رواية عشق من نار الفصل التاسع 9 بقلم كيان كاتبة - The Last Line
روايات

رواية عشق من نار الفصل التاسع 9 بقلم كيان كاتبة

رواية عشق من نار الفصل التاسع 9 بقلم كيان كاتبة

 

 

البارت التاسع

 

كان واحد من رجلته واقف بخوف : يا بوص لزم الست دي تروح المستشفى لما هتم*وت……………
البوص ببرود : هتولها دكتور هنا
رد واحد عليه : يا بوص ما احنا جبنلها بدل الواحد تلاته وكلهم بيقولوا نفس الكلام لزم تروح المستشفى
البوص هو بنفس دخان سجارته ببرود : تمام خدوها على المستشفى وأكمل كلامه بته*ديد بس لو حصل اي حاجه انا مش هر*حم حد فيكوا
في فيلا النصر كانت ليان ساند مراد الي كان هيوقع من طوله قالت ببعض القلقل : انت كويس……
مراد هو حاسس بدوخه وراسه تقيله : اه انا تمام بس خلي حد من الخدم يعملي قهوي
ليان بهدوء : حاضر وبصت علي لين بستغراب الي كانت واقفه علي السلم وعلي وشها علامه انتصار
في اوضه فهد كان أعقد على السرير و حاطت ايده على الج*رح سمع صوت خبط على الباب قال بهدوء : ادخل…..
دخلت لين بخطوات ثابته قال فهد هو باين عليه التعب : غريبه لما كنت معرفش انتي مين دخلتي من غير ما تخبطي ولما عرفت انتي مين بقيتي تخبطي
لين بثبات : كل حاجه بتتغير مع المواقف أكملت كلامها بهدوء فين علبه الاسعافات
فهد بتعب واضح عليه : عندك علي التسريحه ، هو انتي صحيح دكتوره ولا دي تمثيليه هي كمان
لين هي تقرب منه وتساعده علشان يقلع التيشرت : هيفرق معاك
فهد هو بيغمض عينه و بيشم ريحتها الي جننته قال بتوهان : مش هيفرق انتي احسن من اي دكتوره
لين بخبث هو تغير علي الج*رح : للاسف مفيش مخ*در فاهيوجعك شويه
فهد وهو يلمح المخدر في العلبه قال بهدوء هو ينام على السرير : انتي لوحدك مخ*در بالنسبالي
ابتدت لين تغير الج*رح لفهد و من وقت لتاني كانت بتتغط علي الجرح علشان يحس بقلم بس فهد كان ثابت ومتحركش من مكانه
اما في المستشفى كان رجاله البوص بيدورا علي الست و مش لقينها قال واحد من الراجله : لو البوص عرف هنقع في مصيبه ، لزم نلقيها
مراد كان ماشي في المستشفى باصص في التلفون خبطت فيه ست في أواخر الاربعين قالت بهستوريا وهي بتمسك فيه : هيقت*لني هيقت*لني
عن فهد كان بيلبس التيشرت بصعوبه تحت أنظار لين الجامده قال بجدية هو شيفها ماشيه : انتي شغاله ايه يا لين……….

 

لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية عشق من نار)

 

____

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *