رواية عالم حازم وعائلته الفصل الثاني 2 قصة تحرر عائلي - The Last Line
روايات

رواية عالم حازم وعائلته الفصل الثاني 2 قصة تحرر عائلي

رواية عالم حازم وعائلته الفصل الثاني 2 قصة تحرر عائلي

 

 

البارت الثاني

 

بعد ما نزلنا على العربية، وأنا دورت العربية ومشينا.
وأول ما عمتي قعدت في الكرسي إللي جنبي فستانها إترفع لفوق وإتعرت نص فخادها وأنا باصص ومركز مع فخادها وببتسم وأنا سايق، وهي ملاحظة وواخدة بالها.
فيفي: دا إنت طلعت واد مجرم، كنت مستخبيلي فين؟ يااااااه!!
أنا (وبحط إيدي على فخادها): دا إنتي إللي طلعتي مُزه أوي وجسمك حلوووو وجامد يا فيفي.
راحت عمتي ضارباني على إيدي ورفعتها من على فخادها، وقالتلي (وهي بتضحك): إحترم نفسك يا حيوان وسوق وإنت ساكت، وإلا لما نرجع أقول لأبوك على كل حاجة.
أنا: حاضر يا حبيبتي.
وهي طلعت علبة سجاير من شنطتها وولعت سيجارة وبتشربها.
أنا: ممكن سيجارة يا حبيبتي.
فيفي: يخربيتك.. إنت بتشرب سجاير كمان يا واد؟ دا طلعت مصيبة.
وطول الطريق بنتكلم ونهزر وبنشرب سجاير مع بعض.
ولما وصلنا لمدخل القاهرة، روحنا الأول على البنك، وهي سحبت من حسابها الفلوس إللي بابا طلبها منها، ومشينا على بيتها، وطلعنا شقتها (وكان الوقت وصل لبعد الضهر بشوية).
فيفي: يللا أدخل خد لك شاور وغير هدومك، وأنا هحضر الغدا.
أنا (وأنا بحضنها وهي بتفلفص مني): طب مش نحلي بحاجة كده قبل الغدا؟
فيفي (وهي بتبعدني عنها): الحلو بيكون بعد الأكل يا عبيط.
أنا: طب حتى تعالي حميني عشان أنا مش بعرف أستحما لوحدي.
فيفي: يللا يا نمس، وإلا أنفذ تهديدي وأقول لأبوك يا مجرم.
أنا: طيب خلاص، الطيب أحسن.
وأنا دخلت الحمام وأخدت شاور ولبست تيشيرت وشورت بس من غير البوكسر، وطلعت من الحمام لاقيتها لابسة روب طويل، وجهزت الفدا على السفرة، وقعدنا أكلنا وشربنا الشاي قدام التلفزيون، وأنا قاعد هايج عليها مووت وزوبري واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي، لكن أنا مش عايز أتهور وأعمل معاها حاجة غصب عنها ومنتظر أشوف هي ناوية على إيه، لكني أنا مصمم بيني وبين نفسي على إني لازم أنيكها وأفشخها في بيتها إنهارده وأتمتع بلبونتها معايا وبجسمها المثير ده.
أنا (وأنا بحط إيدي على فخادها من فوق الروب): إحنا مش هنقوم نريح شوية من تعب السفر ولا إيه يا فيفي؟
فيفي: ماشي يا حبيبي.. أدخل إنت ريح على السرير جوه في أوضة النوم، وأنا هدخل أخد شاور سريع وأغير هدومي وأجيلك يا حازومي.
وهي دخلت الأوضة قبلي وجابت هدوم من دولابها وراحت الحمام.
فيفي (وهي خارجة من الأوضة): فيه عندك جنب السرير فوق الكومدينو علبة سجاير ولعلك سيجارة لحد ما أجيلك.
وأنا دخلت أوضة نومها وقلعت التيشيرت وفضلت بالشورت بس، وريحت على السرير، وولعت سيجارة وباخد أول نفس منها ولاقيتها سيجارة حشيش عالي أوي.
وبعد شوية عمتي فيفي دخلت عليا الأوضة ومتزينة كإنها عروسة في ليلة دخلتها، وكانت لابسة روب شفاف لونه أبيض وقصير جداً لنص فخادها وتحت منه كلوت وسنتيان لونهم زهري.
أنا: واو.. إيه الجمال والحلاوة دي يا ملكة جمال الكون كله يا روحي.
فيفي (وهي بتقعد جنبي على السرير): إتلم يا واد.. أنا عمتك مش عشيقتك يا وسخ، وسع كده شوية وماتلزقش فيا، وولعي سيجارة من جنبك.
وأنا ولعتلها سيجارة حشيش وحطيتها بين شفايفها، وبحضنها وبلزق في جسمها وبدخل إيدي من فتحة الروب بتاعها وبحسس بإيديا على بطنها وفخادها، وبقولها: إزاي يعني يا حبيبتي تكون جنبي المُزه دي ومالزقش فيها، دا أنا همووت عليكي.
فيفي (وهي متجاوبة معايا في حضني وبترفع ركبتها وبتحطها على فخادي وبتخبطها في زوبري): إنت لسه برضه لسانك طويل!!
أنا (مسكت إيدها وحطتها على زوبري من فوق الشورت): ده إللي طويل مش لساني.
فيفي (وهي ماسكة زوبري أوي): آآآآآآه.. هو ده إللي خلاني أسامحك يا روحي، أحححححح، وريني كده أشوف طوله أد إيه.
وهي راحت مطلعة زوبري من الشورت ومسكته وبتحسس عليه بإيدها.
وأنا على طول قلعتها الروب، وأخدتها في حضني وشغال في جسمها كله دعك وتقفيش بجنون وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي، وأخدت شفايفها بشفايفي ببوسها بشهوة ناااار.
وهي دخلت في حضني أوي وهايجة وممحونة أوي وسايحة مني خالص، وبتسحب الشورت من بين رجليا وقلعتهولي.
وأنا في نشوة أول لقاء جنسي حقيقي معاها كنت هايج عليها مووت، وهي لسه في حضني بالكلوت والسنتيان بس، فقلعتهوملها بسرعة وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط.
ونيمتها على ضهرها على السرير ونمت فوق منها وبدأت أبوس وأمص في شفايفها وبلساني ألحس وأمص في لسانها وسحبته بين شفايفي وبمصه وهي متجاوبة معايا أوي.
ونزلت على رقبتها وصدرها بوس ولحس، ووصلت لبزازها، وأخدت حلمات بزازها بين شفايفي بمصهم بجنون كإني رضيع جائع.
حتى بدأت عمتي فيفي تإن وتتأوه من الشهوة.
كل ده وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها.
راحت عمتي ضارباني على صدري وزقتني بالراحة، وقالتلي: إنت بتهبب إيه يا مجنون، إنت هتنيك عمتك ولا إيه!!
أنا: هنيكك وهفشخك بزوبري يا فيفي وأعوضك عن الحرمان إللي إنتي فيه يا روحي.
فيفي: أنا هسيبك تنيكني يا وسخ بس بطريقتي أنا، وريني زوبرك ده إللي مجننك.
وهي راحت رافعة جسمي شوية من فوقيها ومسكت زوبري بلبونة.
فيفي: أووووه.. إيه ده كله، دا يتاكل أكل يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. كليه ومصيه وإلحسيه ومتعيني يا روحي.
وكانت راس زوبري حمرا ومنفوخة أوي.
وهي مسكت زوبري وبقت تحسس على راسه بنعومة ولبونة، فزاد طول زبي وإنتصابه في إيديها.
فيفي: واو.. ده زوبرك حلووووو وكبير أوي وأكبر من كل إللي شوفتهم في المجلات وأفلام السكس، ده زي ما يكون زوبر حصان!!
وأنا ضحكت على كلامها، ومسكت إيدها بإيدي على زوبري وبدأت أدعك زوبري في إيدها الناعمة.
وبإيدي التانية بحسس على كسها، ودخلت إيدي لكسها أدعكه لها، ثم دخلت صوابعي جوه كسها وبلعب لها في زنبورها وهى لسه بتدعك زوبري بإيدها بلبونة أوي.
وأنا عدلت جسمي ونمت على ضهري وسحبتها فوق مني ولافيت جسمها وهي في حضني، وبقا كسها على وشي، وهي وشها فوق زوبري.
وأنا بدأت في لحس ومص كسها، وهي لسه ماسكه زوبري بإيدها وبتمصه وبتلحس راسه بلسانها وشفايفها بلبونة أوي.
وهي شغالة مص ولحس في زوبري، ودخلته كله في بوقها وشغالة فيه مص ولحس، وأنا شغال لحس ومص بشهوة في كسها وزنبورها وأعضها في زنبورها، وهى بتتأوه جامد وبدأت تصرخ من هيجانها بسبب لحسي ومصي لكسها وزنبورها.
وهي إترعشت أوي وإندفع عسل شهوتها بيسيل من كسها على وشي وأنا بلحسه بشهوة، وهي كانت بتوحوح وبتمص زوبري بشهوة جنونية وتعض راسه حتى قذف زوبري كمية من اللبن في بوقها وهي بتلحس وتمص لبني، وأثناء ذلك أنا دخلت زوبري كله وحشرته في بوقها كإني بنيكها في بوقها وهي بلعت جزء كبير من لبني إللي نازل من زوبري.
وبعد ما هدينا إحنا الإتنين شوية، نزلتها من فوق مني ونيمتها جنبي وأنا واخدها في حضني وجسمها كله داخل في جسمي، وهي ماسكة زوبري بإيدها.
فيفي: أححححح.. لبنك نازل سخن وطعمه لذيذ أوي، بس ليه طعمه لازع شوية كده؟
أنا: بس عشان أول مرة هتحسي بكده، لكن لما تتعودي عليه هتحبيه.
فيفي: عارف يا حازومي.. دي أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمصلي كسي، وكمان أول مرة أدوق طعم لبن الرجالة، دا أنا ماكونتش عايشة، ياالهوووي عليك، دا إنت فعلاً دكر بصحيح.
أنا: حبيبتي فيفي.. أنا مش هدوقك لبن زوبري بس.. دا أنا هدوقك أحلى عسل في الدنيا إللي أنا دوقته وشربت منه.
فيفي: عسل إيه يا حبيبي؟
أنا: عسلك يا روحي، عسل كسك يا حبيبتي.
وأنا مسحت بإيدي عسل شهوتها إللي كان لسه بيسيل من على كسها، وحطيت صوباعي بعسلها في بوقها وبلحسها عسل كسها فى بوقها، وهي بتلحسه وتمصه بشفايفها ولسانها بشهوة وشغف.
فيفي: يخربيت عقلك، دا إنت طلعت واد مجنون بجد، وإنت عرفت كل الحاجات دي منين؟ دا أنا إللي كنت متجوزة سنين خايبة خالص!! دا إنت طلعت أستاذ جنس على حق يا عفريت.
أنا: حبيبتي.. هوه إنتي لسه شوفتي حاجة يا روح قلبي، لسه كسك ماداقش زوبري!!
كل ده وأنا واخدها في حضني وببوسها في شفايفها ،وبلعبلها بإيدي في كسها وبإيدي التانية بقفشلها في حلمات بزازها، وبضغط على كسها، وهي لسه ماسكة زوبري مش عاوزة تسيبه.
فيفي: آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة شوية يا حبيبي.. أححححح.
أنا: مالك يا روحي؟
فيفي: مش قااادرة يا حبيبي.. عاوزاك أوي دلوقتي.. آآآآآه.
وأنا روحت منيمها على ضهرها ونمت فوق منها وواخد شفايفها في شفايفي بوس ومص ولحس، وزوبري واقف ومنتصب أوي على كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتفرك تحت مني ومسكت زوبري على كسها وعاوزة تدخله بسرعة.
وأنا بصيت في عينيها إللي كانت بتبص في عينيا بشهوة جننتني وكانت عينيها بتنادي عليا مشتاقة للنيك، وجسمها كله مولع نار وبيترعش.
فيفي: أووووف.. همووت يا روحي.. دخله يا حبيبي.. آآآآآه.
أنا: أدخله فين؟
فيفي: أووووف.. في كسي.
أنا: أدخل إيه في كسك؟
فيفي (وهي بتصرخ): زوبرك.. همووت يا روحي.. يللا حط زوبرك في كسي ونيكني بزوبرك.. آآآآآه..
آآآآآه.. كسي مولع نااار يا حبيبي.
وكان كسها ناعم وطري أوي ولسه ضيق لإنها مش بتتناك من زمان.
وأنا دخلت راس زوبري بصعوبة بين شفرات كسها، ولما حاولت إدخال باقي زوبري كله في كسها، هي صرخت أوي من الألم.
فيفي: إستنى شوية يا حبيبي، أنا مش قادرة زوبرك كبير أوي وكسي باين عليه نشف وضاق من قلة النيك.
وأنا شغال بوس في شفايفها ودعك في حلمات بزازها وتفريش ودعك بزوبري على شفرات كسها، وشغال بعبصة ودعك بصوابعي في فتحة طيزها من تحت وهي كانت هاجت أوي، وكانت إفرازات كسها لينت كسها شوية.
وأنا فتحت فخادها أوي وهي رفعت رجليها وحوطت بيهم جسمي من وسطي، وأنا مسكت زوبري وبدعكه في زنبورها وشفرات كسها الوردي الساخن، وبدأت أدخله وأضغط بيه في كسها شوية شوية، وهي بتقذف عسل شهوتها بغزارة، فإندفع زوبري كله في أعماق كسها بكل سهولة بسبب رطوبته من عسل شهوتها المتدفق.
وأنا عشان أهيجها أكتر كنت بحرك زوبري وأدخله وأخرجه من كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه أوي.
فيفي: أححححح.. وبعدين معاك يا واد، حبيبي.. أنا مش مستحملة إللي إنت بتعمله ده، دخلوووو كله كله جووووه كسي.
وأنا دخلت زوبري كله مرة واحدة في كسها، وكان زوبري بيحك في جدار أعماق كسها إللي كان مولع ناااار.
وأنا رفعت جسمي شوية وطلعت زوبري شوية من كسها، وهي صرخت وسحبت جسمي كله على جسمها.
فيفي: آآآآآه.. آآآآآه.. أنا كده همووت منك.. دخلووو يا روحي.. دخلوووو كله في كسي ونيكني.
وأنا نزلت تاني بجسمي عليها ودخلت زوبري كله مرة واحدة في أعماق كسها لحد ما بيوضي كانت لامسة شفرات كسها، وهي بتصرخ.
فيفي: أححححح.. آآآآآه.. كله.. كله.. أوي.. أحححح.. نيكني يا حبيبي.. نيكني بزوبرك في كسي.. آآآآآآه.
وأنا ثبت زوبري جوه كسها، وهي كانت بتتلوى تحت مني وبتضغط على جسمي برجليها من ورايا وزوبري بينبض جوه كسها المولع ناااار ومشتاق للنيك.
فيفي: آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحة.. أححححح.. آآآآآه.. أووووف..
آآآآآآه.. أححححح.. نيك.. نيكني.. نيكني في كسي بزوبرك يا روحي، أنا خلاص مش قادرة أتحمل.. آآآآآه.
وفضلنا على الوضع ده كده شوية كتيرة وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي، وأنا شغال فيها نيك بدون رحمة.
ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزوبري كل ده بيرزع في كسها، وحسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، وزوبري راشق كله أوي في كسها، ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زيى مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط طبعاً.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة، أخدتها في حضني وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها.
وطبعاً أنا ماطلعتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها، قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زوبري.
أنا: دا إنتي كنتي مشتاقة للنيك وشرقانة أوي يا فيفي.
فيفي (وهي بتضربني بالراحه على صدري وبتقرصني في زوبري): إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: يعني إتمتعتي يا روحي؟
فيفي: حبيبي إنت حسستني إني أميرة وكأني كنت طايرة في السما، إنت كنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
انا: يعني إتمتعتي دلوقتي بزوبري يا روحي أكتر ولا مع جوزك لما كان بينيكك زمان؟
فيفي: شوف يا حبيبي.. أنا هكلمك بصراحة.. المرحوم جوزي حاجة وإنت حاجة تانية خالص يا روحي، وأنا معاك وإنت بتنيكني في كسي دلوقتي كنت حاسة إني دي أول مرة بتناك فيها، لإن جوزي أيام لما كان بينيكني زمان كان مش بيقرب مني إلا لما أنا بتحايل عليه، ولما كان بينام معايا كان مش بيكمل خمس دقايق ويكون نزلهم وزوبره ينام على طول، والمصيبة زادت بعد موته وكسي خلاص نِشف من قلة النيك، وإنت عارفني إني مش ممكن أغلط وأعمل كده مع حد غريب، أومال أنا ليه دايماً عصبية ومتوترة، وكنت ألجأ لأفلام السكس وأريح نفسي بإيدي، دا أنا كنت خلاص نسيت إني واحدة ست.
وأنا كنت إتأثرت أوي بكلامها وخاصة لما شوفت عينيها مليانة دموع، وأخدتها في حضني ورجعت أبوسها في خدودها وشفايفها.
أنا: حبيبتي يا فيفي.. من هنا ورايح أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
فيفي: حبيبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، إنت عارف إنك إنت حبيبي وعشق عمري يا حازومي، إنت متعتني أوي، وحسستني بإنوثتي، بس إنت أسد وزوبرك فظيع وحلووو أوي يا واد، وعرفت إنك أجمد واحد في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوة إللي معاه، فاهمني يا روحي؟
أنا: فاهمك طبعاً يا حبيبتي.
فيفي: عارف يا واد يا حازم.. أنا أول ما قابلتك إمبارح وشوفتك في محطة القطر وقعدت جنبك في العربية وعينيك كانت بتاكل فخادي وجسمي كله، وأنا ساعتها ما كونتش متخيلة إنك بقيت شاب مُز وحلوو كده، وبصراحة كنت هايجة وممحونة عليك وكان كسي مولع وبينزل وإنت بتاكل فخادي بعينيك، عشان كده لما نمت معاك بالليل في سريرك حضنتك ومسكت زوبرك، وكنت مصممة على إنك لازم تنيكني وتريحني يا حبيبي.
أنا: يا حبيبتي.. أنا إللي أول ما شوفتك كنت هايج عليكي مووت وكنت هنيكك أول ما قعدتي جنبي في العربية، لإني ماكونتش أعرف إنك مُزه أوي كده وجسمك حلووو ومثير بالشكل ده، والأحلى من ده كله إنك طلعتي لبوة وسخنة أوي في السرير يا روحي.
فيفي: إحترم نفسك يا وسخ.. أنا برضه عمتك يا واد.
أنا (وباخدها في حضني): أيوه طبعاً عمتي حبيبتي، بس لبوة برضه وشرقانة نيك.
وفضلنا عريانين ملط ونضحك ونهزر وهي في حضني، وشربنا سيجارتين حشيش.
وهي بعد شوية قامت وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زوبري.
وأنا ماسك بزازها وهي بتدعك في زوبري بأيديها، ونزلت عليه تلحسه من الجنب بالطول وتلحس راسه وتعض راس زوبري بشفايفها وتلف لسانها على راسه وبتدعك وتفرك زوبري بأيديها.
وانا كنت ماسك راسها وببص في عينيها وهي في عالم تاني.
وهي قامت ودخلت راس زوبري في بوقها بالراحة وفضلت تمصه وتطلعه وترجع تكمل لحس في راس زوبري وتدخله تمصه تاني، وأنا في عالم تاني وعمال أتأوه من المتعة لحد ما عروق زوبري كانت بارزة أوي وبقا سخن وناشف أوي، وهي مستمرة في بوسها بشفايفها في راس زوبري والمص واللحس وبتدعكلي زوبري مكان ريقها إللي بيسيل على زوبري وباصه في عينيا.
وكان زوبري واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونة وهايجة أوي،
وبتضحك بلبونة وشرمطة
وإحنا الإثنين في قمة الهيجان والمتعة.
وهي فضلت شغالة بتضم شفايفها على زوبري وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وأنا بلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وأعض وأدغدغ زنبورها بشفايفي وهي موحوحة وهايجة أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه.. هموت مش قادره أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وأنا حبيت أدلعها وأمتعها أكتر فقومت ورفعت جسمي شوية وقعدت ورفعتها من تحت طيزها وقعدتها على حجري وهي في حضني وشها في وشي وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها الناعمة على كسها، ومسكتها من طيزها من ورا وبضغط عليها أوي، وبدخل زوبري في كسها شوية شوية، وهي بترفع وتنزل نفسها على زوبري بمساعدتي والوضع ده هيجها ومتعها أوي.
وبعد شوية لما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزوبري كل ده بيرزع في كسها.
وكان لسه زوبري شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زوبري في كسها وببص في عينيها.
أنا: أحححه على كسك يا روحي.
فيفي: آآآآآه.. مش قادرة يا حبيبي.. كفاية هموووت.. زوبرك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة أوي بجد.
أنا: إنتي أجمل لبوة نيكتها في حياتي يا لبوتي.
عمتي فيفي سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زوبري.
ولما حسيت إني قربت أنزل لبني ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، أنا قومت برشق زوبري كله تاني في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين طبعاً عريانين ملط.
وكان على وشها سعادة وفرحة وبهجة لإحساسها معايا بنشوة وراحة جنسية لم تشعر بها في حياتها قبل كده.
فيفي: يااااه.. يا حبيبي، دا أنا ماكونتش عايشة وكنت فعلاً محتاجالك أوي، دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء، دا فعلاً الجسم بيحتاج الجنس عشان يرتاح، إنت ريحتني ومتعتني أوي معاك يا روحي.
أنا: حبيبتي فيفي.. أقولك حاجة بصراحة.. أنا مارست الجنس كتير مع ستات وبنات قبل كده، لكن عمري ما حسيت بالحب والمتعة الجنسية زي ما حسيتها معاكي دلوقتي يا روحي، ولا حسيت بلذة طعم الأنثى الحقيقية إلا في حضنك يا حبيبتي.
فيفي (وهي بتقرصني في زوبري): من الليلة مافيش جسم واحدة غيري هيلمسك يا شقي، إنت خلاص بقيت بتاعي أنا بس يا حبيبي، وأنا هشوف طريقة عشان نعيش أنا وإنت على طول يا حبيبي.
أنا: حبيبتي من دلوقتي أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك إنتي بس، وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
ونمنا شوية أنا وعمتي فيفي في سريرها وإحنا عريانين وحاضنين بعض ساعة تقريباً.
ولما أنا صحيت بصيت عليها لاقيتها نايمة، فقومت آخد شاور عشان جسمي يفوق شوية.
ودخلت الحمام وفتحت المية الدافية المنعشة وغرقت جسمي بالشامبو.
ولاقيت باب الحمام بيتفتح وعمتي فيفي داخلة عليا عريانة ملط.
فيفي: إنت بتعمل إيه لوحدك يا عفريت وسايبني نايمة لوحدي، مش عايز نستحما سوا ولا إيه؟
أنا: لاقيتك نايمة تعبانة ومارضيتش أقلقك يا روحي، تعالي في حضني يا لبوتي.
وهي دخلت معى تحت المية، وأنا أخدتها في حضني وبوستها بوسة طويلة وسخنة أوي في شفايفها وأنا شغال بإيديا تحسيس وتقفيش ودعك في حلمات بزازها وفي كسها وطيزها وفي جسمها كله، وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وهي ماسكاه بإيديها وبتدعكه على كسها، وبتحرك وسطها شمال ويمين وقمطت على زوبري بكسها.
وأنا حسيت بلزوجة كسها فرفعت فخذها بإيدي وإحنا واقفين فدخل زوبري كله في كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها، وأنا واخدها في حضني أوي وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها بوس ولحس ومص، وشغال في كسها نيك بزوبري بشهوة جنونية وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وهايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي وكإننا في سباق مع الزمن.
وفضلنا كده شوية كتيرة لحد ما إترعشنا إحنا الإتنين ونزلت لبني في كسها وجبنا شهوتنا في وقت واحد، وإرتحنا وهدينا شوية وكملنا حموم وخرجنا من الحمام.
وبعد ما نيكت عمتي فيفي في الحمام كنت تعبت شوية، وهي زي اللبوة إللي مش بتشبع نيك، لكنها كانت حاسة بيا، وقالتلي: حازومي حبيبي.. أدخل ريح إنت شوية في السرير وأنا هعملك حاجة تشربها.
أنا دخلت نمت على السرير وهي جابتلي كوباية لبن بالعسل عشان تقويني وتهديني.
أنا شربت اللبن بالعسل ونمت حوالي ساعتين، وهي كانت بتحضر الحاجات إللي هناخدها معانا بكرة وإحنا مسافرين.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)