت تانى فى زنبورها ونزلت تانى ، أمل نزلت على الارض​
أمل : عايزة امص الزب​
أحمد : تعالى يا قلبى مصيه براحتك​
أمل : زبك جنان بحبه قوى​
أحمد : احححححح مصك يجنن​
بدات تمص زبى بقوة ، مكنش فيه اى خجل منها او كسوف و كانت العلاقة طبيعية كأننا متجوزين من 20 سنة و دا كان ممتع ليا ، لانى مكنتش بتعب علشان اعبر عن رغبتى وبكون هايج من رد فعلها ، وبعد ما أمل مصت زبى ، نامت على السرير و فتحت رجلها وقالتى​
أمل : “الحس كسى بيحرق قوى “​

dVl39Rf.md.jpg
اول ما سمعت كلامها نزلت الحس فخادها و اشم كسها و بعدين لحسته بقوة كنت بأكله أكل و هى كانت بترفس من الشهوة لحد ما نزلت عسلها ، أمل كانت جاهزة للنيك و قالت بصراحة “دخله” لكن فجاة زبى اللى كان واقف نام من غير سبب​
أمل : فيه أيه​
أحمد : مش عارف نام منى​
أمل : دا كان واقف زي الصخر​
أحمد : مش عارف ايه اللى حصل​
أمل : طب ركز يمكن يوقف تانى​
بعد محاولات فشلت اني اوقفه و أمل اتضايقت وقالت انها هايجة جدا ولازم تتناك دلوقتى​
أمل : شوف ايه يثيرك قوى واعمله ، لانى على اخرى ولازم اخد الزب و اتناك دلوقتى بأى تمن​
أحمد : مفيش حاجة معينة​
أمل : قول متخفش احنا ستر وغطا على بعض​
أحمد : يعنى لما …​
أمل : قول يا أحمد مش وقت كسوف​
أحمد : لما أمجد حضنك وباسك على خدك فى الفرح بتاع اخته ، زبى وقف جامد و مقدرتش انيمه لدرجة انى كنت مكسوف​
أمل : يعنى الكلام على أمجد و رغبته فيا ممكن يوقف زبك​
أحمد : مش عارف​
أمل : يعنى لما حك بزازى فى صدره هجت​
أحمد : جدا​
أمل : امال لو باس شفايفى​
أحمد : اووف كنت هجت اكتر​
أمل : أمجد جسمه ضخم اكيد زبه كبير يعنى لو طلع زبه اكيد همصه​
أحمد : بس يا أمل خلاص​
أمل : زبك بدأ يشد​
أحمد : خلاص كفايه​
أمل : اكيد طبعا مش هقدر اقاوم زبه وهنزل امصه قدامك وانت تشوفنى وانا بمصه و بلحسه​
أحمد : اه اه خلاص مش قادر​
أمل : انا شايفه زبك وقف جامد ، انت بتحب اديثك بالكلام عن أمجد​
أحمد : لا خلاص​
أمل : مش هينفع لازم اديثك علشان زبك يشد اكتر و تقدر تنيك الليلة​
أحمد : بس انا كده كويس ، زبه بقى ناشف​
أمل : دخله يلا​

dVlFSyJ.md.gif

أحمد : حاضر ، اوووف اخيرا دخلته فى كسك وبنيك فى الكس​
أمل : اكيد أمجد زبه هيكون اجمد منك و كمان اكبر​
أحمد : لا انا اجمد و هنيكك جامد​
أمل : هنشوف ، أمجد لو مكانك كان فشخنى بزبه​
أحمد : أنا برفع رجلك جامد اهو و بأنيكك وهقطعك​
أمل : قطعنى يا روحى ، بس أمجد لو مكانك كان بعبص طيزى​
أحمد : احححححح انا ببعبص طيزك زيه اهو​
أمل : اححححح طيزى بتأكلنى​
أحمد : انا ببعبص اكتر​
أمل : عايز تشوف أمجد و هو بيدخلوا فيا​
أحمد : لا مش عايز​
أمل : قول الحقيقة دى مجرد تخيلات و نتيجتها واضحة ، زبك زى الفل دلوقتى ​
أحمد : الحقيقة اه​
أمل : عايزه يعمل ايه فيا​
أحمد : ينام معاكى و يدخل زبه فيكى​
أمل : ايه كمان​
أحمد : يمص بزازك ويشم باطك​
أمل : عايز تبقى الديوث بتاعى​
أحمد : اه نفسى​
أمل : وتبقى مجرد خول ومعرص فى البيت​
أحمد : اه مش قادر انا عايز اقطع كسك نيك من الهيجان من كلامك​
أمل : احححححح زبك يجنن ، انت بتفرمنى بزبك ورافع رجلى قوى​
أحمد : مش قادر اتحمل كلامك ، وزبى بيأكلنى و لازم ادقك دق​
مسكت أمل جامد وقعدت انيك فيها بقوة وشهوة عاليه لحد ما حسيت انها نزلت تحت زبى و هى زودت كلامها عن أمجد لحد ما نطرت لبنى كله جوه كسها ولما زبى نام خرجته من كسها ونمت جنبها و اخدتها فى حضنى وقعدت ابوس فيها واشم جسمها العرقان​
أحمد : امبسطتى يا قلبى​
أمل : زبك كان نار​
أحمد : وانتى كسك كان يجنن ويجسمك يهبل اتمتعت قوى بالنيك​
أمل : انا عايزة كمان يا أحمد ، عايزة الزب تانى ، حاسة انى لسه مش شبعانة و عايزة اللبن​
أحمد : هريح شوية و اقوم ادقك​
أمل : ياريت وادينى عرفت الطريقة اللى اقوم زبك بيها​
أحمد : تقصدى ايه​
أمل : يعنى الخيال والكلام المثير​
أحمد : انا اندمجت فى الجنس بس الاسلوب اللى حصل مضايقنى​
أمل : مفهاش حاجة دى مجرد اثارة علشان ننام كويس مع بعض وبرا السرير الموضوع منتهى​
أحمد : يعنى فى السرير بس​
أمل : اكيد طبعا ، انا بديثك فى السرير بس لكن برا السرير هنعيش كزوجين عاديين ، متخفش من كده​
أحمد : تعالى مصى زبى عاشان يوقف تانى​
أمل راحت لزبى و مصيته جامد و قعدت تفرك فى حلمتى و تمصها و تلحس جسمى ونزلت تبوس فى باطنى و نزلت على طيزى تلحسها وتبوسها ودا هيجنى جدا ، وفجاه أمل بدأت تدينى بعبوص فى طيزى وتقولى “حلو البعبوص يا خول” والكلام هيجنى قوى ولما حاولت اوقف زبى حصل نفس الضعف وأمل على طول بدأت الكلام عن الدياثة و ديثتنى لحد ما زبى وقف ونكتها اقوى من المرة اللى فاتت و نمت معاها 3 مرات لحد ما نمنا فى حضن بعض للصبح​
صحيت وكملنا ايامنا فى الفندق زى يوم الدخلة بنفس الطريقة ونزلت لحمام السباحة وأمل لبست مايوه بيكينى ومقدرتش افتح بقى مع أمل ووافقت على البيكينى و لما نزلت المياه قدامى ، لقيت الشباب هاجوا عليها ولما رجعنا للاوضة نكتها جامد وهى ديثتنى على الشباب اللى كانوا فى حمام السباحة​

dVlq8ve.md.jpg
وبقت أمل كل ما تشوف واحد تديثنى بيه بالليل وتتكلم عن شهوتها له وبعد ما رجعنا لشقتنا وقابلنا اهلى واهلها و باركوا لينا ، نزلت شغلى ورجعت حياتى للشكل الطبيعى ، بس خلاص بقيت فاهم ان تدييث أمل ليا فى السرير و الخيالات بقت هى الاساس للعلاقة وعينى انكسرت قدام أمل اكتر وبقت أمل رجل البيت رسمى​

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى