روايات كاملة

رواية عشيقة زوج أختي كاملة – جميع الفصول في مكان واحد | بقلم ناهد ابراهيم

رواية عشيقة زوج أختي كاملة – جميع الفصول في مكان واحد | بقلم ناهد ابراهيم

رواية عشيقة زوج أختي هي رواية من الروايات القوية جدًا التي صدرت منذ عدة أشهر فقط للكاتبة المميزة والغنية عن التعريف ناهد ابراهيم، الرواية تتحدث عن الحب المحرم بين الأخت والزوج بأسلوب جريء وجذاب.

اقرأ ايضًا:

رواية عشيقة زوج أختي كاملة – جميع الفصول في مكان واحد | بقلم ناهد ابراهيم
رواية عشيقة زوج أختي كاملة – جميع الفصول في مكان واحد | بقلم ناهد ابراهيم

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الأول

اسمي رحمة من عائلة سعودية متوسطة
حياتي يُمكن أن أصفها بالعادية أو كانت عادية، ولكن كُل شيء تغير بمجرد دخول فهد إلى العائلة
وفهد هو زوج أختي سارة لم يَكُن فهد هذا الرجل التقليدي، أو على الأقل لم يَكُن الرجل السعودي التقليدي
بل كان أشبه ببطل خارق بالنسبة لي ..

مظره الجذاب والمُهندم دائمًا وعضلاته المفتولة وحتى صوته الرجولي، كُل هذه الأشياء كُنت أحسد أختي عليها ..
ولكن كان الأمر عاديًا لا يتخطى سرقة النظرات بين الحين والأخر، حتى قرر فهد أن ينقل حياته هو وسارة إلى مصر لأنه سيكون بعمل البيزنس الخاص به هُناك ..
حسنًا وأنا؟ هل سأبقى وحدي، ذهبت إلى والدي وقُلت له إنني أريد الذهاب معهم إلى مصر، أريد أن ابحث عن فرصة للعمل في مجال التمثيل وأن أظل بجانب أختي
وبعد الكثير من الرفض بسبب الدراسة
وافق والدي
وأنتقلت حياتي من الرياض إلى القاهرة ونقلت دراستي أيضًا إلى مصر
ولكن هذه الرحلة، لم تَكُن رحلة من بلد إلى بلد فحسب، بل كانت رحلة إكتشافي لنفسي، رحلة أكتشاف حُب حياتي
والذي أكتشفت بمرور الوقت أنه فهد!
زوج أختي ..

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

بعد أن أصبحت أحيا معهم في نفس المنزل في القاهرة، أصبحت أرى فهد وقت أطول بكثير، أصبحت أتلصص عليه أثناء الاستحمام
نتحدث أكثر

ولكن المشكلة الكُبرى كانت أنني اتلصص عليه مع سارة أثناء علاقتهم في المساء
وكان الأمر يمر مرور الكرام كُل يوم
إلا أن يوم 20 ديسمبر 2024 لم يَكُن كأي يوم
حيث كُنا نُشاهد التلفاز ونهض فهد ليذهب إلى النوم
وبعد دقائق قالت لي سارة:
– رحمة، محتاجه حاجه قبل ما أنام؟
ابتسمت وقُلت لها:
– وهحتاج منك ايه ياختي، روحي نامي يلا جوزك مستنيكي
قُلت جُملتي وابتسمت وأنا أغمز لها فضحكت هي ودخلت غرفتها

وما هي إلا دقائق حتى بدأت أسمع التأوهات
كانت سارة تقول له بصوت تملأه الرغبة (يا يا فهد كفى، أدخله أكثر .. أريد أن أشعر به بالكامل داخلي)
وهو يصفعها ويقول
كله لكِ يا فرس الرياض
فتضحك هي

وأنا أقف أمام باب غرفتهم أداعب نفسي، وأتخيل أن فهد مُستلقي فوقي
أغمضت عيني وأنا اتخيل وأسمع تأوهات سارة وصوت فهد الرجولي
وعندما فتحت عيني
وجدت فهد يقف أمامي عاري الصدر ولا يرتدي سوى (البوكسر) وينظر لي بتعجب ..

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الثاني

وجدت فهد يقف أمامي عاري الصدر ولا يرتدي سوى (البوكسر) وينظر لي بتعجب ..

لم أكن أدري ماذا أفعل، ولا كم من الوقت بقيت على هذا الوضع، حتى أنني لم أشعر بأنهم أنهوا ما يفعلونه وأن فهد يقف أمامي الآن ينظر لي وأنا أداعب نفسي وهو لا يرتدي سوى البوكسر وقضيبه المنتصب يظهر منه بشكل قوي

نظرت لفهد وأنا أحاول أن أداري صدري الذي خرج من مكانه أثر لمساتي وقُلت:

أنااا أنا مكنتش! ..
لم ينتظر أن أُنهي كلامي وقال وهو يُبتسم:

لسه منمتيش كل ده؟ أكيد جعانه تحبي اطلبلك بيتزا؟
ابتسمت وقُلت له:

شكرًا
كانت لكلمتي معاني كثيرة، شُكرًا على ذوقه في عرضه، وشكرًا لأنه لم يُعلق على وضعي .. وشكرًا لأنه لم يفضح أمري أمام سارة

جررت أقدامي وخيباتي ودخلت غُرفتي ظللت حبيستها، أشعر بالحرج، أخشى أن تتلاقي عيني بأعين فهد أو حتى سارة خوفًا من أن يُخبرها

غلبني النوم

وعندما استيقظت لم أخرج من غرفتي ظللت أُقلب في هاتفهي، أتصفح الانستجرام، جائتني سارة عدة مرات لتعرض علي مشاهدة التلفاز أو حتى الثرثرة

ورفضت ..

خوفًا من أن يعود فهد من عمله وألتقي بقى، ظللت في غرفتي حتى سمعت أن فهد قد عاد من العمل، وسمعت صوت قُبلاته لسارة كما يفعلون دائمًا عندما يعود أحدهم من الخارج، وكأنه كان في رحلة سفر

لم أخرج من غرفتي، سمعته يسأل عني فأرتجف قلبي، ولكن سارة أخبرته بأنني أشعر بالملل ولم أخرج

فلم يُعلق هو

بدأت أشعر بالأرتياح قليلًا، كونه يُعامل الأمر كأنه لم يَكُن .. هذا غريب عن عادتنا في الحقيقة، وهذا أكثر ما يُعجبني في فهد

أنه مُختلف كُل شيء فيه مُختلف .. ذوقه الموسيقى، ذوقه في مشاهدة الأفلام، حتى كونه قارءًا ويهتم بصحته وجسده، كُل هذه الأشياء تجعلني مولعه به

أمسكت هاتفي وظظت أنظر إلى صورته

أتخيله معهي .. اتذكر شكله بالبوكسر وقضيبه المُنتصف

بدأت أداعب نفسي وأتخيله معي .. ولكن سمعت صوت سارة قادمه لُتناديني، لنُشاهد فيلم معًا

رفضت بحجة أنني أشعر بالنعاس

عُدت مرة أخرى لتصفح الانستجرام، لأكثر من ساعتين

وبعدها قررت أن أنام ..

أغمضت عيني

فسمعت صوت باب غُرفتي يُفتح، قُلت مُتأففه

قولتلك 100 مره يا سارة متدخليش الأوضة مره واحده كده من غير ما تخبطي
فنظرت وجدته فهد

فهد يدخل غرفتي عاري الصدر مُجددًا ولا يرتدي سوى البوكسر وقضيبه مُنتصب مثل أمس

اتسعت عيناي وأنا انظر له، فوجدته يقول:

انتي صاحية اهوه، طيب ليه مخرجتيش تتفرجي على فيلم معانا
ااا
لا أدري ماذا أقول عيناي تُرفض عن تثشيح النظر عن قضيبه

فابتسم وقال:

عجباكي السكس باكس؟
ابتسمت وقُلت له:

جميلة، كان نفسي دايمًا يبقى عندي جسم رياضي
أمسك يدي ووضعها على بطنه وقال:

بس العضلات دي مطلعتش بالساهل، خدت وقت طويل وتمرينات صعبة
تفاجئت من الحركة، ولكنني أحببتها ظللت أتحسس بطنه دون أن اشعر بنفسي، كُنت أتمنى أن انزل بيدي قليلًا وأتحسس عضوه

فقال لي:

ايه رأيك تيجي معايا الجيم امرنك هناك؟ أنا مشترك في جيم ميكس
لم أرد، فقد كُنت في عالم اخر، جسدي مُشتغل نيران الرغبة تمتلكني

فأمسك يدي ليُبعدها عن جسده ولكن ترك عليها قُبله وقال:

بكره هنروح الجيم سوا، استعدي بس ده سر بيننا، أهم حاجه سارة متعرفش، أنتي عارفه هي غيوره جدًا
هززت رأسي موافقة

فغمز لي وقالت:

هستناكي بكره.
وخرج من الغرفة

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الثالث

خرج فهد من الغرفة وظللت أفكر، هل ما افعله صحيح؟ نعم أنا مُعجبة بفهد ويثيرني جدًا، ولكن هل أترك الشهوة تتحكم في حياتي إلى هذا الحد؟ فهد هو زوج أختي، وأنا أحب سارة كثيرًا

ظللت أفكر دون جدى حتى غلبني النوم

عندما أستيقظت قررت أن لا اذهب إلى فهد، وسأظل في غرفتي وسأحاول أن لا التقي به

مر اليوم بطيئًا جدًا بين التفكير في إنني خائنه، وبين التفكير في رد فعل فهد عندما يعود للمنزل، وسارة تتعجب من عُزلتي المفاجئة

سمعت صوت فهد يعود للمنزل، وسمعت صوت القُبلات المُعتاده بينهم

واستعددت للنوم، أو تظاهرت بالنوم حتى يأتي فهد مثل الأمس

ولكنه لم يأتي! لم يسألنى حتى لماذا لم اذهب (للجيم) للقاءه!

الأمر غريب! ولكنني حاولت التجاهل، ولكن تجاهل فهد لي مع مرور الأيام أثار غيظي جدًا

فعُدت مرة أخرى للخروج من غرفتي والتعامل

ولكن فهد لم يَعُد مثل ما كان، هو يتظاهر بأن الأمور بيننا طبيعية ولكنني أراه ينظر خلسة إلى مؤخرتي وإلى جسمي

ولكنه لا يتحدث، الأمر أثار شهوتي وغيظي في آنٍ واحد، أصبحت أرتدي ملابس ضيقة أكثر لتُبرز مؤخرتي وصدري، وأصبحت أحاول أبراز جسدي في كُل المواقف بشكل أكبر

حتى أن سارة لاحظت الأمر وسألتني:

هو انتي بتدوري على عريس ولا ايه؟
ليه؟
شيفاكي مهتمة بلبسك أكتر من اللازم
شعرت بالإحراج قليلًا ولم أرد

ولكنني لم أغير من طريقة ملابسي، حتى اليوم الذي وجدت أن سارة تتعامل معي بعصبية زائده بلا مُبرر

وفي نهايته ذلك اليوم وجدتها تأتي لغرفتي وتقول:

انتي بنت وقحة
أنا!! ليه؟
مش واخدة بالك أن فهد عايش معانا في نفس الشقة يعني، والمفروض تخلي بالك من لبسك ولا انتي قاصده ده؟!
قصدك ايه يا سارة؟
انتي عارفه كويس أنا أقصد ايه، واكيد خدتي بالك أنه بيبص على طيزك إللي البنطلون الضيق اللي لابساه مش مداريها
سارة انتي عارفه اني مقصدش ده!
أنا هكلم بابا، وهخليه يرجعك تاني للسعودية؟
لا يا سارة أنا مش همشي على مزاجك، ولا على حسب خيالك المريض ده، وهعيش لوحدي لو تطلب الأمر
ومين هيقبل بكده إن شاء الله؟
مش مهم حد يقبل، أنا هعمل اللي عايزاه غصب عن أي حد، واطلعي برا اوضتي لو سمحتي
خرجت سارة من الغرفة وأنا أنهمرت بالبُكاء، وسمعت صوتٍ عالي بين سارة وفهد ولكنني لم أهتم

ولم أكن اعرف ما هي خطوتي القادمة

وماذا علي أن افعل، حتى وجدت رسالة واتساب من فهد، الرسالة التي لم أكن أدرك وقتها، إنها الرسالة التي ستُغير حياتي ..

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الرابع

فتحت الرسالة التي أرسلها فهد فوجدت محتواها

متقلقيش .. أنا جنبك
لم أرد ولم أدري ماذا اكتب له، فتجاهلت الرسالة غلبني النوم، واستيقظت على يد تحسس مؤخرتي

قمت بسرعة ونظرت وجدته فهدت، ولكن هذه المرة يرتدي ملابسه وقال:

كل ده نوم؟ بحاول اصحيكي من بدري
كُنت اشعر بالحرج لكوني البس ملابس خفيفه جدًا تُظهر صدري بشكل واضح ولو دقق النظر لرأى حلمات صدري، خاصة وأنني لا أرتدي (برا)

اسفه محستش خالص
قولت جُملتي وأنا حاول أن أداري صدري فقال لي:

سيبك من كلام سارة، أنتي عارفه هي غيورة بزيادة
هي ضايقتني بس عارفه طبعًا، محدش هيعرف اختي اكتر مني
ابتسم فهد وقال:

بكره قوليلها أنك هتنزلي تدوري على شغل عشان مضايقه من كلامها، وحابه أن لو حصل حاجه زي كده بعد كده يبقى معاكي فلوس ومتحسيش إنك عبأ عليها
وجدت كلامه مُقنعًا خاصة وأنني كُنت أفكر في الأمر نفسه، ولكنه أكمل كلامه بدون رد:

بكره أول ما تنزلي من البيت رني عليا هجيلك على طول
هززت رأسي بالموافقة

فابتسم هو وقال لي:

يلا تبصحي على خير يا بطايتي
ابتسمت خجلًا من الجُملة وخرج هو، وما أن اخرج حتى بدأت اتخيل نفسي معه مره أخرى

وظللت أداعب نفسي حتى نمت

وفي صباح اليوم التالي، أرتديت ملابسي وكدت أخرج حتى نادتني سارة وقالت لي:

رايحه فين؟
رايحه ادور على شغل

أمسكتني سارة من يدي وقالت:

انتي زعلتي من كلامي امبارح؟ هو بس فهد كان مضايقني وو
محصلش حاجه يا سارة .. سيبيني انزل بعد ازنك
خرجت من المنزل بسرعة قبل أن ترد سارة، وهاتفت فهد الذي وصل بعد أقل من 10 دقايق بسيارة التي بها الكثير من الحقائب

وما أن ركبت السيارة حتى سألته:

هنروح فين؟
ابتسم وقالي:

هتستلمي شغلك الجديد
شغل ايه؟
هتبقي السكرتيرة بتاعتي في مكتبي، والشنط دي فيها لبسك الجديد

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الخامس

موقفي عندما أخبرني بأني سأعمل سكرتيرة مكتبه لم يَكُن يسمح لي بالتفاوض، ولم أفهم لما تطلب هذه الوظيفة ملابس جديدة، ولم أسأله، لأننا بعد أقل من 10 دقائق وصلنا إلى مكان المكتب

نزلنا من السيارة وأخذ هو الحقائب وصعدنا إلى المكتب، ما أن دخلنا حتى أقترب مني وقال:

بصي أنا عايزك متخافيش ولا تقلقي من حاجه طول ما أنا موجود
شكرًا يا فهد

صمت قليلًا ثم قال:

أنا كنت عايز سكرتيره شيك وقمر زيك كده لمكتبي، والصراحة بعد الموقف اللي حصل امبارح، قُلت مش هلاقي احسن منك
تسلم .. أنا بس لسه مش فاهمه طبيعة الشغل وكده
مش مهم أي حاجه، أنا اللي يهمني أنك تكوني مرتاحه أهم حاجه
لم أعرف كيف أرد صمتُ قليلًا ثم قال لي:

طبعًا السكرتيره في مكتب زي مكتبي لازم يبقى ليها لبس معين شيك وجريء شويتين فأنا جيبتلك شوية لبس جديدة، ممكن تخشي الحمام وتجربي تلبسي حاجه منهم
حاضر
لم أجادله كثيرًا، كُنت محرجه جدًا، فهذه تقريبًا المرة الأولى التي يجمعنى به حوار طويل وفي مكان لا يوجد به سوانا!

أخذت الحقائب وذهبت للحمام لأرتدى واحده من الأطقم التي أشتراها

ولكن عندما رأيت الملابس صُدمت!

الملابس شبه عاريه!! قصيرة جدًا بالكاد تُداري (كُسي) ومفتوحه من عِند الصدر!!

نظرت للملابس ثم تركتها وخرجت لفهد وقُلت له:

فهد أنا مستحيل ألبس اللبس ده!! ده عريان جدًا
ليه بس ده شيك اوي
شيك ازاي ده معري جسمي كله
أمسك فهد يدي في حركة مُفاجأة وقال:

بطايتي انتي حلوه واللبس ده هيخليكي احلى، وكده كده مش بييجي ناس كتير المكتب، بس اللبس ده ضروري عشان يخلي شكلك وشكل المكتب أحلى .. فكري
ثم جائه اتصال على الموبايل

فذهب ليرد وجلست لأفكر لحظات .. أنا اعرف ما ينويه فهد .. فهد خطط لهذا كُله ليُعري جسدي أمامه

فهد أشترى هذا اللبس لأنه أحب أن يراني فيه، وليس للعمل

وفي الأحوال العادية، كان من المُستحيل أن أقبل به

ولكن بعد ما فعلته سارة أختي أمس في الوقت الذي كُنت أحاول الإبتعاد عن فهد كي لا أخونها، هذا جعلني أفكر

إذا كانت ملابسي هذه ستبقى في المكتب

فلِما لا؟

ذهبت للحمام ولبس إحدى الأطقم وخرجت منه سريعًا

فخرج فهد من غرفة المكتب التي كان يتحدث فيها في الهاتف وهو يقول:

هاااا فكرتي؟
فتفاجئ بي أقف أمامه شبه عاريه صدري الكبير مُكتظ ويبرز نصفه خارج الفستان الذي أرتديه والتي لا يُداري من فخداي سوى أسفل وسطي بقليل، وبمزيج من الرغبة والخجل كُنت أقف وقلت له:

هاا حلو؟
وأنا انظر له وأرى (قضيبه) ينتصب شيئًا فشيئًا

اقترب مني أكثر حتى أصبح صدره يلامس صدري تقريبًا وقال:

حلو بس؟ ده حلو جدًا.
يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل السادس

اقترب مني أكثر حتى أصبح صدره يلامس صدري تقريبًا وقال:

حلو بس؟ ده حلو جدًا.
وضع يده خلف ظهري وأصبحت يداه تُلامس مؤخرتي فتراجعت سريعًا وقُلت له:

طيب مواعيد شغلي هتكون ايه بقى؟

ضغط على أسنانه غيظًا وقال:

هتيجي معايا وتروحي معايا، هنزل قبليني بريع ساعة كده ولا حاجه وهستناكي على أول الشارع بالعربية، وبعدين تروحي برضه قبلي بشوية حلوين
مممم
أقترب مني مره أخرى ولكن قبل أن يلمنسي دق جرس الباب فتأفف وذهب ليفتح الباب

ذهب ليفتح وما أن فتح الباب حتى بدأ بالترحيب الشديد والتهليل (أهلًا أهلًا محروس بك، المكتب نور والله)

دخلا هم الأثنان ومحروس بك نظراته أخترقت جسدي ونظر لـ فهد وقال له:

جيبت سكرتيره جديده، جميلة ما شاء الله
قال جُملته ومد يده ليُسلم عليَّ، وقبل أن أقول بأنني لا أصافح الرجال، تذكرت ملابسي وضحكت في نفسي

ومددت يدي وصافحته، أمسك يدي بقوة وظل يتفحص جسدي بفجاجة أكثر

ثم تركني ودخل برفقة فهد إلى المكتب ظلا قرابة الساعة تقريبًا وبعدها خرج الرجل وبعده فهد

وكانت تبدو على وجهة فهد مظاهر الفرحة وقال لي:

بقولك ايه، بكره هنخرج سوا
ايه ده اشمعنى، وهنخرج نروح فين؟
اتفقت مع محروس بك على صفقة قوية هتفرق معايا ماديًا جدًا، فخلينا نحتفل سوا، نيجي بكره الصبح المكتب وعلى نص اليوم، ننزل سوا
طيب وهنروح فين؟
هنروح نايت كلاب!
يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل السابع

بعد أن أخبرني فهد أننا سنذهب إلى (نايت كلاب) غدًا أصبحت متوترة جدًا، فلم أعتاد الذهاب إلى أماكن كتلك، بل أنني لم أشاهد فيديو حتى لما يحصل في الداخل، فقط كل ما اعرفه عن مثل هذه الاماكن مُجرد أقاويل، أخبرني فهد فأن أغير ملابسي لنعود للمنزل، فدخلت لأفعل وفي رأسي 1000 سؤال

دخلت (الحمام) وبدأت في خلع ملابسي، وأنظر حولي فتفاجئت بمصيبة!! كاميرا مُراقبة في (الحمام)!

أرتديت ملابسي بسرعة وخرجت غاضبة بسرعة إلى فهد وقُلت له:

ممكن افهم ايه ده؟
ايه في ايه؟
انت حاططلي كاميرا في الحمام!! بتجسس عليا؟
لأ طبعًا .. ازاي تفكري كده! أنا حاطط كاميرات في المكتب كله
والحمام يعني! ازاي يعني كاميرا في الحمام ممكن افهم؟
تلعثم فهد قليلًا ثم قال:

أصل أناا .. كان عندي سكرتيره قبلك وكانت بتسرقني والله، فحطيت كاميرا في الحمام من وقتها عشان اشوف لو بتخبي حاجه في هدومها أو كده
يا سلام!
دي الحقيقة والله ومن بكره هشيلها لو تحبي

ابتعدت عنه وذهبت نحو الباب دون رد، فأغلق الأنوار وجاء خلفي، حاول مُحادثتي كثيرًا أثناء العودة للمنزل، ولكنني لم أرد عليه

وصلنا إلى أول شارعنا، فخرجت من السيارة حتى أصل للمنزل قبله، حتى لا تشك (سارة) في أي شيء

ذهبت للمنزل، انتظرتني سارة وما أن دخلت قالت لي:

رحمة .. اتأخرتي كده ليه؟
لم أرد عليها، فقالت:

رحمة أنا بكلمك ردي عليا!
نعم يا سارة؟
اتأخرتي ليه وكنتي فين
لقيت شغل واستلمته
شغل ايه ده؟
ميخصكيش
قُلت كلمتي الأخيرة وذهبت إلى غرفتي، كُنت أشعر بغضب عارم ..

غيرت ملابسي واذهبت إلى سريري، ولكن طوال هذه المُدة لم أسمع صوت فهد، فلم يَعُد، تُرى أين ذهب؟

في حقيقة الأمر، كُنت أنتظر رسالة منه كي يُصالحني، ولكنه لم يفعل

فظللت في مكاني حتى بدأت أغفو

ففتحت عيني وجدت فهد أمامي، جثى على ركبتيه وسحب يدي وقبلها وقال:

أرجوكي متزعليش مني .. مكانش هاين عليا تنامي وانتي زعلانة، بس أنا جيت متأخر، ولما جيت فضلت مستني سارة تنام عشان ادخلك
لم أرد عليه

فأخرج شيئًا من جيب بنطاله وقدمه لي وقال:

دي هدية صغيرة عشان تقبلي اعتذاري
دسسها في يدي وخرج دون أن ينتظر مني ردة فعل، فتحت يدي فوجدت خاتم ذهب

ووجدت رسالة منه على واتساب يقول فيها:

بكره عندنا سهرة حلوه .. متلبسيش براا بكره أنتِ كده كده أحلى من غيره

أتسعت عيناي من فرط جراءته ..

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الثامن

تفاجئت من جرأة فهد في الرسالة التي أرسلها لي بعد أن أهداني الخاتم، فقد أخبرني بشكل صريح أن لا أرتدي مشد الصدر، لأنني بدونه أفضل! ولكن لما اتعجب؟ فقد تساهلت في كونه يراني عاريه أو شبه عاريه وأنا أغير ملابسي في حمام مكتبه، نظرت إلى الرسالة مرة أخرى، ثم سألت نفسي، هل يُعجبني ما يفعل؟ في الحقيقة، الأمر برمته يُثيرني، رؤية فهد نفها تُثيرني ومع كل تلك الأشياء التي يفعلها، والتي تدل بشكل واضح على أنه يشتهيني تستهويني جدًا، خاصة وأنه زوج أختي، ولكن لا يجب أن أقبل مثل هذه التجاوزات، حتى ولو كانت تُعجبني ..

ظلت أفكر للحظات، ثم سمعت صوت تأوهات سارة، فهد يُضاجعها، يُضاجعها بقوة هذه المرة، يصفع مؤخرتها، اسمع هذا بوضوح رغم كوني في غرفتي، نيران الشهوة بدأت تلتهم جسدي وما بين قدماي، نظرت إلى الرسالة مرة أخرى

“بكره عندنا سهرة حلوه .. متلبسيش براا بكره أنتِ كده كده أحلى من غيره”

فرددت عليه بدون تفكير:

حاضر
وتركت الهاتف بجانبي، ونمت

استيقظت قبل ميعاد نزولنا بـ نصف ساعة تقريبًا، دخلت لاستحم بسرعة، نظرت إلى مشد الصدر، وابتسمت وقررت ألا البسه وارتديت ملابسي ووضعت بعض الميك اب الخفيف على الرغم من أن هذه ليس عادتي، سمعت صوت فهد ينزل، خرجت من غرفتي بعد نزوله بخمس دقائق تقريبًا

خرجت من الغرفة فوجدت سارة، ذهبت إليها مُبتسمه وقُلت لها:

حقك عليا اني اتعصبت عليكي امبارح، كنت جايه تعبانه اوي
ولا يهمك يا حبيبتي، مش عايزه كلامي أنا يكون ضايقك اخر مره
أنا نسيته خلاص

ابتعدت بضعة خطوات ثُم عُدت إليها مره أخرى وقبلتها وأنا أقول في نفسي (اليوم سأسهر مع زوجك في ملهى ليلي)

وخرجت سريعًا، ذهبت إلى المكان الذي ينتظرني فيه فهد، وعلى غير عادتي قررت أن اركب السيارة بجواره، لاحظ هو هذا التغير وابتسم

وذهبنا إلى المكتب

ما أن دخلنا للمكتب دخلت إلى الحمام لتغير ملابسي، نظرت إلى الكاميرا فوجدتها في مكانها كما كانت

ولكني لم أهتم خلعت ملابسي وظهر صدري العاري بدون (برا) ثم أرتديت إحدى الفساتين الجريئة جدًا التي اختارها لي، كان صدري بارز جدًا، وحلماته الواقفه تبرز من الفستان بشكل واضح

ما أن خرجت وجدت فهد مُنتصب القضيب كالعاده ويقول:

ينفع كده؟ كل يوم قمر أكتر من اللي قبله
ابتسمت ولم أعلق

ومرت الساعات بطيئة نوعًا ما، هو منهك في أعماله وأنا افكر فيما أنا مُقبله عليه اليوم

حتى حان وقت النزول، أخبرني فهد فأخبرته إنني سأغير ملابسي

فقال:

ليه ما هننزل كده؟
ازاي ده لبس للمكتب بس مستحيل انزل بيه
لأ طبعا ده حلو اوي، وبعدين احنا هننزل نركب العربية، وبعدين هنخش المكان ع طول يعني محدش هيشوفك في الطريق، وفي المكان أغلب الناس لابسين كده
ترددتُ قليلًا، ولكني وافقت في النهاية

وذهبنا لإحدى النوادي الليلية

ومجرد ما أن دخلنا حتى تفاجئت من الأجواء، الموسيقى الصاخبة، والإضاءات المُتراقصة، والجميع يرقص في تناغم

جلسنا على إحدى الطاولات، فطلب لنا فهد مشروبًا لا اعرفه

حضرت المشاريب

فشرب فهد منه، وأخبرني أن أشرب، قُلت له:

ده ايه؟
كحول
مش بشرب
جربي بس

ترددت مره أخرى، ولكن سألت نفسي، هل رحمة كانت تظن أنها ستسهر يومًا في هذا المكان؟ بالتأكيد لا، ولهذا سأعيش التجربة بالكامل كما ينبغي

شربت رشفة، فوجدت طعمه مقبولًا، لاذع قليلًا، وفيه بعض المرارة، ولكن لا بأس به

وشربنا حتى بدأ رأسي يثقل، حاولت الوقوف، لكنني كدت أسقط، فجاء فهد وأمسكني

ضمني بين ذراعيه فابتسمت، نعم رأسي ثقيله، لكني أعي ما حولي، وأعرف أنني لستُ في كامل وعيي

فهمس فهد في أذني:

لو سيبتك كده هتقعي، فأمسكني وجلس ووضعني فوق (حجره) وحاوطني بيداه
فهمس في اذني:

مرتاحه كده؟
مرتاحه اوي
ولمت برأسي على كتفه، ولم أكنُ أعلم بأن عالمي كُله يميل مع رأسي، وأن كتفه هو العالم الاخر الذي ألقيت بنفسي فيه منذ هذه اللحظة

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل التاسع

جسدي بالكامل أصبحت محاط بفهد، أجلس على (حجره) وأشعر بقضيبه يباعت مؤخرتي، ورأسي على كتفه، ويده تحاوط رأسي، همس في أذني مُجددًا وقال:

أنا شفتك في الكاميرا النهارده .. أحلى بنت شفتها في حياتي
قبلته في خده وقُلت له بصوت بالكاد يخرج:

احلى من سارة؟
ابتسم وقال:

احلى مليون مره

لا أشعر بنفسي، ولا أشعر بأنني أتحكم في نفسي بشكل كامل، كانت الشهوهة تعتريني وتُسيطر عليَّ:

شفت اه في الكاميرا؟
أمسك صدري وقال:

شفت ده
أصبحت أسمع صوت أنفاسه العالي، وقضيبه المُنتصب يضغط أكثر على فتحة مؤخرتي

فقلت له:

عجبك؟
اوي
احلى من سارة؟
احلى بكتيرر

صمتُ للحظات وقُلت له:

أنا سمعتك مع سارة أمبارح
سمعتي ايه؟
سمعت وهي بتتوجع، وانت بتضربها على طيزها
وعجبتك؟
اوي .. كان نفسي ابقى مــ
كان نفسك ايه؟
ابقى اضربها اكتر عايز اسمع صوتها بليل

قطع ما نفعله صوت هاتف فهد يرن كانت سارة

نظر للهاتف وقال:

يا نهار اسود، اتأخرنا جدًا
نهض سريعًا وسحبني من يدي، وصدري يهتز مع الخطوات السريعة، لأنني لا أرتدي مشد صدر

ركبنا السيارة، وقال لي:

رحمة غيري هدومك
ازاي؟ هغير قدامك؟؟
وفيها ايه؟ وبعدين مفيش حل تاني مفيش وقت
فكرت مع نفسي وقُلت، لقد رآني عاريه بكاميراته، وكان يعتصر صدري منذ قليل، فما المشكلة؟

خلعت الفُستان وأصبحت لا أرتدي سوى (البانتي) امامه

صدري عاري وفخداي، وهو أصبح ينظر لي أكثر ما ينظر للطريق، وما هي الا دقائق حتى كان يتصبب عرقًا، حتى لبست ملابسي

والقيت بالفستان في كنبة السيارة، وصلنا إلى شارعنا، ولكنه أقترب أكثر من المنزل، حتى لا أتأخر في الصعود

وما أن خرجت من السيارة، حتى أصابتني صدمة

سارة أختي تقف في الشارع وتنظر إلىَّ وإلى سيارة فهد ..

يُتبع …

رواية عشيقة زوج أختي الفصل العاشر

وما أن خرجت من السيارة، حتى أصابتني صدمة

سارة أختي تقف في الشارع وتنظر إلىَّ وإلى سيارة فهد، كانت تنظر فقط وتراقب المشهد بلا حديث

فخرج فهد من السيارة بسرعة، وقال لها:

اسنديها يا سارة معايا، ده كويس اني لحقتها
سألت سارة بتشكك:

مالها؟
فقال فهد:

أنا لقيتها على أول الشارع كانت دايخه، الحمدلله اني شفتها، لو مشفتهاش كان زمان أغمى عليها، هو ده إللي اخرني اصلًا أنا وديتها الصيدلية كنت بشوف مالها

فسندتني سارة ولم تَكُف عن الأسئلة، فأخبرتها إنني في الغالب أكلت شيئًا فاسدًا، الشك بدأ بتراجع لدى سارة، بسبب حالة السكر التي كُنت فيها، فأي شخص سيراني سيعرف أنني لست في حالتي الطبيعية، ولكن سارة لم تشك ابدًا أنني كُنت ثملة، لأنها تظن أنها تعرفني جيدًا، أخبرتني سارة بأن لا أذهب للعمل غدًا فوافقتها، فكُل ما كُنت أريده وقتها هو النوم فقط

ذهبت إلى غرفتي ثم إلى سريري .. ونمت

ولكنني استيقظت في مُنتصف الليل على صوت تأوهات سارة، وسفعات فهد المُتكرره

وسمعت سارة تسأله:

مالك؟ هيجان عليا كده ليه، وايه كل الاسبانكات دي؟
وحشاني يا سارة فششخ
لحقت اوحشك؟ ده إحنا كُنا سوا امبارح
طبعًا وحشتيني
طيب براحة .. سارة هتسمع
خليها تسمع وتعرف أن جوزك جامد
فضحكت سارة، ثُم عُدت لنومي، استيقظت متأخرًا في اليوم التالي

وكان فهد قد ذهب بالفعل للعمل

ما ان استيقظت وزال تأثير الكحول وتذكرت كُل ما حدث أمس، شعرت بأنني أخجل من أن أرى نفسي حتى في المرآة، شعرت بضيق، وأن فهد استغلني دون إرادتي، فأول ما فعلته هو إرسال رسالة لفهد على الواتساب، قُلت له:

أنا مش موافقة على كل اللي حصل بيننا امبارح ده، ومش هكمل في الشغل معاك، أنت استغليتني!
وظللت دقائق اترقب حتى وجته يكتب لي الرد:

صباح الخير يا رحمة، أنا عندي ليكي خبرة بمليون جنية!
يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الحادي عشر

أنا مش موافقة على كل اللي حصل بيننا امبارح ده، ومش هكمل في الشغل معاك، أنت استغليتني!

وظللت دقائق اترقب حتى وجته يكتب لي الرد:

صباح الخير يا رحمة، أنا عندي ليكي خبرة بمليون جنية!
ظلتت أنظر للرسالة لعدة دقائق، ولكن فضولي دفعني لأن اسأله:

خبر ايه؟
رد سريعًا:

واحدة من صحبات سارة هتتجوز، وسارة عايزه نسافرلها السعودية وانا قولتلها هفكر، النهارده هقولها تسافر هي وانا مش هقدر عشان شغلي وانتي كمان تقوليلها مش هتقدري تسافري عشان شغلك
صمتُ للحظات افكر فيما قاله، هي فرصة جيدة للبقاء معه وحدي، لكني أرفض الأفصاح بذلك

فقلت له:

يا سلام وهي هتسيبنا سوا يعني؟ وبعدين الخبر ده يفرحني ليه يعني!
فرد هو سريعًا وقال:

أنا هقولها اني هبات في المكتب الكام يوم دول، وهبقى اطمن عليكي بالتليفون، وهيفرحك ليه؟ دي انا سايبهالك مفاجأة

لم أرد عليه، فبعد دقائق أرسل لي رسالة أخرى وقال:

على فكرة أنا مستغلتكيش ولا حاجه، زي ما انتي كنتي سكرانه، أنا كمان كنت سكران، فمتظلمنيش

على الرغم من أنني لم أصدق كلامه، إلا أن حجته تبدو منطقية، وهذا ما أبحث عنه بالضبط، تجميل صورتي، وتجميل ما حدث ليلة أمس بالنسبة لي

فأرسلت له وقُلت:

ماشي يا عم، سماح المره دي بس، بس كده ليا عندك هدية
بس كده؟ أحلى هدية

وبعدها تركت الهاتف ومر اليوم بين سماع الموسيقى والثرثرة مع سارة، والحديث عن سفرها ورفضي، حتى جاء موعد النوم، وذهبت إلى سريري وضبط المُنبة كي استعد للذهاب لعمل فهد في الغد، وما أن أغمضت عيني حتى وجدت فهد يوقظني مُبتسمًا ويقول:

أنا دايمًا قد وعدي
قلت له بصوت بالكاد يخرج:

على ايه؟
طلبتي مني هدية .. جيبتلك صندوق هدايا كامل
نظر إلى الصندوق بجانب سريري، وابتسمت وقُلت له:

كل ده؟!
مش خسارة فيكي
قال جُملته واقترب من وجهي وطبع قُبله على (خدي) وقال:

متزعليش مني تاني بقى
وخرج ..

فتحت الصندوق لأرى ما فيه وتفاجئت من جرأته!!

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الثاني عشر

بعد أن فتحت الصندوق تفاجئت من الهدايا التي جلبها! تفاجئت من جرأته، وجدت (خاتم) ذهبي، وهاتف جديد، فرحت بهذه الهدايا حقًا، ولكن ما فاجئني كانت الهدايا الأخرى، قميص نوم قصير جدًا، وشبه شفاف، ومعه (أنال بلاج) وبانتي رفيع جدًا، لا يُداري شيء

أغلقت الصندوق، وأرسلت له رسالة مُباشرة على الواتساب وقُلت:

ممكن افهم ايه ده؟
ايه؟ الموبايل معجبكيش؟ ده أحدث حاجه في السوق والله
لا الحاجات التانيه دي
بصي بصراحة، أنا معرفش ذوقك، فقلت اجيبلك حاجات مختلفه واكيد حاجه منهم هتبسطك

صمتُ للحظات، نظرت للأنال بلاج والبانتي ثم أرسلت له رسالة أخرى:

عامة شكرا على الخاتم والفون، أما الباقي أنا هرميهم معلش
براحتك، المهم تبقي مبسوطة ومرتاحه

قرأت رسالته، وأغلقت الهاتف، ونمت

في اليوم التالي

استيقظت، وقبل أن اذهب للمكتب أعطتني سارة بضعة ساندوتشات وقال:

عشان مضطريش تجيبي أكل وحش من برا
قبلتها وخرجت مُباشرة وذهبت للسيارة حيث ينتظرني فهد، وذهبنا للمكتب مُباشرة

لم نتحدث كثيرًا طوال الطريق ..

وبعد الذهاب للمكتب، دخلت الحمام وقُمت بتغير ملابسي، وخرجت

وما أن اخرجت حتى وجدت فهد ينتظرني ويقول:

لسه زعلانة مني؟
لأ خلاص يا عم حصل خير
مش ذنبي والله، دي الخمرة .. أصلها بتخلي الواحد اجرأ ويقول أو يعمل الحاجات اللي نفسه فيها بدون تفكير
ابتسمت من تلميحاته ولم أعلق، جلست على مكتبي وهو ابتسمت ودخل مكتبة للعمل، بعد حوالي ساعة ونصف، خرج من المكتب وقال:

التكيف عندي بايظ، والجو حر جدا، فهخش اخد شاور سريع كده، ولو أ. محروس جه خليه يستناني في المكتب جوه
هززت رأسي موافقة

فدخل الحمام وسمعت صوت الماء وهو يخبط جسدة، وظللت أفكر في عملي معه، هل هذا ما أريده فعلًا؟ هل استمتع بهذه اللعبة حقًا؟ في الحقيقة أنا استمتع بها، ولكن هل أنا راضية عن نفسي أم لا، هو ما لم استطع أن أحدده بعد، قطع حبل أفكاري صوت خبطات على الباب، ذهبت لأفتحه، فسمعت صوت سارة، تبًا!! سارة جائت لزيارة فهد؟!

أدخلت مُفتاح المكتب في الباب، الآن ستفتح وتراني؟!

ركضت مُسرعة إلى الحمام ونسيت أن فهد في الداخل

دخلت فوجدته عاريًا تمامًا

نظرت إليه وهو نظر لي بتعجب واستمتاع

فقلت له:

سارة برا ..
يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الثالث عشر

نظرت إليه وهو نظر لي بتعجب واستمتاع

فقلت له:

سارة برا ..
ابتسم فهد ولم يُبدي أي علامات للقلق أو التوتر، ظل ينظر لي وهو يقول:

كده تخترقي الخصوصية بتاعتي؟
احنا ف ايه ولا في ايه؟ اخرج لها يلا
نظر إلى قضيبه المُنتصب العاري وقال:

ازاي هخرجلها بالحال ده؟
كان صوت سارة يأتي من الخارج، وكُنت متوترة جدًا

فقال فهد:

طيب ساعديني البس يلا
فأخذ الفوطة يُنشف جسده بينما أحضرت ملابسه، وقدنمتها له، أمسك القميص ليرتديه بينما نظر لي وقال:

بسرعة لبسيني البوكسر
نظرت له بإنهداش، ثم نظرت إلى قضيبه الكبير المنتصب، وكانت هذه المره الأولى التي أراه فيه عاريًا هكذا

اعلم أن فهد يستغل الموقف، ولكن ليس أمامي خيار أخر

أمسكت البوكسر الخاص به، وضعه قدميه فيه، وجاء الوقت المنتظر، قضيبه المُنتصب، كيف سأضعه داخل هذا البوكسر

نظرت لفهد دون أن اتحدث، فقال هو:

يلا يلا
فأمسكت قضيبه بيدي لأول مره ووضعتها داخل البوكسر، وحاولت أنا أداري انتصابه قليلًا، ثم أمسك البنطال ولبسه

وقبل أن يخرج من الحمام

كانت يد سارة على الأكرة وتفتح باب الحمام

وو

يُتبع …

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الرابع عشر

وقبل أن يخرج فهد من الحمام

كانت يد سارة على الأكرة وتفتح باب الحمام ..

حاولت أن أداري نفس خلف أي شيء، لكن فهد بنفسه فتح باب الحمام

وما أن فتح الباب، حتى عانق سارة، وحملها، وخرج بها من الحمام، حجمه الضخم لم يُظهرني من خلفه، ظللت في الحمام، وأحاول التنصت عليهم

ولكن سرعان ما بدأ صوت القُبلات في أن يعلى، فقد وضع فهد سارة على المكتب، وخلع ملابسها، وبدأ في مضاجعتها بقوة

هذه المرة بالذات كنت اسمع بشكل أوضح واستمتع، لأنني أقرب من أي وقت مضي، قضيبه الذي يقتحم جسد أختي الآن، كان بين يداي منذ أقل من دقيقة، صوت الصفعات كان عالي، تأوهاتها كانت عالية أيضًا، لم استطع تمالُك نفسي أكثر، فبدأت أداعب نفسي أنا أيضًا، نزعت الفستان الذي كُنت أرتديه، وكالعاده لا ارتدى حمالة صدر، فلم أكن أرتدي سوى (البانتي الفتلة) الذي جلبه لي فهد ليلة أمس، ومن تحته الأنال بلاج

جسدي لم يُعد ملكي، فعقلي وجسدي يتخيلاني أسفل فهد مكان أختي، أداعب نفسي بقوة، أعصر ثدياي بيد واليد الأخرى تتحسس أسفل البانتي

سمعت صوت سارة تقول:

أنا همشي عشان متأخرش على الطيارة، عارفه أنك مشغول، بس مكنتش حابه أمشي قبل ما اسلم عليك بطريقتي
خطواتها نحو الباب لم تجعلني أتوقف، فاستمررت بمداعبة نفسي

حتى فهد عليَّ باب الحمام وأنا في هذه الوضعية

أنا عارية إلا من البانتي والأنال بلاج

وهو عاري تمامًا

نظر لي وابتسم وقال:

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الخامس عشر

حتى فتح فهد عليَّ باب الحمام وأنا في هذه الوضعية

أنا عارية إلا من البانتي والأنال بلاج

وهو عاري تمامًا

نظر لي وابتسم وقال وهو ينظر إلى البانتي:

كنت عارف أن الهدايا اللي جيبتهالك هتعجبك
نظرت له في عيناه وإلا قضيبه الذي عاد للأنتصاب من جديد، ثم ركعت على رُكبتاي وقُلت له وأنا أمسك قضيبه:

ده إللي كان في ايدي قبل ما يدخل كُس أختي
وقبلت قضيبه عده قُبلات، ثم بدأت في لحسه، من كُل الجوانب، ثم وضعته بالكامل في فمي، صوت فهد بدأ يتعالى، اسمع تأوهاته

وهو ينظر لي ويقول:

أختك مش بترضى تمصلي
شرموطة غبية

أمسكت قضيبه وسحبته خارج الحمام، وقُلت له:

شيلني واعمل فيا زي ما عملت في أختي
رفعني فهد فأصبح قضيبه يُلامس (كُسي) وسار بيا إلى المكتب، وتركني، نزل بأسنانه، ليسحب البانتي عن كُسي ونظر له وهو يبتسم

ثم بدأ في تقبيله عدة قُبلات وبدأ بلحسه ويده تحسس جسدي، اخرج الأنال بلاج من (مؤخرتي) ووضع أصبعه مكانها

ثم صعب بفمه إلا صدري، وأمسك واحدًا بقوة ولسانه على الأخر، يلحسه بشكل دائري اشعل نار شهوتي، ويسحبه برفق بأسنانه وشفايفه

وفي هذه اللحظة .. فقدت عذريتي، عندما قرر فهد أن يُقحم قضيبه الضخم داخل (كُسي) صرخت صرخة عالية، فوضع فهد يده على فمي

وظل يدفع (قضيبه) أكثر داخلي

يُضاجعني بقوة، وبسرعة

هذا الشعور .. الذي تخيلته طوال حياتي .. هذا الشعور اللذيذ تستمتع به أختي كل يوم

مع رجلي المُفضل

كان كُل شيء أشبه بالحلم، حتى حدث ما حدث

حينما أدركنا مُتأخرًا أن سارة لم تُغلق الباب أثناء خروجها، وأن خطوات شخص ما تقترب نحونا بشكل أسرع من قدرتنا على تغير وضعنا

فهل عادت سارة؟ أم ضيفًا اخر قد جاء في موعد ليس مُحببًا بالنسبة لنا؟

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل السادس عشر

كان كُل شيء أشبه بالحلم، حتى حدث ما حدث

حينما أدركنا مُتأخرًا أن سارة لم تُغلق الباب أثناء خروجها، وأن خطوات شخص ما تقترب نحونا بشكل أسرع من قدرتنا على تغير وضعنا

وما هي إلا لحظات ووجدنا محروس بك أمامنها، يبتسم في خُبث ويقول:

الظاهر اني جيت في وقت مش مناسب
نهض فهد وهو يضحك ويقول:

مكانك يا محروس بك
خرج بسرعة ليلبس خارج المكتب

فوجدت محروس يُمسك يدي قبل الخروج وقال:

خليكي كده، أنا خلاص شفت كل حاجه
قالها وهو يبتسم في سحبني، وأجلسني على رجله وظل يتحسس جسدي

فعاد فهد ما أن رآنا حتى قال:

ايه ده انتوا خدتوا على بعض بسرعة كده
ابتسم محروس بك وقال:

جميلة اوي، يا بختك
كان يُمرر اصابعه بين فخداي وهو يتحدث، ولم يُبدِ فهد أي اعتراض، لم أكُن مرتاحه، ولكنني أعرف أن فهد يحتاج لهذا الرجل، فلم أظهر أي استياء، على العكس تمامًا، بل فتحت له فخذاي، ليستمتع أكثر بما يفعله

انهى محروس بك كلامه مع فهد، وكان فهد سعيدًا جدًا بإتفاقه معه على العمل

ونهض ليرحل، وقبل أن يتحرك صفعني على مؤخرتي العارية وهو يقول:

ابقوا اقفلوا الباب بعد كده
قال جُملته ورحل

ما أن رحل، حتى أقترب فهد مني وقال:

حقك عليا، مكنتش عايز ده يحصل بس ..
وقبل أن يُكمل جُملته قبلته وقُلت له:

أنا فاهمه ومقدره، ومش زعلانه
ابتسم وقال لي:

يلا نروح؟
هززت رأسي موافقة ووملت بمؤخرتي نحوه وقُلت له:

لبسني الأول زي ما لبستك
صفع مؤخرتي، وقام بوضع الأنال بلاج والبانتي، وقبل أن يجلب ملابس العادية

قُلت له:

لا أنا عايزة اروح بفستان من اللي انت جايبهوملي
ابتسم ووافق

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل السابع عشر

غيرت نظام ملابسي بشكل كامل منذ ذلك اليوم، أصبحت ملابسي كلها فساتين قصيرة ومفتوحة مثل التي جلبها لي فهد، كُنت أنام بين أحضان فهد، في سريره، مكان أختي سارة، كُنا نقضي أيامنا، بين السينما والكافيهات والعودة لمضاجعتي ليلًا، وأصدر تأوهات عالية، مثل سارة، ومع رجلها المفضل، الأمر نفسه كان يُثيرني بشكل كبير

حتى عادت سارة من سفرها

لأعود لحياتي الكئيبة، وأقابل فهد في المكتب فقط، فقد كانت سارة زوجته في المنزل، وأنا زوجته في المكتب

ولكن لاحظت تغيرات كبيرة في سارة منذ عودتها من السفر هذه المرة، ترتدي ملابس جريئة بشكل أكبر، تُغلق على نفسها الغرفة بالساعات عندما يكون فهد خارج المنزل، وفي نفس الوقت، تهتم بمظهرها بشكل أكبر

الأمر لفت أنتباهي بشكل كبير

فقررت أن أراقبها، وجدتها تتحدث في الهاتف، عندما تُغلق الباب على نفسها

ظللت أتلصص عليها عندما تُغلق عرفتها، حتى عرفت أنها تتحدث مع شخص اسمه تامر .. تامر!!

تامر حُبها الأول! لطالما حكت لي عنه عندما كُنا في السعودية قبل الزواج من فهد، أخذت الكثير من الوقت حتى استوعب أن أختي خائنه!

خائنة مثلي .. أحسست بفرح كبير لأن كُل شيء تفعله تجعل ضميري يرتاح عن علاقتي بفهد

ولكن في نفس الوقت، كنت حزينة على فهد، مرت الأسابيع، وأنا أخون سارة مع فهد في المكتبة

وسارة تخون فهد مع تامر

حتى عرفت من تلصصي عليها، أن تامر سيأتي لمصر، وسيأتي لسارة في الوقت الذي نكون أنا وفهد في المكتب!

وفي هذا اليوم ذهبت لعملي بشكل طبيعي، ما أن دخلت أنا وفهد المكتب حتى قبلته وقُلت له:

تييجي نلعب لعبة؟
نلعب
تقولي سر محدش يعرفه عنك، وأنا اقولك سر

سكت قليلًا وابتسم وقال:

اتفقنا ..

فقُلت له:

ابدأ
وأنا صغير ماما أتقفشت مع مراهق عنده 18 او 19 سنة بينيكها .. والموضوع اتفضح في العيلة وبابا طلقها، بس انا قررت أعيش معاها
ازاي؟ ليه تعيش معاها هي .. دي خاينه
بابا كان أكبر منها بكتير، وهي كانت بتحبه فعلًا، هي كانت بترضي شهوتها مع الواد ده بس، أنا كنت حاسس أنه عادي؟ ليه لأ؟ ما خليها تتبسط، كُل واحد حر يعمله اللي هو عايزه
ابتسمت وقُلت له:

انت غريب .. بس جميل .. انا بحبك
ابتسم وقال:

أنا كمان بحبك اوي .. هاا يلا قولي سر عندك
نهضت وقُلت له:

مش دلوقتي .. أنا محتاجه أروح البيت .. بس وعد هقولك السر قريب اوي
طيب والشغل؟
معلش اديني النهارده اجازة، يلا بااي

تحركت مُسرعة إلى المنزل، واعرف شيئًا واحدًا فقط، وهو أن القادم في حياتي .. مُمتع.

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الثامن عشر

عُدت للمنزل بسرعة، فتحت الباب ببطء وبدون صوت، حتى لا تسمع سارة صوتي، كان صوت سارة عاليًا جدًا وهي تتأوه، أحيانًا أظن أن سارة لا تُجيد شيء أفضل من التأوه عند مضاجعة الرجال

دخلت ببطء الشقة، ووضعت أذني بجانب باب غرفتها، لاسمع بشكل جيد، أخرجت هاتفي كي أسجل ما يقولونه، وبدأت التسجيل:

بحبك يا سارة، بحبك زي أول مره شفتك فيها
وأنا بحبك أكتر من أي وقت يا تامر، وكل مره بكون مع فهد فيها بتخيل نفسي معاك
ابتسمت أنا لأنني ظننت أني سأسجل كثيرًا حتى تأتي جُملة مثل تلك، ولكنها جاءت من الدقيقة الأولى، وبعدها بدأ صوت تأوهات سارة في العودة

وبدأ تامر يُمارس عملة كذكر قوي

بدأت المضاجعة، في هذه اللحظات ثارت باركين شهوتي أنا أيضًا، فخلعت ملابسي، وبدأت أداعب نفسي، فقد حان وقت مُتعتي الشخصية الآن، فقد تمت مُهمة التسجيل التي جئت لأجله

أصبحت أداعب نفسي من تحت البانتي، وكالعاده الانال بلاج لا يُفارق مؤخرتي، ظللت اداعت نفسي، وصوت تأوهاتي أنا الأخرى بدأ يعلو

ثم توقفت وسألت نفسي “هل ما يحدث الآن صحيح” ثم تذكرت كلام فهد لي دائمًا وهو “أن الحياة لُعبة، ويجب أن نستمتع بها”

فقُلت لنفسي، لما لا نُزيد من المتعة قليلًا؟

ففتحت الباب على سارة وتامر ودخلت

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل التاسع عشر

فتحت الباب، ووقفت أمامهم عارية، سارة حاولت أن تُداري جسدها، وتامر أنتفض من مكانه، ابتسمت وأقتربت لأجلس بينهم على السرير، دون أن أتحدث، أمسكت قضيب تامر وبدأت في لعقه

سارة دفعتني بعيدًا عنه وقالت:

سارة انتي بتعملي ايه؟!
بمص زب تامر
قُلتها بسخرية واستمريت في لعق قضيب تامر المُندهش تمامًا، سارة تنظر لي لا تعرف ماذا تفعل

نظرت سارة لتامر وقالت له:

تامر قوم أمشي لو سمحت، وانتي يا سارة تعالي
قالت جُملتها وأمسكتني من يدي

فصفعتها على وجهها وقُلت لها:

بلاش أنانية، أنا عايزه اتبسط زيك، ومتخافيش من حاجه سرك في بير
بدأت سارة تهدأ قليلًا، ولكن الوتر لا يزال يُسيطر على الأجواء

صعدت إلى صدر تامر بالقُبلات، حتى وصلت إلى شفتيه وبدأت أقبلها ونظرت لسارة وقُلت لها:

انتي هتفضلي بصالي كده؟ الزب ده محتاج يتمص
قُلتها وانا أشير إلى قضيب تامر

فبدأت سارة في لعق قضيب تامر ببطء بينما أنا أقبل شفتيها وأحك جسدي وثدياي العاريان في صدره

وبعدهانمت على ظهري وخلعت (البانتي) وفتحت رجلي وقُلت له:

تامر .. يلا، دوري جه
نظرت لي سارة بإندهاش وتعجب وقالت:

انتي بتعملي ايه!! انتي لسه بنت
لأ مش بنت
ازاي؟ مين عمل فيكي كده
ابتسمت وأخرجت الأنال بلاج من مؤخرتي ونظرت لعيناها مُباشرة بتحدي

ووضعت الأنال بلاج في فمها وأنا أقول:

فهد

يُتبع …

رواية عشيقة زوج أختي الفصل العشرون

قالت سارة بصوت مُرتعش:

فهد مين؟
فهد جوزك
قُلتها بتحدي، وأنا اعرف أنها لن تجرؤ على الإعتراض، لسببان السبب الأول هو خوفها من أن أفضحها، والسبب الثاني، هو خوفها من إبراز أي مشاعر لفهد أمام تامر

صمتت سارة للحظات حتى أخبرتها:

ولو لاحظت أنك قُلتي أي حاجه لفهد أو اتغيرتي في اسلوبك معاه، هقول على تامر ولا ايه يا تموره؟
نظر لي تامر بإعجاب وقال:

حقك يا قمر
نظرت سارة لكلانا بغضب وقالت:

طيب انتي خدتي مني جوزي، عايزه ايه من تامر بقى؟ ده حبيبي لوحدي

فابتسمت وقبلتها وقُلت لها:

حقك
نهضت وقبل أن اخرج طلبت منها الأنال بلاج

واعطيته لتامر وقُلت له بميوعة:

ممكن تحطهولي؟
فوضعه لي تامر فقلت (آه) بميوعة أكثر كي أغيظ سارة، وخرجت من غرفتها

وذهبت إلى غرفتي

ولم اسمع صوتهم لما يقارب الساعة تقريبًا، حتى عادت تأوهات سارة لتملأ أرجاء الشقة من جديد

وساعة أخرى ورحل تامر

ووجدت سارة تطرق باب غرفتي

فقلت لها أن تدخل

فوجدتها تدخل عاريه، كما تركها تامر

فابتسمت وقُلت لها:

عايزه ايه؟

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الواحد والعشرون

فوجدتها تدخل عاريه، كما تركها تامر

فابتسمت وقُلت لها:

عايزه ايه؟
أنا مكنتش متوقعه أنك كده؟
كده ازاي يعني؟
تسرقي جوزي؟! تعملي علاقة وكده هي دي رحمة البريئة؟
ضحكت بشدة وقُلت لها باستهزاء:

يعني هي دي سارة الأخت الكبيرة العاقلة؟
أنتي عارفه كويس أني كنت بحب تامر من زمان، وإني اتجوزت فهد مجبره
وزعلانه ليه دلوقتي اني بحب جوزك اللي اتجوزتيه مجبره؟
مش زعلانه بس بلاش فهد يعرف حاجه عن تامر

ضحكت باستهزاء وقُلت لها:

هشوف

وخرجت، شعرت بسعادة وقتها، لأكتر من سبب، سعادة لأنني شعرت بأنني مُسيطرة على زمام الامر وعلى أختي، سعادة لأن الأوراق كُلها أصبحت مكشوفة للجميع.

وفي اليوم التالي

استيقظت وذهبت لعملي وكنت أعلم أن تامر سيأتي لسارة بعد خروجي، ولكن لا مشكلة بالنسبة لي في الأمر

ما أن ذهبت إلى العمل وجدت فهد مُمتعض الوجه، لا يُمازحني ولا يُغازلني كالعادة

سألته:

فيك ايه النهارده؟
مشغول شوية بس
احكيلي

صمت للحظات ودخل مكتبه

دخلت خلفه وعانقته من الخلف

فقال لي:

محروس بك بيهددني بوقف الشغل معايا
ليه كده؟
عايزك .. عايز يقضي ليلة معاكي كـ شرط عشان يكمل الشغل

يُتبع ..

رواية عشيقة زوج أختي الفصل الثاني والعشرون

فقال لي:

محروس بك بيهددني بوقف الشغل معايا
ليه كده؟
عايزك .. عايز يقضي ليلة معاكي كـ شرط عشان يكمل الشغل
ابتعدت عنه خطوات وقُلت له:

وانت ايه يزعلك في حاجه زي كده؟ بتغير عليا مثلًا؟
عشان عارفك مش هتوافقي
ابتسمت وقُلت له:

ومين قالك؟
يعني ايه؟
يعني زي ما انت قولتلي قبل كده، الحياة لعبة واحنا جايين ننبسط، أنت مزعلتش من مامتك لما عملتك كده ولما فكرت من وجهة نظرك لقيت عندك حق

اقترب مني فهد وهو يبتسم وعانقني

ابتسمت وقُلت له:

إحنا لعبنا لعبة من كام يوم، سر بـ سر فاكرها؟
فاكر وقولتلك سري وأنتي مقولتليش سرك

ابتسمت وقُلت له:

هقولك، بس وعد ننبسط! مش نقلبها نكد

وبدأت أحكِ حكاية تامر وسارة ..

وما هي إلا دقائق وكُنت أنا وهو في السيارة، وفهد يقود بسرعة جنونية تجاه المنزل

نزلت أنا وهو وصعد وفتح باب الشقة ببطء وأنا خلفه

وقف أمام غرفته مع سارة، وسمع سارة تتأوه كعادتها، نظر لي وقال:

يلا ندخل؟
ابتسمت وقُلت له:

يلا ندخل

قفز تامر من مكانه ما أن دخلنا، وأصبح يبحث عن ملابسه بسرعة وهو يكاد يبكي، وكذلك سارة التي ظلت تتوسل وتذلل

ولكن فهد ابتسم، وأمسك ملابسي ليُمزقها، وأصبحت عاريه أنا أخرى، وبعدها قبلني فهد ودفعني على السرير

فنظر تامر وسارة إلى بعض وقد فهموا اللعبة

فأقترب تامر من سارة وعانقها هو الأخر

وأصبحنا نحنُ الأربعة على السرير

وهكذا أصبحت حياتي، وحياتنا جميعًا، نستمتع فقط دون أن نُضر بأسمنا أو بسُمعتنا، هل هذه الحياة التي كُنت أتمناها لنفسي؟ لا أدري، ولكنني مستمتعه وهذا يكفي.

تمت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى