رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثاني
وليد ما كنش مصدق نفسه إن زبره منتصب واقف وعامل خيمه في البنطلون، بعد سنتين من الحادثة مش مصدق نفسه إنه أخيراً خف ، خف لما شاف مراته عريانه بعد ما اتناكت من الفحل علي .
وليد بقي واقف بيلعب في زبره اللي رجع زي زمان وكان نفسه يقلع البنطلون وينيك مراته بس سمع خربطة في الحمام وصوت.
علي: يالا منون فوقي كده علشان نعمل واحد رابع ، قال ده وهو بينشف جسمه بالفوطة جوه الحمام بعد ما استحما ، وراح طالع من الحمام وكان ملط
اتخض علي لما شاف وليد قدامه وهو بيبص على منة وهي نائمة
علي: وليد بيه إنت وصلت امتي وحاول يداري نفسه
وليد: (اتخض هو كمان لما شاف علي بيتكلم وطالع من الحمام ، وانبهر بطول زبره الاسود الكبير وهو مدلدل لما طلع من الحمام وشافه) إنت لسه هنا يا علي
علي: (كان بيدور على حاجه علشان يداري بيها زبره) ما أنا معرفش الطريق من هنا علشان اروح يا بيه
وليد: طيب انزل تحت إنت وأنا جايلك
علي: أمرك يا بيه
بدأت منه تفتح عينيها وهي نايمه على بطنها ودفسا راسها في المخده كان واضح عليها الاغماء خالص
منة: علي إنت روحت فين ( وبدأت تقوم من على السرير بس لسه مش شايفه حاجه وراها) آه يخربيتك فشختني قالتها من الوجع وهي بتقوم
وليد وعلي واقفين وراها وهي بتقوم بطيزها ولما اتعدلت
اتخضت لما شافت وليد وهو واقف وراها
أما وليد في كلام منة وشكل جسمها خلا زبره بقي على آخره وراح منزل جوه البنطلون ، لأول مرة منذ سنتين وليد كان ضرب عشرة وبقي جسمه بيترعش من الشهوه وعمال يقول آه وكان هيقع على الأرض لاكن علي لحقه ومسكه وسنده لحد ما قعد على الكرسي و البنطلون بتاعه عمال ينقط لبن وجسمه عمال يتشنق
منة قامت بسرعة من السرير علشان تطمن على وليد
منة: وليد إنت كويس يا وليد حاسس بحاجة اكلم الدكتور
علي: هو في إيه يا ست منة هو وليد بيه ماله هو تعبان
منة: اسكت إنت يا علي ، وليد رد عليا يا حبيبي
وليد: آه… آه…. آه ، أنا كويس يا حبيبتي….. كويس
منة: بصت على منظره وكانت مش مصدقه إللي شافته، وليد
وليد ،إنت نزلت يا وليد، إنت نزلت إزاي
وليد: آه….. آه… مش عارف إيه اللي حصل……. أنا لقيته بينزل مره واحده
منة: إحنا لازم نروح للدكتور بسرعة يا حبيبي ده إنت ما نزلتهاش من ساعة الحادثة ،دي اكيد بشرة خير
وليد: اظاهر كده حاضر هبقي اروح
( كل المحادثه دي ومنة وعلي كانوا جمب وليد ملط وهو قاعد على كرسي وبنطلونه مبلول)
منة: أنا هنزل اعملك حاجه تشربها علشان تهدي
وليد: لا مش تتعبي نفسك ( ووليد كان بيتكلم وعينه على زبر علي اللي واقف قصاده وكس منة )
علي خاد باله من نظرات وليد على زبره و كس منة
(علي كان في الحقيقة فنان وفاهم دماغ وليد ولامح نظراته على زبره وعرف إنه ديوث وإنه نزل لما شاف مراته بعد ما اتناكت منه) ده خلاه يتجرأ وراح حطط ايده على طيز منه وبدأ يحسس عليها قدام وليد جوزها.
وليد زبره رجع يقف تاني لما شاف علي وهو بيحسس على منة اللي اتخضت لما علي لمسها قدام جوزها وحاولت تبعد ايده من غير ما تتكلم.
لاكن علي ما دهاش فرصة وماسكها من ذرعتها ورميها على السرير في ظل صمت وليد على اللي بيشوفه
منة كمان ما اتكلمتش اصلا علي ما ادهاش فرصة وزبره كان راشق جوه كسها ما نتطقتش غير آه…….آه……. آه……
علي واقف على أول السرير وساند رجله وعمال يرزع في كس منة وهي نايمه وفتحه رجليها وبتتاوه من المتعة وبيفعص في بزازها ، وشويه وراح شايلها على صدره وزبره راشق في كسها وعمال يفرتك فيه، وهنا شافت منة وليد مغمض عينه ومطلع زبره عمال يلعب فيه .
عضت رقبة علي من الشهوة مع صوت آهات المتعة اللي وليد سامعه وهو مغمض وعمال يلعب في زبره من هيجانه على مراته وهي بتتناك.
علي نايم منة على السرير تاني ونزل بوس فيها بعد ما دخل زبره تاني و يرضع في بزازها ، منة كسها كان صغير لذلك زبر علي كان لم يدخل كانوا بيدخل أماكن جديدة فيها وبيوسعها للمستقبل ،ده كان مخليه بتصوت وصوتها مالي الفيلا….
علي قلب منه على وضع الكلب ودخل زبره فيها ونازل رزع وعمال يضربها بايده على فلقة طيزها وصوت طرقعتها كان طرب بالنسبة لوليد اللي لسه قاعد بيلعب في زبره وهو بيتفرج عليهم لغاية ما نزل للمرة الثانية وهو بيصرخ وبيرتعش من المتعة زي المرة الأولى .
منة وعلي شافوه وهما مع بعض وضحكوا على منظره وكاملوا بوس في بعض ونيك لحد ما الوحش علي جاب فيها لرابع مرة النهارده وشال زبره بعد ما نزل كل نقطة فيه جواها وكسها عمال ينقط من عسلهم هما الاثنين .
وليد بعد ما ارتاح قام دخل الحمام وبص على علي ومنة وهم نايمين جنب بعض على السرير وعمالين يبوسو في بعض .
فتح الدوش واخد شاور علشان يفوق وبعد ما خلص وخرج لقا منة نايمه على صدر علي ومتغطيين باللحاف مع بعض
غير هدومه وسابهم ونزل تحت لقي بواقي اكل في صنية المندي اللي كان جايبها على السفرة قعد ياكل ( ماهو ضرب العشرة بيجوع) بعد ما خلص أكل راح على الليفنج لقي هدوم علي مرميه على الكنبة، كمان لقي البلوزه والبنطلون بتاع منة والملابس الداخلية كمان على الأرض ( واضح إنهم ما ضيعوش وقت)
مسك وليد الاندر بتاع منة وفضل يشمه ومدد جسمه على الكنبة اللي كانت بتتناك عليها منة مراته و ساحب في النوم
في الصباح:
علي: صحيت من النوم كانت الساعة 8 ومكنتش قادر افتح عيني من التعب، منة مرات وليد بيه كانت نايمه على صدري في الحقيقة إحنا امبارح عملنا مقبل في وليد بعد ما دخل الحمام منة قالتلي إنها لسه ما شبعتش وعاوزه تتناك لخامس مره ، عملنا نفسينا نايمين لما طلع من الحمام واتغطينا باللحاف وبعد ما خرج من الاوضة قمت نكت منة تاني.
كان عندي امتحان في الكلية الساعة 10 وكنت عاوز اروح الجامعه علشان الحقه قمت من على السرير براحة علشان ما صحيش منة ودخلت خدت دش على السريع ونزلت على تحت علشان اجيب هدومي لقيت وليد نايم على الكنبة والاندر بتاع منة على وشه ، منظر امه كان يفطس من الضحك، طلعت الموبايل من البنطلون وشغلت GBS وحددت مكاني وكلمت عربية اوبرا وكان معايا فلوس ، والعربية كان قدامها 15 دقيقه قولت ادخل المطبخ اعملي لقمه اكلها قبل ما انزل ( ما أنا لازم اعوض مجهود امبارح ، أي نعم صنية المندي والحمام اللي جواها امبارح ساعدوني كتير بس ما يجراش حاجه) خلصت فطار والعربية كانت وصلت قدام البيت فتحت الباب من المفتاح اللي جوه وقفلت ورايا وركبت العربية ، بعد ما العربية اتحركت وطلعنا بره على الطريق طلعت التليفون وفتحت الواتس لقيت رسائل كتير بعتها الست عبير مرات عمي عصام ، في الحقيقة أنا نسيت اعرفكم إني بنام مع عبير داخل في اربع سنين اهو من تاني شهر سكنت عندهم في العمارة كنت نايكها ، اصلي عمي عصام **** نمر من زمان، والست عبير بصراحه تستاهل فرسه عاوزه خيال بالرغم إن عندها ٤٣ سنة إلا إن عليها جسم فورتيكاه ابيض ملبن شبه الأجانب وكمان شعرها لونه ذهبي زيهم و عليها بزاز كبيره وطعمها زي العسل ما ترضاش تسيبها من حنكك .
ياه ايوه يا دنيا اضحكي كمان اضحكي ثلاث نسوان لحد دلوقتي نكتهم يحلوا من على حبل المشنقة عبير ، وميرفت ، ومنة ، بس يا ترى مين احلى واحده فيهم
بصراحه كلهم حلوين كل واحده منهم ليها طعم مختلف ما هو النسوان انواع برده كل واحده تختلف عن التانيه.
لا وكمان إيه بقي معايا قرشين ينفعوني وقت الزنقة…… يا خبر ده أنا نسيت اخد بقيت فلوسي من وليد……. يالهوي دول ٨٠ الف جنيه ، ازاي نسيت حاجه زي دي طب هعمل ايه واتصرف ازاي……….
الساعة 10 صباح:
وليد: قمت من على الكنبه الساعة 10 حاسس كأني نشيط بصيت على زبي لاقيته منتصب الانتصاب الصباحي العادي بصيت حواليا مالقتش هدوم علي مكانها طلعت على فوق فتحت الاوضة لقيت منة نايمه لوحدها في السرير ملط منظرها خلا زبري بقي حديد وقلت دي فرصتي علشان اشوف نفسي خفيت بجد ولا إيه ، قلعت هدومي شديت اللحاف و عدلت رجل منة علشان افتح كسها وروحت مدخل زبري جوه كسها وفضلت انيك فيها أول مرة انيك فيها من سنتين والفضل كله بصراحة يرجع لعلي لولا اللي عمله امبارح مع منة وخلالني اشوفه ما كنش زبري رجع تاني ، يا انهر ابيض هو أنا بقيت ديوث ولا إيه
( وماله لما اكون ديوث مش احسن من قبل كده، بصراحة منظرهم هما الاثنين امبارح كان يهبل الواد علي ده فحل بصحيح)
منة بدأت تفتح عيونها وهي بتتناك من جوزها وكانت فرحانه علشان هو بقي كويس ، بس للاسف وليد ما كملش ٤ دقائق وكان منزل فيها.
وليد: نزلت بسرعه في كس ونمت على صدرها وشميت ريحت عرقها اللي ممزوجه بريحة علي
اخدنا دش ونزلنا تحت عملتلي الفطار وقاعدنا نفطر سوي
منة: أنا فرحانه اوي النهارده علشان إنت بقيت كويس
وليد: البركة في علي
منة: علي هو مشي امتي صحيح
وليد: مش عارف أنا صحيت ما لقتوش ، ده حتى ما خدش بقيت الفلوس اللي متفقين عليها
منة: علشان خاطري يا وليد ابقي اديهم له ولو عرفت ابقي زودهمله اصله حكالي امبارح إن ابوه معدش بيبعت ليه فلوس وانه عنده مصاريف كتير
وليد: حاضر
من غير ما تقولي ،يلا نخلص فطار علشان نروح نجيب الاولاد………….
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية علاج بطريقة مختلفة)