رواية كل الطرق تؤدي إلى أمل الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية كل الطرق تؤدي إلى أمل الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
أكثر لحظات السعادة لى عندما قابلت امل صديقة اختى ندى فى الطريق ، وكنت اعرفها من زمان وكانت تزورنا فى البيت للجلوس مع اختى ولكن فى هذا اليوم حدث شئ غريب ، كنت بتخانق فى الطريق مع اختى وشاهدتنا امل و هى عائدة لمنزلها القريب منا و لما وجدتنى بزعق فجاه شخطت فيا وقالتى
امل : امشى قدامى يلا وبلاش صوت عالى
احمد : حاضر علشان خاطرك (وانا مبتسم)
وبعد لحظات مشيت امل قدامى وانا زى الدلدول ماشى وراها بكل سعادة وعينيا فى الارض تتابع جزمتها وكأنى تحت امرها اوكلبها ماشى وراها وناقصه السلسلة اللى تشدنى منها وراها زى الكلب ، واخدتنا امل لبيتها وقابلت عيلتها وعملت امل حاجة نشربها و قعدت قدامى علشان تعرف ايه المشكلة ، وبعد ما سمعت كلامنا ، هزئتنى قدام اختى وشخرت و انا هجت قوى لما شوفتها بتشخر ليا ومقدرتش افتح بقى ولما اتكلمت شخطت فيا اكتر لدرجة انى كنت هعملها على روحى و كمان كنت هنزل لبنى قدامها لانى بحب الست المسيطرة كده ، و فعلا نزلت مذى خفيف و كنت محرج من نفسى قوى و ازاى بقيت خاضع كده ليها وبعد كلام كتير ، هى اللى قررت حل المشكلة وانا قلت حاضر ببساطة و خضوع ليها ونفذت كلامها وكأنى مليش راى او شخصية قدامها و روحت البيت بفكر فى اللى حصل و ازاى كنت سعيد وانا خاضع لامل كده و ياترى دى طبيعتى و هعمل ايه لو قابلتها تانى و بعد كام يوم دخلت البيت و لقيت امل بهدوم البيت قاعدة مع اختى ، كانت اختى عزمتها تتغدى معاها و غيرت هدوم الخروج و لبست جلبية بيتى من بتوع اختى ،فدخلت بسعادة اسلم عليها و عينى منزلتش من على جسمها ، و عمال اتصلص على صدرها و باطها اللى كان باين من الجلبية و كان مشعر خفيف و دا هيجنى جدا مش عارف ليه و كنت لازق قدامها مش بتحرك ، و اختى بتمشينى من اوضتها بالعافية لكن كان نفسى انزل تحت رجلها و ابوس رجلها مش عارف ليه ، وفضلت قاعد برا الاوضة زى الكلب منتظر انها تخرج او يفتحوا الباب و ادخل لاى سبب ، و بعد فترة خرجت اختى تجيب حاجة و مكنش حد فى البيت غيرى انا و امل و استغليت الفرصة و دخلت و قعدت قدامها احاول اكلمها و لقتها بتؤمرنى
امل : افتح المروحة دى ، الجو حر قوى عندكم ، وانا عرقت قوى
احمد : حاضر ، فعلا الجو حر
امل : انا جسمى عرق قوى و مش طايقة ريحة باطى من الحر
احمد : معلش احنا هنجيب تكييف قريب
امل : ياريت لحسن انا خلاص مش طايقة جسمى
امل رفعت باطها فجاة و شمت باطها وقالت ” اووف ” ايه الرلايحة دى ، ريحة باطى تقرف قوى ومحدش يطيقها
احمد : بالعكس اكيد ريحتك حلوة حتى لو عرقانة
امل : معقول يا واد ، يعنى انت تقدر تشم باطى و هو عرقان كده و كمان مشعر
احمد : يا لهوى دا انا اتمنى ، اكيد ريحته تجنن
امل : طب تعالى
احمد : اجى ؟ اجى فين
امل : تعالا شم باطى
احمد : معقول بتتكلمى جد
امل : ايه مش حابب
احمد : لا ابدا انا بس مش مصدق
امل : خلاص انا رفعت باطى اهو ، وريني بقى هتشمه ازاى و تستحمل ريحته
قمت وانا مش مصدق نفسى و راحت على باط امل وبدأ يشمه و فجأة امل مسكت راسى و دفنتها فى باطها و قالتلى شم بقى كويس و اتنفس من باطى و انا قعدت اشم فى باطها و اتنفس منه فى سعادة و مش مصدق نفسى انى بشم باط امل دلوقتى و كانت فى غاية السعادة و زبى وقف قوى فأمل لمست زبى و دعكته من فوق البنطلون و فى لحظتها نزلت لبنى فى البنطلون مش كتر الشهوة
امل : يا خرابى انت سايب كده على طول و بتنزل من ابسط حاجة
احمد : بصراحة مكنتش مصدق المتعة اللى انا فيها
امل : انت بتحب تشم باطى
احمد : انا بحب اكون تحت رجلك على طول
امل : طب يلا روح غير هدومك اللى اتغرقت لبن دى
احمد : حاضر
احمد راح غير هدومه و لبس طقم تانى و لما خرج كانت اخته ندى رجعت و اتكلمت مع امل
ندى : ايه يا روحى انتى ماشية
امل : اه يا دوب
ندى : اوعى يكون احمد ضايقك
امل : وهى بتبص لاحمد “احمد بيسمع الكلام ” مش كده يا احمد
احمد : اكيد
امل مشيت وفضلت طول الليل بفكر فى اللى حصل ونفسى يتكرر أو يحصل حاجات اكتر مع امل زى ما اتمنى ، لانى بقيت حاسس انى عايز اكون تحت جزمتها و خاضع لها
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية كل الطرق تؤدي إلى أمل)