رواية ضيق الحال خلاني شمال الفصل الثالث 3 بقلم المشاكسة الحنين

رواية ضيق الحال خلاني شمال الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

البارت الثالث

اول ما شوفت ايمن أدام صرخت في وشه وقعدت اشتم فيه وصممت اروح بيت اهلي قومت من على السرير ويدوب نزلت لقيت رجلي مش شيلاني واعصابي مش متحكمه فيها والرعشه ماسكه ايدي قعد يحضن فيا اصرخ قعد يكلمني اشتم كل ما يحاول يهدني رد فعلي غبي لحد ما دخلت الحمام خلعت هدومي وشغلت الدوش..

اخدت دوش على السريع من غير الصابون ما يلمس جسمي وخرجت لبست عبايه خروج ولسه بلم هدومي وأيمن برضه مصمم اني ارضي وقعد يحلف انه كلام ويهدي فيا تاني وتالت بس كنت قررت اني لازم اروح عند بابا وأطلق …

لما زوتها وقعدت اشتمه واهين كرامته ورجولته رزعني المين ورماني على السرير اكتر من مره ومصمم اني مش همشي وهو يمشي والحوار طول حبتين والموضوع كبر لما ضربني تاني المين تاني وانا عيط شوي وحلفت اني لازم امشي يا اما هقول للدنيا كلها الي حصل .

نزلت وسيبت الشنطه واخدت البوك والفون ويدوب نزلت الشارع لقيت العصر باذن مش كنت شوفت الساعه والستاير كلها كانت مقفوله فوق ركبت وروحت عند ماما كان باين عليا النكد والزعل بس قولت ل ماما مفيش ايمن رايح مشوار وانا قولت اقعد معاكم شوي ممكن ادخل انام في اوضتك شوي حاسه اني مهبطه شوي …

دخلت اوضه ماما وكل تفكير ازاي ايمن يعمل كده ايوه انا بخونه وعارفه اني زوجه مقرفه بس هو جوزي ازاي يسمح لنفسه انه يفكر في ان مراته تكون مع واحد غيره انا بموت في اليوم مائة مره من الخوف لو عرف اني خونته بقى انا اضحي عشانك وعشان نعيش كويس واضحي بشرفي وعفتي عشانك وانت تعمل كده وكمان جالك قلب تضربني انا يا أيمن بعد كل الي بعمله معاك …

انا متحمله الفقر وعمري ما طلبت اكتر من اني اعيش معاك وراضين مع مع بعض عمري ما طلبت غير القمه ومش بعرف أكلها من غيرك ولو قعدت يومين بره هانت عليك حنين هانت عليك العشره وتضربني…… قطع تفكير وحبل أفكاري وخيالي مع نفسي بايا داخل عليا .

لقيني مضلمه الاوضه ونايمه على جنبي اليمين ودموعي نازله غصب عني من قهرتي في حياتي والي حصل معايا بابا قعد يقولي في حاجه ويستدرجني في الكلام بس انا صممت ان مفيش حاجه كان عايزني اقعد يومين معاهم يربي بيهم ايمن لانه متأكد انه مزعلني بس انا صممت لو جه هروح مع جوزي …

كنت عايزه اعيش واعمر مش عايزه حد يفرح فيا واكيد ايمن هيتغير وهيبقى كويس بس كنت لازم اعزز من نفسي واعمل حوار عشان ايمن مش يكررها تاني ويمنع الأفكار دي من دماغه ان اقبل عليه يبقى مراته خاينه بس يبقى في نظري سيد الرجاله وانا عارفه اني في نظركم المقرفه والزفته معادله صعبه بس دي الحقيقه كنت بتمني ان ايامي تمشي كده زوجه خاينه بس جوزي راجل وطلما من وري ظهره وميعرفش يبقى انا المذنبه الوحيده …

عدي الوقت وبعد العشا واخواتي متجمعين وماما عملت اكل زياده عارفه ان ايمن ممكن ييجي فعلا ايمن خبط الباب ودخل عمل الحورات بتاعته دخل على ماما الاول باس ايدها وكان بيقولها يا ماما وسلم عل بابا واخواتي هم كانو بيحبوه جدا ساعات كنت بحس ان اكتر مني …

قعد يحكها معايا مش عطيته الوش ودخلت غرفت الاكل مع ماما وحطينا الطبليه وقعدنا كلنا اكلنا بابا اخده على جنب هو واخواتي يشربوا الشاي واكيد استجوبه عشان يعرف سبب الزعل ايمن اخترع كلام مش عرفته وانا كنت في المطبخ غسلت المواعين ونظفت المطبخ لأمي لقيت بابا بينادي عليا …

خرجت عليهم بابا قاله بوس على رأس مراتك وخدها احنا مش ناقصين قرفكم طلما مش هتقولوا الي حصل حلوا مشاكلم في بيتكم **** يهديكم يا اولاد ودخل ينام عشان بيصحي للفجر بدري ..

ايمن باس علي راسي وقعد يضحك فيا ضحكت ودخلت غيرت جلابيه ماما ولبست عبايتي ونزلت مع ايمن كل ده وانا قافله الفون بتاعي من امبارح ونسيت كل كلامي مع ام خالد ومنار وكل التزاماتي نستها بسبب النكد الجو في الشوارع كان مرعب وحظر التجوال كان مخلي الشوارع فاضيه كأنها بلد أشباح.

وصلنا الشقه وقعدنا الليل كله ايمن يصالح فيا لحد ما وعدني انه مش هيعمل كده تاني وانتهي اليوم تاني يوم الصبح وانا نازله اشتري الفطار عملت اتصالاتي وأم خالد اتخنقت معايا بسب اني ضيعت زبون بسبي وكان معاها زبون ومش لاقيه واحده النهارده وافقت وقولتها ماشي عشان اخلص اخر فلوس في الجمعيه لاني خصمت جزء كبير من الي عليا من المرات الي فاتت .

كلمت منار وبرضه مش كان معاها شغل التانيه ومصطفي التاني نفس الكلام يعني مفيش غير زبون ام خالد اتفقت معاها كمان ساعه هبقى عندها وهطلع من عندها على الزبون علطول .

روحت فطرت انا وأيمن وعملت الشاي وقولت له انا رايحه عند منار اتفق معاها على نظام الشغل ولو لقيت معاها شغل هتاخر شوي يا حبيبي طبعا وافق عشان مش عايز نكد على الصبح وكمان عشان وعدني اشتغل طلما مع منار …

جهزت نفسي واخدت البوك ونزلت روحت ل ام زفت خالد طلعت شغل بيت بعتني لواحد سعودي نسيت اسمه كان راجل عجوز ومحكحك في بعضه كده روحت روقت له الشقه وعملت له اكل ودخلته الفريزر وعملت له رز بالبن وغيرت الملايات يعني روقت على الشقه بس كان راجل كبير ونجس كل شوي يبص عليا …

في الاخر طلب من سكس رفضت خوفت عليه يموت في ايدي ادخل في مصيبه مش ناقصه خلصت كل حاجه في ساعتين تقريبا واخدت مائة جنيه وقالي الحساب مع ام خالد دي ليكي راضني بيها يعني نزلت وانا نازله البوابه اتخانقت معايا كانت هي بترزق من الشغل ده بس مكنتش اعرف المهم رضيتها ب عشرين جنيه عشان مش تفهم اني شمال وعشان لو جيت تاني متعملش حوار …

رجعت ل ام زفت صفيت معاها الفلوس الباقيه من الجمعيه وقبلت على نفسها مائة جنيه قالت ليها وافقت اني اديها من اي شغل جاي وروحت لمنار اتفقت معاها ان لو جوزي سالها تقول نفس كلامي وتعرف سيم معين لو بكلمها وقولت السيم تعرف ان جوزي جانبي مش قولت يبقى عادي نعك براحتنا في الكلام.

اليوم عدى بسرعه والمغرب قرب قولت اروح وأنا مروحه لقيت مصطفي بيكلمني وبقولي احمد عايزني بكره قولته ماشي واتفقت معاه اني هاخد الف جنيه قالي آخره المره دي سبع مائة لسه هفكر مصطفي قالي متشفكريش الدنيا واقعه ومفيش زبائن والخلايجه رجعوا بلدهم بسبب البلطجه والمظهرات وافقي في غيرك يقبل بنصهم وافقت علطول وقالي انه ليه مره هو كمان جاريته في الكلام زي كل مره .

اتفقنا انه تاني يوم هكون عنده اتصلت على ايمن شوفته عايز حاجه كان عايز سجاير جبت علبتين وشويه حاجات لزوم البيت وقفلت الفون اول ما روحت جريت على المطبخ عملت اكل على السريع كنا هنموت من الجوع اكلنا وعشنا روتين اليومي زي اي زوجين واحنا على السرير اخر الليل ايمن بيولع سجاره احرجته قولتله هات نفس استغرب وعطاني وبقى بيبص عليا زي النظره الي حصلت قبل كده برضه بس مكنش في دماغي خالص اني اوصل له التفكير ده وربنا …

عزم عليا بسجاره وحدي وقالي من غير ما تطلبي اشربي براحتك مش هتكلم عيشي حريتك ادامي بلاش كسوف سحبت من العلبه سجاره ولعتها وحدي وبقيت متمرسه في شدها والنفخ كل مره عن الي قبلها وكمان بدأت استطعم طعمها غير ريحتها خالص وبقيت بستلز وهي في ايدي وبشد منها …

اتفقت مع ايمن اني هبداء شغل مع منار من بكره ايمن وافق طبعا بس كنت باكد على الكلام معاه ايمن سخن بعد ما شفني خلصت السجاره وعمل واحد على السريع وطبعا مش أتكلم معايا في اي كلام يخص الدياثه او غيرها كان صامت وبيرزع مفيش عشر دقايق وكان نزل حتى مسالش اني هجيب او لاء وكنت فعلا مش نزلت ولا شبعت بس كنت حاسه انه عقاب منه بس كبرت دماغي كده كده عندي ماتش تاني يوم مع احمد …

نمنا بالنجاسه الي عملنها والصبح صحيت بدري جهزت الفطار وسيبه ل ايمن في المطبخ وانا جهزت نفسي وعلى الساعه ١١ روحت ل مصطفي نفس المكان ونفس الشقه الي عملت فيها مع احمد وبعد ربع ساعه احمد جالي وعمل نفس الي عمله فيا المره الي فاتت والمره دي كان ملهوف اكتر من الي قبلها وكان محترف اوي عن المره الي قبلها طلبت مع احمد صحوبيه والكلام الي في مخاطره رفضت بالطريقه خلصت مع احمد بعد ساعتين تقريبا كان عمل شوطين وتعب اتصلت على مصطفي التاني حاسبني ونزل احمد وطلع ليا هو التاني كان له مره عندي وكنت عايزه اخلص منه وفي نفس الوقت مش عايزه اخسره بيجيب زبائن حلوه …

مصطفي طلع ليا وقفل الباب وابن المتناكه كان واخد برشام هو الي قالي كان رفاع تامول وعود أفيون كانت دماغه حلوه المعرص مكنش في مجال اننا نرغي دخلنا الاوضه علطول وكأنه اول مره ينكني طلع ابن متناكه بجد في النيك قعد بتاع ساعه ينيك وزبه واقف كل ما يحاول ينزل يهربوا منه وانا اشخر لكسمه بأيدي مش عارف ينزل بين بزازي مش عارف ينزل بايده هو مش عارف ينزل اقمط عليه كسي انا اجيب وهو مش عارف .

فين بعد بتاع ساعه ونص جبته تحتي مني وقعدت ارزع واتنطط عليه بكل قوتي واضم كسي عليه لحد ما بالعافيه عرف ينزلهم المتناك قعد بتاع ربع ساعه ياخد نفسه وانا كمان ريحت شوي جنبه ولفيت طيزي ليه مش طايقه اشوفه ايوه كنت بقرف من نفسي تخيل انا المدام بتناك من بواب عماره اكيد كنت بقرف من نفسي .

لبست وروحت البيت بسمع مائة جنيه حطيتهم جنب اخواتهم وكملت يومي في نفس الروتين ايمن نزل تحت وانا غسلت وروقت الشقه وعملت اكل كتير واصحابه جم لعبوا مع بعش وسمعوا أفلام اكشن وانا بكلم منار واصحابي ونفس الكلام بتاع كل يوم.

كلمت ام خالد قالت ناشفه زي المستشفى مفيش زبائن كلمت منار برضه حتى هي مفيش شغل لها كلمت مصطفي قالي على اتصال برضه اخر الليل ايمن أصحابه مشيوا كان فاكرني هزعل منه تفاجء اني مش هعمل كده وافتكرت انه هيفج الجبس او الجبيره بكره وفعلا نمنا بدري عن كل يوم وتاني يوم الصبح روحنا المستشفى فكينا الحبس انا وهو وحدنا وعمل اشاعه يطمن ان الدراع سليم …

فطرنا ساندويتشات فول انا وهو واخدنها مشي لحد الشقه نمنا تاني لحد العصر صحينا سألني مش هتروحي لمنار الشغل قولتله مفيش شغل النهارده انت الي لازم تشوف شغل يا حبيبي ومن تاني يوم فعلا ايمن بداء يدور علي شغل وفي اول يوم يدور فيه اتصل عليا وطمني انه لقي شغل في شرم الشيخ هشتغل هناك فرد أمن في فندق أو معرفش ايه هناك فرحت اوي حسيت ان الدنيا هتبداء تحلو معانا تاني زي زمان.

ايمن لما رجع حكالي التفاصيل انه رايح هو واصحابه بس المشكله انه القبض والشهر كله ب ١٢٠٠ جنيه وهيبقى كل ١٥ يوم له يومين اجازه اول كل شهر ٤ ايام على بعض طبعا الشهريه قليله اوي علينا مش هتاكلنا عيش حاف جنب التزامات الشهريه والجمعية المهم ايمن عرفني انه هيسافر خلال يومين بالكتير …

صممت مش هشتغل اليومين دول وفعلا قعدت اليل والنهار كله تحت رجله وكنت بتمني الرضا يرضي نزلت اشتريت له ٤تشريت و٤ بنطلون واطقم داخلي و٢ كوتشي وشربات عشان يبقى شيك ومفيش حد يحس انه اقل من حد وكمان عشان يليق بماكنته بالمناسبة ايمن تعلميه اعلى مني خريج جامعه عليا الي بتقبل التنسيق العالي المهم كل يوم نيك لحد الصبح واكل حلو طول اليوم لحد لليله اليوم المسافر فيه سهر معايا لحد ما شبع مني نيك وقعد يوصيني مش افتح لحد ووووو سلسله القلق وكان عايزني اروح عند امي مش رضيت وقولت هقعد في بيتي.

هو خلص نيك ونام وانا جهزت له الشطنه من كل حاجه وسحبت من غير ما يحس ٥٠٠ جنيه من الفلوس بتاعتي وحطيها جوه الشنطه في جيب داخلي وجهز ٢٠٠ جنيه فيهم فكه على التسريحه وجهزت السندوتشات الفينو عشان يأكلها في الطريق وفضلت ساعتين مش عارفه انام اول مره يبعد عني فعلا بحبه اوي مهما حصل بينا .

كل شوي املس على شعره وابوس في خده لحد ما قرآن الفجر بداء صحيته عشان معاد الباص واصحابه فعلا رنو عليه غير لبسه وكنت محرجه اديه الفلوس وهو مكسوف ياخدها عشان مكنش معاه ولا جنيه دخلت جبت السندوتشات وزجاجه مايه ساقع وحطيهم في آخر جيب في الشنطه واخدت الفلوس بحطها في جيبه حسيت بكسره في عينه انا زعلت على زعله بس مكنش في طريقه تانيه ياخذهم بيها .

قعد يحضن فيا ويبوسني وانا بدوري العياط نفخ عيني وقعد يديني ١٠٠ جنيه منهم قولته معايا وكنت محوشاهم من وراه وكلام تبرير وخلاص نزل ايمن وأنا طلعت وراه البلكونه ودعته لآخر الشارع هو واصحابه واول مره احس بالوحده واحس اني من غير دهر ومن معين ليا في يومي …

صعبت عليا نفسي وقعدت اعيط وكل ساعه ارن اطمن عليه لحد ما اخيرا وصل اخر اليوم وأنا من غير اكل ولا ليا نفس اشرب قطع عليا يومي منار جات عندي عشان تهديني وتقعد معايا شوي بعد ما قعدت تفك فيا وبدأت اخد على غياب ايمن لقيت منار اسلوبها وحركتها معايا بقيت غريبه دخلت اعمل حمال وسبتها في الصاله قاعده..

عملت حمام وطلعت ادور عليها في الصاله مش موجوده في المطبخ مش موجوده حسيت بحركه في اوضه النوم بتاعتي اتسحبت على أطراف صوابعي وفتحت الباب واول ما فتحت الباب اتصدمت من الموقف …….

يتبع ………

الجزء الثامن

لقيت منار قلعت وبقيت بقميص على اللحم ونايمه وفرده رجلها ومولعه سجاره اول ما شوفتها استغربت من انها عملت كده خلت عليها وقعدت اشتم فيها واقولها عيب يا مره انتي اول مره تعملي كده في بيتي مالك النهارده سخنه كده ليه جوزك مش تعبان ولا ايه .

ضحكت ضحكه صايعه الوسخه ولعت انا كمان سجاره وقعدت ادمها نتكلم تاني سوى وعيش ازاي واتصرف ازاي هي كانت شايفه ان سفر جوزي فرصه وربنا بعتها وانا عكسها كنت شايفه انها قرف على دماغي على الاقل في وجود جوزي مفيش حد يقدر يتكلم ربع كمله انما الوقت اي خطوه لازم تكون بحساب مش ناقصه فضايح …

بعد حوارات كتير دارت بيني وبين منار قعدت تفرفش فيا وطلبت معاها رقص طلعت بره جبت السماعات والاب توب ووصلتهم على بعض وشغلت طلبه طبعا قفلت الببان والشبابيك كلها عشان الصوت كانت الشقه القديمه فضيحه في الأصوات..

منار اتحزمت وقعدت ترقص وانا اخدت مكنها وبقيت بدون ما احس حريقه في شرب السجاير كل شوي اسحب واحده في التانيه كأنها بزازه واتعلقت بيها منار بعد بتاع نص ساعه نفسها تعب بسبب وزنها كانت تقيله شوي في الجسم طلبت مني ارقص مكنش ليا المزاج نامت على السرير بتاع ربع ساعه لحد ما هديت ونفسها بقى مظبوط والضغط ظبط …

لقيها قربت مني مره واحده وبترفع الجلابية البيتي من عليا قعدت امنع فيها مره في التانيه بس هي كانت مصممه انها تتروق وتروق عليا قعدنا نبوس في بعض ونحضن في بعض ونتقلب علي السرير لحد ما اتبهدل تحتنا بعد ما زهقنا من البوست والاحضان لقيت منار نزلت على كسي اكلته من العق والحس والشفط جوه بوقها ونزلت دعك على زنبوري من فوق وافخادي اخدتها لحس لحد ما نزلت على صوابعي كأنها كلبه بالضبط ..

كانت خبره المتناكه وقعدت تلحس وتمص صوابعي كلها وبنفس الطريقه رجعت تاني لحس لحد ما وصلت لكسي اكلته تاني وأنا خلاص بقيت على اخري كل شوي انزل وبرضه شغاله مش عارفه اهبط واخدت اخر محطة من كسي وطلعت تاني لفوق لحس وعضعضه في جسمي لحد ما وصلت لشفايفي تاني لحد ما خلاص جسمي كان بيطلع بيها ويرتفع لفوق من المتعه وانزل افرق تحتها وايدي خلاص نزلت على زنبوري مش عارفه اشيها شغاله دعك تحت منها لحد ما فتحت رجلي وفتحت شفرات كسي وهي كمان فتحت شفتها ودخلتهم حوه بعض واحنا فاتحين رجلنا قعدت تنيك فيها كلنها راجل معايا بتاع ربع ساعه لحد ما تعبت هي كمان وكانت عايزه ترتاح …

قلبتها تحتي وعملت اكتر مليون مره من الي هي عملته ودخلت نفس الطريقه الشفرات كسنا تاني مع الفرق اني انا الي فوق وبشتغل نيك بس انا كان نفسي طويل عنها وقدرتي الجنسيه اعلى بمراحل منها مش غرور لكن حقيقه عملت وضع 69 هي تلحس مكان شهوتي وانا بنفس الوضع بلحس شهوتها الي كان طعمها حلو اوي .

اخيرا اتفقنا ننزل مع بعض واحنا في حضن بعض كأننا مراهقين ولا شوفنا الجواز تقدر تقول نسوان خولات معترفه انها كانت أمور عيال المهم فتحنا رجلنا جنب بعض وكل واحده بتدعك في كسها هي مفيش دقيقه ونزلت وفردت رجلها وقعدت تنهحج من التعب والعرق كان خنقها بسبب الحر وانا شغاله على اخري كنت شبعانه نيك طول الليل ونزلت كتير مع منار جيت في اخر مره والشهوه هربت مني بعصر في جسمي وبتلوي زي الثعبان على السرير ومش عارفه انزلهم كنت بصرخ بكتمه أويي وهموت من المحن وشغاله دعك باقصي ماعندي وكل ما أقرب انزل يهربوا تاني مني …

كنت خلاص هستسلم وهمثل اني نزلت عشان منار مش تضحك عليا لقيتها حضنت فيا وايدها قرصت علي حلماتي الاتنين وبرضه مش عارفه انزل اخر ما زهقت مسكت الحلمه الي نحيتها ب اسنانها والايد التانيه ماسكه حمله ونزلت ضرب علي وشي بايدها الفاضيه ونزلت شتيمه وتشجيع فيا اخيرا جسمي كله رعش ونزلت مايه شهوتي على ايدي غرقتني بس من غير ما اقذف بره مش عرفت زي ما منار عملت معايا في بيتها …

جسمي كله بقى بيرعش وبصوت وانا بنزل لولا أن صوت السماعات كان عالي كنت انفضحت او ممكن يكون حد سمعنا معرفش قعدت اكبس بأيدي على كسي لحد ما هديت خلاص واخيرا كسي شم هوا اول ما فتحت رجلي كنت هموت فيها اول مره تحصل معايا وانزل بالصعوبه بالشكل ده ..

بعد مش اقل من نص ساعه اخدنا نفسنا احنا الاتنين قولت منار عشان اتاخرت وانا كمان قومت معاها دخلنا اخدنا دوش جنب بعض من غير نجاسه وطلعت نشفت جسمي ومنار ناولت لها فوطه جديده ولبسنا انا كاش مايوه ومنار لبست الطقم الي كانت جايه بيه قعدنا في الصاله ولعنا كل واحده سجاره طبعا من علبه منار كنت لسه مش بشتري منار كلمتني ان معاها شغل بكره …

وانا لسه هشوف امكن اي مصلحه تيجي الفلوس بقيت بتخلص وانا مش عملت حاجه منار اتصلت على جوزها جه تحت البيت اخدها بالموتسيكل وانا قعدت اكلم امي واصحابي بنات بعيده عن الجنس أصحاب الثانويه والجامعة واخيرا كلمت ايمن كان هينام اطمنت عليه وعرفته ان في فلوس في الجيب السحري في الشنطه…

فتش في الشنطه وانا معاه ولقيهم قعد يزعق ويقولي كنت انتي اولي بيهم والكلام ده وسألني طبعا عن جبتهم منين قولت له من منار تحت الحساب وهي معاها كتير وانا هشتغل من بكره ابقى هسدهم لها المهم اطمنت عليه وقالي هنام عشان الشغل ١٢ ساعه ويصحي بدي قفلت مع ايمن وببص في الساعه لقيتها لسه الساعه ١٠ بالليل كنت جعانه موت …

دخلت المطبخ لقيت بواقي اكل سخنت رغيف واكلت وعملت كوبايه شاي وانا بشرب الشاي لقيت مصطفي بيرن عليا بعد رغي كتير وبقيت بعرف اتعامل مع الأشكال دي كويس قالي في زبون على الاد شقلب واقلب قولت له المهم هيدفع كام قالي ٢٠٠ جنيه بعد اعتراض كتير مني عرف يقنعني انه آخره نص ساعه وامشي

وافقت لحد ما اشوف امكن تظهر سبوبه حلوه عند ام خالد شغلت دماغي على امه وقولته موافقه طبعا في دماغي لو ظهر زبون احسن ابقى هزحلق زبون مصطفي وفعلا كلمت ام خالد وعرفتها ان جوزي سافر وجاهزه لأي شغل لحد المغرب ..
ام خالد الدنيا كانت نايمه عندها ومكنش في اي زبون الجماعه الخلايجه كلهم مسافرين والي موجود عجبه بنات جربوها ومش عايزين غيرها خايفين من حالات السرقه والبلطجه بسبب البنات كلمت منار مره في التانيه في التالته مش فتحت عليا المره الرابعه لقيتها فتحت قعدت اقول الو الو الو مفيش رد سكت شوي لقيت صوت مسموع كل شوي بتوضح كل ما اسكت انا .

لقيت صوت منار شغال وزي ما تكون بتتناك قولت اقفل ولسه صوباعي هدوس على الزرار لقيت شيطاني منعني قولت اسمع الي بيحصل في الأول كنت فاكره انها مع زبون بس لما دققت في الصوت عرفت انه جوزها سمعت بتاع عشر دقايق من النيك الي حصل بينهم كنت هموت واتناك الغيره ولعت فيا وحرقت كسي من تحت بنت الوسخه لسه متناكه مني ازاي تتناك من جوزها مفيش ساعه او ساعه ونص بالكتير …

المهم طبيعه الكلام بينهم مكنتش اد كده برضه كان فيها تخيلات ودياثه بين منار وجوزها بس الغرق اني لاحظت ان منار كانت متفاعله اوي مع جوزها وكانت مريحاه على الآخر في الاهات والشتميه وكانت بتشخر الفاجره معاها وهو مبسوط العلق الخول …

عشر دقايق خوفت على الرصيد قفلت طبعا مش كنت هموت شهوه لاء كنت غيرانه انها تتناك وانا لاء غيره مشروعه المهم طلعت بره شغلت التلفزيون وشغلت مسلسل كملت حلقه بالعافيه مسلسل هندي ودخلت قولت انام فعلا مفيش ساعه لقيت نفسي روحت في النوم …

تاني يوم الصبح صحيت بدري خلص كل مصالح البيت وطلعت على ماما فطرت عندهم وطمنت اخواتي عشان كانوا عايزين اما ابات معاهم او حد منهم بعيش معايا بس انا رفضت المهم فطرت معاهم ونفس الخطه قولتها ليهم وتصلت على ايمن أدام بابا وماما عشان يتاكدو اني اخدت منه تصريح بالشغل واتاخر براحتي عشان لو حد راح الشقه ومش لقيني مش يقلق ..

خرجت من عند ماما بعد الظهر اتصلت على منار قافله الفون عرفت انها بتتناك قالت إن عندها شغل اتصلت على ام خالد نفس الوضع مفيش زبون برضه مكنش فس غير مصطفي اتصلت عليه قولت له انا جايه كمان ربع ساعه وعملت عليه حوار عشان جوزي وكده ومش عرفته ان جوزي سافر عشان يفضل قلق اني الوقت والتأخير مش هينفع المهم بعد ربع ساعه كنت وصلت المنطقه عنده اتصلت بيه مش بيرد خمس دقايق في عشره في ربع زهقت ولسه همشي لقيته داخل عليا ومعاه واحد عنده بتاع ثلاثين سنه مثلا وشكله مش حلو اوي بس واضح ان حالته الماديه تعبانه من لبسه .

مصطفي كان عبيط اوي سلمه ليا في الشارع وقال له دي حنين روحي معاه متقلقيش الدنيا امان وسابني ومشي المعرص كنت هموت من الكسوف والخوف لقيت الشاب ده مشي وانا مشيت جانبه لقيته دخل شارع جانبي بعد بتاع عشر شوراع من ناصيه شارع مصطفي الرائيس المهم دخلنا هو كان واضح عليه الجد اوي وكان خايف اكتر مني ..

انا ماشيه وراه وهو ماشي زي ما يكون مش عايزني امشي معاه او خايف حد يشوفني معاه حاجه زي كده عشان كا بيمد اوي وماشي سريع وخطوة طويل اخيرا وصلنا اخر الشارع من جوه كان شارع طويل جدا وقف عند العماره انا وقفت وراه انا مش عارفه الي بيحصل في تفاصيل كتير لازم بعد كده اتفق عليا مع الزفت مصطفي عشان المواقف البايخه دي لقيته طلع مفتاح وفتح باب البيت وقالي ادخلي دخلت لقيته قفل بابا العماره بالمفتاح من جوه برضه وطلع السلم مفيش اسانسير طلعت وراه وفي الدور التاني فتح باب الشقه على السلم دخل ودخلت وراه قفل الباب بسرعه ورايا

دخلت خلعت الكوتشي ورا الباب ولقيتها شقه صغيره اوي صاله واوضين نوم واحده شمال وواحده يمين والمطبخ والحمام برضه صغيرين لفت نظري ان المكان نظيف اوي امكن احسن من شقتي في النظافه دخل هو قعد على كنبه واخيرا نطق وقالي اتفضلي كنت قلقانه وخايفه دخلت بس مرعوبه من المنطقه كانت شعبي اوي ..

المهم قعدت بهدومي وبداء يتكلم معايا عن ظروفه وانه برضه متجوز ومراته في البلد بعيد عنه وهو محتاج كده والكلام المبرر للخيانه زي ما انا بقولكم برضه المهم بعد ما انا كمان حكيت له قصه من وحي الخيال ان جوزي رميني انا وخمس عيال ولازم اصرف عليهم دول في حكم اليتامى وعملت عليه حوار زي ما هو عمل والمفروض اصدقه …

قولت له هريحك زي ما انت عايز بس بشرط هاخد ١٠٠ زياده عشان ٢٠٠ قليله وافق بس اظبطه في النيك قولت ماشي بس برضه انا كمان ليا شرط عندك قالي ايه هو قولت له اخرك انزل مره واحده مش بقدر اعمل اتنين بتعب وافق وضحك كان فاكر ان قدراته تخليه يتعبني وياخر معايا ومكنش يعرف اني دكتوراه في الجنس.

طلبت منه مكان اغير فيه شاور على اوضه ولسه هقوم قولته لاء بحب اخد على المكان بنفسي دخلت الاوضه مفيش خطوتين لقيت فيها اوضه نوم صغيره عشان المساحه قعدت اتفحص المكان لحد ما اطمنت خلعت هدومي وطلعت لانجري من الشنطه ولبسته على الحم من غير اندر ولا برا وطلعت عليه ..

اول ما شفني بقى مستغرب وزي ما يكون مش ناك فعلا من مده طويله لسه عايزني اقعد جنبه قولته معلش مش يله بقى عشان هتاخر مسك ايدي ودخلنا جوه قعد يبوس واحنا واقفين وزنقي على الدولاب وزوبره كان واقف اوي نزلت امص فيه لقيته كل شوي يسحب نفسه بعيد عني وانا كنت قاصده اخلص الماتش بدري لسه اليوم طويل امكن الاقي زبون تاني رفعني من تحت زوبره ونيمني على السرير وخلعني القميص وهو كمان خلع كل حاجه وبقى ملط ادامي فتحت رجلي وبليت صوباعي ومسحت كسي وهو كمان غرف زوبره تفافه وبداء يدخله زوبره كان حلو كبير وتخين وناشف بس شكله كان عديم الخبره بالمره ..

دخله بالراحه للآخر زقيته مره في التانيه عشان اغرز فيه احساس اني هموت منه وهو يبقى عنيف معايا وينجز قعدا اصوت لقيته كتم صوتي وكان ناقص يلطم مني كل ما صوتي يعلي يكتم بوقي اششش خايف من الجيران او حد من العماره قريبه وفعلا اول ما سخن بداء ينيك بعنف ويدخله ويطلعه بسرعه خياليه بصراحه كان ناقصه شويه خبره ويبقى فحل بمعني الكلمه بس انا مش كان داخل دماغي اتمتع كنت عايزه فلوسه …

خمس دقايق على الوضع الكلاسيك ولا اتحركت مني شعره وكسي ناشف تحته اول ما حسيت انه كده خلاص الحماس اخده قولت خمس دقايق كفايه عليه قطت بكسي عليه مكنش ينفع اعمل كده في اول دقيقه كان هينزل اه بس هيحس انه ضعيف ومش مبسوط خليته كمل خمس دقايق عشان يحس بالتاخير معايا ولما ينزل يعرف اني شبعت وكنت هموت تحته المهم قمطت كسي عليه وضميت اوي من تحت وبدأت افرك كسي بأيدي وزنبوري اوي لحد ما نزلت شهوتي اول نا نزلت وكسي بقى بيضهم بخباء وقعت اتوسل ليه يرحمني لقيته نزل بسرعه زي ما رسمت ختطي .

عطاني فوطه حريمي صغيره نشفت للبن دخلت الحمام غسلت نفسي وحطيت منديل جوه البانتي عشان لو حاجه نزلت وانا ماشيه ولبست بسرعه طلعت الصاله لقيته قاعد سألته لو بيشرب سجاير طلع محترم مش بيشرب جاب عصير شربت قولته الحساب عشان انزل كان عايز يديني ٢٠٠ زعلت عطاني ١٠٠ كمان فتح الباب ونزلنا كان متفق معايا اول ما ننزل الشارع كل واحد في حاله كأني مش نعرف بعض وده الي حصل …

هو كان سريع مشي قبلي وانا مشيت على مهلي اتصلت بمصطفي اشوف في شغل تاني كان عايز فلوس مش رضيت كان عايز يروق نفسه معايا قولته مره تاني المهم قفلت معاه وانا ماشيه حسيت اني مقريفه قولت وبعدين هفضل اشحت السجاير كده روحت دخلت على ماركت اشتريت علبه سجاير عشان اشرب مع نفسي ولا احتاج لحد ولا اشحت تاني من حد …

اتصلت على منار لقيت برضه فونها مقفول اتعصبت اوي تقريبا يومي مش ماشي غير وهي فيه قولت خلاص هروح البيت وخلاص لقيت ام خالد بتكلمني فتحت عليها كان في شغل بس من غير نجاسه شقه عريس خلصت تشطيب وعلى البلاط …

كانت عايزه حد يمسحها ويروق عليها عشان تبقى جاهزه للفرش اتفقت معايا هاخد ١٥٠ جنيه والموضوع سهل مش قضيه وافقت وكنت اول مره اشتغل في البيوت كده ركبت ووصلت لام خالد عرفتني على المره الي هشتغل معها وعرفتني هعمل ايه والكلام ده واخدت منها خمسين جنيه واخدت مني اخر ١٠٠ جنيه عليا في الحساب القديم …

حسيت براحة عمري وانا مش علينا ديون اخيرا بعد زل شهور والجمعية كانت خلاص على وشك انها تخلص فيها خمس شهور وتخلص مشيت انا وصباح المره الي هتروح معايا وكانت خبره في تنظيف الشقق عشان كانت بوابه صباح كانت ضحيه من ضحايا الاحتياج زي حالتي عدينا على الصبانه محل المنظفات يعني اشترت مساحه ومقشه وكلور وفلاش وسلك مواعين وكل حاجه ممكن نحتاجها معانا …

وركبنا توك توك الشقه مش بعيد عن بيت ام خالد وصلنا كانت العماره من غير بواب كانت مع صباح نسخه من مفاتيح العماره والشقه دخلنا وطلعنا الدور مش فاكره كان السابع او السادس المهم اول ما شوفت الشقه وشي قلب كلها تراب وركش مكان التشطيب والخره مكان العمال ..

مش كنت عامله حسابي على في اللبس ببص لقيت صباح خلعت وبقيت بجلابيه بيتي وسمت **** ونزلت كنس كانت متعوده دخلت انا كمان خلعت العبايه والكوتش وطبقتهم ولقيت شنطه حطيهم فيها وخلت بقيت حافيه والبادي والفيزون وسألت صباح اعمل ايه .

كانت جدعه وطيبه اوي عرفت اني مش وش شقى وتعب قالت لي اكنسي انتي وانا هلم وراكي وبدأنا شغل الشقه كلها بقيت تراب وعفره مش شايفين بعض لحد ما كنسنا مل التراب والقرف الخشن وصباح شغلت خرطوم مايه ونزلت على الأرض هي بالخرطوم وانا بالمساحه لحد ما ظهرت وسخ البلاط وبقيت الأرض مش باقي غير الوسخ عملنا جردل صابون على كلور ونزلنا بالسلك حك ودعك في الأرض اخدنا بتاع ساعتين في الأرض ودخلنا على الحمام والمطبخ برضه.

والشبابيك وكل حاجه كل حاجه اخيرا وخلاص المغرب على دخول حسيت ان ظهري اتكسر ورجلي مشلوله من التعب ونفسي بقيت على اخري مش قادره منا شربتني بالخرطوم بالعافيه ووقعت على الرض اتبهدلت وكانت حالتي حالة …

خلصنا وخلاص بنمسح في باب الشقه من جوه لقينا الباب بيفتح علينا وواحد دخل علينا من غير احم ولا دستور فتح الباب ودخل اول ما دخل كنت انا بالبادي والفيزون وجسمي كله كأني عريانه وصباح الجلابية من المايه ملزقه على جسمها وكل تفصيله بتقول شوفني .

اول ما دخل علينا البجح حصل عكس المتوقع بالمره …

يتبع ……

• لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية ضيق الحال خلاني شمال)